Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفع الاسترليني يوم الاثنين مع معاناة الدولار مقابل معظم العملات باستثناء الين، مع تزايد حديث المستثمرين عن الاسترليني باعتباره امل كبير للعام المقبل.

ارتفعت العملة البريطانية في أحدث تعاملات بنسبة 0.42% مقابل الدولار عند 1.27 دولار. وانخفض اليورو بنسبة 0.19% مقابل الاسترليني.

قفز الاسترليني بنحو 2.5% خلال الأشهر الثلاثة الماضية مع تزايد التفاؤل بأن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة قريبا.

أدى ذلك إلى فتح فجوة بين عوائد السندات البريطانية ونظيراتها الأمريكية، مما جعل أصول الدخل الثابت في المملكة المتحدة أكثر جاذبية.

صرحت جين فولي، رئيسة استراتيجية العملات الأجنبية في رابوبنك: "إن وجهة النظر السائدة بأن تخفيضات أسعار الفائدة من بنك إنجلترا ستتخلف عن تخفيضات الاحتياطي الفيدرالي في عام 2024 قد دعمت الاسترليني".

يسعر المستثمرون حاليا التخفيضات بحوالي 120 نقطة أساس من بنك إنجلترا في العام المقبل ولكن ما يقرب من 150 نقطة أساس من بنك الاحتياطي الفيدرالي.

ويعتقد العديد من الاستراتيجيين، ومن بينهم فولي، أن الاسترليني يمكن أن يستمر في الاستفادة من الفجوة في التوقعات.

من المقرر صدور بيانات التضخم البريطانية لشهر نوفمبر يوم الأربعاء قبل أن يتوجه المتداولون لقضاء عطلة عيد الميلاد. ومن المتوقع أن يتباطأ معدل التضخم الرئيسي إلى 4.4% على أساس سنوي، من 4.6% في أكتوبر.

ويرتفع معدل التضخم عما هو عليه في الولايات المتحدة ومنطقة اليورو، حيث بلغ 3.1% و2.4% على التوالي في نوفمبر. وهذا هو أحد الأسباب التي دفعت بنك إنجلترا إلى التراجع عن توقعات خفض أسعار الفائدة الأسبوع الماضي.

صرح نائب محافظ بنك إنجلترا، بن برودبنت، يوم الاثنين إنه من السابق لأوانه القول ما إذا كان نمو الأجور - وهو المحرك للضغوط التضخمية - يسير في اتجاه هبوطي.

استقر مؤشر الدولار ، الذي يتتبع العملة مقابل ستة أقران، خلال اليوم عند 102.51. وانخفض الين الياباني أكثر من 1% بعد أن تمسك بنك اليابان بسياسته النقدية شديدة التيسير.

 

 

انخفض الين على نطاق واسع يوم الثلاثاء بعد أن أبقى بنك اليابان سياسته النقدية شديدة التيسير دون تغيير وحافظ على توجيهاته المستقبلية في قرار طال انتظاره في ختام اجتماع السياسة الذي استمر يومين.

انخفض الين أكثر من 0.6% مقابل الدولار إلى أدنى مستوى في الجلسة عند 143.78 بعد القرار ، على الرغم من أنه قلص بعض تلك الخسائر لاحقا. واستقر سعر الين في أحدث التعاملات عند 143.46 للدولار.

مقابل اليورو، تراجع الين أيضا إلى أدنى مستوى له في أسبوع واحد عند 157، وكان آخر انخفاض بنسبة 0.5% تقريبا عند 156.72 لليورو.

وبينما كانت النتيجة متماشية مع توقعات السوق، كان بعض المستثمرين يبحثون عن إشارات حول ما إذا كان البنك المركزي الذي يميل للتيسير قد يشير إلى تحرك نهائي بعيد عن أسعار الفائدة السلبية.

يتحول تركيز السوق الآن إلى المؤتمر الصحفي الذي يعقده المحافظ كازو أويدا في وقت لاحق اليوم للحصول على مزيد من التوجيهات حول توقعات سياسة البنك.

صرح البنك المركزي في بيان "لن يتردد بنك اليابان في اتخاذ خطوات تيسيرية إضافية إذا لزم الأمر"، مضيفا أن حالة عدم اليقين بشأن الاقتصاد مرتفعة للغاية.

ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء مع هجمات شنها الحوثيون المتحالفون مع إيران في اليمن على سفن في البحر الأحمر مما أدى إلى تعطيل التجارة البحرية وأجبر الشركات على تغيير مسار السفن.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 21 سنت ، أو 0.27% إلى 78.16 دولار للبرميل الساعة 0530 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 3 سنت إلى 72.50 دولار للبرميل.

وارتفع الخامان القياسيان أكثر من 1% يوم الاثنين بفعل مخاوف بشأن قيام شركات الشحن بتحويل السفن بعيدا عن البحر الأحمر.

صرحت تينا تينج المحللة لدى سي.إم.سي ماركتس : "على الرغم من استقرار الأسعار اليوم، فإن المخاطر المحتملة الناجمة عن تعطل الامدادات والاضطرابات في الشرق الأوسط يمكن أن تؤدي إلى تقلبات كبيرة في أسواق النفط".

وأضافت: "أسواق النفط قد تواجه المزيد من الضغوط الصعودية إذا تصاعدت التوترات الجيوسياسية".

أوقفت شركة النفط الكبرى بي.بي مؤقتا كل عمليات النقل عبر البحر الأحمر وقالت مجموعة ناقلات النفط فرونت لاين يوم الاثنين إن سفنها ستتجنب المرور عبر الممر المائي، في مؤشر على أن الأزمة تتسع لتشمل شحنات الطاقة.

تراجعت أسعار الذهب في تعاملات محدودة النطاق يوم الثلاثاء مع ترقب المستثمرين لمزيد من البيانات الاقتصادية الأمريكية هذا الأسبوع والتي قد تلقي الضوء على توقعات السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي .

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 2024.49 دولار للاونصة الساعة 0535 بتوقيت جرينتش. وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 2038 دولار.

صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الأسبوع الماضي إن التشديد التاريخي للسياسة النقدية من المرجح أن ينتهي مع انخفاض التضخم بشكل أسرع من المتوقع ومع ظهور مناقشة تخفيضات تكاليف الاقتراض.

وفي حين عارض بعض مسئولي الاحتياطي الفيدرالي توقعات السوق المتزايدة بتخفيض أسعار الفائدة، فإن هذه التصريحات لم تفعل الكثير لتغيير معنويات المستثمرين.

لا تزال الأسواق تسعر احتمال بنسبة 69% تقريبا لخفض أسعار الفائدة في مارس. وتميل أسعار الفائدة المنخفضة إلى دعم المعدن الذي لا يحمل فائدة.

يترقب المستثمرون عدد كبير من البيانات الاقتصادية الأمريكية هذا الأسبوع، بما في ذلك تقرير مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي لشهر نوفمبر، وهو المقياس المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي للتضخم الأساسي، المقرر صدوره يوم الجمعة.

وفي الوقت نفسه، حافظ بنك اليابان على إعدادات نقدية شديدة التيسير كما كان متوقع، مما يؤكد تفضيل صناع السياسة انتظار المزيد من الدلائل حول ما إذا كانت الأجور سترتفع بما يكفي لإبقاء التضخم بالقرب من هدفه البالغ 2%.

وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ربما تختبر المعاملات الفورية للذهب الدعم عند 2019 دولار للاونصة ، واختراق دون هذا المستوى قد يفتح الطريق نحو نطاق 2001 دولار – 2010 دولار.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.3% لـ 23.84 دولار للاونصة ، في حين هبط البلاتين 0.2% لـ 943.39 دولار ، واستقر البلاديوم عند 1181.98 دولار.

إستهلت الأسهم الأمريكية الأسبوع على مكاسب بدعم من فورة صفقات، رغم أن مسؤولي البنك المركزي سعوا إلى إثارة الشكوك حول فرص حدوث تخفيضات سريعة لأسعار الفائدة في وقت مبكر من العام القادم.

وبعد سلسلة مكاسب إستمرت لسبعة أسابيع، ارتفع مؤشر إس آند بي 500 بنسبة 0.4% في حين ارتفع مؤشر ناسدك 100 بعد أن أغلق المؤشر الذي تغلب عليه شركات التقنية عند مستوى قياسي يوم الجمعة.

ووردت أنباء عن عمليات دمج وإستحواذ بقيمة تزيد عن 40 مليار دولار يوم الاثنين بعد أشهر من الأحجام المخيبة لتلك الصفقات. وإستقر الدولار بينما توقف صعود السندات الأمريكية حيث ارتفعت عوائد عبر مختلف الآجال.

وكان رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، أوستن جولسبي، الأحدث في الإنضمام لمجموعة من المسؤولين يحدون من تفاؤل السوق بعد أن قال أن الأسواق تبالغ في توقعاتها لتخفيضات أسعار الفائدة.

وإتخذ أيضاً عضو مجلس محافظي البنك المركزي الأوروبي، بوستجان فاسلي، نبرة حذرة بعدما قال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، جون ويليامز، الأسبوع الماضي إن الرهانات على تخفيض في مارس سابقى لأوانها، ومن جانبها، قالت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد إن البنك لم يناقش تخفيضات على الإطلاق.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الاثنين، مدعوم بضعف الدولار، في حين يتحول التركيز الآن إلى بيانات مهمة للتضخم الأمريكي بحثاً عن إشارات إضافية حول مسار الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة بعد تحوله مؤخراً نحو التيسير.  

ارتفع السعر الفوري للذهب 0.2% إلى 2021.19 دولار للأونصة في الساعة 1447 بتوقيت جرينتش. وإستقرت العقود الآجلة الأمريكية للذهب عند 2035.30 دولار.

والأسبوع الماضي، أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير وأشار إلى أن دورته التاريخية من تشديد السياسة النقدية إنتهت على الأرجح حيث يتراجع التضخم أسرع من المتوقع.

ويسّعر المتداولون فرصة بنحو 70% لخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في مارس، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

وانخفض الدولار بينما إستقرت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات قرب أدنى مستوياتها منذ يوليو.

ويترقب المتداولون الآن مجموعة من البيانات الاقتصادية الأمريكية، من بينها تقرير مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي لشهر نوفمبر، يوم الجمعة.

إنتعشت أسعار النفط مع بدء المزيد من شركات النفط ومالكي الناقلات تجنب البحر الأحمر وسط تصاعد في الهجمات في المنطقة.

ارتفع خام القياس العالمي برنت 2.8% ليتداول فوق 78 دولار للبرميل. وأعلنت شركة "بي.بي" أنها ستوقف مرور كل شحناتها عبر البحر الأحمر، في حين تحول إكوينور مسار السفن بعيداً عن المنطقة. كذلك تبعد "يورانوف"، وهي شركة كبرى مالكة للسفن، سفنها في الوقت الحالي، مستشهدة بدواعي السلامة.

ويأتي تحرك هذه المجموعة من الشركات اليوم الاثنين بعد تحركات مماثلة لشركات نقل حاويات في عطلة نهاية الأسبوع الماضي. وطلبت أيضاً شركة توفر الألاف من أفراد الطواقم وإدارة السفن طرقاً بديلة.  

ورغم المخاطر الجيوسياسية، لازال ينخفض الخام بأكثر من 20% من مستوى مرتفع تسجل أواخر سبتمبر ويتراجع 10% هذا العام وسط قفزة في إمدادات النفط الصخري الأمريكي والشكوك حول تخفيضات الإنتاج التي تعهدت بها أوبك بلس. ويؤدي أيضاً التغيير في توقعات سياسة الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة إلى تأرجح الأسعار في الأيام الأخيرة، مع تحول المسؤولين مؤخراً مبتعدين عن الرهانات على تخفيضات حادة العام القادم.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت تسليم فبراير 3% إلى 78.63 دولار للبرميل في الساعة 4:10 مساءً بتوقيت القاهرة.

وأضاف خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم يناير، الذي يحل أجله الثلاثاء، 3% إلى 73.33 دولار للبرميل. فيما ارتفع عقد فبراير الأكثر تداولاً 3% إلى 73.67 دولار.

استقر الين يوم الاثنين مع بدء بنك اليابان اجتماعه للسياسة النقدية الذي يستمر يومين، وترقب المتداولين قرار بشأن ما إذا كان البنك المركزي الذي يميل للتيسير قد يتمكن أخيرا من تفكيك سياسته الميسرة للغاية.

في السوق الأوسع، بدء الدولار الأمريكي الأسبوع متراجعا، مواصلا انخفاضه من الأسبوع الماضي في أعقاب اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدرالي الذي أشار إلى إمكانية خفض أسعار الفائدة العام المقبل.

استقر الين عند 142.25 للدولار، بعد أن ارتفع بنحو 2% الأسبوع الماضي على خلفية انخفاض الدولار.

شهدت العملة اليابانية أسابيع قليلة متقلبة حيث تكافح الأسواق للسيطرة على مدى قدرة بنك اليابان على التخلص التدريجي من سياسة أسعار الفائدة السلبية، حيث أثارت تعليقات المحافظ كازو أويدا هذا الشهر في البداية ارتفاع كبير في الين.

وقد انعكس ذلك لاحقا بعد أنباء تفيد أنه من غير المرجح أن يحدث تحول في السياسة في وقت مبكر من شهر ديسمبر، وينتظر المستثمرون الآن قرار بنك اليابان يوم الثلاثاء لمزيد من الوضوح بشأن توقعات البنك لسعر الفائدة.

مقابل اليورو، انخفض الين أكثر من 0.2% إلى 155.27، لكنه لم يكن بعيد عن أعلى مستوى في أربعة أشهر عند 153.215 لليورو الذي سجله في وقت سابق من هذا الشهر.

ظل مزاج السوق منتعش على أمل أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في تخفيف أسعار الفائدة في أوائل العام المقبل، مع تسعير العقود الاجلة باحتمال 75% تقريبا أن التخفيض الأول قد يأتي في وقت مبكر من شهر مارس.

انخفض الدولار، الذي حصل على الدعم في معظم عامي 2022 و2023 من سلسلة من زيادات أسعار الفائدة القوية من الاحتياطي الفيدرالي وتوقعات رفع أسعار الفائدة على المدى الطويل، بنسبة 0.17% عند 102.45 مقابل سلة من العملات .

تراجع مؤشر الدولار بنحو 1.3% الأسبوع الماضي.

ارتفعت أسعار النفط في التداولات الآسيوية يوم الاثنين، حيث ارتفعت حوالي 1% في التعاملات المبكرة، مدعومة بانخفاض الصادرات من روسيا وفي الوقت الذي أثارت فيه هجمات الحوثيين على سفن في البحر الأحمر مخاوف من انقطاع إمدادات النفط.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 32 سنت، أو 0.4% إلى 76.87 دولار للبرميل الساعة 0413 بتوقيت جرينتش ، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 71.77 دولار للبرميل، مرتفعا 34 سنت، أو 0.5%.

صرح توني سيكامور المحلل في IG: " لعب الطقس السيء في روسيا دور في الافتتاح الأقوى هذا الصباح وكذلك هجوم الحوثيين على السفن القريبة من اليمن".

قالت روسيا يوم الأحد، إنها ستزيد تخفيضات صادرات النفط في ديسمبر بمقدار 50 ألف برميل يوميا أو أكثر، قبل الموعد الذي تعهدت به، في الوقت الذي يحاول فيه أكبر المصدرين في العالم دعم أسعار النفط العالمية.

أنهى برنت وخام غرب تكساس الوسيط أطول سلسلة من الانخفاضات الأسبوعية في نصف عقد بمكاسب طفيفة الأسبوع الماضي بعد اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي الأسبوع الماضي مما أثار الآمال في انتهاء رفع أسعار الفائدة والتخفيضات في طريقها.

صرحت تينا تينج محللة سي إم سي ماركتس في مذكرة، إن النفط الخام تلقى دعم أيضا من ضعف الدولار وبيانات المخزونات الأمريكية الأكبر من المتوقعة، حيث أن ضعف الدولار يجعل النفط المقوم بالدولار أرخص بالنسبة للمشترين الأجانب.

ارتفع الذهب يوم الاثنين، مدعوما بضعف عوائد السندات مع ترقب المستثمرين بيانات التضخم الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق هذا الأسبوع لمزيد من الوضوح بشأن مسار سعر الفائدة للاحتياطي الفيدرالي بعد اتجاه يميل للتيسير النقدي الأسبوع الماضي.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 2023.13 دولار للاونصة الساعة 0458 بتوقيت جرينتش. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 2036.70 دولار.

حامت عوائد السندات الامريكية لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوياتها منذ يوليو. انخفاض عوائد السندات يقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة الذهب الذي لا يدر فائدة.

أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة الأسبوع الماضي وأشار إلى أن التشديد التاريخي للسياسة النقدية المصمم على مدار العامين الماضيين قد وصل إلى نهايته وأن انخفاض تكاليف الاقتراض سياتي في عام 2024.

ومع ذلك، عارض رئيس الاحتياطي الفيدرالي في نيويورك، جون ويليامز، ارتفاع توقعات السوق بشأن تخفيضات أسعار الفائدة، وقال "نحن لا نتحدث حقًا عن تخفيضات أسعار الفائدة في الوقت الحالي" في الاحتياطي الفيدرالي ومن "السابق لأوانه" التكهن بشأنها.

تسعر الأسواق الآن احتمال بنسبة 70% تقريبا لخفض سعر الفائدة الفيدرالي في مارس.

يترقب المتداولون عدد كبير من البيانات الاقتصادية الأمريكية هذا الأسبوع، بما في ذلك تقرير مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي لشهر نوفمبر يوم الجمعة.

ويتوقع المحللون أن يرتفع معدل نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي بنسبة 0.2% الشهر الماضي، مع تباطؤ معدل التضخم السنوي إلى أدنى مستوى له منذ منتصف عام 2021 عند 3.4%.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 23.90 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاتين 0.3% لـ 942.72 دولار وتراجع البلاديوم 1.1% لـ 1160.83 دولار.