Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
استقرت اسعار الذهب يوم الثلاثاء ، مدعومة بضعف الدولار ، حيث يترقب المستثمرون بيانات التضخم الامريكية بحثا عن دلائل بشأن وتيرة رفع اسعار الفائدة.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1327.81 دولار للاونصة الساعه 0731 بتوقيت جرينتش. وفي وقت سابق ، سجلت اعلى مستوياتها منذ 7 فبراير عند 1328.03 دولار.

يوم الاثنين ، ارتفع المعدن بنسبة 0.5% ، في اكبر نسبة ارتفاع في يوم واحد في اكثر من اسبوع.

 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% عند 1330 دولار للاونصة.
 
تراجع مؤشر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية مواصلا خسائره المتواضعة وتداول بانخفاض 0.4% عند 89.9 ، وهو اكبر نسبة انخفاض في يوم واحد منذ 1 فبراير.
 
وفقا لدراسة استقصائية نشرها بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك يوم الاثنين ان توقعات التضخم انخفضت في الشهر الماضي، وهو ما يخفف من ارتفاع نهاية العام.
 
تعزز مخاوف التضخم بشكل عام الذهب ، الذي ينظر اليه كملاذ امن من ارتفاع الاسعار. لكن توقعات ان الاحتياطي الفيدرالي سيرفع اسعار الفائدة لمواجهة التضخم جعل الذهب اقل جاذبية لانه لا يدر عائد.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت الفضة 0.4% لـ 16.61 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.1% لـ 971.5 دولار للاونصة وانخفض البلاديوم بنسبة 0.3% لـ 981.45 دولار للاونصة.
 
 

تراجع الدولار مقابل اليورو يوم الاثنين بعد ان حقق أفضل أداء أسبوعي أمام العملة الموحدة في نحو 15 شهرا مع تعافي الأسهم الأمريكية بعض الشيء من موجة بيع حادة تكبد خلالها مؤشر ستاندرد اند بور القياسي أكبر خسارة في أكثر من عامين.

وكانت موجة بيع عبر أغلب الأصول قد أجبرت المستثمرين الذين يراهنون على انخفاض العملة الأمريكية لتصفية مراكزهم. واستفاد الدولار أيضا من شراء المستثمرين القلقين لبعض الأصول الأمريكية الامنة نسبيا.

وإنتهت اليوم موجة مكاسب الدولار مع تعافي اليورو. لكن ليس كل المحللين مقتنعون ان انخفاض اليوم سيمحو مكاسب الاسبوع الماضي.

وعادت شهية المخاطرة لأسواق العملة على حساب العملة الأمريكية—الذي ساعد أيضا عملات الأسواق الناشئة الأعلى عائدا بالإضافة للعملات المرتبطة بالسلع الأولية مثل الدولارين الاسترالي والكندي.

وانخفض مؤشر يقيس قيمة الدولار أمام سلة من العملات 0.2% إلى 90.291 نقطة ماحيا بعض المكاسب التي تحققت الاسبوع الماضي.

وصعد اليورو 0.25% من مستوى إغلاق يوم الجمعة إلى 1.2264 دولار بعد ان بلغ في تعاملات سابقة من الجلسة 1.2296 دولار. وشهد اليورو أسوأ أداء أسبوعي منذ نوفمبر 2016 الاسبوع الماضي ويبقى مبتعدا بنحو ثلاثة سنتات عن أعلى مستوياته في ثلاث سنوات 1.2538 دولار الذي سجله في يناير.

وقال كوميرز بنك إن المخاوف بشأن عودة التضخم الأمريكي يعكسها ارتفاع تقلبات سعر الصرف. وقال محللون في البنك إن مخاوف التضخم من المستبعد ان تتلاشى سريعا ويجب ان يعتاد المستثمرون على ان تبقى تقلبات سوق العملة "عند مستويات مرتفعة في الوقت الحالي أو حتى ان ترتفع بشكل أكبر".

ونزل الدولار 0.28% إلى 108.50 ين ليبقى فوق أدنى مستوياته يوم الجمعة 108.05 ين وهو أدنى مستوى منذ 11 سبتمبر. وانخفض الدولار الاسبوع الماضي نحو 1.3% مقابل الين.  

فتحت المؤشرات الرئيسية لبورصة وول ستريت مرتفعة يوم الاثنين لتقودها أسهم شركات التقنية والبنوك حيث تحاول التعافي من أسوأ أداء أسبوعي لها في عامين.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 215.99 نقطة أو 0.89% إلى 24.406.89 نقطة وصعد مؤشر ستاندرد اند بور 22.68 نقطة أو 0.87% إلى 2.642.23 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 62.39 نقطة أو ما يوازي 0.91% مسجلا 6.936.88 نقطة.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع استقرار الدولار، لكن من المتوقع ان تكون المكاسب محدودة قبل صدور بيانات التضخم من الولايات المتحدة في وقت لاحق من هذا الاسبوع التي قد تؤدي إلى رفع أسعار الفائدة الأمريكية بوتيرة أسرع من المتوقع.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1318.54 دولار للاوقية في الساعة 1329 بتوقيت جرينتش. وهبط المعدن أكثر من 3% منذ ان بلغ ذروته في 17 شهرا عند 1366.07 دولار في يناير. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 1320.70 دولار للاوقية.

وطرأت مخاوف بشأن التضخم في الولايات المتحدة بعد ان أظهرت بيانات هذا الشهر أن نمو الوظائف قفز والأجور ارتفعت مما يعزز التوقعات ان سوق العمل الأمريكية ستصل لحد التوظيف الكامل هذا العام.

ومن المقرر نشر بيانات يناير للتضخم الأمريكية يوم الاربعاء وسيجتمع بنك الاحتياطي الفيدرالي المرة القادمة يومي 20 و21 مارس.

وقال كرستن مينكي المحلل في جولياس باير "القصة كانت وستكون حول السياسة النقدية الأمريكية واتجاه الدولار". وأضاف "النمو الأمريكي يزداد قوة، والأجور ترتفع والقلق من ان يضطر الاحتياطي الفيدرالي لرفع أسعار الفائدة عدد مرات أكثر من المتوقع حاليا".

واستقر الدولار مقابل سلة من ست عملات رئيسية حيث أنهى ارتداد في أسواق الأسهم سلسلة مكاسب قوية للعملة الخضراء التي يستخدمها المستثمرون كملاذ آمن في أوقات التقلبات في السوق المالية.

ويواجه الذهب مقاومة قوية عند متوسط تحرك 100 يوما البالغ حوالي 1345 دولار بينما كسر الدعم عند 1300 دولار قد يؤدي لاختبار متوسط تحرك 21 يوما عند حوالي 1275 دولار.

ارتفع اليورو يوم الاثنين وتراجع الدولار مجددا ، حيث أنهى الارتداد في أسواق الأسهم قوة الدولار الذي هرع اليه المستثمرون لعكس رهاناتهم ضد العملة الأمريكية.
 
وقد عادت بعض الرغبة في المخاطرة إلى أسواق العملات بعد تراجع الأسبوع الماضي، وهو ما ساعد على ارتفاع أسعار العملات في الأسواق الناشئة، فضلا عن العملات المرتبطة بالسلع مثل الدولار الأسترالي والكندي، على الرغم من أن المكاسب كانت محدودة.
 
تراجع الدولار بنسبة 0.2% مقابل سلة من العملات ، ماحيا بعض مكاسب الاسبوع الماضي عندما تمتع الدولار بافضل اداء اسبوعي منذ 2016.
 
وارتفع اليورو بنسبة 0.2% عند 1.2275 دولار بعد ان سجل اعلى مستوى في اليوم عند 1.2298 دولار. وعانى اليورو من اسوء اداء اسبوعي منذ نوفمبر 2016 الاسبوع الماضي.
 
مقابل الين ، توقف الدولار لكنه استقر فوق ادنى مستوى في خمسة اشهر.
 
وهبط الدولار بنسبة 0.1% لـ 108.69 ين ، مستقرا فوق ادنى مستوى سجل يوم الجمعة عند 108.05 ين ، وهو ادنى مستوى منذ 11 سبتمبر. وانخفض الدولار الاسبوع الماضي بنسبة 1.3% مقابل الين.
 
 
ارتفعت اسعار الذهب يوم الاثنين حيث تراجع الدولار الامريكي بعد ارتفاع الاسبوع الماضي رغم تطلع المستثمرين لبيانات التضخم من الولايات المتحدة المقررة في وقت لاحق هذا الاسبوع بحثا عن دلائلال تشير للزيادات المتوقعة لاسعار الفائدة الامريكية.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% عند 1323.63 دولار للاونصة الساعه 0722 بتوقيت جرينتش. الاسبوع الماضي ، هبط المعدن النفيس بنسبة 1.2% في ثاني انخفاض اسبوعي على التوالي.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.8% لـ 1325.60 دولار للاونصة.
 
تراجع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكة مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.38% لـ 90.096. الاسبوع الماضي ، ارتفع المؤشر بنسبة 1.4% بسبب السعى للاصول الامنة وسط انخفاض اسواق الاسهم العالمية.
 
تصدر بيانات اسعار المستهلكين الامريكية يوم الاربعاء والتي ينبغي أن تعطي علامات أوضح على وتيرة التضخم ووتيرة زيادة أسعار الفائدة المتوقعة. وقد أثارت المخاوف من ارتفاع التضخم انخفاض الأسهم العالمية الأسبوع الماضي.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، من المتوقع ان تنهي المعاملات الفورية للذهب ارتدادها الحالي في منطقة المقاومة عند 1325 دولار لـ 1330 دولار للاونصة وتعود لادنى مستوى في 8 فبراير عند 1306 دولار.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، ارتفعت الفضة بنسبة 0.8% لـ 16.48 دولار للاونصة.
 
وارتفع البلاتين 0.6% لـ 970.10 دولار للاونصة. يوم الجمعة ، انخفض لـ 953 دولار للاونصة ، وهو ادنى مستوى منذ 10 يناير.
 
وارتفع البلاديوم بنسبة 1.2% عند 985.97 دولار للاونصة. في الجلسة السابقة ، لامس ادنى مستوياته منذ 25 اكتوبر.
 
 

تي ماتريكس- تخطت أسيا بقية دول العالم العام الماضي لتصبح أكبر مشتر للنفط الخام الأمريكي—ومن المتوقع ان تكرر ذلك في 2018.

وبعد عامين فقط على إنهاء واشنطن حظر على صادراتها من الخام، تكشف بيانات مكتب الإحصاء الأمريكي إن أسيا حصلت على 37% من النفط الذي صدرته الولايات المتحدة في 2017 ارتفاعا من حوالي 9% في 2016. ومن المتوقع ان تزداد شهية الدول الأسيوية تجاه المعروض الأمريكي.

وإلتهمت الصين، التي أصبحت أكبر مستورد للخام في العالم، الحصة الأكبر من مشتريات أسيا للنفط الأمريكي. وقالت إليزابيث مورفي، المحللة لدى اي.اس.ايه.ال انيرجي التي مقرها ويكفيلد بولاية ماساتشوستس، إن مصافي التكرير المملوكة للحكومة في الصين تضيف نصف مليون برميل يوميا  لطاقتها  الإنتاجية في 2018 كما تتوسع أيضا مصافيها المستقلة.

ومن المتوقع ان تعطي طفرة النفط الصخري بأمريكا الشمالية وفرة من النفط الأمريكي للتصدير وتتوقع الحكومة أن يتجاوز الإنتاج 11 مليون برميل يوميا خلال تسعة أشهر لينافس السعودية وروسيا. لكن في النهاية، سيحدد ثمن الخام الأمريكي قوة الصادرات، وأضافت مورفي "أسيا قطعا السوق الذي ستنمو فيه الصادرات".

 

تي ماتريكس- طل بعبع التضخم برأسه القبيح خلال الأيام الأخيرة ودفع المستثمرين في الأسهم الأمريكية للهرولة بحثا عن ملاذ يحتمون به.  

وفي الاسبوع القادم للتداول، الذي يأتي بعد واحدة من أكثر الفترات اضطراباً منذ سنوات، قد تساعد قراءتان للتضخم الأمريكي في تحديد ما إذا كانت سوق الأسهم ستبدأ تستقر أم ان نوبة جديدة من التقلبات توشك على البدء.

وإذا أتى مؤشر يناير لأسعار المستهلكين الأمريكي المقرر نشره الاربعاء القادم من وزارة العمل الأمريكية، ومؤشر أسعار المنتجين في اليوم التالي، أقوى مما تتوقع السوق، فإستعدوا للمزيد من البيع والتقلبات في الأسهم.

وارتفعت أسعار المستهلكين الأمريكية 2.1% على أساس سنوي في ديسمبر ومن المتوقع ان تستقر حول تلك الوتيرة هذا الشهر.

وقال جاسون واري، المدير الاستثماري وكبير الاقتصاديين لدى (ألبيون فاينانشال جروب) بمدينة سولت سيتي في ولاية يوتا، "إذا شهدنا قراءة قوية لمؤشر أسعار المستهلكين فإنها ستضفي المزيد من الغموض، لكن إذا شهدنا قراءة دون المتوقع، ربما تروا عوائد السندات تتراجع والأسهم تصعد".

وأصبحت سوق الأسهم شديدة التأثر بالتضخم هذا الشهر. وعزت إلى حد كبير موجة بيع الأسهم الأمريكية الاسبوع الماضي إلى تقرير شهري للتوظيف الأمريكي يوم الثاني من فبراير أظهر أكبر زيادة سنوية في متوسط نمو الأجور منذ يونيو 2009.

وتؤدي تخفيضات ضريبية أقرتها الولايات المتحدة مؤخرا ربما تحفز النمو الاقتصادي واحتمال زيادة الإقتراض الحكومي لتمويل عجز مالي متزايد بالإضافة لارتفاع الأجور إلى صعود عوائد السندات الأمريكية القياسية لأعلى مستوياتها في نحو أربع سنوات.

وتسببت القفزة في تضخم الأجور في إقتراب العائد على السندات الأمريكية لآجل 10 أعوام من مستوى 3% الذي تسجل أخر مرة قبل أربع سنوات مما يضعف جاذبية الأسهم ويثير قلق المستثمرين المتخوفين من ان يجبر التضخم الاحتياطي الفيدرالي على رفع أسعار الفائدة قصيرة الآجل بوتيرة أسرع ممما تستوعبه الاسواق حاليا.

ويوم الخميس، قال وليام دادلي رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في ولاية نيويورك إن توقعات البنك المركزي بثلاث زيادات لأسعار الفائدة هذا العام مازال يبدو "توقعا معقولا جدا" لكن أضاف ان هناك احتمال لإجراء زيادات أكثر، إذا بدا الاقتصاد أقوى.

ويقدر المتعاملون حاليا فرص رفع أسعار الفائدة في اجتماع مارس ب84.5% وفقا لبيانات تومسون رويترز.

وبينما كان محللون كثيرون يتنبأون بارتفاع عوائد السندات هذا العام مع تحسن الاقتصادات العالمية، فإن سرعة الحركة كانت عاملا رئيسيا في موجة التراجعات الحادة التي شهدتها سوق الأسهم مؤخرا.

أضافت شركات الطاقة الأمريكية هذا الاسبوع أكبر عدد من الحفارات النفطية في نحو خمس سنوات في وقت قفز فيه إنتاج الخام المحلي إلى مستويات قياسية غير مسبوقة.

وقالت شركة بيكر هيوز للخدمات النفطية إن عدد حفارات النفط النشطة للتنقيب عن الخام الأمريكي ارتفع بواقع 26 حفارا ليصل الاجمالي إلى 791 في أكبر زيادة لأسبوع واحد منذ أبريل 2013. ورغم أسوأ انخفاض أسبوعي في أسعار الخام في نحو عام، ظلت الاسعار قرب 60 دولار للبرميل وهو مستوى كاف لتشجيع شركات التنقيب على تعزيز الإنتاج.

وتجاوز إنتاج الولايات المتحدة من النفط 10 مليون برميل يوميا الاسبوع الماضي لأول مرة منذ عقود لتنافس السعودية وروسيا على الهيمنة في سوق الخام العالمي. ومن المتوقع ان يتخطى إنتاج الشركات الأمريكية 11 مليون برميل يوميا في وقت لاحق من هذا العام.

بعد انتظار لنحو ربع قرن، يحصل أخيرا أكبر مشتر للنفط في العالم على عقوده الاجلة من الخام.

وفي تحد للخامين القياسيين المقومين بالدولار في العالم "برنت" و"غرب تكساس الوسيط"، ستدرج الصين عقود خام مقومة بالعملة المحلية في شنغهاي يوم 26 مارس بحسب ما أعلنته الهيئة المنظمة للأوراق المالية في الدولة. وسيمثل بدء التداول، المتاح للأجانب، نهاية لسنوات من التأجيل والانتكاسات منذ أول محاولة للصين بأن يكون لها عقود خام مقومة باليوان في 1993.

وإذا لاقت العقود الاجلة إقبالا من المستثمرين الأجانب وأصبحت معيارا قياسيا لمعاملات النفط العالمية، تأمل الصين ان يتمكن اليوان من تحدي هيمنة الدولار في التجارة العالمية. ورغم ذلك يقول المشككون ان هذا لن يحدث طالما العملة تخضع لسيطرة الحكومة المركزية، وبينما ربما يقبل المتعاملون الدوليون بتسوية العقود باليوان، غير أنهم سيستمرون في تسعير النفط بالدولار.

وبينما صدرت بعض تفاصيل العقد مثل الحجم (1000 برميل للوت) والخامات، إلا ان معلومات أخرى مثل مستودعات تسليم الخام لم تعلن بعد.

وتفوقت الصين على الولايات المتحدة كأكبر مستورد للنفط العام الماضي بشراء نحو 8.43 مليون برميل يوميا لتلبية الطلب من مصاف حكومية ومستقلة. وتخزن الدولة ملايين البراميل ضمن احتياطيها الاستراتيجي من النفط.