Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

لامس مؤشرا اس آند بي 500 وناسدك أدنى مستوياتهما منذ خمسة أشهر حيث بلغ العائد على السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات الحاجز النفسي 5%، بينما يترقب المستثمرون نتائج أعمال من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم وبيانات اقتصادية هامة.

لامس عائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات المستوى الأعلى منذ يوليو 2007 والذي حاول لوقت وجيز بلوغه الأسبوع الماضي. وكان في أحدث تعاملات عند 4.9758%. كذلك ارتفعت عوائد السندات لأجل عامين و30 عاماً.

وسيبقى التركيز على موسم الأرباح الإيجابي إلى حد كبير. وتعلن أربع شركات من "السبعة الكبار"، الذين قادوا مكاسب مؤشر إس آند بي 500 في 2023 في حين تخلفت المؤشرات الأخرى، نتائجها في قت لاحق هذا الأسبوع.

وسيراقب المستثمرون أيضاً التوترات في الشرق الأوسط بعد أن قصفت إسرائيل غزة وإستهدفت أيضاً جنوب لبنان في ساعات الليل، في مؤشرات على أن الصراع يتسع نطاقه.

كما ستخضع قراءة الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي، المتوقع صدورها يوم الخميس، للتدقيق وسط توقعات بأن ينمو الاقتصاد بمعدل قوي 4.2% في الربع الثالث، الذي قد يبرر سياسة نقدية أكثر تشديداً.

وفي الساعة 4:38 مساءً بتوقيت القاهرة، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 204 نقطة أو 0.62% إلى 32923.05 نقطة ونزل مؤشر إس آند بي 500 بمقدار 25.94 نقطة أو 0.61% إلى 4198.22 نقطة. وخسر مؤشر ناسدك المجمع 93.95 نقطة أو 0.72% مسجلاً 12889.86 نقطة.

انخفضت أسعار الذهب يوم الاثنين بعد تسجيلها أعلى مستوى في خمسة أشهر في الجلسة السابقة حيث تجاوز عائد السندات القياسية الأمريكية لأجل عشر سنوات مستوى 5% بينما يراقب المستثمرون عن كثب تصاعد الإضطرابات في الشرق الأوسط.

نزل السعر الفوري للذهب 0.2% إلى 1978.07 دولار للأونصة بحلول الساعة 1126 بتوقيت جرينتش، وتراجعت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1989.80 دولار.

وارتفع العائد على السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات فوق 5.0%، ليبلغ بذلك ذروته منذ يوليو 2007 ويضعف جاذبية المعدن الذي لا يدر عائداً.

وكانت أسعار الذهب سجلت أعلى مستوى منذ منتصف مايو يوم الجمعة وقفزت نحو 9% في الأسبوعين الماضيين حيث فضل المستثمرون آمان المعدن جراء المخاوف من أن تتصاعد الحرب بين إسرائيل وحماس إلى صراع أوسع في الشرق الأوسط.

وارتفعت حيازات صندوق إس بي دي آر جولد ترست، أكبر صندوق متداول مدعوم بالذهب في العالم، 1.77% إلى 863.24 طناً يوم الجمعة بينما تحول مضاربو الذهب في بورصة كوميكس إلى صافي مراكز شراء في الأسبوع حتى 17 أكتوبر.

وحذرت واشنطن من خطر كبير على المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط مع قيام إسرائيل بقصف غزة بضربات جوية وتصاعد الإشتباكات على حدودها مع لبنان.

وسيركز المستثمرون أيضاً على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي—مقياس التضخم الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي—وأرقام الناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث وقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة ومؤشرات مديري المشتريات العالمية بحثاً عن إشارات اقتصادية. 

استقرت أسعار الذهب يوم الاثنين بعد أن سجلت اعلى مستوى في خمسة أشهر في الجلسة الماضية مع تطلع المستثمرين لبيانات اقتصادية أمريكية رئيسية هذا الأسبوع ومراقبة الاضطرابات المتزايدة في الشرق الأوسط.

استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1981.14 دولار للاونصة الساعة 0910 بتوقيت جرينتش ، وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 1992.80 دولار.

ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات فوق 5%، مما قلل من جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.

سجلت أسعار الذهب أعلى مستوياتها منذ منتصف مايو يوم الجمعة وارتفعت حوالي 9% في الأسبوعين الماضيين مع تفضيل المستثمرين للامان في المعدن وسط مخاوف من تصاعد الحرب بين إسرائيل وحماس إلى صراع أوسع في الشرق الأوسط.

ارتفعت حيازات SPDR Gold Trust  ، أكبر صندوق متداول في البورصة مدعوم بالذهب بنسبة 1.77% إلى 863.24 طن يوم الجمعة.

وحذرت واشنطن من وجود خطر كبير على المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط مع قيام إسرائيل بقصف غزة بضربات جوية وتصاعد الاشتباكات على حدودها مع لبنان.

سيركز المستثمرون ايضا على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي - مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي - وأرقام الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الثالث، وقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة ومؤشرات مديري المشتريات العالمية .

من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 23.21 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.4% لـ 890.91 دولار ، وانخفض البلاديوم 1.1% لـ 1085.49 دولار.

تراجع الين الياباني لفترة وجيزة يوم الاثنين إلى مستوى 150 للدولار، حيث أبقت عوائد السندات الأمريكية المرتفعة على الدولار مدعوما ولكن دون دفعه إلى الارتفاع أكثر من اللازم.

يترقب المستثمرون العديد من الأحداث هذا الأسبوع، بما في ذلك اجتماع البنك المركزي الأوروبي، وإصدار بيانات الناتج المحلي الاجمالي الأمريكي ومقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي.

وإلى جانب ذلك فإن خطر تحول الحرب الاسرائيلية على حركة حماس إلى صراع اقليمي اوسع نطاقا يبقي الأسواق في حالة تأهب مع تعرض غزة لضربات جوية إسرائيلية في وقت مبكر من يوم الاثنين وإرسال الولايات المتحدة مزيد من الأصول العسكرية إلى المنطقة.

سجلت عوائد السندات الامريكية لأجل 10 سنوات حوالي 4.982%، بعد أن ارتفعت لفترة وجيزة فوق 5% الأسبوع الماضي بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن قوة الاقتصاد الأمريكي وأسواق العمل الساخنة قد تبرر تشديد الظروف المالية.

ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي قليلا إلى 106.23، مع انخفاض اليورو بنسبة 0.1% عند 1.0586 دولار، واستقر الاسترليني عند 1.21620 دولار.

صرح كريس تورنر، رئيس الأسواق العالمية لدى ING: "على الورق، يجب أن يكون هذا الأسبوع جيد بالنسبة للدولار. من المتوقع أن يصل الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي إلى أكثر من 4% ويجب أن يظل مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي ساخن".

"في أوروبا، ينبغي أن تظهر مؤشرات مديري المشتريات ومسح الاقراض للبنك المركزي الأوروبي أن الاقتصاد غارق في الركود."

تداول الين الياباني في أحدث مرة عند 149.9 للدولار، بعد تراجعه لفترة وجيزة في وقت مبكر من يوم الاثنين إلى 150.14، وهو مستوى شوهد آخر مرة في 3 أكتوبر عندما شك المتداولون في تدخل بنك اليابان لدفعه مرة أخرى إلى الجانب الأقوى من الدولار 150.

يجتمع البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، ويظهر استطلاع أجرته رويترز أنه بينما يتم رفع أسعار الفائدة، فإنه لن يبدأ في التيسير حتى يوليو 2024 على الأقل. وقد رفع أسعار الفائدة الرئيسية بمقدار 25 نقطة أساس في سبتمبر.

رفعت وكالة ستاندرد آند بورز يوم الجمعة التصنيف الائتماني لليونان إلى درجة الاستثمار، وهي أول وكالة تصنيف من بين "الثلاث الكبرى" التي تقوم بذلك منذ اندلاع أزمة الديون في البلاد في عام 2010.

تراجعت اسعار النفط بأكثر من 1 دولار يوم الاثنين مع تزايد الجهود الدبلوماسية خلال عطلة نهاية الأسبوع لاحتواء الصراع بين إسرائيل وحركة حماس الاسلامية الفلسطينية رغم استمرار القصف على غزة.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 79 سنت إلى 91.37 دولار للبرميل الساعة 0410 بتوقيت جرينتش، بعد أن تراجعت 1.02 دولار إلى 91.14 دولار للبرميل في وقت سابق من الجلسة. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 91 سنت إلى 87.17 دولار للبرميل، بعد أن تراجعت 1.72 دولار إلى 87.03 دولار للبرميل في وقت سابق يوم الاثنين.

وارتفعت العقود أكثر من 1% الأسبوع الماضي لثاني قفزة أسبوعية على التوالي بسبب المخاوف من تعطل محتمل للإمدادات إذا تطورت الحرب بين إسرائيل وحماس إلى مواجهة أوسع نطاقا في الشرق الأوسط أكبر منطقة لامدادات النفط في العالم.

بدأت قوافل المساعدات تصل إلى قطاع غزة قادمة من مصر خلال عطلة نهاية الأسبوع، في الوقت الذي اجتمع فيه الزعماء العرب ووزراء الخارجية في القاهرة لحضور قمة لم تتمكن من الخروج ببيان مشترك.

صرحت فاندانا هاري مؤسسة شركة فاندا إنسايتس لتحليل أسواق النفط: "هناك بعض الارتياح في سوق النفط من تأجيل إسرائيل التوغل البري المزمع في شمال غزة للتفاوض على إطلاق سراح الرهائن، وهو ما يفتح نافذة للدبلوماسية".

واضافت هاري: "يُنظر إلى الحصار البري على أنه سبب محتمل لتوسيع الصراع بين إسرائيل وحماس إلى منطقة الشرق الأوسط".

أجرى الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي زار إسرائيل الأسبوع الماضي، اتصالات يوم الاحد مع زعماء كندا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وإيطاليا، بعد أن تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والبابا فرانسيس.

ومن المقرر أن يزور زعيما فرنسا وهولندا إسرائيل هذا الأسبوع بحثا عن حل للصراع الذي اندلع في 7 أكتوبر بعد هجوم شنته حماس.

سجلت الأسهم الآسيوية أدنى مستوياتها منذ عام يوم الاثنين حيث خيم خطر نشوب صراع أوسع في الشرق الأوسط على المعنويات في أسبوع مليء ببيانات عن النمو والتضخم في الولايات المتحدة بالإضافة إلى أرباح بعض أكبر شركات التكنولوجيا في العالم.

تعرضت السندات أيضا لضغوط حيث تسللت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى حدود 5%، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف الاقتراض في جميع أنحاء العالم واختبار تقييمات الأسهم.

حذرت واشنطن خلال عطلة نهاية الأسبوع من وجود خطر كبير على المصالح الامريكية في الشرق الأوسط مع قيام حليفتها إسرائيل بقصف غزة وتصاعد الاشتباكات على حدودها مع لبنان.

يعقد البنك المركزي الأوروبي وبنك كندا أيضا اجتماعات السياسة، وعلى الرغم من عدم توقع أي زيادات للفائدة، سيكون المستثمرون اكثر حساسية للتوجيهات بشأن التحركات المستقبلية.

يوم الاثنين، انخفض مؤشر MSCI الأوسع لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.5% إلى أدنى مستوى له منذ عام تقريبا. وخسر مؤشر الأسهم القيادية في الصين 0.6% إلى أدنى مستوياته منذ أوائل 2019.

وتراجع مؤشر نيكي الياباني بنسبة 0.6%.

استقرت العقود الاجلة لمؤشر يورو ستوكس50 وفوتسي. وارتفعت كل من العقود الاجلة لمؤشر اس اند بي 500 و ناسداك بنسبة 0.2%، مدعومة بالآمال في أن تقدم تقارير الأرباح هذا الأسبوع بعض الدعم.

تراجعت أسعار الذهب عن أعلى مستوى في خمسة أشهر الذي سجلته في الجلسة الماضية يوم الاثنين مع ارتفاع الدولار وعوائد السندات قبل بيانات اقتصادية مهمة هذا الأسبوع، مع بحث المستثمرين عن أي علامات على تداعيات عالمية للصراع في الشرق الأوسط.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1972.39 دولار للاونصة الساعة 0334 بتوقيت جرينتش ، وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 1983.50 دولار.

سجلت أسعار الذهب أعلى مستوياتها منذ منتصف مايو يوم الجمعة وارتفعت حوالي 9% في الأسبوعين الماضيين مع تفضيل المستثمرين للامان في المعدن وسط مخاوف من تصاعد الحرب بين إسرائيل وحماس إلى صراع أوسع في الشرق الأوسط.

وأدى الارتفاع المتواصل في عوائد السندات الأمريكية إلى أعلى مستوياتها في أكثر من عقد ونصف إلى إبقاء أسعار الذهب الذي لا يدر فائدة أقل بكثير من المستويات القياسية القريبة من أكثر من 2000 دولار للاونصة التي سجلتها في 4 مايو.

صرح يب جون رونج، استراتيجي السوق في IG: "كانت أسعار الذهب تعتمد على تدفقات الملاذ الآمن من صراع الشرق الأوسط في الآونة الأخيرة، ويبدو أن التركيز على المساعدات الإنسانية وتأمين إطلاق سراح الرهائن يشير إلى أن الغزو البري المحتمل من إسرائيل يمكن أن ينتظر".

"قد يحتوي ذلك على مخاطر المزيد من التصعيد، على الأقل في الوقت الحالي، وهو ما قد يؤدي إلى بعض التراجع في الأسعار على المدى القريب، على الرغم من أن أي تصعيد للصراع يمكن أن يجدد بسهولة الزخم في الملاذ الآمن."

بصرف النظر عن الجغرافيا السياسية، سيركز المستثمرون على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي - مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي - وأرقام الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الثالث، وقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة، ومؤشرات مديري المشتريات العالمية.

من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 23.23 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.6% لـ 889.48 دولار وتراجع البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 1096.15 دولار.

ارتفعت أسعار النفط يوم الجمعة وتتجه نحو الصعود للأسبوع الثاني على التوالي بفعل مخاوف متزايدة من تمدد الأزمة بين إسرائيل والفلسطينيين عبر الشرق الأوسط وتعطل الإمدادات من أحد اكبر المناطق المنتجة في العالم.     

ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 88 سنتاً إلى 93.26 دولار للبرميل بحلول الساعة 1230 بتوقيت جرينتش وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 90.32 دولار للبرميل، مرتفعاً 95 سنتاً. ويحل أجل عقد نوفمبر الأكثر تداولاً يوم الجمعة.

وكان الخامان القياسيان ارتفعا بأكثر من دولار في تعاملات سابقة، ويتجه كلاهما نحو تسجيل ثاني مكسب أسبوعي على التوالي حيث أدى انفجار في مستشفى بغزة هذا الأسبوع وغزو بري متوقع من القوات الإسرائيلية إلى تأجيج المخاوف من إتساع رقعة الصراع في الشرق الأوسط.

وقال وزير الدفاع الإسرائيلي يوآف جالانت للقوات المحتشدة على حدود غزة يوم الخميس إنهم سيرون قريبا القطاع الفلسطيني "من الداخل" في إشارة إلى أن الغزو البري المتوقع قد يكون وشيكًا.

ومما زاد المخاوف بشأن احتمال توسع رقعة الصراع، قال البنتاجون إن الولايات المتحدة اعترضت صواريخ أطلقت من اليمن باتجاه إسرائيل.

وتتلقى أسعار النفط الدعم أيضا من توقعات بتزايد العجز في الربع الرابع بعد أن مددت السعودية وروسيا، المنتجان الرئيسيان، تخفيضات الإمدادات حتى نهاية العام ووسط انخفاض المخزونات خاصة في الولايات المتحدة.

قالت وزارة الطاقة الأمريكية يوم الخميس إن واشنطن تسعى لشراء ستة ملايين برميل من الخام لتسليمها إلى الاحتياطي النفطي الاستراتيجي في ديسمبر ويناير، حيث تواصل خطتها لتجديد المخزون الطاريء.

وبشكل منفصل، قالت مصادر بأوبك+ لرويترز إن من غير المرجح أن يتطلب الرفع المؤقت للعقوبات النفطية الأمريكية على فنزويلا عضو أوبك أي تغييرات في سياسة مجموعة المنتجين أوبك+ في الوقت الحالي، إذ من المرجح أن يكون تعافي الإنتاج تدريجيا.

سجلت أسعار الذهب أعلى مستوى في ثلاثة أشهر اليوم الجمعة وتتجه لتحقيق ثاني مكسب أسبوعي على التوالي، وسط طلب يدعمه الصراع في الشرق الأوسط وتوقعات بأن زيادات أسعار الفائدة التي يجريها الاحتياطي الفيدرالي  تقترب من ختامها.

وبحلول الساعة 0542 بتوقيت جرينتش، ارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 1978.19 دولار الأونصة بعد أن بلغ أعلى مستوياته منذ 20 يوليو. وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.5 بالمئة إلى 1989.90 دولار.

قال وزير الدفاع الإسرائيلي يواف جالانت لقواته المحتشدة على حدود غزة يوم الخميس أنهم سيرون قريباً القطاع الفلسطيني "من الداخل"، في إشارة إلى أن الغزو البري المتوقع للقضاء على حماس قد يكون وشيكاً.

وارتفع الذهب، الذي غالبا ما يستخدم كمخزون آمن للقيمة خلال أوقات عدم اليقين السياسي والمالي، بنسبة 2.4% هذا الأسبوع.

وقالت فيتش سوليوشنز في مذكرة "أسعار الذهب تلقت الدعم مع انحسار المخاوف من رفع أسعار الفائدة مرة أخرى من قبل الاحتياطي الفيدرالي في عام 2023،  نحن نبقى محايدين تجاه أسعار الذهب في 2023، متوقعين أن يبلغ متوسط الأسعار 1950 دولارًا للأونصة".

وافق رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في تصريحاته أمام النادي الاقتصادي في نيويورك "من حيث المبدأ" على أن ارتفاع عوائد السندات يساعد على تقييد الأوضاع المالية وقد يقلل من الحاجة إلى زيادات إضافية في أسعار الفائدة.

وتتوقع الأسواق على نطاق واسع أن يبقي بنك الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماع السياسة الشهر المقبل، وفقًا لأداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

هبط سهم تسلا بأكثر من 7% يوم الخميس حيث شكك محللو وول ستريت في قدرة شركة تصنيع السيارات الكهربائية على الحفاظ على النمو الجامح الذي ميزها لسنوات عن شركات صناعة السيارات الأخرى.

قال الرئيس التنفيذي إيلون ماسك، الذي وصف تسلا بأنها "قادرة على مقاومة الركود" العام الماضي، يوم الأربعاء أنه قلق بشأن تأثير ارتفاع أسعار الفائدة على الطلب بعد أن خيبت الشركة توقعات الإيرادات بأكبر قدر منذ أكثر من ثلاث سنوات رغم تخفيضات حادة في الأسعار.

وأثار التغير في النبرة من أحد أبرز الرؤساء التنفيذيين في صناعة السيارات المخاوف بشأن آفاق صناعة السيارات الكهربائية وبصدد محو أكثر من 50 مليار دولار من القيمة السوقية لتسلا، شركة تصنيع السيارات الأعلى قيمة في العالم.

ومن المتوقع أن تخفض الشركة الأسعار مرة أخرى في الربع الحالي لتحقيق هدفها السنوي بتسليم 1.8 مليون سيارة، حتى بعد ان إنكمش صافي هامشها إلى 17.9% بين يوليو وسبتمبر من 25.1% قبل عام.

وإجمالاً، خفض 10 محللين أهدافهم السعرية للسهم، الذي وصل بمتوسط التقديرات إلى 260 دولار، وفق بيانات إل إس إي جي.

وكانت أسهم تسلا تتداول عند 224.89 دولار في تداولات ما قبل فتح السوق. وزاد السهم بنحو الضعف في 2023 وسط تفاؤل لدى المستثمرين بأن الشركة ستؤدي بشكل أفضل من المنافسين في بيئة محاطة بعدم اليقين ويرون دفعة على المدى الطويل من جهودها في القيادة الذاتية.  

كما أدت أزمات سيولة لدى شركات ناشئة صغيرة متخصصة في السيارات الكهربائية والإضراب المستمر في شركات تصنيع السيارات الثلاث في ديترويت إلى تعزيز التفاؤل حول تسلا.

وتتداول تسلا عند حوالي 59 ضعفاً لتقديرات الأرباح في الأشهر ال12 القادمة مقارنة ب6.3 مرة لفورد و4.2 مرة لجنرال موتورز.