Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

انخفض الذهب أكثر من 1% يوم الاثنين مع استقرار الدولار قرب أعلى مستوى في أكثر من أسبوع، لكن إستقر المعدن فوق 1700 دولار للاوقية، مدعوماً بمخاوف من موجة ثانية من حالات الإصابة بفيروس كورونا.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1716.78 دولار بحلول الساعة 1457 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.76% إلى 1723.90 دولار للاوقية.

وقال ديفيد ميجر، مدير تداول المعادن لدى هاي ريدج فيوتشرز، "في أجواء العزوف عن المخاطر، أصبح الدولار أصلاً مفضلاً وهذا يضغط على الذهب".

ومقابل سلة من العملات، إستقر الدولار في ظل مخاوف من موجة ثانية من حالات الإصابة بمرض كوفيد-19.

وسجلت بكين العشرات من حالات الإصابة في الأيام الأخيرة، بينما إنتشرت حالات إصابة جديدة في عدد أكبر من الولايات الأمريكية.

وتفرض المخاوف حيال الفيروس ضغوطاً على بورصة وول ستريت، مما يبقي الذهب مدعوماً فوق المستوى النفسي الرئيسي 1700 دولار للاوقية، مع قول محللين أن مسار الذهب على المدى الطويل لازال إيجابياً.

انخفض الأسهم الأمريكية يوم الاثنين بعد أن أثار تسارع في معدل زيادة حالات الإصابة بفيروس كورونا قلق المستثمرين إذ يهدد بعرقلة جهود إعادة فتح الاقتصادات.

وهبط مؤشر داو جونز الصناعي 597 نقطة أو 2.4% إلى 25002 نقطة بعد وقت قصير من جرس بدء التعاملات. وخسر مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نسبة 1.9%، بينما تراجع مؤشر ناسدك المجمع 1.4%.

وفي أوروبا، إنخفض مؤشر ستوكس يوروب 600 بنسبة 1.1%. وأنهت الأسهم في أسيا تعاملاتها على انخفاض مع خسارة مؤشر نيكي للأسهم اليابانية ما يربو على 3.5%.

وتتجه الأسهم نحو جلسة ثانية من الخسائر الكبيرة في أيام التداول الثلاث الماضية مما يضعف موجة صعود للسوق تحدت توقعات المحللين في وول ستريت وساعدت المؤشرات الرئيسية على تحقيق تعاف كبير.

ولكن أحبطت حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة وأجزاء أخرى من العالم تفاؤل المستثمرين حول وتيرة تعافي الاقتصاد العالمي. وهذا دفع المستثمرين للتخلي عن الأسهم على نطاق واسع يوم الاثنين إذ تكبدت الأسهم المرتبطة ارتباطاً وثيقاً بإعادة فتح الاقتصاد الخسائر الأكبر.

وانخفضت كل القطاعات الرئيسية لمؤشر ستاندرد اند بورز 500. وسجلت شركات الطيران والتجزئة والعقارات بعض من الأكبر الخسائر، بينما حققت مجموعة من الأسهم، من بينها نيتفليكس وتويتر، مكاسب طفيفة.

وارتفع مؤشر الخوف في وول ستريت بنسبة 11%.

وأغلقت السلطات الصينية أجزاء من بكين، بعد أن سجلت العاصمة عدداً قياسياً من حالات إصابة الجديدة بفيروس كورونا مرتبطة بسوق للحوم والخضروات. وقد يؤدي إغلاق يطول أمده إلى تعطيل تعاف اقتصادي ناشيء في الدولة.

وسجل عدد من الولايات الأمريكية من بينها أريزونا وتكساس وأركنساس زيادات في أعداد حالات الإصابة على مدى الأسبوع الماضي. وتجاوز عدد الحالات المؤكد إصابتها بفيروس كورونا المليوني حالة الاسبوع الماضي وهو ما يرجع جزئياً إلى قفزات في أكثر من اثنى عشر ولاية.

وأظهرت بيانات نشرتها الصين يوم الاثنين ان النشاط الاقتصادي تحسن في مايو، لكن لم تكن بيانات مبيعات التجزئة بالقوة التي كان يآملها البعض.

وانخفضت أسعار النفط يوم الاثنين وسط مخاوف من أن حالات الإصابة الجديدة بالفيروس قد تؤثر على التعافي الاقتصادي والطلب على الطاقة. وانخفضت العقود الاجلة للخام الأمريكي 3.7% إلى 34.93 دولار للبرميل مما قاد أسهم شركات الطاقة للانخفاض.  

قفز مؤشر نشاط التصنيع في ولاية نيويورك في يونيو بأسرع وتيرة على الإطلاق مما يضاف إلى دلائل على الاستقرار في الاقتصاد حيث تعيد الولايات فتح اقتصاداتها بعد إغلاقات متعلقة بفيروس كورونا.

وأظهر تقرير نشر يوم الاثنين أن المؤشر  العام لأوضاع الشركات الصادر عن بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك قفز إلى سالب 0.2 نقطة من سالب 48.5 نقطة قبل شهر. وكان متوسط التوقعات في مسح بلومبرج للخبراء الاقتصاديين يشير إلى تحسن المؤشر العام إلى سالب 29.6 نقطة. هذا وأصبحت الشركات أيضا أكثر تفاؤلاً حيال الأوضاع مستقبلاً.

وتفصل القراءة عند الصفر بين النمو والإنكماش وكان المؤشر إنهار في أبريل إلى أدنى مستوى على الإطلاق عند سالب 78.2 نقطة.

وارتفعت مؤشرا  البنك للطلبيات والتوظيف في يونيو، بينما تسارع مؤشر الشحنات إلى أعلى مستوى في أربعة أشهر.

وأصبحت شركات التصنيع في نيويورك أكثر تفاؤلاً حول الأوضاع الاقتصادية خلال الأشهر الستة القادمة، مع صعود مؤشر التوقعات المستقبلية إلى 56.5 نقطة، وهو أعلى مستوى منذ أكتوبر 2009.

وتضمن التقرير أيضا أخباراً سارة للعاملين بالمصانع حيث قال عدد أكبر من الشركات أنه يخطط لإضافة موظفين في الأشهر المقبلة. وزاد مؤشر التوظيف المستقبلي إلى مستوى 19 نقطة في يونيو، وهو أعلى مستوى في نحو عام.

قال مصدران مطلعان أن الحكومة الألمانية ستطلب إذن البرلمان لجمع 62 مليار يورو إضافية (70 مليار دولار) كديون للمساعدة في تمويل برنامجها التحفيزي الضخم.

وهذا سيصل بإجمالي الدين الجديد هذا العام إلى 218 مليار يورو، وفق ما قاله المصدران اللذان طلبا عدم نشر أسمائهمها لأن الإعلان الرسمي لم يتم بعد.

ومن المقرر أن توقع حكومة المستشارة أنجيلا ميركيل على ميزانية تكميلية يوم الاربعاء قبل إحالتها إلى البرلمان من أجل الموافقة. وفي وقت سابق من هذا الشهر وافق ائتلافها الحاكم على حزمة تحفيز شامل بقيمة 130 مليار يورو لدعم إنفاق المستهلك في المدى القصير ودفع الشركات للإستثمار من جديد.

وقال وزير المالية أولاف شولز في أكثر من مرة ان الإحتياجات التمويلية لألمانيا يمكن إدارتها وأن الحكومة بوسسعها أيضا الإستعانة بأموال فوائض غير مستغلة.

وتمثل متطلبات الإقتراض الجديدة لألمانيا تحولاً إستثنائياً عن سنوات من الإنضباط المالي الذي أثمر عن ميزانيات متوازنة. وفي مارس، وافق البرلمان بالفعل على دين إضافي بقيمة 156 مليار يورو في إطار طلب  ميزانية تكميلية.

وكانت صحيفة بيلد الألمانية قد أوردت في السابق رقم ال218 مليار يورو.

ومن المتوقع أن ينكمش الناتج المحلي الإجمالي بنسبة 6.3% هذا العام.

تأرجحت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة وتتجه نحو إنهاء الأسبوع على خسائر غداة تكبدها أسوأ تراجعات منذ مارس.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 75 نقطة في أحدث معاملات او ما يعادل 0.3% مقلصاً مكاسب وصلت إلى 837 نقطة بعد وقت قصير من جرس بدء التعاملات. وخسر المؤشر 6.9% يوم الخميس جراء مخاوف حول زيادة في حالات الغصابة بفيروس كورونا ووتيرة التعافي الاقتصادي.

ونزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.4%، بينما إنخفض مؤشر ناسدك المجمع 0.6%. ومن المتوقع أن تتجه المؤشرات نحو إنهاء الأسبوع على انخفاض 3.5% على الاقل، منهية سلسلة مكاسب لثلاثة أسابيع.

وقبل التوقف المفاجيء للمكاسب يوم الخميس، صعدت الأسهم الأمريكية في الاسابيع الأخيرة ماحية أغلب خسائر هذا العام. وسجل مؤشر ناسدك الذي تغلب شركات التقنية على أسهمه مستويات قياسية جديدة في وقت سابق من هذا الأسبوع وأغلق فوق 10 ألاف نقطة للمرة الأولى مما يعكس قوة أسهم شركات تقنية كبرى مثل أبل ومايكروسوفت.

ويرتفع المؤشر 5% هذا العام، بينما ينخفض مؤشر الداو 12% ومؤشر اس اند بي 500 بنسبة 7.5%.

ويتعارض التفاؤل الذي تعكسه الأسهم مع سلسلة من البيانات تشير إلى أن وتيرة تعافي الاقتصاد العالمي بعد جائحة فيروس كورونا ستكون على الأرجح بطيئة وغير متكافئة، مع خطر حدوث موجة ثانية من حالات الإصابة الذي من شأنه تقويض فرص التعافي بشكل أكبر.

وجاءت نقطة تحول رئيسية بعد أن حذر جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء من أن الاقتصاد أمامه طريق طويل وشاق نحو التعافي وأن سوق العمل ربما تواجه مزيداً من العقبات.

ارتفعت حالات الإصابة اليومية بفيروس كورونا في تركيا فوق ألف حالة للمرة الأولى منذ 29 مايو بعد إلغاء جزئي لإجراءات وقف إنتشار الوباء. وحذر وزير الصحة التركي المواطنين مما ووصفه "بالتفاؤل الخاطيء".

وسجلت وزارة الصحة 1195 حالة إصابة جديدة يوم الجمعة ليصل الإجمالي إلى 175 ألفا و218. وكانت الزيادة اليومية هي الأعلى منذ 17 مايو. وتوفى 15 شخصاً من جراء الفيروس ليصل إجمالي الوفيات إلى 4 ألاف و778.

وقال فخر الدين قوجة وزير الصحة "إنتشار الفيروس يرجع إلى تفاؤل خاطيء". "لابد أن نلتزم بالكمامات والتباعد  وقواعد النظافة العامة".

وتأتي الزيادة بعد تخفيف تدريجي للقيود إبتداءً من نهاية مايو، بما في ذلك إنهاء حظر تجوال للمواطنين الذين تتجاوز أعمارهم 65 عاماً والذين هم أقل من 18 عاماً . كما أعيد فتح المسارح وألغيت القيود على السفر بين المدن وتم إستئناف الرحلات الجوية الداخلية.

ربحت أسعار الذهب يوم الجمعة مع إقبال المستثمرين على شراء المعدن كملاذ آمن في ظل مخاوف من موجة جديدة من حالات الإصابة بفيروس كورونا فضلاً عن توقعات اقتصادية متشائمة للاحتياطي الفيدرالي الأمريكي.

وارتفع السعر الفوري للذهب 0.4% إلى 1734.66 دولار للاوقية في الساعة 1543 بتوقيت جرينتش وقفز حوالي 3% حتى الأن هذا الأسبوع، في طريقه نحو أكبر مكسب منذ أسبوع العاشر من أبريل.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1742.80 دولار.

وتعكس جزئياً قفزة مؤخراً في حالات الإصابة بمرض بكوفيد-19 في حوالي اثنى عشر ولاية أمريكية توسيع للفحوصات، إلا أن عديداً من هذه الولايات يشهد ارتفاعاً في دخول مرضى مصابين بالفيروس للمستشفيات.

وتعافت المؤشرات الرئيسية للأسهم الأمريكية من موجة بيع عنيف في الجلسة السابقة يوم الخميس عزت إلى توقعات الاحتياطي الفيدرالي بطريق طويل وشاق أمام تعافي الاقتصاد والتي طغت بظلالها على مراهنات المستثمرين بتعاف اقتصادي سريع.

قال الاحتياطي الفيدرالي في تقرير مقدم للكونجرس يوم الجمعة أنه يتوقع أن تواجه ماليات الأسر وميزانيات الشركات الأمريكية "مواطن ضعف مستمرة" نتيجة  للصدمة التي تعرض لها النشاط الاقتصادي بسبب جائحة  فيروس كورونا.

وفي "تقرير السياسة النقدية" الذي يصدر مرتين سنوياً للمشرعين الأمريكيين، عزز أيضا الاحتياطي الفيدرالي التوقعات بانخفاض حاد في النشاط الاقتصادي خلال الربع السنوي الحالي. وتشير بيانات مؤخراً إلى أن "الناتج المحلي الإجمالي الحقيقي سينكمش بوتيرة قياسية في الربع الثاني بعد أن إنكمش بمعدل سنوي 5% في الربع الأول لعام 2020".

ويأتي هذا التقرير بعد يومين من إختتام الاحتياطي الفيدرالي أحدث اجتماعاته للسياسة النقدية على مدى يومين وأشار أن الاقتصاد الأمريكي أمامه طريق شاق وغير واضح للتعافي من الركود الذي أوقد شراراته وباء فيروس كورونا.

وقال جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي في مؤتمر صحفي عبر الإنترنت عقب الاجتماع  "إنه طريق طويل. سيستغرق بعض الوقت".  "يمكننا إستخدام أدواتنا لدعم سوق العمل والاقتصاد ويمكننا إستخدامها حتى نتعافى بالكامل".

ويأتي صدور التقرير قبل شهادة على مدى يومين لباويل أمام لجنتين بالكونجرس الاسبوع القادم، موعدهما الثلاثاء والاربعاء.

وفي توقعات اقتصادية صدرت يوم الاربعاء، هي الأولى منذ ديسمبر، توقع مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي أن ينكمش الاقتصاد بمعدل سنوي 6.5% في 2020 وأن يبلغ معدل البطالة 9.3% في نهاية العام، نزولاً من 13.3% في مايو لكن أعلى بمرتين ونصف من معدل 3.5% في فبراير، عندما إنتهت دورة نمو اقتصادي قياسية بشكل مفاجيء في ظل الوباء.

تعافت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة عقب أكبر موجة بيع في سوق الأسهم منذ منتصف مارس.

وربح مؤشر داو جونز الصناعي 684 نقطة أو 2.7% مسترداً بعض خسائره غداة انخفاض بنسبة 6.9% يوم الخميس.

وقفز مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 2.2%، بينما ارتفع مؤشر ناسدك المجمع 2.1%. وتتجه كل المؤشرات الثلاثة نحو إنهاء الأسبوع على تراجع منهية سلسلة مكاسب استمرت لثلاثة أسابيع.

وقبل التوقف المفاجيء عن المكاسب يوم الخميس، صعدت الأسهم الأمريكية في الأسابيع الأخيرة ماحية أغلب خسائر هذا العام. ويتعارض التفاؤل الذي إنعكس على الأسهم مع سيل من البيانات التي تشير أن وتيرة تعافي الاقتصاد العالمي عقب وباء فيروس كورونا من المتوقع أن تكون بطيئة وغير متكافئة، مع خطر حدوث موجة ثانية من حالات الإصابة بالفيروس التي من شأنها إضعاف التوقعات بشكل أكبر.

وكانت الأسهم إنتعشت بقوة منذ نهاية مارس لعدد من العوامل من بينها التخوف من إضاعة فرصة شراء الأسهم في ظل موجة تعافيها وتفاؤل حول حظوظ قطاع التكونولوجيا وسيل من السيولة الرخيصة أطلقها صانعو السياسة حتى الأن فضلاً عن ثقة في أن تتخذ البنوك المركزية خطوات إضافية لحماية الاقتصادات الرئيسية من تداعيات الوباء.

وقال مستثمرون أن بعض هذه العوامل ربما تجدد يوم الجمعة أو ربما أن الأسواق تشهد تعافياً مؤقتاً.

هذا وإزداد تفاؤل المستهلكين الأمريكيين مع تحرك الولايات والمدن لإعادة فتح اقتصاداتها، وفق لمؤشر يحظى باهتمام وثيق لثقة مستهلك صدر يوم الجمعة. فبلغت قراءة مؤشر جامعة ميتشجان لشهر يونيو 78.9 نقطة ارتفاعاً من 72.3 نقطة الشهر الماضي.

سجلت معنويات المستهلك الأمريكي في أوائل يونيو  أكبر زيادة لها منذ 2016 مع قيام مزيد من الولايات بإعادة فتح اقتصاداتها وعودة عاملين لوظائفهم.

ووفق لبيانات صدرت يوم الجمعة، ارتفعت القراءة المبدئية لمؤشر جامعة ميتشجان بمقدار 6.6 نقطة إلى 78.9 نقطة. وكان متوسط التوقعات في استطلاع بلومبرج للخبراء الاقتصاديين يشير إلى قراءة عند 75 نقطة.

ولكن رغم التحسن، يبقى المؤشر أقل بكثير من مستوياته قبل جائحة فيروس كورونا.

وصعد مؤشر فرعي للأوضاع الراهنة 5.5 نقطة إلى 87.8 نقطة هذا الشهر بينما قفز مؤشر يقيس التوقعات 7.2 نقطة إلى 73.1 نقطة.

وتسلط الزيادة في المعنويات الضوء على التفاؤل بأن يساعد إعادة فتح الاقتصاد الأمريكي على عودة وظائف ويحفز الإنفاق المطلوب للخروج من ركود عميق.

ومع ذلك، توقع ثلثي المشاركين في المسح أوضاعاً اقتصادية غير مواتية  في الاثنى عشر شهراً القادمة بسبب المخاوف من موجة ثانية لحالات الإصابة بفيروس كورونا بالإضافة لضعف مستمر في سوق العمل.