Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

فتح مؤشر داو جونز الصناعي على ارتفاع 160 نقطة بعدما أظهرت بيانات أمريكية زيادات قوية في الوظائف خلال فبراير لكن أشار تباطؤ في نمو الأجور أن التضخم سيرتفع تدريجيا مما حد من التوقعات بوتيرة أسرع في رفع أسعار الفائدة.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 163.58 نقطة أو 0.66% إلى 25.058.79 نقطة. وزاد مؤشر ستاندرد اند بور 16.79 نقطة أو 0.61% إلى 2.755.76 نقطة  في حين أضاف مؤشر ناسدك المجمع 51.50 نقطة أو ما يوازي 0.69% مسجلا 7.479.45 نقطة.

وانج تاو محلل رويترز: الذهب ربما يهبط بشكل أكبر إلى نطاق 1307-1312 دولار للاوقية بعد نزوله دون مستوى الدعم 1317 دولار.

وفي حالة الارتداد من المحتمل ان يكون أقصاه 1321 دولار.

أضافت الشركات الأمريكية أكبر عدد من العاملين منذ منتصف 2016 في ظل زيادة حادة في نسبة المشاركة بالقوة العاملة لكن تشير زيادة أقل من المتوقع للأجور وتعديل قراءة يناير بالخفض إلى ان تسارع الأجور الذي أثار مخاوف الأسواق الشهر الماضي لم يترسخ بعد.

وأظهرت بيانات من وزارة العمل يوم الجمعة إن الوظائف ارتفعت 313 ألف في فبراير مقارنة مع متوسط توقعات الخبراء الاقتصاديين في مسح بلومبرج بزيادة 205 ألف. واستقر معدل البطالة عند 4.1% ليبقى عند هذا المستوى للشهر الخامس على التوالي. وزاد متوسط الأجر في الساعة 2.6% مقارنة بالعام السابق بعد زيادة معدلة بالخفض بلغت 2.8% في يناير.

وقال ريان سويت، الخبير الاقتصادي لدى شركة موديز اناليتكس، في تقرير "كل المقومات متاحة لتسارع الأجور، لكن الأمر سيستغرق وقتا". وأضاف "قد يكون مازال هناك بعض الضعف الخفي. لكن مع انخفاض معدل البطالة، ستتزايد ضغوط الأجور".

وفي الوقت الحاضر، ربما يكون ارتفاع نسبة المشاركة في القوة العاملة عاملا يعيق زيادات الأجور. فزاد معدل المشاركة إلى 63% وهي أعلى نسبة منذ سبتمبر من 62.7% الشهر الأسبق حيث زادت القوة العاملة بواقع 785 ألف شخصا ، بحسب ما جاء في التقرير.

ومن المتوقع على نطاق واسع ان يرفع مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة عندما يجتمعون المرة القادمة يومي 20 و21 مارس في أول اجتماع يترأسه جيروم باويل. والسؤال الأهم هو ما إذا كان مسؤولو البنك المركزي سيحتفظون بتوقعاتهم رفع أسعار الفائدة ثلاث مرات هذا العام أم سيرفعون هذه التوقعات إلى أربع مرات.

قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وافق على الاجتماع مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونج اون فيما ستكون قمة لم يسبق لها مثيل.

وقالت ساره ساندرز المتحدثة باسم البيت الأبيض في بيان "قبِل (ترامب) الدعوة للقاء كيم جونج اون في مكان وموعد سيتم تحديده". وأضافت "نتطلع لنزع الأسلحة النووية لدى كوريا الشمالية. وفي نفس الأثناء، لابد من استمرار كل العقوبات وأقصى ضغط ممكن".

وفي وقت سابق، أبلغ تشونج يوي-يونغ رئيس مجلس الأمن القومي لكوريا الجنوبية الصحفيين إن كيم "أعرب عن رغبته في الاجتماع مع ترامب في أقرب وقت ممكن" وإن ترامب "قال أنه سيجتمع مع كيم جونج اون بحلول مايو لتحقيق نزع دائم للأسلحة النووية".

وأضاف تشونج إن كيم ملتزم بالتخلي عن الأسلحة النووية وسيحجم عن إجراء اختبارات نووية أو صاروخية. وأشار تشونج إن الزعيم الكوري الشمالي يتفهم أيضا ان التدريبات العسكرية المشتركة بين الولايات المتحدة وكوريا الجنوبية لابد ان تستمر، مضيفا ان حملة الضغط ستستمر "حتى تطابق كوريا الشمالية كلامها بأفعال ملموسة".

 

قال مسؤول كبير بالإدارة الأمريكية إن رسوم الرئيس دونالد ترامب على واردات الصلب والألمونيوم سيبدأ تطبيقها خلال 15 يوما مع إعفاء مبدئي لكندا والمكسيك واحتمال إيجاد بدائل مع دول أخرى.

وأضاف المسؤول إن إعلان ترامب يوم الخميس بشأن التوجيه بفرض رسوم استيراد نسبتها 25% على الصلب و10% على الألمونيوم سيسمح لدول أخرى ان تناقش مع الإدارة "بدائل أخرى" لمعالجة التهديد على الأمن القومي الناتج عن صادراتها من الصلب والألمونيوم.

وعند سؤاله ما إذا كانت تلك السبل تشمل قيود طوعية على الصادرات، لم يقدم المسؤول تفاصيل مشيرا فقط ان القرار قد يمكن "تعديله بمرونة".

وقال المسؤول إن الإعفاءات لكندا والمكسيك ستبدأ على الفور، لكن استمرارها سيتوقف جزئيا على تقدم المفاوضات على تحديث اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية (نافتا). وأضاف ان نافتا جزء مهم من العلاقة الأمنية بين الولايات المتحدة وكندا والمكسيك.

انخفض اليورو يوم الخميس بعد ان صرح ماريو دراغي رئيس البنك المركزي الأوروبي إن التضخم في المنطقة يبقى ضعيفا وإن الحماية التجارية المتزايدة تشكل تهديدا بينما أقر بتسارع النمو في أوروبا.

وأعرب دراغي عن وجهة نظره بشأن تلك القضايا في مؤتمره الصحفي عقب اجتماع للبنك المركزي. وخيم هذا بظلاله على حذف المركزي الأوروبي لتعهد مستمر منذ وقت طويل بزيادة مشترياته من السندات إن لزم الأمر، في خطوة عززت لوقت وجيز شراء العملة الموحدة.

وجاءت تعليقات دراغي بشأن الحماية التجارية في وقت يترقب فيه المتعاملون تفاصيل بشأن رسوم مقترحة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على واردات الصلب والألمونيوم التي زادت القلق من نشوب حرب تجارية عالمية.

ومن المتوقع ان يوقع ترامب إعلانا في وقت لاحق اليوم أو يوم الجمعة لفرض رسوم نسبتها 25% على الصلب و10% على الألمونيوم.

وتعهد ترامب في وقت سابق اليوم بإبداء مرونة وتعاون كبير تجاه "الأصدقاء الحقيقيين" للولايات المتحدة بعدما قال مسؤول بالبيت الأبيض في وقت متأخر يوم الاربعاء إن ترامب يدرس منح كندا والمكسيك إعفاءا لمدة 30 يوما من الرسوم.   

وتراجع الدولار، الذي ينظر له على أنه ملاذ آمن من مخاوف إندلاع حرب تجارية، على احتمالات تخفيف الموقف بشأن الرسوم قبل ان يصعد بفعل تعليقات رأتها السوق تميل للتيسير من جانب دراغي.

وتراجعت العملة الخضراء بعد إستقالة جاري كوهن يوم الثلاثاء من منصب كبير المستشارين الاقتصاديين لترامب والذي ينظر له على أنه معارض للحماية التجارية داخل البيت الأبيض.

وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة أمام سلة من ست عملات رئيسية، 0.38 نقطة أو 0.42% إلى 90.017 نقطة.

وانخفض اليورو 0.63% إلى 1.2334 دولار.

وبعد ان إنتهى اجتماع المركزي الأوروبي، يترقب المتعاملون الأن أخبارا من اجتماع بنك اليابان وتقرير الوظائف الأمريكي لشهر فبراير.

انخفض الذهب يوم الخميس مع تعافي الدولار من أدنى مستوى في نحو ثلاثة أسابيع مقابل اليورو بعدما أشار رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي إن أي تشديد للسياسة النقدية في منطقة اليورو سيكون تدريجيا جدا.

وتخلت العملة الموحدة عن كافة المكاسب التي حققتها خلال تعاملات سابقة مقابل الدولار وتحولت للانخفاض بعدما قال دراغي إن السياسة النقدية ستبقى "تيسيرية" وان مؤشرات التضخم الأساسي مازالت ضعيفة.

وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1321.09 دولار للاوقية في الساعة 1500 بتوقيت جرينتش. ولامس المعدن أعلى مستوى في أسبوع عند 1340.42 دولار يوم الاربعاء قبل ان يغلق على انخفاض 0.6%. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية 0.4% إلى 1321.80 دولار.

وقالت جورجيت باولي المحللة في بنك ايه.بي.ان أمرو إن الدولار سيبقى المحرك الرئيسي لأسعار الذهب في المدى القريب. وأضافت "السبب الوحيد أن الذهب ارتفع إلى 1340 دولار كان لأن الدولار انخفض مع نهاية الاسبوع الماضي".

هذا وارتفعت الأسهم الأوروبية والأمريكية اليوم مع توقف المتعاملين عن القلق من نشوب حرب تجارية عالمية وركزوا في المقابل على خطط المركزي الأوروبي إنهاء برنامجه التحفيزي البالغ حجمه 2.5 تريليون يورو.

وتترقب الأسواق أخبار جديدة بشأن خطط فرض رسوم أمريكية على بعض السلع المستوردة كان قد أعلنها الرئيس دونالد ترامب الاسبوع الماضي. وقال البيت الأبيض في وقت متأخر يوم الاربعاء إن كندا والمكسيك وربما دول أخرى قد يحصلون على إعفاءات.

وكان هناك بعض الانتقاد اللاذع من دراغي لخطط ترامب فرض تلك الرسوم التجارية. وقال "إذا فرضت رسوما على من هم حلفائك، سيتساءل المرء من يكونون الأعداء".

وقال مصدر مطلع إن ترامب سيوقع على إعلان يقر تلك الرسوم خلال مراسم مقرر موعدها في الساعة 2030 بتوقيت جرينتش.

ويترقب المتعاملون أيضا بيانات وظائف غير الزراعيين لشهر فبراير يوم الجمعة، التي هي مقياس مهم للاقتصاد الأمريكي، للاسترشاد منها على وتيرة رفع الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.  

انخفض التضخم السنوي في مصر خلال فبراير إلى أدنى مستوياته في أكثر من عام مما يمهد الطريق أمام تخفيض أسعار الفائدة في وقت لاحق من هذا الشهر.

وكان التضخم قد قفز بعد تعويم الدولة لعملتها في نوفمبر 2016 لإجتذاب المستثمرين الذين أبعدتهم انتفاضة في 2011. ووصل المعدل لمستوى قياسي مرتفع في يوليو على خلفية تخفيضات في دعم الطاقة، لكن تراجع تدريجيا بعدها.

وقال الجهاز المركزي للتعبئة والإحصاء إن تضخم أسعار المستهلكين السنوي انخفض إلى 14.4% في فبراير من 17.1% في يناير.

وأظهرت بيانات من البنك المركزي إن التضخم الأساسي، الذي يستثني سلع متقلبة مثل الغذاء، إلى 11.8% من 14.35%.

وقالت رضوى السويفي، رئيسة قسم الأبحاث في شركة فاروس للأوراق المالية "البنك المركزي المصري يحقق مستهدفه لمعدل التضخم قبل الموعد المحدد. وهذا الانخفاض يدعم إجراء تخفيض جديد بواقع 1% في أسعار الفائدة خلال الاجتماع القادم للسياسة النقدية".

وقال خبراء اقتصاديون أخرون أنهم يتوقعون أيضا تخفيضا في اجتماع 29 مارس.

ورفع البنك المركزي أسعار الفائدة الرئيسية بواقع 7% بعد ان حرر سعر صرف العملة. وخفضها البنك 1% الشهر الماضي.

وتسببت اضطرابات أعقبت انتفاضة 2011 إلى تباطؤ النمو الاقتصادي في مصر، لكن بدأ برنامج قرض بقيمة 12 مليار دولار من صندوق النقد الدولي تم توقيعه في 2016 يجني ثماره.  

ارتفعت طلبات إعانة البطالة الأمريكية أكثر من المتوقع من أدنى مستوى في 48 عاما لكن مازالت تشير إلى قوة في سوق العمل.

أظهرت بيانات من وزارة العمل يوم الخميس إن طلبات إعانة البطالة ارتفعت بواقع 21 ألف في أكبر زيادة في ستة أشهر إلى 231 ألف. وكان متوسط توقعات المحللين يشير إلى 220 ألف.

وزاد متوسط أربعة أسابيع، المقياس الأقل تقلبا من القراءة الأسبوعية، إلى 222.500 من 220.500 في الأسبوع الأسبق.

وسجلت بذلك الطلبات المقدمة أكبر زيادة منذ أعقاب الإعصار هارفي. وأتت الزيادة بعد الفترة التي شملت عيد الرؤساء وعادة ما تشهد طلبات إعانة البطالة تقلبات خلال أسابيع العطلات. وحتى مع الزيادة الأحدث، تبقى الطلبات عند مستوى متدن تاريخيا مما يشير ان الشركات تفضل الاحتفاظ بالعاملين في ظل تسارع النمو ونقص في العمالة المؤهلة.

وتظهر توقعات المحللين للبيانات الشهرية المقرر  نشرها يوم الجمعة إن الشركات ربما أضافت عاملين بوتيرة مستقرة في فبراير وان معدل البطالة انخفض إلى أدنى مستوى في 17 عاما.

 

تخلى اليورو فعليا عن كافة مكاسبه مقابل الدولار يوم الخميس ليتحول للانخفاض بعدما قال رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي إن السياسة النقدية ستبقى "تيسيرية" وأن مؤشرات التضخم الأساسي تبقى ضعيفة.

ومحت أيضا عوائد السندات مكاسب تحققت خلال تعاملات سابقة حيث فسرت السوق تعليقات دراغي على أنها تشير أن أي تشديد للسياسة النقدية سيكون تدريجيا جدا.

وانخفضت العملة الموحدة 0.2% إلى 1.2390 دولار عقب تصريحات دراغي بعد ان قفزت لأعلى مستويات الجلسة عند 1.2446 دولار بعد قليل من قرار السياسة النقدية.

وسجلت أيضا عوائد سندات منطقة اليورو لوقت وجيز أعلى مستوى الجلسة أثناء حديث دراغي لكن تراجعت بعدها طفيفا. وارتفع العائد على السندات الألمانية لأعلى خمس سنوات 3 نقاط أساس إلى 0.08% متراجعا من أعلى مستويات في أسبوعين حول 0.097%.