Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

اظهر مسح أجراه معهد جي اف كيه يوم الثلاثاء أنه من المتوقع أن تنخفض معنويات المستهلكين الألمان في سبتمبر، بسبب انخفاض توقعات الدخل والميل إلى الشراء.

وانخفض مؤشر ثقة المستهلك الصادر عن المعهد إلى -25.5 متجها إلى سبتمبر من قراءة معدلة طفيفا -24.6 في أغسطس، وهو أقل من توقعات المحللين الذين استطلعت رويترز آراءهم بقراءة -24.3.

وقال رالف بيوركل، خبير المستهلك في جي اف كيه: "إن فرص تعافي ثقة المستهلك بشكل مستدام قبل نهاية هذا العام تتضاءل أكثر فأكثر".

وقال بيوركل إن معدلات التضخم المرتفعة باستمرار تعيق أي تحسن في معنويات المستهلكين.

تشير قراءة المؤشر فوق الصفر إلى نمو سنوي في الاستهلاك الخاص. وتشير القيمة تحت الصفر إلى انخفاض مقارنة بالفترة نفسها من العام السابق.

وفقا لـ جي اف كيه ، فإن التغيير بنقطة واحدة في المؤشر يتوافق مع تغير سنوي بنسبة 0.1% في الاستهلاك الخاص.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء مع تراجع الدولار وعوائد السندات من أعلى مستوياتها الأخيرة قبل بيانات التضخم والوظائف الأمريكية الحاسمة هذا الأسبوع والتي قد تحدد توقعات أسعار الفائدة.

قفزت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1924.84 دولار للاونصة الساعة 0354 بتوقيت جرينتش ، لتحوم بالقرب من اعلى مستوياتها منذ 10 اغسطس والتي سجلت يوم الاثنين. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1952.90 دولار.

وما ساعد الذهب بشكل أكبر، انخفاض الدولار الأمريكي بنسبة 0.2% مقابل سلة من العملات الرئيسية، في حين ابتعدت عوائد السندات الامريكية القياسية لأجل 10 اعوام عن أعلى مستوياتها منذ عام 2007 والتي سجلتها الأسبوع الماضي.

يميل الدولار الضعيف إلى جعل الذهب، الذي لا يدر أي عائد، أقل تكلفة بالنسبة لحاملي العملات الأخرى.

ومن بين سلسلة البيانات الاقتصادية الأمريكية المقرر إصدارها هذا الأسبوع، سيكون التركيز على مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، ومؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي المقرر صدوره يوم الخميس، وتقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة.

كتب محللو هيرايوس في مذكرة "الآن وجهة نظر الاحتياطي الفيدرالي هي أنه لن يكون هناك ركود. بالإضافة إلى ذلك، مع التضخم الأساسي الثابت، يمكن للاحتياطي الفيدرالي أن يبقي أسعار الفائدة أعلى لفترة أطول وربما يرفعها أكثر".

صرح لـ SPDR Gold Trust  ، أكبر صندوق متداول مدعوم بالذهب في العالم، إن حيازاته ارتفعت بنسبة 0.3% إلى 886.64 طن يوم الاثنين.

من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% عند 24.32 دولار للاونصة وارتفع البلاتين 0.2% لـ 966.11 دولار ، بعد ان افتتح عند اعلى مستوياته في شهر. وتراجع البلاديوم 0.8% لـ 1244.32 دولار.

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 29/8/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 منطقة اليورو مؤشر جيه اف كيه لثقة المستهلك -24.4 -24.5  -25.5
4:00 امريكا مؤشر اس اند بي المجمع لاسعار المنازل -1.7% -1.5% -1.2% 
5:00 امريكا مؤشر ثقة المستهلك 117 116.2 106.1 
5:00 امريكا عدد الوظائف الشاغرة 9.58 مليون 9.70 مليون 8.83 مليون 

صرح يواكيم ناجل، صانع السياسة في البنك المركزي الأوروبي يوم الاثنين، إنه غير مستعد للقول ما إذا كان ينبغي للبنك المركزي الأوروبي رفع أسعار الفائدة مرة أخرى في اجتماعه المقبل في سبتمبر.

وقال ناجل الذي يرأس البنك المركزي الألماني في حلقة نقاش في بلدة ألباخ النمساوية "سنرى ما يتعين علينا القيام به في سبتمبر. لن أعطي أي إشارات هنا".

 

صرح روبرت هولزمان، صانع السياسة في البنك المركزي الأوروبي، لصحيفة بلومبرج نيوز في مقابلة يوم الاثنين، أن هناك حاجة لرفع أسعار الفائدة بشكل أكبر في اجتماعه المقبل في سبتمبر إذا لم تكن هناك مفاجآت كبيرة في بيانات التضخم قبل ذلك الحين.

ونقلت بلومبرج عن محافظ البنك الوطني النمساوي قوله "لسنا واضحين بعد فيما يتعلق بالتضخم" مما يعني أن أسعار المستهلكين لم تتم السيطرة عليها بعد. "إذا لم تكن هناك أي مفاجآت كبيرة، فأنا أرى ضرورة للمضي قدما في رفع أسعار الفائدة دون توقف."

انخفض الدولار من أعلى مستوى في 12 أسبوع يوم الاثنين بعد أن ترك رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الباب مفتوح أمام إمكانية رفع أسعار الفائدة، في حين ارتفع اليورو الحساس للصين في أعقاب قيام بكين بتخفيض رسوم الدمغة على تداول الأسهم إلى النصف.

وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة نظراء ، بنسبة 0.06% إلى 104.11، بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ أوائل يونيو يوم الجمعة. ارتفع المؤشر بأكثر من 2% في أغسطس ومن المقرر أن ينهي سلسلة خسائر استمرت شهرين.

وفي خطاب طال انتظاره في ندوة السياسة الاقتصادية السنوية في جاكسون هول، وعد باويل يوم الجمعة بالتحرك بحذر في الاجتماعات المقبلة حيث أشار إلى التقدم المحرز في تخفيف ضغوط الأسعار وكذلك المخاطر الناجمة عن القوة المفاجئة للاقتصاد الأمريكي.

وتتوقع الأسواق فرصة بنسبة 80% لبقاء الاحتياطي الفيدرالي على حاله الشهر المقبل، حسبما أظهرت أداة CME التابعة لـ فيد وتش، لكن احتمال رفع الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في نوفمبر يبلغ الآن 51% مقابل 33% في الأسبوع السابق.

ساعدت سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية في تخفيف المخاوف من الركود، ولكن مع بقاء التضخم أعلى من هدف الاحتياطي الفيدرالي، يشعر بعض المستثمرين بالقلق من أن البنك المركزي الأمريكي سيبقي أسعار الفائدة عند مستويات مرتفعة لفترة أطول.

ومع تسليط الاحتياطي الفيدرالي الضوء على أهمية البيانات الاقتصادية الأمريكية القادمة، فإن تركيز المستثمرين هذا الأسبوع سينصب بقوة على التقارير المتعلقة بالوظائف والتضخم الأساسي والإنفاق الاستهلاكي.

صرح رودريجو كاتريل، كبير استراتيجيي العملات في بنك أستراليا الوطني: "إذا لم تكن البيانات جيدة، فمن المتوقع حدوث مزيد من التشديد".

من ناحية اخرى ، ارتفع اليورو، الذي انخفض بنسبة 1.7% حتى الآن في أغسطس، بنسبة 0.14% إلى 1.0809 دولار بعد أن خفضت الصين رسوم الدمغة على تداول الأسهم إلى النصف في أحدث محاولة لتعزيز السوق المتعثرة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

لكن ظلت العملة الموحدة قرب أدنى مستوياتها في 11 أسبوع تقريبا والتي سجلتها يوم الجمعة بعد أن أكدت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد على أن السياسة يجب أن تكون مقيدة.

وفقا لبيانات ريفينتيف، فإن السوق الآن منقسمة بالتساوي حول ما إذا كانت ستكون هناك زيادة أخرى في معدل الفائدة البالغ 3.75% في سبتمبر.

انخفض الين الياباني بنسبة 0.02% إلى 146.48 للدولار، بالقرب من أدنى مستوى في أكثر من تسعة أشهر عند 146.64 الذي لامسه يوم الجمعة، حيث يواصل المتداولون مراقبة أي علامات على التدخل في سوق العملات من السلطات اليابانية.

قال محافظ البنك المركزي الياباني يوم السبت إن بنك اليابان سيحافظ على سياسته الحالية شديدة التيسير، حيث يظل التضخم الأساسي في اليابان "أقل قليلا" من هدفه.

ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن اتخذت الصين خطوات لدعم اقتصادها المتعثر، على الرغم من أن المستثمرين ما زالوا قلقين بشأن وتيرة النمو وكذلك زيادة أسعار الفائدة الأمريكية التي قد تضعف الطلب على الوقود.

ارتفع خام برنت 19 سنت ، او 0.2% ، إلى 84.67 دولار للبرميل الساعة 0627 بتوقيت جرينتش ، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 80.09 دولار للبرميل، بارتفاع 26 سنت، أو 0.3%.

سجل خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط خسائر للاسبوع الثاني يوم الجمعة بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن البنك المركزي الأمريكي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية.

صرحت تينا تينج، محللة أسواق CMC، إن سيناريو الهبوط السلس للاقتصاد الأمريكي عزز أسواق الطاقة يوم الاثنين، على الرغم من الموقف المتشدد للاحتياطي الفيدرالي بشأن رفع أسعار الفائدة.

في الولايات المتحدة، خفضت شركات الطاقة عدد منصات النفط النشطة للشهر التاسع في أغسطس، حسبما ذكرت بيكر هيوز في تقرير.

ظلت أسعار النفط فوق 80 دولار للبرميل بدعم من انخفاض مخزونات النفط وتخفيضات الإمدادات من مجموعة أوبك + لمنتجي النفط.

ومع ذلك، فإن "حديث تشديد الامدادات" قد تآكل بسبب احتمالات تخفيف العقوبات على إيران وفنزويلا، حسبما ذكرت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة للعملاء يوم الاثنين.

ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن اتخذت الصين خطوات لدعم اقتصادها المتعثر، على الرغم من أن المستثمرين ما زالوا قلقين بشأن وتيرة النمو وكذلك زيادة أسعار الفائدة الأمريكية التي قد تضعف الطلب على الوقود.

ارتفع خام برنت 19 سنت ، او 0.2% ، إلى 84.67 دولار للبرميل الساعة 0627 بتوقيت جرينتش ، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 80.09 دولار للبرميل، بارتفاع 26 سنت، أو 0.3%.

سجل خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط خسائر للاسبوع الثاني يوم الجمعة بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن البنك المركزي الأمريكي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية.

صرحت تينا تينج، محللة أسواق CMC، إن سيناريو الهبوط السلس للاقتصاد الأمريكي عزز أسواق الطاقة يوم الاثنين، على الرغم من الموقف المتشدد للاحتياطي الفيدرالي بشأن رفع أسعار الفائدة.

في الولايات المتحدة، خفضت شركات الطاقة عدد منصات النفط النشطة للشهر التاسع في أغسطس، حسبما ذكرت بيكر هيوز في تقرير.

ظلت أسعار النفط فوق 80 دولار للبرميل بدعم من انخفاض مخزونات النفط وتخفيضات الإمدادات من مجموعة أوبك + لمنتجي النفط.

ومع ذلك، فإن "حديث تشديد الامدادات" قد تآكل بسبب احتمالات تخفيف العقوبات على إيران وفنزويلا، حسبما ذكرت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة للعملاء يوم الاثنين.