Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ذكرت صحيفة وول ستريت جورنال نقلا عن مصادر مطلعة  ان شركة أرامكو السعودية من المتوقع ان تسعر طرحها العام الأولي يوم الخميس عند الحد الأعلى للنطاق المستهدف لمنح شركة النفط العملاقة قيمة إجمالية 1.7 تريليون دولار فيما قد يكون أكبر إكتتاب على الإطلاق في العالم.

ومن المقرر ان تبيع شركة النفط العربية السعودية المملوكة للدولة، المعروفة بأرامكو، 3 مليار سهما أو حصة 1.5% من الشركة بسعر 32 ريال سعودي (8.53 دولار) الذي هو الحد الأعلى للنطاق المستهدف بين 30 إلى 32 ريال من أجل جمع إجمالي 25.6 مليار دولار.

وهذا سيتخطى طرح عام أولي جمع 25 مليار دولار في 2014 لشركة التجارة الإلكترونية الصينية علي بابا جروب، صاحبة الرقم القياسي الحالي.

ورغم ذلك، لا يحقق طرح الأسهم التقييم المبدئي البالغ تريليوني دولار الذي إستهدفه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان. ويثير هذا الفارق أيضا خطر تعريض مستثمري الطبقة المتوسطة في السعودية لمستقبل أداء شركة واحدة في سوق الأسهم، حيث تجاهلت مؤسسات استثمارية خارج الدولة والمنطقة المحيطة الطرح وإعتبرته باهظ جدا، بحسب مصادر مطلعة على عملية الإكتتاب.

سجل الاسترليني أعلى مستوى في عامين ونصف مقابل اليورو يوم الخميس وسط ثقة متزايدة بأن انتخابات موعدها الاسبوع القادم ستمنح حزب المحافظين الأغلبية البرلمانية التي يحتاجها لتنفيذ البريكست مما ينهي عدم اليقين في المدى القريب.

وتشير إستطلاعات الرأي مؤخرا أن حزب المحافظين الحاكم سيفوز بأغلبية صريحة في الانتخابات المقرر إجراؤها يوم 12 ديسمبر مما يزيح بعض الضبابية السياسية التي تلقي بثقلها على العملة على مدى السنوات الثلاث ونصف الماضية.

ودعا رئيس الوزراء بوريس جونسون إلى إنتخابات مبكرة لكسر الجمود في البرلمان حول البريكست. ومن شأن أغلبية في البرلمان لحزب المحافظين الذي يتزعمه أن تسمح له بتمرير إتفاقيته للإنسحاب عبر البرلمان وقيادة بريطانيا للخروج من الاتحاد الأوروبي بحلول الموعد النهائي يوم 31 يناير.

وارتفع الاسترليني في أحدث معاملات 0.2% مقابل اليورو إلى 84.39 بنسا، لكن لامس في وقت سابق من اليوم 84.31 بنسا وهو أقوى مستوياته منذ مايو 2017. وربحت العملة البريطانية نحو 10% من مستويات متدنية تسجلت في أغسطس أمام العملة الموحدة.

ومقابل الدولار، صعد الاسترليني 0.4% إلى 1.3144 دولار بعد تسجيله 1.3159 دولار وهو أعلى مستوياته في سبعة أشهر لتصل مكاسبه منذ أكتوبر إلى أكثر من 7%.

وقال محللون إن إختراق مستويات فنية مهمة يوم الاربعاء حول 1.30 دولار و85 بنسا لليورو سرع مكاسب الاسترليني وشجع المتعاملين على تغطية مراكز بيع في العملة.

ولازال يرى محللون أن الاسترليني رخيص وقد يحقق مزيدا من المكاسب إذا ضمن حزب المحافظين في النهاية أغلبية في البرلمان.

تراجعت الأسهم الأمريكية يوم الخميس مع تقييم المستثمرين أحدث الأخبار المتعلقة بالصراع التجاري مع الصين وترقب تقرير وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة.

ونزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 ومؤشر داو جونز الصناعي 0.1% لكل منهما بينما ارتفع مؤشر ناسدك المجمع أقل من 0.1%.

وتسيطر التقارير المتعلقة بالتجارة على تحركات الأسهم هذا الأسبوع. ويوم الخميس، قدمت الصين مجددا تطمينا حول حالة المحادثات التجارية بين أكبر اقتصادين في العالم، مع تصريح متحدث باسم وزارة التجارة الصينية أن الفريقين التفاوضيين يبقيان على إتصال وثيق.

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، أشار الرئيس ترامب أن محادثات التجارة مع الصين قد تستمر إلى وقت طويل من العام القادم، لكنه صرح في وقت لاحق أن المحادثات تسير "بشكل جيد جدا".

ويراقب المستثمرون المحادثات عن كثب خاصة مع إقتراب الموجة القادمة من زيادات مقترحة في الرسوم الجمركية، التي من المقرر ان تدخل حيز التنفيذ يوم الخامس عشر من ديسمبر.

وأظهرت بيانات اقتصادية جديدة يوم الخميس أن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة بطالة إنخفض الاسبوع الماضي، متراجعا إلى مستوى أقل من توقعات الخبراء الاقتصاديين الذين استطلعت وول ستريت جورنال أرائهم.

وستدقق الأسواق في بيانات وظائف غير الزراعيين يوم الجمعة بحثا عن إشارات جديدة حول سلامة سوق العمل الأمريكية. وقد تصبح قراءات التوظيف أضعف في ضوء تباطؤ في إنفاق الاستثمار وانخفاض معلن في وقت سابق من هذا الأسبوع في عدد الوظائف الشاغرة الجديدة .

لم يكد يتحرك الذهب يوم الخميس إذ إستقر دون أعلى مستوياته في شهر مع بحث المستثمرين عن مزيد من الإيضاح حول محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين في أسبوع شهد رسائل متضاربة.

وإستقر الذهب في المعاملات الفورية عند 1474.60 دولار للاوقية في الساعة 1340 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله أعلى مستوى منذ السابع من نوفمبر عند 1484 دولار في الجلسة السابقة. ولم يطرأ تغيير يذكر أيضا على العقود الاجلة الأمريكية للذهب عند 1479.70 دولار.

وأثار تقرير نشرته بلومبرج يوم الاربعاء الآمال بإقتراب الجانبين مما يعرف بإتفاق مرحلة أولى مما عزز مكاسب أسواق الأسهم بينما تراجع الذهب من أعلى مستوى في شهر.

وبينما يلوح في الأفق موعد نهائي يوم الخامس عشر من ديسمبر لفرض رسوم أمريكية جديدة على بكين، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء أن إتفاقا ربما ينتظر إلى ما بعد انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2020.

وإنخفض على غير المتوقع عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانة بطالة الاسبوع الماضي مسجلا أدنى مستوياته في سبعة أشهر مما يشير ان سوق العمل تبقى قوية رغم تباطؤ الاقتصاد.

ويترقب المتعاملون أيضا تقرير وظائف غير الزراعيين الأمريكي المزمع نشره يوم الجمعة لتقرير مدى صمود الاقتصاد وسط تباطؤ في النمو العالمي.

وواصل مؤشر الدولار خسائره منخفضا 0.1% مما يجعل الذهب أرخص على المستثمرين حائزي العملات الأخرى.

أظهرت بيانات يوم الخميس أن اقتصاد منطقة اليورو نما بوتيرة متواضعة في الربع الثالث مع تأثير سلبي من التجارة ، في حين تراجعت مبيعات التجزئة بأعلى معدل لها هذا العام في أكتوبر

ارتفع إجمالي الناتج المحلي في 19 دولة مشاركة في اليورو بنسبة 0.2٪ في الفترة من يوليو إلى سبتمبر ، وهو نفس الرقم الذي تم إصداره في شهر أكتوبر ولم يتغير عن الربع الثاني

انخفضت مبيعات التجزئة في منطقة اليورو في أكتوبر بنسبة 0.6 ٪ ، أي ضعف المبلغ المتوقع في استطلاع لرويترز ، وارتفعت بنسبة متواضعة بنسبة 1.4 ٪ على أساس سنوي و كان الانخفاض الشهري هو أشد هبوط في 2019

أكدت البيانات توقعات قاتمة لكتلة العملة الموحدة ، والتي تواجه تهديدات وعدم اليقين بشأن خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي والصراعات التجارية العالمية المتزايدة

كان من المقرر أن تغادر بريطانيا الاتحاد الأوروبي في نهاية أكتوبر ، وهو موعد نهائي منذ أن تم التراجع حتى نهاية يناير

في مجال التجارة ، حددت الولايات المتحدة المرحلة الأولى من صفقة لإنهاء حربها مع الصين في أكتوبر ، لكن لا يزال الاثنان يدوران حول التفاصيل

على أساس سنوي ، كان توسع منطقة اليورو 1.2 ٪ ، وهو نفس الرقم كما في الربع الثاني من العام

نما أكبر وثالث أكبر اقتصادات الكتلة ، ألمانيا وإيطاليا ، بنسبة 0.1 ٪ فقط خلال الربع ، بينما في فرنسا ، ثاني أكبر اقتصاد ، كان النمو %0.3

 

 

انخفض الين كملاذ آمن وفرنك سويسري يوم الأربعاء ، حيث تحسنت الرغبة في المخاطرة  بعد خطاب أكثر إيجابية بشأن المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.

ارتفع الين في وقت سابق إلى أعلى مستوياته في أسبوعين مقابل الدولار ، في حين ارتفع الفرنك السويسري إلى أعلى مستوياته في أربعة أسابيع مع استمرار عدم اليقين في التجارة.

كانت البيانات الاقتصادية الأمريكية أيضًا محط تركيز مستثمري العملات ، خاصةً بعد بيانات الوظائف في القطاع الخاص الأمريكية التي جاءت أضعف من المتوقع يوم الأربعاء وتقرير الخدمات الضعيفة الذي أثار المخاوف بشأن التباطؤ في أكبر اقتصاد في العالم.

في تعاملات بعد الظهر  انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.1 ٪ إلى 97.648  ، بعد انخفاضه في وقت سابق إلى أدنى مستوى في شهر واحد من 97.433.

ومقابل الين ، ارتفع الدولار بنسبة 0.2 ٪ إلى 108.90 ين ياباني  ، بينما ارتفع بنسبة 0.2 ٪ مقابل الفرنك السويسري إلى 0.9895 فرنك سويسري.

وفي الوقت نفسه ، ارتفع الجنيه الإسترليني بنسبة 0.7٪ مقابل الدولار إلى 1.3090 دولارًا ، مدفوعًا بتوقعات متزايدة بأن بريطانيا ستتجنب برلمانًا معلقًا بعد انتخابات الأسبوع المقبل.

تذبذب الدولار يوم الخميس مع تعليقات التجارية المتفائلة التي أبداها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وبقيت المستثمرين على أهبة الاستعداد بسبب التوترات بين الصين والولايات المتحدة.

ومع ذلك  مع عدم وجود تطمين رسمي من الصينيين يوم الخميس  وبعد يوم واحد فقط من إعلان ترامب أن الصفقة قد لا تتم إلا بعد الانتخابات الرئاسية لعام 2020 ، فإن الانتعاش توقف فورًا في التجارة الآسيوية.

استقر الين الياباني في 108.84 مقابل الدولار ، بينما ارتفع الفرنك السويسري  0.9879 مقابل الدولار.

ارتفع اليورو  بشكل هامشي مقابل الدولار إلى 1.1084 دولار ، مما دفع الدولار إلى الانخفاض بنسبة 0.1 ٪ مقابل سلة من العملات إلى 97.551.

تراجعت أسعار النفط في تداولات هادئة قبل محادثات أوبك في فيينا في وقت لاحق يوم الخميس ، مما قلص بعض المكاسب الحادة التي تحققت في الجلسة السابقة حول كل من إمكانية موافقة المنتجين على مزيد من التخفيضات في الإنتاج وانخفاض حاد في مخزونات الخام الأمريكية


انخفضت العقود الآجلة لخام برنت 10 سنتات ، أو 0.2 ٪ ، إلى 62.90 دولار للبرميل وارتفع برنت 3.6 ٪ يوم الاربعاء


تراجعت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط (خام غرب تكساس الوسيط) بمقدار 22 سنتًا ، أو 0.4٪ ، إلى 58.21 دولارًا للبرميل. استقروا بنسبة 4.2 ٪ يوم الاربعاء


عادت الأسعار الآن تقريبًا إلى مستوياتها قبل أسبوع ، قبل أن تغرق في قلة التقدم في حل حرب تجارية بين الصين والولايات المتحدة منذ 17 شهرًا والتي أثرت على النمو العالمي والطلب على النفط


وصف الرئيس الامريكى دونالد ترامب يوم الاربعاء المحادثات التجارية مع الصين بأنها "جيدة جدا" بعد يوم من قولها ان الامر قد يستغرق حتى بعد الانتخابات الرئاسية العام المقبل لاستكمال اتفاق


تعمل مجموعة أوبك + على خفض الإنتاج منذ عام 2017 لمواجهة ارتفاع الإنتاج من الولايات المتحدة ، التي تعد الآن أكبر منتج للنفط في العالم أوبك + تمنع حوالي 1.2 مليون برميل في اليوم من الإنتاج


سيجتمع أعضاء أوبك فيما بينهم يوم الخميس وستنضم إليهم يوم الجمعة روسيا وغيرها من المنتجين



ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس حيث تسببت الإشارات المتضاربة من واشنطن وبكين في إطالة حالة عدم اليقين بشأن الصفقة التجارية ، بعد يوم من التعليقات الإيجابية التي أدلى بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب والتي أدت إلى تراجعها عن أعلى مستوى لها في شهر واحد


ارتفع الذهب إلى أعلى مستوى في شهر واحد عند 1،484 دولار يوم الأربعاء ، ولكنه استقر منخفضًا بعد أن قال ترامب إن المحادثات التجارية مع الصين تسير بشكل جيد للغاية


جاء ذلك بعد يوم من تراجع ترامب عن آماله في التوصل إلى قرار تجاري عندما قال إن الاتفاق قد يضطر إلى الانتظار إلى ما بعد الانتخابات الرئاسية الأمريكية في نوفمبر 2020


ارتفع الذهب الفوري 0.2٪ إلى 1،477.69 دولار للأوقية  يوم الخميس ، وارتفعت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.2٪ إلى 1،483.00 دولار للأوقية


مدد مؤشر الدولار خسائره وانخفض بنسبة 0.1 ٪ ، مما يجعل الذهب أرخص للمستثمرين الذين يحملون عملات أخرى


ومع ذلك ، كانت مكاسب السبائك محدودة حيث تعززت الأسهم بعد التعليقات الإيجابية لترامب على التجارة


ارتفع الذهب بنحو 15٪ حتى الآن هذا العام ، والذي قد يكون أكبر مكسب سنوي له منذ عام 2010 ، ويعززه بشكل أساسي تأثير الحرب التجارية الطويلة بين الولايات المتحدة والصين على الاقتصاد العالمي


في المعادن النفيسة الأخرى ، ارتفع البلاديوم بنسبة 0.1 ٪ إلى 1،871.17 دولار للأوقية ، مستقرًا بالقرب من قمة قياسية بلغت
$ 1،873.50


وارتفعت الفضة بنسبة 0.6 ٪ إلى 16.93 دولار ، في حين ارتفع البلاتين بنسبة 0.7 ٪ إلى 901.00 دولار للأوقية

صعدت الأسهم الأمريكية يوم الأربعاء مع تجدد التفاؤل حول محادثات التجارة بين الولايات المتحدة والصين.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 191 نقطة او 0.7% بعد يوم من تكبده أكبر خسارة ليوم واحد منذأوائل أكتوبر. وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.7% بينما أضاف مؤشر ناسدك المجمع 0.6%.

ولاتزال تعقد الأسواق آمالها على توصل أكبر اقتصادين في العالم إلى إتفاق مبدئي . وذكرت وكالة بلومبرج نقلا عن مصادر أن المفاوضين الأمريكيين يتوقعون إكتمال إتفاق مرحلة أولى مع الصين  قبل ان تدخل حيز التنفيذ رسوم جمركية أمريكية جديدة يوم  الخامس عشر من ديسمبر الأمر الذي أثار تفاؤلا لدى المستثمرين.

وهذا تحول من يوم الثلاثاء، عندما إنخفضت بحدة الأسهم وسط قلق من ان يكون إتفاق التجارة—الذي ينظر له  كعامل رئيسي تتوقف عليه حظوظ نمو الاقتصاد العالمي—مهدد  بعد ان   أشارت تعليقات للرئيس ترامب  ان المفاوضات قد تستمر حتى وقت طويل من العام القادم. وفسر بعض المستثمرين تعليقات ترامب عن إستعداده تأجيل إتفاق تجارة مع الصين على أنها  تهديد كلامي لدفع المفاوضات قدما.

وقال محللون أن الولايات المتحدة والصين لدى كل منهما حافزا للوصول إلى إتفاق تجاري عاجلا قبل آجلا، في ضوء التأثير الذي قد تحدثه التوترات المستمرة على اقتصاديهما.

وأظهرت  بيانات اقتصادية جديدة تباطؤا حادا في بيانات التوظيف. فأضاف القطاع الخاص الأمريكي 67 ألف وظيفة، وفقا لتقرير  معهدايه.دي.بي للتوظيف. وهذا الرقم أقل بكثير من توقعات الخبراء الاقتصاديين  بزيادة 156 ألف. وسيراقب المستثمرون عن كثب تقرير وظائف غير الزراعيين المزمع يوم الجمعة للإسترشاد منه عما إذا كان سيستمر زخم سوق العمل في الاونة الأخيرة.

وتلقت أيضا الأسهم الأوروبية دفعة من بيانات اقتصادية أفضل طفيفا من المتوقع يوم الاربعاء. فبلغت قراءة مؤشر منطقة اليورو لنشاط التصنيع والخدمات، الصادر عن مؤسسة اي.اتش.اس ماركت،  50.6 نقطة في شهر نوفمبر . وبينما  لازالت تشير هذه القراءة إلى  مستوى ضعيف من النمو الاقتصادي، إلا أنها تساعد في تهدئة بعض المخاوف بشان التباطؤ في أوروبا.

وفي نفس الأثناء، ارتفع سعر خام برنت 4% إلى 63.28 دولار للبرميل بعد ان صرح مسؤولون عراقيون أن العراق ودول أخرى منتجة للنفط  سيؤيدون تخفيضات أكبر للإنتاج من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها حيث تحاول المنظمة تدعيم أسعار النفط المتواضعة.

وارتفع عائد السندات  الأمريكية لآجل عشر سنوات إلى 1.781% في أحدث معاملات من 1.708% يوم الثلاثاء.