Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
تراجع الذهب يوم الاثنين حيث تعافى الدولار طفيفا ، لكن الخسائر محدودة بفعل تغطية مراكز بعد ان ارتفع الذهب حوالي 2% في الجلسة الماضية وسط توقعات السوق بشأن اسعار الفائدة من قبل الاحتياطي الفيدرالي الامريكي.
 
تراجعت المعاملات الفورية للذهب 0.2% عند 1203.67 دولار للاونصة الساعه 0741 بتوقيت جرينتش. وقفزت بنسبة 1.7% يوم الجمعة في اكبر نسبة مكاسب يومية منذ مايو 2017. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.2% عند 1210.60 دولار للاونصة.
 
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.1%. وقد انخفض 1% في الجلسة السابقة بفعل تعليقات من رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول ، والذي اشار لنهج تدريجي لاسعار الفائدة.
 
وفي حديثه في ندوة بحث في جاكسون هول ، وايومنج يوم الجمعة ، صرح باول إن الزيادة التدريجية في اسعار الفائدة هي أفضل طريقة لحماية التعافي الاقتصادي الامريكي ، والحفاظ على نمو الوظائف قوي والتضخم تحت السيطرة.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 14.80 دولار للاونصة ، في حين انخفض البلاتين 0.9% عند 783.25 دولار. وهبط البلاديوم 0.5% لـ 931.20 دولار للاونصة بعد ان لامس اعلى مستوى في شهر عند 940.50 دولار في وقت سابق في الجلسة.
 
 
 

ينتهي إلتقاط الأنفاس لأكثر عملة تقلبا في العالم.

فبعد أشهر من اضطرابات لا تتوقف، كان التداول في الليرة التركية هادئا نسبيا الأسبوع الماضي مع إغلاق الأسواق المحلية من أجل عطلة عيد الأضحى. ومع إستئناف التداولات يوم الاثنين، يرى محللون إن المستثمرين يجب أن يستعدوا لمزيد من الاضطرابات ما لم يتبع صناع سياسة الدولة نهجا ينال إستحسان السوق.

وهوت الليرة 37% هذا العام لتبقى مهددة بتسارع حاد في التضخم وعجز أخذ في الارتفاع لميزان المعاملات الجارية وإحجام صانعي السياسة عن رفع أسعار الفائدة. ويضاف لهذه المشاكل عقوبات أمريكية على أنقرة حول إحتجاز قس أمريكي. وإذا تم الإسترشاد باتجاه شوهد بعد عطلة مشابهة خلال أزمة تركيا في 2001، فمن المتوقع استمرار التقلبات.

وقال جويلومي تريكسا، الخبير الاقتصادي لدى كريدي أجريكول في باريس والذي يوصي بتجنب الليرة، "الارتياح سيكون قصير الآجل ومطلوب مزيد من الإجراءات". "المسؤولون الأتراك عليهم إثبات مصداقية".

وبحسب سوستيه جنرال، تحتاج تركيا ان ترفع أسعار الفائدة بأكثر من 600 نقطة أساس من أجل تحقيق الاستقرار للسوق بعد ان رفعتها 500 نقطة أساس منذ أبريل. وتقول حكومة الرئيس رجب طيب أردوجان إن الاضطرابات جزء من هجوم اقتصادي تشنه واشنطن ويقاوم الضغط من أجل رفع تكاليف الإقتراض، كونها خطوة ستكبح على الأرجح النمو الاقتصادي.

وفي تلك المرة، خطة الخروج من الأزمة تبدو أكثر غموضا منها في 2001.

وقتها هبطت بحدة الليرة بعد ان فشل ربط العملة بالدولار ووسط مخاطر سياسية داخلية أثارها خلاف بين رئيس الوزراء بولنت أجاويد والرئيس أحمد نجدت سيزر. وفي ردة الفعل، إستغل مسؤولون من بينهم وزير الاقتصاد المعين حديثا وقتها كمال درويش-- القادم من البنك الدولي—أسبوعا من العطلات لإصلاح الخطط وتأمين تمويل إضافي. وهذا لم يمنع العملة من مضاعفة تقريبا خسائرها في بقية العام.

والأن السلطة متمركزة في يد أردوجان. وتدخل تركيا في تراشق بالعقوبات والإتهامات مع الولايات المتحدة، على خلاف عام 2001 عندما واحدة من أولى زيارات وزير الاقتصاد الجديد كانت إلى  واشنطن.    

وتظهر أسواق عقود الخيار إن المستثمرين يتأهبون للمزيد من اضطرابات الليرة. فتبقى تكلفة تأمين العملة في المدى القصير من التقلبات عند أعلى مستوى لأي عملة في العالم، حتى بعد ان تراجعت من ذروتها مؤخرا. وبلغت تقلبات الدولار/ليرة لآجل أسبوع نحو 44% يوم الجمعة نزولا من 86% يوم 13 أغسطس.

وستكون سلسلة من التقارير الاقتصادية من بينها الخاصة بالتجارة وميزان المعاملات الجارية والتضخم مهمة لتحركات الليرة في الأشهر المقبلة. ومن المقرر ان يجتمع البنك المركزي التركي لتحديد أسعار الفائدة يوم 13 سبتمبر. وستخضع للتدقيق أيضا تفاصيل أكثر حول خطط وزير الاقتصاد بيرات ألبيرق لإصلاح الاقتصاد. وعلى الجانب الأخر، قد يساعد الليرة شكوك متزايدة في قدرة الدولار على تحقيق المزيد من المكاسب.

وقال كيران كوشيك، الخبير الاقتصادي لدى يوني كريدت، "ربما يكون مطلوبا لتغيير حظوظ العملة تمويل خارجي كبير يأتي بشرط إجراء سياسات اقتصادية تصحيحية—مثل برنامج لصندوق النقد الدولي". "ولكن هذا يبدو أمرا غير محتمل. ومن ثم نتوقع ان تبقى الليرة تحت ضغط في نطاقات تداول واسعة ومتقلبة".    

 

انخفض مؤشر الدولار لأدنى مستويات الجلسة يوم الجمعة بعدما صرح جيروم باويل رئيس الاحتياطي الفيدرالي إن الزيادات التدريجية لأسعار الفائدة هي السبيل الأمثل لحماية إنتعاشة الاقتصاد الأمريكي لكن أشار ان سعر الفائدة يقترب من المستوى المحايد "الطبيعي".

وكان بيانه أن زيادات أسعار الفائدة تبقي نمو الوظائف قويا والتضخم تحت السيطرة تصديقا واضحا على النهج الحالي الذي يتبعه البنك المركزي بعد ان إنتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وتيرة رفع أسعار الفائدة هذا الأسبوع.

ونزل مؤشر الدولار ربع نقطة مئوية في الساعة   10:00 صباحا بتوقيت نيويورك (4:00 عصرا بتوقيت القاهرة) عندما بدء الخطاب، وتراجع ما يزيد عن نصف بالمئة خلال الجلسة. وأشار محللون إن انخفاض العملة رجع إلى  إشارة باويل ان البنك المركزي ربما يقترب من سعر الفائدة المحايد.

وتعني السياسة النقدية المحايدة ان سعر الفائدة وصل إلى التوازن الذي عنده لا يحفز أو يكبح النمو الاقتصادي. وبمجرد ان تصل أسعار الفائدة إلى التوازن، سيتوقف الاحتياطي الفيدرالي عن مسار زيادات أسعار الفائدة.

وكانت العملة الأمريكية لاقت دعما من جولة جديدة من الرسوم الجمركية في الصراع التجاري بين الولايات المتحدة والصين ومحضر أخر اجتماع للاحتياطي الفيدرالي الذي أشار إلى رفع أسعار الفائدة في سبتمبر. وإستفاد الدولار من سياسات الحماية التجارية للرئيس دونالد ترامب ومن الإقبال عليه إلتماسا للآمان مع تزايد التوترات الجيوسياسية.

وكعملة ملاذ آمان، إستفاد الدولار من المخاوف حول اضطرابات التجارة الدولية في الأشهر الأخيرة.

ومع انخفاض الدولار، قفز اليورو 0.84% إلى 1.163 دولار معوضا بعض خسائره بعد ان فقد أكثر من نصف بالمئة خلال الجلسة السابقة.

وتراجعت العملة الموحدة يوم الخميس بعد ان هدد نائب رئيس الوزراء الإيطالي لويجي دي مايو بأن حزبه سيصوت لصالح تعليق التمويل للاتحاد الأوروبي العام القادم ما لم توافق دول أخرى بالاتحاد الأوروبي على إستقبال مهاجرين.

وربح الدولار الاسترالي نصف بالمئة اليوم بعد ان إختار الحزب الليبرالي الحاكم زعيما جديدا.

هبط الدولار يوم الجمعة قبل كلمة لرئيس الاحتياطي الفيدرالي والتي يأمل المستثمرون انها ستعطي اشارة حول خطط البنك المركزي بشأن تشديد السياسة النقدية ورد الفعل على الانتقاد الاخير للرئيس الامريكي دونالد ترامب.
 
ارتفعت العملة الامريكية يوم الخميس مدعومة بالجولة الجديدة من التعريفات الجمركية في تصعيد للنزاع التجاري بين الصين والولايات المتحدة وحيث اشار محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الاخير لشهر سبتمبر لارتفاع اسعار الفائدة.
 
الا ان العملة انخفضت يوم الجمعة وفي طريقها لاكبر انخفاض اسبوعي منذ مارس.
 
وصرح محللون إن تزايد حالة عدم اليقين السياسي في الولايات المتحدة بسبب الإدانة الجنائية لاثنين من مستشاري ترامب السابقين هذا الأسبوع ، أبقت الدولار تحت ضغط ، على الرغم من تشديد السياسة النقدية الأمريكية بأكثر مما هو الحال في أي مكان آخر.
 
وهبط الدولار يوم الاثنين بعد ان صرح ترامب انه غير مبتهج بزيادة رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول لاسعار الفائدة وان البنك المركزي الامريكي يجب ان يساعده في تعزيز الاقتصاد.
 
ونادراً ما ينتقد الرؤساء الامريكيون بنك الاحتياطي الفيدرالي ، الذي يعتبر استقلاله مهماً للاستقرار الاقتصادي.
 
ويركز المستثمرون على كلمة باول والتي ستتم في وقت لاحق يوم الجمعة في الاجتماع الستوي للبنوك المركزية في جاكسون هول ، وايومينج.
 
وهبط مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.2% متداولا عند 95.5.
 
 
ارتفع الذهب يوم الجمعة بعد انخفاضه في الجلسة السابقة ، حيث تراجع الدولار مع ترقب الاسواق كلمة من رئيس الاحتياطي الفيدرالي بحثا عن ادلة جديدة حول اتجاهات السياسة النقدية الامريكية.
 
وارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 1188.96 دولار للاونصة الساعه 0716 بتوقيت جرينتش ، بعد ان هبطت بنسبة 0.9% يوم الخميس. وارتفعت الاسعار بنسبة 0.3% حتى الان هذا الاسبوع.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% عند 1195 دولار للاونصة.
 
من المقرر ان يتحدث رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في مؤتمر سنوي للبنوك المركزية في جاكسون هول ، وايومينج في وقت لاحق يوم الجمعة.
 
واتفق صانعي السياسة بالاحتياطي الفيدرالي ان اسعار الفائدة الامريكية ينبغي ان ترتفع هذا العام والعام المقبل ، رغم استياء الرئيس دونالد ترامب هذه الخطة ، وفقا لتعليقات اثنين من صانعي السياسة يوم الخميس.
 
وفقد الذهب جاذبيته كملاذ امن ، بعد ان انخفض حوالي 9% حتى الان هذا العام ، وسط الاضطرابات التجارية وازمة العملة التركية ، مع تحول المستثمرين للدولار الامريكي .
 
وأنهى المسؤولون الصينيون والامريكيون محادثات استمرت يومين يوم الخميس دون تحقيق تقدم كبير حيث تصاعدت حربهم التجارية مع تفعيل جولة جديدة من الرسوم الجمركية على ما قيمته 16 ملياردولار من سلع كلا البلدين.
 
هبط مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.2% لـ 95.471 يوم الجمعة ، بعد ان ارتفع بنسبة 0.6% أمس.
 
وارتفعت المعاملات الفورية للفضة 0.8% عند 14.58 دولار للاونصة.
 
وارتفع البلاتين 1% عند 782.70 دولار للاونصة.
 
وارتفع البلاديوم 0.5% لـ 919.85 دولار للاونصة.
 
 

تراجعت أسعار الذهب يوم الخميس تحت ضغط من قوة الدولار بعدما أكد الاحتياطي الفيدرالي من جديد نواياه رفع أسعار الفائدة ومع تبادل الولايات المتحدة والصين فرض رسوم جمركية جديدة.  

وفشل المعدن النفيس في تأكيد إختراقه الوجيز يوم الاربعاء للحاجز النفسي المهم 1200 دولار للأوقية مع إسئتناف الدولار صعوده.

ونزل الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1190 دولار في الساعة 1431 بتوقيت جرينتش. وبلغت الأسعار أعلى مستوياتها منذ 13 أغسطس عند  1201.51 دولار في الجلسة السابقة.

وأشار محضر الاجتماع السابق للاحتياطي الفيدرالي إن البنك المركزي يتجه نحو رفع أسعار الفائدة مجددا بعد إجراء زيادتين هذا العام مما قوض الطلب على الذهب الذي لا يدر عائدا.

وقال أولي هانسن المحلل لدى ساكسو بنك "الذهب سقط ضحية لجولة أخرى من قوة الدولار".

"السوق تحتاج أن ترى بدء تباطؤ في مسار زيادات أسعار الفائدة الأمريكية والذي لم يشر إليه محضر الاحتياطي الفيدرالي بالأمس ".  

وفي بيانات اقتصادية أمريكية، انخفض عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة بطالة الاسبوع الماضي لكن تراجعت مبيعات المنازل الجديدة على غير المتوقع في يوليو.

وفي نفس الأثناء، فرضت الولايات المتحدة والصين رسوما تجارية على بعضهما البعض اليوم مما صب في صالح العملة الأمريكية كملاذ آمن رغم إستئناف مسؤولين من الجانبين محادثات في واشنطن.

ووسط صدمات على النظام المالي العالمي سببها حرب التجارية، فضل المستثمرون آمان السندات الأمريكية والدولار بما يجعل الذهب المسعر بالعملة الأمريكية أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وانخفضت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.5% إلى 1197.40 دولار.

وصعد الدولار 0.2% مقابل سلة من العملات الرئيسية.

وتترقب الأسواق منتدى اقتصادي للاحتياطي الفيدرالي في جاكسون هول بولاية وايومينج يبدأ يوم الجمعة بحثا عن أي تغيير في موقف البنك، خاصة بعد هجوم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على سياسته النقدية هذا الأسبوع.

وانج تاو محلل رويترز: الذهب ربما يختبر مستوى الدعم 1184 دولار للأوقية مع وجود فرصة جيدة لكسر هذا المستوى والنزول صوب الدعم التالي 1174 دولار.

ربما يكون الإرتداد الصعودي من 1159.96 دولار أدنى مستوى تسجل يوم 16 أغسطس قد إنتهى.

ويواجه المعدن مقاومة عند 1206 دولار التي إختراقها قد يفضي إلى مكاسب حتى 1226 دولار

 

الدولار ينهي سلسلة خسائر استمرت خمسة ايام وتراجع اليورو يوم الخميس ، مع دعم العملة الامريكية بفعل حالة عدم اليقين السياسي بشأن جولة جديدة من التعريفات التجارية ومحضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الامريكي والذي اشار لزيادة الفائدة في سبتمبر.
 
وتصاعدت الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين منذ شهور، ونفذا تعريفا عقابيا بنسبة 25% على سلع بقيمة 16 مليار دولار ، وهو ما اثار قلق المستثمرين ، الذين يسعوا للامان في الدولار.
 
ووجدت العملة الامريكية الدعم بعد محضر الاحتياطي الفيدرالي والذي اظهر مناقشة المسئولين لزيادة الفائدة قريبا.
 
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% لـ 95.334 ، مبتعدا عن ادنى مستوى في 3 اسابيع عند 94.934 والذي سجل ليلا.
 
وهبط اليورو بنسبة 0.3% عند 1.1569 دولار ، مبتعدا عن اعلى مستوي في اسبوعين عند 1.1623 دولار.
 
 
تراجعت اسعار الذهب يوم الخميس ، بعد ان سجلت اعلى مستوى في اسبوع في الجلسة السابقة ، بسبب المخاوف من جولة اخرى من التعريفات الامريكية على الصين وتوقعات زيادة اسعار الفائدة والتي عززت صعود الدولار.
 
انخفضت المعاملات الفورية للذهب 0.3% عند 1191.62 دولار للاونصة الساعه 0651 بتوقيت جرينتش. وسجلت الاسعار اعلى مستوياتها منذ 13 اغسطس عند 1201.51 دولار في الجلسة السابقة ، لكنها فشلت في الاحتفاظ بمستوى الـ 1200 دولار بعد ان تعافت من ادنى مستوى في عام ونصف والذي سجل الاسبوع الماضي.
 
وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% عند 1197.8 دولار.
 
اجتمع مسئولين من الصين وامريكا للمرة الاولى في أكثر من شهرين لايجاد وسيلة للخروج من الصراع التجاري ، ولكن لم يكن هناك دليل على أن المحادثات منعت جولة جديدة من التعريفات الامريكية.
 
اشار محضر الاحتياطي الفيدرالي ان البنك المركزي في طريقه لمزيد من زيادات الفائدة بعد ان رفع الفائدة مرتين هذا العام.
 
ارتفع الدولار بنسبة 0.3% مقابل سلة من ست عملات رئيسية عند 95.411.
 
تترقب الأسواق الآن عن كثب الندوة الاقتصادية للاحتياطي الفيدرالي في جاكسون هول ، وايومينج ، والتي تبدء يوم الجمعة بحثا عن أي تغيير في موقف البنك المركزي ، خاصة بعد هجوم الرئيس دونالد ترامب على سياسته النقدية.
 
تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.8% عند 14.62 دولار للاونصة.
 
وهبط البلاتين 1.2% لـ 781.05 دولار للاونصة ، في حين انخفض البلاديوم 1% لـ 916.70 دولار ، بعد ان سجل اعلى مستوى في 3 اسابيع عند 928.50 دولار يوم الاربعاء.
 
 

فتحت الأسهم الأمريكية على انخفاض طفيف يوم الأربعاء وسط مخاطر تهدد الموقف السياسي للرئيس دونالد ترامب بعد اتهامات جنائية لاثنين من مستشاريه السابقين وبفعل حذر قبل محادثات تجارية بين الولايات المتحدة والصين ونشر محضر اجتماع الاحتياطي الفيدرالي.

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي عند الفتح 2.77 نقطة أو 0.01% إلى 25.825.06 نقطة.

وتراجع مؤشر ستاندرد اند بور 1.97 نقطة أو 0.07% إلى 2.860.99 نقطة بينما خسر مؤشر ناسدك المجمع 15.13 نقطة أو ما يوازي 0.19% مسجلا 7.844.04 نقطة مع جرس بدء التداولات.