Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

قفزت أسعار الذهب نحو ثلاثة بالمئة يوم الجمعة وتتجه لتسجيل أفضل أسبوع لها في سبعة أشهر، إذ أدى الصراع في الشرق الأوسط إلى زيادة الطلب على المعدن الذي يعتبر ملاذا آمنا، إلى جانب توقعات بأن أسعار الفائدة الأمريكية ربما بلغت ذروتها.

وبحلول 1534 بتوقيت جرينتش، ارتفع السعر الفوري للذهب بنسبة 2.8% إلى 1921.39 دولارًا للأونصة. وزادت العقود الأمريكية للذهب 2.7% إلى 1934.60 دولار. وارتفعت الأسعار بنسبة 4.8% خلال الأسبوع.

ودعت إسرائيل كل المدنيين في النصف الشمالي من قطاع غزة للإنتقال جنوباً خلال 24 ساعة حيث حشدت الدبابات لهجوم بري متوقع رداً على الهجوم الذي شنته حماس.

ويعتبر الذهب استثماراً آمناً خلال أوقات الاضطرابات الجيوسياسية والاقتصادية.

وانخفضت عوائد السندات الأمريكية والدولار، بعد صعودهما في الجلسة السابقة بعد أن أظهرت بيانات أن أسعار المستهلكين الأمريكية ارتفعت في سبتمبر.

ويرى المتعاملون حالياً فرصة 69% لإبقاء الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير هذا العام، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

يتجه النفط نحو تحقيق مكسب أسبوعي وسط مخاوف من أن تؤدي الحرب بين إسرائيل وحماس إلى زعزعة استقرار الشرق الأوسط وتقليص المعروض العالمي حيث قالت إيران أنه من الممكن فتح جبهة جديدة في الصراع.

ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي فوق 84 دولار للبرميل يوم الجمعة ويصعد حوالي 1.6% هذا الأسبوع. وكانت أغلب القفزة في الأسعار يوم الاثنين بعد هجوم حماس على إسرائيل قد تلاشت على توقعات ان الصراع سيظل محكوماً، إلا أن وزير خارجية إيران حذر من أن المسلحين الذين تدعمهم طهران قد يفتحون جبهة جديدة في حرب إسرائيل مع حماس إذا إستمر الحصار على غزة.

ويشهد الخام تقلبات هذا الأسبوع حيث يحاول المتعاملون تسعير إحتمالية تدخل إيران في الحرب وهي مورد للسلاح والمال إلى حماس. وتحقق إدارة بايدن في إحتمالية تورط طهران في الهجوم وتوصلت إلى تفهم غير رسمي مع قطر لمنع توزيع 6 مليارات دولار قيمة إيرادات نفط سُمح لإيران الحصول عليها. ونفت الجمهورية الإسلامية مراراً أي تورط في الهجوم.

ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم نوفمبر 1.5% إلى 84.14 دولار للبرميل في الساعة 7:59 صباحاً بتوقيت لندن. وارتفع خام برنت تسليم ديسمبر 1.2% إلى 87 دولار للبرميل.

ارتفع الذهب يوم الجمعة ليتجه نحو أفضل أداء أسبوعي في سبعة أشهر وسط توترات في الشرق الأوسط، وبدعم من التوقعات أن أسعار الفائدة الأمريكية ربما بلغت ذروتها حيث تقيم الأسواق أحدث أرقام التضخم.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1876.08 دولار للأونصة بحلول الساعة 0520 بتوقيت جرينتش. وأضافت العقود الآجلة الامريكية للذهب 0.3%مسجلة 1888.80 دولار للأونصة.

وعكست عوائد السندات الأمريكية والدولار اتجاههما في ساعات التداول الآسيوية، بعد أن صعدا في الجلسة السابقة وضغطا على الذهب بعدما أظهرت بيانات أن أسعار المستهلكين الامريكية ارتفعت في سبتمبر.

وقبل بيانات التضخم، ارتفع الذهب إلى أعلى مستوى منذ أسبوعين يوم الخميس، مدفوعاً بموقف أقل ميلاً للتشديد من صانعي سياسة كبار أشاروا إلى أن الزيادة مؤخراً في عوائد السندات الامريكية قد تحد من ضرورة  زيادات إضافية في أسعار الفائدة.

وذلك، إلى جانب الطلب على الملاذ الآمن وسط اشتباكات عسكرية بين إسرائيل والحركة الإسلامية الفلسطينية حماس، يضع المعدن الذي لا يدر عائداً في طريقه نحو صعود بأكثر من 2% هذا الأسبوع، الزيادة الأكبر منذ منتصف مارس.

يتجه مؤشر يقيس قيمة الدولار نحو أطول فترة خسائر منذ أكثر من ثلاث سنوات، تاركاً المحللين يتجادلون حول ما إذا كان الاتجاه الصعودي للعملة الخضراء قد بلغ أخيراً مداه.

انخفض مؤشر بلومبرج للدولار لليوم السابع على التوالي بعد أن أشارت مجموعة من التعليقات مؤخراً من مسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي، من بينهم العضو في مجلس محافظي البنك كريستوفر والر، إلى أنهم قد يمتنعون عن إجراء تشديد نقدي جديد. وصعد هذا المؤشر لفصلين متتاليين ووصل الأسبوع الماضي إلى أقوى مستوياته منذ نحو عام وسط مراهنات على أن أسعار الفائدة الأمريكية قد تظل مرتفعة لفترة أطول.

وقد فاجئت مكاسب العملة الأمريكية في عام 2023 المتداولين الذين بدأوا العام متوقعين أن العملة ستنخفض مع تلاشي الاستثنائية الأمريكية. لكن محللين يحذرون من أن هذا التراجع قد لا يكون أكثر من إلتقاط قصير للأنفاس إذا جاءت بيانات التضخم الأمريكية المقرر صدورها يوم الخميس أقوى من المتوقع.

وبينما قد يمدد الدولار خسائره على المدى القصير مع توقف صعود عوائد السندات الأمريكية، فمن غير المرجح أن يستمر هذا، وفقًا ل Westpac Banking Corp. وقال ريتشارد فرانولوفيتش، رئيس استراتيجية العملات في ويستباك في سيدني،إن عوامل، من بينها المخاطر الجيوسياسية المتزايدة، تعني أنه من المرجح أن يستمر الطلب على الدولار حتى نهاية العام وفي 2024.

وقال فرانولوفيتش "من ناحية، فإن الانخفاض الكبير في عوائد السندات من شأنه أن يجعل رفع سعر الفائدة مطروحاً على الطاولة من جديد". وأضاف أن البيانات تشير إلى أن الاقتصاد الأمريكي لا يزال قويا والوظائف أعلى من أكثر التوقعات تفاؤلًا وتشير المؤشرات المبكرة إلى أن مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي قد يكون أقوى من المتوقع.

انخفض النفط لليوم الثالث على التوالي، ليمحو خلال ذلك كل المكاسب التي تحققت يوم الاثنين بعد هجوم حماس على إسرائيل، حيث إنحسرت المخاوف من أن يتسع نطاق الصراع وأشارت بيانات متخصصة أمريكية إلى قفزة في المخزونات.

هبط خام غرب تكساس الوسيط الامريكي دون 83 دولار للبرميل بعد أن انخفض يوم الأربعاء عقب تقرير لصحيفة نيويورك تايمز يفيد بأن إيران ربما تفاجئت بهذا الهجوم المميت. وربما يحد غياب تورط واضح للدولة من فرص فرض عقوبات إضافية على النفط الإيراني ويساعد في منع الدولة ووكلائها عبر الشرق الاوسط من التدخل في الصراع.

مع ذلك، تدرس إدارة الرئيس جو بايدن إعادة تجميد 6 مليارت دولار قيمة أموال مبيعات نفط إيرانية ضمن ردها على الأزمة. وتعهدت إسرائيل بمحو حماس من الوجود وأشارت إلى هجوم بري كبير على غزة، الذي من شأنه أن يزعزع استقرار الشرق الأوسط، الذي يضم حوالي ثلث معروض الخام في العالم.

وتآكلت أيضاً مكاسب الخام هذا الأسبوع بعد إعادة تأكيد السعودية القائد الفعلي لأوبك بلس يوم الثلاثاء على دعمها لجهود الجموعة لتحقيق التوازن لأسواق النفط العالمية. كما ساعد إنتاج امريكي قياسي مرتفع بالإضافة إلى إمكانية إتفاق بين الولايات المتحدة وفنزويلا في تهدئة المخاوف بشأن ضيق الإمدادات الذي كان وراء صعود قوي الربع السنوي الماضي.

انخفض خام غرب تكساس الوسيط الامريكي تسليم نوفمبر 0.7% إلى 82.89 دولار للبرميل في الساعة 7:33 صباحاً بتوقيت لندن. وفي وقت سابق، نزل الخام إلى 82.78 دولار للبرميل، دون سعر إغلاق الجمعة.

وهبط خام برنت تسليم ديسمبر 0.5% إلى 85.37 دولار للبرميل.

وسيكون التركيز على مستويات المخزونات الأمريكية بعد أن أعلن معهد البترول الأمريكي الذي تموله الصناعة قفزة بنحو 13 مليون برميل في المخزونات على مستوى الدولة، بحسب أشخاص مطلعين على البيانات. لكن انخفضت مجدداً المخزونات في مستودع التخزين في كوشينج بولاية أوكلاهوما إلى مستويات منخفضة إلى حد حرج. ومن المقرر صدور الأرقام الرسمية في وقت لاحق الخميس.

سجلت أسعار الذهب أعلى مستوياتها في أسبوعين يوم الخميس مع هبوط الدولار وعوائد السندات الأمريكية قبل صدور تقرير مرتقب بشدة للتضخم الأمريكي الذي قد يؤثر على موقف الاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة.

ارتفع السعر الفوري للذهب 0.3% إلى 1879.25 دولار للأونصة بحلول الساعة 0541 بتوقيت جرينتش، وهو المستوى الأعلى منذ 27 سبتمبر. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.3% إلى 1892.30 دولار.

وإستقر مؤشر الدولار وعوائد السندات الأمريكية قرب أدنى مستويات منذ أسبوعين، الذي يجعل الذهب الذي لا يدر عائداً أكثر جاذبية.

وأظهر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر عدم يقين متزايد حول مسار الاقتصاد الأمريكي الذي دفع صانعي السياسة لتبني موقف حذر الشهر الماضي، وهو موقف أعاد التأكيد عليه مسؤولون بارزون في الاحتياطي الفيدرالي في سلسلة من التصريحات هذا الأسبوع.

ويؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الصفري العائد، الذي لازال ينخفض بأكثر من 9% عن مستويات قياسية تسجلت في مايو. ولازال يرى المستثمرون فرصة بنسبة 26% لرفع سعر الفائدة في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر.

ارتفعت أسعار الذهب إلى أعلى مستوى في نحو أسبوعين يوم الأربعاء، حيث واصلت عوائد السندات الأمريكية تراجعاتها بعد أن أشارت تعليقات حملت نبرة تيسيرية من مسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي إلى احتمال بلوغ أسعار الفائدة ذروتها.

وصعد السعر الفوري للذهب 0.5% إلى 1869.70 دولار للأونصة بحلول الساعة 0956 بتوقيت جرينتش، وهو أعلى مستوى منذ 29 سبتمبر. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.5% إلى 1884.20 دولار.

وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في أتلانتا، رفائيل بوستيك، يوم الثلاثاء أن البنك المركزي الأمريكي لا يحتاج إلى رفع تكاليف الإقتراض مجدداً، في حين قال رئيس البنك في مينيابوليس، نيل كشكاري، أنه من "الممكن" ألا تكون هناك حاجة لزيادات إضافية.

وانخفضت عوائد السندات القياسية الأمريكية لأجل عشر سنوات إلى 4.56%، مبتعدة أكثر عن أعلى مستويات تسجلت في عام 2007 الأسبوع الماضي.

وسيتم التدقيق في محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في الساعة 1800 بتوقيت جرينتش وبيانات التضخم الأمريكية بحثاً عن إشارات بشأن مسار أسعار الفائدة.

ويراقب المشاركون في السوق أيضاً الصراع الدائر بين إسرائيل والحركة الإسلامية الفلسطينية حماس. وارتفع الذهب 1.6% يوم الاثنين حيث عززت التوترات في الشرق الأوسط الطلب على الملاذ الآمن.

إستقرت أسعار الذهب قرب أعلى مستوى في أكثر من أسبوع يوم الأربعاء حيث انخفض الدولار بعد أن أشار عدد من مسؤولي بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى أن القفزة مؤخراً في عوائد السندات قد تحد من الحاجة إلى زيادات إضافية في أسعار الفائدة.

كان السعر الفوري للذهب يتداول عند 1859.43 دولار للأونصة في الساعة 0529 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أعلى مستوى منذ 29 سبتمبر يوم الثلاثاء. وإستقرت العقود الآجلة الأمريكية للذهب عند 1872.80 دولار.

فيما انخفض الدولار إلى أدنى مستوى له في نحو أسبوعين مقابل سلة من العملات، مقتفياً أثر انخفاض في عوائد السندات الأمريكية التي تراجعت من أعلى مستويات في عام 2007 التي تسجلت الأسبوع الماضي.

من جانبه، قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدالي في مينيابوليس، نيل كشكاري، يوم الثلاثاء إنه من "الممكن" أن تعني الزيادة مؤخراً في عوائد السندات طويلة الأجل أن البنك المركزي الأمريكي لا يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة، في حين لا يتوقع رئيس البنك في أتلانتا، رفائيل بوستيك، زيادات إضافية في أسعار الفائدة.

وتعافت أسعار الذهب من أدنى مستوياتها في سبعة أشهر التي تسجلت مؤخراً حيث عززت التوترات في الشرق الأوسط الطلب على المعدن كملاذ آمن، لكن تحركه القادم يعتمد على بيانات التضخم الأمريكية هذا الأسبوع المهمة في تحديد المسار القادم لأسعار فائدة الاحتياطي الفيدرالي.

كما سيتم التدقيق في محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر سبتمبر المقرر  صدوره في وقت لاحق من اليوم بحثاً عن إشارات بشأن أسعار الفائدة.

انخفضت أسعار الذهب يوم الثلاثاء بعد تسجيل زيادة حادة في الجلسة السابقة حيث تحسنت معنويات المخاطرة وتعافت عوائد السندات، بينما يترقب المستثمرون بيانات التضخم الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق هذا الأسبوع.

وكان السعر الفوري للذهب منخفضاً 0.3% عند 1855.10 دولار بحلول الساعة 1217 بتوقيت جرينتش بعد صعوده في وقت سابق من اليوم إلى 1865.19 دولار للأونصة، المستوى الأعلى منذ 29 سبتمبر.

وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1868.70 دولار.

وكان الذهب قفز حوالي 1.6% يوم الاثنين، في أكبر صعود يومي منذ خمسة أشهر، حيث عززت الاشتباكات العسكرية بين إسرائيل والحركة الإسلامية الفلسطينية حماس إلى تعزيز الطلب على الاستثمارات التي تعدّ ملاذات آمنة.

وتعافت بحدة الأسهم الأوروبية حيث ساعدت تعليقات أقل ميلاً للتشديد من مسؤولين بالاحتياطي الفيدرالي وتراجع أسعار النفط في تهدئة مخاوف المستثمرين.

ويهدد الصراع العسكري في الشرق الأوسط بمزيد من التقلبات للمستثمرين، مما يزيد من عدم اليقين قبل موسم نتائج أعمال الشركات وبيانات مهمة لمؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي يوم الخميس، والذي قد يعطي مزيداً من الوضوح حول مسار زيادات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة.

وقال نائب رئيس الاحتياطي الفيدرالي فيليب جيفرسون ورئيسة بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس لوري لوجان يوم الاثنين أن الزيادة مؤخراً في عوائد السندات قد تحد من الحاجة إلى زيادات جديدة في أسعار الفائدة.

وارتفع عائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات إلى 4.7049%، مما يحد من جاذبية المعدن الذي لا يدر عائداً.

تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء بعد صعودها أكثر من أربعة بالمئة في الجلسة السابقة، مع توخي المتعاملين الحذر بينما يراقبون احتمال حدوث تعطلات في الإمدادات وسط اشتباكات عسكرية بين إسرائيل وحركة حماس الفلسطينية.

وبحلول الساعة 0630 بتوقيت جرينتش، انخفض خام برنت 56 سنتا، بما يعادل 0.6 بالمئة، إلى 87.59 دولار للبرميل، في حين نزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 56 سنتا، أو 0.6 بالمئة، إلى 85.82 دولار للبرميل.

وارتفع الخامان القياسيان أكثر من 3.50 دولار يوم الاثنين مع إثارة الاشتباكات مخاوف من أن الصراع قد يمتد إلى ما هو أبعد من غزة إلى المنطقة الغنية بالنفط. وشنت حماس أكبر هجوم عسكري على إسرائيل منذ عقود يوم السبت، في حين إستمر القتال حتى ليل الاثنين حيث ردت إسرائيل بموجة من الغارات الجوية على غزة.

وقال محللو آي إن جي يوم الثلاثاء "لا يزال هناك الكثير من عدم اليقين في الأسواق في أعقاب الهجمات التي وقعت في إسرائيل خلال عطلة نهاية الأسبوع"، مضيفين أن أسواق النفط تقوم الآن بتسعير علاوة المخاطرة.

وأضاف المحللون "إذا تبين أن التقارير عن تورط إيران صحيحة، فإن هذا من شأنه أن يوفر دفعة أخرى للأسعار، حيث نتوقع أن نرى الولايات المتحدة تفرض عقوبات نفطية على إيران بشكل أكثر صرامة. وهذا من شأنه أن يزيد من تقييد معروض السوق بالفعل".

ورغم أن إسرائيل تنتج كميات قليلة للغاية من النفط الخام، فإن الأسواق تشعر بالقلق من أنه إذا تصاعد الصراع فإنه قد يضر بإمدادات الشرق الأوسط ويؤدي إلى تفاقم العجز المتوقع لبقية العام.