Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قال البنك المركزي يوم الاربعاء ان مصر ستطرح عطاء لبيع أذون خزانة مقومة باليورو لآجل عام يوم الحادي عشر من نوفمبر وستتم تسوية العطاء يوم 12 نوفمبر.

وفي أغسطس، باعت مصر أذون خزانة مقومة باليورو لآجل عام بقيمة 610 مليون يورو (676.12 مليون دولار) بمتوسط عائد 1.49%.

تخطط الصين والولايات المتحدة لتسليط الضوء على جهود مشتركة للتضييق على تهريب مخدر الفنتانيل ومعالجة أزمة تفشي إدمان المواد الأفيونية التي طلب الرئيس دونالد ترامب من نظيره شي جين بينغ المساعدة في تخفيفها في إطار المحادثات التجارية الأوسع نطاقا بين بكين وواشنطن.

وستعقد اللجنة الوطنية الصينية لمكافحة المخدرات مؤتمرا صحفيا يوم الخميس حول قضية خاصة بتهريب الفنتانيل والتي تحقق فيها بشكل مشترك مع وكالات إنفاذ القانون الأمريكية بعد بث مباشر للمحاكمة، وفقا لإخطار من مكتب الإعلام التابع لمجلس الدولة الصيني.وسيقدم مسؤولون من الصين والولايات المتحدة إفادة حول القضية وتعاونهم حول مكافحة الجرائم المتعلق بالمسكن الذي يتسم بشدة مفعوله الإدماني.

وسيساعد تنازل حول الفنتانيل—خاصة مع حدث تتناقله وسائل الإعلام—ترامب في الترويج لإتفاقه في الداخل حيث يواجه تشكيكا من مجتمع الشركات والمزارعين المتضررين من رسومه. وربما يدعم هذا الحدث أيضا مسعى ترامب جعل الاتفاق مقبولا لمتشددين داخل إدارته يضغطون من أجل تنازلات هيكلية من جانب بكين.

وإنتقدت واشنطن بكين على عدم القيام بما يكفي لكبح تدفق هذا المخدر المسؤول عن ألاف الوفيات في الولايات المتحدة مع تمركز الضحايا في المناطق الريفية التي يتمتع فيها ترامب بتأييد كبير.

 ويعتبر بيتر نافارو المستشار التجاري للبيت الأبيض شحنات الفنتانيل واحدة من "الخطايا السبع" للصين التي لابد ان تعالجها الدولة ضمن أي اتفاق تجاري.

وقبل نحو عام، تعهد شي في بوينس أيريس بإتخاذ موقف أكثر صرامة حول الفنتانيل، في خطوة ساعدت في التوصل إلى هدنة مدتها 90 يوما في الحرب التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم. وربط ترامب القضية بالمحادثات التجارية، وعندما إنهارت المفاوضات خلال الصيف، كتب في تغريدة ان شي قال ان شحنات هذا المخدر إلى الولايات المتحدة "ستتوقف"—وهذا لم يحدث" قبل ان يفرض مزيدا من الرسوم.

وقال ليو يجين، نائب مفوض لجنة مكافحة المخدرات في الصين، في إفادة الشهر الماضي ان أي مزاعم بأن فنتانيل مصنع بصورة غير شرعية في الصين يدخل إلى الولايات المتحدة عبر المكسيك هي أوهام لدى بعض السياسيين الأمريكيين.

ويصنف الأن الفنتانيل ومواد أفيونية مصنعة أخرى كأكثر المخدرات خطورة في الولايات المتحدة إذ مسؤولة عن نحو نصف أكثر من 70 ألف حالة وفاة بجرعة زائدة في 2017، وفقا لمراكز مكافحة الأمراض والوقاية منها.

وبحسب تقرير صادر عن لجنة أمريكية شكلها الكونجرس، يتحايل مصدرو الفنتانيل على القوانين الصينية بالتحول إلى مركبات لها نفس التأثير على جسم الإنسان، لكن لا تخضع للحظر الذي تفرضه الدولة على الفنتانيل نفسه. وأشار التقرير أن الصين بطيئة في إضافة فئات جديدة لقائمة المركبات المحظورة.

تراجعت أسعار الذهب أكثر من 1% يوم الثلاثاء في طريقها نحو أكبر إنخفاض يومي منذ أكثر من شهر مع صعود أسواق الأسهم صوب مستويات قياسية على توقعات بأن الولايات المتحدة ستلغي رسوما قائمة على واردات قادمة من الصين.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 1.3% إلى 1490.09 دولار في الساعة  1514 بتوقيت جرينتش، الذي قد يكون أكبر انخفاض مئوي ليوم واحد منذ نهاية سبتمبر.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1.3% إلى 1491.70 دولار.

وتآمل الصين إلغاء الولايات المتحدة رسوم إضافية فرضتها في سبتمبر ضمن اتفاق "مرحلة أولى" تجاري بين واشنطن وبكين، الذي ربما يوقعه هذا الشهر الرئيس دونالد ترامب ونظيره الصيني شي جين بينغ.

وعاود مؤشر يقيس الأسهم العالمية الصعود إلى مستويات قياسية بينما هبطت السندات باعتبارها ملاذ آمن حيث أذكت الآمال باتفاق تجاري التفاؤل حول توقعات الاقتصاد العالمي.

وتلقت أسواق الأسهم دفعة أيضا بعد صدور بيانات أفضل من المتوقع لقطاع الخدمات الأمريكي لشهر أكتوبر.

قالت مصادر مطلعة لصحيفة وول ستريت جورنال ان المسؤولين الأمريكيين والصينيين يناقشون جديا إلغاء بعض الرسوم القائمة لإبرام إتفاق تجاري جزئي قيد التفاوض.

وقال مسؤول كبير بالإدارة الأمريكية في وقت متأخر يوم الاثنين "إذا تم التوصل إلى اتفاق، فإن إلغاء رسوم سيكون جزءا منه".

وإتفقت الولايات المتحدة والصين بشكل مبدئي على ما وصفه الرئيس ترامب بمرحلة أولى ضمن عدة مراحل لإتفاق ينهي النزاع الذي أسفر عن إستهداف تعاملات تجارية بمليارات الدولارات بين الدولتين.

وقال مسؤولون إن إتفاق "المرحلة الأولى" سيشمل قيام الصين بمشتريات سلع زراعية أمريكية وقواعد  لمنع التلاعب بالعملة وبعض النصوص لحماية الملكية الفكرية وفتح صناعات صينية أمام الشركات الأمريكية. ومن المتوقع على نطاق واسع ان يثني اتفاق المرحلة الأولى ترامب عن فرض رسوم جديدة يوم 15 ديسمبر كما هو مخطط، لكن يعمل المفاوضون الأن على إطار عمل سيلغي أيضا بعض الرسوم القائمة، وفقا للمصادر.

وبعثت وزارة الخارجية الصينية بإشارات إيجابية حول المحادثات التجارية يوم الثلاثاء مشيرة ان الرئيسين على إتصال وإن تقدما يتحقق في المفاوضات.

وذكرت صحيفة فاينانشال تايمز في وقت سابق ان مسؤولي إدارة ترامب يدرسون إلغاء رسوم نسبتها 15% على واردات من الصين بقيمة 111 مليار دولار فرضت يوم الأول من سبتمبر.

وإنتقدت متاجر التجزئة وشركات تصنيع الملابس هذه الرسوم، والتي هي دفعة من رسوم يدرس المسؤولون إلغاؤها. وقال مسؤول كبير بالإدارة ان الصين ستخفف أيضا بعض الرسوم على واردات أمريكية.

نما قطاع الخدمات الأمريكي أكثر من المتوقع في أكتوبر متعافيا من أدنى مستوى في ثلاث سنوات مع تحسن مؤشرات التوظيف والطلبيات ونشاط الأعمال مما يشير إلى نمو معتدل في الجزء الأكبر من الاقتصاد.

وأظهرت نتائج مسح لمعهد إدارة التوريد يوم الثلاثاء إن مؤشر نشاط الخدمات ارتفع إلى 54.7 نقطة من 52.6 نقطة. وتجاوزت القراءة متوسط توقعات الخبراء الاقتصاديين في مسح بلومبرج عند 53.5 نقطة.

ورغم ان القراءة قريبة من متوسط هذا العام، إلا أنها أقل بفارق كبير من متوسط 2018 وبما يتماشى مع تباطؤ في النمو الاقتصادي.

وربما تهديء القراءة القلق من ان يمتد ضعف واسع النطاق في قطاع التصنيع إلى بقية قطاعات الاقتصاد.

وسيساعد إستمرار قوة نشاط قطاع الخدمات—الذي يمثل حوالي 90% من الاقتصاد—بعد تقرير يوم الجمعة أظهر نموا مطردا للوظائف في إثبات صحة وجهة نظر رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل ان السياسة النقدية حاليا "في وضع جيد" بعد ثلاث تخفيضات لأسعار الفائدة هذا العام.

تراجع الين والفرنك السويسري عملتا الملاذ الأمن يوم الثلاثاء وسط دلائل متزايدة على إقتراب الولايات المتحدة والصين من توقيع إتفاق تجاري الأمر الذي عزز شهية المخاطرة ودفع المستثمرين للإقبال على العملات الأعلى عائدا.

وعلى الجانب الأخر، قفزت عملات تتأثر بالتجارة من بينها الدولار الاسترالي، مع صعود العملة الصينية إلى أعلى مستوى في ثلاثة أشهر أمام العملة الخضراء.

وساهم أيضا قرار البنك المركزي الصيني تخفيض أسعار فائدة الإقراض 5 نقاط أساس في تحسن معنويات المخاطرة.

وقالت مصادر مطلعة إن الصين تضغط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإلغاء رسوم إضافية فرضت  في سبتمبر ضمن اتفاق "مرحلة أولى" تجاري مع الصين، الذي من المتوقع توقيعه في وقت لاحق من الشهر.

وارتفع الدولار 0.3% مقابل الين إلى 108.94 ين وصعد 0.4% أمام الفرنك السويسري مسجلا 0.9918.

وارتفع مؤشر الدولار 0.3% إلى 97.774 نقطة مدفوعا بالمكاسب أمام الين والفرنك  السويسري.

وقفز اليوان في المعاملات الخارجية إلى أقوى مستوياته منذ الخامس من أغسطس عند 6.9838. وسجل أيضا اليوان في التعاملات الداخلية أعلى مستوياته منذ الثاني من أغسطس.

وإحتفظت العملة بمكاسبها حتى بعد ان خفض البنك المركزي الصيني سعر الفائدة على ألية الإقراض متوسط الآجل لمدة عام للمرة الأولى منذ أوائل 2016، لكنه فضل تخفيضا بمقدار 5 نقاط أساس، الذي وصفه كوميرز بنك "بالضئيل".

إنخفضت بحدة التعاملات التجارية بين الولايات المتحدة والصين في سبتمبر بعد ان صعد الرئيس دونالد ترامب حدة الحرب التجارية برسوم جديدة على سلع إستهلاكية، مما أثقل بشكل أكبر كاهل المُصدرين على جانبي المحيط الهاديء.  

وبحسب بيانات صادرة يوم الثلاثاء عن وزارة التجارة، انخفضت واردات السلع من البلد الأسيوي 4.9% مقارنة بالشهر السابق مسجلة 37 مليار دولار، وهو أدنى مستوى منذ أكثر من ثلاث سنوات، بينما هوت الصادرات الأمريكية إلى الصين  10% إلى أقل مستوى في خمسة أشهر. وهذا قلص العجز الأمريكي مع بكين إلى 28 مليار دولار.

وإنكمش إجمالي العجز التجاري الأمريكي في السلع والخدمات إلى أدنى مستوياته في خمسة أشهر عند 52.5 مليار دولار بما يتماشى مع تقديرات الخبراء الاقتصاديين. وتراجع إجمالي الصادرات 0.9% إلى 206 مليار دولار بينما نزلت الواردات 1.7% إلى 258.4 مليار دولار.

وتعكس البيانات أثر رسوم بنسبة 15% فرضت يوم الأول من سبتمبر على واردات قادمة من الصين بقيمة حوالي 110 مليار دولار، والتي أغلبها سلع استهلاكية مثل ساعات أبل وملابس وأحذية. وربما سعت الشركات لتفادي دفع أسعار أعلى من خلال اللجوء إلى التخزين قبل فرض الرسوم.

ومن المرجح ان تؤثر بشكل أكبر تقلبات السياسة على الأرقام التجارية في الأشهر المقبلة. وإتفقت الولايات المتحدة والصين في أكتوبر على الخطوط العريضة لإتفاق تجاري مبدئي وتخلى ترامب عن زيادة مخطط لها في الرسوم. ويتجادل المسؤولون حاليا حول مدى إلغاء إدارة ترامب لزيادات رسوم سابقة قبل ان يوقع الجانبان الإتفاق، بحسب مصادر على دراية بالمناقشات.

وبدون إتفاق، ربما تسري دفعة جديدة من الرسوم على سلع صينية بقيمة 160 مليار دولار—من ضمنها الحواسيب المحمولة والهواتف الذكية—والتي من المقرر ان تدخل حيز التنفيذ في ديسمبر.

وقد هوت التجارة مع الصين منذ ان بدأت جديا حرب الرسوم في 2018. وفي أول تسعة أشهر من 2019، تنخفض واردات السلع من الصين 13.5% وتهبط الصادرات إلى الدولة 14.6%، وفقا لبيانات وزارة التجارة.

قالت مصادر مطلعة لوكالة رويترز يوم الاثنين إن الصين تضغط على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإلغاء المزيد من الرسوم التي فرضت في سبتمبر ضمن اتفاق "مرحلة أولى" تجاري بين الولايات المتحدة والصين.

ومن المتوقع على نطاق واسع ان يشمل الإتفاق، الذي ربما يوقعه هذا الشهر ترامب والرئيس الصيني شي جين بينغ في مكان لم يتحدد بعد، تعهدا أمريكيا بإلغاء رسوم مقرر ان تدخل حيز التنفيذ يوم 15 ديسمبر على واردات من الصين بقيمة 156 مليار دولار.

وقال مسؤول أمريكي أن مصير رسوم يوم 15 ديسمبر يتم النظر فيه في إطار المفاوضات ورحلة توقيع محتملة هذا الشهر.

وقال مصدر أخر على دراية بالمحادثات إن المفاوضين الصينيين يريدون ان تلغي واشنطن رسوما نسبتها 15% على سلع صينية قيمتها حوالي 125 مليار دولار والتي دخلت حيز التنفيذ يوم الأول من سبتمبر. ويسعون أيضا إلى إلغاء رسوم سابقة بنسبة 25% على واردات بقيمة 250 مليار دولار تتنوع من ألات وأشباه موصلات إلى أثاث.

وقال شخص مطلع على الموقف التفاوضي للصين أن بكين تواصل الضغط على واشنطن "لإلغاء كافة الرسوم في أقرب وقت ممكن".

وكانت صحيفة بوليتيكو مستشهدة بمصادر أول من نشر طلب الصين إلغاء الرسوم التي سرت يوم الأول من سبتمبر . ونشرت أيضا صحيفة فاينانشال تايمز ان البيت الأبيض يدرس ما إذا كان يلغي رسوم الأول من سبتمبر، التي تغطي بعض أنواع الملابس وشاشات التلفزيون المسطحة ومكبرات الصوت الذكية وسماعات البلوتوث.

ستقدم إدارة ترامب إلى الأمم المتحدة أوراق إنسحاب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ في موعد أقربه يوم الاثنين، مقدمة بذلك على أول خطوة رسمية في عملية إستمرت عاما للخروج من الميثاق الدولي لمكافحة التغيرات المناخية.

وهذا سيترك أكبر مصدر تاريخيا للغازات الدفيئة في العالم الدولة الوحيدة خارج الاتفاقية، في قرار تعهد به الرئيس دونالد ترامب في بداية فترته برفع القيود عن صناعات النفط والغاز والفحم المحلية للولايات المتحدة.

وقال ترامب في مؤتمر حول صناعة الغاز الصخري في بنسلفانيا يوم 23 أكتوبر "ما لن نفعله هو معاقبة الشعب الأمريكي بإثراء الملوثين الأجانب"، مشيرا إلى إنسحابه المخطط له من الإتفاقية.

وكانت الولايات المتحدة وقعت الميثاق في عام 2015 خلال إدارة أوباما متعهدة بتخفيض ما بين %26 و28% من إنبعاثات الغازات الدفيئة الأمريكية بحلول 2025 من مستويات 2005.

وخاض ترامب حملته الانتخابية على تعهد إلغاء هذا التعهد قائلا أنه سيضر بشكل غير عادل الاقتصاد الأمريكي وفي نفس الوقت يترك ملوثين كبار أخرين مثل الصين تزيد الإنبعاثات. لكنه كان ملزما بقواعد الأمم المتحدة ان ينتظر حتى الرابع من نوفمبر 2019 لتقديم أوراق الإنسحاب.

إنكمش نشاط التصنيع العالمي للشهر السادس على التوالي في أكتوبر حيث واصلت طلبيات التصدير الجديدة أطول ركود لها منذ 2002. ولكن في نفس الأثناء، تحسن كل من الإنتاج والطلبيات في علامة محتملة على إستقرار نشاط المصانع.

وسجل مؤشر جي.بي مورجان لنشاط التصنيع العالمي 49.8 نقطة مقابل  49.7 نقطة في الشهر الأسبق—في ثالث تحسن شهري على التوالي بعد ان بلغ انخفاض المؤشر مداه في يوليو. ووصل مؤشر الطلبيات الجديدة إلى المستوى المحايد، الخمسين نقطة، بعد إنكماشه في الأشهر الخمسة السابقة.

وزاد مؤشر الإنتاج إلى أعلى مستوى في ستة أشهر، لكن تخطى بالكاد قراءة الخمسين نقطة التي تفصل بين النمو والإنكماش. وفي شهري يونيو ويوليو، سجل المؤشر أدنى مستوى في نحو سبع سنوات.

ويؤدي ضعف الطلب العالمي وأثار الرسوم العقابية إلى خنق التجارة. وقد ظل مؤشر طلبيات التصدير في منطقة إنكماش للشهر ال14 على التوالي.

وتقوم مؤسسة اي.اتش.اس ماركت بإعداد مؤشر مديري المشتريات العالمي والذي يستند إلى نتائج استطلاع أراء أكثر من 13.500 مديرا تنفيذيا في أكثر من 40 دولة تمثل حوالي 98% من نشاط التصنيع العالمي.

Image result for Global Manufacturing Contracts for a Sixth Straight Month