Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

صرح مصدران من مجموعة المنتجين يوم الأربعاء، إن أوبك+ تواصل إجراء محادثات بشأن السياسة النفطية لعام 2024، دون تأجيل للاجتماع المقرر عقده يوم الخميس.

وكانت مصادر صرحت يوم الثلاثاء إن من المحتمل تأجيل الاجتماع مرة أخرى وسط محادثات وصفها أحدهم بأنها صعبة حيث تمسكت الدول بمواقفها.

وقال أحد المصادر: "المفاوضات مستمرة، لكن من غير المتوقع أي تأجيل".

تأجل الاجتماع بالفعل من 26 نوفمبر وقالت مصادر في أوبك+ إن ذلك يرجع إلى خلاف بشأن حصص الإنتاج للمنتجين الأفارقة، لكن صرحت مصادر منذ ذلك الحين إن المجموعة اقتربت من حل وسط بشأن هذه النقطة.

وتأتي المحادثات بشأن الحصص الأفريقية على خلفية السماح للإمارات العربية المتحدة، وفقا لاتفاق أوبك + الأخير في يونيو، بزيادة الإنتاج في عام 2024.

ارتفع سعر خام برنت 18 سنت إلى 81.86 دولار للبرميل الساعة 0908 بتوقيت جرينتش. وانخفضت الأسعار من نحو 98 دولار في أواخر سبتمبر، تحت ضغط المخاوف بشأن ضعف النمو الاقتصادي وتوقعات فائض الامدادات في عام 2024.

وكانت محادثات أوبك+ بشأن حصص الإنتاج صعبة في كثير من الأحيان في الماضي، وكان آخرها في اجتماعها في يونيو ، والذي مدد تخفيضات إنتاج النفط الحالية حتى عام 2024 ووافق على الزيادة لدولة الإمارات العربية المتحدة بسبب جهودها لتوسيع الطاقة الإنتاجية.

وتعهدت السعودية وروسيا وأعضاء آخرون في أوبك+ بالفعل بتخفيضات إجمالية في إنتاج النفط بنحو 5 مليون برميل يوميا، أي حوالي 5% من الطلب العالمي اليومي، في سلسلة خطوات بدأت في أواخر عام 2022.

ويشمل ذلك خفض الإنتاج الطوعي الاضافي للسعودية بمقدار مليون برميل يوميا، والذي من المقرر أن ينتهي في نهاية ديسمبر، وخفض الصادرات الروسية بمقدار 300 ألف برميل يوميا حتى نهاية العام.

تراجع الدولار الأمريكي ليسجل أدنى مستوى له في أكثر من ثلاثة أشهر مقابل نظرائه الرئيسيين يوم الأربعاء، في حين ارتفع الدولار النيوزيلندي بعد أن أشار بنكه المركزي إلى أنه قد يكون هناك المزيد من رفع أسعار الفائدة في المستقبل القريب.

انخفض الدولار الامريكي مقابل سلة من العملات عند 102.46 ، مع تزايد الرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في خفض أسعار الفائدة أوائل العام المقبل.

أشار محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر ، المعروف بتشدده ، يوم الثلاثاء إلى احتمال خفض أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة، مما غذى توقعات السوق بأن أسعار الفائدة الأمريكية قد بلغت ذروتها.

هبط الدولار أكثر من 0.5% إلى 146.675 ين، وهو أضعف مستوى له في أكثر من شهرين.

واندفع اليورو الى ما فوق 1.10 دولار إلى أعلى مستوى له في أكثر من ثلاثة أشهر عند 1.1017 دولار. وتداول اخر مرة عند 1.0998 دولار.

صرح كايل رودا، كبير محللي الأسواق المالية في Capital.com ، "(والر) متشدد نسبيا، من الناحية التاريخية، لذلك إذا أصبح موقفه أكثر تيسيرا بعض الشيء، فهذا يعني أنه ربما يكون هناك إجماع عام لأعضاء مجلس الإدارة هو أن أسعار الفائدة قد بلغت ذروتها وربما يمكن خفضها في العام المقبل".

تسعر السوق حاليا فرصة تزيد عن 40% أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في تخفيف السياسة النقدية في وقت مبكر من شهر مارس المقبل، مقارنة بفرصة تبلغ 22% تقريبا في اليوم السابق.

وبالمثل، ارتفع الاسترليني إلى أعلى مستوياته في ثلاثة أشهر عند 1.2733 دولار وتم تداوله في آخر مرة عند 1.27155 دولار، في حين استقر مؤشر الدولار في أحدث مرة عند 102.63.

وكان المؤشر يتطلع إلى خسارة ما يقرب من 4% لشهر نوفمبر، وهو أسوء أداء شهري له منذ عام.

 

 

لامست أسعار الذهب أعلى مستوياتها في سبعة أشهر تقريبا يوم الأربعاء، مدفوعة بانخفاض الدولار الأمريكي وعوائد السندات مع تزايد ثقة المستثمرين في أن الاحتياطي الفيدرالي من المرجح أن يخفض أسعار الفائدة بحلول النصف الأول من العام المقبل.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 2044.69 دولار للاونصة الساعة 0632 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 5 مايو. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% لـ 2045.30 دولار للاونصة.

صرح كيلفن وونج، كبير محللي السوق لمنطقة آسيا والمحيط الهادي في أواندا: "الذهب مدفوع بتوقعات السوق المتزايدة لتحول الاحتياطي الفيدرالي من الميل المتشدد إلى الميل الميسر في النصف الأول من العام المقبل ".

"النقطة الأساسية التي يجب البحث عنها هي بيانات نفقات الاستهلاك الشخصي، وتتوقع الأسواق تباطؤ آخر في الضغوط التضخمية الأمريكية."

أشار محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر يوم الثلاثاء إلى احتمال خفض أسعار الفائدة في الأشهر المقبلة.

يسعر المتداولون الآن احتمال يزيد عن 70% لتخفيف أسعار الفائدة في مايو، مقارنة باحتمال 50% يوم الثلاثاء.

أسعار الفائدة المنخفضة تقلل من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر فائدة.

ينصب اهتمام المستثمرين الآن على أرقام الناتج المحلي الاجمالي الامريكي للربع الثالث المقرر صدورها الساعة 1330 بتوقيت جرينتش وبيانات نفقات الاستهلاك الشخصي - مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي - يوم الخميس.

وما يجعل الذهب أقل تكلفة بالنسبة لحائزي العملات الأخرى، تسجيل مؤشر الدولار أدنى مستوى له في أكثر من ثلاثة أشهر مقابل منافسيه، ويستعد لتسجيل أسوء أداء شهري له في عام. انخفضت عوائد السندات لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى لها خلال شهرين عند 4.2629%.

صرح وانج تاو المحلل الفني لرويترز ، ان المعاملات الفورية للذهب ربما تواصل مكاسبها لنطاق 2059 دولار – 2069 دولار.

تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 24.96 دولار للاونصة وانخفض البلاتين 0.3% لـ 936.78 دولار. وارتفع البلاديوم 0.2% لـ 1056.62 دولار للاونصة.

صعد اليورو إلى 1.10 دولار للمرة الأولى منذ أغسطس حيث واصل الدولار اتجاهه من الضعف.

وارتفعت العملة الموحدة 0.4% يوم الثلاثاء في رابع جلسة على التوالي من المكاسب. ويأتي ذلك بعد أن تكبد مؤشر بلومبرج للدولار أكبر انخفاض شهري منذ عام، مع مراهنة الأسواق على أن الاحتياطي الفيدرالي أنهى دورته من زيادات أسعار الفائدة.

وبعد الإقتراب من مستوى التكافؤ مع الدولار في أوائل أكتوبر، تعافى اليورو من مستوى منخفض 1.05 دولار مرتفعاً 5%.

لكن يحذر محللو العملات في بنوك منها آي إن جي وجي بي مورجان وإتش إس بي سي إنه من السابق لأوانه المراهنة على ضعف مستمر في الدولار وإن اليورو يبقى عرضة لتقليص المكاسب التي حققها مؤخراً.

ارتفع الذهب للجلسة الرابعة على التوالي يوم الثلاثاء وسجل أعلى مستوى منذ ستة أشهر، مدفوعاً بتراجع الدولار وتوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي أنهى دورته من زيادات أسعار الفائدة.

وصعد السعر الفوري للذهب 0.8% إلى 2030.49 دولار للأونصة بحلول الساعة 1550 بتوقيت جرينتش، وهو أعلى مستوى منذ 11 مايو. وزادت العقود الأجلة الأمريكية للذهب تسليم ديسمبر 0.9% إلى 2031.30 دولار.

ويتوقع المتداولون على نطاق واسع أن يبقي البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة دون تغيير في ديسمبر، ويسعرون فرصة حوالي 50% لتخفيضات أسعار الفائدة في مايو العام القادم، بحسب ما تظهره أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.

ويؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى خفض تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائداً.

وقال كريستوفر والر العضو في مجلس محافظي الاحتياطي الفيدرالي إنه "واثق بشكل متزايد"  أن السياسة النقدية في الوضع المناسب.

وفيما يجعل  المعدن أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى، لامس مؤشر الدولار أدنى مستوياته منذ أغسطس.

وسيراقب المستثمرون بيانات أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي، وهو مؤشر التضخم الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي. ويتركز الاهتمام أيضاً على البيانات المعدلة للناتج المحلي الإجمالي الأمريكي في الربع الثالث المقرر صدورها يوم الأربعاء.

قال مندوبون إن أوبك بلس ليست قريبة من حل الأزمة حول حصص إنتاج النفط لبعض الأعضاء الأفارقة، الأمر الذي أجبر المجموعة على تأجيل اجتماع مهم على خلفية تراجع الأسعار.

وأضاف المندوبون الذين طلبوا عدم الكشف عن هويتهم لأن المعلومات غير معلنة إن التحالف الذي تقوده السعودية لم يتمكن من التوصل إلى اتفاق مع أنجولا ونيجيريا، اللتان تعارضان حصص إنتاجية أقل لهما في عام 2024 والتي تعكس قدراتهما المتضائلة في الإنتاج. وقد لا يتم حل الخلاف قبل الاجتماع المقرر لأوبك بلس يوم 30 نوفمبر، بما قد يتطلب تأجيلاً جديداً، بحسب ما قاله أحد المندوبين.

وتحتاج منظمة البلدان المصدرة للبترول وشركاؤها إلى الإنتهاء من تحديد سياستهم الإنتاجية لعام 2024، مع تنبؤ مراقبي السوق بأن تكون تخفيضات جديدة مطلوبة حيث تتراجع أسعار الخام صوب 80 دولار للبرميل على إحتمال تجدد الفائض في المعروض. وتطالب السعودية، التي تقوم بتخفيض طوعي للإنتاج بمقدار مليون برميل يومياً منذ يوليو، الأعضاء الآخرين للتحالف بخفض حصصهم لتقاسم عبء التخفيضات معها.

وتشكك أنجولا ونيجيريا في التعديلات لأهدافهما الإنتاجية التي تم الإتفاق عليها بشكل مبدئي عندما إجتمعت أوبك بلس آخر مرة في يونيو. وكانت تلك الحصص الجديدة تخضع لمراجعة مستشارين خارجيين وكانت الدولتان غير راضيتين عن الأرقام المعدلة.

وتسعى لاجوس الآن لحصة بمقدار 1.58 مليون برميل يومياً لعام 2024، في زيادة طفيفة عن المستوى المبدئي، وفقاً لأحد المندوبين. وتقترح لواندا 1.18 مليون برميل يومياً، وهو رقم أقل من المتفق عليه في يونيو لكن أعلى من تقدير المستشارين، بحسب ما أضاف المندوب.

ومن شأن الفشل في التوصل إلى توافق أن يكون ثمنه باهظاً للتحالف الذي يضم 23 دولة، الذي يعتمد على الإيرادات النفطية في تغطية الإنفاق الحكومي.

وقد سعر متداولو الخام إلى حد كبير أن تمدد السعودية وروسيا الدولتان اللتان تقودان المجموعة تخفيضاتهما الإضافية للإمدادات بواقع 1.3 مليون برميل يومياً حتى نهاية الربع الأول من عام 2024. فيما يراهن كثيرون على إجراء أقوى من التحالف الأوسع.

صرحت أربعة مصادر في أوبك+ يوم الثلاثاء، إن محادثات أوبك+ بشأن السياسة النفطية صعبة، مما قد يؤدي إلى تأجيل آخر لاجتماع كان من المقرر عقده يوم الخميس، كما يجعل تمديده ممكنا.

من المقرر حاليا أن تجتمع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء بقيادة روسيا، المعروفين بأوبك+، عبر الإنترنت لتحديد مستويات إنتاج النفط يوم الخميس، وفقا لمسودة جدول أعمال اطلعت عليها رويترز يوم الاثنين.

انخفض الدولار إلى أدنى مستوى في ثلاثة أشهر مقابل العملات المماثلة يوم الثلاثاء بعد تراجعه ليلا بفعل بيانات مبيعات المنازل الجديدة الأضعف من المتوقعة، في حين تمسك المتداولون بالرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في خفض أسعار الفائدة في النصف الأول من العام القادم.

أظهرت بيانات أن مبيعات المنازل الجديدة الامريكية انخفضت 5.6% إلى معدل سنوي معدل موسميا قدره 679 ألف وحدة في أكتوبر، وهو ما يقل عن 723 ألف وحدة توقعها اقتصاديون استطلعت رويترز آراءهم، مما دفع عوائد السندات إلى الانخفاض.

سجل مؤشر الدولار، وهو مقياس للعملة الأمريكية مقابل سلة من العملات، أحدث قراءة عند 103.16، متداولا حول أدنى مستوياته منذ 31 أغسطس. واتجه الدولار نحو خسارة أكثر من 3% في نوفمبر، وهو أسوأ أداء له في عام.

أدت توقعات السوق بأن دورة رفع أسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي قد وصلت إلى نهايتها الي وضع ضغوط هبوطية على العملة الأمريكية. أظهرت العقود الاجلة لأسعار الفائدة الأمريكية فرصة بنسبة 25% تقريبا أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في خفض أسعار الفائدة في وقت مبكر من شهر مارس وزيادتها لنسبة 45% للخفض بحلول مايو.

يتطلع المتداولون الآن إلى مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسي - وهو المقياس المفضل للاحتياطي الفيدرالي للتضخم - هذا الأسبوع لمزيد من التأكيد على أن التضخم في أكبر اقتصاد في العالم آخذ في التباطؤ.

يتصدر مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي سلسلة من الأحداث الاقتصادية الرئيسية الأخرى هذا الأسبوع، بما في ذلك بيانات مؤشر مديري المشتريات الصيني وقرار أوبك +.

بعد تأجيل اجتماع السياسة إلى يوم الخميس، تتطلع أوبك+ إلى تعميق تخفيضات إنتاج النفط، وفقا لمصدر في أوبك+.

استقر الذهب بعد أن لامس أعلى مستوى في ستة أشهر يوم الثلاثاء، حيث أبقت التوقعات بإنهاء دورة رفع أسعار الفائدة الأمريكية على الدولار وعوائد السندات تحت السيطرة.

تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 2014.12 دولار للاونصة الساعة 0412 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 16 مايو.

وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% إلى 2014.20 دولار للاونصة.

صرح مات سيمبسون، كبير المحللين في سيتي إندكس: "انخفاض عوائد السندات والرهانات على تخفيض الاحتياطي الفيدرالي في وقت أقرب مما كان يعتقد ساعد على تألق الذهب".

لامس مؤشر الدولار أدنى مستوياته منذ أواخر أغسطس مقابل منافسيه، مما جعل الذهب أقل تكلفة بالنسبة لحائزي العملات الأخرى. حامت عوائد السندات لأجل 10 سنوات بالقرب من أدنى مستوياتها في شهرين عند 4.3630%.

عززت البيانات الأخيرة التي تظهر علامات تباطؤ التضخم في الولايات المتحدة التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يبدأ في تخفيف الظروف النقدية في وقت أقرب مما كان متوقع، مع ترقب السوق الآن لبيانات نفقات الاستهلاك الشخصي - مقياس التضخم المفضل لدى بنك الاحتياطي الفيدرالي - يوم الخميس.

يتوقع المتداولون على نطاق واسع أن يبقي البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة في ديسمبر، بينما يسعروا فرصة بنسبة 50-50 تقريبا للتيسير في مايو من العام المقبل.

يؤدي انخفاض أسعار الفائدة إلى تقليل تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا ر فائدة.

وينصب اهتمام المستثمرين أيضا على أرقام الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الثالث، المقرر صدورها يوم الأربعاء.

هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.3% لـ 24.55 دولار للاونصة ، وتراجع البلاتين 0.5% لـ 913.90 دولار. وهبط البلاديوم 0.8% لـ 1061.41 دولار للاونصة.

ارتفعت أسعار النفط قليلا يوم الثلاثاء بفعل ضعف الدولار وتوقعات بأن مجموعة المنتجين أوبك+ ستعمق وتواصل تخفيضات الإنتاج بسبب مخاوف من بقاء الطلب ضعيف.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 11 سنت ، أو 0.1% إلى 80.09 دولار للبرميل الساعة 0510 بتوقيت جرينتش. تداولت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بارتفاع 4 سنت، أو 0.1% أيضا إلى 74.90 دولار للبرميل.

وقلص الخامان القياسيان بعض المكاسب بعد ارتفاعهما بشكل حاد في التداولات الآسيوية المبكرة.

ستعقد أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء من بينهم روسيا، اجتماع وزاري عبر الإنترنت في 30 نوفمبر لمناقشة أهداف الإنتاج لعام 2024.

يأتي الاجتماع وسط انخفاض حاد في أسعار النفط، بسبب المخاوف من فائض المعروض في السوق على الرغم من تخفيضات الإنتاج من قبل أوبك +. وانخفض خام برنت بأكثر من 18% وخام غرب تكساس الوسيط بأكثر من 21% من أعلى مستوياتهما في نهاية سبتمبر.