Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

نقلت الصحيفة الصينية "ساوث تشينا مورنينج بوست" عن مستشار تجاري للرئيس دونالد ترامب قوله إن الرئيس الأمريكي مستعد لتصعيد الحرب التجارية الدائرة مع الصين إذا لم يتم التوصل قريبا إلى إتفاق.

وقال مايكل بيلسبري، المستشار التجاري لترامب، في مقابلة مع الصحيفة "هل الرئيس لديه خيارات لتصعيد الحرب التجارية؟ نعم، الرسوم من الممكن زيادتها. هذه الرسوم يمكن زيادتها إلى 50% أو 100%".

سجل الاسترليني أعلى مستوياته في شهرين يوم الخميس في أعقاب تعليقات من رئيس المفوضية الأوروبية جان كلود يونكر على شبكة سكاي نيوز قال فيها أنه يعتقد انه من الممكن التوصل إلى اتفاق حول البريكست.

وفي الساعة 1823 بتوقيت جرينتش، صعد الاسترليني 0.6% إلى 1.2545 دولار بعد تسجيله 1.2546 دولار، الذي هو أعلى مستوى منذ 19 يوليو.

وارتفع 0.37% إلى 88.145 بنسا مقابل اليورو، وهو مستوى لم يتسجل منذ 30 مايو.

قال جان كلود يونكر رئيس المفوضية الأوروبية يوم الخميس إنه من الممكن التوصل إلى اتفاق حول البريكست مضيفا انه إذا أمكن إستبدال ألية الباكستوب الخاصة بالحدود الأيرلندية التي تريد الحكومة البريطانية إلغائها بترتيبات بديلة، فلن تكون مطلوبة.

وقال يونكر في مقابلة مع شبكة سكاي نيوز البريطانية "أعتقد إنه يمكننا التوصل إلى اتفاق"، مضيفا انه لا يعلم إذا كانت فرص إبرام إتفاق تزيد عن 50-50.

وكرر يونكر القول انه ليس لديه ارتباط خاص بالباكستوب—الخطة التي تهدف إلى بقاء الحدود بين جمهورية أيرلندا وإقليم أيرلندا الشمالية مفتوحة بعد البريكست.

وقال "فيما يتعلق بما يعرف بالترتيبات البديلة، بالسماح لنا ولبريطانيا بتحقيق الأهداف الرئيسية للباكستوب...إذا تحققت النتائج، لا تعنيني هذه الأداة".

وأردف "إذا تم تلبية هذه الأهداف، عندئذ لا نحتاج الباكستوب".

ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس مدعومة بضعف الدولار وبحث المستثمرين عن وضوح بشأن مسار أسعار الفائدة الأمريكية في المستقبل بعد ان أحجم الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء عن التلميح بتخفيضات إضافية في تكاليف الإقتراض.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1497.30 دولار للاوقية في الساعة 1524 بتوقيت جرينتش بعد نزوله إلى 1484.16 دولار، أدنى مستوى في أسبوع، في الجلسة السابقة.

وتراجعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1504.90 دولار للاوقية.

وخفض الفيدرالي أسعار الفائدة للمرة الثانية هذا العام يوم الاربعاء للمساعدة في استمرار دورة النمو الاقتصادي، لكن لم يشر إلى تخفيضات إضافية حيث تبقى سوق العمل قوية.

وفيما يدعم المعدن، إنخفض مؤشر الدولار مقابل سلة رئيسية من العملات حيث يكافح لتحقيق مكاسب رغم نبرة أقل ميلا للتحفيز من الاحتياطي الفيدرالي.

وتواجه بنوك مركزية حول العالم ضغوطا متزايدة لتقديم دعم نقدي حيث تضر الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين بالنمو العالمي.

وشهد الذهب أيضا بعض الطلب عليه كملاذ آمن بعد ان حذرت إيران الولايات المتحدة من أي قتال مباشر في الشرق الأوسط بعد هجوم على منشآت نفطية سعودية ألقت فيه واشنطن والرياض باللوم على طهران.

ومن المقرر ان يستأنف نواب المفاوضين التجاريين الأمريكيين والصينيين محادثات وجها لوجه لأول مرة منذ نحو شهرين يوم الخميس.

بعد هجمات على أكبر منشآت نفطية في الدولة، تتواصل السعودية مع منتجين أجانب لطلب خام ومنتجات بترولية أخرى من أجل سد عجز في معروضها.

وأدت هجمات بصواريخ إلى توقف نصف تقريبا إنتاج الدولة من الخام ويحدث التعطل في الإمدادات السعودية أثارا على سلسلة إمداد النفط العالمية. وللحفاظ على سمعتها كمورد موثوق به، قال متعاملون إن أكبر بلد مصدر للنفط في العالم يبحث شراء النفط الخام من واحدة على الأقل من جيرانه ومنتجات بترولية إضافية من السوق العالمية.

وارتفع خام برنت 2.8% إلى 56.36 دولار للبرميل وتسارعت المكاسب بعد دقائق من نشر صحيفة وول ستريت جورنال الخبر بأن السعودية تستورد منتجات نفطية وطلبت مليوني برميل من النفط الخام من العراق. وصعد خام غرب تكساس الوسيط 1.6% إلى 59.01 دولار للبرميل.

ويعد أغلب ما تصدره السعودية نفطا خاما غير مكرر. وتحتفظ ببعض النفط الذي تستخرجه لتكرره إلى منتجات مثل الديزل والبنزين، والذي يستخدم في الأساس من أجل توليد الكهرباء داخليا وفي وقود وسائل النقل.

وقالت شركة النفط السعودية، أرامكو، يوم الثلاثاء إنها ستفي بإلتزاماتها في تزويد العملاء أثناء إصلاح الضرر من الهجمات. وقال مسؤولون سعوديون في وقت سابق هذا الأسبوع إنها سيستخدمون احتياطيات لعودة الإنتاج إلى مستويات طبيعية خلال أسابيع وإنهم إستعادوا 50% من النفط المفقود.

وبعد وقت قصير من هجمات يوم السبت، كانت أرامكو في السوق تطلب منتجات من بينها الديزل والبنزين وزيت الوقود من أجل الاستخدام الداخلي، بحسب متعاملين. وللحفاظ على خامها للتصدير، تحتاج السعودية ان تخفض حجم الخام الداخلي الذي تكرره لتصنيع تلك المنتجات.

والعام الماضي أنتجت السعودية في المتوسط 10.3 مليون برميل يوميا من النفط الخام وصدرت 7.4 مليون برميل يوميا، بجانب مليوني برميل إضافيين يوميا من المنتجات المكررة، وفقا لمنظمة البلدان المصدرة للبترول.

وقال المتعاملون إن المملكة تستورد أحيانا ديزل إضافي خلال الصيف، عندما تزيد أجهزة تبريد الهواء الضغط على شبكة الكهرباء، لكن الكميات التي طلبتها هذا الاسبوع تفوق بكثير من طلبها المعتاد.

 

ألمح بنك اليابان إنه ربما يجري تيسيرا لسياسته النقدية في اجتماعه القادم وسط مخاوف حول تباطؤ في الاقتصاد العالمي.

وترك بنك اليابان سياسته النقدية دون تغيير في اجتماعه المنتظم يوم الخميس، في تناقض مع إجراءات تيسير نقدي في الأيام القليلة الماضية من بنك الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي. ولكن قال هاروهيكو كورودا محافظ بنك اليابان إن البنك سيعيد النظر في سياسته خلال اجتماعه يومي 30 و31 أكتوبر، في ضوء ضعف في الاقتصادات الخارجية و"إجراءات حماية تجارية" لم يحددها.

وقال كورودا في مؤتمر صحفي "إذا سُئلت ما إذا كنت أؤيد الأن بشكل أكبر تيسيرا إضافيا مقارنة بالاجتماع السابق (في يوليو)، إجابتي هي نعم".  "لا توجد علامة على تعافي في الاقتصادات الخارجية".

وأضاف"حتى إذا بحثنا تيسيرا إضافيا، لا أعتقد إنه من الضروري تغيير الإطار الحالي" للسياسة النقدية، الذي يشمل تحديد عائد مستهدف للسندات الحكومية لآجل عشر سنوات—حاليا صفر—وشراء أصول تنطوي على مخاطرة مثل الأسهم.

وينخفض التضخم عن 1% مؤخرا، أقل من مستوى 2% الذي يستهدفه بنك اليابان. وقال البنك المركزي في بيان سياسته النقدية إنه يحتاج ان يولي اهتماما أوثق "بإحتمالية فقدان الزخم نحو تحقيق مستهدف إستقرار الأسعار".

وقال هيروشي يوجاي، الخبير الاقتصادي لدى جي بي مورجان في طوكيو والمسؤول السابق ببنك اليابان، "هذا نوع من تنبيه بأن البنك سيتخذ إجراءا إضافيا من التيسير".

وقال يوجاي إن بنك اليابان سيتحرك على الأرجح الشهر القادم، لكن ربما يحجم عن ذلك إذا كانت الأسواق هادئة أو إذا واجه مشكلة في تقييم تأثير زيادة يوم الأول من أكتوبر في ضريبة المبيعات على مستوى الدولة إلى 10% من 8%.

وخفض بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء سعر الفائدة الرئيسي بربع نقطة مئوية للمرة الثانية خلال شهرين. والاسبوع الماضي، خفض البنك المركزي الأوروبي سعر الفائدة إلى سالب 0.5% وإستأنف برنامجا لشراء ديون منطقة اليورو.

وتفادى كورودا الرد بشكل مباشر على أسئلة حول ما قد يفعله بنك اليابان في أكتوبر. وكرر القول ان البنك لديه أربع خيارات تحفيز: تخفيض سعر الفائدة قصيرة الآجل وتخفيض المستهدف لعائد السندات الحكومية لآجل عشر سنوات وتوسيع مشتريات الأصول مثل الأسهم وتوسيع القاعدة النقدية بشكل أسرع.

وقبل اجتماع يوم الخميس، قالت مصادر مطلعة على فكر البنك المركزي إنه أصبح منفتحا بشكل أكبر على فكرة تخفيض أسعار الفائدة قصيرة الآجل رغم الأثار الجانبية على المؤسسات المالية. ولكن إذا خفض البنك أسعار الفائدة قصيرة الآجل، سيبحث عن سبل لتفادي تراجعات حادة في أسعار الفائدة طويلة الآجل، وفقا للمصادر.

وعادة ما تضر أسعار الفائدة المنخفضة أرباح البنوك التجارية. وحاليا تواجه البنوك سعر فائدة عند سالب 0.1% على بعض ودائعها لدى البنك المركزي. وهذا يعني انها تدفع مقابلا نظير إيداع أموالها—وهي تكلفة لا يمكن للبنوك تعويضها لأنها لا تفرض سعر فائدة سالب على عملائها المودعين.

ارتفعت مبيعات المنازل الأمريكية المملوكة في السابق في أغسطس إلى أعلى مستوى منذ أكثر من عام وسط تكاليف إقتراض أقل وزيادات مستمرة في الدخول، مما يضاف للدلائل على تعافي سوق الإسكان من حالة ضعف مؤخرا.

وقال الاتحاد الوطني للوسطاء العقاريين يوم الخميس إن المبيعات ارتفعت 1.3% مقارنة بالشهر السابق إلى معدل سنوي 5.49 مليون، وتلك أسرع وتيرة منذ مارس 2018. وفاق هذا كافة التوقعات في مسح بلومبرج للخبراء الاقتصاديين، الذي بلغ متوسط تقديراتهم 5.38 مليون وحدة. وارتفع متوسط أسعار المنازل 4.7% مقارنة بالعام السابق—في ثاني أسرع زيادة خلال الاثنى عشر شهرا—إلى 278.200 دولار.

وتأتي الأرقام بعد بيانات صدرت يوم الاربعاء تظهر وتيرة قوية في إنشاء المنازل وتقرير يوم الخميس حول طلبات إعانة البطالة أشار أن سوق العمل في الدولة تبقى قوية. وعزز مؤشر اس اند بي 500 مكاسبه بعد تقرير مبيعات المنازل القائمة وقرار الاحتياطي الفيدرلي يوم الاربعاء تخفيض سعر فائدته الرئيسي.

وخفض الفيدرالي يوم الاربعاء سعر الفائدة الرئيسي ربع نقطة مئوية للشهر الثاني على التوالي لتحصين الاقتصاد الأمريكي من مخاطر ناتجة عن ضعف النمو العالمي والتوترات التجارية. وهذا من المتوقع ان يبقي فوائد القروض العقارية منخفضة ويدعم الطلب على المنازل. وشدد جيروم باويل رئيس الفيدرالي على ان توقعات الاقتصاد الأمريكي تبقى قوية.

وربما تهديء البيانات أيضا المخاوف لدى بعض مراقبي الاقتصاد من حدوث ركود في العام القادم. وأظهر تقرير يوم الاربعاء ان معدل بناء المنازل الجديدة قفز في أغسطس إلى أسرع وتيرة خلال دورة النمو الاقتصادي.

قالت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية في أحدث توقعاتها إن تصاعد الصراعات التجارية يقود النمو العالمي للهبوط صوب مستويات تسجلت أخر مرة خلال الأزمة المالية العالمية، وإن الحكومات لا تبذل جهودا كافية لمنع حدوث ضرر على المدى الطويل.

وخفضت المنظمة التي مقرها باريس كافة التوقعات الاقتصادية التي أعلنتها قبل أربعة أشهر حيث تترك سياسات الحماية التجارية أثرها على الثقة والاستثمار، وتهدد  بمواصلة الضغط على الاسواق المالية. وتتوقع المنظمة نمو الاقتصاد العالمي بمعدل 2.9% فقط هذا العام.

وقال لورينس بون كبير الاقتصاديين في منظمة التعاون الاقتصادية والتنمية "تخوفنا هوأننا ندخل عهدا فيه النمو يبقى عالقا عند مستوى متدن جدا". وأضاف "الحكومات يجب ان تستغل بكل تأكيد انخفاض أسعار الفائدة للاستثمار الأن في المستقبل بحيث لا يصبح النمو البطيء الوضع الطبيعي الجديد".

وكانت منظمة التعاون الاقتصادية والتنمية أحدث مؤسسة تدق ناقوس الخطر بشأن حالة الاقتصاد العالمي. وفي الأسبوعين الماضيين، أجرى بنك الاحتياطي الفيدرالي والبنك المركزي الأوروبي والبنك المركزي الصيني والعديد من نظرائهم تيسيرا للسياسة النقدية لدعم الطلب، وأبلغوا الحكومات في نفس الأثناء ان تحفيزا ماليا سيكون مطلوبا لضمان ألا تذهب جهودهم هباء.

وتحمل قطاع التصنيع وطأة الأزمة الاقتصادية التي أثارتها الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين. وأثبت قطاع الخدمات صمودا غير معتاد تجاه الأزمة حتى الأن، لكن حذرت المنظمة من ان "الضعف المستمر" في نشاط التصنيع سيؤثر على سوق العمل ودخل الأسر والإنفاق.

وتأتي مخاطر إضافية من تباطؤ أشد حدة في الصين واحتمال حدوث بريكست بدون اتفاق  الذي قد يدفع بريطانيا نحو السقوط في ركود وقد يخفض بشكل كبير النمو في أوروبا، بحسب ما جاء في التقرير.

تراجعت أسعار الذهب أكثر من 1% إلى أدنى مستوى في أسبوع يوم الاربعاء متأثرة بغياب وضوح حول قرارات السياسة النقدية في المستقبل بعد تخفيض متوقع على نطاق واسع لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.

ومضى البنك المركزي الأمريكي قدما في تخفيض متوقع لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس للمرة الثانية هذا العام، لكن أعطى إشارات متباينة حول ما سيحدث بعد ذلك.

وإنخفض الذهب في المعاملات الفورية إلى 1487.25 دولار للاوقية في الساعة 1850 بتوقيت جرينتش. وأنهت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تعاملاتها على ارتفاع أكثر من دولارين، عند 1515.80 دولار.

وقال تاي ونج، رئيس تداول المعادن النفيسة  في شركة بي.ام.أو. "الذهب تراجع 10 دولارات بعد صدور البيان حيث خيب الفيدرالي توقعات السوق إذ رأى 7 فقط من الأعضاء ال17 تخفيضا إضافيا لأسعار الفائدة قبل نهاية هذا العام".

وربح مؤشر الدولار 0.4% مقابل العملات الرئيسية مما فرض ضغوطا أكبر على المعدن النفيس.

إنتقد الرئيس دونالد ترامب بنك الاحتياطي الفيدرالي لإكتفاءه بتخفيض أسعار الفائدة ربع نقطة مئوية يوم الاربعاء قائلا ان البنك المركزي الأمريكي ورئيسه لا يملكان "شجاعة ولا إحساس ولا رؤية".

وقال ترامب عن باويل في أحدث تغريدة عن الفيدرالي ورئيسه، بعد أقل من نصف ساعة على إعلان الفيدرالي تخفيض سعر الفائدة للمرة الثانية هذا العام، "متحدث ومحاور سيء".

وأضاف ترامب "جاي باويل والاحتياطي الفيدرالي يفشلان من جديد".

وكان ترامب دعا لتخفيض أكبر لسعر الفائدة من الفيدرالي. وإنتقد مرارا الفيدرالي وباويل، الذي عينه كرئيس للبنك المركزي، زاعما ان السياسة النقدية للفيدرالي تعوق النمو الاقتصادي الأمريكي.

وقال الفيدرالي، في إعلان تخفيض الفائدة، ان الحرب التجارية لترامب مع الصين وتباطؤ الاقتصاد العالمي يهددان بخلق تأثيرات سلبية على نمو الاقتصاد الأمريكي. لكن أعطى البنك إشارات متباينة حول نوع الإجراءات التي ربما يتخذها بعد ذلك.