جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
أعرب الرئيس دونالد ترامب عن آمله ان يكون الاحتياطي الفيدرالي قد إنتهى من رفع أسعار الفائدة، وذلك بعد يومين مع تقليص مسؤولي البنك توقعاتهم لزيادات أسعار الفائدة هذا العام إلى صفر وزيادة واحدة في 2020.
وقال ترامب لشبكة فوكس بيزنس "أتمنى الأن أننا لن نجري هذا التشديد النقدي".
وإعتاد ترامب إستخدام خطابات وتغريدات للضغط على رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل وزملائه لعدم تشديد السياسة النقدية، زاعما إن فعل ذلك سيهدد النمو الاقتصادي.
ورجع الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء عن موقفه بالإشارة إنه قد لا يرفع سعر الفائدة الرئيسي مجددا هذا العام وقال إنه سينهي تخفيض حيازاته من السندات في سبتمبر.
وأبلغ ترامب شبكة فوكس إن تحذيراته السابقة أثبتت "صحتها" على الرغم إنه شكك في ان يكون قد "أثر" على البنك المركزي. وأضاف إن النمو الاقتصادي كان لازال من المفترض ان يكون أسرع مما كان عليه.
وأردف ترامب قائلا "لدينا إمكانات هائلة كدولة...شركاتنا تحقق أداء غير مسبوق . الأرباح عظيمة. لدينا أعظم شركات في العالم. ولا نلقى المعاملة اللائقة من دول أخرى".
تجنب زعماء الاتحاد الأوروبي خطر خروج بريطانيا من التكتل بدون اتفاق يوم الجمعة القادم بمنح تيريزا ماي أسبوعين إضافيين لمعرفة ما يجب فعله.
وفي قمة ببروكسل يوم الخميس، أبلغ الزعماء ماي إنه إذا لم يصدق المشرعون البريطانيون على إتفاقها للإنفصال الاسبوع القادم، سيكون أمامها حتى 12 أبريل لتقرير ما إذا كانت ستغادر بدون اتفاق أم ستطلب تمديدا أطول بكثير. ويزيح هذا القرار احتمال حدوث خروج فوري بدون اتفاق في غضون سبعة أيام.
وهذا يمنح ماي تهديدا قويا تلوح به في وجه المتشددين المؤيدين للبريكست داخل حزبها وهو أيدوا الاتفاق أو جازفوا بأن تكونوا عالقين داخل الاتحاد الأوروبي لوقت أطول بكثير. وقالت ماي إنها ستطرح الاتفاق الذي لا يحظى بتأييد كاف للتصويت في البرلمان الاسبوع القادم.
وبدأت مناقشات إستمرت لأكثر من سبع ساعات بإلقاء ماي أطول كلمة لها حتى الأن حول البريكست أمام الزعماء السبع وعشرين الأخرين قبل مطالبتها بمغادرة القاعة أثناء تحضير ردهم.
وارتفع الاسترليني 0.2% مقابل الدولار في أوائل تعاملات يوم الجمعة بعد هبوطه 1.5% خلال تداولات الخميس.
وإذا تمكنت ماي من تمرير الاتفاق الذي تعرض لهزيمتين مدويتين في مجلس العموم ، سيسمح الاتحاد الأوروبي لبريطانيا البقاء في التكتل حتى 22 مايو لإستكمال الأمور الشكلية. وإذا لم يتم تمريره، سيتعين عليها تقرير ما إذا كانت تطلب تمديدا أطول، ربما حتى نهاية العام، أو المغادرة بدون اتفاق.
سيعرض الاتحاد الأوروبي يوم الخميس تأجيل البريكست حتى 22 مايو على أقصى تقدير لكن بشرط أن تتمكن رئيسة الوزراء تيريزا ماي من التغلب على معارضة برلمانية هائلة وكسب تأييد المشرعين الاسبوع القادم لإتفاقها للإنسحاب من التكتل الأوروبي.
وفي حال فشلها، من المتوقع ان يجتمع الزعماء مجددا لتقرير ما إذا كانوا يمنحونها تمديدا أطول بكثير أم يتركون بريطانيا تخرج من الاتحاد بدون اتفاق في منتصف ليل الجمعة القادم في تمام الساعة 11 مساءا بتوقيت لندن الموافق 29 مارس.
وذكرت مسودة اتفاق إطلعت عليها رويترز أثناء إجتماع زعماء الاتحاد الأوروبي في بروكسل "الاتحاد الأوروبي يلتزم بالموافقة، قبل 29 مارس 2019، على تمديد حتى 22 مايو، بشرط ان يوافق مجلس العموم على اتفاقية الإنسحاب الاسبوع القادم".
وأوضحت المسودة انه على الرغم من ان ماي طلبت تمديدا حتى 30 يونيو لإمهال وقت من أجل إعداد تشريع حول الإنفصال، إلا ان رفض بريطانيا المشاركة في انتخابات برلمان الاتحاد الأوروبي من 23 إلى 26 مايو يعني ان الدولة لابد ان تكون خارج التكتل قبل هذا الموعد.
ولكن لم تشر المسودة، التي ناقشها الزعماء قبل ان تغادر ماي قاعة إنعقاد القمة، إلى ما سيحدث إذا فشلت في كسب تأييد البرلمان في محاولة ثالثة—باستثناء القول ان الدول مستعدة "لكل النتائج المحتملة".
وتحدثت ماي مع زعماء الدول السبع وعشرين الأخرين لأكثر من ساعة في بداية محادثات بروكسل—وهو وقت أطول من أغلب مناقشاتها السابقة حول البريكست حيث تستعد أوروبا والأسواق المالية لأسبوع مثير من مفاوضات اللحظة الأخيرة.
سجلت كندا أكبر تدفق للمهاجرين عليها منذ أكثر من مئة عام.
وبحسب أحدث تقديرات مكتب الإحصاء الكندي في أوتاوا الصادرة يوم الخميس، إستقبلت الدولة 71.131 مهاجرا في أخر ثلاثة أشهر من عام 2018 وبلغت الزيادة لكامل العام 321.065. وتلك الزيادة السنوية هي الأكبر منذ 1913، عندما تدفق 401 ألف مهاجرا على الدولة وهي رابع أكبر زيادة بحسب البيانات التاريخية المسجلة منذ 1852.
وقالت وكالة الإحصاء إن تلك التدفقات ساعدت في نمو سكان الدولة نصف مليون نسمة لأول مرة منذ أواخر الخمسينيات، وهي ضمن طفرة في الهجرة الدولية تشمل قفزة في المقيمين غير الدائمين مثل الطلاب الأجانب. وهذا محل ترحيب لاقتصاد يواجه ارتفاعا في نسبة كبار السن وأعباء أخرى مثل ديون قياسية على الأسر.
وساعد التدفق في نمو تعداد سكان كندا 528.421 العام الماضي وهي أكبر زيادة منذ أواخر الخمسينيات. ومن حيث النسبة المئوية، زاد نمو السكان 1.4% العام الماضي وهي أسرع وتيرة منذ 1990 والأقوى بين مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى.
وتعوض أيضا أعداد المهاجرين القوية تباطؤ في النمو الطبيعي للسكان. فانخفضت الزيادة الطبيعية للسكان في كندا، أو عدد المواليد ناقص الوفيات، إلى 103.176 في 2018 المستوى الأدنى منذ أواخر أربعينيات القرن الماضي على الأقل.
هوى الاسترليني يوم الخميس ليتجه نحو تسجيل أكبر انخفاض يومي هذا العام وسط مخاوف متنامية من خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق حال تمسك المشرعين البريطانيين برفضهم لاتفاق رئيسة الوزراء تيريزا ماي للإنفصال.
وبينما تأثر الاسترليني سلبيا أيضا بصعود واسع النطاق للدولار، قال متعاملون إن مخاطر بريكست بدون اتفاق زادت في أخر ثماني وأربعين ساعة مما قاد العملة البريطانية للانخفاض أمام كافة نظرائها وتسبب في تراجع عوائد السندات.
وهوى الاسترليني 1.3% إلى 1.3004 دولار في أكبر انخفاض يومي منذ ديسمبر 2018. ونزل نحو 3% من أعلى مستوى في تسعة أشهر قرب 1.34 دولار الذي سجله الاسبوع الماضي.
وطلبت ماي من زعماء الاتحاد الأوروبي تأجيل موعد الخروج من 29 مارس حتى نهاية يونيو وقالت إنها مستعدة لتصويت ثالث في البرلمان البريطاني على اتفاق الإنسحاب الذي تفاوضت عليه بصعوبة مع بروكسل.
ورغم ان المستشارة الألمانية أنجيلا ميركيل أبدت إستعدادها لتأييد تمديد قصير، ينتاب المتعاملون قلقا من انه إذا تم التصويت برفض الاتفاق للمرة الثالثة في البرلمان، ستطرأ مجموعة من الاحتمالات، جميعا ليس إيجابيا للاسترليني في المدى القصير.
قادت أسهم شركات التقنية المؤشرات الرئيسية الأمريكية للارتفاع حيث أقبل المستثمرون من جديد على الأسهم بعد إشارة الاحتياطي الفيدرالي إنه سيبقي أسعار الفائدة دون تغيير هذا العام.
وارتفعت أسهم أبل ومايكرون تكنولوجي وأسهم أخرى سريعة النمو وسط موجة صعود واسعة النطاق مستمرة في كسب زخم مع مضي جلسة التداول. وقادت المكاسب مؤشرا داو جونز الصناعي واس اند بي 500 للارتفاع لأول مرة في ثلاث جلسات تداول.
وتؤكد المكاسب رغبة المستثمرين في شراء الأسهم طالما يحتفظ الاحتياطي الفيدرالي بموقف أكثر تيسيرا حيال السياسة النقدية. وارتفعت الأسهم لأغلب هذا العام، لكن قطع المكاسب فترات من الغموض حول وتيرة الاحتياطي الفيدرالي من زيادات أسعار الفائدة بالإضافة للمخاوف حول الخلاف التجاري للولايات المتحدة مع الصين.
وأزاح بشكل مؤقت مؤتمر صحفي يوم الاربعاء عقب اجتماع إستمر يومين للاحتياطي الفيدرالي مصدرا رئيسيا لعدم اليقين من أذهان المستثمرين مما مهد الطريق أمام المؤشرات الرئيسية لبلوغ مستويات مرتفعة جديدة. وارتفع مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.9% يوم الخميس مما يجعله يبعد 3% عن بلوغ مستوى قياسي جديد.
وقفز مؤشر الداو 225 نقطة أو 0.9% إلى 25968 نقطة بينما أضاف مؤشر اس اند بي 500 نسبة 0.9%. وأدت زيادة حادة في أسهم شركات التقنية إلى صعود مؤشر ناسدك المجمع 1.1% في أحدث التداولات.
وارتفعت أسهم أبل أكثر من 3% مع ترقب المستثمرين المحللين على حد سواء كشف مرتقب بشدة من الشركة عن منتجات جديدة الاسبوع القادم.
قال جيري رايس المتحدث باسم صندوق النقد الدولي يوم الخميس إن الصندوق يؤيد قرار الاحتياطي الفيدرالي وقف حملته من زيادات أسعار الفائدة كخطوة حصيفة وسط غموض اقتصادي.
وقال رايس في مؤتمر أسبوعي منتظم "في ضوء مدى الغموض العالمي الذي يواجه الاقتصاد الأمريكي، نؤيد قرار الاحتياطي الفيدرالي من التحلي بالصبر في تقرير تغيرات سعر الفائدة الاتحادية".
وأضاف "إستمرار إلتزام الاحتياطي الفيدرالي بمبدأي الإعتماد على البيانات والرسائل الواضحة، سيساعد في الحد من أي إضطرابات بالسوق وأثار سلبية من قراراته للسياسة النقدية".
وأنهى الاحتياطي الفيدرالي بشكل مفاجيء يوم الاربعاء حملته المستمرة منذ ثلاث سنوات من تشديد السياسة النقدية متخليا عن التوقعات بأي زيادات لأسعار الفائدة هذا العام وسط علامات على تباطؤ اقتصادي، وقال إنه سيوقف التقليص التدريجي لمحفظته من السندات في سبتمبر.
قلص الذهب مكاسبه يوم الخميس بعد تسجيله أعلى مستويات في ثلاثة أسابيع خلال تعاملات سابقة من الجلسة حيث لاقى الدولار دعما من بيانات أمريكية جاءت أفضل من المتوقع، بينما سجل البلاديوم مستوى قياسيا جديدا وسط مخاوف حول المعروض.
وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1311.59 دولار للاوقية في الساعة 1441 بتوقيت جرينتش بعد نزوله في تعاملات سابقة إلى 1320.22 دولار وهو أعلى مستوياته منذ 28 فبراير. ويتجه المعدن النفيس نحو إنهاء مكاسب إستمرت لخمسة جلسات على التوالي.
ولكن، ارتفعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.8% إلى 1311.40 دولار للاوقية.
وانخفض عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على طلبات إعانة بطالة الاسبوع الماضي، وأظهرت بيانات أخرى ان مؤشر نشاط المصانع في إقليم الأطلسي الأوسط تعافى بقوة هذا الشهر بعد تراجعات حادة.
ومقابل سلة من العملات، صعد مؤشر الدولار إلى 96.32 مرتفعا 0.6% خلال الجلسة مما يجعل الذهب المقوم بالعملة الأمريكية أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.
وفاجأ البنك المركزي الأمريكي يوم الاربعاء المستثمرين بالتخلي عن خطط رفع أسعار الفائدة بالكامل هذا العام في إشارة ان حملته المستمرة منذ ثلاث سنوات لتشديد السياسة النقدية ربما وصلت إلى نهايتها.
ولامس البلاديوم أعلى مستوى على الإطلاق 1620.5 دولار للاوقية في الجلسة، ويتداول حاليا على انخفاض 0.1% عند 1601.25 دولار.
ويرجع المحللون هذا إلى المخاوف من نقص حاد في معروض المعدن المستخدم في محفزات السيارات التي تستخدم في تنقية العوادم. وساعد أيضا احتمال فرض روسيا حظر مؤقت على تصدير المعدن النفيس والآمال بتحفيز اقتصادي من الصين في رفع الأسعار.
يركز المسؤولون الأمريكيون الذين يتفاوضون على اتفاق تجاري مع الصين على تغيرات هيكلية طويلة الأمد في اقتصاد الدولة. لكن قال مصدران مطلعان لشبكة سي.ان.بي.سي إن الرئيس دونالد ترامب مهتم بتخفيض العجز التجاري ويضغط على مفاوضيه لدفع الصين للموافقة على شراء كميات أكبر من السلع.
وعرضت الصين شراء ما يصل قيمته إلى 1.2 تريليون دولار من طاقة ومنتجات زراعية وطائرات على مدى ست سنوات. وعندما تم تقديم العرض في البداية—بعد شهر ونصف من مناقشته بين الرئيس ترامب والرئيس شي جين بينغ في مجموعة العشرين في بوينس أيريس—قفزت السوق في إشارة ان المستثمرين ينظرون للعرض على أنه ورقة مساومة مهمة لكسب تأييد الرئيس.
لكن لطالما أراد ترامب زيادة مقترح ال1.2 تريليون دولار من الصين "الضعف أو ثلاثة أضعاف"، وفقا للمصدرين اللذين طلبا عدم نشر اسمائهما بسبب الطبيعة الحساسة للمناقشات. وقالا إنه جدد رغبته في صفقة شراء أكبر خلال الأسابيع الأخيرة بعد بيانات كشفت زيادة العجز التجاري بين الولايات المتحدة والصين.
وفي 2018، سجلت الولايات المتحدة عجزا تجاريا قياسيا بلغ 891 مليار دولار مع بقية دول العالم، وفقا لبيانات صدرت يوم السادس من مارس من مكتب التحليل الاقتصادي. ووصل العجز الأمريكي مع الصين في السلع—المقياس الأهم لترامب والمتتشدين في إدارته تجاه بكين—إلى مستوى قياسي419 مليار دولار. وأظهرت بيانات انخفاضا حاد في واردات الصين من السلع الأمريكية في الربع الرابع مع تصاعد التوترات التجارية.
أبقى البنك المركزي السويسري أسعار الفائدة عند مستويات قياسية منخفضة وخفض توقعاته للتضخم مجددا وحذر من ان التباطؤ العالمي قد يزداد سوءا.
ويجعل التغير الكبير في حظوظ الاقتصاد العالمي من الأصعب على صانعي السياسة عبر الاقتصادات الرئيسية تعزيز ضغوط الأسعار. وفي سويسرا، أدت قوة الفرنك أمام اليورو إلى تفاقم تلك المشكلة، التي سعى البنك المركزي إلى مواجهتها بأدنى أسعار فائدة في العالم وتدخلات من آن لأخر في أسواق العملة.
ويوم الاربعاء، وصف جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي المعركة مع ضعف التضخم "بواحدة من التحديات الرئيسية في زمننا الحالي". وقال البنك المركزي الأوروبي في نشرته الاقتصادية يوم الخميس إن التضخم الأساسي في منطقة اليورو يبقى "ضعيفا".
وخفض المركزي السويسري، الذي أبقى فائدته على الودائع عند سالب 0.75%، توقعاته للتضخم للاجتماع الرابع على التوالي مجددا تعهده بالتدخل ووصف مجددا الفرنك "بالمرتفع القيمة". وتوقع ان يبلغ متوسط نمو الأسعار 0.3% فقط هذا العام و0.6% في 2020.
وإستقر الفرنك دون تغيير يذكر عند 1.1325 مقابل اليورو في الساعة 12:02 صباحا بتوقيت زيوريخ (1:02 بتوقيت القاهرة).
وعلى مدى الشهرين الماضيين، جرى تداوله إلى حد كبير في نطاق 1.13-1.14، لكن زيادة قلق المستثمرين حول البريكست أو توترات سياسية أخرى قد تعززه مجددا. وأنفق المركزي السويسري 2.3 مليار فرنك (2.3 مليار دولار) للتدخل في أسواق العملة خلال 2018 وهو قدر ضئيل مقارنة ب48 مليار فرنك تم إنفاقه العام الأسبق.