Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

تراجعت أسعار النفط في التداولات الاسيوية يوم الجمعة ، لكنها في طريقها للأسبوع الخامس على التوالي من المكاسب بعد البيانات الاقتصادية القوية في الولايات المتحدة ، وبسبب التكهنات بشأن إجراءات التحفيز الصينية وخفض إنتاج أوبك +.

انخفض خام برنت 29 سنت أو 0.3% إلى 83.95 دولار للبرميل الساعة 0600 بتوقيت جرينتش ، لكنه في طريقه  نحو زيادة أسبوعية بنسبة 3.6%. وانخفض خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 27 سنت أو 0.3% إلى 79.82 دولار للبرميل ، لكنه يتجه إلى زيادة أسبوعية بنسبة 3.6%.

ارتفع النفط في الجلسة السابقة حيث خففت تقارير الأرباح القوية والبيانات التي تظهر أن الاقتصاد الأمريكي نما أسرع من المتوقع في الربع الثاني المخاوف من حدوث تباطؤ عالمي.

نما الناتج المحلي الإجمالي الامريكي في الربع الثاني بنسبة 2.4% ، متجاوزا إجماع 1.8% ، حسبما قالت وزارة التجارة يوم الخميس ، مما يدعم وجهة نظر رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل القائلة بأن الاقتصاد يمكن أن يحقق ما يسمى بـ "الهبوط السلس".

كما قدم احتمال اتخاذ مزيد من الإجراءات التحفيزية الصينية ، خاصة في قطاع العقارات ، بعض الدعم للأسعار .

صرح جون رونج ييب ، محلل السوق لدى IG في سنغافورة: "توفر أرقام الناتج المحلي الاجمالي الأخيرة في الولايات المتحدة في الربع الثاني من العام وبيانات اقتصادية أخرى مزيد من التحقق من صحة آمال الهبوط السلس و (ترسم) توقعات طلب أكثر إشراقا للنفط".

وتتطلع الأسواق أيضا إلى الاجتماع القادم للجنة مراقبة السوق المنبثقة عن منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها ، الذين يُطلق عليهم معا اسم أوبك + ، في 4 أغسطس للإعلان عن استمرار التخفيضات الطوعية للانتاج.

ارتفع الين في تداولات متقلبة يوم الجمعة بعد أن حافظ بنك اليابان على أسعار فائدة منخفضة للغاية لكنه اتخذ خطوات لجعل سياسة التحكم في منحنى العائد أكثر مرونة.

تعزز الين الياباني إلى 138.50 لكل دولار قبل أن يضعف إلى 141.20. وسجلت العملة اليابانية في أحدث مستوى لها 139.14 بارتفاع 0.25 مقابل الدولار.

اختتم اجتماع السياسة النقدية لبنك اليابان الذي استمر ليومين يوم الجمعة بقرار بالإبقاء على اسعار الفائدة قصيرة الأجل دون تغيير عند –0.1% وعائد السندات الحكومية لاجل 10 سنوات حول 0%.

كما قال بنك اليابان إنه سيعرض شراء سندات حكومية يابانية مدتها 10 سنوات عند 1% ، بدلا من المعدل السابق البالغ 0.5%.

في وقت سابق هذا الأسبوع ، رفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي والبنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس ، كما هو متوقع.

مع ذلك ، أثار البنك المركزي الأوروبي إمكانية التوقف في سبتمبر حيث تظهر ضغوط التضخم إشارات أولية على التراجع وتزايد مخاوف الركود.

وقالت كريستين لاجارد رئيسة البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس في تصريحات أدت إلى انخفاض اليورو بنسبة 1% يوم الخميس ، "هناك احتمال لرفع (في المرة القادمة). هناك احتمال للتوقف. ربما يكون ذلك حاسم".

خلال التعاملات الآسيوية يوم الجمعة ، تراجعت العملة الموحدة بنسبة 0.05% إلى 1.0967 دولار.

في اجتماع يوم الأربعاء ، ترك الاحتياطي الفيدرالي الباب مفتوح لمزيد من رفع أسعار الفائدة ، على الرغم من أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل قدم القليل من التلميحات حول اجتماع سبتمبر.

قال رودريجو كاتريل ، كبير محللي العملات في بنك أستراليا الوطني: "احتفظ كلا البنكين المركزيين بميل متشدد ، لكن يبدو أن الاحتياطي الفيدرالي سيرفع مرة أخرى بينما تخبرنا البيانات أن البنك المركزي الأوروبي قد انتهى على الأرجح".

سلطت البيانات التي صدرت خلال الليل الضوء على التحدي الذي يواجهه الاحتياطي الفيدرالي ، مع نمو الاقتصاد الأمريكي بشكل أسرع من المتوقع في الربع الثاني حيث دعمت مرونة سوق العمل الإنفاق الاستهلاكي ، بينما عززت الشركات الاستثمار في المعدات.

أظهر تقرير منفصل من وزارة العمل أن الطلبات الأولية للحصول على إعانات البطالة الحكومية انخفضت بمقدار 7000 إلى 221 الف معدلة موسميا للأسبوع المنتهي في 22 يوليو ، وهو أدنى مستوى منذ فبراير. كان الاقتصاديون قد توقعوا 235 الف طلب.

مقابل سلة من العملات ، ارتفع الدولار بنسبة 0.05% إلى 101.73 ، بعد أن ارتفع بنسبة 0.66% ليلا.

    

رفع البنك المركزي الأوروبي سعر الفائدة على الودائع إلى أعلى مستوى تاريخي يوم الخميس وأبقى خياراته مفتوحة بشأن ما إذا كانت هناك حاجة لمزيد من الزيادات لخفض التضخم على خلفية اقتصادية متدهورة.

رفع يوم الخميس ، التاسع على التوالي ، يزيد من المعدل الذي يدفعه البنك المركزي الأوروبي على ودائع البنوك من 3.50% إلى 3.75% ، وهو أعلى مستوى له منذ عام 2000 .

لكن البنك المركزي الأوروبي أزال تلميح واضح إلى المزيد من الارتفاعات من بيان سياسته ، مما يعني أن الزيادة الجديدة في الاجتماع القادم للبنك المركزي الأوروبي في سبتمبر لا ينبغي اعتبارها أمر مفروغ منه.

وقال البنك المركزي الأوروبي: "قرارات مجلس الإدارة المستقبلية ستضمن أن أسعار الفائدة الرئيسية للبنك المركزي الأوروبي سيتم تحديدها عند مستويات تقييدية كافية".

في بيانه الصادر في يونيو ، صرح البنك المركزي الأوروبي إن أسعار الفائدة "سترفع" إلى مستويات تقييدية كافية ، مما يعني المزيد من الارتفاعات.

انخفض معدل التضخم في منطقة اليورو إلى النصف منذ أكتوبر الماضي ، ولكن عند 5.5% ، ظل أعلى بكثير من هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%.

واضاف البنك المركزي الأوروبي: "التطورات منذ الاجتماع الأخير تدعم التوقعات بأن التضخم سينخفض أكثر خلال الفترة المتبقية من العام لكنه سيبقى فوق الهدف لفترة ممتدة".

قام البنك المركزي الأوروبي الآن بزيادة تكاليف الاقتراض بمقدار 4.25 نقطة مئوية مجتمعة في عام ، وهي أسرع وتيرة له على الإطلاق. لكن من الواضح الآن أن هناك ذروة تلوح في الأفق ، ومن المقرر أن يتحول الجدل إلى المدة التي يجب أن تظل فيها المعدلات عند المستويات الحالية.

يتحول الانتباه الآن إلى المؤتمر الصحفي لرئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في الساعة 1245 بتوقيت جرينتش.

ارتفع الاسترليني مقابل الدولار الضعيف يوم الخميس بعد أن رفع البنك المركزي الأمريكي تكلفة الاقتراض مرة أخرى ، بينما انخفض مقابل اليورو القوي قبل نتائج اجتماع البنك المركزي الأوروبي.

قبل أسبوع من رفع سعر الفائدة المتوقع من بنك إنجلترا ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.26% مقابل الدولار عند 1.2973 دولار ، بعد أن لامس أعلى مستوى له في أسبوع واحد في التداولات السابقة.

مقابل اليورو ، انخفض بنسبة 0.33% عند 85.93 بنس ، بعد ارتفاعه مقابل العملة الموحدة يوم الثلاثاء على خلفية بيانات تظهر أن طلب شركات منطقة اليورو على القروض انخفض إلى أدنى مستوى على الإطلاق في الربع الأخير ، وأظهرت بيانات منفصلة تدهور في ثقة الأعمال في ألمانيا هذا الشهر.

يوم الخميس ، انخفض المؤشر الذي يقيس الدولار الأمريكي مقابل ستة أقران بما في ذلك الاسترليني بنسبة 0.5% بعد أن رفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ربع نقطة مئوية في اليوم السابق كما كان متوقع.

كانت الزيادة الـ 11 لمعدل فائدة الاحتياطي الفيدرالي في اخر 12 اجتماع له ، وترك الرئيس جيروم باويل الباب مفتوح أمام زيادة أخرى في سبتمبر. لكن المتداولين لم يكونوا مقتنعين بأنه سوف يتابع الأمر ، مما أدى إلى انخفاض الدولار الأمريكي.

تغيرت التوقعات بشأن ما يشير إليه بنك إنجلترا عندما يجتمع في 3 أغسطس هذا الشهر. يتوقع المتداولون ارتفاع أسعار الفائدة في المملكة المتحدة إلى 5.84% بحلول فبراير من 5% الآن ، ولكن هذا أقل بكثير من الذروة المتوقعة عند حوالي 6.% بحلول مايو والتي كانت متوقعة في وقت سابق من هذا الشهر.

أدى إصدار بيانات التضخم البريطاني التي جاءت أضعف من المتوقع لشهر يونيو إلى تخفيف الضغط عن بنك إنجلترا لمواصلة رفع أسعار الفائدة.

واصل الدولار خسائره يوم الخميس ، بعد يوم من إعلان الاحتياطي الفيدرالي عن رفع سعر الفائدة الأخير ، بينما تحول تركيز السوق عبر المحيط الأطلسي إلى إعلان البنك المركزي الأوروبي الوشيك بشأن سعر الفائدة.

رفع الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية ، كما هو متوقع ، مسجلا زيادة سعر الفائدة الـ 11 في آخر 12 اجتماع له.

بينما ترك رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الباب مفتوح أمام زيادة أخرى في سبتمبر ، بدا المتداولون غير مقتنعين وواصل الدولار في انخفاضه المتواضع بعد الاجتماع بنسبة 0.3% يوم الأربعاء.

انخفض مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة مقابل ستة أقران رئيسيين ، بنسبة 0.4% إلى 100.66.

يأتي البنك المركزي الأوروبي تحت الضوء بعد ذلك ، حيث يتوقع المستثمرون أن يقوم البنك المركزي برفع أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في ختام اجتماع السياسة النقدية يوم الخميس ، مع التركيز على توجيهاته وتوقعاته المستقبلية لشهر سبتمبر.

قبل القرار ، ارتفع اليورو بنسبة 0.4% إلى 1.1128 دولار.

أما الين الياباني ، فقد ارتفع بنسبة 0.2% مقابل الدولار عند 139.95.

يعلن بنك اليابان عن قرار سياسته النقدية يوم الجمعة ، ويُنظر إليه إلى حد كبير على أنه يبقي على موقفه شديد التيسير ، على الرغم من أن تعديل سياسة التحكم في منحنى العائد لا يزال محتمل.

لامس الاسترليني اعلى مستوى في اسبوع واحد عند 1.2985 دولار في وقت سابق في الجلسة وتداول اخر مرة بارتفاع بنسبة 0.3%. من المتوقع ان يرفع بنك انجلترا اسعار الفائدة للمرة الـ 14 على التوالي في اجتماع سياسته الاسبوع القادم.

 

ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى لها في أسبوع يوم الخميس على خلفية ضعف الدولار بشكل طفيف ، حيث استوعب المتداولون تعليقات متوازنة إلى حد ما من رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باويل بعد زيادة متوقعة على نطاق واسع في أسعار الفائدة.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1978.19 دولار للاونصة الساعة 0715 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت في وقت سابق اعلى مستوياتها منذ 20 يوليو.

وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% لـ 1978.50 دولار.

رفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس يوم الأربعاء ، مما يسلط الضوء أن رفع آخر بمقدار 25 نقطة أساس قد يكون في سبتمبر بناءا على مجموعة واسعة من البيانات. ومع ذلك ، أشار باويل إلى أنهم لم يعودوا يتوقعوا حدوث ركود اقتصادي في الولايات المتحدة.

المعدن اكثر حساسية لارتفاع أسعار الفائدة لأنها تزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الأصول التي لا تدر عائد.

في وقت لاحق اليوم ، من المتوقع أن تعلن الولايات المتحدة عن زيادة الناتج المحلي الإجمالي بمعدل 1.8% سنويا في الربع الثاني ، بانخفاض عن 2% في الربع الأول.

سيركز المستثمرون أيضا على قرار سياسة البنك المركزي الأوروبي في وقت لاحق اليوم ، حيث من المتوقع أن يرفع البنك أسعار الفائدة للمرة التاسعة وبعد ذلك يتخذ نهج "يعتمد على البيانات" بدلا من ذلك.

قفزت الأسهم الآسيوية إلى أعلى مستوى لها في خمسة أشهر وسط تفاؤل بأن دورة التشديد الأمريكية قد انتهت.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 25.02 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.7% لـ 968 دولار ، في حين هبط البلاديوم 0.1% لـ 1258.37 دولار.

سيرفع البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة للمرة التاسعة على التوالي يوم الخميس ويبقي الباب مفتوح لمزيد من التحركات حيث يجذب التضخم المستمر والأدلة المتزايدة على الانكماش الاقتصادي صانعي السياسة في اتجاهات معاكسة.

في محاربة الارتفاع التاريخي في الأسعار ، رفع البنك المركزي الأوروبي تكاليف الاقتراض بمقدار 4 نقاط مئوية منذ يوليو الماضي ووعد بشكل أساسي بزيادة ربع نقطة أخرى هذا الشهر ، مما يجعل نتيجة اجتماع يوم الخميس شبه مؤكدة.

لكن من المرجح أن يتخلى البنك المركزي للدول العشرين التي تستخدم اليورو عن ممارسته المتمثلة في الإشارة إلى خطوته التالية ، واعدا باتباع نهج يعتمد على البيانات ويعتمد على الاجتماعات بدلا من ذلك. وسيجعل ذلك المستثمرين يخمنون ما إذا كان رفع سعر الفائدة قادم في سبتمبر أو إذا كان يوليو يمثل نهاية أسرع موجة تشديد للبنك المركزي الأوروبي على الإطلاق.

ومع ذلك ، هناك شيء واحد واضح: نهاية زيادات الأسعار تقترب بسرعة ويبدو أن النقاش يدور حول حركة صغيرة أخرى قبل أن تظل المعدلات ثابتة لما يعتقد بعض صانعي السياسة أنه سيكون وقت طويل.

تكمن مشكلة البنك المركزي الأوروبي في أن التضخم ينخفض ببطء شديد وقد يستغرق حتى عام 2025 لينخفض إلى 2% ، حيث تسربت زيادة الأسعار المدفوعة في البداية بواسطة الطاقة إلى الاقتصاد الأوسع من خلال مكاسب كبيرة وتغذي تكلفة الخدمات.

في حين أن التضخم الإجمالي هو الآن نصف ذروته في أكتوبر ، إلا أن نمو الأسعار الأساسي الذي يصعب كسره يحوم بالقرب من ارتفاعات تاريخية وربما تسارع هذا الشهر.

من الواضح أن الحالة المزاجية تتغير مع تباطؤ الاقتصاد. في حين أن الأسواق قامت بتسعير ارتفاع آخر لسعر الفائدة قبل أسابيع قليلة فقط ، إلا أن المستثمرين منقسمون الآن ، ويتوقع الكثيرون أن تكون الخطوة الأخيرة في يوليو.

يوم الأربعاء ، رفع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي تكاليف الاقتراض وأبقى الباب مفتوح لمزيد من التشديد ، على الرغم من أن رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل أعطى القليل من التلميحات حول سبتمبر ، وهو موقف من المرجح أن ينسخه البنك المركزي الأوروبي.

قفزت أسعار النفط بنسبة 1% يوم الخميس ، معوضة خسائر الجلسة السابقة ، حيث طغى شح الامدادات وتوقعات زيادة الطلب الصيني على المخاوف بشأن التباطؤ الاقتصادي.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت بمقدار 72 سنت أو 0.9% إلى 83.64 دولارللبرميل الساعة 0522 بتوقيت جرينتش ، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي إلى 79.56 دولار بزيادة 78 سنت أو 1% ، متجها نحو أعلى مستوياته منذ 19 أبريل.

تراجعت أسعار النفط يوم الأربعاء بعد أن أظهرت بيانات انخفاض مخزونات الخام الأمريكية أقل من المتوقع ورفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ربع نقطة مئوية ، تاركا الباب مفتوح أمام زيادة أخرى.

نظرا لأن تحرك الاحتياطي الفيدرالي كان متوقع ، يتحول تركيز السوق إلى منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها ، الذين يطلق عليهم معا أوبك + ، والتي تعقد اجتماعها الشهري للجنة المراقبة الوزارية المشتركة الأسبوع المقبل.

ستكون توقعات اللجنة للطلب هامة لمعرفة ما إذا كانت السعودية ، الزعيم الفعلي ، ستقرر تمديد خفض الإنتاج الطوعي البالغ مليون برميل يوميا حتى سبتمبر.

وقلصت السعودية إنتاجها إلى 9 مليون برميل يوميا في يوليو من 10 مليون برميل يوميا ، وهو أكبر خفض إنتاج منذ سنوات ، وقالت في أوائل يوليو إنها ستمدد الخفض حتى أغسطس.

وفي الوقت نفسه ، لا تزال معنويات السوق مدعومة بتعهدات الصين في وقت سابق من هذا الأسبوع باتخاذ المزيد من الخطوات لتعزيز النمو.

توقع المحللون من بنك الكومنولث الأسترالي ارتفاع العقود الآجلة لخام برنت إلى 85 دولار للبرميل بحلول الربع الرابع على خلفية التوقعات بأن تخفيضات الامدادات من أوبك + والطلب المرن سيجبر مخزونات النفط العالمية على الانخفاض.

لكن ما حد من مكاسب النفط ، توقع ان يرفع البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة للمرة التاسعة على التوالي يوم الخميس ، والتي قد لا تكون نهاية السياسة المشددة وسط التضخم المستمر.

 

الأجندة الأسبوعية

الخميس 27/7/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 ألمانيا مؤشر جي اف كيه لثقة المستهلك -25.4 -24.8 -24.4 
3:15 منطقة اليورو بيان سعر الفائدة 4% 4.25% 4.25% 
3:30 امريكا القراءة الاولية للناتج المحلي الاجمالي 2% 1.7%  2.4%
3:30 امريكا طلبات اعانة البطالة 228 الف 236 الف  221 الف
3:30 امريكا طلبيات السلع المعمرة 1.8% 1.3% 4.7% 
3:30 امريكا الميزان التجاري في السلع -91.1 مليار -91.8 مليار  -87.8 مليار
3:45 منطقة اليورو مؤتمر صحفي لرئيسة البنك المركزي الاوروبي      
5:00 امريكا مبيعات المنازل المرتقبة -2.7% -0.5%