Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

هبط الذهب أكثر من 2% وفقدت الفضة 4% بعد أن أدت بيانات أقوى من المتوقع للاقتصاد الأمريكي وآمال بإنفراجة في الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين إلى تعزيز عوائد السندات وهدأت المخاوف من تباطؤ اقتصادي، الذي أعاد الإقبال على الأصول التي تنطوي على مخاطر.

وإنخفض الذهب في المعاملات الفورية 2.1% إلى 1520.60 دولار للاوقية في الساعة 1534 بتوقيت جرينتش وتراجعت الفضة 4% إلى 18.79 دولار للاوقية، بعد نزولهما في تعاملات سابقة إلى 1509.03 دولار و18.48 دولار على الترتيب، وكلاهما في طريقه نحو أسوأ إنخفاض مئوي منذ أكثر من عامين ونصف.

وتراجعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 2% إلى 1528.90 دولار للاوقية.

وساهمت بيانات أمريكية تظهر ارتفاع وظائف القطاع الخاص ونمو قطاع الخدمات في أغسطس في إنعاش أسواق الأسهم، التي لاقت بالفعل دعما من علامات إيجابية حول التجارة بين الولايات المتحدة والصين.

وأكدت وزارة التجارة الصينية إن محادثات تجارية رفيعة المستوى مع الولايات المتحدة مقرر ان تنعقد في اوائل أكتوبر مما عزز الآمال بإنفراجة في النزاع الممتد بين أكبر اقتصادين في العالم.

وقفزت عوائد السندات الأمريكية على إثر هذه التطورات الإيجابية حيال التجارة بين الولايات المتحدة والصين بالإضافة لبيانات أمريكية قوية.

وستتوجه أنظار المستثمرين الأن إلى وظائف غير الزراعيين الأمريكية يوم الجمعة بحثا عن وضوح أكبر بشأن سلامة الاقتصاد الأمريكي.

أعطت بيانات يوم الخميس صورة متباينة لسوق العمل الأمريكية قبل نشر تقرير الوظائف لشهر أغسطس، مما يبرر أراء متعارضة سواء بأن التوظيف يبقى صامدا أو يتباطأ نتيجة التوترات التجارية وضعف النمو العالمي.

وأظهرت بيانات من معهد البحوث "ايه.دي.بي" إن شركات القطاع الخاص الأمريكي أضافت أكبر عدد من الوظائف منذ أربعة أشهر، متخطية التوقعات، وقالت وزارة العمل إن طلبات إعانة البطالة الأسبوعية إستقرت دون تغيير يذكر. وعلى النقيض، كان مؤشر للتوظيف في قطاع الخدمات الأضعف منذ أكثر من عامين وقال تقرير منفصل إن الشركات أعلنت خططا للإستغناء عن أكثر من 10 ألاف وظيفة بسبب "الصعوبات التجارية".

وركز المستثمرون على مزيد من العلامات الإيجابية، التي جاءت في أعقاب خبر ان الولايات المتحدة والصين ستعقدان مفاوضات وجها لوجه تهدف إلى إنهاء حربهما التجارية. وقفزت الأسهم الأمريكية يوم الخميس ليفصل مؤشر اس اند بي 500 نسبة 1.5% عن أعلى مستوياته على الإطلاق. وارتفع عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات صوب 1.6%.

وسيعطي تقرير التوظيف الشهري لوزارة العمل، المزمع نشره يوم الجمعة، تقييما أكثر حسماً.

ويتوقع محللون ان تزيد وظائف غير الزراعيين الشهرية 160 ألف، تماشيا مع قراءة يوليو. ورغم التوقعات بإستقرار معدل البطالة قرب أدنى مستوى في نصف قرن، إلا إنه من المرجح ان يتباطأ نمو الأجور.

وكتب الرئيس دونالد ترامب في تغريدة "حقا أرقام وظائف جيدة" يوم الخميس بعد بيانات وظائف القطاع الخاص وطلبات إعانة البطالة. وعادة لا يتسلم البيت الأبيض تقرير الوظائف من وزارة العمل قبل ظهر يوم الخميس (بالتوقيت الأمريكي).

وقال معهد إدارة التوريد إن مؤشره للتوظيف بقطاع الخدمات إنخفض في أغسطس إلى 53.1 نقطة، وهو أدنى مستوى منذ مارس 2017. وهذا يشير إن وظائف قطاع الخدمات لازالت تنمو لكن بوتيرة أبطأ. وتخطى المؤشر العام لقطاع الخدمات التوقعات بأفضل قراءة منذ ثلاثة أشهر.

قفزت عوائد السندات الأمريكية يوم الخميس بعد الأنباء عن ان الولايات المتحدة والصين إتفقتا على  عقد محادثات في أكتوبر، مما أحيا الآمال بإتفاق تجاري طال إنتظاره قد يزيح عبئا على النمو.

وعبر مختلف آجال الإستحقاق، ارتفعت العوائد 10 نقاط أساس إذ بلغ عائد السندات لأجل عشر سنوات 1.574%، بزيادة 11.7 نقطة. وارتفع عائد السندات لآجل عامين، الذي يتحرك  تماشيا مع توقعات سعر الفائدة، 11.8 نقطة إلى 1.552%.

ورغم ان الأخبار المتعلقة بالتجارة تحدث تقلبات في السوق طوال الصيف، إلا ان ردة فعل يوم الخميس كانت قوية بشكل واضح حيث تتنامى المخاوف من ان استمرار الحرب التجارية قد يدفع الاقتصاد العالمي للسقوط في ركود. وتزداد المخاطر بشكل خاص فيما يخص الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي يسعى لإعادة إنتخابه في 2020.

وقالت وزارة التجارة الصينية في بيان على موقعها إن المحادثات تم الإتفاق عليها في مكالمة هاتفية بين نائب رئيس الوزراء الصيني ليو خي والممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر ووزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن.

وجاءت أيضا الزيادة في عوائد السندات الأمريكية بعد ان أظهرت بيانات إن وظائف القطاع الخاص الأمريكي نمت بأسرع وتيرة منذ أربعة أشهر في أغسطس، متجاوزة توقعات المحللين.

وزادت أيضا عوائد سندات منطقة اليورو مع ترحيب المستثمرين بعلامات على تقدم نحو إنهاء الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين وإستغلوا الشكوك مؤخرا حول ما إذا كانت حزمة التحفيز للبنك المركزي الأوروبي الاسبوع القادم من الممكن ان تطابق التوقعات.  

شهدت مرارا جهود وقف الحرب التجارية المريرة بين الولايات المتحدة والصين إنتكاسات، لكن على الأقل في الوقت الحالي عاد الترتيب لمحادثات.

وقالت الصين إن نائب رئيس الوزراء ليو خي سيزور واشنطن "في أوائل أكتوبر" لكنها لم تحدد تاريخا. وأصدرت الولايات المتحدة بيانا حذرا يؤكد هذه الخطط، لكن أيضا بدون ان تحدد بالضبط متى ستحدث المحادثات.

وتلك خطوة صغيرة نحو معالجة نزاع تجاري يؤثر ليس فقط على الصين والولايات المتحدة لكن كثير من الدول التي تجارتها تعتمد على سلامة أكبر اقتصادين في العالم. ويشغل الصراع دولا أخرى تراقب بقلق لمعرفة ما ستؤول إليه توترات الصين مع إدارة دونالد ترامب.

ومن المقرر ان يزيد ترامب الرسوم الجمركية على الصين يوم الأول من أكتوبر ومجددا في ديسمبر. بالتالي تزداد المساعي الرامية إلى إيجاد سبيل للتهدئة. ولكن رغم ذلك، كان هناك محادثات مقررة في السابق ثم فشلت. وقد زادت الأمور تعقيدا منذ مايو، بعد ان تم إدراج شركة الاتصالات الصينية العملاقة هواوي على قائمة سوداء وإنهارت هدنة مبدئية تم التوصل إليها في قمة مجموعة العشرين.

وفي نفس الأثناء، لدى ترامب نزعة نحو إطلاق تغريدات تتنوع بين تهديدات للصين والقول بأن اتفاق محتمل الوصول إليه. ويجعل هذا التقلب من الأصعب على بكين ان تسلك مسارا.

 على كل حال، ستكون الخطوة البسيطة نحو إحراز تقدم هي تحديد، وإعلان، موعدا فعليا للمفاوضات.

تخطى بقوة نمو قطاع الخدمات الأمريكي في أغسطس التوقعات بفضل أكبر تعافي شهري في نشاط قطاع الأعمال منذ أوائل 2008.

وأظهرت بيانات من معهد إدارة التوريد إن مؤشر قطاع الخدمات صعد إلى أعلى مستوى في ثلاثة أشهر عند 56.4 نقطة متخطيا أكثر التوقعات تفاؤلا ومقارنة مع قراءة الشهر الأسبق 53.7 نقطة التي كانت الأضعف منذ أغسطس 2016.

وكان متوسط توقعات الخبراء الاقتصاديين يرجح زيادة طفيفة إلى 54 نقطة.

وربما يساعد التقرير في تهدئة المخاوف من ركود في المدى القريب التي أثارها إنكماش في قطاع التصنيع حيث يتصارع المنتجون مع طلب عالمي ضعيف وتصاعد الحرب التجارية. ومع تعاف في أغسطس، يتماشى مؤشر نشاط الخدمات الذي يمثل نحو 90% من الاقتصاد مع متوسطه في ستة أشهر.

وقفز مؤشر نشاط قطاع الأعمال بين شركات الخدمات إلى 61.5 نقطة في أغسطس من 53.1 نقطة، في أكبر صعود لشهر واحد منذ فبراير 2018. وتشير المؤشرات فوق الخمسين نقطة إلى نمو. وقفز مؤشر الطلبيات الجديدة إلى أعلى مستوى في ستة أشهر عند 60.3 نقطة.

وأشارت تقارير أخرى يوم الخميس إلى صمود سوق العمل، مما يضاف لعلامات متباينة قبل تقرير الوظائف يوم الجمعة. وقال معهد أي.دي.بي للبحوث إن الشركات أضافت أكبر عدد من الوظائف منذ أربعة أشهر  في أغسطس، بينما أظهرت بيانات وزارة العمل إن طلبات إعانة البطالة إستقرت دون تغيير يذكر الاسبوع الماضي.

 

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الخميس على تفاؤل بتهدئة التوترات التجارية بعد ان إتفقت واشنطن وبكين على عقد محادثات رفيعة المستوى الشهر القادم، بينما حدت بيانات تظهر إضافة قوية للوظائف في القطاع الخاص بعض المخاوف من تباطؤ.

وقالت وزارة التجارة الصينية إن فريقها التجاري سيمهد مع نظرائهم الأمريكيين في منتصف سبتمبر لمحادثات في أكتوبر.

وقادت أسهم قطاع التقنية المكاسب وأعطت أكبر دفعة بين القطاعات الأحد عشر الرئيسية لمؤشر اس اند بي، مرتفعة 1.76%.

وأظهرت بيانات إن وظائف القطاع الخاص الأمريكي ارتفعت بأسرع وتيرة منذ أربعة أشهر في أغسطس لتقودها زيادات في وظائف قطاع الخدمات.

وأظهر تقرير التوظيف الصادر عن معهد أي.دي.بي، الذي يسبق صدور تقرير الوظائف الأكثر شمولا لوزارة العمل، إن القطاع الخاص أضاف 195 ألف وظيفة في أغسطس، متجاوزا توقعات الخبراء الاقتصاديين بزيادة 149 ألف وظيفة.

وفي الساعة3:43 بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 347.73 نقطة، أو 1.32%، إلى 26703.20 نقطة، بينما زاد مؤشر اس اند بي 500 بواقع 30.02 نقطة أو 1.02% إلى 2967.80 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 96.93 نقطة أو 1.22% إلى 8.073.81 نقطة.

حقق الاسترليني أكبر مكسب منذ ستة أشهر بعد ان إتخذ المشرعون البريطانيون خطوات جديدة نحو منع الحكومة من السعي نحو الخروج من الاتحاد الأوروبي بدون إتفاق.

وقفز الاسترليني 1.5% إلى 1.2258 دولار بعدما صوت المشرعون لصالح إجبار رئيس الوزراء بوريس جونسون على تأجيل البريكست ثلاثة أشهر. وتلقى رئيس الوزراء ضربة جديدة بعد ان رفض البرلمان مقترح جونسون لعقد إنتخابات مبكرة يوم 15 أكتوبر، وتلك المرة الثالثة التي يتلقى فيها جونسون هزيمة برلمانية كبيرة بسبب خطته للبريكست خلال أربع وعشرين ساعة.

وكانت العملة البريطانية تراجعت بحدة بعد تولي جونسون السلطة، لكن تمكنت من تعويض بعض خسائرها هذا الأسبوع بعد ان خسر رئيس الوزراء أغلبيته في البرلمان. وقال حزب العمال المعارض إنه لن يؤيد دعوة جونسون لإجراء إنتخابات حتى يصبح تأجيل البريكست قانونا.

ولازال يتوقع المستثمرون مزيدا من الاضطرابات السياسية ويتحوطون من التقلبات السعرية حتى نهاية يناير 2020، الذي سيصبح الموعد النهائي القادم للبريكست، مما يعني ان هذا ارتياح مؤقت للاسترليني أكثر من أي شيء أخر.

فشل رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون في محاولته إجراء إنتخابات عامة مبكرة، في ضربة جديدة لإستراتجيته الخاصة بالبريكست.

وإحتاج جونسون تأييد ثلثي أعضاء البرلمان لدعم خطته حل البرلمان في موعد مبكر من أجل إنتخابات عامة لكن أقل من النصف من أيدوه.

وكان يزعم إن انتخابات طارئة هي السبيل الوحيد لكسر جمود البريكست الذي أصاب السياسة البريطانية بالشلل على مدى السنوات الثلاث الماضية.

وبعد هزيمته، ألقى جونسون باللوم على منافسه، زعيم حزب العمال  المعارض جيريمي كوربن، لرفضه تأييد الانتخابات المقترحة. وقال جونسون "هو لا يعتقد إنه سيفوز".

وكانت تلك النتيجة ثالث مرة يتكبد فيها جونسون هزيمة برلمانية كبيرة لخطته الخاصة بالبريكست في أربع وعشرين ساعة. وجاءت بعد ان تحرك المشرعون بشكل حاسم لمنع بريطانيا من الخروج من الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق خلال ثمانية أسابيع.

وفي وقت سابق من اليوم الاربعاء، فشل جونسون في منع مجلس العموم من التصويت لصالح مشروع قانون يحبط مقترحه قيادة بريطانيا خارج الاتحاد الأوروبي—بإتفاق أو بدون—يوم 31 أكتوبر.

قال رئيس الوزراء البريطاني بوريس جونسون بعد ان تلقى هزيمة مدوية جديدة في البرلمان إنه يرفض تأجيل موعد البريكست ودعا لإنتخابات مبكرة.

وقال جونسون "الدولة لابد ان تقرر الأن" ما إذا كان هو أم جيريمي كوربن، زعيم حزب العمال المعارض، الذي سيتوجه إلى بروكسل لإستكمال المفاوضات و"تسوية الأمر"، مجددا دعوته لإنتخابات يوم 15 أكتوبر.

وتحدث مباشرة بعد ان تحرك البرلمان بشكل حاسم لمنع خروج الدولة من الاتحاد الأوروبي بدون إتفاق في نهاية أكتوبر.

وفشل جونسون في منع السياسيين في مجلس العموم من التصويت لصالح مشروع قانون الهدف منه إحباط خطته قيادة بريطانيا خارج الاتحاد الأوروبي بإتفاق أو بدون يوم 31 أكتوبر.

والأن يستعد للضغط بقوة من أجل حل البرلمان من أجل إنتخابات جديدة حيث يسعى للوفاء بتعهده تنفيذ البريكست خلال ثمانية أسابيع—بأي ثمن.

وصوت مجلس العموم بأغلبية 327 مقابل 299 لصالح إجبار جونسون على مطالبة الاتحاد الأوروبي بتأجيل البريكست ثلاثة أشهر إذا لم يتوصل إلى إتفاق أو إقناع المشرعين بمغادة التكتل بدون إتفاق.

وسينتقل مشروع القانون الأن إلى الغرفة الثانية للبرلمان، مجلس اللوردات. ويحتاج تمريره عبر مجلسي البرلمان ليصبح قانونا.

وزعم جونسون مرارا إنه لم يقبل أبدا بتأجيل البريكست لما بعد موعد 31 أكتوبر. وليل الثلاثاء أقال 21 نائبا من حزب المحافظين الحاكم الذي يتزعمه بعد ان رفضوا تنفيذ أوامره وصوتوا ضده. والأن يتجه في المقابل نحو إنتخابات حيث يعتقد إنه السبيل الوحيد لكسر الجمود في البرلمان.

قال دونالد ترامب إن حربه التجارية مع الصين أضرت أداء سوق الأسهم الأمريكية، لكن كان يتعين عليه مواجهة الممارسات الاقتصادية لبكين.

وأبلغ الرئيس الأمريكي الصحفيين في البيت الأبيض يوم الاربعاء "إسمحوا لي أن أخبركم، إذا لم أقم بفعل شيء مع الصين، فإن سوقنا للأسهم كانت ستصبح أعلى 10 ألاف نقطة عما هي عليه الأن لكن شخص ما كان يتعين عليه فعل ذلك (مواجهة الصين)".

وبلغ مؤشر داو جونز الصناعي 26.332 نقطة في الساعة 7:00 مساءا بتوقيت القاهرة، مرتفعا بأقل من 1% خلال اليوم. وزاد ترامب الرسوم الجمركية على واردات قادمة  من الصين هذا الأسبوع في محاولة لإجبار بكين على إستئناف المحادثات حول إتفاق تجاري شامل.

وقال "سنرى ما سيحدث، إذا أرادوا إبرام إتفاق، سيحصلون على إتفاق، إذا لم يريدوا، فلا بأس".

ورفض ترامب القول ما إذا كان مفاوضون صينيون سيزورون واشنطن هذا الشهر.

وفرض ترامب رسوما على واردات من الصين بقيمة حوالي 360 مليار دولار منذ بدء الحرب التجارية قبل أكثر من عام. ويوم الأحد، فرض رسوما بنسبة 15% على منتجات صينية بقيمة نحو 112 مليار دولار، أغلبها إلكترونيات وسلع إستهلاكية أخرى.

وقال ترامب في السابق إن مؤشر الداو كان سيصبح أعلى 10 ألاف نقطة إذا لم يرفع الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة العام الماضي. وينتقد ترامب بشكل معتاد رئيس الفيدرالي جيروم باويل.