Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفع الاسترليني مقابل الدولار واليورو يوم الثلاثاء حيث يترقب المتداولون تعليقات هوو بيل كبير الاقتصاديين في بنك إنجلترا في وقت لاحق هذا الأسبوع لمزيد من التوجيه بشأن الخطوة التالية للبنك المركزي.

وارتفع الاسترليني 0.10% إلى 1.2614 دولار الساعة 1000 بتوقيت جرينتش. وارتفع بنسبة 0.13% مقابل اليورو إلى 85.75 بنس ، ليتعافى بعد أن تراجع إلى أدنى مستوياته في أسبوعين مقابل العملة الموحدة في اليوم السابق.

يراهن المتداولون حاليا على فرصة تزيد عن 90% لرفع سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس من بنك إنجلترا في اجتماعه القادم في 21 سبتمبر.

رفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة للمرة الـ 14 منذ أواخر عام 2021 في 3 أغسطس حيث واصل محاولته لتهدئة التضخم.

ومن المقرر أن يتحدث بيل صباح الخميس في مؤتمر الاحتياطي الجنوب أفريقي الذي يعقد كل عامين، بعد أن صرح نائب محافظ بنك إنجلترا بن برودبنت في عطلة نهاية الأسبوع إن أسعار الفائدة في بريطانيا قد تضطر إلى البقاء مرتفعة "لبعض الوقت بعد".

وقال نيكولاس ريس، محلل سوق العملات الأجنبية في مونيكس: "على خلفية تصريحات برودبنت في جاكسون هول، قد يختار بيل تكرار فكرة "الارتفاع لفترة أطول" والتي ينبغي أن تكون داعمة للاسترليني ".

وانخفض الاسترليني بنسبة 1.7% مقابل الدولار حتى الان هذا الشهر.

تراجع الدولار الأمريكي يوم الثلاثاء مع إحجام المتداولين عن وضع رهانات كبيرة قبل سلسلة من البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع، في حين ظل الين بالقرب من المستويات التي أدت إلى التدخل العام الماضي.

مقابل سلة من العملات، تراجع الدولار بنسبة 0.058% إلى 103.87، بعد تراجعه بنسبة 0.2% يوم الاثنين.

وارتفع المؤشر 2% هذا الشهر محققا مكاسب على مدى ستة أسابيع متتالية إذ عززت بيانات اقتصادية أمريكية قوية التوقعات بأن أسعار الفائدة قد تظل مرتفعة لفترة أطول.

واكتسب هذا الرأي المزيد من الزخم بعد أن أشار رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الجمعة إلى أنه قد تكون هناك حاجة إلى مزيد من الزيادات في أسعار الفائدة لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية، على الرغم من أن وعده بالتحرك بحذر في الاجتماعات المقبلة أدى إلى بعض عدم اليقين.

ومع تسليط البنك المركزي الأمريكي الضوء على أن مسار سعر الفائدة سيعتمد بشكل كبير على البيانات، سيتم تسليط الضوء على مجموعة من المؤشرات الاقتصادية هذا الأسبوع، بما في ذلك وظائف غير الزراعيين ونفقات الاستهلاك الشخصي.

صرحت كارول كونج، محللة العملات في بنك الكومنولث الأسترالي، إن بيانات الوظائف الأقوى من المتوقع يمكن أن تعزز تسعير السوق لرفع سعر الفائدة الفيدرالي مرة أخرى وتدفع الدولار للارتفاع.

تتوقع الاسواق فرصة بنسبة 78% لبقاء الاحتياطي الفيدرالي على أسعار الفائدة الشهر المقبل، لكن احتمالات رفع الفائدة في اجتماع نوفمبر تبلغ الان 62% مقارنة بـ 42% في الأسبوع السابق.

تسببت الفجوة الاخذة في الاتساع في أسعار الفائدة بين اليابان والولايات المتحدة في الضغط على الين.

تغير الين تغير طفيف عند 146.43 للدولار خلال الساعات الآسيوية لكنه ظل قريبا من 146.75 للدولار ، وهو أدنى مستوى له منذ 9 نوفمبر. وانخفضت العملة الآسيوية بنحو 11% مقابل الدولار خلال العام.

وكان المتداولون الحذرون يترقبون أي علامات على التدخل من جانب السلطات اليابانية.

وتدخلت اليابان في أسواق العملات في سبتمبر الماضي عندما ارتفع الدولار فوق 145 ين، مما دفع وزارة المالية إلى شراء الين ودفع الزوج إلى نحو 140 ين.

صرح تشارو تشانانا، استراتيجي السوق في ساكسو بنك: "إذا استمرت البيانات الأمريكية، وبالتالي العوائد الأمريكية، في قوتها، فقد نشهد ضغوط متزايدة على الين".

وقال تشانانا إن التهديد بالتدخل قد تراجع إلى مستويات أقل من 150، نظرا لعدم وجود أي تعليقات متعلقة بالعملة من محافظ بنك اليابان كازو أويدا في مؤتمر جاكسون هول وعدم وجود علامات على التدخل اللفظي حتى الآن.

ارتفع اليورو بنسبة 0.12% إلى 1.083 دولار قبل بيانات التضخم في منطقة اليورو في وقت لاحق هذا الأسبوع. ارتفعت العملة الموحدة لليوم الثاني على التوالي، مبتعدة عن أدنى مستوى خلال شهرين الذي سجلته الأسبوع الماضي.

وتداول الاسترليني في أحدث تداولات عند 1.2623 دولار، مرتفعا بنسبة 0.16% خلال اليوم، مبتعدا أيضا عن أدنى مستوياته في شهرين من الأسبوع الماضي.

تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء حيث طغت المخاوف من أن يؤدي احتمال رفع أسعار الفائدة الأمريكية إلى انخفاض الطلب على المخاوف من أن تؤثر عاصفة استوائية قبالة ساحل الخليج الأمريكي على الإمدادات.

انخفض خام برنت 19 سنت ، او 0.2% إلى 84.23 دولار للبرميل الساعة 0640 بتوقيت جرينتش ، في حين هبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 24 سنت أو 0.3% إلى 79.86 دولار.

يترقب المستثمرون البيانات الاقتصادية الأمريكية الرئيسية في وقت لاحق هذا الأسبوع والتي ستساعد في تحديد مسار أسعار الفائدة هذا العام والعام المقبل. صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الجمعة إن البنك المركزي الأمريكي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر لتهدئة التضخم.

تتوقع الأسواق فرصة بنسبة 80% لبقاء الاحتياطي الفيدرالي على حاله الشهر المقبل، لكن احتمال رفع أسعار الفائدة في نوفمبر يبلغ الآن حوالي 56%.

صرح ليون لي محلل سي ام سي ماركتس "قد يكون من الصعب على أسعار النفط الحفاظ على الاتجاه الصعودي القوي (الذي شوهد) في يوليو في هذه المرحلة. ستواجه الاقتصادات الأمريكية والأوروبية ضغوط نزولية في الربع الرابع حتى تصل أسعار الفائدة إلى ذروتها".

"لذلك قد يكون هناك قلق بشأن الطلب، مما يضغط على أسعار النفط. ولا يزال اقتصاد الصين لم يشهد تحسن كبير... وقد تظل أسعار النفط متقلبة في هذه المرحلة، وقد تتطلب الزيادات الإضافية في المستقبل انتعاش في البيانات الصينية."

تعثر التعافي الاقتصادي في الصين على خلفية تفاقم الركود العقاري وضعف الإنفاق الاستهلاكي وتراجع نمو الائتمان، مما دفع بكين إلى خفض أسعار الفائدة الرئيسية لدعم النشاط في ثاني أكبر اقتصاد ومستهلك للنفط في العالم.

في الوقت ذاته ، ضربت العاصفة الاستوائية إداليا غرب كوبا يوم الاثنين وتحولت إلى إعصار تقريبا بينما كانت تتجه نحو فلوريدا. ومن المرجح أن تتسبب العاصفة في انقطاع التيار الكهربائي وقد تؤثر على إنتاج النفط الخام على الجانب الشرقي من ساحل الخليج الأمريكي.

سينصب التركيز هذا الأسبوع أيضا على تقرير مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي المقرر صدوره يوم الخميس وبيانات وظائف غير الزراعيين لشهر أغسطس يوم الجمعة.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الثلاثاء مع تراجع الدولار وعوائد السندات من أعلى مستوياتها الأخيرة قبل بيانات التضخم والوظائف الأمريكية الحاسمة هذا الأسبوع والتي قد تحدد توقعات أسعار الفائدة.

قفزت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1924.84 دولار للاونصة الساعة 0354 بتوقيت جرينتش ، لتحوم بالقرب من اعلى مستوياتها منذ 10 اغسطس والتي سجلت يوم الاثنين. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1952.90 دولار.

وما ساعد الذهب بشكل أكبر، انخفاض الدولار الأمريكي بنسبة 0.2% مقابل سلة من العملات الرئيسية، في حين ابتعدت عوائد السندات الامريكية القياسية لأجل 10 اعوام عن أعلى مستوياتها منذ عام 2007 والتي سجلتها الأسبوع الماضي.

يميل الدولار الضعيف إلى جعل الذهب، الذي لا يدر أي عائد، أقل تكلفة بالنسبة لحاملي العملات الأخرى.

ومن بين سلسلة البيانات الاقتصادية الأمريكية المقرر إصدارها هذا الأسبوع، سيكون التركيز على مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، ومؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي المقرر صدوره يوم الخميس، وتقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة.

كتب محللو هيرايوس في مذكرة "الآن وجهة نظر الاحتياطي الفيدرالي هي أنه لن يكون هناك ركود. بالإضافة إلى ذلك، مع التضخم الأساسي الثابت، يمكن للاحتياطي الفيدرالي أن يبقي أسعار الفائدة أعلى لفترة أطول وربما يرفعها أكثر".

صرح لـ SPDR Gold Trust  ، أكبر صندوق متداول مدعوم بالذهب في العالم، إن حيازاته ارتفعت بنسبة 0.3% إلى 886.64 طن يوم الاثنين.

من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% عند 24.32 دولار للاونصة وارتفع البلاتين 0.2% لـ 966.11 دولار ، بعد ان افتتح عند اعلى مستوياته في شهر. وتراجع البلاديوم 0.8% لـ 1244.32 دولار.

ارتفعت المؤشرات الرئيسية للبورصة الأمريكية اليوم الاثنين قبل بيانات هامة للتضخم والوظائف هذا الأسبوع والتي ستعطي مزيداً من الدلائل حول مسار الاحتياطي الفيدرالي الخاص بأسعار الفائدة، في حين خفف تراجع في عوائد السندات الضغط على بعض أسهم النمو من شركات التقنية.

وكانت الأسهم إختتمت جلسة متقلبة يوم الجمعة على صعود بعد أن قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في اجتماع جاكسون هول إن البنك المركزي الأمريكي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة مجدداً.

ويتحول التركيز الآن إلى تقرير حول مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو مؤشر التضخم الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي، والذي من المتوقع صدوره يوم الخميس وبيانات وظائف غير الزراعيين المقرر نشرها يوم الجمعة.

وإستقرت رهانات المتعاملين على توقف تشديد الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية الشهر القادم دون تغيير، بينما ارتفعت الرهانات على زيادة أسعار الفائدة 25 نقطة أساس على الأقل في نوفمبر إلى حوالي 50% من 38% قبل أسبوع، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

وكانت الأسهم المتعلقة بشركات التقنية متباينة بعد أن إستهلت الجلسة بأداء قوي، مع تراجع عائد السندات الأمريكية لأجل عامين إلى 4.21%.

وفي الساعة 7:49 مساءً بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 166 نقطة أو 0.48% إلى 34512.91 نقطة وصعد مؤشر إس آند بي 500 بمقدار 11.39 نقطة أو 0.26% إلى 4417.10 نقطة. فيما أضاف مؤشر ناسدك المجمع 46.50 نقطة أو 0.34% ليسجل 13637.14 نقطة.

ارتفعت أسعار الذهب اليوم الاثنين، مدعومة بتراجع الدولار وعوائد السندات الأمريكية، بينما يترقب المستثمرون سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية هذا الأسبوع بحثا عن مزيد من الدلائل بشأن مستقبل أسعار الفائدة.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 1918.99 دولار للأونصة بحلول الساعة 1448 بتوقيت جرينتش. وربحت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.4 بالمئة إلى 1946.90 دولار.

وانخفض الدولار 0.1% مقابل العملات المنافسة، مما يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى. وظلت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات دون الذروة التي سجلتها مؤخراً.

وسيكون التركيز هذا الأسبوع على تقرير مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي المقرر صدوره يوم الخميس وبيانات وظائف غير الزراعيين لشهر أغسطس يوم الجمعة لمزيد من الوضوح بشأن قوة الاقتصاد.

وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في اجتماع سنوي في جاكسون هول بولاية وايومنغ يوم الجمعة إن الاحتياطي الفيدرالي قد يحتاج إلى القيام بزيادات جديدة في أسعار الفائدة لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفعًا للغاية.

ويؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى زيادة عوائد السندات، مما يجعل المعدن الذي لا يدر عائدا أقل جاذبية.

وأظهرت أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي أن المستثمرين يتوقعون فرصة بنسبة 56% لرفع أسعار الفائدة مرة أخرى في عام 2023، وفرصة بنسبة 40% لترك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير لبقية العام.

قفزت أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية بعدما قالت شيفرون كورب أنها تلقت إنذاراً بأن إضرابات في محطاتها لتصدير الغاز المسال في استراليا ستبدأ اعتباراً من السابع من سبتمبر.

ذكرت الشركة في بيان عبر البريد الإلكتروني إن النقابات قدمت إخطاراً بإضراب في محطتي التصدير "جورجون" و"ويتستون". وأضافت أن شيفرون "ستستمر في عملية التفاوض سعياً إلى نتائج في مصلحة الموظفين والشركة".

وارتفعت العقود الآجلة القياسية 10% على إثر الخبر. وينتاب السوق قلقاً هذا الشهر وسط نزاعات عمالية في استراليا—أحد كبار منتجي الغاز الطبيعي المسال في العالم—حيث قد تؤدي الإضرابات إلى تقييد الإمدادات العالمية خلال فترة مهمة فيها تستعد أوروبا للشتاء.

والأسبوع الماضي، شهدت الأسعار تقلبات بعد أن توصلت شركة تصدير استرالية أخرى، وهي "وود سيد إنيرجي جروب"، إلى إنفراجة مع النقابات لتتفادى إضرابات كانت ستؤدي إل إغلاق محطاتها.  وتشير أحدث الأخبار إلى أنه من غير الواضح ما إذا كانت شيفرون ستتمكن من فعل نفس الأمر.

وتظهر حركة الأسعار تصاعد المفاوضات العمالية بدرجة أكبر مما كان الحال مع "وود سيد"، التي فيها توصل العاملون إلى اتفاق مع الشركة ولم يتم الإخطار بإضرابات. وإذا حدثت إضرابات في استراليا، فإن التعطلات قد تجبر المشترين الآسيويين على التنافس مع أوروبا على شحنات بديلة من الولايات المتحدة أو قطر.

وتبقى المنطقة مهددة بخطر حدوث تعطلات عالمية في الإمدادات بعد أن عانت من أسوأ أزمة طاقة منذ عقود العام الماضي. وبالإضافة إلى مخاطر الإضراب، يراقب أيضاً المتعاملون عن كثب التدفقات من النرويج—أكبر مزود غاز لأوروبا—والتي هبطت إلى أدنى مستوى منذ أكثر من عام وسط صيانة موسمية.

وكانت العقود الآجلة الهولندية شهر أقرب إستحقاق، المقياس الأوروبي للغاز، مرتفعة 8.5% عند 37.75 يورو للميجاوات/ساعة في الساعة 2:55 مساءً في أمستردام.

انخفض الدولار من أعلى مستوى في 12 أسبوع يوم الاثنين بعد أن ترك رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الباب مفتوح أمام إمكانية رفع أسعار الفائدة، في حين ارتفع اليورو الحساس للصين في أعقاب قيام بكين بتخفيض رسوم الدمغة على تداول الأسهم إلى النصف.

وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة نظراء ، بنسبة 0.06% إلى 104.11، بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ أوائل يونيو يوم الجمعة. ارتفع المؤشر بأكثر من 2% في أغسطس ومن المقرر أن ينهي سلسلة خسائر استمرت شهرين.

وفي خطاب طال انتظاره في ندوة السياسة الاقتصادية السنوية في جاكسون هول، وعد باويل يوم الجمعة بالتحرك بحذر في الاجتماعات المقبلة حيث أشار إلى التقدم المحرز في تخفيف ضغوط الأسعار وكذلك المخاطر الناجمة عن القوة المفاجئة للاقتصاد الأمريكي.

وتتوقع الأسواق فرصة بنسبة 80% لبقاء الاحتياطي الفيدرالي على حاله الشهر المقبل، حسبما أظهرت أداة CME التابعة لـ فيد وتش، لكن احتمال رفع الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في نوفمبر يبلغ الآن 51% مقابل 33% في الأسبوع السابق.

ساعدت سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية في تخفيف المخاوف من الركود، ولكن مع بقاء التضخم أعلى من هدف الاحتياطي الفيدرالي، يشعر بعض المستثمرين بالقلق من أن البنك المركزي الأمريكي سيبقي أسعار الفائدة عند مستويات مرتفعة لفترة أطول.

ومع تسليط الاحتياطي الفيدرالي الضوء على أهمية البيانات الاقتصادية الأمريكية القادمة، فإن تركيز المستثمرين هذا الأسبوع سينصب بقوة على التقارير المتعلقة بالوظائف والتضخم الأساسي والإنفاق الاستهلاكي.

صرح رودريجو كاتريل، كبير استراتيجيي العملات في بنك أستراليا الوطني: "إذا لم تكن البيانات جيدة، فمن المتوقع حدوث مزيد من التشديد".

من ناحية اخرى ، ارتفع اليورو، الذي انخفض بنسبة 1.7% حتى الآن في أغسطس، بنسبة 0.14% إلى 1.0809 دولار بعد أن خفضت الصين رسوم الدمغة على تداول الأسهم إلى النصف في أحدث محاولة لتعزيز السوق المتعثرة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

لكن ظلت العملة الموحدة قرب أدنى مستوياتها في 11 أسبوع تقريبا والتي سجلتها يوم الجمعة بعد أن أكدت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد على أن السياسة يجب أن تكون مقيدة.

وفقا لبيانات ريفينتيف، فإن السوق الآن منقسمة بالتساوي حول ما إذا كانت ستكون هناك زيادة أخرى في معدل الفائدة البالغ 3.75% في سبتمبر.

انخفض الين الياباني بنسبة 0.02% إلى 146.48 للدولار، بالقرب من أدنى مستوى في أكثر من تسعة أشهر عند 146.64 الذي لامسه يوم الجمعة، حيث يواصل المتداولون مراقبة أي علامات على التدخل في سوق العملات من السلطات اليابانية.

قال محافظ البنك المركزي الياباني يوم السبت إن بنك اليابان سيحافظ على سياسته الحالية شديدة التيسير، حيث يظل التضخم الأساسي في اليابان "أقل قليلا" من هدفه.

ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن اتخذت الصين خطوات لدعم اقتصادها المتعثر، على الرغم من أن المستثمرين ما زالوا قلقين بشأن وتيرة النمو وكذلك زيادة أسعار الفائدة الأمريكية التي قد تضعف الطلب على الوقود.

ارتفع خام برنت 19 سنت ، او 0.2% ، إلى 84.67 دولار للبرميل الساعة 0627 بتوقيت جرينتش ، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 80.09 دولار للبرميل، بارتفاع 26 سنت، أو 0.3%.

سجل خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط خسائر للاسبوع الثاني يوم الجمعة بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن البنك المركزي الأمريكي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية.

صرحت تينا تينج، محللة أسواق CMC، إن سيناريو الهبوط السلس للاقتصاد الأمريكي عزز أسواق الطاقة يوم الاثنين، على الرغم من الموقف المتشدد للاحتياطي الفيدرالي بشأن رفع أسعار الفائدة.

في الولايات المتحدة، خفضت شركات الطاقة عدد منصات النفط النشطة للشهر التاسع في أغسطس، حسبما ذكرت بيكر هيوز في تقرير.

ظلت أسعار النفط فوق 80 دولار للبرميل بدعم من انخفاض مخزونات النفط وتخفيضات الإمدادات من مجموعة أوبك + لمنتجي النفط.

ومع ذلك، فإن "حديث تشديد الامدادات" قد تآكل بسبب احتمالات تخفيف العقوبات على إيران وفنزويلا، حسبما ذكرت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة للعملاء يوم الاثنين.

ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن اتخذت الصين خطوات لدعم اقتصادها المتعثر، على الرغم من أن المستثمرين ما زالوا قلقين بشأن وتيرة النمو وكذلك زيادة أسعار الفائدة الأمريكية التي قد تضعف الطلب على الوقود.

ارتفع خام برنت 19 سنت ، او 0.2% ، إلى 84.67 دولار للبرميل الساعة 0627 بتوقيت جرينتش ، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 80.09 دولار للبرميل، بارتفاع 26 سنت، أو 0.3%.

سجل خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط خسائر للاسبوع الثاني يوم الجمعة بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن البنك المركزي الأمريكي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية.

صرحت تينا تينج، محللة أسواق CMC، إن سيناريو الهبوط السلس للاقتصاد الأمريكي عزز أسواق الطاقة يوم الاثنين، على الرغم من الموقف المتشدد للاحتياطي الفيدرالي بشأن رفع أسعار الفائدة.

في الولايات المتحدة، خفضت شركات الطاقة عدد منصات النفط النشطة للشهر التاسع في أغسطس، حسبما ذكرت بيكر هيوز في تقرير.

ظلت أسعار النفط فوق 80 دولار للبرميل بدعم من انخفاض مخزونات النفط وتخفيضات الإمدادات من مجموعة أوبك + لمنتجي النفط.

ومع ذلك، فإن "حديث تشديد الامدادات" قد تآكل بسبب احتمالات تخفيف العقوبات على إيران وفنزويلا، حسبما ذكرت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة للعملاء يوم الاثنين.