Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

 وجه الرئيس دونالد ترامب سهامه من جديد لبنك الاحتياطي الفيدرالي بسبب زيادات أسعار الفائدة العام الماضي قائلا ان الاقتصاد في حالة جيدة "رغم المواقف الغير اللازمة والهدامة" التي إتخذها البنك المركزي.

وفي تغريدة نشرت يوم الخميس، أضاف ترامب إن الاتفاقيات التجارية مع الصين وكندا والمكسيك "تسير بشكل جيد جدا، ولا يوجد تضخم يذكر والتفاؤل في الولايات المتحدة مرتفع جدا".

وتأتي الرسالة الأحدث بعد إنتقادات لاذعة مستمرة منذ أشهر حول زيادات أسعار الفائدة العام الماضي. كما يأتي هذا في أعقاب تقارير تقول ان الرئيس إتصل برئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الثامن من مارس حيث ان مخاوف في ذلك اليوم بشأن سوق العمل الأمريكي ساهمت في تسجيل الأسهم أكبر انخفاض أسبوعي لها هذا العام.  

وألغى الاحتياطي الفيدرالي الشهر الماضي التوقعات بزيادات في أسعار الفائدة هذا العام حيث يراقب كيف يؤثر تباطؤ النمو العالمي على الاقتصاد الأمريكي. ورغم ان البنك المركزي وأغلب الخبراء الاقتصاديين يتوقعون تباطؤ وتيرة النمو الأمريكي هذا العام من معدل 3% العام الماضي، إلا ان ترامب أشار إنه لا يريد أي تباطؤ.

والاسبوع الماضي، حث لاري كودلو كبير المستشارين الاقتصاديين لترامب الاحتياطي الفيدرالي على تخفيض أسعار الفائدة نصف نقطة مئوية. وهذا أعقب دعوة مشابهة من ستيفن مور، الذي قال الرئيس إنه سيرشحه لشغل مقعد في مجلس الاحتياطي الفيدرالي الذي يضم سبعة أعضاء.

وعزز تقرير يوم الخميس وجهة النظر بأن الاقتصاد في وضع جيد مع غياب دلائل تذكر على ضرر بسبب الاحتياطي الفيدرالي. فانخفضت طلبات إعانة البطالة الاسبوع الماضي إلى 202 ألف وهي أدنى قراءة منذ 1969، وفقا لوزارة العمل. وهذا يشير ان سوق العمل في حالة افضل مما أشارت إليه بيانات ضعيفة للوظائف في فبراير.

 أمر خليفة حفتر قائد قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) قواته بالتحرك نحو العاصمة طرابلس، وذلك تسجيل صوتي نشر على الإنترنت يوم الخميس.

ويسيطر على المدينة إدارة منافسة. وحمل الفيديو عنوان "عملية تحرير طرابلس".

ولم يصدر تعقيب بعد من حكومة طرابلس التي كانت قد أعلنت النفير العام لقواتها في مواجهة الزحف القادم من الشرق.

 تتجه مصر لجمع ملياري يورو (2.2 مليار دولار) قيمة سندات مقومة باليورو لآجل ست سنوات و12 عاما في طرح يبدأ يوم الخميس، وفقا لوثيقة من أحد البنوك المرتبة لإصدار السندات.

وسيتم تسوية الإصدار المؤلف من شريحتين في بورصة لندن يوم 11 أبريل.

وتستهدف مصر جمع 750 مليون يورو من شريحة الست سنوات، و1.25 مليار يورو من شريحة الاثنى عشر عاما، وتعرض السندات عائدا يبلغ 4.75% و6.375% على الترتيب.

وجذبت السندات طلبات إكتتاب تزيد قيمتها عن 8.6 مليار يورو.

وقال مسؤولون إن الحكومة تحاول تنويع مصادر الدولة من الدين الخارجي وإطالة متوسط آجل الإستحقاق.

وفي فبراير، أصدرت مصر سندات دولارية بقيمة 4 مليار دولار بآجال إستحقاق 5 و10 و30 عاما.

 قال مسؤول كبير بالإدارة الامريكية إن البيت الأبيض ليس من المتوقع ان يعلن موعدا يوم الخميس لقمة تجارية بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ حيث يشرع المفاوضون من الجانبين في يوم جديد من المحادثات.

وتنخرط الصين والولايات المتحدة في مفاوضات مكثفة لإنهاء حرب تجارية مستمرة منذ أشهر وتثير مخاوف الأسواق العالمية.

وبعد اجتماعات في بكين الاسبوع الماضي، يعقد الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر ووزير الخزانة ستيفن منوتشن محادثات مع وفد صيني في واشنطن هذا الاسبوع.

ومن المقرر ان يجتمع ترامب مع كبير مفاوضي الصين، ليو هي، في الساعة 2030 بتوقيت جرينتش في البيت الأبيض. وقالت صحيفتا وول ستريت جورنال ونيويورك تايمز إنه (ترامب) من المتوقع ان يعلن موعدا لقمة في ذلك الوقت، لكن قال مسؤول كبير بالإدارة لوكالة رويترز إن هذا غير صحيح.

وقال المسؤول "البيت الأبيض ليس متوقعا ان يعلن موعدا لاجتماع".

وإستشهد مسؤولون بإدارة ترامب بتقدم في المحادثات حول جوانب صعبة، من بينها إصلاح ممارسات تعترض واشنطن عليها من جانب بكين مثل سرقة الملكية الفكرية والتحويل القسري للتكنولوجيا من شركات أمريكية تعمل في الصين.

 قالت وكالة ستاندرد اند بورز يوم الخميس إن التصنيف الائتماني لتركيا ليس مهدد حاليا بالتخفيض لكن انخفاض أكبر في الليرة سيكون "خبرا سيئا جدا" لشركات وبنوك الدولة.

وقال فرانك جيل، كبير محللي الوكالة للتصنيفات السيادية، مزيد من الضعف في الليرة في الفترة القادمة سيكون خبرا سيئا جدا للشركات وبالتالي البنوك".

وأضاف إن متاعب أكبر لليرة ستؤدي في النهاية إلى مواجهة عدد أكبر من الشركات مشاكل في سداد قروض، مشيرا أيضا ان التقديرات الرسمية للقروض المعدومة في تركيا لا تحصي كافة القروض المتعثرة في النظام المالي.

 تراجعت أسعار الذهب إلى أدنى مستوى في أربعة أسابيع يوم الخميس مع صعود الدولار بعد بيانات قوية لطلبات إعانة البطالة الأسبوعية من الولايات المتحدة بينما يترقب المستثمرون وضوحا بشأن سير المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.6% إلى 1282.39 دولار للاوقية في الساعة 1349 بتوقيت جرينتش بعدما لامس أدنى مستوياته منذ الخامس من مارس 1280.59 دولار. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1285.90 دولار.

وارتفع الدولار 0.2% مقابل سلة من العملات بما يجعل الذهب أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وانخفض عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة بطالة إلى أدنى مستوى في أكثر من 49 عاما الاسبوع الماضي مما يشير إلى قوة سوق العمل رغم تباطؤ النمو الاقتصادي.

ويترقب المحللون حاليا بيانات وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة للإسترشاد منها على قوة الاقتصاد الأمريكي.

وفي أوروبا، ناقش مسؤولو البنك المركزي الأوروبي الخطر الذي تشكله أسعار الفائدة المتدنية جدا على البنوك عندما إجتمعوا في مارس وقرروا تأجيل أي زيادة في أسعار الفائدة إلى العام القادم، بحسب ما جاء في محضر الاجتماع.

ويراقب المستثمرون عن كثب أيضا تطورات الصراع التجاري بين الولايات المتحدة والصين ومن المتوقع ان يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب موعدا لقمة مع نظيره الصيني شي جين بينغ.

 انخفضت طلبات إعانة البطالة الأمريكية على غير المتوقع الاسبوع الماضي مسجلة أدنى مستوى منذ ديسمبر 1969 في تأكيد على قوة سوق العمل.  

وأظهرت بيانات لوزارة العمل يوم الخميس إن طلبات إعانة البطالة انخفضت إلى 202 ألف في الأسبوع المنتهي يوم 30 مارس. ونزل متوسط أربعة أسابيع، وهو مقياس أقل تقلبا، إلى 213.500 وهو أدنى مستوى منذ أكتوبر.

ويشير هذا الانخفاض المفاجيء في الطلبات المقدمة إلى ان سوق العمل مستمرة في التحسن مع إحتفاظ أرباب العمل بالعاملين والإحجام عن تركهم ينتقلون لوظائف في أماكن أخرى.

 وكان متوسط توقعات الخبراء الاقتصاديين يشير إلى 215 ألف طلبا.

 

 

 لا يظهر ركود صناعي مؤلم في ألمانيا علامة تذكر على الإنحسار حيث هوت طلبيات المصانع بأسرع وتيرة منذ عشر سنوات في فبراير ليقودها انخفاض في الصادرات.

وجاء هذا الخبر السيء من وزارة الاقتصاد الألمانية بعد ساعات فقط من توقعات جديدة لعام 2019 تنبأت بأضعف نمو اقتصادي في ست سنوات. وتتوقع خمسة معاهد بحوث رائدة بالدولة نموا يبلغ 0.8% وهو نصف الوتيرة المتوقعة في السابق.

وأظهرت بيانات يوم الخميس إن طلبيات المصانع هبطت 4.2% في فبراير مقارنة بشهر يناير، و8.4% مقارنة بالعام السابق—وهي أسرع وتيرة انخفاض منذ عام 2009. وأضافت وزارة الاقتصاد مزيدا من القتامة قائلة ان زخم قطاع التصنيع سيستمر "في ان يكون ضعيفا خلال الأشهر المقبلة، خاصة بسبب غياب طلب خارجي".

وكان العبء الأكبر في فبراير هو الصادرات، التي انخفضت 6%. ومن المرجح ان التوترات التجارية والبريكست كانا عاملين رئيسيين وراء هذا التدهور، بالإضافة أيضا لضعف الطلب، خاصة في الصين، على السيارات ومنتجات ألمانية أخرى.

وكل هذا يقوض محرك النمو تاركا أكبر اقتصاد في أوروبا يبدو في حالة سيئة حتى الأن هذا العام.

وقالت كارين وارد، محللة الأسواق لدى جي بي مورجان ، على تلفزيون بلومبرج "ما تفعله الحرب التجارية هو دفع الشركات لوقف الإنفاق الرأسمالي". وأضاف "لذلك شهدنا التراجع الصناعي الذي رأيناه، مجددا في أرقام الطلبيات الألمانية. وبالتالي مع استمرار  إشتعالها (الحرب التجارية)، ستظل الشركات مترددة وهذا سيكبح النمو".

ويعد هذا التدهور في التوقعات لقطاع التصنيع علامة تحذيرية جديدة لصانعي السياسة الذين يشرفون على اقتصاد منطقة اليورو.

وسيجتمع مسؤولو البنك الركزي الأوروبي الاسبوع القادم لتقديم أحدث تقييماتهم للاقتصاد. وفي تحديث لتوقعاتهم في مارس، تم تخفيض التوقعات لعام 2019 بأكبر قدر منذ قبل قليل من بدء برنامج التيسير الكمي مما أسفر عن تحفيز جديد للبنوك وتعهد بإبقاء أسعار الفائدة منخفضة لوقت أطول.

 سيجتمع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي في البيت الأبيض يوم الخميس حيث تتزايد التكهنات ان المفاوضات حول اتفاق تجاري بين أكبر اقتصادين في العالم تدخل مراحلها النهائية.

وتستمر المحادثات في واشنطن التي فيها عقد ليو اجتماعات مع الممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر ووزير الخزانة ستيفن منوتشن يوم الاربعاء. والهدف على مدى الأيام القليلة القادمة هو إبرام اتفاق حول القضايا الرئيسية حتى يتسنى لترامب والزعيم الصيني شي جين بينغ عقد مراسم لتوقيع اتفاق.

وقالت ثلاثة مصادر مطلعة على المحادثات إن مسودات اتفاق ينهي الحرب التجارية المستمرة منذ نحو عام ستمهل بكين حتى 2025 للوفاء بإلتزامات حول مشتريات سلع والسماح للشركات الأمريكية بملكية كاملة لمشاريع في البلد الأسيوي.

وقال تاي هيوي، كبير المحللين الاستراتيجين لمنطقة أسيا والمحيط الهادي لدى بنك جي.بي مورجان في هونج كونج "يريد الجانبان اتفاقا لكن يريدان التأكد من انه الاتفاق المناسب لجمهورهما الداخلي".

وتراجعت طفيفا الأسهم الأسيوية من أعلى مستوى في ستة أشهر مع ترقب المستثمرين علامات على تقدم من المحادثات. وإستقر اليوان في المعاملات الخارجية عند 6.7169 مقابل الدولار.

ومع إستئناف المحادثات صباح الاربعاء، أشار كبير المستشارين الاقتصاديين لترامب إلى تقدم لكن حذر من ان اتفاقا ينهي الحرب التجارية لازال غائبا. وقال لاري كودلو المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض للصحفيين في ندوة بواشنطن "لكننا لم نصل بعد (لاتفاق) ونآمل ان نصبح هذا الأسبوع أكثر قربا ".

ولازال يناقش مسؤولون أمريكيون وصينيون موعد جلوس الزعيمين للتوقيع على اتفاقهم التجاري. وقالت مصادر إن موعدا  لاجتماع بين ترامب وشي قد يُعلن في موعد أقربه الخميس. وبعد ان طرح فريق شي في باديء الأمر زيارة رسمية إلى واشنطن كخيار، تراجعت الصين عن فكرة اجتماع على الأراضي الأمريكية وتريد في المقابل ان يكون الاجتماع في دولة ثالثة محايدة، بحسب ما قالته المصادر المطلعة على الخطط.

وبينما أعرب مسؤولون بالبيت الأبيض عن تفاؤل حذر في الأيام الأخيرة حول التوصل لاتفاق في الستقبل القريب، إلا ان قرارا مبدئيا أمريكيا ببيع طائرات مقاتلة  لتايوان ربما يؤثر على نتيجة محادثات هذا الاسبوع بالإضافة لأي قمة بين ترامب وشي. وفي ضوء الحزازيات السياسية لمثل تلك الصفقة، فمن المرجح إثارة تلك القضية فقط عندما يجتمع الزعيمان ومن المستبعد ان تكون جزءً من المفاوضات التجارية التي يقودها لايتهايزر.

 قال مصدران لوكالة رويترز إن أرامكو السعودية، أكبر شركة منتجة للنفط في العالم، إستعانت بمحمد العريان، كبير المستشارين الاقتصاديين لمؤسسة أليانز، كمستشار غير رسمي قبل عرض تسويقي تقوم به الشركة من أجل طرح أول سندات لها.

وتدشن أرامكو عرضها التسويقي على مستوى العالم هذا الأسبوع من أجل طرح سندات، متوقع ان يبلغ حجمه 10 مليار دولار على الأقل. وتجتمع الشركة مع مستثمرين في أوروبا وأسيا والولايات المتحدة على مدار الأسبوع.

ولم تعلق أرامكو فورا عند سؤالها عن دور العريان.

ويأتي أول طروحات الشركة من السندات الدولية وسط جهود جارية من جانب السعودية لتنويع اقتصادها، الذي يعتمد على  إيرادات النفط. وحققت أرامكو إيرادات أساسية بلغت 224 مليار دولار العام الماضي، بحسب إفصاحها المالي، الذي هو ثلاثة أمثال أبل، أكبر شركة أمريكية مقيدة في البورصة من حيث القيمة السوقية.

وإستعانت أرامكو بالبنك الاستثماري لازارد كمستشار مالي لطرح السندات. ولازالت تخطط لبيع أسهم من خلال طرح عام أولي في 2021 بعد إلغاء هذا الطرح المخطط له العام الماضي.