Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

 قالت مصادر لرويترز أنه من المستبعد أن تعلن منظمة أوبك وحلفائها مثل روسيا قيوداً جديدة على إنتاج النفط هذا الأسبوع رغم انخفاض في الاسعار، وستمدد الفترة لدول مثل العراق ونيجريا للتعويض عن إنتاج زائد في السابق.

وتخفض أوبك وحلفاؤها، المجموعة المعروفة بأوبك+، الإنتاج منذ مايو لدعم أسعار النفط بعدما هوى الطلب العالمي في أعقاب جائحة فيروس كورونا.

وفي الجولة الأحدث من التخفيضات، تخفض أوبك+ الإنتاج بمقدار 7.7 مليون برميل يومياً أو حوالي 8% من الطلب العالمي، بينما تطالب العراق وأخرين بضخ كميات أقل من حصتهم الإنتاجية في سبتمبر للتعويض عن إنتاج زائد في الفترة من مايو إلى يوليو.

وقالت ثلاثة مصادر بأوبك+ أن التحالف سيمدد على الأرجح فترة التعويض حتى أكتوبر ونوفمبر للسماح للعراق ودول أخرى بالوفاء بأهدافها.

وقالت خمسة مصادر بأوبك+ أن اجتماعاً إفتراضياً يوم الخميس للجنة المراقبة الوزارية المشتركة من المستبعد أن يوصي بتغيير أهداف الإنتاج رغم نزول خام برنت دون 40 دولار للبرميل في الأيام الأخيرة.

وتحتاج السعودية القائد الفعلي لمنظمة أوبك سعراً أعلى بكثير لموازنة ميزانيتها وأشارت أنها تود أن ترى الأسعار فوق 45 دولار للبرميل.

وأشار مصدر مطلع على فكر المملكة أنه من المستبعد أن تحاول الرياض رفع أسعار النفط بإضافة تخفيضات طوعية لحصتها، وهو شيء فعلته في يونيو. وأضاف المصدر "هم يريدون الحفاظ على حصتهم السوقية".

ويوم الاثنين، خفضت أوبك توقعاتها للطلب على النفط، بينما قالت شركة بي.بي المنتجة للنفط أن الطلب ربما بلغ ذروته في 2019.

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الاثنين إذ أن تعاف أسهم شركات التقنية أنعش المؤشرات الرئيسية بعد تراجع حاد في الأسبوع الماضي.

وصعد مؤشر ستاندرد ند بورز 500 بنسبة 1.6%، بينما أضاف مؤشر داو جونز الصناعي 334 نقطة أو حوالي 1.2%.

وقفز مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التقنية 2.1%. والأسبوع الماضي، تكبد ناسدك أكبر تراجع أسبوعي منذ أزمة السوق في مارس.

وكانت أوراكل من بين أفضل الرابحين في مؤشر ستاندرد اند بورز 500، مع صعود الأسهم 4.3% بعدما فازت شركة التقنية بمزايدة للإستحواذ على تطبيق الفيديوهات القصيرة تيك توك، بحسب مصادر مطلعة على الأمر. وارتفعت أسهم شركة تصنيع الرقائق الإلكترونية نفيديا 8.3% بعدما إتفقت على شراء الشركة البريطانية أرم هولدينجز المصممة للرقائق الإلكترونية المملوكة لسوفت بنك جروب نظير ما يزيد على 40 مليار دولار.

ويواصل صعود يوم الاثنين نوبة من التحركات الكبيرة صعوداً وهبوطاً للأسواق العالمية. وتعاني الأسهم من عدم يقين حول انتخابات الرئاسة الأمريكية وتباطؤ وتيرة تعافي الاقتصاد العالمي من صدمة كوفيد-19 وتقلبات في أسهم التقنية التي قادت الأسواق للارتفاع منذ الربيع.

ولاقت معنويات المستثمرين دعماً من إستئناف التجارب السريرية لشركة أسترازنيكا على لقاحها التجريبي لفيروس كورونا في بريطانيا. وأرجئت الدراسات عالمياً بعدما تعرض شخص تلقى اللقاح لإعياء غير مفسر سببه. وتبقى التجارب في دول أخرى، من بينها الولايات المتحدة، معطلة.

الجنيه البريطاني في أدنى مستوى له في شهر ونصف الشهر مقابل الدولار يوم الاثنين وسط مخاوف بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون صفقة بينما انتظر المستثمرون الحزب الحاكم في اليابان لاختيار خليفة لرئيس الوزراء شينزو آبي.

ارتفع الجنيه البريطاني قليلاً في آسيا إلى 1.2819 دولار أمريكي ، بعد أن وصل إلى 1.2767 دولار يوم الجمعة ، وهو أدنى مستوى له منذ 24 يوليو. فقد أكثر من 4٪ حتى الآن هذا الشهر ، وهو الأسوأ بين عملات مجموعة العشرة.

مقابل اليورو ، انخفض إلى أدنى مستوى في 5 أشهر ونصف الشهر عند 92.90 بنس لكل يورو واستقر آخر مرة عند 92.39.

تعرض الجنيه الإسترليني لضغوط من المخاوف من أن بريطانيا ستنهي الفترة الانتقالية بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي بدون اتفاقيات تجارية.

استقر الدولار عند 106.13 ين ياباني ، عالقًا في المنطقة المألوفة له في الأسبوعين الماضيين.

استقر اليورو ثابتًا بعد ثلاثة أيام متتالية من المكاسب عند 1.18455 دولار أمريكي.

ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن أجبرت عاصفة استوائية في خليج المكسيك الشركات على إخلاء منصات الحفر ووقف الإنتاج ، لكن المكاسب بقيت تحت السيطرة بسبب مخاوف أوسع نطاقا بشأن فائض العرض وتراجع الطلب على الوقود.

وارتفعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي (غرب تكساس الوسيط) 18 سنتا أو 0.5 بالمئة إلى 37.51 دولار للبرميل بحلول الساعة 0514 بتوقيت جرينتش. ارتفع خام برنت 9 سنتات أو 0.2٪ إلى 39.92 دولار للبرميل.

أغلق كلا العقدين الأسبوع الماضي على انخفاض ، منخفضًا للأسبوع الثاني على التوالي.

عادةً ما يرتفع النفط عند إغلاق الإنتاج ، لكن مع تفشي جائحة فيروس كورونا ، أصبحت مخاوف الطلب على السطح في المقدمة ، بينما تستمر الإمدادات العالمية في الارتفاع. الولايات المتحدة هي أكبر مستهلك ومنتج للنفط في العالم.

تراجع الذهب

أيلول/سبتمبر 14, 2020

الذهب الفوري  لم يتغير في الغالب عند 1941.11 دولار للأونصة بحلول 0042 بتوقيت جرينتش.

كما استقرت العقود الآجلة للذهب الأمريكي عند 1948.30 دولارًا.

بدأت الأسهم الآسيوية على ارتفاع يوم الاثنين حيث تجددت الآمال في الحصول على لقاح لفيروس كورونا.

أعلنت منظمة الصحة العالمية عن زيادة قياسية ليوم واحد في حالات الإصابة بفيروس كورونا العالمي يوم الأحد ، حيث ارتفع الإجمالي بمقدار 307،930 في غضون 24 ساعة.

قالت كريستين لاجارد رئيسة البنك المركزي الأوروبي يوم الأحد إن حكومات منطقة اليورو يجب أن تستمر في الإنفاق بكثافة لمساعدة الاتحاد على التعافي من الركود التاريخي الناجم عن الوباء ، وهو ما يكمل السياسة النقدية فائقة السهولة بالفعل.

استقر مؤشر الدولار مقابل العملات الأخرىحيث ان الدولار القوي يجعل الذهب أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى.

كانت كل الأنظار متجهة إلى اجتماع السياسة الذي يعقده البنك المركزي الأمريكي ويستمر يومين والمقرر عقده يومي 15 و 16 سبتمبر.

الفضة انخفض بنسبة 0.3٪ إلى 26.68 دولارًا للأونصة ، بينما ارتفع البلاتيني بنسبة 0.4٪ إلى 928.61 دولارًا ، بينما استقر سعر البلاديوم عند 2321.43 دولارًا.

هبط الاسترليني إلى أدنى مستوى في 5 أشهر ونصف يوم الجمعة بفعل المخاوف من أن تنهي بريطانيا فترتها الإنتقالية بعد البريكست بدون الإتفاق على أي ترتيبات تجارية، مما يخيم بظلاله على بيانات تظهر تعافي الاقتصاد وخبر عن اتفاق تجاري جديد مع اليابان.

ويتجه الاسترليني نحو أسوأ أداء أسبوعي مقابل اليورو والدولار منذ منتصف مارس، عندما بلغت موجة بيع بسبب جائحة كوفيد-19 ذروتها، بعد أن خسر حوالي 4% مقابل العملتين.

وفي الساعة 1500 بتوقيت جرينتش، نزل الاسترليني 0.3% مقابل اليورو إلى 92.55 بنس وتراجع 0.2% إلى 1.2782 دولار.

وظل الاسترليني تحت ضغط بعد الأنباء عن أن بروكسل تكثف التخطيط للبريكست "بدون اتفاق" بعدما رفضت حكومة رئيس الوزراء بوريس جونسون الرجوع عن إنتهاك لمعاهدة الإنفصال.

وقال بنك مورجان ستانلي أن خطر خروج بريطانيا من فترتها الإنتقالية ببنود منظمة التجارة العالمية ارتفع إلى 40% بالمقارنة مع 25% في السابق.

وفشل خبر أن بريطانيا أبرمت أول اتفاق تجاري بعد البريكست مع اليابان في إعطاء دفعة مستدامة للعملة. وقالت بريطانيا أن الاتفاق يعني أن 99% من صادراتها إلى اليابان لن يكون خاضعاً لرسوم جمركية.

وفشلت أيضا سلسلة من البيانات الإيجابية للاقتصاد البريطاني في رفع معنويات المتعاملين. وذكر مكتب الإحصاءات الوطني أن الناتج الاقتصادي البريطاني نما بمعدل 6.6% في يوليو بعد أن إنهار بنسبة قياسية 20% في الربع الثاني.

ونما الاقتصاد للشهر الثالث على التوالي في يوليو مع إعادة فتح الحانات والمطاعم وقطاعات أخرى لكن ظل حجمه أقل 12% من مستواه قبل الوباء.   

ارتفعت الاسهم الأمريكية يوم الجمعة في طريقها نحو إنهاء أسبوع مضطرب على صعود.

وارتفع مؤشرا ستاندرد اند بورز 500 وناسدك المجمع 0.8% لكل منهما. وأضاف مؤشر داو جونز الصناعي حوالي 256 نقطة، أو 0.9%.

وكانت أثارت تقلبات هذا الأسبوع في أسهم شركات التقنية اضطرابات في السوق ككل بعدما إنطلقت الأسهم الأمريكية في مسيرة صعود مضطرد خلال الصيف. وهبطت أسهم أبل وفيسبوك وأمازون دوت كوم ومايكروسوفت وألفابيت ما بين 3.4% و6.2% هذا الاسبوع، بينما هوت تسلا حوالي 10%.

ولا زال يرتفع مؤشر ناسدك حوالي 22% هذا العام. وهذا قاد بعض المستثمرين للقول أن التراجعات الأخيرة تصحيح صحي بعدما إنتعشت الأسهم بقوة في الأشهر الأخيرة. ويشعر أخرون بالقلق من أن تكون تلك بداية تراجع طويل الأمد.

ودفع هذا التعثر المستثمرين للإستعداد لخريف قد يكون مضطرباً. فتواجه الأسهم تحديات من اقتصاد لازال في طور التعافي وتوترات بين الولايات المتحدة والصين  وعدم يقين قد يستمر لأسابيع بعد انتخابات الرئاسة الأمريكية.

كما يلوح في الأفق أيضا معركة سياسية حول جولة جديدة من الإنقاذ الاقتصادي. وعطل الديمقراطيون يوم الخميس تقدم حزمة مساعدات مُصغرة إقترحها الجمهوريون.

تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة بعدما أحجم البنك المركزي الأوروبي عن تقديم أي تلميحات بشأن تحفيز إضافي، لكن عدم اليقين الاقتصادي المستمر يبقى المعدن في طريقه نحو تحقيق مكسب أسبوعي.  

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1945.79 دولار للأونصة في الساعة 1243 بتوقيت جرينتش، بعد تسجيله أعلى مستوى منذ الثاني من سبتمبر عند 1965.94 دولار يوم الخميس. وربح الذهب 0.6% هذا الأسبوع.

وتراجعت العقود الاجلة الامريكية للذهب 0.7% إلى 1950.20 دولار.

وقللت كريستين لاجارد رئيسة البنك المركزي الأوروبي من شأن المخاوف حول قوة اليورو وخيبت الأمال بمزيد من التحفيز.

ورفض مجلس الشيوخ الأمريكي مشروع قانون إقترحه الجمهوريون يوفر مساعدات جديدة لمكافحة أثار فيروس كورونا بقيمة 300 مليار دولار.

ويُنظر للذهب كوسيلة تحوط من التضخم وإنخفاض قيمة العملة.

وتشير المؤشرات الاقتصادية إلى أن مسار التعافي من الوباء سيكون طويلاً وشاقاً، خاصة في سوق العمل. وأظهرت أحدث البيانات أن أسعار المستهلكين ارتفعت أكثر من المتوقع في أغسطس.

وقال بنك ستاندرد تشارترد في رسالة بحثية "بينما تشكل التطورات الخاصة بلقاحات لكوفيد-19 وتحسن البيانات الاقتصادية ضغوطاً في المدى القريب على الذهب، إلا أن أسعار الفائدة المنخفضة أو السالبة وضعف الدولار والتوقعات بمزيد من التحفيز كلها عوامل تبقى المعدن مدعوماً".

وكشفت بيانات حديثة أن الاقتصاد البريطاني نما للشهر الثالث على التوالي في يوليو مع إعادة فتح بعض القطاعات عقب إجراءات عزل عام لمكافحة فيروس كورونا، لكن ظل حجم الاقتصاد أقل حوالي 12% من مستواه قبل الوباء.

يتجه النفط نحو تكبد أول خسائر لأسبوعين متتاليين منذ نوبة بيع عنيفة شهدتها الأسعار في أبريل، مدفوعاً بعزوف شديد عن المخاطرة  في  وقت سابق من الأسبوع وتعاف اقتصادي متعثر.

وتأرجحت العقود الاجلة لخام برنت حول 40 دولار للبرميل يوم الجمعة، منخفضة حوالي 7% هذا الأسبوع. وفي الأسابيع الأخيرة، وجه المتعاملون أنظارهم إلى بيانات تظهر ان دولة الإمارات كانت تتجاوز بشكل منتظم حصتها الإنتاجية التي تحددها أوبك+ منذ يوليو. وبينما يتعافى الطلب على وقود السيارات في أسيا وأوروبا، إلا أن حجم الطلب في الولايات المتحدة لازال مخيباً.

وفي ظل صورة متباينة للطلب وارتفاع مخزونات الخام الأمريكية وضخ أوبك+ تدريجياً مزيد من المعروض، يدرس بعض المتعاملين في السوق تخزين الخام في البحر مجدداً. وكان هناك وجهات نظر أكثر تشاؤماً حول الاستهلاك هذا الأسبوع إذ قالت مؤسسة اس اند بي جلوبال بلاتس أنه من المستبعد أن يعود الطلب على النفط إلى مستويات عام 2019 قبل 2022. هذا وتأثرت أيضا أسواق الطاقة بتقهقر في أسواق الأسهم العالمية.

وانخفض خام برنت تسليم نوفمبر 1.2% إلى 39.60 دولار للبرميل في الساعة 2:47 ظهراً بتوقيت القاهرة.

ونزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أكتوبر 42 سنت إلى 36.88 دولار للبرميل.

تراجعت أسعار النفط لليوم الثاني يوم الجمعة ، متأثرة بارتفاع مفاجئ في مخزونات الولايات المتحدة مع استمرار جائحة فيروس كورونا في تآكل الطلب على الوقود


ونزل خام برنت 18 سنتا أو 0.5 بالمئة إلى 39.88 دولار للبرميل بحلول الساعة 0337 بتوقيت جرينتش بعد أن هبط نحو 2 بالمئة يوم الخميس بينما انخفض الخام الأمريكي سي إل سي 1 14 سنتا أو 0.4 بالمئة إلى 37.16 دولار للبرميل بعد أن هبط 2 بالمئة في الفترة نفسها. الجلسة السابقة


انخفض كلا المعيارين الرئيسيين بحوالي 6.5٪ خلال الأسبوع ويتجهان إلى الأسبوع الثاني من التراجع ، حيث تضاءلت الآمال في انتعاش مطرد في الطلب على الوقود وسط علامات تفشي الموجة الثانية لفيروس كورونا


في الولايات المتحدة ، ارتفعت المخزونات الأسبوع الماضي ، على عكس التوقعات ، حيث عادت المصافي ببطء إلى العمل بعد إغلاق مواقع الإنتاج بسبب العواصف في خليج المكسيك والمنطقة الأوسع


وقالت آي إن جي إيكونوميكس في مذكرة بينما يستمر إنتاج النفط الخام في الولايات المتحدة في التعافي في أعقاب إعصار لورا ، تظهر الأرقام أن المصافي خفضت معدلات التشغيل بشكل أكبر خلال الأسبوع الماضي