Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

ارتفع الذهب يوم الاربعاء بشكل طفيف مع تضرر معنويات المخاطرة من تزايد أعداد الوفيات بفيروس كورونا، في حين يترقب المستثمرون صدور محضر اجتماع السياسة النقدية لبنك الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي بحثاً عن تلميحات حول مزيد من إجراءات التحفيز.

وزاد الذهب في المعاملات الفورية 0.1% إلى 1649.66 دولار للاوقية في الساعة 1237 بتوقيت جرينتش، بعد صعوده إلى أعلى مستوى منذ العاشر من مارس يوم الثلاثاء عند 1671.40 دولار.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.5% إلى 1675.30 دولار للاوقية.

وأنهت أسواق الأسهم الاوروبية مكاسب دامت يومين مع ارتفاع حصيلة الوفيات بفيروس كورونا في بعض الدول الأشد تضرراً بالقارة.

وأصيب أكثر من 1.38 مليون شخصاً بفيروس كورونا المستجد حول العالم وتوفى 81 ألفاً و451، وفقاً لإحصاء رويترز.

وأعلنت ولاية نيويورك، بؤرة الوباء في الولايات المتحدة، أكبر زيادة يومية في الوفيات من جراء الفيروس كما ارتفعت حصيلة الوفيات اليومية في إسبانيا لأول مرة منذ خمسة أيام.

ودفع هذا الوباء الدول لتمديد إجراءات إغلاق والكشف عن تحفيز مالي ونقدي غير مسبوق لمعالجة الضرر الاقتصادي.

وأعلن رئيس الوزراء الياباني شينزو أبي يوم الثلاثاء حالة الطواريء لمكافحة تفشي المرض وكشف عن حزمة تحفيز بقيمة تريليون دولار لتخفيف الوطأة الاقتصادية.

ولكن حدت مكاسب في الدولار باعتباره ملاذ آمن من صعود الذهب، مع ارتفاع مؤشر الدولار 0.2%.

وتنتظر الأسواق صدور محضر الاجتماع السابق للاحتياطي الفيدرالي في الساعة 1800 بتوقيت جرينتش والذي ربما يعطي تلميحات بشأن توقعات أسعار الفائدة.

وضمن المرتقب أيضا اجتماع يوم الخميس لأعضاء منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها على رأسهم روسيا، المجموعة المعروفة بأوبك بلس، والذي قد يسفر عن تخفيضات إنتاج لدعم أسعار النفط التي تهاوت.

صعد الدولار يوم الاربعاء مع إنحسار التفاؤل بتباطؤ معدل إنتشار فيروس كورونا مما يزيد مخاوف المستثمرين حول التأثير الاقتصادي للوباء.

وكان اليورو الخاسر الأكبر أمام الدولار، بعد يوم من تسجيل العملة الأمريكية أسوأ انخفاض لها مقابل سلة من العملات منذ نحو اسبوعين.

وجاءت مكاسب الدولار مع تحول الأسهم العالمية للانخفاض بعد صعود على مدى يومين بفعل تزايد الوفيات من جراء فيروس كورونا عبر العالم. وانخفضت الاسهم الأوروبية في ظل تجدد القلق حول إنتشار الفيروس واستجابة القارة له في تكرار لتراجعات مماثلة في الأسواق الأسيوية وانخفاض في بورصة وول ستريت في أواخر تعاملات يوم الثلاثاء.

ونزل اليورو0.2% إلى 1.0875 دولار، متأثراً بفشل وزراء مالية الاتحاد الأوروبي في الاتفاق على دعم جديد لاقتصاداتهم المتضررة من فيروس كورونا. وأثار هذا التأزم مخاوف أسواق السندات وقاد عائدات السندات الإيطالية قصيرة الآجل للارتفاع بحدة.

وتم تعليق المحادثات، التي تحاول الاتفاق على حزمة إجراءات لدعم الحكومات والشركات والأفراد، حتى يوم الخميس. وقالت مصادر أن خلاف بين إيطاليا وهولندا حول الشروط التي يجب ربطها بخطوط ائتمان من منطقة اليورو للحكومات يعوق التقدم.

وقال بنك اي.إن.جي "لا نتوقع أن يتحقق تقدم كبير ويبدو التحرك نحو ديون مشتركة أمراً مستبعداً في هذه المرحلة".

ومع ذلك، قال البنك أن هذا الجمود سيكون له على الأرجح تأثيراً محدوداً على اليورو في ضوء توقعات السوق المنخفضة بالفعل لما يعرف "بسندات كورونا".

ويرتبط الدولار على مدى شهر ارتباطاً وثيقاً بشهية المخاطرة مع تدافع المستثمرين والشركات خوفاً من الأسوأ على عملة الاحتياط العالمي.

وحقق الدولار مكاسب مقابل الاسترليني والين والفرنك السويسري بالإضافة لعملات مرتبطة بالرغبة في المخاطرة مثل الدولارين النيوزيلندي والاسترالي، قبل ان يتراجع طفيفاً.

فشل وزراء مالية الاتحاد الأوروبي في الإتفاق على حزمة بقيمة 500 مليار يورو (543 مليار دولار) لتخفيف التأثير الاقتصادي لوباء فيروس كورونا مما يطيل أمد حالة من الجمود تثير الشكوك في قدرة التكتل على تحمل الأزمة.

وفي مؤتمر طاريء عبر الهاتف إستمر لأكثر من 16 ساعة، لم يتمكن وزراء المالية من توفيق رؤاهم المتعارضة للخطوات المطلوبة لمساعدة الاقتصادات الاوروبية على التعافي، حيث تدخل دول في الجنوب الأشد تضرراً بالقارة في خلاف مع الدول الشمالية المتشددة مالياً حول تقاسم تكاليف الركود الذي يلوح في الأفق.

وفي مواجهة ما قد يكون أعمق ركود على الإطلاق، يسلط هذا الخلاف المرير الضوء على مدى غرق أوروبا في نفس الإنقسامات القديمة التي كادت تقطع أوصالها خلال أزمة الدين السيادي قبل نحو عشر سنوات. ومن المقرر أن يجرى إتصال جديد يوم الخميس، لكن ليس واضحاً ما الذي قد يدفع الدول لتجاوز خطوطها الحمراء، لاسيما أن تدخلاً كبيراً من البنك المركزي الأوروبي خفف بعض ضغوط السوق للتوصل إلى حل وسط.

وقال مسؤولان مطلعان على النقاش أن السبب الرئيسي لإنهيار المحادثات هو خلاف بين هولندا وإيطاليا حول شروط متصلة بإستخدام محتمل لخطوط ائتمان من صندوق إنقاذ منطقة اليورو لتمويل فورة إنفاق مطلوبة لتخفيف الوطأة الناجمة عن الوباء. وتشاحن الوزراء أيضا حول صياغة بيان مشترك يلمح إلى إصدار محتمل لديون مشتركة تمول الاستجابة للأزمة.

وانخفضت السندات الإيطالية ليرتفع العائد على الديون لآجل عشر سنوات بمقدار 18 نقطة أساس إلى 1.80%، وهو أعلى مستوى منذ 19 مارس. وانخفض اليورو مقابل أغلب نظرائه من مجموعة العملات العشر متراجعاً 0.2% إلى 1.0852 دولار.

انخفض احتياطي مصر من النقد الأجنبي إلى 40.1 مليار دولار في نهاية مارس من 45.5 مليار دولار في فبراير، حسبما أعلن البنك المركزي يوم الثلاثاء، ملقياً باللوم في ذلك على تداعيات فيروس كورونا على الاقتصاد.

ويأتي الانخفاض في الاحتياطي بعد اتجاه صعودي مطرد في الأشهر السابقة ويأتي بينما تحاول مصر التكيف مع التأثير الاقتصادي لتفشي فيروس كورونا المستجد.

وقال البنك المركزي أنه إستخدم 5.4 مليار دولار لتغطية تدفقات خارجية لمحافظ دولية من خلال أليته لتحويل العملة الصعبة ولدعم الاحتياجات المحلية من النقد الأجنبي لتمويل واردات إستراتجية وللوفاء بإلتزامات دين.

وقال البنك في بيان "جاء الانخفاض على خلفية الضربة غير المسبوقة لأسواق المال العالمية الناتجة عن إنتشار وباء فيروس كورونا، الذي أسفر عن أشد تراجع في استثمارات المحافظ على الإطلاق من الأسواق الناشئة، من بينها السوق المصرية".

ورغم الإنخفاض، أضاف أن صافي احتياطي مصر من النقد الأجنبي لازال يغطي حوالي ثمانية أشهر ويمكن الدولة من الوفاء بإلتزاماتها من الدين.

ويستقر الجنيه المصري منذ ان بدأ فيروس كورونا يضر بالاقتصاد. وأغلقت مصر مطاراتها ومنتجعاتها السياحية في إنهيار لقطاع السياحة. وتم أيضا فرض حظر تجول في ساعات الليل.

وأظهرت بيانات ريفنتيف أن مصر تواجه سندات سيادية مقومة بالدولار بقيمة مليار دولار تستحق يوم 29 ابريل.

وقفز العائد على السندات في الأسابيع الأخيرة ليرتفع إلى أكثر من 24% في نهاية مارس بعد ان إستقر عند حوالي 3% لأغلب يناير وفبراير. وبلغ العائد أكثر قليلاً من 14% يوم الثلاثاء.

ويتوقع بنك جولدمان ساكس أن تشهد مصر تدفقات محافظ خارجية بقيمة 12 مليار دولار في النصف الأول وانخفاض في النقد الأجنبي بأكثر قليلا من 10 مليار دولار هذا العام.

وقال البنك "هذا التدهور في الميزان الخارجي لمصر قد يفرض ضغوطاً على سعر الصرف الاسمي، لكن يبقى توقعنا الاساسي أن السلطات المصرية ستسعى للحفاظ على الجنيه قرب المستويات الحالية".

وقال إن مصر تريد إعطاء أولوية لاستقرار الأسعار من أجل حماية مستويات المعيشة.

هبطت أسعار النفط يوم الثلاثاء في ظل تضخم مخزونات الخام وضعف الطلب على الوقود بسبب وباء فيروس كورونا، وفي نفس الأثناء أصبح أيضا المستثمرون أكثر حذراً تجاه التوقعات بأن كبار المنتجين في العالم سيتفقون سريعاًً على تخفيضات إنتاج.

وأنهت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط على انخفاض 2.45 دولار أو 9.4% عند 23.63 دولار للبرميل مع تسارع الخسائر في أواخر تعاملات اليوم، قبيل صدور تقارير أسبوعية لمخزونات الخام الأمريكية.

وسجلت العقود الاجلة لخام برنت عند التسوية 31.87 دولار بخسارة 1.18 دولار أو 3.6%.

وأظهرت بيانات من معهد البترول الأمريكي أن مخزونات الخام قفزت 11.9 مليون برميل الاسبوع الماضي إلى 473.8 مليون برميل مقارنة مع توقعات المحللين بزيادة 9.3 مليون برميل.

وستصدر البيانات الحكومية لمخزونات النفط الامريكية يوم الاربعاء.

ويخطط كبار المنتجين الدوليين للخام، من بينهم السعودية وروسيا، للاجتماع يوم الخميس لمناقشة تخفيض الإنتاج، لكن قال عدد من وزراء الطاقة أنهم سيفعلون ذلك فقط إذا إنضمت الولايات المتحدة بتخفيضات خاصة بها، حسبما قالت مصادر لرويترز.

ويوم الثلاثاء، أوضحت وزارة الطاقة الأمريكية في توقعات شهرية جديدة أن الإنتاج ينخفض بالفعل بدون تدخل حكومي.

وقال مصدر بأوبك يوم الثلاثاء أن أي إتفاق نهائي حول الحجم الذي ستخفض به منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، ما يعرف بتحالف أوبك بلس، الإنتاج سيتوقف على الأحجام التي يرغب منتجون مثل الولايات المتحدة وكندا والبرازيل في تخفيضها.

وقال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين أن أوبك لم تطلب منه دفع المنتجين المحليين للنفط لخفض الإنتاج بهدف دعم الأسعار. وقال أيضا أن الإنتاج الأمريكي ينخفض بالفعل نتيجة لهبوط الأسعار.

بن برنانكي الرئيس الأسبق للاحتياطي الفيدرالي: من المحتمل جدا ان ينكمش الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي بنسبة 30% أو أكثر في الربع الثاني

برنانكي: راض جداً عن السياسات النقدية والمالية حتى الأن، وسنحتاج المزيد منها

برنانكي: التضخم ليس خطراً كبيراً، رغم التحفيز النقدي والمالي

برنانكي: لا أتوقع تعافياً على شكل V (بمعنى تعافي سريع)، بسبب مسار الفيروس

برنانكي:  لا أتوقع عودة الاقتصاد إلى طبيعته إلا إذا توفرت الثقة في أن إعادة فتح الاقتصاد لن يجدد الأزمة

برنانكي: إذا سارت الأمور بشكل جيد، من المفترض ان نكون في وضع أفضل كثيراً خلال عام أو عامين

برنانكي: ربما تكون هناك أثار دائمة من هذه الأزمة، إذا إنهارت الشركات الصغيرة

إنتقد بحدة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منظمة الصحة العالمية يوم الثلاثاء وإتهمها بالتركيز الزائد على الصين وإصدار نصائح سيئة خلال تفشي فيروس كورونا.

وقال ترامب على تويتر "منظمة الصحة العالمية أفسدت الأمور". وتابع "لسبب ما، رغم أنها ممولة إلى حد كبير من الولايات المتحدة، إلا أنها تركز جداً على الصين. سننظر في هذا الأمر. لحسن الحظ أني رفضت مشورتهم بإبقاء حدودنا مفتوحة مع الصين في البداية. لماذا قدمتم هذا التوصية الخاطئة؟".

ولم ترد المنظمة على طلب من رويترز للتعليق.  

ويوم 31 يناير، نصحت المنظمة  التابعة للأمم المتحدة الدول بإبقاء الحدود مفتوحة رغم تفشي الفيروس، لكن أشارت أن الدول لها الحق في إتخاذ إجراءات تحاول بها حماية مواطنيها. وفي نفس اليوم، أعلنت إدارة ترامب قيوداً  على السفر من الصين.

وإنتقد مراراً سياسيون محافظون في الولايات المتحدة المنظمة على تعاملها مع هذا الوباء العالمي، قائلين أنها إعتمدت على بيانات خاطئة من الصين حول تفشي فيروس كورونا المستجد.

والاسبوع الماضي، دعا السيناتور الجمهوري ماركو روبيو لإستقالة مدير عام المنظمة تيدروس أدهانوم غيبريسيوس، قائلاً أنه "سمح لبكين إستخدام منظمة الصحة العالمية في تضليل المجتمع الدولي".

توفى عدد قياسي من الأشخاص في بريطانيا من جراء فيروس كورونا في اخر أربع وعشرين ساعة مما يبدد الآمال بتباطؤ إنتشار المرض، حسبما أظهرت بيانات يومية من وزارة الصحة والرعاية الاجتماعية.

وقالت الوزارة أن 786 شخصاً أخرين توفوا من الفيروس ليصل إجمالي الوفيات إلى 6159 . وإجمالاً، تأكد إصابة 55 ألفاً و242 بالمرض في المملكة المتحدة.

وتأتي هذه الأرقام الجديدة بينما يصارع رئيس الوزراء بوريس جونسون المرض في وحدة العناية المركزة بمستشفى في لندن. وينوب وزير خارجية الدولة دومنيك راب عن جونسون في غيابه.

وفي نفس الأثناء، قال وزير كبير أخر هو مايكل جوف أنه يعزل نفسه في المنزل بدون أعراض، بعد ان بدأت تتطور علامات المرض على أحد أفراد أسرته.  

إنخفضت أسعار الذهب أكثر من واحد بالمئة يوم الثلاثاء متراجعة من أعلى مستوى في نحو شهر الذي سجلته في تعاملات سابقة من الجلسة حيث لاقت أسواق الأسهم دعماً من علامات على تباطؤ معدل إنتشار فيروس كورونا في بؤر رئيسية مما نال قليلاً من جاذبية المعدن كملاذ آمن.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 1651.15 دولار للاوقية في الساعة 1424 بتوقيت جرينتش بعدما لامس في تعاملات سابقة أعلى سعر في نحو شهر 1671.40 دولار.

وسجلت أسواق الأسهم العالمية مكاسب قوية للجلسة الثانية على التوالي وسط علامات على تقدم في مكافحة فيروس كورونا في أوروبا والولايات المتحدة.

وأعرب وزراء مالية منطقة اليورو عن آملهم في الاتفاق على حزمة إنقاذ اقتصادي بقيمة نصف تريليون يورو، بينما أعلن رئيس الوزراء الياباني شينزو ابي حالة الطواريء وكشف عن حزمة تحفيز بقيمة نحو تريليون دولار لتخفيف الوطأة الاقتصادية.

وارتفعت أسعار الذهب 3.2% في الجلسة السابقة.

وفي نفس الأثناء، تراجعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.3% إلى 1688.90 دولار، لكن إحتفظت بعلاوة سعرية كبيرة فوق أسعار المعاملات الفورية مما يشير إلى قلق في السوق من ان يؤدي إغلاق المصافي بجانب قيود لوجيستية أخرى إلى إعاقة وصول شحنات المعدن إلى الولايات المتحدة من أجل الوفاء بإلتزامات العقود.

قال وزير الصحة السعودي توفيق الربيعة يوم الثلاثاء أن فيروس كورونا المستجد قد يصيب في النهاية ما بين 10 ألاف إلى 200 ألف في المملكة داعياً المواطنين للإلتزام بتعليمات الدولة ضد الاختلاط والتجول.

وحتى الأن، أعلنت الدولة التي يقطنها حوالي 30 مليون نسمة 2795 حالة إصابة و41 حالة وفاة، وهو المعدل الأعلى بين الدول الست العضوه بمجلس التعاون الخليجي، رغم وقف كل الرحلات الجوية وتعليق أغلب الأنشطة التجارية وفرض حظر تحول مدته 24 ساعة في المدن الرئيسية من بينها العاصمة الرياض.

وقال وزير الصحة أن أربع دراسات لخبراء في مجال الأمراض المعدية تشير ان عدد حالات الإصابة من المتوقع ان يصل إلى ما بين 10 ألاف و200 ألف في الأسابيع المقبلة. وأصاب الفيروس بالفعل أكثر من 1.3 مليون على مستوى العالم.