Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قال هاروهيكو كورودا محافظ بنك اليابان يوم الاربعاء إن "العقلية الإنكماشية" المترسخة في اليابان ستستغرق وقتا كي تتلاشى.

وقال كورودا خلال مؤتمر ينظمه البنك المركزي الأوروبي في المدينة البرتغالية سينترا "العقلية الإنكماشية التي أصبحت مترسخة بين المواطنين عنيدة للغاية والأمر سيستغرق وقتا كي تنتهي بالكامل هذه العقلية".

ولكنه أضاف إن الزخم نحو بلوغ التضخم مستوى 2% الذي يستهدفه بنك اليابان "مستمر" بشرط "ان نرصد على نطاق واسع زيادات أكبر في الأسعار".

قلص الدولار خسائر تكبدها في تعاملات سابقة مقابل سلة من العملات يوم الاربعاء بعد أن كرر جيروم باويل رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي تأييده لمزيد من الزيادات التدريجية لأسعار الفائدة الأمريكية مع استمرار تحسن الاقتصاد.

وكان باويل يتحدث أمام مؤتمر للبنوك المركزية في سينترا بالبرتغال.

وفي الساعة 1336 بتوقيت جرينتش، انخفض المؤشر الذي يقيس قيمة الدولار مقابل اليورو والين والاسترليني وثلاث عملات أخرى، بنسبة 0.08% إلى 95.011 نقطة. وفي وقت سابق يوم الاربعاء، بلغ المؤشر ذروته في 11 شهرا عند 95.299 نقطة.

دافع مجددا جيروم باويل رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي عن مبررات رفع أسعار الفائدة لإبقاء أكبر اقتصاد في العالم على أساس مستدام، مشيرا إلى دعم عريض من زملائه داخل البنك المركزي الأمريكي.

وقال في تعليقات إفتتاحية يوم الاربعاء في منتدى للبنك المركزي الأوروبي في سينترا بالبرتغال "مع انخفاض البطالة والتوقعات باستمرار انخفاضها، وإقتراب التضخم من مستوانا المستهدف، وتوازن تقريبا المخاطر على التوقعات، تعد قوية دوافع الاستمرار في زيادات تدريجية لأسعار الفائدة".

وتأتي تعليقاته بعد اسبوع من رفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة للمرة الثانية هذا العام ردا على تسارع النمو وانخفاض معدل البطالة. وارتفع أيضا متوسط توقعات مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي لعدد زيادات أسعار الفائدة هذا العام إلى أربعة بدلا ثلاثة.

وبعد الإدلاء بتعليقاته، سيشارك باويل في حلقة نقاش مع رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراغي ومحافظ بنك اليابان هاروهيكو كورودا ومحافظ البنك المركزي الاسترالي فيليب لوي.

وناقش باويل مزايا انخفاض البطالة وقوة سوق العمل لكثير من الأمريكيين وفي نفس الوقت أشار أن استمرار قوة الاقتصاد تشكل مخاطر على التضخم وربما الاستقرار المالي.

وانخفض معدل البطالة في الولايات المتحدة إلى 3.8% في مايو الذي تسجل أخر مرة في أبريل 2000 كأدنى مستوى منذ 1969. ورغم الارتفاع مؤخرا، ظل مؤشر التضخم السنوي المفضل للاحتياطي الفيدرالي، الذي يستثني الغذاء والطاقة، دون مستوى 2% الذي يستهدفه البنك الركزي مسجلا 1.8% في أبريل.   

أظهرت بيانات لمعهد التمويل الدولي يوم الثلاثاء إن المستثمرين الأجانب سحبوا 5.5 مليار دولار من اقتصادات الأسواق الناشئة منذ زيادة بنك الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة الاسبوع الماضي.

وبلغت التدفقات الخارجية الإجمالية من أسهم الأسواق الناشئة 4.2 مليار دولار منذ اجتماع الاحتياطي الفيدرالي بينما تم سحب حوالي 1.3 مليار دولار من السندات.

وأضاف المعهد إن المستثمرين الأجانب باعوا يوم الثلاثاء أسهم صينية بقيمة 320 مليون دولار في أول صافي بيع يومي للأجانب منذ الرابع من مايو.

وذكر المعهد في بيان إن الصين تبقى صامدة وسط تدفقات خارجية من الأسواق الناشئة لكن "القلق من تأثير رسوم أمريكية إضافية على الواردات الصينية أثار تحولا حادا في التدفقات على الصين".

ورفع الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء الماضي سعر الفائدة الرئيسي ربع بالمئة إلى نطاق يتراوح من 1.75% إلى 2%، وتخلى عن تعهده إبقاء أسعار الفائدة منخفضة بما يكفي لتحفيز الاقتصاد.  

قال بيتر نافارو المستشار التجاري للبيت الأبيض إن الصين تستهين بعزيمة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض مزيد من الرسوم الجمركية حتى تغير ممارساتها التجارية الإستغلالية" حيث وسع ترامب بشكل كبير حجم الواردات الصينية التي ربما تواجه رسوما جديدة.

وألحق الصراع التجاري المتصاعد ضررا شديدا بالأسواق المالية مع إتهام بكين للولايات المتحدة "بالضغط والإبتزاز" وتعهدت بالرد. ومع تصعيد الجانبين، تنامت بشكل كبير مخاطر نشوب حرب تجارية مدمرة.

وهدد ترامب يوم الاثنين بفرض رسوم نسبتها 10% على واردات صينية بقيمة 200 مليار دولار إذا ردت بكين على إستهدافه السابق لواردات بحجم 50 مليار دولار الهدف منها الضغط على الصين لوقف سرقة الملكية الفكرية الأمريكية.

وهدد أيضا برسوم على منتجات صينية أخرى بقيمة 200 مليار دولار إذا ردت بكين من جديد ليصل الحجم المحتمل للصادرات الصينية الممكن إستهدافها 450 مليار دولار. ويقترب هذا المبلغ من 500 مليار دولار تقريبا الذي هو الحجم الإجمالي للصادرات الصينية السنوية إلى الولايات المتحدة.   

وقال نافارو، الذي ينظر للصين كقوة اقتصادية وعسكرية معادية، إن بكين لديها الكثير تخسره من حرب تجارية. وإستوردت الصين سلعا أمريكيا بقيمة 129.89 مليار دولار العام الماضي بينما إشترت الولايات المتحدة منتجات صينية بقيمة 505.47 مليار دولار بحسب البيانات الأمريكية.

وأضاف نافارو للصحفيين من خلال مؤتمر عبر الهاتف "الواقع الأساسي هو أن الكلام ما أسهله" مشيرا أن الصين "ربما تستهين بالعزيمة القوية للرئيس دونالد ترامب".

وتابع نافارو ، مشيرا إلى محادثات تم تجاهلها الأن فيها عرضت بكين شراء المزيد من المنتجات الأمريكية "إذا كانوا يعتقدون أنه يمكنهم خداعنا بشراء منتجات إضافية قليلة والسماح لهم بمواصلة سرقة ملكيتنا الفكرية وأعز ما نمتلكه، فهذا سوء تقدير".

وتضع المواجهة التجارية أكبر اقتصادين في العالم في صدام معا وقد تعطل سلاسل إمداد عالمية لصناعتي التقنية والسيارات وهما قطاعان يعتمدان بشكل مكثف على مكونات يتم تدبيرها من مصادر خارجية.

وأدت الإستراتجية التجارية لترامب تجاه الصين إلى هبوط أسواق الأسهم العالمية حيث هوى مؤشر أسهم شنغهاي لأدنى مستوى في عامين. وخسر مؤشر داو جونز الصناعي 1.15% ليتخلى عن كافة مكاسبه في 2018. ونزل مؤشر ستاندرد اند بور 0.4%.

وانخفضت العوائد على السندات الأمريكية التي تعد ملاذا آمنا. وانخفضت بحدة السلع الزراعية، التي تستهدفها الصين، وكان أبرزها الفول الصويا الذي هبط لأدنى مستوياته في المعاملات الفورية منذ ديسمبر 2017.

وقالت وزارة التجارة الصينية إن بكين سترد بإجراءات "نوعية" و"كمية" إذا نشرت الولايات المتحدة قائمة إضافية من الرسوم على السلع الصينية.

وذكرت الوزارة في بيان "الولايات المتحدة بدأت حربا تجارية وإنتهكت قواعد السوق، وتضر مصالح ليس فقط شعب الصين والولايات المتحدة، بل العالم".

ويثير ترامب توترات تجارية على كل الأصعدة أيضا. فقد فرض رسوما على الصلب والألمونيوم من كندا والمكسيك والاتحاد الأوروبي، وهدد بإلغاء اتفاقية التجارة الحرة لأمريكا الشمالية وتدرس فرض رسوم جديدة على واردات السيارات.

سيقول زعماء الاتحاد الأوروبي الاسبوع القادم إنهم قلقون بشأن غياب تقدم في محادثات انفصال بريطانيا عن التكتل وسيدعون الدول الأعضاء لتكثيف التحضيرات في حال لم يتم التوصل لاتفاق حسبما أظهرت مسودة أولى لبيان قمتهم المرتقبة.

وسيقول الزعماء بحسب الوثيقة، التي تم توزيعها بين الدول الأعضاء يوم الثلاثاء وحصلت عليها وكالة بلومبرج، "يجدد المجلس الأوروبي دعوته للدول الأعضاء وكافة المعنيين بتكثيف العمل على الاستعداد على كل المستويات ولكل النتائج المحتملة".

وسيضيف الزعماء إنهم قلقون من غياب "تقدم كبير" إزاء القضية الجوهرية الخاصة بالحدود الأيرلندية. وسيحذرون أيضا أنه إذا لم يتم التوصل لاتفاق انفصال قبل موعد الرحيل المقرر في مارس 2019، لن تكون هناك فترة إنتقالية—تلك المهلة التي تعتمد عليها الشركات خلال أول عامين بعد الإنفصال.

وأشارت الوثيقة إنهم سيصرون على "الحاجة لجهود مكثفة حتى يمكن إتمام اتفاقية انسحاب، بما يشمل بنودها حول الفترة الإنتقالية، في أقرب وقت ممكن من أجل ان تدخل حيز التنفيذ في موعد الإنسحاب".

وأكدوا أيضا إنه يجب "تسريع" العمل على الإعلان السياسي الخاص بالعلاقات التجارية والأمنية في المستقبل، الذي سيكون بجانب اتفاق الانفصال وسيشكل أساس للتفاوض على علاقة مستقبلية بين الجانبين.

وسيضيف الزعماء "هذا يتطلب مزيدا من الوضوح من بريطانيا فيما يتعلق بموقفها من العلاقة في المستقبل". ومن المتوقع ان تقدم الحكومة البريطانية رؤيتها للعلاقة المستقبلية في يوليو.

وسيجتمع الزعماء في بروكسل يومي 28 و29 يونيو. وستخضع مسودة البيان لتعديلات  قبل نشرها بعد الاجتماع.

هوت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء ليمحو مؤشر داو جونز الصناعي مكاسبه هذا العام في ظل قلق الأسواق من تصعيد حاد في الخلاف التجاري بين الولايات المتحدة والصين.

وهدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في تحرك سريع وحاد على غير المتوقع، بفرض رسوم نسبتها 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار وحذرت بكين إنها سترد.

وقال ترامب إن تحركه يأتي بعد قرار الصين زيادة الرسوم على سلع أمريكية بقيمة 50 مليار دولار والذي جاء بعد ان أعلنت الولايات المتحدة رسوما مماثلة على سلع صينية يوم الجمعة.

وفي الساعة 3:40 بتوقيت القاهرة، هبط مؤشر داو جونز الصناعي 300.9 نقطة أو 1.20% إلى 24.686.57 نقطة ونزل مؤشر ستاندرد اند بور 20.32 نقطة أو 0.73% إلى 2.753.43 نقطة وفقد مؤشر ناسدك المجمع 57.32 نقطة أو 0.74% مسجلا 7.689.70 نقطة.

هبط الذهب لأدنى مستوياته في نحو ستة أشهر يوم الاربعاء حيث طغت قوة الدولار وموجة بيع لعوامل فنية على عمليات شراء للملاذ الآمن ناتجة عن مخاوف من حرب تجارية بين أكبر اقتصادين في العالم.

ولامس مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية، أعلى مستوياته منذ يوليو 2017 حيث هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم نسبتها 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار وقالت بكين إنها سترد.

وأثار هذا التحرك مخاوف بشأن النمو العالمي وأثار موجة بيع في الأسهم بينما عزز عملات تعد ملاذات آمنة مثل الين والدولار.

وعادة ما يستخدم المستثمرون الذهب كمخزون للقيمة خلال أوقات الغموض العالمي.

لكن العلاقة العكسية للدولار مع المعدن غالبا ما تبطل أثر العوامل الأخرى إذ ان قوة الدولار تجعل الأصول المقومة بالعملة الأمريكية أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وهبط الذهب في المعاملات الفورية 0.3% إلى 1274.31 دولار للاوقية في الساعة 1335 بتوقيت جرينتش بعدما لامس أدنى مستوياته منذ 22 ديسمبر  1270 دولار.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أغسطس 0.2% إلى 1277.20 دولار للاوقية.

وفيما يفرض مزيدا من الضغط على الذهب هو تزايد احتمال إجراء الاحتياطي الفيدرالي للمزيد من زيادات أسعار الفائدة بعد أن قفز نشاط بناء المنازل الأمريكية إلى أعلى مستوى في نحو 11 عاما في مايو لكن أشار انخفاض في تصاريح البناء للشهر الثاني على التوالي إن نشاط سوق الإسكان سيبقى معتدلا.

وقال سيمونا جامبريني الخبير الاقتصادي لدى كابيتال ايكونوميكس إن إحتمالية مزيد من زيادات أسعار الفائدة هذا العام ستكبح صعود الذهب.

وقال محللون أخرون للسوق إن أسعار الذهب كانت ضحية عمليات بيع فني.

ارتفع الدولار إلى أعلى مستوى في 11 شهرا يوم الثلاثاء وهوى اليورو بعد ان هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض المزيد من الرسوم على الصين في خلاف تجاري متصاعد يخشى المستثمرون أن يضر النمو العالمي.

وزادت حدة العداء حول التجارة بين أكبر اقتصادين في العالم اليوم عندما هدد ترامب بفرض رسوم نسبتها 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار مما أثار تحذيرا سريعا من بكين بالرد.

وكان للإجراءات التجارية المتبادلة على مدى أشهر بين بكين وواشنطن تأثيرا محدودا نسبيا على العملات حتى الأن. لكن تهديدات هذا الاسبوع أضرت عملات مهددة بإجراءات الحماية التجارية من بينها الدولار الاسترالي والكرونة السويدية.

وارتفع الدولار مقابل سلة من العملات مع مراهنة المتعاملين أن الحرب التجاري المتصاعدة ستجبر على ارتفاع التضخم في الولايات المتحدة بسبب زيادة تكلفة الواردات مما يثير  احتمال مزيد من زيادات أسعار الفائدة.

وهوت الأسهم الصينية نحو 4% وهبط اليوان لأدنى مستوى في خمسة أشهر في ساعات الليل.

وقفز الين الياباني 0.8% مقابل الدولار إلى 109.56 ين وهو أعلى مستوياته في أسبوع وارتفع الفرنك السويسري 0.3% أمام الدولار إلى 0.9918 فرنك.

والمتعاملون منقسمون حول ما إن كان هذا الخلاف سيؤثر بشكل كبير على الدولار.

فلا تحب أسواق العملة بشكل عام التدخل التجاري، وكانت جهود حماية تجارية في السابق من جانب الحكومة الأمريكية قد أضعفت الدولار.

ولكن اليوم صعد الدولار نصف بالمئة مقابل سلة من العملات الرئيسية مسجلا 95.266 نقطة وهو أعلى مستوياته منذ يوليو 2017.

وقال ثون لان نجويان خبير العملات لدى كوميرز بنك "إذا تصاعد الموقف سيكون الدولار هو المستفيد الرئيسي".

"بالطبع الحرب التجارية الواسعة النطاق ستضر الجميع في النهاية، لكن بالأخص الدول التي نموها يعتمد بشكل متزايد على التجارة الخارجية".

وردت وزارة التجارة الصينية اليوم بالقول إن بكين سترد بقوة بإجراءات "نوعية" و"كمية" إذا نشرت الولايات المتحدة رسوما إضافية.

وهبط اليوان إلى 6.4490 للدولار خلال التعاملات وهو أضعف مستوى منذ 15 يناير.

وفي نفس الأثناء، ظل اليورو تحت ضغط بسبب خلاف في الائتلاف الحاكم في ألمانيا وتوقعات بأن البنك المركزي الأروبي سيبقي أسعار الفائدة بلا تغيير حتى وقت طويل من 2019.

ونزلت العملة الموحدة اليوم لأدنى سعر في اسبوعين 1.1531 دولار بعد ان دعا رئيس المركزي الأوروبي ماريو دراغي لنهج متأن تجاه السياسة النقدية الأوروبية خلال منتدى بالبرتغال.

هبط الدولار مقابل الين في أوائل التعاملات الأسيوية يوم الثلاثاء بعد ان هدد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفرض رسوم 10% على سلع صينية بقيمة 200 مليار دولار مما يغذي المخاوف من حرب تجارية مع بكين.

وبلغت العملة في أحدث معاملات 110.12 ين منخفضة 0.4% خلال الجلسة.