
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
استقر الدولار الأمريكي عند أعلى مستوى في عام مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الخميس ويتجه لتحقيق خامس ارتفاع يومي على التوالي مدعوما بارتفاع العوائد وفوز دونالد ترامب في الانتخابات.
قفز الدولار فوق 156 ين للمرة الأولى منذ يوليو. وانخفض اليورو إلى أدنى مستوياته منذ نوفمبر 2023 عند 1.0546 دولار وسجل الاسترليني أدنى مستوياته مقابل الدولار في ثلاثة أشهر عند 1.2683 دولار.
من المتوقع أن تؤدي التعريفات التجارية الأعلى وتشديد الهجرة في ظل إدارة ترامب القادمة إلى زيادة التضخم، مما قد يؤدي إلى إبطاء دورة خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في الأمد البعيد.
ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي، الذي يقيس العملة مقابل ست عملات رئيسية من بينها اليورو والين، بنسبة 0.2% إلى 106.69، وهو أعلى مستوى له منذ أوائل نوفمبر 2023.
تراجع الذهب للجلسة الخامسة على التوالي يوم الخميس ليسجل أدنى مستوياته في ثمانية أسابيع، تحت ضغط من قوة الدولار الأمريكي وارتفاع عوائد السندات وسط حالة من عدم اليقين بشأن وتيرة خفض أسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 2563.45 دولار للاونصة الساعة 0505 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 19 سبتمبر في وقت سابق في الجلسة. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.7% لـ 2568.30 دولار.
ارتفع الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى في عام، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة للمشترين في الخارج، في حين ارتفعت عوائد السندات إلى أعلى مستوى منذ يوليو.
اظهرت البيانات الصادرة يوم الاربعاء أن أسعار المستهلكين الامريكية ارتفعت كما كان متوقع في أكتوبر، وتباطأ التقدم نحو التضخم المنخفض في الأشهر الأخيرة.
يعتبر الذهب تحوط ضد التضخم، لكن أسعار الفائدة المرتفعة تضعف جاذبية الاحتفاظ بالأصول غير المدرة للعائد.
في الوقت ذاته، يظل مسئولو الاحتياطي الفيدرالي حذرين بشأن تخفيضات أسعار الفائدة في المستقبل، مشيرين إلى المخاطر المحتملة للتضخم.
بينما يتوقع رئيس الاحتياطي الفيدرالي في سانت لويس ألبرتو موساليم انخفاض التضخم تدريجيا، حذرت لوجان رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في دالاس من التيسير المفرط الذي قد يعيد إشعال الضغوط التضخمية.
يترقب المستثمرون بيانات مؤشر أسعار المنتجين الامريكية وطلبات إعانة البطالة الاسبوعية، المقرر صدورهما الساعة 1330 بتوقيت جرينتش، فضلا عن تعليقات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول، الذي من المقرر أن يلقي كلمة في وقت لاحق اليوم.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 30.19 دولار للاونصة ، وهو ادنى مستوى منذ 19 سبتمبر. وهبط البلاتين 0.6% لـ 931.74 دولار وانخفض البلاديوم بنسبة 0.3% لـ 930.50 دولار.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الاربعاء بفضل عمليات تصيد الصفقات بعد أن هبط المعدن إلى أدنى مستوياته في شهرين في الجلسة السابقة ومع توقف الدولار قبل صدور بيانات التضخم الامريكية وتصريحات من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 2607.99 دولار للاونصة الساعة 1133 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 20 سبتمبر يوم الثلاثاء. ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 2613.90 دولار.
وانخفض مؤشر الدولار الأمريكي 0.1% بعد أن صعد إلى أعلى مستوياته في أكثر من ستة أشهر مقابل العملات الرئيسية.
خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية الأسبوع الماضي. ويرى المتداولون الآن فرصة بنسبة 62% لخفض بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع البنك المركزي في ديسمبر، مقابل 70% قبل أسبوع.
تعزز أسعار الفائدة المنخفضة جاذبية الاحتفاظ بالذهب، الذي لا يدر أي فائدة.
الأسبوع الماضي، سجل المعدن أشد انخفاض أسبوعي له في أكثر من خمسة أشهر، حيث استوعبت الأسواق تداعيات فوز دونالد ترامب وتأثيره المحتمل على توقعات أسعار الفائدة الأمريكية.
ينصب تركيز السوق الآن على بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي، المقرر صدورها الساعة 1330 بتوقيت جرينتش.
من المقرر أيضا صدور مؤشر أسعار المنتجين وطلبات اعانة البطالة ومبيعات التجزئة هذا الأسبوع إلى جانب تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ومسئولين آخرين بالبنك المركزي الأمريكي.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 30.87 دولار ، وهبط البلاتين 0.2% لـ 945.59 دولار وصعد البلاديوم 0.7% لـ 950.58 دولار.
ارتفعت أسعار النفط قليلا يوم الأربعاء بدعم من علامات على شح الامدادات في الاجل القريب لكنها ظلت قرب أدنى مستوياتها في أسبوعين، بعد يوم من خفض أوبك لتوقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في 2024 و2025.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 14 سنت أو 0.2% إلى 72.03 دولار للبرميل الساعة 0745 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 13 سنت أو 0.2% إلى 68.25 دولار.
صرحت منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) في تقريرها الشهري يوم الثلاثاء إن الطلب العالمي على النفط سيرتفع بمقدار 1.82 مليون برميل يوميا في عام 2024، بانخفاض عن نمو قدره 1.93 مليون برميل يوميا متوقع في الشهر الماضي، ويرجع ذلك في الغالب إلى ضعف في الصين، أكبر مستورد للنفط في العالم.
استقرت أسعار النفط على ارتفاع 0.1% يوم الثلاثاء بعد الأخبار، بعد أن انخفضت بنحو 5% خلال الجلستين السابقتين.
كما خفضت أوبك تقديراتها لنمو الطلب العالمي في عام 2025 إلى 1.54 مليون برميل يوميا من 1.64 مليون برميل يوميا.
من المقرر أن تنشر وكالة الطاقة الدولية، التي لديها وجهة نظر أقل بكثير، توقعاتها المحدثة يوم الخميس.
تأخرت تقارير المخزونات الأسبوعية الامريكية ليوم واحد بعد عطلة يوم المحاربين القدامى يوم الاثنين. ومن المقرر أن تصدر بيانات مجموعة معهد البترول الامريكي الساعة 4:30 مساء بتوقيت شرق الولايات المتحدة (2130 بتوقيت جرينتش) يوم الأربعاء.
استقر الدولار الامريكي دون أعلى مستوى في ستة أشهر ونصف مقابل نظرائه الرئيسيين، كما تراجعت عملة البيتكوين عن مستوياتها القياسية المرتفعة يوم الأربعاء مع توقف الأسواق بسبب ما يسمى بصفقات ترامب قبل بيانات التضخم الامريكية الرئيسية في وقت لاحق اليوم.
يحصد الدولار فوائد فوز الجمهوري دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية الامريكية الأسبوع الماضي، حيث استقر بالقرب من أعلى مستوياته يوم الثلاثاء عند 106.17، وهو أقوى مستوى له منذ 1 من مايو.
من المقرر أن يتحدث رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول هذا الأسبوع، قبل بيانات مؤشر أسعار المنتجين الامريكية يوم الخميس ومبيعات التجزئة يوم الجمعة.
تتمتع الأسواق حاليا بفرصة بنسبة 60% تقريبا لخفض آخر بربع نقطة اساس من الاحتياطي الفيدرالي لشهر ديسمبر، بانخفاض من حوالي 84% قبل شهر.
ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي ، الذي يقيس العملة مقابل سلة من العملات، بنسبة 0.04% إلى 106.03.
توقفت عملة البيتكوين عن صعودها القياسي، حيث انخفضت بنحو 1% عند 87450 دولار بعد أن سجلت أعلى مستوى لها على الاطلاق عند 89998 دولار يوم الثلاثاء. وتعهد ترامب بجعل الولايات المتحدة "عاصمة العملات المشفرة على هذا الكوكب".
ارتفعت أسعار الذهب يوم الأربعاء مع سعي المستثمرين إلى صفقات بعد انخفاضات حادة في الجلسة السابقة، بينما تحول التركيز إلى بيانات التضخم الامريكية، والتي قد تلقي المزيد من الضوء على مسار السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي .
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 2610.99 دولار للاونصة الساعة 0437 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 20 سبتمبر يوم الثلاثاء. ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.4% عند 2617.20 دولار.
يرى المتداولون احتمالات بنسبة 58.7% لخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر، مقابل 77.3% قبل أسبوع.
يعد الذهب وسيلة تحوط ضد التضخم، لكن ارتفاع أسعار الفائدة يقلل من جاذبيته لأنه لا يدر أي عائد.
من المقرر صدور مؤشر أسعار المنتجين الامريكي وطلبات البطالة الأسبوعية يوم الخميس، وبيانات مبيعات التجزئة في نهاية الأسبوع. كما يترقب المستثمرون تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ومسئولين آخرين بالبنك المركزي الأمريكي.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 1% عند 31 دولار ، وارتفع البلاتين 0.6% لـ 953.22 دولار وصعد البلاديوم بنسبة 1% عند 953.84 دولار.
هبطت أسعار الذهب 1% إلى أدنى مستوياتها منذ نحو شهرين يوم الثلاثاء مع صعود الدولار قبل صدور بيانات اقتصادية وتعليقات من مسؤولين في الاحتياطي الفيدرالي قد تسلط الضوء على مسار أسعار الفائدة تحت إدارة ترمب.
نزل الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 2604.87 دولار للأونصة بحلول الساعة 1248 بتوقيت جرينتش، بعد أن تراجع 1% مسجلاً ـأدنى مستوى منذ 20 سبتمبر عند 2589.59 دولار في وقت سابق من الجلسة. وانخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 2611.30 دولار.
فيما ارتفع مؤشر الدولار إلى أعلى مستوى في أربعة أشهر، بما يجعل المعدن أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.
ومن المتوقع أن يستفيد الدولار من بعض سياسات الرئيس الجمهوري المنتخب دونالد ترمب التي من المرجح أن تبقي أسعار الفائدة الأمريكية مرتفعة نسبياً لفترة أطول، وهي بيئة سلبية للذهب الذي لا يدر عائداً.
وسجلت المؤشرات الرئيسية لوول ستريت مستويات إغلاق قياسية يوم الاثنين، مدفوعة بالأسهم التي يُتوقع أن تستفيد من السياسات المالية المرتقبة لترمب.
كما واصلت البيتكوين صعودها القياسي، في حين قفزت عوائد السندات الأمريكية قصيرة الأجل إلى أعلى مستوى جديد في ثلاثة أشهر ونصف.
ويتحول تركيز السوق الآن إلى بيانات أمريكية منها مؤشر أسعار المستهلكين لشهر أكتوبر يوم الأربعاء ومؤشر أسعار المنتجين وطلبات إعانة البطالة الأسبوعية يوم الخميس وبيانات مبيعات التجزئة يوم الجمعة.
خفضت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) يوم الثلاثاء توقعاتها لنمو الطلب العالمي على النفط في عام 2024 وخفضت أيضا توقعاتها للعام المقبل، مما يمثل رابع تعديل نزولي على التوالي من جانب مجموعة المنتجين.
صرحت منظمة البلدان المصدرة للبترول في تقرير شهري إن الطلب العالمي على النفط سيرتفع بمقدار 1.82 مليون برميل يوميا في عام 2024، انخفاضا من نمو قدره 1.93 مليون برميل يوميا توقعته الشهر الماضي.
هناك انقسام واسع النطاق بين المتنبئين بشأن قوة نمو الطلب في عام 2024، ويرجع ذلك جزئيا إلى الاختلافات حول الطلب من الصين ووتيرة التحول العالمي إلى الوقود النظيف.
كما خفضت أوبك تقديراتها لنمو الطلب العالمي في عام 2025 إلى 1.54 مليون برميل يوميا من 1.64 مليون برميل يوميا.
تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع تأثر السوق بخيبة أمل المستثمرين نحو أحدث خطة تحفيز صينية ومخاوف بشأن فائض الامدادات، إلى جانب ارتفاع الدولار.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 17 سنت أو 0.2% إلى 71.66 دولار للبرميل الساعة 0550 بتوقيت جرينتش. وسجلت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 67.84 دولار للبرميل، بانخفاض 20 سنت أو 0.3%.
انخفضت العقود الاجلة للخامين بأكثر من 5% خلال الجلستين السابقتين للتداول.
كشفت الصين عن حزمة ديون بقيمة 10 تريليون يوان (1.4 تريليون دولار) يوم الجمعة لتخفيف ضغوط تمويل الحكومات المحلية، حيث تواجه أكبر مستورد للنفط في العالم ضغوط جديدة من إعادة انتخاب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة.
لكن المحللين قالوا إنها أقل من مقدار التحفيز اللازم لتعزيز النمو.
وصرح محللون ANZ للأبحاث في مذكرة إن أسعار النفط الخام واصلت خسائرها بسبب قوة الدولار الأمريكي، كما ظهرت مخاوف بشأن الطلب في الصين.
من المقرر أن يصدر تقرير منظمة الدول المصدرة للبترول (أوبك) الشهري في وقت لاحق من يوم الثلاثاء.
ستتطلع السوق إلى المزيد من المراجعات الهبوطية في الطلب من توقعات المجموعة حتى عام 2025، وهو ما من شأنه أن يزيد من الضغوط الهبوطية على الأسعار.
استقر الدولار الأمريكي حول أعلى مستوياته في أربعة أشهر يوم الثلاثاء، حيث من المتوقع أن يستفيد من السياسات التي من المرجح أن تبقي أسعار الفائدة الأمريكية أعلى نسبيا لفترة أطول.
تستعد الأسواق أيضا لمزيد من الاشارات من بيانات التضخم الأمريكية ومتحدثي الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع.
حام الذهب قرب أدنى مستوى في شهر يوم الثلاثاء، مع ترقب المستثمرين مجموعة من البيانات الاقتصادية الامريكية الرئيسية وتعليقات من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي لمزيد من الوضوح بشأن مسار أسعار الفائدة.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 2617.15 دولار للاونصة الساعة 0436 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت ادنى مستوياتها منذ 10 اكتوبر يوم الاثنين. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 2623.30 دولار.
استقر الدولار الأمريكي قرب أعلى مستوى في أربعة أشهر، مع استمرار المستثمرين في التكدس في الصفقات التي يُنظر إليها على أنها تستفيد من إدارة دونالد ترامب القادمة. الدولار القوي يجعل المعدن أقل جاذبية لحاملي العملات الأخرى.
ينصب التركيز على بيانات مؤشر أسعار المستهلكين لشهر أكتوبر يوم الأربعاء، ومؤشر أسعار المنتجين وطلبات البطالة الأسبوعية يوم الخميس، وبيانات مبيعات التجزئة يوم الجمعة.
ومن المقرر أيضا أن يتحدث العديد من مسئولي البنك المركزي الأمريكي هذا الأسبوع، بما في ذلك رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول.
يرى المتداولون احتمالات بنسبة 68.5% لخفض أسعار الفائدة في ديسمبر، مقابل احتمالات بنحو 80% قبل فوز ترامب.
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو، قد تختبر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 2610 دولار، وقد يؤدي الكسر دون ذلك إلى فتح الطريق نحو 2566-2588 دولار.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة .4% عند 30.57 دولار ، وانخفض البلاتين 0.9% لـ 956.45 دولار وهبط البلاديوم 1% عند 971.07 دولار.
سجل أكبر صندوق مؤشرات متداول ETF مدعوم بالذهب في العالم أكبر تخارج أسبوعي منذ أكثر من عامين الأسبوع الماضي حيث أن الفوز الحاسم لدونالد ترمب في الانتخابات دفع متداولين لجني أرباح.
صندوق "إس بي دي آر جولد" شهد تدفقات خارجة بأكثر من مليار دولار، في أكبر تخارج أسبوعي منذ يوليو 2022، وفقاً لبيانات جمعتها بلومبرج. هبط الذهب في المعاملات الفورية 1.9% خلال نفس الفترة. فيما إنكمشت الحيازات الإجمالية لصناديق الذهب 0.4%، وهو الانخفاض الأسبوعي الثاني على التوالي.
يقبل عادة المستثمرون على المعدن كملاذ آمن في أوقات عدم اليقين السياسي والاقتصادي. وقد اشتروا الذهب الشهر الماضي إلتماساً للآمان عندما كانت التوقعات مرتفعة بأن الانتخابات الرئاسية الأمريكية ستكون متنازع على نتيجتها. لكن مع إحراز ترمب الانتصار بعد الفوز في الولايات الحاسمة وسيطرة الجمهوريين على مجلس الشيوخ، دفعت هذه النتيجة الحاسمة المستثمرين للتخارج من مراكزهم لجني أرباح.
كما أدى فوز ترمب أيضاً إلى تعزيز الأسهم الأمريكية والدولار، الذي كان سلبياً للذهب حيث جعل المعدن أقل جاذبية للمستثمرين الحائزين لعملات أخرى. والبيتكوين، على سبيل المثال، لاقت دعماً من احتضان الرئيس المنتحب دونالد ترمب للأصول الرقمية والتوقعات بأن يضم الكونجرس مشرعين داعمين للأصول المشفرة.
واستمر متداولو الذهب في جني أرباح يوم الاثنين، مع انخفاض الأسعار إلى أدنى مستوى في شهر وتهاوي أسهم شركات تعدين المعدن الأصفر.
انخفضت أسعار النفط حوالي 2% يوم الاثنين بعد أن خيبت خطة تحفيز من الصين آمال المستثمرين الذين يتطلعون إلى نمو الطلب على الوقود في ثاني أكبر اقتصاد في العالم، بالإضافة إلى صعود الدولار.
نزلت العقود الآجلة لخام برنت 1.83 دولار أو 2.48% إلى 72.04 دولار للبرميل بحلول الساعة 1444 بتوقيت جرينتش في حين سجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 68.47 دولار، منخفضة 1.91 دولار أو 2.71%.
وكان الخامان القياسيان تراجعا بأكثر من 2% يوم الجمعة.
وتجاوز مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمته أمام سلة عملات أجنبية، بشكل طفيف مستوياته المرتفعة التي شوهدت مباشرة بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية يوم الخامس من نوفمبر، مع استمرار انتظار الأسواق وضوحاً بشأن السياسة الأمريكية في المستقبل.
وتؤدي قوة الدولار إلى جعل السلع المقومة بالعملة الخضراء، مثل النفط، أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.
وفي الصين، ارتفعت أسعار المستهلكين بأبطأ وتيرة في أربعة أشهر في أكتوبر بينما تعمق إنكماش أسعار المنتجين، حسبما أظهرت بيانات يوم السبت،ـ رغم تكثيف بكين جهود التحفيز لدعم اقتصادها المتعثر.
واصلت أسهم وول ستريت موجة صعودها بعد الانتخابات والدولار يتجه نحو أعلى مستوى منذ عام، مع ترقب المتداولين بيانات أمريكية مهمة للتضخم هذا الأسبوع للاسترشاد منها عن الخطوات القادمة للاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت الأسهم للجلسة الخامسة على التوالي، مع تسجيل مؤشر اس آند بي 500 مستوى 6000 نقطة ويتجه نحو مستوى إغلاقه القياسي رقم 51 هذا العام. وكان أداء أسهم الشركات الكبرى متبايناً، مع صعود تسلا وانخفاض آبل. فيما زاد مؤشر راسل 2000 للشركات صغيرة الحجم 1.3%. وتغلق سوق السندات الأمريكية اليوم بمناسبة عطلة أمريكية.
كما صعدت البيتكوين متجاوزة 82 ألف دولار لأول مرة، مدفوعة بإحتضان الرئيس المنتخب دونالد ترمب للأصول الرقمية.
ربما يكون التضخم الأمريكي لم يتغير في أحسن الأحوال في أكتوبر، مما يبرز المسار غير المتكافيء لانحسار ضغوط الأسعار في الشوط الأخير نحو مستهدف الاحتياطي الفيدرالي. ومن المتوقع أن يكون المؤشر الأساسي لأسعار المستهلكين المقرر صدوره يوم الأربعاء، والذي يستثني الغذاء والطاقة، ارتفع بنفس وتيرة سبتمبر على أساس شهري وأساس سنوي.
ارتفع مؤشر اس آند بي 500 بنسبة 0.4% وأضاف مؤشر ناسدك 100 نسبة 0.1%. فيما أضاف مؤشر داو جونز الصناعي 1%.
انخفض اليورو إلى أدنى مستوى له في ستة أشهر ونصف مقابل الدولار الأمريكي يوم الاثنين مع قلق المستثمرين بشأن الرسوم الجمركية الأمريكية المحتملة التي من شأنها أن تضر باقتصاد منطقة اليورو.
في الوقت ذاته ، ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي - وهو مقياس لقيمته مقارنة بسلة من العملات الأجنبية - قليلا فوق مستوياته التي سجلها مباشرة بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية مع استمرار الأسواق في انتظار الوضوح بشأن السياسة الأمريكية المستقبلية.
انخفضت العملة الموحدة بنسبة 0.6% عند 1.0657 دولار، بعد أن سجلت 1.0656 دولار، وهو أدنى مستوى لها منذ 1 مايو. وانخفضت بنسبة 0.78% يوم الجمعة.
ظلت السياسة تحت الأضواء بعد أن مهد المستشار الألماني أولاف شولتز الطريق لاجراء انتخابات مبكرة. ومع ذلك، فإن خطر التغيرات السياسية في ألمانيا والتي قد تؤدي إلى سياسة مالية أكثر مرونة سيرتفع العام المقبل.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.45% إلى 105.44، بعد أن سجل 105.50، وهو أعلى مستوى له منذ 3 يوليو. في الأسبوع الماضي، قفز بأكثر من 1.5% إلى 105.44، بعد أن أظهرت نتائج الانتخابات الرئاسية الامريكية فوز ترامب.