Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

هوت عملة إيران لمستوى قياسي جديد يوم الأحد لتنزل إلى مستوى يزيد عن 100 ألف ريال للدولار حيث يستعد الإيرانيون ليوم السابع من أغسطس الذي عنده من المقرر ان تعيد الولايات المتحدة فرض أول دفعة من العقوبات على اقتصادهم.

وفي مايو إنسحبت الولايات المتحدة من اتفاق مبرم عام 2015 بين القوى الدولية وطهران الذي بموجبه تم رفع العقوبات عن إيران مقابل قيود على برنامجها النووي.

وقررت واشنطن إعادة فرض العقوبات على إيران بعد إنسحابها وإتهمتها بتشكيل تهديد أمني، وأبلغت الدول إنها لابد ان توقف كافة واردات النفط الإيراني بحلول يوم الرابع من نوفمبر وإلا تواجه عقوبات مالية أمريكية.

وهبط الريال الإيراني اليوم إلى 111 ألف مقابل الدولار في السوق السوداء نزولا من حوالي 97.500 يوم السبت بحسب موقع خاص بتغيير العملة. وذكرت مواقع أخرى إن الدولار يتراوح بين 108.500 و116 ألف ريال.

وفقد الريال نحو نصف قيمته منذ أبريل بسبب ضعف الاقتصاد وصعوبات مالية في البنوك المحلية وطلب مكثف على الدولار بين الإيرانيين الذين يتخوفون من أثار العقوبات.

ووصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاتفاق بأحد اسوأ الاتفاقيات التي تم التفاوض عليها على الإطلاق لكن في محاولة لإنقاذ الاتفاق، يحضر الشركاء الأوروبيون لإيران في الاتفاق النووي حزمة إجراءات اقتصادية لتخفيف أثر الانسحاب الأمريكي.

ولكن قالت فرنسا في وقت سابق من هذا الشهر إنه من المستبعد ان تكون القوى الأوروبية قادرة على ان تضع سويا حزمة اقتصادية لإيران من شأنها إنقاذ اتفاقها النووي قبل نوفمبر.

ومن المقرر يوم السابع من أغسطس أن تعيد الولايات المتحدة فرض عقوبات على شراء الدولار الأمريكي من جانب الحكومة الإيرانية وتجارة إيران في الذهب والمعادن النفيسة وعلى البيع والتوريد والنقل المباشر والغير مباشر للجرافيت والمعادن الخام وشبه المصنعة والفحم والبرمجيات المتعلقة بالصناعة.

وسيعاد تطبيق العقوبات أيضا على تصدير السجاد والمواد الغذائية المصنعة في إيران إلى الولايات المتحدة، وعلى معاملات مالية معينة ذات صلة.

وقد تهبط صادرات إيران من النفط بنحو الثلثين بنهاية العام بسبب العقوبات الأمريكية الجديدة مما يعرض أسواق النفط لضغط هائل وسط تعطلات إمداد في أماكن أخرى من العالم.

قال ستيفن منوتشن وزير الخزانة الأمريكي يوم الأحد إن وتيرة النمو السريع لاقتصاد الدولة في الربع الثاني ستستمر لسنوات قليلة قادمة.

وذكر منوتشن في مقابلة مع شبكة فوكس نيوز "لا أظن أن تلك ظاهرة عام أو اثنين. أعتقد أننا بشكل أكيد في فترة أربع أو خمس سنوات من النمو المستدام بمعدل 3 بالمئة على الأقل".

ونما الاقتصاد الأمريكي بأسرع وتيرة في نحو أربع سنوات في الربع الثاني—بمعدل 4.1 بالمئة—حيث عزز المستهلكون إنفاقهم وسارع المزارعون في تصدير الفول الصويا للصين قبل دخول رسوم تجارية إنتقامية خيز التنفيذ في أوائل يوليو.

وحذر خبراء اقتصاديون من التركيز الزائد على هذه الزيادة الحادة حيث من المرجح ان تنتهي الدفعة المتعلقة بالفول الصويا في الفصول القادمة  كما من المتوقع  ان يتلاشى أثر التحفيز المالي في 2019.

تريد دولة الجبل الأسود، الوافد الأحدث بحلف شمال الأطلسي (الناتو)، تعزيز اقتصادها بعرض الجنسية إلى ألفي شخصا يرغبون في استثمار 250 ألف يورو على الأقل (291 ألف دولار ) للحصول على جواز سفرها.

وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد وصف مؤخرا هذه الدولة التي يقطنها 620 ألف نسمة بالعدائية جدا ومصدر محتمل لتوتر جيوسياسي. وقالت الحكومة على موقعها يوم الخميس إن برنامج منح الجنسية يهدف إلى تعزيز اقتصاد الدولة اليوغسلافية سابقا البالغ حجمه 4.8 مليار دولار بجذب الاستثمار.

وسيبدأ البرنامج في أكتوبر. وستطلب الدولة، التي تطمح أيضا للإنضمام إلى الاتحاد الأوروبي، من الأفراد باستثمار ما بين 250 ألف يورو  إلى 450 ألف يورو في واحدة من مشاريع الحكومة للتنمية ودفع رسوم 100 ألف يورو نظير طلب الجنسية. وتعرض بعض الدول العضوه بالاتحاد الأوروبي برامج مشابهة.

والاسبوع الماضي، تلقى ترامب سؤالا على شبكة فوكس نيوز عما إذا كانت قوات أمريكية يجب ان تدافع عن هذه الدولة المطلة على البحر الأدرياتيكي من هجوم مثلما تنص المادة الخامسة من معاهدة حلف شمال الأطلسي. قال ترامب هذه الدولة قد تجر العالم لحرب عالمية ثالثة. ولاقى هذا الإنتقاد تجاهلا في الجبل الأسود التي مسؤوليها قالوا إنها هذا ليس شيئا جديدا عليه.

يتطلع مارك كارني محافظ بنك انجلترا للتخلص من تسميته "الصديق غير الموثوق فيه" يوم الخميس بأن يفعل ما يلمح إليه هو زملائه منذ فترة ألا وهو رفع أسعار الفائدة البريطانية ربع نقطة مئوية إلى 0.75 بالمئة.

وستكون لهذه الزيادة دلالة رمزية حيث سترفع أسعار الفائدة بنك انجلترا فوق مستواها المتدني الحالي الذي يعود للإنهيار المالي العالمي في 2007-2009 لأول مرة، لكن في ظل احتمال حدوث خروج فوضوي لبريطانيا من الاتحاد الأوروبي ربما يتبنى البنك نبرة حذرة بشأن مزيد من الزيادات.

ولا تتوقع الأسواق زيادة أخرى لأسعار الفائدة قبل عام على الأقل. وهذا يؤدي إلى انحسار الفارق بين عائد السندات قصيرة الآجل ونظيرتها طويلة الآجل ويكبح صعود الاسترليني، بالتالي ما لم يثر كارني التوقعات بزيادات أخرى فإن هذا من المرجح استمراره.

ربما يكون هذا موسم عطلات لكن الأسواق الأمريكية لن تحظ بكثير من الراحة الأسبوع القادم.

فمن المقرر نشر بيانات وظائف غير الزراعيين التي تلقى متابعة وثيقة يوم الجمعة قبل يومين من احتمال تمهيد الاحتياطي الفيدرالي لثالث زيادة في أسعار الفائدة في سبتمبر.

وتفويض الاحتياطي الفيدرالي هو تحقيق الحد الأقصى للتوظيف بجانب استقرار الأسعار. وارتفع معدل البطالة إلى 4 بالمئة في يونيو من 3.8 بالمئة في مايو عندما طابق أدنى مستوى منذ عام 2000. ويتوقع محللون أن تبلغ قراءة يوم الجمعة لشهر يوليو 3.9 بالمئة وتتم إضافة 190 ألف وظيفة على مستوى الدولة.

وفي ضوء نقص حاد في العمالة، السؤال هو هل الاقتصاد بلغ حد التوظيف الكامل؟ وما رأي الاحتياطي الفيدرالي حيال ذلك؟. وسيخضع بيان يوم الاربعاء للتدقيق كما هو معتاد بحثا عن أي قلق من نمو محموم للاقتصاد أو التضخم. وأقل التغيرات في صياغته من الممكن ان ترفع حرارة الأسواق.

يجتمع بنك اليابان يوم الثلاثاء وربما يحضر الأسواق لبعض التعديلات في سياسته النقدية بالغة التيسير والفريدة من نوعها.

وقالت مصادر لوكالة رويترز إنه بعد الفشل في رفع التضخم في اليابان لأي مستوى قرب مستهدفه البالغ اثنين بالمئة رغم الجهود المكثفة، فإنه الأن يفكر في تغيير أهدافه أو برنامجه لشراء السندات.

وحملت خمس سنوات من سياسة تيسير نوعي وكمي، التي خضعت لتعديل أخر مرة في 2016 لإبقاء أسعار الفائدة بالسالب وكبح عائد السندات الحكومية لآجل عشر سنوات عند صفر بالمئة، نتائج متباينة في أحسن الأحوال. فانخفضت البطالة ولم يعد الاقتصاد غارقا في إنكماش حاد للأسعار، لكن لم يضعف الين بما يكفي لخلق تضخم ملحوظ أو رفع النمو الاقتصادي.

ومع حرب تجارية عالمية الأن تهدد بإثارة متاعب لكبار المصدرين وأسعار فائدة معدومة تضر بنوك اليابان، يبدو أن البنك المركزي الياباني إعترف بالحاجة لإعادة النظر في سياسته.

قال الرئيس دونالد ترامب إن الاقتصاد الأمريكي في طريقه لبلوغ معدل نمو سنوي يزيد عن 3 بالمئة حيث إحتفل بتقرير يوم الجمعة أظهر ان الاقتصاد نما في الربع الثاني بأسرع وتيرة في أربع سنوات.

وقال ترامب يوم الجمعة في البيت الأبيض "مع إبرام اتفاقيات تجارية واحدة تلو الأخرى، سنتجاوز بكثير تلك الأرقام، وهذه أرقام عظيمة".

وقالت وزارة التجارة يوم الجمعة إن الاقتصاد تسارع إلى وتيرة نمو 4.1 بالمئة في الربع الثاني الأسرع منذ 2014. وتعطي الأرقام فرصة لترامب كي يسلط الضوء على انتصار سياساته، بما في ذلك أكبر إصلاح ضريبي منذ عهد ريجان، الذي ربما عزز إنفاق المستهلك واستثمار الشركات.

ولكن رغم ترويجه لمزايا اتفاقيات تجارية يسعى لإبرامها في المستقبل، إلا ان محللين يقولون إن مخاطر الحروب التجارية وتلاشي أثر التخفيضات الضريبية قد يحد من وتيرة النمو في الفترة القادمة.

وقال ترامب إن وتيرة النمو "قابلة جدا للاستمرار" وقد تخلق 12 مليون وظيفة على مدى السنوات العشر القادمة.

وخلال حملته الانتخابية، تعهد ترامب في أكثر من مرة بأن ينمو الناتج المحلي الإجمالي بأكثر من 4 بالمئة سنويا—وفي مرات قال إن الرقم قد يصل إلى 6 أو 7 بالمئة. وزعم ترامب إن معدل النمو الاقتصادي سيساعد في خفض العجز.

قال الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إنه مستعد لعقد قمة جديدة مع دونالد ترامب سواء في موسكو أو واشنطن مشيدا بنظيره الأمريكي على الإلتزام بتعهداته الانتخابية تحسين العلاقات مع روسيا.

وقال بوتين في مؤتمر صحفي خلال قمة لدول البريكس في جوهانسبرج يوم الجمعة "أحد الإيجابيات الكبيرة لترامب هو إنه يسعى للوفاء بتعهدات قطعها على نفسه أمام الناخبين، والشعب الأمريكي". " بعد الانتخابات بعض الزعماء ينسون ما تعهدوا به أمام شعبهم لكن ليس ترامب".

وأضاف بوتين، الذي قال إنه يتوقع ان يجتمع مع ترامب على هامش قمة مجموعة دول العشرين في الأرجنتين من 30 نوفمبر إلى الأول من ديسمبر،  إن الاتصالات مستمرة مع الولايات المتحدة رغم الغضب السياسي حول التدخل المزعوم لروسيا في الانتخابات.

وذكر بوتين "بخصوص اجتماعاتنا، أتفهم بشكل جيد جدا ما قاله الرئيس ترامب لي. هو لديه رغبة في عقد مزيد من الاجتماعات. وأنا مستعد لذلك، لكننا نحتاج لأوضاع مناسبة".

وأردف "نحن مستعدون لدعوة الرئيس ترامب إلى موسكو....بالمناسبة هو تلقى هذه الدعوة بالفعل، أبلغته بذلك". وقال بوتين أيضا إنه مستعد للذهب إلى واشنطن للاجتماع معه. "لدينا اتصالات على مستوى مسؤولين لكن هذا شيء ليس كافيا، نحتاج التباحث على أعلى مستوى" .

وأثار ترامب رد فعل غاضب في واشنطن بسبب إلقاء شكوك حول استنتاج وكالات الاستخبارات الأمريكية أن روسيا تدخلت للمساعدة في انتخابه في 2016 خلال قمته يوم 16 يوليو مع بوتين في هلسنكي. وأثار ترامب مزيدا من الغضب عندما دعا بوتين إلى واشنطن في وقت لاحق من هذا العام وقال البيت الأبيض هذا الأسبوع إن هذا الاجتماع سيتأجل حتى 2019.

قاد إنفاق المستهلك الاقتصاد الأمريكي للنمو بمعدل 4.1 بالمئة في الربع الثاني وهي أسرع وتيرة منذ 2014 مما يسمح للرئيس دونالد ترامب أن يعلن إنتصار سياساته على الرغم من ان أغلب المحللين يتوقعون ان هذا المستوى المرتفع مؤقت.

وجاء المعدل السنوي لزيادة الناتج المحلي الإجمالي أقل قليلا من متوسط التوقعات في مسح بلومبرج عند 4.2%. ويأتي بعد نمو في الربع الأول بمعدل 2.2% الذي تم تعديله بالرفع من 2% بحسب ما ذكرته وزارة التجارة يوم الجمعة. ونما إنفاق المستهلك 4% وهي وتيرة أعلى من التقديرات، بينما قفز استثمار الشركات بوتيرة 7.3%.

وفيما يوضح تقلب بعض عناصر الناتج المحلي الإجمالي، ساهم صافي الصادرات بنسبة 1.06 بالمئة في وتيرة النمو وهو المعدل الأعلى منذ 2013 والذي يرجع جزئيا إلى قفزة في شحنات الفول الصويا قبل فرض رسوم جمركية إنتقامية. وإقتطعت المخزونات من النمو واحد بالمئة، النسبة الأعلى منذ 2014، أيضا بفعل تراجع مخزونات الفول الصويا بالإضافة للأدوية وسلع أخرى نثرية ومنتجات بترولية وذات صلة.

ومع ذلك تعطي البيانات فرصة لترامب كي يسلط الضوء على نجاح سياساته بما في ذلك أكبر إصلاح ضريبي منذ عهد ريجان الذي ربما عزز إنفاق المستهلك واستثمار الشركات. ولكن المخاطر من حروب التجارية وتلاشي أثر التخفيضات الضريبية من بين الأسباب التي تدفع المحللين ان يروا صعوبة في ان يواصل الاقتصاد النمو بمثل هذا الوتيرة القوية.

وبالرغم من ذلك، من المتوقع ان يواصل مسؤول الاحتياطي الفيدرالي وتيرتهم التدريجية من زيادات أسعار الفائدة التي تهدف إلى منع نمو تضخمي للاقتصاد، دون ان يتحركوا سريعا إلى حد عنده قد يخنقون النمو.  

تنبأ الرئيس دونالد ترامب بأن بيانات اليوم الجمعة ستظهر أن الاقتصاد الأمريكي في حالة "رائعة" وسط توقعات بأن يفوق النمو 4% في الربع الثاني، الوتيرة الأسرع منذ 2014.

وأبدي ترامب خلال حديثه في مصنع للصلب في غرانيت سيتي بولاية إلينوي شكوكه ان النمو سيصل إلى معدل 5.3% الذي يتنبأ به بعض الخبراء الاقتصاديين، لكن قال إنه "إذا بلغ 4 بالمئة، فنحن سعداء". ووصف البيانات الاقتصادية مؤخرا "بأنها لا تخطر على بال".

وبحسب استطلاح بلومبرج، من المتوقع ان ينمو الناتج المحلي الإجمالي بمعدل سنوي 4.2 بالمئة في الفترة من أبريل إلى يونيو. وستصدر وزارة التجارة البيانات في الساعة 8:30 صباحا بتوقيت واشنطن (2:30 بتوقيت القاهرة)

ومن بين القوى وراء هذا التسارع من النمو بمعدل 2% في الربع الأول هو أكبر إصلاح ضريبي منذ عهد ريجان الذي يعزز إنفاق الشركات والأفراد. ومن المحتمل أيضا أن تكون الفئات المتقلبة مثل المخزونات والتحارة قد ساهمت في تعزيز القراءة—بفضل قفزة مؤقتة على الأرجح في صادرات الفول الصويا قبل سريان رسوم جمركية إنتقامية.

وليس المحللين مقتنعين ان هذا التسارع سيستمر متوقعين أن يكون النمو أقل إبهارا في النصف الثاني من العام حيث يبدأ التحفيز الضريبي يتلاشى أثره. كما يرفع الاحتياطي الفيدرالي تكاليف الإقتراض مجددا وتبلغ دورة النمو الاقتصادي مراحل متقدمة. وسيتأثر الاقتصاد أيضا بالحرب التجارية المستعرة مع الصين.

وقال ترامب إن رقم أقل قليلا من 4 بالمئة سيكون "مقبولا".

وتأتي تعليقات ترامب بعد تغريدة يوم الاول من يونيو التي أثارت ضجة قبل بيانات الوظائف عندما قال إنه "يتطلع لأن يرى أرقام التوظيف في الساعة 8:30 من هذا الصباح". ولأن الفريق الاقتصادي للإدارة يتم إبلاغه بالبيانات الاقتصادية الرئيسية قبل نشرها، كان تفاؤله محركا للسوق، وصدرت بالفعل أرقام قوية بعد ساعة من التغريدة.