Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
مروة حسين

مروة حسين

 

الأجندة الأسبوعية

الاربعاء 27/9/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
9:00 ألمانيا مؤشر جيه اف كيه لثقة المستهلك -25.5 -25.8 -26.5 
3:30 امريكا طلبات السلع المعمرة -5.2% -0.5%  0.2%
5:30 امريكا مخزونات النفط الخام -2.1 مليون برميل    

انخفض الاسترليني لليوم الخامس على التوالي يوم الثلاثاء حيث عززت عوائد السندات الأمريكية المرتفعة الدولار، لكنه لا يزال مرتفع بنسبة 18% عن مستواه قبل عام عندما دفعت خطط الاقتراض لرئيسة الوزراء البريطانية السابقة ليز تروس الاسترليني إلى مستوى قياسي منخفض.

يعتقد المتداولون أن بنك إنجلترا قد وصل بشكل شبه مؤكد إلى نهاية حملته لرفع أسعار الفائدة، بعد أن ترك البنك المركزي الأسبوع الماضي السياسة النقدية دون تغيير مع تباطؤ الاقتصاد وتراجع التضخم.

انخفض الاسترليني بشكل مطرد من أعلى مستوى له منذ 15 شهر في يوليو، حيث أصبح من الواضح بشكل متزايد من بيانات الاقتصاد الكلي ومن خطاب البنوك المركزية أن أسعار الفائدة من المرجح أن ترتفع في الولايات المتحدة أكثر من المملكة المتحدة.

يتجه الدولار نحو ارتفاع بنسبة 2.4% في سبتمبر، مدعوما بعوائد السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات التي سجلت أعلى مستوياتها منذ ما قبل الأزمة المالية في 2007، بعد أن أشار الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع الماضي إلى أن أسعار الفائدة ستظل مرتفعة لفترة أطول.

وانخفض الاسترليني في أحدث تعاملات بنسبة 0.3% إلى 1.2174 دولار، وهو أدنى مستوياته منذ مارس.

ويستعد ان يتكبد أكبر خسارة شهرية منذ سبتمبر الماضي، عندما سجل مستوى قياسي منخفض عند 1.0327 دولار بعد أن كشفت حكومة تروس عن "ميزانية مصغرة" تحتوي على ما يصل إلى 45 مليار جنيه استرليني (54.77 مليار دولار) من التخفيضات الضريبية غير الممولة.

واصلت الاسهم الاوروبية خسائرها يوم الثلاثاء، إذ ضغطت عوائد السندات المرتفعة على قطاع التكنولوجيا الحساس لأسعار الفائدة.

انخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.5% الساعة 0814 بتوقيت جرينتش، مع تراجع عوائد السندات الالمانية لأجل 10 سنوات لكنه ظل يحوم قرب أعلى مستوياته منذ 2011.

انخفضت أسهم التكنولوجيا، التي تتعرض تقييماتها لضغوط مع ارتفاع العوائد، بنسبة 1.1%، في حين تراجعت أسهم العقارات الحساسة لأسعار الفائدة 1%.

وانخفضت أسهم الطاقة بنسبة 1.2% مع انخفاض أسعار النفط الخام وسط مخاوف من أن الطلب على الوقود سيتأثر بسبب قيام البنوك المركزية الكبرى بإبقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول.

استقرت عوائد السندات الحكومية في منطقة اليورو بالقرب من أعلى مستوياتها في عدة سنوات يوم الثلاثاء مع استمرار السرد القائل بأن البنوك المركزية العالمية ستبقي أسعار الفائدة "أعلى لفترة أطول" في دفع حركة الأسعار.

تغيرت عوائد السندات الحكومية الألمانية لأجل 10 سنوات ، وهو المؤشر القياسي لمنطقة اليورو، تغير طفيف خلال اليوم عند 2.789%، بعد أن سجل لفترة وجيزة أعلى مستوى له منذ 12 عام عند 2.813% في التعاملات المبكرة. عوائد السندات تتحرك عكسيا مع الأسعار.

وتغيرت عوائد السندات لاجل عامين تغير طفيف عند 3.219%.

بعد رفع سعر الفائدة على الودائع إلى مستوى قياسي بلغ 4% في وقت سابق من هذا الشهر، قدم صانعي السياسات في البنك المركزي الأوروبي تفسيرات مختلفة للتوجيهات الأخيرة، حيث يرى البعض أن الخطوة التالية ستكون التخفيض، بينما يقول آخرون إن فرصة رفع سعر الفائدة مرة أخرى قد تكون قريبة إلى 50%.

صرحت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد يوم الاثنين إن إبقاء أسعار الفائدة عند المستويات الحالية ستسهم بشكل كبير في خفض التضخم نحو هدفه البالغ 2% على المدى المتوسط.

يُظهر التسعير في أسواق المشتقات فرصة أقل من 20% لرفع سعر الفائدة مرة أخرى من البنك المركزي الأوروبي، ولكن لن يتم تسعير خفض سعر الفائدة حتى يوليو من العام المقبل.

ارتفعت عوائد السندات الايطالية لأجل 10 سنوات بمقدار 2 نقطة أساس إلى 4.675%، مسجلة أعلى مستوى لها منذ أكتوبر.

صرح المحللون إن تركيز البنك المركزي الأوروبي بشكل أكبر على تقليل السيولة الفائضة يمكن أن يزيد الضغط على أسواق السندات الطرفية، في حين أن الجدل حول تقليص الميزانية العمومية للبنك المركزي الأوروبي من المحتمل أيضا أن يكون له تأثير.

في الوقت ذاته ، يراقب المستثمرون ارتفاع عوائد السندات الأمريكية، حيث وصل العائد القياسي لأجل 10 سنوات في وقت سابق إلى أعلى مستوى له منذ عام 2007 عند 4.566%.

سجلت أسعار الذهب أدنى مستوى لها في أكثر من أسبوع يوم الثلاثاء مع ارتفاع الدولار الأمريكي وعوائد السندات ، وترقب المتداولين تقرير تضخم المستهلك الرئيسي لمزيد من الإشارات حول ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1912.72 دولار للاونصة الساعة 0618 بتوقيت جرينتش ، في حين هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1931.50 دولار.

صرح كيلفن وونج، كبير محللي السوق في منطقة آسيا والمحيط الهادئ في أوندا : "سيبدأ الذهب في الوقت الحالي بالتأكيد في مواجهة المزيد من الضغوط الهبوطية على المدى القصير بسبب ارتفاع عوائد السندات الأمريكية بالإضافة إلى قوة الدولار".

وارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في 10 أشهر، في حين ارتفعت عوائد السندات لأجل 10 سنوات إلى ذروة جديدة في 16 عام، مما رفع تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد ، ويتم تسعيره بالدولار.

أظهرت التوقعات المنشورة يوم الأربعاء أن غالبية صناع السياسة في الاحتياطي الفيدرالي يتوقعوا رفع اخر لأسعار الفائدة في الأشهر الثلاثة المقبلة، لكن استمر المستثمرين في تسعير فرصة بنسبة 40% فقط لمزيد من التشديد في عام 2023.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي في مينيابوليس، نيل كاشكاري يوم الاثنين، إن أسعار الفائدة على الاقتراض ربما تحتاج إلى زيادة أخرى وإبقائها مرتفعة لبعض الوقت لخفض التضخم إلى 2%.

كتب محللو ANZ في مذكرة أن توقف الاحتياطي الفيدرالي عن رفع أسعار الفائدة من شأنه أن يوفر بعض الدعم للذهب.

وسيركز المستثمرون على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي، المقرر صدوره يوم الجمعة.

واضاف وونج إن بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي الأقوى من المتوقعة "يمكن أن تكون أيضا أحد المحفزات للضغط الهبوطي على الذهب ليختبر فعليا مستوى الدعم الرئيسي البالغ 1900 دولار على المدى المتوسط".

قال SPDR Gold Trust  ، أكبر صندوق متداول مدعوم بالذهب في العالم، إن حيازاته انخفضت يوم الاثنين إلى أدنى مستوى لها منذ يناير 2020.

انخفضت الفضة بنسبة 0.8% لـ 22.94 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.8% لادنى مستوى في 12 يوم عند 904 دولار وتراجع البلاديوم بنسبة 0.5%  لادنى مستوى في 14 يوم عند 1223.35 دولار.

تراجعت أسعار النفط يوم الثلاثاء وسط مخاوف من تأثر الطلب على الوقود بسبب قيام البنوك المركزية الكبرى بإبقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول، حتى مع توقع شح الامدادات.

انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 38 سنت إلى 92.91 دولارا للبرميل الساعة 0400 بتوقيت جرينتش، في حين تراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 34 سنت إلى 89.34 دولار.

أكد كبار صناع السياسة الاقتصادية في العالم، الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي والبنك المركزي الأوروبي، خلال الأيام الأخيرة التزامهم بمكافحة التضخم، مما يشير إلى أن السياسة المتشددة قد تستمر لفترة أطول مما كان متوقع في السابق. يؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى إبطاء النمو الاقتصادي، مما يحد من الطلب على النفط.

بشكل منفصل، صرحت وكالة موديز للتصنيف الائتماني يوم الاثنين إن إغلاق الحكومة الأمريكية سيضر بائتمان البلاد، وهو تحذير يأتي بعد شهر واحد من قيام وكالة فيتش بتخفيض تصنيف الولايات المتحدة بدرجة واحدة على خلفية أزمة سقف الديون.

وبينما لا تزال الامدادات شحيحة مع تمديد روسيا والمملكة العربية السعودية تخفيضات الإنتاج حتى نهاية العام، خففت موسكو يوم الاثنين حظرها المؤقت على صادرات البنزين والديزل، والذي صدر بشكل منفصل لتحقيق الاستقرار في السوق المحلية.

ومع بدء عطلة الأسبوع الذهبي في الصين اعتبارا من يوم الأحد، قد تحصل أسعار النفط على دعم من ارتفاع السفر وما ينتج عن ذلك من طلب على المنتجات النفطية من ثاني أكبر مستهلك للنفط في العالم.

استقر الدولار عند أعلى مستوياته في 10 أشهر مقابل سلة من العملات الرئيسية يوم الثلاثاء، مدعوما بعوائد السندات الأمريكية التي سجلت أعلى مستوياتها في 16 عام، في حين تعمق الين في منطقة خطر التدخل.

أدى مزيج من البيانات الاقتصادية المرنة والخطاب المتشدد للاحتياطي الفيدرالي وعجز الميزانية الذي سيتم تمويله عن طريق الاقتراض إلى ارتفاع عوائد السندات لأجل 10 سنوات بأكثر من 45 نقطة أساس في سبتمبر ليصل إلى 4.5% للمرة الأولى منذ عام 2007.

تسعر اسواق الفائدة مخاطر تصل إلى 40% تقريبا لرفع الاحتياطي الفيدرالي مرة أخرى هذا العام، مقابل فرص أقل لرفع آخر في أوروبا، وساعد الفارق في دعم الدولار الذي راهن الكثيرون على انخفاضه بسرعة مع إشارة الاحتياطي الفيدرالي إلى نهاية رفع أسعار الفائدة.

انخفض اليورو بنسبة 0.5% يوم الاثنين واستقر عند أدنى مستوى في ستة أشهر عند 1.0584 دولار. وفي طريقه لانخفاض بنسبة 3% في هذا الربع، وهي أسوء خسارة فصلية بالنسبة المئوية لمدة عام.

يستعد الاسترليني ايضا لانهاء ثلاثة أرباع المكاسب، مع خسارة بنسبة 3.8% خلال الأشهر الثلاثة حتى سبتمبر. وانخفض إلى أدنى مستوى له منذ ستة أشهر عند 1.2195 دولار خلال الليل وتداول فوق هذا المستوى في الجلسة الآسيوية.

لامس مؤشر الدولار الأمريكي أعلى مستوى له منذ نوفمبر عند 106.1 يوم الاثنين وكان عند 106.03 يوم الثلاثاء.

اظهر الأسبوع الماضي أيضا المزيد من الدلائل على أن البنوك المركزية خارج الاحتياطي الفيدرالي قد وصلت إلى نهاية دورة الزيادات.

تراجع الين الياباني نحو علامة 150 للدولار، حيث تمسك صناع السياسة بالاعدادات شديدة التيسير.

ويُنظر إلى المستوى النفسي على أنه خط أحمر محتمل بالنسبة لوزارة المالية، التي تصاعدت تحذيراتها من التدخل المحتمل في الأسابيع الأخيرة. ويترقب المتداولون اجتماع يوم الثلاثاء للقادة السياسيين ومسئولي بنك اليابان.

سجل الين 148.97 للدولار يوم الاثنين وتداول في أحدث تعاملات عند 148.88.

من المقرر صدور بيانات ثقة المستهلك الأمريكي ومبيعات المنازل في وقت لاحق اليوم ، مع تراجع طفيف على كلا الجبهتين على الرغم من وجود شكوك في أن ذلك قد يؤثر بشكل كبير على الدولار.

صرحت جين فولي، كبيرة استراتيجيي سوق الصرف الأجنبي لدى رابوبنك: "حتى لو كان الاقتصاد الأمريكي يتجه نحو التباطؤ، فقد يجد الدولار الدعم على خلفية الطلب على الملاذ الآمن في ظل مخاوف واسعة النطاق بشأن ضعف النمو العالمي".

 

الأجندة الأسبوعية

الثلاثاء 26/9/2023

 

التوقيت الدولة المؤشر السابق  المتوقع الفعلى
4:00 امريكا مؤشر اس اند بي لاسعار المنازل -1.2% 0.2%  0.1%
5:00 امريكا مؤشر ثقة المستهلك 106.1 105.5  103.0
5:00 امريكا مبيعات المنازل الجديدة 714 الف 699 الف  675 ألف

صرح فرانسوا فيليروي دي جالهاو، صانع السياسة في البنك المركزي الأوروبي يوم الاثنين، إن البنك المركزي الأوروبي وصل إلى النقطة التي يحتاج فيها إلى الحذر من رفع أسعار الفائدة بشكل كبير للغاية ويجب أن يحاول تجنب الهبوط الحاد للاقتصاد.

رفع البنك المركزي الأوروبي سعر الفائدة الرئيسي إلى مستوى قياسي بلغ 4% هذا الشهر بعد 10 زيادات متتالية، لكنه أشار إلى توقف في أكتوبر.

ومع ذلك، أشار بعض صناع السياسة منذ ذلك الحين إلى أن رفع الفائدة لا يزال ممكن في مواجهة التضخم المرتفع في منطقة اليورو، والذي ظل عند 5.2% في أغسطس أعلى بكثير من هدف البنك المركزي الأوروبي البالغ 2%.

وقال في مؤتمر بالبنك المركزي الفرنسي، الذي يرأسه أيضا، إنه إذا فعل البنك المركزي الأوروبي أكثر من اللازم، فقد يتعرض البنك المركزي لخطر الاضطرار إلى عكس مساره بسرعة.

وقال فيليروي إن المستوى الحالي لأسعار الفائدة مرتفع بما يكفي لخفض التضخم، وأنه إذا عكست الأسواق بالكامل استراتيجية البنك المركزي الأوروبي، فلا ينبغي لها أن تتوقع تخفيضات في أسعار الفائدة قبل "فترة طويلة بما فيه الكفاية من الزمن".

وقال إن ثقة صانعي السياسة المتزايدة في البنك المركزي الأوروبي في تحقيق هدفهم المتمثل في خفض التضخم إلى 2% بحلول عام 2025 تعني أنهم قد يهدفوا إلى تجنب الهبوط الحاد في الاقتصاد.

ويتوقع البنك أن يظل التضخم فوق 3% العام المقبل، ويرى أنه أقل من هدفه البالغ 2% فقط في الربع الأخير من عام 2025.