
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
قال وزير الطاقة الجزائري يوم الاثنين أن أعضاء منظمة أوبك توصلوا إلى توافق بشأن تمديد تخفيضات إنتاج النفط الحالية لمجموعة أوبك+ التي تعادل 7.7 مليون برميل يوميا لثلاثة أشهر بدءاً من يناير.
وقال عبد المجيد عطار، الذي تتولى دولته الرئاسة الدورية لأوبك، أن المنظمة ستعمل على إقناع الأعضاء الأخرين في تحالف أوبك+ خلال اجتماعهم يوم الثلاثاء بتأييد سياسة التمديد، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الجزائرية.
تتجه الأسهم الأمريكية نحو إستكمال أداء متميز لشهر نوفمبر بتحقيق مؤشر داو جونز الصناعي أفضل أداء شهري له منذ أكثر من 33 عاما في ظل ترحيب المستثمرين بلقاحات واعدة لكوفيد-19 من شأنها أن تنهي الوباء وتحفيز جديد لدعم الاقتصاد.
ونزل مؤشر الداو 0.6% في أوائل تعاملات يوم الاثنين، منخفضا حوالي 180 نقطة. ويرتفع المؤشر حوالي 12.2% منذ بداية الشهر في طريقه نحو أفضل شهر له منذ 1987.
وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.2% في مستهل الاسبوع، لكن يبقى المؤشر القياسي بصدد ما قد يكون أكبر مكسب شهري منذ أبريل. وزاد مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التقنية 0.3%.
وقفزت الأسهم في نوفمبر ليتخطى خلاله مؤشر الداو حاجز 30 ألف نقطة لأول مرة على الإطلاق. وحققت أسهم الشركات التي عانت بشدة من جراء الوباء، مثل شركات الطاقة والبنوك، مكاسب قوية.
ويتجه أيضا مؤشر راسل 2000 لأسهم الشركات الصغيرة نحو أفضل أداء شهري في البيانات منذ إنطلاق المؤشر في 1984.
ويغذي عاملان رئيسيان الشوط الأحدث من الصعود في الأسواق، بحسب المستثمرين. فأتاح تطوير ثلاثة لقاحات في الغرب إحتمالية أن ينتهي الاضطراب الاقتصادي الناجم عن فيروس كورونا في 2021. كما أزاحت دلائل على أن انتقال السلطة إلى الرئيس المنتخب جو بايدن سيكون سلس نسبيا بعض الغموض السياسي الذي أثار تقلبات متزايدة في السوق خلال الخريف.
وقبل جرس بدء التعاملات في نيويورك، قفزت أسهم مودرنا أكثر من 13%. وقالت شركة الدواء أنها ستطالب الجهات التنظيمية للصحة في الولايات المتحدة وأوروبا يوم الاثنين بالموافقة على إستخدام لقاح الشركة لكوفيد-19.
فيما ارتفعت أسهم شركة آي.اتش.اس ماركت أكثر من 7% في تعاملات ما قبل الفتح بعد أن أعلنت الشركة المزودة لبيانات السوق أنها ستندمج مع اس اند بي جلوبال في صفقة تقيم الشركة ب44 مليار دولار، بما يشمل الديون. والصفقة التي ستكون بالكامل نظير أسهم هي الأكبر هذا العام.
واصلت أسعار الذهب تراجعاتها إلى أدنى مستوى منذ خمسة أشهر يوم الاثنين إذ ألقت التوقعات بدفعة للاقتصاد يقودها لقاح لفيروس كورونا بظلالها على أصول الملاذ الأمن وجعلت المعدن بصدد أسوأ أداء شهري له في أربع سنوات.
ونزل الذهب في المعاملات الفورية 1% إلى 1770.56 دولار للأونصة في الساعة 1337 بتوقيت جرينتش وانخفض 5.7% حتى الأن هذا الشهر. وسجل المعدن أيضا أدنى مستوياته منذ الثاني من يوليو عند 1764.29 دولار في تعاملات سابقة من الجلسة.
فيما تراجعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.9% إلى 1771.20 دولار للأونصة.
وقال كريج إرلام المحلل لدى شركة أواندا "خبر اللقاحات أفضى إلى تفاؤل كبير في السوق ونرى بعض التخارج من أصول ملاذ أمن مثل الدولار وسندات الخزانة الأمريكية وينطبق نفس الأمر على الذهب".
وتراجعت أسعار الذهب رغم تسجيل الدولار أدنى مستوياته منذ عامين ونصف.
وخسر المعدن ما يزيد على 300 دولار للأونصة من مستوى قياسي مرتفع 2072.50 دولار الذي سجله في أغسطس.
وقال كارلو ألبرتو دي كاسا كبير المحللين لدى أكتيف تريد "اتجاه المعدن في المدى القصير تضرر من نزول السعر دون مستوى الدعم 1850 دولار".
"وأقبل المستثمرون على أصول أخرى، سعيا وراء مكاسب أسرع، لكنهم لم ينسوا أن البنوك المركزية ستضطر لطباعة النقود لسنوات عديدة من أجل مساعدة الاقتصاد على التعافي من أزمة كوفيد-19".
وقاد التفاؤل بشأن تعافي الاقتصاد بفضل لقاحات مؤشر يقيس الأسهم العالمية نحو أفضل أداء شهري على الإطلاق.
وأظهرت بيانات أن نشاط المصانع الصينية نما بأسرع وتيرة منذ أكثر من ثلاث سنوات في نوفمبر، مما دعم أيضا معنويات المخاطرة.
ويترقب المستثمرون الأن شهادة أمام الكونجرس لرئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل هذا الأسبوع.
ربما يتجنب بعض المتسوقين زيارة المتاجر أثناء جائحة فيروس كورونا، إلا أنهم لا يتوقفون عن تدبير مشترياتهم عبر الإنترنت.
وبحسب بيانات Adobe Analytics، ارتفع الإنفاق بمناسبة عيد الشكر بحوالي 22% مقارنة بالعام الماضي إلى 5.1 مليار دولار وهو رقم قياسي جديد.
وتحلل الشركة معدلات المرور عبر مواقع تجارة التجزئة الإلكترونية والمعاملات من 80 متجرا إلكترونيا من بين أكبر 100 موقع.
وكانت سجلت المبيعات الإلكترونية 4.2 مليار دولار خلال عيد الشكر في عام 2019.
ومثلما حو الحال مع كل شيء في 2020، أحدثت جائحة كورونا تغيراً جذريا في عالم التسوق الإلكتروني. وكانت أطلقت متاجر تجزئة، من بينها وول مارت وتارجت، عروضا وخصومات في منتصف أكتوبر ليتزامن مع يوم "برايم داي أمازون". وقد إستغلت هذه المتاجر إلى أقصى حد فعاليات بيع مدتها يوم واحد مما لا يعطي المتسوقين مبرراً كافياً للإقبال الكثيف على المتاجر في البلاك فرايدي.
ارتفع خام برنت صوب 48 دولار للبرميل مع تحول تركيز السوق إلى اجتماع وزاري لأوبك+ سينعقد الاسبوع القادم.
وتصعد العقود الاجلة للخام، التي تأرجحت بين مكاسب وخسائر، حوالي 7% هذا الأسبوع. وعقدت السعودية وروسيا محادثات غير رسمية لأوبك+ يوم السبت، بحسب ما جاء في نص خطاب. وهذا سيسبق الاجتماعات الوزارية الرسمية المزمعة يومي الاثنين والثلاثاء، التي فيها سيقرر المنتجون ما إذا كانوا سيرجئون زيادة مزمعة للإنتاج.
وقالت الجزائر، التي تتولى الرئاسة الدورية لأوبك، أن المجموعة لابد أن تبقى حذرة لأن البيانات الداخلية للمنظمة تشير إلى خطر حدوث فائض جديد من النفط العام القادم. وهذا إذا مضت المجموعة وحلفاؤها قدماً في زيادة المعروض.
ويتوقع أغلب المحللين الذين استطلعت بلومبرج أرائهم أن تؤجل أوبك+ الزيادة المزمعة لثلاثة أشهر حتى مارس، إذ تصارع المجموعة تأثير فيروس كورونا على الاستهلاك.
وارتفع خام برنت تسليم يناير 0.5% إلى 48.02 دولار للبرميل في الساعة 3:47 مساء بتوقيت القاهرة. فيما نزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 0.9% يوم الاربعاء إلى 45.29 دولار للبرميل.
وقال محللون لدى بنك جي.بي مورجان أنه من المتوقع استمرار العمل باتفاق أوبك+ خلال 2021 وأن ترجيء المجموعة زيادة الإنتاج المخطط لها لثلاثة أشهر. وقال البنك أن المخزونات ستنخفض 1.5 مليون برميل يوميا في المتوسط العام القادم، إلا أن الطلب لازال لن يصل إلى المستويات الطبيعية قبل 2022.
فتحت المؤشرات الرئيسية لوول ستريت على ارتفاع يوم الجمعة حيث طغى تفاؤل بتعاف اقتصادي سريع العام القادم على مخاوف بشأن قفزة متوقعة في حالات الإصابة بفيروس كورونا بعد عطلة عيد الشكر.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 38.86 نقطة أو 0.1% عند الفتح إلى 29911.33 نقطة.
وصعد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 8.90 نقطة أو ما يعادل 0.25% إلى 3638.55 نقطة، فيما زاد مؤشر ناسدك المجمع 64.78 نقطة أو 0.54% إلى 12159.18 نقطة.
هبط الذهب دون مستوى 1800 دولار للأونصة مسجلاً أدنى مستوى منذ يوليو إذ أن أخبار إيجابية تتعلق بلقاحات وانحسار عدم اليقين السياسي واصلا إضعاف الطلب على المعدن بصفته ملاذ أمن.
وانخفض بحدة المعدن النفيس في تكرار للخسائر التي شوهدت يوم الاثنين، عندما تضرر الطلب من الإعلان عن لقاح فعال لشركة أسترازينيكا فضلاً عن بيانات اقتصادية إيجابية. وتسارعت وتيرة الخسائر بعد أن نزل الذهب دون متوسط تحرك 200 يوم. وتتجه الأسعار نحو ثالث انخفاض أسبوعي لها مع تفضيل المستثمرين الأصول التي تنطوي على مخاطر للإستفادة من تعافي الاقتصاد في النهاية.
وأظهر تقرير يوم الأربعاء أن طلبات إعانة البطالة الأمريكية ارتفعت على غير المتوقع في أول زيادة لأسبوعين متتاليين منذ يوليو، بينما يبدو أن لقاح أسترازينيكا في سبيله نحو تجربة دولية إضافية إذ تحاول شركة الدواء إزاحة عدم اليقين المتعلق بالنتائج الأولية.
وقال الرئيس دونالد ترامب أنه سيتخلى عن الحكم إذا أكد المجمع الانتخابي فوز جو بايدن، في علامة على أن إنتقال السلطة إلى الإدارة الجديدة سيكون سلمياً. ومع ذلك أشار إلى أنه ربما لن يعترف أبداً بالهزيمة، وربما يتغيب عن مراسم تنصيب منافسه الديمقراطي.
وإستمرت الأموال في التخارج من صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب، التي تتجه الأن نحو أول نزوح أموال شهري هذا العام. وكانت الصناديق ركيزة دعم رئيسية للمعدن في 2020، بالتالي كان لتضاؤل حيازاتها الحالي أثاراً كبيرة على سعر المعدن.
وقال كويك سير لينغ استراتيجي السوق لدى بنك يونيتد أوفرسيز "الذهب يتجه نحو الشوط النزولي التالي من مرحلته التصحيحية". وأضاف أنه من شأن النزول دون منطقة الدعم بين 1760 دولار و1780 دولار أن يفسح المجال لمزيد من الضعف صوب مستويات دون 1700 دولار.
وهبط الذهب في المعاملات الفورية 1.7% إلى 1785.66 دولار للأونصة في الساعة 3:42 مساء بتوقيت القاهرة. وهوت الفضة 3.8%، فيما انخفض أيضا البلاتين والبلاديوم.
قال البنك المركزي الروسي يوم الخميس إن مجموعة أوبك+ قد ترجيء زيادة مخطط لها لإنتاج النفط اعتباراً من أول يناير 2021 بسبب أثار جائحة فيروس كورونا على التوقعات الاقتصادية والطلب على الخام.
ومن المقرر أن ترفع أوبك+ الإنتاج مليوني برميل يوميا في يناير-- حوالي 2% من الاستهلاك العالمي-- في إطار تقليص تخفيضات إنتاج قياسية في العام الحالي. لكن في ظل تراجع الطلب، تدرس المجموعة تأجيل الزيادة.
وقال البنك المركزي ضمن مراجعة "تدهور أفاق التعافي الاقتصادي، وبالتالي توقعات الطلب على النفط، يفرض ضغطاً على سوق الخام. وفي وضع كهذا، قد تتخذ أوبك+ قرارا بتأجيل التخفيف المزمع لتخفيضات إنتاج النفط في يناير 2021".
وأضاف "قد يقدم هذا دعما لأسعار النفط، لكن من ناحية أخرى لن تتمكن شركات النفط من زيادة كميات الإنتاج".
وكانت ثلاثة مصادر قريبة من أوبك+ قالت لرويترز أمس الأربعاء إن أوبك وحلفاءها، بمن فيهم روسيا، يميلون إلى إرجاء زيادة إنتاج النفط المزمعة العام المقبل لدعم السوق في ظل الموجة الثانية من كوفيد-19 وزيادة الإنتاج الليبي، رغم ارتفاع الأسعار.
انخفض عائد السندات البرتغالية لأجل عشر سنوات دون الصفر للمرة الأولى يوم الخميس إذ أثارت التوقعات بشراء البنك المركزي الأوروبي المزيد من السندات صعوداُ بلا هوادة لديون منطقة اليورو.
ويتوقع المستثمرون أن يوسع البنك المركزي الأوروبي برنامجه الطاريء لشراء السندات البالغ حجمه 1.35 تريليون يورو في اجتماع السياسة النقدية الشهر القادم حيث يسعى للتصدي للأثار الاقتصادية الناجمة عن الموجة الثانية من إصابات فيروس كورونا.
وأكد محضر اجتماع البنك المركزي الأوروبي لشهر أكتوبر، الذي نُشر يوم الخميس، قلق صانعي السياسة بشأن ضعف التوقعات، قائلاً أن المخاطر على الاقتصاد "تميل بشكل واضح نحو الهبوط".
وأعطت التوقعات بمزيد من التحفيز دعماً للسندات السيادية عبر منطقة اليورو، خاصة التي تقدم عائدا كبيرا بالمقارنة مع الديون سالبة العائد لألمانيا.
وانخفض العائد على السندات القياسية للبرتغال لأجل عشر سنوات دون الصفر بشكل هامشي يوم الخميس، بحسب بيانات "تريدويب" مما يعني أن المستثمرين مستعدون فعليا لدفع مقابل للشبونة نظير إقراضها لعشر سنوات.
وتضرر بشدة الاقتصاد البرتغالي من جراء أزمة كوفيد مع توقع وكالة فيتش بإنكماش الناتج الاقتصادي للدولة بنسبة 8.8% في 2020. وبجانب الإقتراض الحكومي الإضافي المطلوب لتمويل الاستجابة للجائحة، الذي سيزيد الدين العام للبرتغال إلى 136% كنسبة من الناتج الاقتصادي بنهاية العام، أقل فقط من اليونان وإيطاليا في منطقة اليورو، أعلنت وكالة التصنيف الائتماني الاسبوع الماضي أنها إحتفظت بالتصنيف الائتماني للشبونة عند درجة BBB.
وعلى الرغم من ذلك، كان المستثمرون مستعدين بشكل متزايد لتجاهل نسب دين ضخمة في منطقة اليورو وخارجها، واثقين أن البنوك المركزية ستمتص بعض—أو حتى كل—المعروض الإضافي من الدين الذي يصل السوق وفي نفس الأثناء تبقي أسعار الفائدة عند أدنى مستوياتها على الإطلاق.
قال فيليب لين كبير الاقتصاديين في البنك المركزي الأوروبي خلال تعليقات، تأتي قبل أسبوعين من اجتماع مسؤولي البنك لضبط سياستهم النقدية ،أن اقتصاد منطقة اليورو يشهد دلائل مبكرة على أوضاع تمويل متأزمة.
وقال في كلمة له عبر الإنترنت يوم الخميس "ثمة بعض الإشارات التحذيرية في بيانات مسوح صدرت مؤخرا"، مستشهدا بالإقراض والاستثمار ووصول الشركات الصغيرة والمتوسطة إلى تمويل. "سنعيد تقييم أدواتنا، كما يلزم، للاستجابة لهذا الوضع الأخذ في التطور وضمان أن تبقى أوضاع التمويل مواتية لدعم تعافي الاقتصاد".
ويجتمع مجلس محافظي البنك يوم العاشر من ديسمبر ومن المتوقع على نطاق واسع أن يوسع برنامجه الطاريء لشراء الأصول البالغ حجمه 1.35 تريليون يورو (1.6 تريليون دولار) ويمدد العمل به فضلاً عن تقديم مزيد من التمويل طويل الأجل للبنوك.
وبالتوازي مع خطاب لين، نشر البنك المركزي الأوروبي محضر اجتماعه للسياسة النقدية يومي 28 و29 أكتوبر، الذي أظهر أن المسؤولين يؤيدون إلى حد كبير التحرك في اجتماعهم المقبل.
وبحسب وقائع المحضر، "إتفق الأعضاء على نطاق واسع أنه من المبرر إعادة تقييم أدوات السياسة النقدية في ديسمبر، في ضوء التباطؤ الأشد حدة في زخم النمو وضعف معطيات التضخم الأساسية بالمقارنة مع ما كان متوقعا في السابق ".
ومنذ اجتماع أكتوبر، ألحقت إغلاقات جديدة لمكافحة فيروس كورونا ضرراً باقتصاد منطقة اليورو، الذي من المرجح أن ينكمش في الربع الرابع. وقال لين أن المركزي الأوروبي يعتزم إبقاء تكاليف الإقتراض منخفضة طوال فترة الجائحة وخلال مرحلة التعافي بعد أن تنتهي الأزمة.