جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
قال كبير المفاوضين التجاريين للرئيس دونالد ترامب إن الولايات المتحدة تضغط من أجل إبرام اتفاق تجاري مع الصين يشمل "تغيرات هيكلية كبيرة" للنموذج الاقتصادي للبلد الأسيوي بالإضافة لنصوص تضمن ان تفي بكين بتعهداتها.
وقال روبرت لايتهايزر الممثل التجاري الأمريكي إنه من السابق لأوانه القول إذا كانت الصين ستقبل المطالب الأمريكية وسط خطط جار العمل عليها لقيام ترامب بدعوة نظيره الصيني شي جين بينغ من أجل قمة لإتمام اتفاق محتمل. وتتناقض تعليقات لايتهايزر مع تعليقات أكثر تفاؤلا من ترامب هذا الأسبوع عندما عزز الآمال باتفاق وشيك.
وقال لايتهايزر يوم الاربعاء في شهادة أمام لجنة المخصصات المالية بمجلس النواب "تضغط هذه الإدارة من أجل تغيرات هيكلية كبيرة تسمح بمزيد من التكافؤ—خاصة فيما يتعلق بقضايا الملكية الفكرية وتحويل التكنولوجيا".
وقال لايتهايزر، الذي يقود المفاوضات لصالح إدارة ترامب، إن القضايا المطروحة على الطاولة بين الولايات المتحدة والصين "أكبر من مجرد حلها بوعود القيام بمشتريات إضافية". وتابع "نحتاج قواعد جديدة".
وقال لايتهايزر إن إبرام اتفاق تجاري واسع النطاق مع الصين لن يكون في حدث واحد، مضيفا ان المفاوضات من المتوقع ان تستمر لمعالجة مشاكل أخرى ستظهر.
وقال "إذا تمكنا من إستكمال هذا المسعى—وأقول مجددا "إذا"—ويمكننا التوصل إلى حل مرض للقضية العالقة الأهم الخاصة بالقدرة على التحقق من التنفيذ بالإضافة لبعض المخاوف الأخرى، ربما نتمكن من التوصل إلى اتفاق يتجاوز أزمة في علاقتنا الاقتصادية بالصين". وأضاف "لازال توجد حاجة للقيام بعمل أكبر، قبل التوصل إلى اتفاق، وعلى نحو أهم، بعد التوصل إليه".
وأضاف إن الولايات المتحدة "تدرك جيدا تاريخ علاقتنا التجارية مع الصين، وخيبات الآمل الناتجة عن وعود لم يتم الوفاء بها".
وأثار ترامب هذا الأسبوع احتمال أنه قد يوقع اتفاقا تجاريا جديدا مع شي، حيث أعرب الجانبان عن تفاؤل بعد إختتام الجولة الأخيرة من المحادثات. وقال ستيفن منوتشن وزير الخزانة الأمريكي هذا الاسبوع ان اجتماعا بين الزعيمين في أواخر مارس بمنتجع مارا لاجو المملوك لترامب في فلوريدا يتم التخطيط له بشكل مبدئي.
تضعف الثقة في الاقتصاد البريطاني بوتيرة أسرع من أي دولة أخرى بالاتحاد الأوروبي حيث نزلت مخاوف البريكست بالمعنويات إلى أدنى مستوى في 5 أعوام ونصف.
فهبط مؤشر للمفوضية الأوروبية يقيس ثقة الأسر والشركات البريطانية إلى أدنى مستوى منذ أزمة الدين السيادي هذا الشهر.
ورغم ان المعنويات عبر المنطقة يضعفها سيل من البيانات الاقتصادية السلبية، إلا ان البريطانيين يستعدون لإحتمال حدوث انفصال دون اتفاق عن الاتحاد الأوروبي الذي حذر مسؤولون إنه سيضر النمو بشكل كبير.
وقبل 30 يوما فقط على موعد خروج بريطانيا وغياب اتفاق حتى الأن، كسبت رئيسة الوزراء تيريزا ماي يوم الثلاثاء وقتا بمنح البرلمان تصويتا يؤجل الخروج إذا لم يتم التوصل لاتفاق في الأسابيع القادمة. وصعد الاسترليني لكن قال محللون إن التحرك يؤجل فقط خطر حدوث خروج فوضوي.
لايتهايزر الممثل التجاري الأمريكي في بيان مكتوب للجنة المخصصات المالية بمجلس النواب: من السابق لأوانه التنبؤ بنتيجة المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين
:الولايات المتحدة والصين تتباحثان جديا على أعلى مستوى، وتحقق تقدم كبير
: الولايات المتحدة تضغط على الصين من أجل تغيرات هيكلية كبيرة ، ولكن المشاكل أكبر من مجرد حلها بمشتريات إضافية من السلع الأمريكية
:أي اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والصين لابد ان يكون خاضعا لألية تضمن تنفيذه لأن الصين فشلت في الوفاء بتعهدات في الماضي
:العجز التجاري الأمريكي في 2018 مع الصين في طريقه نحو تجاوز 417 مليار دولار
:الصين تمثل أخطر تحد واجه على الإطلاق مسؤولون تجاريون أمريكيون
: الصين "تدرك" الرغبة القوية للكونجرس في تعديلات هيكلية
: دعم الكونجرس "مهم" في إقناع الصين في التعامل مع مخاوفنا على محمل الجد
: لابد من بذل مجهود أكبر للتوصل إلى اتفاق مع الصين
:هناك إصلاحيون في الصين يريدون تغييرا، والولايات المتحدة تتعاون معهم
:"لست أحمق" للإعتقاد ان تفاوض واحد سيحل كل المشاكل التجارية مع الصين
: المفاوضات مع الصين عملية تراكمية
انخفض التضخم السنوي في كندا خلال يناير إلى أدنى معدل في 15 شهرا مع انخفاض أسعار البنزين مما يعطي البنك المركزي الكندي متنفسا كبيرا بشأن أسعار الفائدة.
وقال مكتب الإحصاء الكندي يوم الاربعاء إن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع 1.4% مقارنة بالعام السابق نزولا من وتيرة بلغت 2% في ديسمبر. وهذا هو أدنى مستوى منذ أكتوبر 2017. وظلت مؤشرات رئيسية—ينظر لها كمؤشر أفضل لضغوط الأسعار—عند حوالي 1.9%.
وتتماشى الأرقام مع توقعات معتدلة نسبيا للتضخم في كندا، في وقت يمر فيه الاقتصاد بتباطؤ مؤقت. ولا يعطي هذا الضعف مبررا يذكر لصانعي السياسة للقلق من ضغوط تضخمية.
وستصدر كندا يوم الجمعة بياناتها للناتج المحلي الإجمالي في الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2018 في تقرير من المتوقع ان يظهر ان النمو انخفض بمقدار النصف إلى وتيرة سنوية تبلغ 1% فقط.
ويتوقع أغلب الخبراء الاقتصاديين ان يبقي البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير خلال الأشهر القليلة القادمة قبل ان يستأنف الزيادات في وقت لاحق من هذا العام مع تسارع التضخم والنمو وقتها. ورفع المركزي الكندي تكاليف الإقتراض خمس مرات منذ منتصف 2017. ويتوقع البنك ان يعود التضخم إلى مستواه المستهدف البالغ 2% بنهاية العام.
تراجعت أسواق الأسهم العالمية يوم الاربعاء مع تصاعد مواجهة عنيفة بين الهند وباكستان. ولا يبدو ان تأكيد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل على نهج الترقب والإنتظار إزاء قرارات أسعار الفائدة قد عزز معنويات السوق.
وفقد المؤشر الرئيسي للأسهم الأوروبية "ستوكس يوروب 600" نسبة 0.5% بينما أشارت العقود الاجلة للأسهم الأمريكية إلى خسائر عند الفتح بنسبة 0.3% لمؤشر داو جونز الصناعي و0.2% لمؤشر ستاندرد اند بور 500.
وفي أسيا، تخلت المؤشرات الرئيسية عن مكاسب حققتها في تعاملات مبكرة من اليوم بعد أنباء عن ان الجيش الباكستاني أسقط طائرتين هنديتين وألقى القبض على طيار هندي. ولم يعلق على الفور الجيش الهندي.
وجاءت هذه التطورات بعد يوم من قصف الهند ما قالت إنه معسكر لتدريب إرهابيين في باكستان، في أول هجوم عبر الحدود فوق خطوط وقف إطلاق النار منذ نحو 50 عاما. وفي وقت سابق من هذا الشهر قتل مُسلح كشميري 40 عسكريا هنديا في هجوم إتهمت فيه الهند جماعة جهادية تتخذ من باكستان مقرا لها.
وأغلق مؤشر نيكي الياباني مرتفعا 0.5%، بينما فقد مؤشر "هانج سينج" لهونج كونج 0.1% بعد صعوده 0.8% في وقت سابق من اليوم. وانخفض مؤشرا "نيفتي 50" و"سينسكس" الهنديين 0.3% و0.2% على الترتيب.
وقال محمد كاظمي، مدير المحافظ في يونيون بنكير بريفي الذي مقره جنيف، "في ضوء التاريخ والتوترات الشديدة بين الهند وباكستان، من الصعب القول كيف ستتطور الأمور من هنا". "إذا لم يتصاعد الوضع، سنرى الأسواق تتعافى، وتصبح قضية ذات طابع محلي".
وفي شهادة أمام لجنة البنوك في مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء، قال باويل إن البنك المركزي الأمريكي لا يتعجل رفع أسعار الفائدة بينما يقيم المسؤولون تباطؤ النمو العالمي وتأثيره على الولايات المتحدة. لكن في الأسواق، طغى إندلاع التوترات بين الجارتين المسلحتين نووويا في أسيا على الموقف التحفيزي للاحتياطي الفيدرالي.
تخطى البلاديوم 1550 دولار لأول مرة على الإطلاق يوم الثلاثاء على خلفية نقص متزايد في المعروض، بينما إستقر الذهب بعدما أكد رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل على التحلي بالصبر في زيادات إضافية لأسعار الفائدة.
وقفز البلاديوم في المعاملات الفورية إلى 1565.09 دولار للاوقية في وقت سابق من اليوم، وارتفع 1.6% إلى 1564.84 دولار في الساعة 1641 بتوقيت جرينتش.
وأدت أنباء عن شركات تعدين بجنوب أفريقيا تتسلم إخطارات بإضرابات ستجرى الاسبوع القادم إلى تفاقم مخاوف نقص المعروض في سوق ضيقة بالفعل. وتقفز الأسعار 24% حتى الأن هذا العام.
وقالت شركة نورليسك نيكل، أكبر منتج للبلاديوم في العالم، يوم الثلاثاء إن قواعد أكثر صرامة بشأن الإنبعاثات الكربونية في كل الأسواق الرئيسية ستتسبب في زيادة نقص معروض المعدن المستخدم في تنقية عوادم السيارات خلال 2019.
وعلى نحو منفصل، إستقر الذهب في المعاملات الفورية والعقود الاجلة للمعدن الأصفر عند 1327.20 دولار للاوقية و1329 دولار للاوقية على الترتيب.
وبينما أكد باويل على "التحلي بالصبر" بشأن زيادات أسعار الفائدة في المستقبل خلال شهادة معدة سلفا نشرت قبل جلسة أمام لجنة البنوك بمجلس الشيوخ الأمريكي، فإن بيانات أقوى من المتوقع لثقة المستهلك أبقت الذهب تحت ضغط.
ألقى تراجع أسهم شركة هوم ديبوت بثقله على مؤشر داو جونز الصناعي مما أوقف تعافي المؤشر الرئيسي خلال 2019 مع ترقب المستثمرين تطورات أكثر بشأن المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.
وانخفضت أسهم هوم ديبوت أكثر من 2% بعد ان أعلنت الشركة الرائدة في مجال الأثاث وتحسين المنازل أرباحا أضعف من المتوقع خلال الربع الرابع بما يجعلها العبء الـأكبر على مؤشر الداو. وتأثر الداو أيضا بخسائر إضافية بين أسهم الشركات الصناعية والمالية، مثل كاتربيلر وجي بي مورجان، بما يجعله بصدد تسجيل ثاني تراجعاته في أخر سبعة جلسات تداول.
ورغم خسائر محدودة يوم الثلاثاء، قال محللون إن تطورات تجارية محتملة لازالت تسيطر على اهتمام المستثمرين. وعلى الرغم من ان الرئيس ترامب أكد يوم الاثنين أنه سيؤجل زيادة مخطط لها في رسوم إستيراد على سلع صينية، قال مستثمرون إنهم يترقبون أخبار أخرى لضمان ان الجانبين يحرزان تقدما نحو اتفاق يجنب تصعيدا جديدا في التوترات.
وانخفض مؤشر الداو 94 نقطة أو 0.4% إلى 25997 نقطة في أخر التداولات حيث ان أكثر من نصف مكونات المؤشر سجل خسائر. وتراجع مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.2%، بينما فقد مؤشر ناسدك المجمع 0.2%.
وداخل مؤشر الداو، انخفضت أسهم هوم ديبوت 2.3% بعد ان أعلنت شركة التجزئة ان المبيعات ارتفعت في الربع الرابع لكن أقل من المتوقع. وتتوقع الشركة أيضا تباطؤ نمو المبيعات خلال العام المالي الحالي.
وانخفضت أيضا أسهم جي.بي مورجان لتخسر 1% بعد ان صرح مدير تنفيذي ان إيرادات تداول البنك ستكون على الأرجح أقل بحدة من العام السابق. وساهمت أيضا تراجعات بين أسهم كاتربيلر ووالمارت في خسائر مؤشر الداو.
ويراقب المستثمرون أيضا الاحتياطي الفيدرالي. وقدم رئيس الاحتياطي الفيدرالي، الذي يتحدث أمام الكونجرس يوم الثلاثاء، للمستثمرين توقعات بشأن أسعار الفائدة تهديء قلق المستثمرين حتى الأن في 2019. ومنذ حينها لا تتوقع الأسواق أي زيادات لأسعار الفائدة هذا العام وتعطي بيانات سي.ام.اي جروب إحتمالية بنسبة 97.8% لأن تبقى أسعار الفائدة عند أو دون مستوياتها الحالية حتى اجتماع ديسمبر 2019 على الأقل.
وعدت تيريزا ماي أعضاء البرلمان بتصويت على تأجيل موعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي ومنع كارثة اقتصادية محتملة بحدوث خروج دون اتفاق إذا رفضوا اتفاقها للإنفصال الشهر القادم.
وقالت ماي إنها ستستمر في محاولة التوصل إلى اتفاق في بروكسل حتى يتسنى لبريطانيا المغادرة كما هو مخطط يوم 29 مارس. لكن إذا لم يكن هذا ممكنا، قالت إن بريطانيا لم تغادر نادي الثماني وعشرين دولة بدون موافقة البرلمان. وارتفع الاسترليني على إثر هذا التعهد.
وأبلغت ماي مجلس العموم يوم الثلاثاء "المملكة المتحدة ستغادر فقط بدون اتفاق يوم 29 مارس إذا كان هناك موافقة صريحة في هذا المجلس لتلك النتيجة".
وخيار التأجيل هو تنازل كبير من جانب رئيسة الوزراء. لكن تحركها التكتيكي يبدو أنه تفادى إستقالات جماعية لوزراء مؤيدين للاتحاد الأوروبي ضمن فريقها، ومنع الهزيمة الساحقة التي كانت تنتظرها بكل تأكيد في البرلمان يوم الاربعاء.
وتوجد فرصة أيضا لأن تشجع مقامرتها سياسيين مؤيدين للانفصال بتأييد اتفاقها المرفوض للخروج. ومع تأييد حزب العمال استفتاء ثان على الخروج من الاتحاد الأوروبي، وفتح ماي الباب أمام تأجيل، قد يؤدي احتمال عدم الخروج على الإطلاق إلى إقناع بعض النواب المحافظين المناهضين للاتحاد الأوروبي على الأقل لتأييد اتفاقها.
وبحلول يوم 12 مارس، سيصوت مجلس العموم على ما إذا كان يقبل ـأو يرفض اتفاقها للإنسحاب من الاتحاد لأوروبي.
وإذا رفض النواب هذا الاتفاق سيصوتون في موعد أقصاه 13 مارس على ما إذا كانوا يغادرون الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق أم لا.
وإذا صوت البرلمان ضد الخروج دون اتفاق، سيكون هذا الخيار مستبعدا وسيصوت مجلس العموم على تمديد قصير لمهلة 29 مارس –ربما حتى نهاية يونيو على أقصى تقدير.
تحسنت ثقة المستهلك الأمريكي في فبراير متجاوزة كافة التوقعات ومنهية فترة تراجعات استمرت ثلاثة أشهر بعد ان أنهت الحكومة الأمريكية أطول إغلاق في تاريخ الدولة وإقتربت الحرب التجارية من حل.
وقالت مؤسسة كونفرنس بورد التي مقرها نيويورك في تقرير يوم الثلاثاء إن مؤشر الثقة قفز إلى 131.4 نقطة من 121.7 نقطة. وكانت توقعات المحللين ترجح زيادة إلى 124.9 نقطة.
وارتفع مؤشر يقيس أراء الأمريكيين بشأن الأوضاع الراهنة إلى أعلى مستوى في 18 عاما بينما سجلت توقعات المستهلكين أكبر زيادة شهرية منذ 2011.
وتأتي الزيادة وسط سوق عمل قوية وصعود في الأسهم أعطى المستهلكين دوافع لتجاوز الغموض المحيط بأطول إغلاق حكومي على الإطلاق وحرب تجارية مع الصين. وربما يقدم تعهد الاحتياطي لفيدرالي التحلي بالصبر بشأن رفع أسعار الفائدة دعما للتوقعات الاقتصادية.
ويتماشى المؤشر مع مؤشرات معنويات أخرى لشهر فبراير الذي يظهر ان الأمريكيين أكثر تفاؤلا. وتعافى مؤشر جامعة ميتشجان لثقة المستهلك من أدنى مستوى في عامين وفاق التوقعات، بينما تعافى أيضا مؤشر بلومبرج لراحة المستهلك مسجلا أكبر زيادة في عشر سنوات.
باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي: لا أجد زيادة الأجور مقلقة من منظور التضخم
باويل: أريد إستخدام أدوات الاحتياطي الفيدرالي في استمرار دورة النمو الاقتصادي والحفاظ على سوق العمل قوية والتضخم قرب مستوى 2%
باويل: ضغوط التضخم لازالت ضعيفة
باويل: يمكننا التحلي بالصبر بشأن السياسة النقدية
باويل: الاحتياطي الفيدرالي يمكنه الترقب والانتظار ويرى كيف يتطور الوضع
باويل: صناعة النفط الأمريكية تمتص فعليا صدمة التضخم الذي يقوده الخام
باويل: الاحتياطي الفيدرالي يسمع الكثير جدا طوال العام من مصادره عن الغموض المتعلق بالسياسة التجارية