
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
انهى الاسترليني خسائره لثلاثة أيام متتالية يوم الجمعة بعد أن أظهرت بيانات أن الاقتصاد البريطاني نما أكثر من المتوقع في يونيو ، مما عزز الاسترليني مقابل الدولار واليورو.
أظهرت أرقام من مكتب الإحصاءات الوطنية يوم الجمعة أن الناتج الاقتصادي البريطاني نما بنسبة 0.5% في يونيو.
وكان استطلاع أجرته رويترز لخبراء اقتصاديين قد أشار إلى نمو بنسبة 0.2% من مايو.
ارتفع الاسترليني اخر مرة بنسبة 0.3% عند 1.2708 دولار ، مقارنة بـ 1.2685 دولار قبل البيانات ، لكنه لازال في طريقه لرابع خسارة اسبوعية على التوالي مقابل الدولار.
هبط اليورو مقابل الاسترليني ، متراجعا بنسبة 0.1% خلال اليوم إلى 86.50 بنس ، منخفضا من 86.64 في وقت سابق.
استقر الدولار يوم الجمعة حيث راهن المتداولون على أن دورة زيادات اسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي قد تنتهي بعد أن أظهرت البيانات ارتفاع أسعار المستهلكين الامريكية بشكل معتدل في يوليو ، على الرغم من تحذير مسئول كبير في الاحتياطي الفيدرالي من اتخاذ وجهة نظر مبكرة.
وضع الدولار القوي الين الياباني في طريقه لاختبار مستوى دعم رئيسي ، على الرغم من ضعف السيولة مع اليابان في عطلة يوم الجمعة.
تراجع الين الياباني بنسبة 0.10% إلى 144.89 للدولار في الساعات الآسيوية المبكرة ، وهو أدنى مستوى له منذ 30 يونيو ، عندما اخترق أيضا لفترة وجيزة مستوى 145 مقابل الدولار ، مما أثار مخاوف من جولة أخرى من التدخل. وكان آخر سعر للين هو 144.715.
تدخلت اليابان في أسواق العملات في سبتمبر من العام الماضي عندما ارتفع الدولار متجاوز 145 ين ، مما دفع الزوج إلى حوالي 140 ين حيث اشترت وزارة المالية الين لإضعاف الدولار. انخفض الين بما يزيد عن 9% مقابل الدولار لهذا العام.
كما انخفض الين مقابل اليوروعند 158.98 لكل يورو ، مقتربا من اعلى مستوى في 15 عام عند 159.19 التي سجلها يوم الخميس.
في الوقت ذاته ، تداول الاسترليني في اخر مرة عند 1.2682 دولار ، مرتفعا بنسبة 0.06% خلال اليوم ، ويتطلع إلى انهاء سلسلة خسائره التي استمرت ثلاثة أيام قبل بيانات الناتج المحلي الإجمالي. ارتفع الاسترليني بنسبة 5% تقريبا لهذا العام.
ليلا ، أظهرت البيانات ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية بنسبة 0.2% الشهر الماضي ، متطابقة مع ارتفاع يونيو ، مع ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 3.2% في 12 شهر حتى يوليو.
وكان اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع مؤشر أسعار المستهلكين 0.2% الشهر الماضي وبنسبة 3.3% على أساس سنوي. يستهدف بنك الاحتياطي الفيدرالي معدل تضخم بنسبة 2%.
رأى متداولو العقود الاجلة لاموال الاحتياطي الفيدرالي فرصة أقل من 10% بأن البنك المركزي سيرفع سعر الفائدة الأساسي من نطاقه الحالي 5.25% -5.50% في اجتماع السياسة في 19-20 سبتمبر. تم تسعير أول تخفيض لسعر الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي بحلول مارس 2024.
تراجع مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين ، بنسبة 0.058% إلى 102.58 بعد بعض التداولات المتقلبة خلال الليل بعد تقرير مؤشر أسعار المستهلكين. كان المؤشر في طريقه لتسجيل مكاسب للأسبوع الرابع على التوالي.
في العملات الأخرى ، ارتفع اليورو بنسبة 0.08% إلى 1.0988 دولار.
تتجه أسواق النفط نحو عجز حاد في المعروض يزيد عن مليوني برميل يومياً هذا الربع السنوي مع تخفيض السعودية الإنتاج، بحسب ما تشير إليه بيانات أوبك.
وهبط الإنتاج من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) الشهر الماضي حيث طبقت المملكة تخفيضاً أحادياً لدعم الأسواق، بحسب تقرير من المجموعة يوم الخميس.
وستواصل السعودية التخفيض هذا الشهر والشهر القادم كما هو مخطط له، مما يعني أن إنتاج أوبك قد يسجل في المتوسط المعدل الحالي حوالي 27.3 مليون برميل يومياً لكامل الربع السنوي. وهذا أقل بحوالي 2.6 مليون برميل يومياً مما يحتاجه المستهلكون، الذي ربما يسفر عن أكبر انخفاض في المخزونات منذ عامين،وفق ما تشير إليه بيانات أوبك.
وارتفعت أسعار النفط إلى أعلى مستوى في سبعة أشهر قرب 88 دولار للبرميل حيث يرتفع الاستهلاك العالمي نحو مستويات قياسية بينما تقيد أوبك وشركاؤها الإمدادات، الأمر الذي يستنزف المخزونات في الولايات المتحدة ودول أخرى.
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الخميس بعد أن أظهرت بيانات أن أسعار المستهلكين الأمريكية زادت بوتيرة معتدلة في يوليو، مما يرسخ التوقعات بإسدال الاحتياطي الفيدرالي الستار على دورته من زيادات الفائدة.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1919.49 دولار للأونصة بحلول الساعة 1554 بتوقيت جرينتش، بعد صعوده 0.8% عقب نشر البيانات الأمريكية. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.1% إلى 1952.10 دولار.
وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 0.2% الشهر الماضي، بما يطابق الزيادة المعلنة في يونيو، بحسب ما ذكرته وزارة العمل الأمريكية. وارتفع مؤشر أسعار المستهلكين 3.2% في الاثنى عشر شهراً حتى يوليو، في زيادة من 3% في يونيو، التي كانت الزيادة السنوية الأقل منذ مارس 2021.
وبحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي، بلغت إحتمالية إبقاء الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه لشهر سبتمبر 90.5% من حوالي 86.5% على إثر البيانات.
وأظهر تقرير منفصل من وزارة العمل إن الطلبات الجديدة للحصول على إعانات بطالة زادت 21 ألفاً إلى 248 ألفا في الأسبوع المنتهي يوم 5 أغسطس.
إنتعشت الأسهم الأمريكية وانخفضت عوائد السندات بعد أن عززت بيانات التضخم الأمريكية التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيوقف زيادات أسعار الفائدة في سبتمبر.
وأنهى مؤشر إس آند بي 500 انخفاضاً إستمر ليومين، ليرتفع بأكثر من 1%. فيما تعافت أسهم الشركات الكبرى بعد انخفاض في الجلسة السابقة، لتقود آبل ومايكروسوفت كورب وتسلا المكاسب اليوم الخميس.
وهبطت عوائد السندات لأجل عامين، الأكثر تأثراً بالتحركات الوشيكة في السياسة النقدية، أربع نقاط أساس إلى 4.77%. بينما انخفض الدولار مقابل أغلب نظرائه من عملات الأسواق المتقدمة—باستثنار الين.
وسعرت العقود الآجلة لأسعار الفائدة الأمريكية فرصة أقل طفيفاً لزيادة جديدة في تكاليف الإقتراض هذا العام. وارتفع المؤشر الأساسي لأسعار المستهلكين، الذي يستثني تكاليف الغذاء والطاقة المتقلبة، 0.2% للشهر الثاني على التوالي، بحسب ما أظهرته بيانات مكتب إحصاءات العمل الخميس. وكانت تلك أقل زيادة لشهرين متتاليين منذ أكثر من عامين. في نفس الأثناء، ارتفعت طلبات إعانة البطالة الأسبوعية إلى 248 ألفا، متجاوزة التوقعات.
ارتفعت العقود الاجلة لمؤشر الاسهم الامريكية يوم الخميس قبل بيانات التضخم الرئيسية المقررة لاحقا اليوم والتي قد تؤثر على مسار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي.
من المتوقع أن يرتفع مؤشر أسعار المستهلكين لشهر يوليو المقرر صدوره الساعة 8:30 صباحا بالتوقيت الشرقي بنسبة 0.2% ، بعد ارتفاع مماثل في الشهر السابق. في الـ 12 شهر حتى يوليو ، تشير التقديرات إلى أن مؤشر أسعار المستهلكين قد ارتفع بنسبة 3.3% بعد ارتفاعه بنسبة 3% في الشهر السابق.
المتداولون في حالة تفاؤل بأن الاحتياطي الفيدرالي قد أكمل حملته القوية لرفع أسعار الفائدة ، مما يعطى احتمالات بنسبة 86.5% بعدم رفع البنك المركزي لسعر الفائدة في اجتماع السياسة في سبتمبر.
كما ستصدر ايضا بيانات طلبات اعانة البطالة والمقررة في وقت لاحق اليوم ، الى جانب تصريحات من رئيس الاحتياطي الفيدرالي في اتلانتا رافائيل بوستيك ورئيس فيلادلفيا باتريك هاركر.
قاد مؤشر ناسداك ذات التقنية العالية وول ستريت الانخفاض يوم الأربعاء .
ارتفعت بورصة ناسداك حوالي 31% هذا العام على أمل حدوث هبوط سلس للاقتصاد الأمريكي في مواجهة دورة رفع أسعار الفائدة الصارمة من الاحتياطي الفيدرالي والتفاؤل بشأن نطاق الذكاء الاصطناعي.
ارتفعت اسهم امازون وميكروسوفت و ابل الحساسة لاسعار الفائدة بنسبة 0.5% لـ 0.9%.
الساعة 0700 صباحا ، ارتفع مؤشر الداو 172 نقطة او 0.49% ، وارتفع مؤشر اس اند بي 500 23.25 نقطة او ما يعادل 0.52% ، وتداول ناسداك بارتفاع 92 نقطة او 0.61%.
وفي تصاعد للمخاوف التجارية ، وقع الرئيس جو بايدن يوم الأربعاء على أمر تنفيذي يحظر بعض الاستثمارات الأمريكية الجديدة في الصين في التقنيات الحساسة مثل رقائق الكمبيوتر ويتطلب اخطار حكومي للاستثمار في قطاعات التكنولوجيا الأخرى.
ارتفعت أسعار الذهب من أدنى مستوياتها في شهر واحد يوم الخميس مع تراجع الدولار قبل بيانات التضخم الأمريكية التي ستشكل قرارات الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة القادمة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1918.24 دولار للاونصة الساعة 0752 بتوقيت جرينتش ، لتحوم بالقرب من ادنى مستوياتها منذ 10 يوليو والتي سجلت يوم الاربعاء. استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1951 دولار.
من المتوقع أن تظهر بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية ، المقرر صدورها الساعة 1230 بتوقيت جرينتش ، تسارع طفيف في التضخم في يوليو.
اسعار الفائدة المرتفعة تزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد ، والذي انخفض بأكثر من 7% منذ تسجيله مستويات قياسية مرتفعة في مايو.
يرى المتداولون أن هناك فرصة بنسبة 86.5% لعدم رفع سعر الفائدة في اجتماع السياسة المقبل للاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر ، ويتوقعوا أن تكون الخطوة التالية للبنك المركزي هي خفض سعر الفائدة ، على الأرجح في ربيع عام 2024.
قفزت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 22.81 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 1.5% لـ 901.45 دولار وصعد البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 1245.03 دولار.
ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في شهر فوق 144 ين يوم الخميس حيث كان اختلاف السياسة النقدية في طليعة أذهان المستثمرين قبل بيانات التضخم الأمريكية الحاسمة في وقت لاحق اليوم والتي من المفترض أن توجه مسار أسعار الفائدة.
ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى له عند 144.08 ين للمرة الأولى منذ 7 يوليو حيث تبنت الأسواق وجهة نظر مفادها أن بنك اليابان سيكون بطيء في الخروج من التحفيز ، حتى مع المراهنة في الغالب على أن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة.
كما أثر ارتفاع أسعار النفط الخام إلى أعلى مستوى منذ يناير على العملة اليابانية ، لأن الدولة فقيرة الموارد هي مستورد رئيسي للنفط.
على الرغم من قرار بنك اليابان بتخفيف سيطرته على العائدات طويلة الأجل في نهاية الشهر الماضي ، شدد صانعو السياسة على أن التغيير كان تعديل فني يهدف إلى إطالة العمر الافتراضي للتحفيز ، والذي يُحدد بشكل رئيسي من خلال سعر الفائدة السلبي قصير الأجل.
مقابل المنافسين الآخرين ، كانت تحركات الدولار هادئة قبل بيانات مؤشر أسعار المستهلكين ، حيث استقر مؤشر الدولار الأمريكي - الذي يقيس العملة مقابل الين وخمس عملات أخرى ، بما في ذلك اليورو والاسترليني - بشكل أساسي عند 102.50 في فترة الظهيرة الآسيوية .
استفاد الدولار من الطلب على الملاذ الآمن في أعقاب سلسلة من البيانات الاقتصادية الصينية السيئة.
يتوقع الاقتصاديون في وول ستريت أن يرتفع مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي بنسبة 4.8% على أساس سنوي في يوليو ، دون تغيير عن الشهر السابق.
تضع أسواق المال حاليا احتمالات بنسبة 86.5% أن يتخلى الاحتياطي الفيدرالي عن رفع سعر الفائدة مرة أخرى في اجتماعه في سبتمبر ، ويتوقع أن تكون الخطوة التالية هي الخفض ، على الأرجح في ربيع العام المقبل.
أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن الاقتصاد الصيني انزلق إلى الانكماش الشهر الماضي ، بعد أن أظهر تقرير في اليوم السابق تراجع أكبر من المتوقع لكل من الواردات والصادرات.
عوض النفط خسائره الهامشية المبكرة يوم الخميس ، حيث صعد إلى أعلى مستوياته في عدة أشهر حيث تأثرت السوق بمخاوف شح الامدادات مع مخاوف الطلب على الوقود قبل بيانات التضخم الرئيسية الامريكية.
ارتفع خام برنت 26 سنت أو 0.3% إلى 87.81 دولار للبرميل الساعة 0627 بتوقيت جرينتش مسجلا أعلى مستوياته منذ 23 يناير.
ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الامريكي بمقدار 25 سنت أو 0.3% إلى 84.65 دولار ، وهو مستوى شوهد آخر مرة في نوفمبر 2022.
انتعشت أسعار النفط بفعل مخاوف بشأن شح الإمدادات حيث قد تهدد التوترات بين روسيا وأوكرانيا في منطقة البحر الأسود شحنات النفط الروسي ، بالإضافة إلى تخفيضات الإنتاج الموسعة من قبل المملكة العربية السعودية.
تخطط المملكة العربية السعودية ، أكبر دولة مصدرة ، لتمديد خفض إنتاجها الطوعي البالغ مليون برميل يوميا لشهر آخر يشمل سبتمبر. وقالت روسيا أيضا إنها ستخفض صادراتها النفطية 300 ألف برميل يوميا في سبتمبر.
يترقب السوق مؤشر أسعار المستهلكين الامريكي لشهر يوليو ، المقرر يوم الخميس ، والذي من شأنه أن يوفر توجيه للسياسة النقدية المستقبلية للاحتياطي الفيدرالي.
توقع مراقبو السوق أن يظهر مؤشر أسعار المستهلكين تسارع طفيف على أساس سنوي ، بينما على أساس شهري ، من المتوقع أن ترتفع أسعار المستهلكين بنسبة 0.2% ، وهو نفس المعدل المسجل في يونيو.
وما حد من مكاسب النفط ، ارتفاع مخزونات الخام الامريكي بمقدار 5.9 مليون برميل في الأسبوع الماضي إلى 445.6 مليون برميل ، مقارنة بتوقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز بزيادة 0.6 مليون برميل ، وفقا لبيانات ادارة معلومات الطاقة الامريكية يوم الاربعاء.
حامت أسعار الذهب بالقرب من أدنى مستوياتها في شهر واحد يوم الخميس ، حيث استعد المستثمرون لبيانات التضخم الأمريكية التي ستشكل قرارات الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة القادمة.
تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 1917.04 دولار للاونصة الساعة 0539 بتوقيت جرينتش ، متداولة بالقرب من ادنى مستوياتها منذ 10 يوليو والتي سجلت يوم الاربعاء. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1949.80 دولار.
من المتوقع أن تظهر بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية ، المقرر صدورها الساعة 1230 بتوقيت جرينتش ، تسارع طفيف في التضخم في يوليو.
رفعت أسعار الفائدة المرتفعة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد ، والذي انخفض بأكثر من 7% منذ أن سجل مستويات قياسية قريبة في مايو.
يرى المتداولون فرصة بنسبة 86.5% لعدم رفع سعر الفائدة في اجتماع السياسة المقبل للاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر ، ويتوقعوا أن تكون الخطوة التالية للبنك المركزي هي خفض سعر الفائدة ، على الأرجح في ربيع عام 2024.
وما يعكس اهتمام المستثمرين بالمعدن ، انخفاض حيازات SPDR Gold Trust ، أكبر صندوق تداول مدعوم بالذهب في العالم ، إلى أدنى مستوى منذ مارس.
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 22.68 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.6% لـ 893.62 دولار وارتفع البلاديوم بنسبة 0.2% لـ 1237.31 دولار.
ظلت الأسهم الأمريكية تحت ضغط إذ ألقى انخفاض في أسهم شركات التقنية الكبرى وارتفاع أسعار الطاقة بثقله على المعنويات عشية صدور بيانات رئيسية للتضخم.
وهبط مؤشر ناسدك 100 نحو واحد بالمئة، ليقود خسائره الشركتان العملاقتان نفيديا كورب وآبل.
فيما أدت قفزة بنسبة 40% في أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية وصعود النفط إلى أعلى مستوى في تسعة أشهر إلى تفاقم القلق بشأن المزيد من ضغوط الأسعار. وتداول عائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات قرب 4% قبل مزاد سندات جديد يحظى بمتابعة وثيقة.
ومن المتوقع أن يظهر مؤشر أسعار المستهلكين يوم الثلاثاء أن التضخم زاد بمعدل سنوي 3.3% في يوليو، الذي سيكون أول تسارع منذ يونيو 2022، بحسب متوسط توقعات الاقتصاديين الذين استطلعت بلومبرج آراءهم. ومن المتوقع أن يتراجع بشكل طفيف المؤشر الأساسي—الذي يستثني أسعار الغذاء والطاقة المتقلبة—إلى 4.7%.
كافحت أسعار الذهب لإكتساب زخم اليوم الأربعاء حيث أحجم المستثمرون عن تكوين مراكز قبل نشر بيانات التضخم الأمريكية التي قد تعطي مزيداً من الإشارات حول موقف الاحتياطي الفيدرالي بشأن السياسة النقدية.
وإستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 1924.39 دولار للأونصة بحلول الساعة 1346 بتوقيت جرينتش، بعد نزوله إلى أدنى مستوياته منذ العاشر من يوليو في وقت سابق من الجلسة. ولم يطرأ تغير يذكر على العقود الآجلة الأمريكية للذهب عند 1958.50 دولار للأونصة.
ومن المتوقع أن تظهر بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي، المقرر نشرها الخميس، أن التضخم تسارع بشكل طفيف في يوليو إلى معدل سنوي 3.3%.
ولا يتوقع أغلب المتعاملين تغييراً من الاحتياطي الفيدرالي في اجتماعه للسياسة النقدية في سبتمبر. ثمة فرصة 13.5% فقط لزيادة أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
وفيما يعطي ارتياحاً قليلاً للذهب، انخفض الدولار 0.1% مقابل منافسيه من العملات الرئيسية بعد أن عززت بيانات تظهر إنزلاق الاقتصاد الصيني إلى إنكماش أسعار الشهر الماضي الآمال بمزيد من التحفيز.
سجل النفط مستويات مرتفعة جديدة يوم الأربعاء ، حيث لامس خام برنت أعلى مستوياته منذ أبريل ، حيث طغى تقلص الامدادات بسبب تخفيضات الإنتاج السعودية والروسية على المخاوف بشأن تباطؤ الطلب من الصين وتقرير يظهر ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية.
أفادت وسائل إعلام رسمية أن مجلس الوزراء السعودي أكد يوم الثلاثاء ، دعمه للتدابير الاحترازية التي تتخذها منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها ، المعروفة باسم أوبك + ، لتحقيق الاستقرار في السوق.
ارتفع خام برنت 64 سنت أو 0.7% إلى 86.81 دولار الساعة 1012 بتوقيت جرينتش ولامس 86.94 دولار وهو أعلى مستوى منذ 13 أبريل. ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 78 سنت أو 0.9% إلى 83.70 دولار. لامس الخام القياسي الأمريكي 83.81 دولار ، وهو أعلى مستوى منذ نوفمبر 2022.
سجل النفط الخام مكاسبه الأسبوعية السادسة على التوالي الأسبوع الماضي وبلغ أعلى مستوياته منذ منتصف أبريل يوم الاثنين ، مدعوما بتراجع إمدادات أوبك + وآمال التحفيز التي تعزز تعافي الطلب على النفط في الصين.
جاءت بعض الضغوط الهبوطية من أرقام معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء ، والتي أظهرت وفقا لمصادر السوق ارتفاع مخزونات الخام الأمريكية بمقدار 4.1 مليون برميل الأسبوع الماضي ، على الرغم من انخفاض مخزونات البنزين ونواتج التقطير.
تصدر أرقام المخزونات الرسمية لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية الساعة 1430 بتوقيت جرينتش.
يوم الثلاثاء ، تعرض النفط لضغوط من البيانات الصينية التي أظهرت انخفاض واردات النفط الخام في يوليو بنسبة 18.8% عن الشهر السابق إلى أدنى معدل يومي لها منذ يناير ، على الرغم من ارتفاعها بنسبة 17% عن العام السابق.
انتعشت أسعار الذهب مرة أخرى يوم الأربعاء من أدنى مستوياتها في شهر واحد والتي سجلت في الجلسة السابقة ، حيث تراجع الدولار وعوائد السندات قبل يوم من إصدار بيانات أسعار المستهلكين الأمريكية التي قد تبني الحجة لصالح أو ضد المزيد من الزيادات في أسعار الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1930.37 دولار للاونصة الساعة 0644 بتوقيت جرينتش ، بعد ان هبطت لادنى مستوياتها منذ 10 يوليو عند 1922 دولار يوم الثلاثاء. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% عند 1964.50 دولار.
أظهرت البيانات في وقت سابق أن أسعار المستهلكين في الصين تراجعت إلى الانكماش في يوليو حيث كافح ثاني أكبر اقتصاد في العالم لإنعاش الطلب وتزايد الضغط على السلطات لإطلاق المزيد من التحفيز المباشر.
تعزز الذهب ، الذي يُنظر إليه عادة على أنه وسيلة تحوط ضد المخاطر الاقتصادية ، بتجدد المخاوف بشأن صحة أكبر اقتصاد في العالم بعد أن خفضت وكالة التصنيف موديز تصنيف العديد من المقرضين الأمريكيين.
تراجعت عوائد السندات الأمريكية الأطول أجلا ردا على ذلك ، مما جعل المعدن الذي لا يدر عائد أكثر جاذبية. كما تراجع مؤشر الدولار عن أعلى مستوى سجل يوم الثلاثاء ، منخفضا بنسبة 0.2%.
من بين المعادن الاخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 22.91 دولار للاونصة وقفز البلاتين 0.7% لـ 906.46 دولار. وارتفع البلاديوم بنسبة 0.5% لـ 1226.03 دولار.