Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

نزلت أسعار الذهب عن 1200 دولار للأوقية لأول مرة في 17 شهرا يوم الاثنين ليخسر المعدن النفيس لصالح السندات الأمريكية والدولار القوي مع بحث المستثمرين عن ملاذ آمن من موجة بيع في الأسواق المالية سببها إنهيار الليرة التركية.

ويستخدم المستثمرون عادة الذهب كوسيلة للحفاظ على قيمة أصولهم خلال أوقات الغموض السياسي والاقتصادي والتضخم.

لكنه فشل هذا العام في الإستفادة في ظل إقبال المستثمرين على السندات الأمريكية، التي ينظر لها بالملاذ الآمن الأخير، ما يعني أنهم مضطرون لشراء الدولار.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.8% إلى 1201.31 دولار للأوقية بحلول الساعة 1314 بتوقيت جرينتش بعد نزوله في تعاملات سابقة إلى 1194.61 دولار وهو أدنى مستوى منذ مارس 2017. وتراجعت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.8% إلى 1208.60 دولار للأوقية.

وهوت الليرة جراء مخاوف من تزايد سيطرة الرئيس التركي طيب أردوجان على الاقتصاد وتدهور العلاقات مع الولايات المتحدة.

وقال أندريو كول، مدير الأصول لدى بيكتت أسيت مانجمينت، "الذهب لا يفعل ما كان مستثمرون كثيرون يآملون منه فعله"، مشيرا إلى جاذبيته كملاذ آمن.

وتتضح المعنويات السلبية في بيانات من اللجنة الأمريكية لتداول العقود الاجلة للسلع تظهر إن المضاربين في الذهب أضافوا 22.195 عقدا لصافي مراكز بيعهم في الأسبوع حتى السابع من أغسطس، ليصل العدد إلى 63.282 عقدا، وهو المستوى الأكبر منذ بدء إتاحة البيانات في 2006.

انخفض الاسترليني بالقرب من ادنى مستوى في 13 شهر يوم الاثنين ، حيث راهن المستثمرين على استمرار قوة الدولار وعدم اليقين بشأن ان كانت بريطانيا ستأمن اتفاق تجاري مع الاتحاد الاوروبي قبل مغادرة الكتلة.
 
وفقد الاسترليني 2% من قيمته الاسبوع الماضي بسبب تزايد القلق بين المستثمرين ان بريطانيا في طريقها لمستقبل يفتقر انشاء علاقة مع اكبر شريك تجاري لها "الاتحاد الاوروبي".
 
يوم الاثنين ، هبطت العملة البريطانية بنسبة 0.3% لادنى مستوى عند 1.2735 دولار.
 
وجاء هذا التحرك بالتماشي مع ارتفاع الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية ومع اقبال المستثمرين على الاصول الامنة بفعل مخاوف عدوى السوق من الانخفاض الكبير في الليرة التركية.
 
صرح المحللين ان بيانات التضخم والتوظيف القوية -- والمقرر صدورها هذا الاسبوع -- من غير المرجح ان تساعد الاسترليني بشكل كافي.
 
وذلك بسبب عدم اليقين السياسي بشأن البريكست وحقيقة ان الاسواق لا تتوقع زيادة اخرى من بنك انجلترا للفائدة حتى العام القادم على الاقل.
 
 
انخفض اليورو لادنى مستوى في 13 شهر وتراجعت عملات الاسواق الناشئة يوم الاثنين ، في حين ارتفع الين لاعلى مستوى في 6 اسابيع مع انخفاض الليرة التركية والتي دفعت المستثمرين لعملات الملاذ الامن.
 
ومع تخلص المستثمرين من الاصول ذات المخاطرة في التداولات الاسيوية والاوروبية ـ قفز الفرنك السويسري لاعلى مستوى في عام مقابل اليورو.
 
وتراجع اليورو لادنى مستوى عند 1.1365 دولار ، وهو ادنى مستوى في 13 شهر قبل ان يتعافى ليتداول بانخفاض 0.2% لـ 1.1382 دولار.
 
وتضررت العملة الموحده يوم الجمعة بعد تقارير بأن البنك المركزي الاوروبي قلق بشأن البنوك في اسبانيا وايطاليا وفرنسا وانكشافهم على تركيا.
 
ارتفع الدولار ، الذي صعد منذ ازمة الليرة التركية الاسبوع الماضي ، بنسبة 0.1% لـ 96.463 مقابل سلة من العملات الرئيسية.
 
وارتفع الين بنسبة 0.6% لـ 110.265 بعد ان سجل في وقت سابق اعلى مستوى في 6 اسابيع عند 110.11. وارتفع الفرنك السويسري نصف بالمئه لـ 1.1288 دولار.
 
وهبط اليورو حوالي 1% مقابل الين الياباني عند 125.27 ين لليورو ، مقتربا من ادنى مستوى في شهرين ونصف عند 125.26.
 
 

هوت الليرة التركية لمستوى قياسي جديد 7.24 للدولار في أوائل التعاملات في منطقة أسيا والمحيط الهادي حيث مازالت مخاوف المستثمرين بشأن حالة الاقتصاد وتدهور العلاقات مع الولايات المتحدة تواصل الضغط على العملة.

وبحلول الساعة 1903 بتوقيت جرينتش يوم الأحد، أوائل تعاملات يوم الاثنين في منطقة أسيا المحيط الهادي—بلغت الليرة 7.06 مقابل الدولار بعد ان لامست 7.24 في تعاملات سابقة.

وخسرت الليرة التركية نحو 40% من قيمتها هذا العام وهو ما يرجع بشكل كبير إلى مخاوف بشأن تأثير الرئيس رجب طيب أردوجان على الاقتصاد ودعواته المتكررة لخفض أسعار الفائدة رغم التضخم وخلاف مع الولايات المتحدة.

بينما يستهدف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تركيا، يجد اليورو نفسه في مرمى النيران.

وهوت الليرة التركية لمستوى قياسي منخفض يوم الجمعة وسط توترات متصاعدة حول إحتجاز قس أمريكي حيث أمر ترامب بمضاعفة بعض الرسوم الجمركية على المعادن التركية. وإمتدت سريعا الخسائر من الأسواق الناشئة إلى المتقدمة: هبط اليورو ما يصل إلى 1% لأدنى مستوياته في أكثر من عام مواصلا انخفاض أثاره في السابق تقرير لصحيفة فاينانشال تايمز أن البنك المركزي الأوروبي أثار القلق بشأن إنكشاف بنوك أوروبية على تركيا.

وقال شاهاب جالينوس، الرئيس الدولي لاستراتجية تداول العملات لدى كريدي سويس جروب، إنه في حال عدم التوصل إلى حل سريع للخلاف الأمريكي التركي، ستستمر العملة الموحدة في المعاناة وسط مخاوف بشأن التهديد على المؤسسات المالية الأوروبية.

ونزل اليورو إلى 1.1414 دولار يوم الجمعة وينخفض الأن نحو 5% هذا العام مقابل الدولار. ويتوقع جالينوس ان تكون النقطة القادمة في اليورو متوسط تحركه في 200 يوما عند 1.1367 دولار . وقال إن هذا المستوى كان مقاومة في النصف الثاني من 2016.

وربحت العملة الخضراء مقابل كافة عملات الأسواق الناشئة تقريبا اليوم مما يسلط الضوء على جاذبيته كملاذ آمن الذي يعزز قيمته على غير هوى الرئيس الأمريكي.

ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة مع زيادة الطلب على المعدن كملاذ آمن بفعل أزمة الليرة التركية والتي في نفس الوقت تدعم الدولار بما يجعل الذهب أكثر تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وتهافت المستثمرون على العملة الخضراء إلتماسا للآمان مع إنهيار الليرة 23% إلى مستوى قياسي منخفض. وهبط الروبل الروسي لأدنى مستوياته في أكثر من عامين ولامس اليورو والاسترليني أضعف مستوياتهما في عام.

وقال أولي هانسنالمحلل ف ساكسو بنك إنه مع إمتداد الاضطرابات في تركيا إلى أسواق أخرى، فإن الذهب—الذي يستخدم عادة كاستثمار آمن في أوقات عدم اليقين—قد إستقطب بعض الاهتمام الإضافي.

وأضاف ”هناك معركة دائرة بين الدولار الأخذ في الصعود وبعض الطلب على الملاذات الآمنة الناتج عن خطر انتقال عدوى عقب انهيار الليرة.“

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1214.71 دولار للأوقية في الساعة 1345 بتوقيت جرينتش مع صعود الدولار 0.8% مقابل سلة من العملات الرئيسية. ويتجه الذهب نحو إنهاء الأسبوع دون تغيير تقريبا بعد أربعة أسابيع متتالية من التراجعات.

وهوى الذهب 11% من أعلى مستوياته في أبريل إلى أدنى سعر في عام 1204 دولار الاسبوع الماضي حيث ارتفع الدولار لأعلى مستويات في 13 شهرا وتخارج المستثمرون من مراكز شراء في الذهب وبدأوا يضاربون على انخفاض الأسعار.

 

تراجعت اسعار الذهب في اسيا يوم الجمعة ، منخفضة بالقرب من ادنى مستوى في عام ، ومتأثرة بارتفاع الدولار الامريكي في ظل تصاعد التوترات السياسية العالمية.
 
هبطت المعاملات الفورية للذهب 0.5% لـ 1206.29 دولار للاونصة الساعه 0618 بتوقيت جرينتش ، محومة بالقرب من ادنى مستوى في عام عند 1204 دولار والذي سجل الاسبوع الماضي.
 
ويعد المعدن في طريقه للاسبوع الخامس من الانخفاض.
 
انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.5% عند 1213.4 دولار للاونصة.
 
واصل الدولار الامريكي مكاسبه ليسجل اعلى مستوى في 13 شهر مقابل سلة من منافسيه حيث واصلت العملات الاوروبية كالاسترليني واليورو انهيارها.
 
في الوقت ذاته ، دفعت العقوبات الامريكية الجديدة على موسكو الروبل الروسي للتراجع قرب أدنى مستوى في عامين، في حين هبطت الليرة التركية لادنى مستوى في أعقاب خلاف دبلوماسي مع الولايات المتحدة.
 
وفشلت اسعار الذهب ، الذي يستفيد في اوقات عدم اليقين ، في الاستفادة من التوترات الجيوسياسية هذا العام ، حيث اختار المستثمرين الدولار كأمان بدلا من المعدن النفيس.
 
وزاد الضغط على الذهب بفعل توقعات زيادة اسعار الفائدة في الولايات المتحدة ، حيث من المتوقع ان يرفع الاحتياطي الفيدرالي اسعار الفائدة الشهر القادم للمرة الثالثة هذا العام.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، يبدو ان المعاملات الفورية للذهب سابقى في نطاق محايد عند 1206- 1220 دولار للاونصة.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، هبطت الفضة 0.6% لـ 15.32 دولار للاونصة. وهبط البلاتين 0.4% عند 827.20 دولار. في حين انخفض البلاديوم 1% عند 899.10 دولار. وتتجه الثلاث معادن لانخفاضات اسبوعية.
 
 
 
 
ارتفع الدولار لاعلى مستوى في 13 شهر مقابل سلة من العملات يوم الجمعة وحقق الين مكاسب كبيرة ، مع انخفاض شهية المستثمرين نحو المخاطرة وسط تصاعد التوترات التجارية العالمية والخلافات الدبلوماسية.
 
هبط اليورو لادنى مستوياته منذ يوليو 2017 ، في حين انخفض الاسترليني لادنى مستوياته في عام وسط تكهنات ان بريطانيا ستغادر الاتحاد الاوروبي دون التوصل لاتفاق بشأن العلاقات المستقبلية مع بروكسل.
 
قفز مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل مجموعة من ست عملات رئيسية ، بأكثر من 0.6% لـ 96.103 ، وهو اعلى مستوى منذ يوليو 2017.
 
وتعززت العملة الامريكية من تزايد التوترات التجارية العالمية وتأزم العلاقات الجيوسياسية ، حيث صرحت الولايات المتحدة هذا الأسبوع إنها ستفرض عقوبات جديدة على موسكو. كما أن واشنطن على خلاف مع تركيا.
 
هبط الاسترليني بنسبة 0.2% عند 1.2830 دولار يوم الجمعة ، متراجعا لادنى مستوى جديد في عام عند 1.2798 دولار.
 
وانخفض اليورو بنسبة 0.6% لـ 1.1438 دولار ، وهو الادنى منذ يوليو 2017.
 
وعانت العملة الموحده من خسائر فادحة ، وتسارع انخفاضها بعد ان صرح البنك المركزي الاوروبي أن خطر النمو العالمي يتزايد بسبب مخاطر الحمائية وارتفاع تهديد االتعريفات الجمركية الامريكية.
 
 

ارتفع الدولار أمام أغلب العملات الرئيسية يوم الخميس مع مراهنة المستثمرين على أن التوترات التجارية العالمية وأداء قوي لأكبر اقتصاد في العالم سيواصلان دعم العملة الأمريكية.

وقال محللون إن العملة الخضراء لها اليد الطولى على عملات الأسواق الناشئة في سيناريو حرب تجارية، وإن الرسوم على الواردات قد تساعد في واقع الأمر في تقليص العجز التجاري الأمريكي.

وواصل الجنيه الاسترليني الهبوط ليسجل أدنى مستوى في عام مقابل العملة الأمريكية عند 1.2822 دولار، مع تزايد مراهنات المستثمرين على أن بريطانيا ستغادر الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق مع بروكسل بشأن علاقاتهما في المستقبل.

وصعد مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل سلة من ست عملات منافسة، 0.59% إلى 95.612 نقطة في أواخر جلسة التداول.

ومن بين عملات الاقتصادات الناشئة سجل الروبل الروسي في تعاملات ليل الاربعاء أدنى مستوياته منذ نوفمبر  2016 مع تراجعه عن المستوى النفسي المهم البالغ 65 مقابل الدولار بعد أن قالت واشنطن إنها ستفرض عقوبات جديدة على موسكو. وواصلت العملة الروسية التراجع يوم الخميس لتهبط 1.68% إلى 66.65 روبل للدولار.

هذا وهوت العملة التركية إلى مستويات قياسية منخفضة جديدة لتسجل 5.56 ليرة مقابل الدولار.

 

أحكم المراهنون على بيع الأصول التركية قبضتهم في ظل تدهور علاقات الدولة مع الولايات المتحدة بجانب قلق المستثمرين بشأن عجز السلطات عن كبح التضخم الذي نزل بالعملة التركية لمستوى قياسي جديد ورفع عوائد السندات.

وهوت الليرة أكثر من 3% إلى 5.4650 ليرة  للدولار بعد هبوطها إلى 5.48 لتصل خسائرها هذا العام إلى نحو 30% بعد ان قال مسؤول أمريكي لوكالة بلومبرج إن وفدا تركيا يزور الولايات المتحدة رفض الإلتزام بالإفراج عن قس أمريكي. وهذا يثير احتمال تصاعد الخلاف الدبلوماسي بين الدولتين العضوتين بحلف الناتو الذي ألحق بالفعل ضررا بأصول تركيا.

وفي مذكرة بحثية للعملاء، قال محللون من بينهم مايكل إيفيري لدى رابوبنك في لندن إن هذا التطور "يزيد احتمالات ان تفرض الولايات المتحدة مزيدا من العقوبات" ويضاف "لتحديات داخلية تلاحق الأصول المسعرة بالليرة".

وقفز العائد على السندات التركية لآجل عشر سنوات 60 نقطة أساس إلى 19.67%.

وكانت الكهنات تتزايد ان الوفد التركي الذي إجتمع مع نائب وزير الخارجية الأمريكي جون سوليفان يوم الاربعاء سيسعى إلى سبيل للخروج من الأزمة بعد ان فرضت الولايات المتحدة عقوبات على وزيرين حكوميين الاسبوع الماضي حول استمرار إحتجاز أندريو برونسون.

وخسرت الليرة نحو 8% من قيمتها منذ إعلان العقوبات الأمريكية، ويشعر بعض المستثمرين بالقلق من ان إعلان مزيد من العقوبات أمر  مرجح ما لم يتم الإفراج عن القس. وهذا يزيد الضغط على البنك المركزي لرفع أسعار الفائدة ومنع تسارع أكبر في التضخم، ربما في اجتماع طاريء. ومن المقرر ان يجتمع البنك المركزي المرة القادمة يوم 13 سبتمبر.