Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

ذكر تقرير لمنظمة التجارة العالمية إن التجارة العالمية في السلع ستبقى على الأرجح دون المتوسط خلال الربع السنوي الحالي بسبب التوترات المتزايدة وزيادة الرسوم الجمركية في قطاعات حيوية.

وسجل المؤشر المستقبلي الأحدث لتجارة السلع الصادر عن المنظمة التي مقرها جنيف 96.6 نقطة في سبتمبر مقارنة مع مستوى 95.7 نقطة في يونيو. وتشير القراءات فوق مستوى 100 نقطة إلى نمو خلال الربع السنوي التالي يتماشى مع المعدلات متوسطة الأمد بينما فوق المئة نقطة يشير إلى نمو فوق المتوسط. وتشير القراءة دون هذا المستوى إلى توسع دون المتوسط.

وخفضت منظمة التجارة العالمية الشهر الماضي توقعاتها لنمو التجارة العالمية في عام 2019 إلى أضعف مستوى منذ عشر سنوات مستشهدة بتوترات تجارية وضبابية متعلقة بالبريكست. وتوقعت المنظمة ان يزيد حجم تجارة السلع 1.2% هذا العام و2.7% العام القادم بعد نمو بلغ 3% في 2018.

وأظهر التقرير الأحدث ان مؤشرات الشحن الجوي الدولي والمكونات الإلكترونية والمواد الخام "تدهورت جميعها بدرجة  أكبر دون المتوسط". وكانت تجارة المكونات الإلكترونية "الأضعف على الإطلاق، بما ربما يعكس زيادات الرسوم الجمركية مؤخرا".

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاثنين إنه ربما يرغب في الإدلاء بشهادة في تحقيق مساءلته في الكونجرس "على الرغم أنه لم يرتكب أي تجاوز".، إلا ان الديمقراطيين في مجلس النواب الذين يقودون التحقيق لم يستدعوه كشاهد.

وكتب ترامب في تغريدة "على الرغم من أني لم أرتكب خطئا، ولا أريد أن أعطي مصداقية لهذه الخداع الذي لا يراعي الإجراءات القانونية الواجبة، غير أنه تروق لي الفكرة وسوف أفكر جديا في الأمر ، حتى يستعيد الكونجرس تركيزه من جديد".

حققت سوق الأسهم الأمريكية إنجازا جديدا حيث تخطى مؤشر داو جونز الصناعي حاجز 28 ألف نقطة لأول مرة في تاريخه معززا مكاسبه هذا العام إلى 20%.

وقادت أبل موجة المكاسب إذ قفزت أسهمها 68% في 2019 لتصبح الشركة الأفضل أداء على المؤشر الذي يضم 30 شركة. وتحمل الشركة المصنعة لهواتف الأيفون ثالث أكبر وزن في مؤشر الداو.

ورغم ان تسجيل مستويات قياسية مرتفعة ليس بالأمر الجديد للأسهم هذا العام، غير أن المعنويات غالبا ما تلقى دفعة إضافية عندما تتخطى المؤشرات الرئيسية أرقاما صحيحة، خاصة معنويات المستثمرين الأفراد. وإلى جانب أبل، تقفز أسهم شركات شهيرة أخرى مقيدة على المؤشر الرائد. ومن بين حوالي ثلث الشركات المدرجة على مؤشر الداو التي ترتفع 30% على الأقل هذا العام مايكروسوفت وهوم ديبوت ووالت ديزني.

وقال مات مالي، خبير الأسهم في ميلر تاباك، "عندما تخترق السوق مستويات مرتفعة جديدة في ختام العام وتكسر حواجز نفسية، هذا قادر على خلق وضع فيه يوجد خوف من إهدار الفرصة". "بالنسبة للمستثمرين الأفراد، هذا يعطيهم الكثير من الثقة".

وأضاف المؤشر 0.8% يوم الجمعة لينهي تعاملاته عند 28004.89 نقطة.

وتتحسن المعنويات مع إتجاه الولايات المتحدة والصين نحو توقيع المرحلة الأولى من إتفاق تجاري وبعد ان خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثلاث مرات هذا العام. وإنحسرت المخاوف من ان يكون الاقتصاد في طريقه نحو ركود، وحل مكانها آمال بتسارع في النمو.

وبينما حذر بعض الخبراء الاستراتجيين من مخاطر، من ضمنها إنخفاض الأرباح وإستمرار حالة الضبابية حول التجارة، أشار بعض أخرين ان التفاؤل خلال فترات أعياد نهاية العام عادة ما يدعم إستمرار زخم السوق في المدى القصير.

قال معهد التمويل الدولي إن الدين العالمي يتجه صوب إنهاء عام 2019 عند مستوى قياسي مرتفع يتخطى 255 تريليون دولار، ما يعادل نحو 32.500 دولار لكل فرد من سكان العالم البالغ تعدداهم 7.7 مليار نسمة.

ويزيد الرقم أيضا عن 3 أمثال الناتج الاقتصادي العالمي السنوي، ويأتي مدفوعا بارتفاع قدره 7.5 تريليون دولار في النصف الأول من العام الذي لم يُظهر مؤشرات على التباطؤ.

ويعود نحو 60% من تلك القفزة إلى الولايات المتحدة والصين. ومن المقرر أن يتجاوز الدين الحكومي وحده 70 تريليون دولار هذا العام، وكذلك إجمالي الدين (للحكومات والشركات والقطاع المالي) لدول الأسواق الناشئة.

وقال معهد التمويل في تقرير "في ضوء مؤشرات محدودة على تباطؤ وتيرة جمع الدين، نُقدر أن الدين العالمي سيتجاوز 255 تريليون دولار هذا العام".

 

قال وزير التجارة الأمريكي ويلبور روس يوم الجمعة إن المسؤولين الأمريكيين والصينيين سيجرون اتصالا هاتفيا في وقت لاحق من اليوم حيث يعمل الجانبان على التفاصيل النهائية لاتفاق مرحلة أولى حول التجارة، لكنه أضاف أنه مازال من الممكن فرض رسوم أمريكية على واردات من الصين في 15 ديسمبر.

وقال روس في مقابلة مع شبكة فوكس بيزنس ”نحن في مرحلة التفاصيل الأخيرة،“ مضيفا أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لم يشر بعد إلى أي تغيير في زيادة الرسوم القادمة.

ارتفعت العملات التي تتأثر بالتجارة العالمية يوم الجمعة على حساب أصول الملاذ الآمن مثل الين وسط تفاؤل بأن الولايات المتحدة والصين ستصلان قريبا إلى تسوية لحربهما التجارية بعد أن صرح لاري كودلو المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض إن اتفاقا ”يقترب“.

لكن الأسواق ظلت تتوخى الحذر عموما في ظل غياب تفاصيل أكثر عن تصريحات كودلو.

 وكتب محللو كومرتس بنك في مذكرة إلى العملاء ”صراحة، مثل هذا الكلام لا يختلف كثيرا عما قاله ستيفن منوتشين قبل أشهر من أن اتفاقا أصبح جاهزا بنسبة 99 بالمئة،“ وإن أقروا بأن التصريحات دعمت المعنويات.

وارتفع الدولار 0.3% مقابل الين ليبلغ في أحدث معاملات 108.730 ين، مما ينبئ بأن موجة تراجع الدولار أمام العملة اليابانية خلال الأسبوع الأخير ربما تشارف على الانتهاء. ونزل الفرنك السويسري 0.1% أمام الدولار.

وصعد الدولاران النيوزيلندي والاسترالي قليلا بفعل الأنباء، وتعافى الأخير من أدنى مستوياته في أربعة أسابيع.

 

تتجه أسعار الذهب نحو إنهاء فترة مكاسب إستمرت ثلاث جلسات يوم الجمعة مع تسجيل أسواق الأسهم مستويات قياسية مرتفعة بعد تعليقات من مسؤولين أمريكيين بأن تقدم يتحقق حول اتفاق مرحلة أولى تجاري مع الصين.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1468.62 دولار للاوقية في الساعة 1552 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة الأمريكية للسلع 0.3% إلى 1469.30 دولار للاوقية.

وبلغت المؤشرات الرئيسية لبورصة وول ستريت مستويات قياسية مرتفعة عند الفتح  على تعليقات متفائلة متعلقة بالمحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ونتائج أعمال قوية لشركات.

وقال ويلبور روس وزير التجارة الأمريكي إن المحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين من المقرر ان تتواصل بمكالمة هاتفية يوم الجمعة حيث يسعى الجانبان للتوصل إلى اتفاق مرحلة أولى.

وتراجعت أسعار الذهب من أعلى مستوياتها في نحو أسبوع يوم الخميس، ولازالت تتجه نحو تحقيق مكسب أسبوعي بنحو 0.7%.

وإستبعد رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل يوم الاربعاء تخفيضات جديدة لأسعار الفائدة إلا إذا طرأ تغيير "كبير" في التوقعات الاقتصادية.

وربحت أسعار الذهب أكثر من 14% حتى الأن هذا العام بسبب النزاع التجاري بين أكبر اقتصادين في العالم الذي يثير اضطرابات في الأسواق المالية ويذكي المخاوف من تباطؤ الاقتصاد العالمي ويدفع البنوك المركزية لتخفيض أسعار الفائدة.

أشارت إدارة الرئيس دونالد ترامب إن المحادثات مع الصين حول اتفاق تجاري مبدئي تدخل المراحل النهائية التي فيها تُناقش القضايا الأكثر تعقيدا وإثارة للخلاف، مع عدم وجود ضمان بتفادي إنهيار جديد في المفاوضات.

وقال لاري كودلو المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض للصحفيين في وقت متأخر يوم الخميس في واشنطن "نحن نصل إلى اللمسات الأخيرة" و"نتواصل يوميا". وأكد وزير التجارة ويلبور روس في حديثه لشبكة فوكس بيزنس أنه ستكون هناك مكالمة رفيعة المستوى اليوم ، مضيفا انه سيكون هناك إتفاق "على الأرجح".

وبينما صعدت الأسهم الأمريكية على تفاؤل تجاه أكبر اقتصادات في العالم، إلا ان المسؤولين أضافوا إيضاحا حيث أقر كودلو بأن اتفاقا قريب لكن "لم يكتمل حتى الأن" وقال روس ان "الشيطان يكمن في التفاصيل وأننا نصل إلى التفاصيل الأخيرة الأن".

وتعد مكالمة اليوم لكبار المفاوضين التجاريين من الدولتين علامة على تقدم. ورغم ذلك، كثيرا ما تنهار المحادثات في المراحل النهائية من الإتفاقيات التجارية، ولازال لم يشر ترامب إلى موافقته. وكان الجانبان قريبين من إتمام إتفاق قبل ستة أشهر، فقط لتزعم الولايات المتحدة ان الصين تراجعت عن إلتزامات شفهية عندما حان موعد توقيع الاتفاق.

ووصف روس المرحلة الأولى بأنها "محدودة نسبيا في نطاقها". وما يتم حقا مناقشته هو إلى مدى سيكون نطاق المرحلة الأولى محدودا مقارنة بالمرحلة الثانية أو ربما المرحلة الثالثة.

سجلت المؤشرات الرئيسية لبورصة وول ستريت مستويات قياسية مرتفعة عند بدء التعاملات مع تحسن المعنويات بفعل تعليقات متفائلة متعلقة بالمحادثات التجارية بين الولايات المتحدة والصين ونتائج أعمال قوية من شركة أشباه الموصلات الكبيرة أبلايد ماتريالز.

وأشار لاري كودلو المستشار الاقتصادي للبيت الأبيض إلى تقدم نحو اتفاق تجاري محتمل مع الصين وقال ان المسؤولين الأمريكيين  يتواصلون "يوميا الأن" مع نظرائهم في بكين. وتابع أنه على الرغم من ان الاتفاق لم يكتمل حتى الأن إلا "أننا نصل إلى اللمسات الأخيرة".

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 61.58 نقطة أو 0.22% عند الفتح إلى 27843.54 نقطة.

وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 11.29 نقطة أو 0.36% إلى 3107.92 نقطة. وصعد مؤشر ناسدك المجمع 45.47 نقطة أو 0.54% إلى 8524.48 نقطة.

ارتفع الذهب يوم الخميس مبتعدا عن أدنى مستوى في ثلاثة أشهر الذي تسجل في وقت سابق من هذا الأسبوع مدعوما بحالة من الضبابية حول العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين وهو ما أضعف الطلب على الأصول التي تنطوي على مخاطر.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1470.68 دولار للاوقية في الساعة 1625 بتوقيت جرينتش بعد ان قفز إلى 1471.45 دولار. وزادت أيضا العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى1471.50 دولار للاوقية.

وكانت أسعار الذهب تراجعت إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر عند 1445.18 دولار للاوقية يوم الثلاثاء.

ولكن ارتفعت الأسعار منذ وقتها مع تراجع أسواق الأسهم وتحسن الطلب على المعدن.

ونزلت أسواق الأسهم يوم الخميس حيث ساءت البيانات الاقتصادية الصينية في أكتوبر وتجنبت ألمانيا بالكاد ركودا في الربع الثالث مما يضاف للمخاوف حول التداعيات على النمو العالمي من الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وأظهر استطلاع أجرته رويترز لخبراء اقتصاديين  ان الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين من المستبعد ان تصل إلى هدنة دائمة خلال العام القادم، ورغم ان المخاوف قد إنحسرت من حدوث ركود أمريكي، إلا أنه ليس متوقعا تعافي اقتصادي في أي وقت قريب.

وفي وقت سابق من هذا الاسبوع، أشار الرئيس دونالد ترامب إلى إقتراب التوصل إلى اتفاق تجاري مع الصين لكن لم يقدم تفاصيل وحذر من أنه قد يزيد الرسوم "بشكل كبير" على السلع الصينية بدون هذا الاتفاق.