
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت أسعار الذهب بأكثر من واحد بالمئة يوم الخميس مع انخفاض الدولار وعوائد السندات الأمريكية بعد أن زادت طلبات إعانة البطالة الأمريكية بأكثر من المتوقع، مما يرسخ التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سينهي دورته من زيادات أسعار الفائدة.
صعد الذهب في المعاملات الفورية 1.1% إلى 1981.39 دولار للأونصة في الساعة 1511 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 1% إلى 1984.60 دولار.
وزاد عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات بطالة بأكثر من المتوقع الأسبوع الماضي، والذي قد يساعد الاحتياطي الفيدرالي في معركته ضد التضخم.
وكانت بيانات يوم الأربعاء أظهرت انخفاض أسعار المنتجين الأمريكية بأكبر قدر منذ ثلاث سنوات ونصف في أكتوبر، بينما أظهرت بيانات أخرى استقرار أسعار المستهلكين دون تغيير في نفس الشهر.
وتسعر السوق فرصة بحوالي 100% لقيام البنك المركزي الأمريكي بإبقاء أسعار الفائدة دون تغيير في ديسمبر، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
وبينما يعتبر الذهب وسيلة تحوط من التضخم، فإن ارتفاع معدلات الفائدة يضعف جاذبية المعدن الذي لا يدر عائداً.
وفيما يعزز جاذبية الذهب، انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.3%، ليتداول عند أدنى مستوى منذ أكثر من شهرين الذي تسجل في الجلسة السابقة، في حين انخفضت أيضاً عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات.
وارتفعت أسعار المعدن النفيس بأكثر من 7% في أكتوبر، مدعومة بالطلب عليه كملاذ آمن مع تطور الصراع في الشرق الأوسط.
واصل الاسترليني خسائره يوم الخميس بعد أن ارتفعت أسعار المستهلكين البريطانيين بأقل من المتوقع في أكتوبر، مما دفع الأسواق إلى تقديم توقعاتها لخفض أسعار الفائدة من بنك إنجلترا.
الساعة 1201 بتوقيت جرينتش، انخفض الاسترليني 0.2% إلى 87.52 بنس لليورو، بعد أن تم تداوله في وقت سابق عند أضعف مستوى له منذ 5 مايو عند 87.65 بنس لليورو.
مقابل الدولار، انخفض الاسترليني 0.1% عند 1.2405 دولار، بعد أن انخفض 0.7% في اليوم السابق، وهو أكبر انخفاض يومي له في ثلاثة أسابيع.
وأظهرت بيانات رسمية يوم الأربعاء أن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع بنسبة 4.6% في 12 شهر حتى أكتوبر، وهي أدنى قراءة له في عامين وأقل من التوقعات في استطلاع أجرته رويترز لآراء الاقتصاديين البالغة 4.8%.
صرح مايكل فيستر، محلل كومرتس بنك: "إذا لم تكن هناك مفاجآت تضخمية صعودية جديدة في الأشهر المقبلة، فمن غير المرجح أن يرفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة مرة أخرى".
قام بنك إنجلترا برفع أسعار الفائدة اخر مرة في أغسطس إلى 5.25%، وحافظ على سعر الفائدة عند هذا المستوى خلال الاجتماعين التاليين.
يعتقد المتداولون في سوق المال أن أسعار الفائدة في المملكة المتحدة قد بلغت ذروتها، مع تقديم موعد تخفيض أسعار الفائدة بعد بيانات التضخم يوم الأربعاء.
وفقا لبيانات بورصة لندن للأوراق المالية، تم تسعير حوالي 23 نقطة أساس للتيسير بحلول اجتماع يونيو، مما يشير إلى احتمال أكثر من 90% لخفض 25 نقطة أساس.
يتجه الاهتمام الآن نحو بيان الخريف الأسبوع المقبل، حيث سيحدد وزير المالية البريطاني جيريمي هانت التغييرات في السياسة المالية، على الرغم من أن المحللين لا يتوقعوا تغييرات واسعة النطاق في السياسة في هذه المرحلة.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس مع انخفاض عوائد السندات الأمريكية، وسط توقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من دورة رفع أسعار الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% لـ 1965.08 دولار للاونصة الساعة 1056 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% لـ 1967.70 دولار.
أظهرت بيانات يوم الأربعاء أن أسعار المنتجين الامريكية انخفضت بأكبر قدر في ثلاث سنوات ونصف في أكتوبر، في أحدث مؤشر على انحسار ضغوط التضخم، في حين انخفضت مبيعات التجزئة للمرة الأولى في سبعة أشهر. أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن أسعار المستهلكين الرئيسية الامريكية لم تتغير في أكتوبر.
وعززت علامات تباطؤ التضخم الرهانات بين المستثمرين على أن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة.
على الرغم من أن الذهب معروف بأنه وسيلة تحوط ضد التضخم، إلا أن انخفاض أسعار الفائدة يعزز جاذبية الأصول التي لا تدر عائد.
وما ساعد المعدن ، استقرار مؤشر الدولار مقابل سلة من العملات، وهو ليس بعيد عن أدنى مستوى له في أكثر من شهرين عند 103.98، في حين انخفض عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات إلى 4.50%.
قفزت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.9% لـ 23.65 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت اعلى مستوى في شهرين في وقت سابق في الجلسة . وارتفع البلاتين 0.2% عند 897.71 دولار. وهبط البلاديوم 0.6% لـ 1025.80 دولار للاونصة.
تراجعت أسعار النفط يوم الخميس، لتواصل خسائر الجلسة السابقة، حيث ساهمت إشارات على زيادة الإمدادات من الولايات المتحدة في مواجهة مخاوف بشأن الطلب الضعيف على الطاقة من الصين.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 48 سنت عند 80.70 دولار للبرميل. وتراجع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 53 سنت إلى 76.13 دولار للبرميل.
هبط الخامان القياسيان أكثر من 1.5% في الجلسة السابقة.
ارتفعت مخزونات الخام الأمريكية 3.6 مليون برميل الأسبوع الماضي إلى 421.9 مليون برميل، وفقا لادارة معلومات الطاقة الأمريكية، وهو ما يتجاوز بكثير توقعات المحللين في استطلاع أجرته رويترز لزيادة قدرها 1.8 مليون برميل.
واستقر إنتاج الخام الأمريكي عند مستوى قياسي عند 13.2 مليون برميل يوميا.
في آسيا، تراجع إنتاج مصافي النفط في الصين في أكتوبر من أعلى مستوياته المسجلة في الشهر السابق مع ضعف الطلب على الوقود الصناعي . ومع ذلك، ارتفع نشاطها الاقتصادي في أكتوبر مع زيادة الإنتاج الصناعي بوتيرة أسرع وتجاوز نمو مبيعات التجزئة التوقعات.
سلطت البيانات الصادرة صباح الخميس الضوء على المخاوف بشأن قطاع العقارات في الصين، وأظهرت أن أسعار المنازل الجديدة انخفضت للشهر الرابع على التوالي في أكتوبر، مع انخفاض مبيعات العقارات بنسبة 20.33% على أساس سنوي.
حافظ الدولار على قوته يوم الخميس بعد يومين متقلبين شهدا انخفاضات حادة أعقبها انتعاش حيث اعتبر المتداولون البيانات الاقتصادية الواردة بمثابة إشارة إلى أن الاحتياطي الفيدرالي سينتظر لفترة أطول قبل خفض أسعار الفائدة.
ارتفعت العملة الأمريكية إلى 1.08395 دولار لكل يورو و1.2395 دولار مقابل الاسترليني، في حين تم تداولها باستقرار عند 151.33 ين بعد تعافيها يوم الأربعاء من أكبر انخفاضاتها مقابل نظرائها الرئيسيين خلال عام.
ارتفع مؤشر الدولار - الذي يقيس العملة الامريكية مقابل اليورو والاسترليني والين وثلاثة منافسين آخرين - بنسبة 0.14% ليصل إلى 104.47. وارتفع بنسبة 0.31% يوم الأربعاء، بعد انخفاضه بنسبة 1.51% في اليوم السابق.
حصل الدولار على الدعم من أرقام مبيعات التجزئة التي جاءت أفضل من المتوقع بالإضافة إلى المزيد من الإشارات على تباطؤ التضخم، مما عزز فكرة "الهبوط السلس" ، والذي سيسمح للاحتياطي الفيدرالي بمزيد من الوقت قبل خفض أسعار الفائدة.
لا يزال المتداولون متأكدين من أن أسعار الفائدة لن ترتفع، لكنهم قلصوا احتمالات التخفيض الأول بحلول مارس إلى أقل من 1 في 4 من أفضل من 1 في 3 في اليوم السابق.
استقرت اسعار الذهب إلى حد كبير يوم الخميس وسط توقعات بأن دورة تشديد سياسة الاحتياطي الفيدرالي قد وصلت إلى نهايتها، مع انتعاش الدولار الأمريكي والذي حد من المكاسب.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1963.07 دولار للاونصة الساعة 0549 بتوقيت جرينتش. وتغيرت العقود الاجلة للذهب الامريكي تغير طفيف عند 1965.80 دولار.
صرح مات سيمبسون، كبير محللي سيتي إندكس: "تراجعت تقلبات الذهب بعد الإثارة التي أعقبت تقرير التضخم الأمريكي، ويبدو مريحا حول 1960 دولار على الرغم من محاولة الدولار الأمريكي تعويض بعض خسائره".
وأضاف سيمبسون: "لذلك، بدون أي محفز جديد، يبدو أن (الذهب) يفتقر إلى أي محرك رئيسي للتحرك اليوم".
واصل الدولار مكاسبه بعد البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية، مما جعل الذهب أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الأجانب.
انخفضت أسعار المنتجين الامريكية بأكبر وتيرة في ثلاث سنوات ونصف في أكتوبر وسط انخفاض حاد في تكلفة البنزين، وهو أحدث مؤشر على انحسار ضغوط التضخم، في حين انخفضت مبيعات التجزئة للمرة الأولى منذ سبعة أشهر.
أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن أسعار المستهلكين الرئيسية الامريكية استقرت في أكتوبر، مقابل التوقعات بارتفاعها بنسبة 0.1%. كما جاء مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي عند 0.2% أقل من التوقعات البالغة 0.3%.
عززت علامات تباطؤ التضخم الرهانات بين المستثمرين على أن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة.
يتوقع المتداولون على نطاق واسع أن يترك البنك المركزي أسعار الفائدة دون تغيير في ديسمبر ويراهنوا على أنه سيبدأ التخفيضات بحلول مايو.
تعزز اسعار الفائدة المنخفضة جاذبية الذهب، حيث يتم استخدام المعدن الذي لا يدر عائد كتحوط ضد التضخم.
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 23.43 دولار للاونصة ، في حين انخفض البلاتين 0.2% لـ 894.24 دولار. وتراجع البلاديوم 0.1% لـ 1030.71 دولار للاونصة.
تراجع الذهب يوم الأربعاء حيث ارتفع الدولار، بينما أدت التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي قد يكون أنهى زيادات أسعار الفائدة إلى كبح خسائر المعدن.
ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1957.59 دولار للأونصة في الساعة 1459 بتوقيت جرينتش. وانخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.2% إلى 1961.10 دولار.
وفيما يضعف جاذبية المعدن، صعد مؤشر الدولار 0.4%، في حين تعافت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات بعد أن أظهر تعديل لبيانات مبيعات التجزئة زيادات قوية في سبتمبر.
وارتفع المعدن النفيس أكثر من 1% في الجلسة السابقة بعدما أظهرت بيانات إستقرار أسعار المستهلكين الأمريكية دون تغيير في أكتوبر. وانخفضت أسعار المنتجين الأمريكية بأكبر قدر منذ ثلاث سنوات ونصف في أكتوبر، في أحدث إشارة إلى تراجع ضغوط التضخم.
وتسعر السوق فرصة بنسبة 100% لقيام البنك المركزي الأمريكي بإبقاء أسعار الفائدة دون تغيير في ديسمبر، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
ونظر المستثمرون أيضاً إلى البيانات التي أظهرت أن مبيعات التجزئة الأمريكية انخفضت في أكتوبر، لكن بأقل من المتوقع، بعد أشهر من الزيادات القوية، في إشارة إلى تباطؤ الطلب والذي قد يعزز التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي أنهى زيادات أسعار الفائدة.
انخفضت أسعار النفط يوم الأربعاء بفعل زيادة أكبر من المتوقع في مخزونات الخام الأمريكية وإنتاج قياسي لدى أكبر منتج في العالم.
انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 94 سنتاً إلى 81.58 دولار للبرميل في الساعة 1612 بتوقيت جرينتش. ونزل خام غرب تكساس الوسيط 1.20 دولار إلى 77.09 دولار.
وارتفعت مخزونات الخام الأمريكية بمقدار 3.6 مليون برميل في الأسبوع الماضي إلى 421.9 مليون برميل، وفقاً لإدارة معلومات الطاقة الأمريكية، متجاوزة بفارق كبير التوقعات في استطلاع رويترز بزيادة 1.8 مليون برميل.
وظل الإنتاج المحلي من الخام في الولايات المتحدة عند مستوى قياسي 13.2 مليون برميل يومياً، بحسب ما أظهرته البيانات.
وفي إشارة إلى طلب قوي، شهدت مخزونات البنزين سحباً مفاجئاً بمقدار 1.5 مليون برميل، بينما انكمشت مخزونات الديزل 1.4 مليون برميل وهي كمية أكبر من المتوقع.
وقد إنضمت وكالة الطاقة الدولية إلى منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها (أوبك+) في رفع توقعاتها لنمو الطلب على النفط هذا العام، رغم توقعات بنمو اقتصادي أبطأ في اقتصادات رئيسية عديدة.
ارتفع الدولار يوم الأربعاء بعد أن انخفضت مبيعات التجزئة الأمريكية بأقل من المتوقع في أكتوبر، في تعاف من أكبر انخفاض له منذ عام في اليوم السابق عندما عززت بيانات التضخم الأمريكية التوقعات بإنتهاء الاحتياطي الفيدرالي من زيادات أسعار الفائدة.
انخفضت مبيعات التجزئة 0.1% الشهر الماضي وتم تعديل بيانات سبتمبر بالرفع لتظهر زيادة المبيعات 0.9% بدلاً من 0.7% المعلنة في السابق، بحسب ما أعلن مكتب الإحصاء التابع لوزارة التجارة الأمريكية.
وكان اقتصاديون إستطلعت رويترز آراءهم يتوقعون انخفاض مبيعات التجزئة 0.3%.
وأدت القراءة الأفضل من المتوقع إلى إنعاش الدولار، على الرغم من أن قراءة ضعيفة لأسعار المنتجين، بجانب تقرير مؤشر أسعار المستهلكين يوم الثلاثاء، أشارت إلى تباطؤ الاقتصاد والذي بدوره يشير إلى أن معركة الاحتياطي الفيدرالي مع التضخم تحرز تقدماً.
وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية أمام ست عملات رئيسية، 0.33%، متعافياً من أدنى مستوياته في شهرين 103.98 الذي تسجل يوم الثلاثاء. ونزل اليورو 0.36% إلى 1.084 دولار، بعد أن لامس أعلى مستوياته منذ أغسطس قبل يوم.
وقد تخلى المستثمرون بالكامل تقريباً عن المراهنات على زيادة جديدة لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر، بينما زادت الرهانات على تخفيض الفائدة في مايو من العام القادم إلى أكثر من 65%، وفقاً لأداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
وفي بريطانيا، تراجع التضخم إلى أبطأ وتيرة منذ عامين في أكتوبر، والذي أدى إلى إعادة تقييم التوقعات لسياسة بنك انجلترا وأضعف الاسترليني.
وانخفض الاسترليني من أعلى مستوى له في شهرين يوم الثلاثاء بعدما أظهرت بيانات تسجيل التضخم البريطاني أدنى وتيرة له منذ عامين في أكتوبر عند 4.6%. وكان هذا أقل من التوقعات بقراءة عند 4.8% ودون قراءة بلغت 6.7% في سبتمبر.
ارتفعت اسعار الذهب لاعلى مستوياتها في اسبوع يوم الاربعاء بفعل تراجع الدولار الامريكي وعوائد السندات بعد تباطؤ بيانات التضخم والتي عززت رهانات تخفيض اسعار الفائدة الامريكية في وقت اقرب مما توقعه المستثمرون .
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% عند 1971.60 دولار للاونصة الساعة 1037 بتوقيت جرينتش ، وهو اعلى مستوى منذ 7 نوفمبر. وارتفعت ايضا العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 1976.10 دولار.
يترقب المستثمرون الان بيانات مبيعات التجزئة الامريكية واسعار المنتجين المقررة الساعة 1330 بتوقيت جرينتش. وفقا لاقتصاديين استطلعت رويترز ارائهم يتوقع ان ترتفع اسعار المنتجين بنسبة 0.1% الشهر الماضي ، مقارنة بزيادة 0.5% في سبتمبر.
اظهرت بيانات يوم الثلاثاء ان اسعار المستهلكين الامريكية لم تتغير في اكتوبر ، مع ارتفاع سنوي في التضخم الأساسي هو الأدنى خلال عامين.
بعد بيانات مؤشر اسعار المستهلكين ، تراجع الدولار لادنى مستوياته في اكثر من شهرين وانخفضت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات لادنى مستوياتها منذ 22 سبتمبر.
الدولار الضعيف يجعل الذهب المسعر بالدولار اقل تكلفة لحائزي العملات الاخرى.
يرى المستثمرون الآن فرصة ضئيلة لرفع أسعار الفائدة مرة أخرى في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر، في حين ارتفعت الرهانات على خفض أسعار الفائدة في مايو 2024 إلى حوالي 50% مقارنة بـ 34% قبل البيانات.
اسعار الفائدة الامريكية المنخفضة تجعل الذهب الذي لا يدر عائد اكثر جاذبية.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 1.3% لـ 23.37 دولار للاونصة ، في حين استقر البلاتين 0.6% لـ 890.38 دولار. وارتفع البلاديوم بنسبة 1.7% لـ 1033.84 دولار للاونصة.
ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء مع تجاوز إنتاج المصانع ومبيعات التجزئة في الصين التوقعات، بعد يوم من رفع وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الطلب على النفط هذا العام.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 18 سنت، أو 0.2% إلى 82.65 دولار للبرميل، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 15 سنت، أو 0.2% إلى 78.41 دولار.
انتعش النشاط الاقتصادي في الصين في أكتوبر مع نمو الانتاج الصناعي بوتيرة أسرع وتجاوز نمو مبيعات التجزئة التوقعات، وهي علامة مشجعة لثاني أكبر اقتصاد في العالم.
انضمت وكالة الطاقة الدولية إلى منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفائها (أوبك+) في رفع توقعات نمو الطلب على النفط لهذا العام، على الرغم من توقعات تباطؤ النمو الاقتصادي في العديد من الدول الكبرى.
عززت قراءة ضعيفة للتضخم في الولايات المتحدة التوقعات بخفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في الربيع المقبل وهو ما ادى إلى انخفاض الدولار الأمريكي إلى أدنى مستوى في شهرين ونصف مقابل سلة من العملات الأخرى. الدولار الضعيف قد يعزز الطلب على النفط من خلال جعل الخام أرخص بالنسبة للمشترين الذين يستخدمون عملات أخرى.
ستصدر إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أول تقرير لها عن مخزونات النفط خلال أسبوعين يوم الأربعاء.
واصلت أسعار الذهب مكاسبها يوم الاربعاء، مدعومة بضعف الدولار الأمريكي وعوائد السندات بعد بيانات أظهرت تباطؤ التضخم الامريكي والتي عززت الرأي القائل بأن الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من حملة رفع أسعار الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1969.20 دولار للاونصة الساعة 0745 بتوقيت جرينتش ، بعد ان ارتفعت حوالي 1% ليلا. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% لـ 1973.40 دولار.
صرح يب جون رونج، استراتيجي السوق في IG: "على المدى القريب، ربما لا نزال بحاجة إلى رؤية تحرك في أسعار الذهب فوق أعلى مستوى سجل أمس عند 1970 دولار لتمهيد الطريق لإعادة اختبار المستوى النفسي عند 2000 دولار بعد ذلك".
أظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن أسعار المستهلكين الامريكية لم تتغير في أكتوبر وأن الزيادة السنوية في التضخم الأساسي كانت الأقل في عامين.
ودفعت قراءة التضخم الأضعف من المتوقعة مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى في أكثر من شهرين، مما جعل الذهب أقل تكلفة بالنسبة لحائزي العملات الأخرى. وانخفضت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوياتها في شهرين تقريبا.
تسعر العقود الاجلة لأسعار الفائدة الأمريكية يوم الثلاثاء فرصة بنسبة 65% لخفض أسعار الفائدة في مايو من العام المقبل، مقارنة بـ 34% في وقت متأخر من يوم الاثنين.
تؤدي أسعار الفائدة الامريكية المنخفضة الى زيادة جاذبية الاحتفاظ بالذهب.
يترقب المستثمرون الآن بيانات مبيعات التجزئة الأمريكية ومؤشر أسعار المنتجين يوم الأربعاء بحثا عن مزيد من الاشارات حول توقعات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة. ويتوقع الاقتصاديون زيادة بنسبة 0.1% في مؤشر أسعار المنتجين الشهر الماضي، مقارنة مع زيادة بنسبة 0.5% في سبتمبر.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.8% لـ 23.26 دولار للاونصة ، في حين تراجع البلاتين 0.2% لـ 883.26 دولار. واستقر البلاديوم عند 1016.24 دولار للاونصة.
تراجع الدولار عند مستويات منخفضة على نطاق واسع يوم الاربعاء بعد أن تراجع خلال الليل، إذ عززت قراءة أضعف بشكل مفاجئ للتضخم في الولايات المتحدة الرهانات على أن الاحتياطي الفيدرالي قد وصل إلى نهاية دورة تشديد السياسة النقدية.
وفي الوقت ذاته، تلقى اليوان الصيني بعض الدعم بعد أن تجاوز الإنتاج الصناعي المحلي ونمو مبيعات التجزئة التوقعات.
كما استمرت الاخبار القاتمة في التدفق من قطاع العقارات في الصين، مع انخفاض المبيعات بوتيرة أسرع في أكتوبر وتراجع الاستثمار في العقارات، حسبما أظهرت بيانات رسمية.
أدت عمليات البيع المكثفة للدولار إلى ارتفاع العديد من العملات المنافسة له، مع بقاء اليورو دون أعلى مستوى في أكثر من شهرين الذي سجله يوم الثلاثاء.
اظهرت البيانات ان اسعار المستهلكين الامريكية لم تتغير في أكتوبر، مع ارتفاع سنوي في التضخم الأساسي هو الأدنى خلال عامين. وفي الـ 12 شهر حتى أكتوبر، ارتفع مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 3.2% - أقل من تقديرات الاقتصاديين - بعد ارتفاعه بنسبة 3.7% في سبتمبر.
دفعت البيانات المشاركين في السوق إلى القضاء على فرصة رفع أسعار الفائدة مرة أخرى في اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر، في حين زادت الرهانات على خفض أسعار الفائدة في مايو من العام المقبل إلى حوالي 50%.
تداول مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة مقابل سلة من العملات عند 104.14، وهو ليس بعيد عن أدنى مستوى له في شهرين والذي سجل يوم الثلاثاء عند 103.98.
ومع تراجع الدولار، استقر اليورو حول 1.08725 دولار بعد أن لامس أعلى مستوياته منذ أغسطس في اليوم السابق.
تداول الاسترليني عند 1.2489 دولار، حول المستويات التي شوهدت آخر مرة في سبتمبر.
وشهد انخفاض العملة الأمريكية أثناء الليل بعض الراحة للين الضعيف، والذي تراجع عن أدنى مستوى جديد له خلال عام يوم الاثنين عند 151.92.
ارتفعت أسعار النفط يوم الثلاثاء بعد أن رفعت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الطلب، مما يضيف إلى معنويات متفائلة تجاه الخام من توقعات صدرت عن أوبك في اليوم السابق، في حين أظهرت بيانات أمريكية تباطؤ التضخم في أكبر اقتصاد في العالم.
ارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 61 سنتاً أو 0.7% إلى 83.13 دولار للبرميل بحلول الساعة 1429 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الآجلة للنفط الخام الأمريكي 63 سنتاً أو 0.8% إلى 78.89 دولار للبرميل.
ورفعت وكالة الطاقة الدولية توقعاتها لنمو الطلب على النفط لهذا العام والعام القادم رغم تباطؤ متوقع في النمو الاقتصادي في كل الاقتصادات الرئيسية تقريباً.
وألقت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الاثنين باللوم على المضاربين في انخفاض الأسعار مؤخراً. وقامت المنظمة برفع توقعاتها بشكل طفيف لنمو الطلب العالمي على النفط في 2023 وتمسكت بتوقعها المرتفع نسبياً لعام 2024.
وإستقرت أسعار المستهلكين الأمريكية دون تغيير على أساس شهري في أكتوبر وسط انخفاض في أسعار البنزين، كما أظهر التضخم الأساسي علامات على التباطؤ خلال الشهر، بحسب ما أظهرت بيانات رسمية يوم الثلاثاء، مما يدعم وجهات النظر القائلة بأن الاحتياطي الفيدرالي قد إنتهى من رفع أسعار الفائدة.
وكانت أسعار النفط انخفضت الأسبوع الماضي إلى أدنى مستوياتها منذ يوليو، متأثرة بمخاوف من احتمال تراجع الطلب في الولايات المتحدة والصين، أكبر مستهلكين في العالم. وتحولت أسعار المستهلكين الصينية للانخفاض في أكتوبر إلى مستويات شوهدت آخر مرة وقت جائحة كوفيد-19 وإنكمشت الصادرات خلال الشهر بأكثر من المتوقع.
في نفس الأثناء، تعتزم وزارة الطاقة الأمريكية شراء 1.2 مليون برميل من النفط للمساعدة في تجديد احتياطها البترولي الاستراتيجي بعد قيامها ببيع كميات قياسية من المخزون العام الماضي، والذي قد يدعم الطلب أكثر.