جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تستعد أسعار النفط إلى إنهاء سلسلة خسائر استمرت أسبوعين حيث ارتفعت للجلسة الرابعة على التوالي يوم الجمعة بسبب تشديد الإمدادات وتوقعات بأن مجموعة أوبك + لمنتجي النفط ستمدد تخفيضات الإنتاج حتى نهاية العام.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 21 سنت او 0.3% إلى 83.84 دولار للبرميل، في حين زاد خام برنت 26 سنت او 0.3% أيضا إلى 87.09 دولار للبرميل الساعة 0605 بتوقيت جرينتش. وارتفع خام غرب تكساس الوسيط أكثر من 5% خلال الأسبوع، في حين ارتفع برنت حوالي 3%.
يتوقع المحللون أن تمدد المملكة العربية السعودية خفض طوعي لإنتاج النفط بمقدار مليون برميل يوميا حتى أكتوبر، مما يزيد من تخفيضات منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها، المعروفين باسم أوبك +.
صرح نائب رئيس الوزراء ألكسندر نوفاك يوم الخميس، إن روسيا ثاني أكبر مصدر للنفط في العالم، اتفقت أيضا مع شركاء أوبك+ على خفض صادرات النفط.
أظهرت بيانات حكومية يوم الأربعاء أن مخزونات الخام الأمريكية انخفضت بأكثر من المتوقع بمقدار 10.6 مليون برميل الأسبوع الماضي. وانخفضت مخزونات النفط الخام بمقدار 34 مليون برميل منذ منتصف يوليو.
غالبا ما يتعامل المتداولون والمستثمرون مع التغيرات في المخزونات الأمريكية كبديل للتغيرات في توازن الإنتاج والاستهلاك العالمي، ويمكن أن ترتفع الأسعار الفورية والفروق السعرية إذا كان هناك استنفاد مستمر للمخزونات.
كما ساعد ضعف الدولار الأمريكي، والذي يبدو أنه ينهي سلسلة مكاسب استمرت ستة أسابيع، الأسعار ايضا. يضغط الدولار القوي على الطلب على النفط من خلال جعل السلعة أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.
وساهم مسح يظهر عودة نشاط المصانع الصينية إلى التوسع وتحركات بكين لدعم سوق الإسكان المتعثر في الصين في تعزيز أسعار النفط يوم الجمعة، إذ يأمل المتعاملون أن يحفز ذلك الطلب في ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.
بدت أسعار الذهب يوم الجمعة مستعدة لتحقيق مكسبها الأسبوعي الثاني على التوالي، مدعومة بتقلص فرص رفع أسعار الفائدة الأمريكية هذا العام بعد أسبوع مليء بالبيانات يختتم بتقرير الوظائف الرئيسي في وقت لاحق اليوم.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1938.95 دولار للاونصة الساعة 0515 بتوقيت جرينتش ، لكنها تستعد لمكاسب اسبوعية بأكثر من 1% بعد ان لامست الاسعار اعلى مستوياتها في شهر يوم الاربعاء. وتداولت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1965.60 دولار.
من المقرر صدور تقرير وظائف غير الزارعيين الامريكي الساعة 1230 بتوقيت جرينتش، والذي يأتي بعد بيانات أظهرت في وقت سابق هذا الأسبوع أن فرص العمل بلغت أدنى مستوياتها في عامين ونصف في يوليو وأن الاقتصاد نما بوتيرة أقل قليلا من المتوقع في الربع الثاني.
وتستعد عوائد السندات الأمريكية ان تنهي الأسبوع بانخفاض حوالي 3%، بينما كان الدولار في طريقه لإنهاء سلسلة مكاسب استمرت ستة أسابيع حيث عزز تباطؤ التضخم الشهري التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيبقي أسعار الفائدة دون تغيير هذا الشهر.
دفعت القراءات الاقتصادية الضعيفة المتداولين إلى تقليص رهانات رفع أسعار الفائدة في اجتماعات الاحتياطي الفيدرالي في نوفمبر وديسمبر أيضا.
يميل الذهب باعتباره أصل لا يدر فائدة إلى فقدان جاذبيته بين المستثمرين عندما ترتفع أسعار الفائدة.
من ناحية اخرى ، استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 24.43 دولار للاونصة ، في حين هبط البلاتين 0.1% لـ 966.47 دولار. لكن يستعد كلا المعدنين لمكاسب اسبوعية.
وارتفع البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 1224.20 دولار.
أنهى مؤشر إس آند بي 500 تعاملاته على انخفاض وارتفع مؤشر ناسدك الخميس بعد أن جاءت بيانات التضخم الأمريكية مطابقة للتوقعات، مما يؤكد التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يوقف دورته من التشديد النقدي، في حين ارتفع سهم "سيلزفورس" بعد توقعات متفائلة.
ووصل ناسدك إلى أعلى مستوياته منذ أكثر من أربعة أسابيع بعد أن أظهر تقرير لوزارة التجارة أن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، الذي يعتبر مؤشر التضخم الذي يفضله البنك المركزي، ارتفع 3.3% في يوليو على أساس سنوي، بما يتماشى مع التوقعات.
وعند استثناء مكوني الغذاء والطاقة المتقلبين، ارتفع المؤشر الأساسي لأسعار نفقات الاستهلاك الشخصي 4.2% في يوليو، على أساس سنوي، بما يتماشى أيضاً مع التوقعات.
وظلت توقعات المتعاملين بتوقف زيادات أسعار الفائدة في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر عند 88.5%، في حين بلغت الرهانات على إبقاء البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير في نوفمبر 51%، وفق أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
ويترقب المستثمرون بيانات أكثر شمولاً لوظائف غير الزراعيين المقرر نشرها يوم الجمعة من أجل وضوح أكبر بشأن مسار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي.
وكان سهم تسلا هو السهم الأكثر تداولاً في مؤشر اس آند بي 500، مع تداول أسهم للشركة بقيمة 27.7 مليار دولار خلال الجلسة. وارتفعت أسهم الشركة المصنعة للسيارات الكهربائية 0.46%.
وانخفضت طلبات إعانة البطالة الأسبوعية في الأسبوع المنتهي يوم 26 أغسطس إلى 228 ألفا، مقارنة مع التوقعات عند 235 ألفا، بحسب ما ذكرت وزارة العمل في تقرير.
تأتي البيانات بعد نمو أقل من المتوقع لوظائف القطاع الخاص يوم الأربعاء والذي أشار إلى ضعف في سوق العمل والذي قاد مؤشر اس آند بي 500 إلى أعلى مستوى إغلاق في ثلاثة أسابيع.
وانخفض مؤشر اس آند بي 500 بنسبة 0.16% ليغلق عند 4507.66 نقطة، بينما ارتفع مؤشر ناسدك 0.11% إلى 14034.97 نقطة. ونزل مؤشر داو جونز الصناعي 0.48% إلى 34721.91 نقطة.
تشبث الذهب بالمكاسب اليوم الخميس بعد أن عززت بيانات خاصة بالتضخم التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيبقي أسعار الفائدة دون تغيير هذا العام.
وإستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 1942.84 دولار بحلول الساعة 1417 بتوقيت جرينتش، قرب أعلى مستوياته منذ الثاني من أغسطس، عند 1948.79 دولار، الذي تسجل يوم الأربعاء.
ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1969.60 دولار.
وارتفع التضخم بحسب قياس مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي 0.2% الشهر الماضي، بما يطابق زيادة تسجلت في يونيو. وفي الاثنى عشر شهراً حتى يوليو، ارتفع المؤشر 3.3% بعد صعوده 3% في يونيو.
فيما تسارع إنفاق المستهلك الأمريكي، الذي يمثل أكثر من ثلثي النشاط الاقتصادي للدولة، في يوليو.
وانخفضت طلبات إعانة البطالة الأسبوعية 4000 طلباً إلى 228 ألفاً مقارنة مع متوسط أربع أسابيع عند 237,500.
وتداولت عوائد السندات الأمريكية بين استقرارها دون تغيير إلى انخفاض طفيف، في حين قلص الدولار المكاسب لوقت وجيز، قبل صعوده مجدداً، بعد نشر البيانات الاقتصادية.
وإستقرت الرهانات على إبقاء الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير في سبتمبر عند 88.5%، بينما بلغت الرهانات على التثبيت في نوفمبر 56%، وفق أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
ارتفع الاسترليني مقابل اليورو يوم الخميس بعد أن أظهرت بيانات منطقة اليورو تباطؤ التضخم الأساسي، في حين صرح كبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا إن أسعار الفائدة البريطانية يجب أن تظل مرتفعة على الأرجح لكبح التضخم الأساسي "المرتفع بعناد".
وانخفض اليورو في أحدث تعاملات بنسبة 0.19% إلى 85.71 بنس.
أظهرت بيانات يوم الخميس أن التضخم في منطقة اليورو ظل ثابت هذا الشهر، لكن نمو الأسعار الأساسية انخفض كما هو متوقع، مما دفع أسواق المال إلى خفض توقعاتها لرفع سعر الفائدة من قبل البنك المركزي الأوروبي في سبتمبر.
ويسعروا الان فرصة بنسبة 30% لرفع أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في سبتمبر مقارنة بفرصة بنسبة 60% متوقعة في اليوم السابق.
في الوقت ذاته، صرح كبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا هوو بيل، يوم الخميس إن البنك المركزي "سيكمل المهمة" فيما يتعلق بخفض التضخم المرتفع إلى هدفه البالغ 2%، حتى لو كان هناك خطر من أن تضر أسعار الفائدة المرتفعة بالاقتصاد البريطاني.
ويرى المستثمرون أن هناك فرصة بنسبة 80% أن يقوم بنك إنجلترا برفع أسعار الفائدة إلى 5.5% الشهر المقبل، ويتوقعوا أن تصل أسعار الفائدة إلى ذروتها عند 5.75% قبل نهاية العام.
وانخفض الاسترليني مقابل الدولار بنسبة 0.28% إلى 1.2673 دولار ، لكنه صمد بشكل أفضل من معظم العملات الرئيسية، حيث تماسكت العملة الأمريكية في جميع المجالات، واستعادت بعض قوتها بعد ثلاث جلسات من الخسائر في بداية الأسبوع.
يعد الاسترليني أحد أفضل العملات الرئيسية أداءا مقابل الدولار هذا العام، بعد أن تلقى الدعم من توقعات بأن بنك إنجلترا سيواصل رفع أسعار الفائدة لفترة أطول من معظم أقرانه، كما جاءت البيانات الاقتصادية البريطانية أفضل مما كان يُخشى منه في بداية العام.
استقرت اسعار الذهب قرب أعلى مستوياتها في شهر يوم الخميس حيث أضافت مجموعة جديدة من البيانات الأمريكية الضعيفة إلى التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيوقف زيادات أسعار الفائدة هذا العام، على الرغم من أن قراءات التضخم المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم قد تغير هذه التوقعات.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1945.39 دولار للاونصة الساعة 0600 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1972.10 دولار.
على الرغم من مكاسب هذا الأسبوع، فإن الذهب يتجه نحو انخفاض شهري بنحو 1% حيث يتطلع الدولار الأمريكي إلى أول ارتفاع شهري له في ثلاثة أشهر، وتستعد عوائد السندات الأمريكية لرابع ارتفاع شهري على التوالي، بعد أن وصلت إلى مستويات 2007 الأسبوع الماضي.
صرح مايكل لانجفورد، كبير مسئولي الاستثمار في سكوربيون مينيرالز: "يترقب المتداولون رؤية الدورة الإخبارية الكاملة لتكوين رؤية أكثر شمولا للضغوط التضخمية".
وأضاف لانجفورد أن نفقات الاستهلاك الشخصي وأرقام التوظيف الشهرية ستوفر التوجيه بشأن أسعار الفائدة الأمريكية.
أظهرت البيانات الصادرة حتى الان هذا الأسبوع أن الاقتصاد الأمريكي نما بوتيرة أقل قليلا مما كان متوقع في البداية في الربع الثاني، في حين انخفض عدد الوظائف الشاغرة الامريكية إلى أدنى مستوى في ما يقرب من عامين ونصف في يوليو مع تباطؤ سوق العمل تدريجيا.
انخفض مؤشر الدولار الأمريكي حوالي 1% وانخفضت عوائد السندات حوالي 3% خلال الأسبوع حتى الان، مما عزز الذهب الذي لا يدر فائدة إلى مستويات شوهدت آخر مرة في وقت سابق من هذا الشهر.
من ناحية اخرى ، انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.6% لـ 24.49 دولار للاونصة ، بعد ان قفزت لاعلى مستوى في اكثر من شهر يوم الاربعاء.
واستقر البلاتين عند 973.60 دولار حيث يتجه للشهر الثاني على التوالي من المكاسب. وقفز البلاديوم 0.9% لـ 1233.49 دولار ، لكنه يستعد لانخفاض شهري بنسبة 4%.
تراجعت أسعار النفط يوم الخميس بعد أن أظهرت بيانات انخفاض نشاط الصناعات التحويلية في الصين، بينما يتطلع المستثمرون أيضا إلى تقرير نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي المقرر في وقت لاحق اليوم.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 12 سنت او 0.1% إلى 85.74 دولار للبرميل الساعة 0350 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 5 سنت او 0.1% إلى 81.58 دولار.
أظهر مسح رسمي للمصانع يوم الخميس أن نشاط الصناعات التحويلية في الصين انكمش للشهر الخامس على التوالي في أغسطس، مما أثار المخاوف بشأن بيانات التوسع الضعيفة الأخيرة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
ارتفع مؤشر مديري المشتريات الرسمي إلى 49.7 من 49.3 في يوليو، وفقا للمكتب الوطني للإحصاء، ليظل أقل من مستوى 50 نقطة الفاصلة بين الانكماش والتوسع.
يتطلع المستثمرون إلى أرقام التضخم المقاسة بنفقات الاستهلاك الشخصي الامريكي، والتي سيتم إصدارها يوم الخميس.
في الوقت الحالي، تتجه أسعار النفط نحو ارتفاع اسبوعي، حيث أظهرت بيانات الحكومة الأمريكية انخفاض إمدادات الخام أكثر من المتوقع، في حين أثار الانقلاب العسكري في الجابون، عضو منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، المخاوف من انقطاع إمدادات النفط الخام.
ويتوقع المحللون أن تمدد السعودية خفض طوعي للنفط بمقدار مليون برميل يوميا للشهر الثالث على التوالي في أكتوبر، وهو ما يضيف للتخفيضات التي تطبقها أوبك + ومنظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها بقيادة روسيا.
في الوقت ذاته، قامت الحكومة الأمريكية بتعديل زيادة الناتج المحلي الإجمالي بالخفض إلى 2.1% في الربع الأخير، من وتيرة 2.4% المعلن عنها الشهر الماضي، وأظهرت البيانات الصادرة يوم الأربعاء تباطؤ نمو وظائف القطاع الخاص بشكل ملحوظ في أغسطس.
صرح الرئيس السابق للاحتياطي الفيدرالي في بوسطن يوم الأربعاء إن الاحتياطي الفيدرالي يمكنه إنهاء دورة زيادات أسعار الفائدة إذا استمر سوق العمل والنمو الاقتصادي في التباطؤ بالوتيرة التدريجية الحالية.
وقال بنك ANZ للأبحاث في مذكرة: "الأخبار السيئة كانت جيدة، حيث أدت البيانات الاقتصادية الأمريكية الأضعف إلى خفض التوقعات برفع أسعار الفائدة مرة أخرى". أسعار الفائدة المرتفعة تقلل الطلب وتضغط على أسعار النفط نحو الانخفاض.
سجل الذهب أعلى مستوياته منذ نحو شهر اليوم الأربعاء حيث عززت سلسلة جديدة من القراءات الاقتصادية الأمريكية الضعيفة التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يضطر لوقف زيادات أسعار الفائدة.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1945.81 دولار للأونصة بحلول الساعة 1504 بتوقيت جرينتش، أقل طفيفاً من مستواه الأعلى منذ الثاني من أغسطس. وارتفعت أيضاً العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.5% إلى 1974.00 دولار.
وانخفضت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات إلى أدنى مستوياتها منذ 11 أغسطس بينما تراجع الدولار إلى أدنى مستوى في أسبوعين بعد أن أظهرت بيانات الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي تباطؤ الاقتصاد في الربع الثاني. وأدى انخفاض في عدد الوظائف الشاغرة الأمريكية إلى تنامي هذه المعنويات.
ويجد المعدن النفيس المسعر بالدولار، الذي لا يدر عائداً، دعماً عندما تنخفض عوائد السندات.
وارتفعت الرهانات على إبقاء الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير في سبتمبر إلى نحو 91% من 88.5% قبل صدور البيانات، بينما ارتفعت الرهانات على التثبيت في نوفمبر إلى حوالي 59% من 52% قبل يوم، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
ويترقب المستثمرون الآن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي يوم الخميس وتقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة.
تراجع اليورو مقابل الدولار يوم الاربعاء مع تطلع المستثمرين لمزيد من بيانات سوق العمل الامريكية وبيانات التضخم في منطقة اليورو لتقديم أدلة حول المسار الذي ستتبعه سياسات البنوك المركزية.
قد تعطي اصدارات التضخم في إسبانيا وألمانيا بعض المؤشرات على الأرقام الأوسع للكتلة المقرر صدورها يوم الخميس.
وارتفع التضخم في ولاية شمال الراين وستفاليا، أكبر ولايات ألمانيا من حيث عدد السكان، بنسبة 5.9% على أساس سنوي من 5.8% في يوليو، مما يدعم التوقعات بأن دورة تشديد البنك المركزي الأوروبي قد لا تنتهي قريبا.
وفي إسبانيا، ارتفعت أسعار المستهلكين 2.6% على أساس سنوي في أغسطس من 2.3% في يوليو، وذلك تماشيا مع توقعات المحللين الذين استطلعت رويترز آراءهم عند 2.6%.
رفعت أسواق المال رهاناتها على رفع سعر الفائدة في سبتمبر من البنك المركزي الأوروبي، مع تسعير بنسبة 60% لتحرك بمقدار 25 نقطة أساس.
تراجع اليورو 0.2% إلى 1.0856 دولار. ارتفع مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة مقابل ستة عملات رئيسية بما في ذلك الين واليورو - بنسبة 0.1% إلى 103.67.
يوم الثلاثاء ، انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.39% في أسوء يوم له في شهر ونصف، بعد انخفاض عدد الوظائف الشاغرة إلى أدنى مستوى في عامين ونصف مما دفع المتداولين إلى تقليص الرهانات على المزيد من رفع أسعار الفائدة الأمريكية. ولكن يتطلع المتداولون الآن إلى تقرير وظائف غير الزراعيين الشهري المقرر صدوره يوم الجمعة.
تضع أسواق المال حاليا احتمالات بنسبة 86.5% لإبقاء الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة ثابتة في 20 سبتمبر، على الرغم من أن احتمالات رفع أسعار الفائدة في الاجتماع التالي في نوفمبر تقترب من 50/50.
صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الجمعة إنه قد تكون هناك حاجة لمزيد من التشديد لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية، لكنه وعد أيضا بالتحرك بحذر.
ارتفع الدولار بنسبة 0.38% إلى 146.43 ين. يوم الثلاثاء، ارتفع لفترة وجيزة إلى أعلى مستوى له خلال 10 أشهر عند 147.375 قبل صدور تقرير عدد الوظائف الشاغرة.
في الخريف الماضي، حفزت هذه المستويات المرتفعة أول تدخل لشراء الين من قبل المسئولين اليابانيين.
أكد عضو مجلس إدارة بنك اليابان ناوكي تامورا يوم الأربعاء أن البنك المركزي يراقب عن كثب تأثيرات ضعف الين على الاقتصاد عند إجراء السياسة.
واصلت أسعار النفط مكاسبها يوم الأربعاء بعد أن أظهرت بيانات الصناعة انخفاض كبير في مخزونات الخام في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للوقود في العالم، وفي الوقت الذي أدى فيه اعصار في خليج المكسيك إلى إبقاء المستثمرين في حالة من الحذر.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 42 سنت او 0.49% إلى 85.91 دولار للبرميل الساعة 0748 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 50 سنت أو 0.62% إلى 81.66 دولار.
ارتفع كلا الخامين القياسيين أكثر من دولار يوم الثلاثاء مع تراجع الدولار الأمريكي بعد تراجع احتمالات زيادة أسعار الفائدة بعد بيانات الوظائف الأمريكية الضعيفة.
صرحت مصادر بالسوق نقلا عن أرقام معهد البترول الأمريكي يوم الثلاثاء إن مخزونات الخام الامريكية انخفضت بما يزيد عن المتوقع بمقدار 11.5 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 25 أغسطس.
صرح توشيتاكا تازاوا، المحلل في فوجيتومي سيكيوريتيز، إن الانخفاض يشير إلى طلب قوي.
ويراقب المستثمرون ايضا اعصار إداليا أثناء تحركه فوق خليج المكسيك إلى الشرق من مواقع إنتاج النفط والغاز الطبيعي الرئيسية في الولايات المتحدة. وتمثل المنطقة حوالي 15% من إنتاج النفط الأمريكي وحوالي 5% من إنتاج الغاز الطبيعي، وفقا لإدارة معلومات الطاقة.
من ناحية اخرى ، يتوقع المحللون أن تقوم المملكة العربية السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، بتمديد خفض الإنتاج الطوعي حتى أكتوبر، مما يبقي إمدادات النفط محدودة.
حامت أسعار الذهب بالقرب من أعلى مستوياتها في ثلاثة أسابيع يوم الأربعاء، مع تقليص المستثمرين رهاناتهم على رفع أسعار الفائدة الأمريكية بشكل أكبر استجابة لقراءات اقتصادية ضعيفة، مع ترقب المزيد من البيانات هذا الأسبوع لتحليل التوقعات.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1936.39 دولار للاونصة الساعة 0625 بتوقيت جرينتش ، منخفضة حوالي 2 دولار عن اعلى مستوياتها منذ 7 اغسطس والتي سجلت يوم الثلاثاء. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1964.20 دولار.
تراجعت عوائد السندات الامريكية إلى أدنى مستوياتها في ثلاثة أسابيع وانخفض الدولار يوم الثلاثاء بعد أن أظهرت بيانات انخفاض عدد الوظائف الشاغرة إلى أدنى مستوى في حوالي عامين ونصف في يوليو، في حين انخفضت ثقة المستهلكين أكثر من المتوقع في أغسطس.
تعزز اسعار الفائد المنخفضة الطلب على الذهب الذي لا يدر فائدة.
صرح مات سيمبسون، كبير المحللين في سيتي إندكس: "الأمر كله يتعلق بالدولار الأمريكي والعوائد، وإذا استمرت البيانات الأمريكية في التراجع، فيمكننا أن نتوقع ارتفاع أسعار الذهب على خلفية انخفاض الرهانات على رفع الاحتياطي الفيدرالي مرة أخرى".
يترقب المستثمرون الان تقرير وزارة التجارة الثاني بشأن الناتج المحلي الإجمالي من أبريل إلى يونيو في وقت لاحق اليوم، ومؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي يوم الخميس، وتقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة.
من المتوقع على نطاق واسع أن يظل الاحتياطي الفيدرالي ثابت في اجتماعه الشهر المقبل، حيث تتوقع الأسواق فرصة بنسبة 43% لرفع أسعار الفائدة في اجتماع نوفمبر مقارنة بـ 51% في اليوم السابق.
صرح وانج تاو المحلل الفني لرويترز إن الذهب قد يواصل مكاسبه إلى 1948 دولار للاونصة ، حيث تجاوز مستوى المقاومة عند 1936 دولار.
من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% إلى 24.56 دولار للاونصة، لكنها تحوم بالقرب من أعلى مستوى في شهر.
وارتفع البلاتين 0.1% لـ 977.07 دولار ، بعد ان لامس اعلى مستوياته منذ 19 يوليو يوم الثلاثاء. وهبط البلاديوم 0.6% لـ 1241.30 دولار.
عوض الدولار الأمريكي يوم الأربعاء بعض الانخفاضات الحادة التي تكبدها في الجلسة السابقة حيث يتطلع المستثمرون إلى المزيد من بيانات سوق العمل بحثا عن أدلة حول مسار سياسة الاحتياطي الفيدرالي.
ارتفع مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة مقابل ستة عملات رئيسية بما في ذلك الين واليورو - بنسبة 0.09% إلى 103.64 في فترة ما بعد الظهر الآسيوية.
يوم الثلاثاء، انخفض المؤشر بنسبة 0.39% في أسوء يوم له خلال شهر ونصف، بعد انخفاض عدد الوظائف الشاغرة إلى أدنى مستوى في عامين ونصف مما دفع المتداولين إلى تقليص الرهانات على المزيد من رفع أسعار الفائدة الأمريكية.
انخفضت عوائد السندات الأمريكية لاجل عامين ، وهي الأكثر حساسية للتوقعات المتعلقة بسياسة الاحتياطي الفيدرالي، بما يصل إلى 18 نقطة أساس إلى 4.871% يوم الثلاثاء، قبل أن تتعافى إلى حوالي 4.91% في ساعات التداول الآسيوية.
ارتفع العائد على السندات لأجل 10 سنوات من أدنى مستوى سجله يوم الثلاثاء عند 4.106%، وهو المستوى الذي شوهد آخر مرة في 11 أغسطس، ليصل إلى 4.1354%.
وارتفع الدولار بنسبة 0.23% إلى 146.205 ين. يوم الثلاثاء، ارتفع إلى أعلى مستوى في 10 أشهر عند 147.375 قبل صدور تقرير عدد الوظائف الشاغرة ، لكنه أنهى اليوم بانخفاض بنسبة 0.45%.
أكد عضو مجلس إدارة بنك اليابان ناوكي تامورا يوم الأربعاء أن البنك المركزي يراقب عن كثب تأثيرات ضعف الين على الاقتصاد عند إجراء السياسة.
وانخفض اليورو بنسبة 0.18% إلى 1.0860 دولار بعد ارتفاعه بنسبة 0.56% خلال الليل.
ويضع المتداولون في سوق المال حاليا احتمالات بنسبة 86.5% لإبقاء الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة ثابتة في 20 سبتمبر، على الرغم من أن احتمالات رفع الفائدة في الاجتماع التالي في نوفمبر تقترب من 50/50.
رفع المستثمرون رهانات الاحتياطي الفيدرالي المتشددة مؤخرا وسط موجة من البيانات المرنة. صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الجمعة إنه قد تكون هناك حاجة لمزيد من التشديد لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية، لكنه وعد أيضا بالتحرك بحذر.
ارتفع الذهب إلى أعلى مستوى في ثلاثة أسابيع اليوم الثلاثاء حيث تراجع الدولار وعوائد السندات الأمريكية بعد أن أثارت قراءات ضعيفة لسوق العمل شكوكاً حول فرص زيادة جديدة في أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.9% إلى 1935.95 دولار للأونصة في الساعة 1539 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.9% إلى 1964.20 دولار.
فيما انخفض الدولار مقابل منافسيه من العملات الرئيسية، متخلياً عن مكاسب تحققت في تعاملات سابقة، بعد أن أظهرت بيانات أن الوظائف الشاغرة الأمريكية انخفضت في يوليو. وتراجعت أيضاً عوائد السندات القياسية لأجل عشر سنوات.
ويترقب المستثمرون الآن مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي المقرر نشره يوم الخميس ووظائف غير الزراعيين يوم الجمعة بحثاً عن إشارات جديدة بشأن مسار أسعار الفائدة.
وبحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي، يرى المتعاملون الآن فرصة بنسبة 86% لإبقاء الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه لشهر سبتمبر.
انخفض الدولار اليوم الثلاثاء، متخلياً عن مكاسب حققها في تعاملات سابقة، بعد أن أظهرت بيانات انخفاض الوظائف الشاغرة الأمريكية في يوليو، قبل صدور تقرير الوظائف لشهر أغسطس المرتقب بشدة هذا الأسبوع.
وانخفض عدد الوظائف الشاغرة، وهو مقياس للطلب على العمالة، بمقدار 338 ألفا إلى 8.827 مليون في اليوم الأخير من يوليو، وهو أدنى مستوى منذ مارس 2021.
ومقابل سلة من العملات، كان الدولار منخفضاً في أحدث تعاملات 0.11% عند 103.82 نقطة. وكان مؤشر العملة الخضراء سجل 104.44 نقطة الأسبوع الماضي، والذي كان المستوى الأعلى منذ الأول من يونيو.
ويثير صمود الاقتصاد الأمريكي قلقاً من أن الاحتياطي الفيدرالي قد يجري زيادات جديدة في أسعار الفائدة في مسعى لعودة التضخم مجدداً إلى مستواه المستهدف البالغ 2%.
وينصب التركيز هذا الأسبوع على بيانات أمريكية منها مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي يوم الخميس وتقرير الوظائف لشهر أغسطس يوم الجمعة بحثاً عن إشارات جديدة حول إتجاه وقوة الاقتصاد الأمريكي.
وقال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يوم الجمعة أن زيادات جديدة في أسعار الفائدة قد تكون مطلوبة لتهدئة التضخم الذي لازال مرتفعاً لكنه تعهد أيضاً بالتحرك بحرص في الاجتماعات القادمة.
وتسعر الأسواق فرصة بنسبة 85% لإبقاء الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير الشهر القادم، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي، لكن فرص رفع سعر الفائدة في اجتماع نوفمبر تبلغ الآن 56% مقارنة ب46% قبل أسبوع.
ووصل الدولار لوقت وجيز إلى أعلى مستوى في 10 أشهر مقابل الين الياباني في وقت سابق من اليوم الثلاثاء مع تسعير المستثمرين إحتمالية تبني الاحتياطي الفيدرالي نبرة أكثر تشدداً.
ويبقى بنك اليابان استثناءاً بين البنوك المركزية الرئيسية بإتباعه سياسة نقدية تيسيرية، على الرغم من أن يبتعد ببطء عن سياسة التحكم في منحنى عائد السندات.
وسجل الدولار 147.375 ين اليوم، وهو أعلى مستوى منذ 7 نوفمبر، وكان في أحدث تعاملات منخفضاً 0.12% خلال اليوم عند 146.365.
ويراقب المتعاملون بحثاً عن أي علامات على تدخل من المسؤولين اليابانيين لدعم الاقتصاد المتعثر. وتدخلت اليابان في أسواق العملة سبتمبر الماضي عندما ارتفع الدولار متخطياً 145 ين، الذي دفع وزارة المالية لشراء الين ودفع زوج العملة مجدداً إلى حوالي 140 ين.