
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
تراجعت أسعار النفط يوم الاثنين حيث طغت قفزة في الإصابات بكوفيد-19 وتصاعد التوترات بين الولايات المتحدة والصين على التأثير الإيجابي للقاحات لكوفيد-19 واتفاق أوبك+ بشأن تخفيضات إنتاج الخام.
وانخفض خام برنت 59 سنت أو 1.2% إلى 48.66 دولار للبرميل بحلول الساعة 1449 بتوقيت جرينتش. ونزل النفط الخام الأمريكي 58 سنت أو 1.3% إلى 45.68 دولار.
وقال حسين سيد، كبير محللي السوق في إف.إكس.تي.إم، "القفزة في حالات الإصابة بالفيروس وتقرير لرويترز يشير إلى أن الولايات المتحدة تستعد لفرض عقوبات جديدة على مسؤولين صينيين...طغيا على المعنويات الإيجابية التي تقودها أخبار اللقاح".
وذكرت رويترز بشكل حصري أن الولايات المتحدة تستعد لفرض عقوبات على اثنى عشر مسؤولا صينيا على الأقل حول دورهم المزعوم في إستبعاد بكين لمشرعين منتخبين من المعارضة في هونج كونج.
وربح الخامان الاسبوع الماضي بعد أن إتفقت أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، على ان تزيد الإنتاج بشكل طفيف بدءاً من يناير لكن مع مواصلة أغلب بقية تخفيضات الإنتاج.
وأجبرت قفزة في حالات الإصابة بفيروس كورونا على سلسلة من الإغلاقات الجديدة، بما في ذلك إجراءات صارمة جديدة في ولاية كاليفورنيا الأمريكية وفي ألمانيا وكوريا الجنوبية.
وتراجع استهلاك البنزين في الولايات المتحدة خلال اسبوع عطلة عيد الشكر إلى أدنى مستوى منذ أكثر من 20 عام إذ تأثر استهلاك الوقود بإجراءات العزل العام.
وفي نفس الأثناء، أصدرت إيران تعليمات لوزارة النفط بتحضير المنشآت لإنتاج وبيع النفط الخام بكامل طاقتها خلال ثلاثة أشهر، حسبما ذكرت وسائل إعلام الدولة.
انخفضت الأسهم الأمريكية في أوائل تعاملات يوم الاثنين في ظل قلق المستثمرين من أن ارتفاع مستويات الإصابة بكوفيد-19 قد يلقي بثقله على النمو الاقتصادي خلال أشهر الشتاء.
وتراجع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.2% بعد تسجيله مستوى قياسي جديد يوم الجمعة. وارتفع مؤشر ناسدك المجمع أقل من 0.1%، فيما نزل مؤشر داو جونز الصناعي حوالي 80 نقطة أو 0.3% إلى 30134 نقطة.
وصعدت الأسهم في الأسابيع الأخيرة إلى مستويات قياسية مرتفعة بفعل تحسن أفاق الاقتصاد نتيجة تطوير لقاحات لكوفيد-19. لكن تتضرر المعنويات أيضا بارتفاع مستويات الإصابة بفيروس كورونا وتأثيرها المحتمل على التعافي. ودخلت قيود جديدة تهدف إلى إبطاء إنتشار الفيروس في كاليفورنيا حيز التنفيذ ليل الاحد بعد أن بلغ عدد المرضى في المستشفيات الأمريكية بسبب كوفيد-19 مستوى قياسيا جديدا.
وقال جيمز ماكورميك، المحلل لدى نات ويست ماركتز، "بالنسبة للنمو الأمريكي، لن يكون للقاح تأثيراً كبيراً على هذه الموجة الثالثة". "صورة النمو الأمريكي في المدى القريب جداً تميل بشكل واضح للهبوط".
وأظهرت بيانات صدرت يوم الجمعة أن نمو الوظائف الأمريكية تباطأ بحدة في نوفمبر مما يشير أن تعافي سوق العمل يفقد زخمه في ظل قفزة في حالات الإصابة بفيروس كورونا وقيود جديدة على الشركات.
وقال مستثمرون أن ارتفاع مستويات الإصابة وتعثر تعافي الاقتصاد قد يشجعان الكونجرس على إقرار حزمة تحفيز مالي جديدة. وتحاول مجموعة موسعة من مشرعين ينتمون للحزبين الديمقراطي والجمهوري التوافق حول اتفاق مساعدات لمتضرري فيروس كورونا لمساعدة الشركات والأسر حتى مارس. وقال مشرعون ومستشارون يوم الأحد أنهم يأملون ان يكون نصاً تشريعياً جاهز في أوائل هذا الأسبوع.
وفي سوق السندات، انخفض العائد على السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات إلى 0.934% من 0.967% يوم الجمعة.
حذر أنتوني فاوتشي، كبير خبراء الأمراض المعدية في الولايات المتحدة، من أن موسم أعياد الميلاد قد يكون أسوأ من عيد الشكر الذي حل في أواخر نوفمبر من حيث إنتشار كوفيد-19.
وقال فاوتشي في مقابلة مع سي.ان.ان أن عطلة عيد الميلاد أطول "وأظن أنها قد تشكل تحدياً أكبر مما رأيناه خلال عيد الشكر".
وزادت حالات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة 1.2% مقارنة باليوم السابق إلى 14.8 مليون، اعتباراً من الساعة 1:32 مساءً بتوقيت القاهرة، بحسب بيانات أحصتها جامعة جونز هوبكينز.
وقال فاوتشي "بالتالي أمل أن يدرك الناس ذلك ويتفهمون أنه لا أحد يريد إلغاء موسم أعيادهم، لكننا في وقت حرج جداً تعيشه هذه الدولة في الوقت الراهن".
تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة مع صعود الاسهم، لكن يتجه المعدن نحو تسجيل أول مكسب أسبوعي في أربعة اسابيع بفعل ضعف الدولار وتباطؤ حاد في نمو الوظائف الأمريكية في نوفمبر يعزز الأمال بتحفيز إضافي.
ونزلت الأسعار الفورية للذهب 0.3% إلى 1835.00 دولار للأونصة في الساعة 1538 بتوقيت جرينتش بعد تسجيلها أعلى مستوى منذ 23 نوفمبر عند 1847.76 دولار في تعاملات سابقة.
وانخفضت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1837.90 دولار.
وقال مايكل ماتسويك، كبير المتعاملين لدى يو.إس جلوبال إنفستورز، أنه يتعين الشراء من أي تراجعات أو حركات تصحيحة بفضل أسعار الفائدة السالبة على مستوى العالم وإحتمالية الموافقة على تحفيز أمريكي قبل نهاية العام، الذي سيغذي ضغوط تضخم.
ويرتفع المعدن الذي لا يدر عائداً، الذي غالباً ما يُنظر له كوسيلة تحوط من التضخم الذي قد ينتج عن إجراءات تحفيز غير مسبوقة، حوالي 3% حتى الأن هذا الأسبوع.
ويتجه الدولار نحو تسجيل أسوأ أداء أسبوعي له منذ أوائل نوفمبر مما يجعل الذهب أرخص على حائزي العملات الأخرى.
وأظهرت بيانات في وقت سابق يوم الجمعة أن الاقتصاد الأمريكي أضاف أقل عدد عاملين منذ ستة أشهر مما يرسخ التوقعات بمزيد من التحفيز الذي قاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 للأسهم الأمريكية صوب مستوى قياسي.
ولاقى مشروع قانون تحفيز اقتصادي مقترح بقيمة 908 مليار دولار تأييداً داخل الكونجرس يوم الخميس.
قلص الاسترليني بعض المكاسب يوم الجمعة بعد تسجيله أعلى مستوى في عامين ونصف مقابل الدولار مع سعي المتعاملين لإضافة مراكز شراء في العملة قبل عطلة نهاية الأسبوع على توقعات باتفاق تجاري لما بعد البريكست بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي.
وتجاهل المتعاملون أنباء عن أن بنك انجلترا ربما يخفض أسعار الفائدة بشكل طفيف دون الصفر.
وتتركز كل الأنظار على تعليقات من مسؤولين بالاتحاد الأوروبي، الذين قالوا يوم الجمعة ان اتفاقا يمكن التوصل إليه في عطلة نهاية الأسبوع، رغم قول لندن أن المفاوضات "صعبة جداً".
وارتفع الاسترليني في أحدث معاملات 0.2% إلى 1.3469 دولار بعد تسجيل 1.3540 دولار، وهو أعلى مستوياته منذ مايو 2018. وصعد أيضا 0.2% مقابل اليورو إلى 90.14 بنس بعد ان بلغ 89.94 بنس في تعاملات سابقة.
ويتعرض الاسترليني لتقلبات، تكون حادة في بعض الأحيان، تأثراً بتعليقات مسؤولين من بريطانيا والاتحاد الأوروبي على إحتمالية إبرام اتفاق حيث يحاولون التوصل إلى اتفاق قبل أن تنتهي فترة إنتقالية يوم 31 ديسمبر. وبدأت الفترة الإنتقالية بعد الرحيل الرسمي لبريطانيا عن الاتحاد الأوروبي يناير الماضي.
وعلى الرغم من أن المتعاملين ينظرون في الأساس لعطلة نهاية هذا الأسبوع للتوصل لاتفاق تجاري، إلا أن المستثمرين يتطلعون أيضا إلى قمة إفتراضية للاتحاد الأوروبي يومي 10 و11 ديسمبر، وهو موعد محتمل أخر للتوصل إلى اتفاق. لكن لم يلتزم الجانبان في السابق بعدد من المواعيد النهائية وتبقى قضايا مثل حقوق الصيد ومساعدات الدولة للشركات دون حل.
وقال بعض المستثمرين أن المفاوضات قد تمتد إلى 2021 رغم أن بريطانيا إستبعدت مراراً ذلك.
ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة في ظل أمال المستثمرين بأن تعزز بيانات جديدة تظهر تباطؤً في تعافي سوق العمل فرص تحفيز مالي جديد.
وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 0.4% أو حوالي 115 نقطة في طريقه نحو مستوى قياسي جديد وثاني إغلاق له فوق 30 ألف نقطة. وأضاف مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نسبة 0.4% فيما زاد مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التقنية 0.3% ليتجه المؤشران أيضا نحو تسجيل مستويات قياسية جديدة.
ويتابع المستثمرون عن كثب هذا الأسبوع تجدد المفاوضات في واشنطن حول حزمة مساعدات جديدة لمتضرري فيروس كورونا. ويراقبون أيضا الإصابات والوفيات بكوفيد-19 بالإضافة إلى أنباء عن تقدم نحو الموافقة على لقاحات وتوزيعها.
وأظهرت بيانات صدرت يوم الجمعة من وزارة العمل أن الشركات الأمريكية أضافت 245 ألف وظيفة الشهر الماضي نزولاً من 638 ألف وظيفة في أكتوبر ودون توقعات الخبراء الاقتصاديين. وانخفض معدل البطالة إلى 6.7% من 6.9% في أكتوبر.
وسجلت الإصابات الجديدة المعلنة بكوفيد-19 في الولايات المتحدة مستوى قياسيا يوم الخميس كما كان الحال مع حصيلة الوفيات، فيما تخطت الوفيات من جراء جائحة كورونا على مستوى العالم 1.5 مليون. ووصلت أعداد مرضى الفيروس في المستشفيات الأمريكية رقماً قياسياً بلغ 100,667 يوم الخميس، بحسب "مشروع تعقب كوفيد".
ويشعر المستثمرون بتفاؤل متزايد بتمرير خطة تحفيز توافقية بحوالي 900 مليار دولار عبر الكونجرس قبل عطلة عيد الميلاد، لكن تبقى خلافات حول أجزاء من المقترح.
تراجعت أسعار سندات الخزانة الأمريكية يوم الجمعة مما دفع العائد على السندات لأجل 10 سنوات للإقتراب من 1% إذ يراهن المتعاملون على أن تقرير الوظائف لشهر نوفمبر الذي جاء أضعف من المتوقع سيضغط على صانعي السياسة في واشنطن للتوصل إلى اتفاق تحفيز اقتصادي في المدى القريب.
وفي الظروف الطبيعية، ربما يؤدي تقرير وظائف سيئ إلى إقبال المستثمرين على ملاذ أمن مثل السندات الأمريكية بما يرفع أسعارها ويخفض عائدها. لكن في ظل أن وباء كورونا يلحق أضراراً بالاقتصاد الأمريكي، فإن المتعاملين ينظرون إلى خطوة للأمام مراهنين على أن ضعف سوق العمل سيشجع على التحفيز مما يحد من جاذبية السندات.
وبحسب وزارة العمل الأمريكية، زادت وظائف غير الزراعيين 245 ألف في نوفمبر مقارنة بالشهر الأسبق مما يخيب متوسط توقعات الخبراء الاقتصاديين بزيادة قدرها 460 ألف. وكان هناك انخفاض مقلق في أعداد الأمريكيين المشاركين في القوة العاملة.
وقال ريك ريدر، مدير الاستثمار في قسم الدخل الثابت لدى بلاك روك، "هذا ينبيء بمزيد من التحفيز، ربما في الأيام القليلة القادمة". وأضاف أن هذا ما يحرك الأسواق يوم الجمعة.
وقفز العائد على السندات لأجل عشر سنوات 6.3 نقطة أساس إلى 0.97% مقترباً من 1% المستوى الذي لم يتخطاه منذ مارس. هذا وإتسع الفارق بين السندات القصيرة الأجل ونظيرتها الطويلة الأجل لصالح الأخيرة فيما وصل مؤشر رئيسي لسوق السندات يقيس توقعات التضخم إلى أعلى مستوى منذ مايو 2019.
زاد العجز التجاري للولايات المتحدة أقل من المتوقع في أكتوبر مما يشير إلى أن التجارة قد يكون لها مساهمة في النمو الاقتصادي خلال الربع الرابع.
وقالت وزارة التجارة يوم الجمعة أن العجز التجاري ارتفع 1.7% إلى 63.1 مليار دولار في أكتوبر. وجرى تعديل بيانات سبتمبر لتظهر عجزاً قدره 62.1 مليار دولار بدلاً من 63.9 مليار دولار المعلن في السابق.
وتوقع خبراء اقتصاديون استطلعت رويترز أرائهم أن يزيد العجز التجاري إلى 64.8 مليار دولار في أكتوبر.
وارتفعت الواردات 2.1% إلى 245.1 مليار دولار. وزادت واردات السلع 2.1% إلى 207.8 مليار دولار.
فيما تسارع نمو الصادرات 2.2% إلى 182 مليار دولار. وقفزت صادرات السلع 3% إلى 126.3 مليار دولار.
وكانت شكلت التجارة عبئاً على الناتج المحلي الإجمالي في الربع الثالث لأول مرة منذ الربع الثاني لعام 2019. ونما الاقتصاد بمعدل سنوي تاريخي 33.1% في الفترة من يوليو إلى سبتمبر عقب إنكماش بوتيرة قياسية 31.4% في الربع الثاني.
قال تشارلز إيفانز رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو يوم الجمعة أن تقرير الوظائف الحكومي الذي يظهر أن الشركات الأمريكية وظفت الشهر الماضي عدد أشخاص أقل من أي وقت منذ أن بدأت سوق العمل تعافيها في مايو "مخيب بعض الشيء".
وقال إيفانز في مؤتمر إفتراضي تستضيفه رابطة البنوك في ميتشجان "لا يزال هناك طريق طويل يتعين قطعه، وبتلك الوتيرة نحتاج لعودة أقوى إلى العمل"، لكن أضاف أنه متفائل بشأن 2021 في ظل "أخبار سارة" بشأن لقاحات قد تساعد سوق العمل على التعافي بوتيرة أسرع من المتوقع.
ومضى قائلا أن هناك "مبررات عديدة للتفاؤل بأن الأمور ستكون أفضل في 2021، لكن مع تحديات كثيرة خاصة بين الأن ومنتصف 2021".
وجدد إيفانز دعوته لمزيد من الدعم المالي، خاصة لحكومات الولايات والمحليات المتضررة من فقدان إيرادات ضريبية وزيادة في الاحتياجات المتعلقة بالجائحة.
تباطأ بشكل ملحوظ تعافي سوق العمل الأمريكية مما يشير إلى أن القفزة في حالات الإصابة بكوفيد-19 تطال العاملين وتكبح تعافي الاقتصاد ككل.
وأظهر تقرير لوزارة العمل يوم الجمعة أن وظائف غير الزراعيين زادت 245 ألف بالمقارنة مع الشهر الأسبق فيما انخفض معدل البطالة 0.2% إلى 6.7%. وكشفت البيانات أيضا عن انخفاض مقلق في أعداد الأمريكيين المشاركين في القوة العاملة في إشارة إلى أن أشخاص يتركون وظائفهم أو توقفوا عن البحث عن فرصة عمل.
وكان متوسط تقديرات الخبراء الاقتصاديين في مسح بلومبرج يشير إلى زيادة قدرها 460 ألف لوظائف غير الزراعيين ومعدل بطالة عند 6.7%. وعكست بيانات الوظائف الإستغناء عن 93 ألف عاملا مؤقتا كان جرى توظيفهم لإجراء إحصاء سكاني يحدث كل عشر سنوات.
وتزيد البيانات فرص أن يتوارث الرئيس المنتخب جو بايدن سوق عمل أكثر ضعفا العام القادم، إذ يواجه التعافي الاقتصادي خطر التعثر أثناء فترة الانتظار لتوزيع واسع النطاق للقاحات. وربما يساعد التقرير في دفع الكونجرس لتمرير مساعدات مالية جديدة قبل نهاية العام وقد يجعل مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي أكثر رغبة في تقديم تحفيز جديد عندما يجتمعون يومي 15 و16 ديسمبر.
ويعطي تقرير التوظيف نظرة على الأداء في منتصف الشهر، بالتالي الوظائف المفقودة وسط قيود جديدة وإغلاقات فُرضت في الأسبوعين التاليين من الشهر لن تظهر قبل صدور بيانات ديسمبر.
.وبتلك الزيادة المعلنة، يبقى عدد الوظائف أقل ب 9.8 مليون من مستويات ما قبل جائحة كورونا، وهناك أمريكيين كثيريين بدون عمل منذ فقدان وظائفهم في مارس وأبريل.