
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
إحتفظت أسعار النفط بالمكاسب بعد توصية وزراء الدول الأعضاء بتحالف أوبك+ بزيادة تدريجية في إنتاج الخام حتى نهاية العام.
وارتفعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 3.7% يوم الخميس إلى أعلى مستوى خلال تداولات جلسة منذ 2018.
وأوصت اللجنة المشتركة للتحالف، الذي يشمل السعودية وروسيا، بأن يضيف التحالف 400 ألف برميل يوميا كل شهر من أغسطس إلى ديسمبر، وفقاً لمندوب. كما إقترحت أيضا اللجنة تمديد اتفاقية تخفيضات الإنتاج إلى ديسمبر 2022.
وحقق النفط أفضل نصف عام منذ 2009 مع صعود الأسعار بدعم من تعاف عالمي من الولايات المتحدة إلى أوروبا والصين. هذا وتنخفض مخزونات الخام في الولايات المتحدة بأسرع معدل منذ عقود مع استمرار تقييد منتجي النفط الصخري للإنفاق.
ويتوقع بنك سيتي جروب أن تبقى سوق النفط في عجز عميق حتى بعد الأخذ في الاعتبار ارتفاع إنتاج أوبك+ خلال الصيف.
وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أغسطس 1.54 دولار إلى 75.01 دولار في الساعة 6:36 مساءً بتوقيت القاهرة. فيما زاد خام برنت تسليم سبتمبر 1.17 دولار إلى 75.79 دولار للبرميل.
إختتم المستثمرون في سهم تسلا أسوأ نصف عام منذ يونيو 2019 وتقترب أسهم شركة تصنيع السيارات الكهربائية من مستوى فني ينظر إليه بعض مراقبي الرسوم البيانية كمؤشر ينذر بالمزيد من الخسائر.
وبلغ الأداء الفاتر خلال الأشهر الأخيرة أقصاه بإقتراب السهم الأن مما يعرف بصليب الموت الذي عنده ينخفض متوسط سعر السهم خلال أخر 50 يوم دون متوسط تحركه في 200 يوم. وهذا مؤشر فني يحظى بمتابعة وثيقة ربما ينذر بفترة من التراجعات المتواصلة.
وفي حالة تسلا، كانت أخر مرة شكلت فيها الأسهم هذا النموذج الفني في فبراير 2019 وتلاه انخفاض بأكثر من 40% في سعر السهم إلى 35.79 دولار من 63.98 دولار، في غضون 65 يوم.
من جانبه، قال دان أوشمان، المدير التنفيذي لتريند سبايدر، وهي شركة برمجيات تحليل فني للمتداولين، أنه بينما صليب الموت كثيراً ما يشير إلى معاناة أكبر قادمة، بيد أنه "في بعض الأحيان تلتقي متوسطات التحرك وتتراقص سوياً لقليل من الوقت قبل أن تتابعد عن بعضها".
ونزلت أسهم تسلا 3.7% في أول ستة أشهر من العام، متخلفة عن ركب الصعود في مؤشر ستاندرد اند بورز 500 وسط تهديد متزايد بالمنافسة من شركات تصنيع سيارات تقليدية فضلاً عن مخاوف مستمرة بشأن تآكل حصتها السوقية في الصين. وجرى تداول السهم عند 681.02 دولار يوم الخميس.
ارتفعت الأسهم الأمريكية بعد صدور بيانات اقتصادية قوية، مع تفوق الأسهم الدورية على نظيرتها المرتبطة بالنمو.
وصعد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 ليقود مكاسبه أسهم شركات الطاقة والتصنيع والبنوك. وصعد مؤشر راسل 2000 للأسهم الصغيرة، بينما كان الأداء الأضعف من نصيب ناسدك 100.
وارتفعت أسعار النفط على خبر أن السعودية وروسيا توصلتا إلى اتفاق مبدئي على زيادة تدريجية لإنتاج أوبك+ خلال الأشهر المقبلة.
هذا وإستمر نشاط التصنيع الأمريكي في النمو بوتيرة قوية، لكن أبطأ طفيفا من المتوقع، في يونيو فيما قفز مقياس الأسعار المدفوعة لشراء المواد الخام إلى أعلى مستوى منذ نحو 42 عاما. كما انخفضت طلبات إعانة البطالة الاسبوع الماضي بأكثر من المتوقع.
وتأتي هذه البيانات قبل نشر تقرير الوظائف الشهري يوم الجمعة، الذي سيساعد في تشكيل التوقعات للموعد المحتمل لبدء الاحتياطي الفيدرالي تقليص التحفيز.
وبعد أداء مبهر في الأشهر الستة الماضية، تواجه الأصول التي تنطوي على مخاطر تحديات من سلالات لكوفيد-19 واحتمال تقليص دعم السياسة النقدية وسط ضغوط تضخم في النصف الثاني من العام. وهذا يؤدي إلى التنبؤات بتزايد التقلبات ويثير تساؤلات حول ما إذا كانت المراهنات المرتبطة بإعادة الفتح الاقتصادي—كالمراهنة على ارتفاع الأسهم الدورية وعوائد السندات طويلة الأجل—ستتواصل.
من جانبه، قال كايل رودا، المحلل في آي.جي ماركتز خلال مقابلة مع تلفزيون بلومبرج، "ما نراه في الوقت الحالي هو أن الأسواق تدرك أنه يتعين عليها تجاهل خطر أن فيروس كوفيد-19 سيبقى معنا في المستقبل المنظور".
وأضاف أن المستثمرين سيكافئون الدول التي لديها طاقة إنتاجية كافية من اللقاحات، مما يساعد في تفسير بعض القوة في الأسهم الأمريكية والأوروبية مقارنة مع نظيرتها الأسيوية.
واصل نشاط التصنيع الأمريكي نموه بوتيرة قوية، لكن أبطأ طفيفاً من المتوقع، في يونيو بينما قفز مقياس الأسعار المدفوعة للمواد الخام إلى أعلى مستوى في نحو 12 عام.
ونزل مقياس نشاط المصانع إلى 60.6 نقطة في 61.2 نقطة في مايو، وفقاً لمعهد إدارة التوريد. وتشير القراءات فوق الخمسين نقطة إلى نمو.
وكان متوسط |تقديرات الخبراء الاقتصاديين في مسح بلومبرج يشير إلى قراءة 60.9 نقطة.
وبينما إنخفض مقياس الطلبيات الجديدة، إلا أن الإنتاج تسارع وسمح لشركات التصنيع إنجاز بعض الطلبيات المتراكمة المرتفعة جداً.
في نفس الوقت، إنكمش مؤشر توظيف المصانع، مما يضاف للدلائل على أن المنتجين مازال يواجهون صعوبة في إيجاد عاملين في وقت يشهد قوة في الطلب.
وزاد مؤشر معهد إدارة التوريد للأسعار المدفوعة للمواد الخام إلى 92.1 نقطة، وهو مستوى لم يتسجل منذ الثورة الإيرانية في عام 1979 وأزمة نفط. ومازالت التحديات اللوجستية وأسعار السلع المرتفعة ونقص الإمدادات يضغط على المصنعين.
ويلحق النقص في أشباه الموصلات ضرراً خاصاً بصناعة السيارات حيث قيد الإنتاج في وقت سابق من هذا العام بسبب نقص المعروض.
انخفضت طلبات إعانة البطالة الأمريكية الاسبوع الماضي بأكثر من المتوقع، لتصل إلى أدنى مستوى جديد منذ بداية الجائحة وتشير إلى إنحسار وتيرة تسريح العمالة مع إعادة فتح الاقتصاد وتزايد الطلب على الأيدي العاملة.
وأظهرت بيانات وزارة العمل يوم الخميس أن طلبات إعانة البطالة بموجب البرامج المنتظمة للولايات انخفضت 51 ألف إلى 364 ألف في الأسبوع المنتهي يوم 26 يونيو. وأشار متوسط التقديرات في مسح بلومبرج للخبراء الاقتصاديين إلى 388 ألف طلب.
ويتماشى الإنخفاض في الطلبات المقدمة مع تحسن أوضاع الشركات وجهود أرباب العمل لزيادة الأيدي العاملة لتلبية الطلب مع إعادة فتح الاقتصاد. ومع ذلك، تبقى الطلبات الجديدة فوق مستويات ما قبل الجائحة ويقول أرباب عمل كثيرون أنهم يواجهون صعوبة في إيجاد عاملين مؤهلين، الذي من المرجح أن يعوق وتيرة التعافي.
وحتى يوم 26 يونيو، أنهت 19 ولاية طلبات إعانة بطالة إضافية من الولايات ال26 التي أعلنت خططاً لإلغائها قبل الموعد الرسمي لإنقضائها في سبتمبر. وبينما شهدت بعض الشركات ووكالات التوظيف زيادة في الطلبات من الباحثين عن فرص عمل في بعض هذه الولايات، بيد أن حجم التأثير لم يتضح بعد.
ويقول خبراء اقتصاديون أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يظهر أي تأثير في البيانات، والذي في حالة طلبات إعانة البطالة من الممكن أن يكون متقلباً.
وشهدت ولايات من بينها إنديانا وميسيسيبي وويست فيرجينيا—التي أنهت المساعدات الطارئة لذوي المهن الحرة—انخفاض طلبات جديدة في هذا البرنامج إلى صفر الاسبوع الماضي.
وتأتي البيانات قبل تقرير الوظائف الشهري الذي يحظى بمتابعة وثيقة يوم الجمعة، الذي من المتوقع حاليا أن يظهر أن الولايات المتحدة أضافت أكثر من 700 ألف وظيفة في يونيو.
إتسم ختام أحد أفضل أول ستة أشهر لعام منذ 1998 للأسهم الأمريكية بتحركات طفيفة وبطء في نشاط التداول.
ورغم بيانات قوية لسوقي العمل والإسكان، تأثرت المعنويات بقلق حول تقييمات مرتفعة وإنتشار سلالة أكثر عدوى لفيروس كورونا. وتأرجح مؤشر ستاندرد اند بورز 500 يوم الأربعاء، بينما مازال يتجه نحو خامس صعود شهري على التوالي. وقفز 14% حتى الأن في 2021. فيما ارتفعت أسعار السندات الأمريكية، التي تفوقت على نحو مفاجيء على كبرى أسواق السندات في العالم منذ تحول الاحتياطي الفيدرالي نحو التشديد النقدي في يونيو.
ويقيم المستثمرون الآمال بعودة وشيكة إلى الحياة الطبيعية وسط مخاوف من إنفلات التضخم أو قيود جديدة لمكافحة كوفيد-19 الذي من شأنه أن يخرج التعافي الاقتصادي عن مساره.
وارتفعت يوم الأربعاء أسهم الشركات التي ستحقق الاستفادة الأكبر من تعافي النشاط، مثل أسهم الطاقة والصناعة والبنوك، متفوقة على شركات التقنية العملاقة التي كانت تغذي المراهنات على الأسهم المرتبطة بالبقاء في المنازل.
وقال روبرت كابلان رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس أن تقليص مشتريات البنك المركزي للأصول يجب "أن تتم بشكل تدريجي"، بينما كرر وجهة نظره أنه سيكون من الحصيف بدء العملية عاجلاً وليس أجلاً. وأشار نظيره في بنك الاحتياطي الفيدرالي في بوسطن أن الولايات المتحدة "تعافت بالكامل فعليا" من الجائحة على أساس الناتج المحلي الإجمالي، لكن "سيستغرق الأمر بعض الوقت للعودة" إلى التوظيف الكامل.
هذا ويتجه الذهب نحو أكبر انخفاض شهري منذ أكثر من أربع سنوات مع صعود الدولار. في نفس الأثناء، تتجه البيتكوين نحو أسوأ ربع سنوي منذ الأشهر الثلاثة الأخيرة لعام 2018.
قال روبرت كابلان رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس يوم الأربعاء أنه يود أن يبدأ البنك المركزي تقليص دعمه للاقتصاد قبل نهاية العام، مما يحد جزئياً من احتمالية حدوث تشديد حاد للسياسة النقدية في وقت لاحق.
وقال كابلان في مقابلة مع تلفزيون بلومبرج "أفضل موعداً أقرب" من نهاية العام لتخفيض وتيرة مشتريات الاحتياطي الفيدرالي للأصول، مضيفاً أن تقليص الشراء يجب أن يكون تدريجياً.
وتابع أن اختلال التوازن بين المعروض والطلب في سوق العمل سيستمر على الأرجح، مما يجعل حدوث نمو "متفجر" في الوظائف أمر مستبعد.
كما أشار كابلان أنه يتوقع نزول التضخم إلى 2.4% العام القادم من 3.5% هذا العام.
ارتفع الدولار يوم الأربعاء، في طريقه نحو أكبر مكسب شهري منذ نوفمبر 2016، مدعوماً في المجمل بتحول مفاجيء نحو التشديد النقدي في توقعات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في اجتماع جرى أوائل هذا الشهر، فضلاً عن القلق بشأن إنتشار سلالة دلتا لفيروس كورونا.
وربح الدولار حوالي 2.6% مقابل سلة من العملات الرئيسية هذا الشهر، وعزا جزء كبير من هذه المكاسب إلى التغيير في موقف الاحتياطي الفيدرالي. ويتطلع المتداولون إلى تقرير وظائف غير الزراعيين الأمريكي ليروا ما إذا كان يبرر تغييراً في السياسة النقدية.
وارتفعت أيضا العملة الخضراء بعدما أظهرت بيانات أن وظائف القطاع الخاص الأمريكي زادت 692 ألف وظيفة في يونيو وهو عدد أكبر من المتوقع. لكن جرى تعديل بيانات شهر مايو بالخفض لتظهر إضافة 886 ألف وظيفة بدلاً من المعلن في السابق 978 ألف. وتوقع خبراء اقتصاديون استطعت رويترز أرائهم أن تزيد وظائف القطاع الخاص 600 ألف وظيفة.
ومن المتوقع أن تعلن وزارة العمل الأمريكية إضافة 690 ألف وظيفة في يونيو، مقارنة مع 559 ألف في مايو، ومعدل بطالة 5.7% مقابل 5.8% في الشهر السابق، وفقاً لاستطلاع رأي أجرته رويترز لخبراء اقتصاديين.
ويتخوف المستثمرون أيضا بشأن إنتشار المتحور دلتا الذي دفع بعض الدول مثل استراليا وبريطانيا وأجزاء من أوروبا للقيام بإغلاقات جديدة أو التخطيط لذلك، مما تسبب في تعثر عملات هذه الدول. وهذا بدوره عزز الطلب على الدولار الأمريكي.
وزاد مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام سلة من ست عملات رئيسية، 0.3% إلى 92.319 نقطة بعد أن لامس في تعاملات سابقة أعلى مستوى منذ أكثر من أسبوع عند 92.324 نقطة.
وعن النصف الأول من العام، صعد الدولار 2.5%، في أفضل أداء لستة أشهر منذ أغسطس 2019.
صعدت أسعار النفط بعد انخفاض مخزونات الخام الأمريكية للأسبوع السادس على التوالي في إشارة إلى تسارع تعافي الطلب ووسط أحدث تعثر في المحادثات النووية الإيرانية.
وارتفعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 1.6% يوم الأربعاء. وقد إنكمشت مخزنات الخام المحلية بأكثر من 6 ملايين برميل الاسبوع الماضي إلى أدنى مستوى منذ مارس 2020، وفقاً لتقرير صادر عن الحكومة الأمريكية.
كما انخفضت أيضا المخزونات في أكبر مستودع تخزين للدولة في كشينج بولاية أوكلاهوما.
كما ارتفعت الأسعار أيضا إذ تواجه المفاوضات حول برنامج إيران النووي احتمال تأجيل جديد ، مما يحبط فرص عودة سريعة لإمدادات الدولة.
في نفس الوقت، سيجتمع تحالف أوبك+ يوم الخميس لمناقشة زيادة محتملة في الإنتاج.
وزادت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط تسليم أغسطس 83 سنت إلى 73.81 دولار للبرميل في الساعة 4:34 مساءً بتوقيت القاهرة. وارتفع خام برنت تعاقدات أغسطس 60 سنت إلى 75.36 دولار للبرميل.
يتجه الذهب نحو أكبر انخفاض شهري منذ أكثر من أربع سنوات على خلفية مكاسب في الدولار عقب تحول مفاجيء من بنك الاحتياطي الفيدرالي تجاه التشديد النقدي.
ويتداول المعدن بالقرب من أدنى مستوياته منذ أبريل بعد أن قدم الاحتياطي الفيدرالي موعد توقعاته لزيادات أسعار الفائدة. وأضافت قوة الدولار الكثير من الضغط مع إتجاه العملة الخضراء نحو تحقيق أفضل أداء شهري لها منذ مارس 2020، كما قلص المستثمرون حيازات صناديق المؤشرات المدعومة بالمعدن الأصفر.
وسيركز المتداولون على بيانات اقتصادية وتعليقات من مسؤولين بالاحتياطي الفيدرالي للإسترشاد منها على موعد لسحب التحفيز.
بدوره، قال توماس باركن رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند يوم الثلاثاء أنه يريد أن يرى المزيد من التحسن في سوق العمل الأمريكية قبل إتخاذ إجراء، بينما قال كريستوفر والر العضو في مجلس محافظي البنك المركزي الأمريكي أن الأداء الاقتصادي يبرر التفكير في سحب بعض التحفيز.
من جانبه، قال بنك مورجان ستانلي في رسالة بحثية "تقليص مشتريات الأصول الذي يلوح في الأفق ويفرض ضغطاً صعودياً على أسعار الفائدة الحقيقية والدولار الأمريكي يشكل خطراً على الذهب". ويتوقع البنك الأن أن ينخفض الذهب إلى أقل طفيفا من 1700 دولار للأونصة في الأشهر الستة القادمة، بينما أشار أيضا إلى احتمالية انخفاض حاد خلال 2022.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1766.38 دولار للأونصة في الساعة 4:49 مساءً بتوقيت القاهرة، وينخفض بأكثر من 7% هذا الشهر، في أكبر انخفاض منذ نوفمبر 2016. وارتفع البلاديوم يوم الأربعاء، بينما نزل البلاتين وإستقرت الفضة دون تغيير يذكر. ويرتفع مؤشر بلومبرج للدولار 2.1% في يونيو.
ويقيم المستثمرون أيضا التداعيات من سلالة دلتا الأكثر عدوى لكوفيد-19، وبيانات اقتصادية أوسع. وارتفعت الثقة في اقتصاد منطقة اليورو إلى أعلى مستوى منذ أكثر من عقدين، فيما يشعر المستهلكون الأمريكيون بتفاؤل أكثر من أي وقت منذ بداية الجائحة. وستكون بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية المزمع صدورها يوم الجمعة بيانات رئيسية يترقبها المتداولون.