Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

هبطت عوائد سندات منطقة اليورو ويتجه اليورو نحو تكبد أكبر خسارة يومية مقابل الدولار في ثمانية أشهر يوم الخميس بعد ان أشار البنك المركزي الأوروبي إنه لن يرفع أسعار الفائدة حتى صيف 2019.

وخيمت توقعات البنك الحذرة أكثر من المتوقع بشأن أسعار الفائدة، على الأقل في الوقت الحالي، على بيانه الذي يشير إلى إنهاء برنامجه التحفيزي في نهاية هذا العام—الذي يمثل أكبر خطوة في إنهاء التحفيز الذي يعود إلى عهد الأزمة وهو التيسير الكمي.

ويخطط المركزي الأوروبي الأن لخفض مشترياته الشهرية من الأصول بين أكتوبر وديسمبر إلى 15 مليار يورو حتى نهاية 2018 وبعدها يختتم البرنامج لكن شدد ماريو دراغي رئيس المركزي الأوروبي إن مجلس محافظي البنك مستعد "لتعديل كافة أدواته بما يناسب".

ولكن ركز المستثمرون على تعليقات تشير إلى أن إنهاء التيسير الكمي لن يتبعه تشديد سريع للسياسة النقدية وإن أسعار الفائدة ستبقى عند مستويات قياسية منخفضة حتى صيف 2019 على الأقل.

ويعتقد الأن بعض المتعاملين ان أسعار الفائدة ربما لن يتم رفعها في الأشهر المباشرة بعد الصيف القادم مشيرين ان ولاية دراغي في رئاسة المركزي الأوروبي ستنتهي في أكتوبر 2019.

وتتجه حاليا العملة الموحدة نحو تكبد أكبر خسارة يومية منذ أكتوبر مقابل الدولار بينما نزلت أيضا واحد بالمئة أمام الين ونصف بالمئة  أمام الفرنك السويسري.

وفي نفس الأثناء لاقى المستثمرون في سوق السندات ارتياحا من التوقعات الخاصة بأسعار الفائدة حيث انخفض العائد على السندات الحكومية لآجل 10 سنوات في ألمانيا، المعيار القياسي لمنطقة اليورو، بنحو أربع نقاط أساس إلى 0.44%.

وأشار المحللون أيضا إلى غياب تعديلات في خطة المركزي الاوروبي لإعادة استثمار عائد السندات المستحقة مما يوفر دعما لأسواق السندات رغم إنهاء البنك المركزي للتيسير الكمي.

صعد الذهب لأعلى مستوياته في شهر يوم الخميس بعد ان تعهد البنك المركزي الأوروبي بإبقاء أسعار الفائدة بلا تغيير حتى الصيف القادم ومع تخوف المستثمرين بشأن بيانات صينية ضعيفة.

ولكن كبح صعود المعدن النفيس تماسك الدولار وتبني الاحتياطي الفيدرالي نبرة أكثر ميلا بعض الشيء للتشديد النقدي.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1304.21 دولار للاوقية في الساعة 1315 بتوقيت جرينتش بعد تسجيله 1309.30 دولار الذي هو أعلى مستوى منذ 15 مايو.

وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تسليم أغسطس 0.5% إلى 1308.30 دولار للاوقية.

وقال المركزي الأوروبي يوم الخميس إنه سينهي برنامجه غير المسبوق لشراء السندات بحلول نهاية العام لكن أشار أن هذا لن يعني تشديد سريع للسياسة النقدية خلال الأشهر المقبلة.

وأدى قرار المركزي الأوروبي إلى انخفاض اليورو بينما واصل مؤشر الدولار مكاسبه حيث سجلت مبيعات التجزئة الأمريكية أقوى زيادة في ستة أشهر مما يدعم وجهة النظر القائلة أن الاحتياطي الفيدرالي سيستمر في رفع أسعار الفائدة قصيرة الآجل.

ورفع الاحتياطي الفيدرالي يوم الاربعاء تكاليف الإقتراض ربع نقطة مئوية. وتوقع أيضا زيادتين إضافيتين بنهاية هذا العام مقارنة بزيادة واحدة في السابق.

ولاقى الذهب دعما أيضا من إعلان الصين إنها مستعدة للرد إذا فرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب رسوما تجارية على سلع صينية.

انخفض اليورو لادنى مستوى في اليوم وتراجعت عوائد السندات يوم الخميس بعد ان ابقى البنك المركزي الاوروبي على اسعار الفائدة دون تغيير حتى صيف 2019 ، بعد اعلان تقليص خطته التحفيزية.
 
هبطت العملة الموحده بنسبة 0.4% خلال اليوم لـ 1.1744 دولار بعد ان ارتفع في البداية بأكثر من نصف بالمئه بعد اعلان البنك المركزي الاوروبي انهاء برنامج تحفيزه المقدر بـ 2.55 تريليون يورو (3.02 تريليون دولار) بنهاية 2018.
 
 
ارتفع اليورو فوق 1.18 دولار مع تنامي التكهنات بأن البنك المركزي الاوروبي سيشير لموعد انتهاء لبرنامج التحفيز الكبير في اجتماع السياسة النقدية يوم الخميس وبعد أن محا الدولار كل مكاسبه.
 
صرح المحللون أن الدولار فشل في الارتفاع بعد اجتماع الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء لأن المستثمرين تمكنوا من رؤية نهاية دورة رفع اسعار الفائدة ، بينما في منطقة اليورو يبدأ تشديد السياسة النقدية - وهو رأي سيتم تعزيزه إذا أشار البنك المركزي الأوروبي إلى نهاية إلى مشترياته الضخمة من الأصول في نهاية عام 2018.
 
زادت التكهنات بأن البنك المركزي الاوروبي سيشير لنهاية تحفيزه الكمي بعد تصريح عدد من مسئولي البنك المركزي الاوروبي بانهم سيناقشوا هذا القرار ، وهو ما ساعد اليورو على التعافي الاسبوع الماضي.
 
ارتفعت العملة الموحده 0.2% لـ 1.1811 دولار يوم الخميس ، مقتربة من اعلى مستوى في 3 اسابيع.
 
رفع الاحتياطي الفيدرالي تكاليف الاقتراض ليلا ربع نقطة مئوية للمرة الثانية هذا العام ، لتصبح بين 1.75و2%.
 
كما أنهى تعهده بإبقاء معدلات الفائدة منخفضة بما فيه الكفاية لدعم الاقتصاد "لبعض الوقت" وأشار إلى أنه سيتحمل التضخم فوق المستوى المستهدف على الأقل حتى عام 2020. وقد توقع صناع السياسة زيادتين أخرتين في اسعار الفائدة بنهاية هذا العام ، مقارنة بمرة سابقة.
 
انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.3% لـ 93.391 بعد ان ارتفع لفترة وجيزة لـ 94.028 يوم الاربعاء.
 
 
ارتفع الاسترليني لاعلى مستوى في خمسة ايام يوم الخميس بعد ان قفزت مبيعات التجزئة البريطانية للشهر الثاني على التوالي في مايو وفاقت التوقعات.
 
قفز الاسترليني لـ 1.3440 دولار من 1.3403 قبل البيانات ، مرتفعا نصف بالمئه خلال اليوم ، ومدعوما بالبيانات التي تشير ان الاقتصاد يتعافى من الركود الحاد في اوائل 2018.
 
وارتفع الاسترليني ايضا مقابل اليورو بنسبة 0.2% عند 88 بنس.
 
 
سجل الذهب اعلى مستوى في اسبوعين يوم الخميس ، مدعوما بضعف الدولار والمخاوف التجارية بين واشنطن وبكين ، حتى بعد توقعات الاحتياطي الفيدرالي بتسريع وتيرة زيادات اسعار الفائدة طفيفا هذا العام.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.3% لـ 1302.50 دولار للاونصة الساعه 0744 بتوقيت جرينتش. وقد سجلت في وقت سابق اعلى مستوى عند 1303.38 دولار للاونصة ، وهو الافضل منذ 31 مايو.
 
وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% لـ 1306 دولار للاونصة.
 
تراجع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.4% عند 93.388.
 
سيجتمع الرئيس الامريكي دونالد ترامب مع كبار مستشاريه التجاريين يوم الخميس لتحديد ما إذا كان سيتم تفعيل التعريفات المهددة على السلع الصينية.
 
رفع الاحتياطي الفيدرالي الامريكي اسعار الفائدة يوم الاربعاء ، واشار لزيادتين اضافيتين بحلول نهاية العام ، مقارنة باخرى سابقة.
 
تتطلع الاسواق الان لاعلان السياسة النقدية من البنك المركزي الاوروبي لاحقا اليوم حيث يناقش البنك انهاء مشتريات اصوله بنهاية العام.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، قفزت الفضة 0.6% لـ 17.09 دولار للاونصة ، بعد ان سجلت في وقت سابق 17.14 دولار للاونصة ، وهو الاعلى منذ 20 ابريل.
 
وارتفع البلاتين 0.5% عند 903.20 دولار للاونصة ، في حين ارتفع البلاديوم 0.2% لـ 1010.85 دولار للاونصة.
 
 

انخفض الجنيه الاسترليني للجلسة الرابعة على التوالي في أطول فترة خسائر منذ أكثر من شهر حيث زاد استقرار التضخم في بريطانيا بلا تغيير من الضغوط على العملة وسط حالة من عدم اليقين السياسي.

وأظهرت بيانات من مكتب الإحصاءات البريطاني اليوم الاربعاء إن نمو الأسعار استقر عند 2.4% في مايو بما يتماشى مع التوقعات.

وتراجع الاسترليني هذا الاسبوع متأثرا بتوترات سياسية حول قانون رئيسة الوزراء تيريزا ماي لانفصال بلادها عن الاتحاد الأوروبي وبيانات اقتصادية متضاربة. وأظهر تقرير اليوم إن زيادة في أسعار وقود السيارات ساعدت في منع انخفاض التضخم مما يترك الأراء منقسمة حول الموعد القادم لرفع بنك انجلترا أسعار الفائدة بعد صدور بيانات مخيبة للآمال للإنتاج ونمو الأجور في وقت سابق من الاسبوع.

وقال أندرياس ستينو لارسين، خبير العملات لدى نورديا بنك "بما أن التضخم العام لا يتسارع، سنرى مخاطر نزولية كبيرة على توقعات التضخم البريطاني ولسنا مقتنعين بوجود فرصة نسبتها 50% لرفع أسعار الفائدة في أغسطس". "هذا في النهاية سيكون أكثر سلبية على الاسترليني".

وأنهت تقلبات عقود خيار لآجل أسبوع حول العملة البريطانية تراجعات استمرت ثلاثة أيام وسط توترات سياسية. فأمام رئيسة الوزراء ماي حتى يوم الجمعة للوفاء بتعهدها للمتمردين داخل حزبها حول حصول البرلمان على حق التصويت على الاتفاق النهائي للخروج من الاتحاد الأوروبي، وفي نفس الوقت أيضا إبقاء مؤيدي الانفصال في صفها.

وقالت جاني فولي المحللة لدى رابوبنك إن التنازلات التي من المرجح ان تقدمها من المتوقع ان تحد من احتمالية السيناريو السلبي للاسترليني المتمثل في مغادرة بريطانيا للاتحاد الأوروبي بدون اتفاق.

ونزل الاسترليني 0.4% إلى 1.3324 دولار لتصل خسائره هذا الاسبوع إلى 0.6%. وخسرت العملة 0.4% مسجلة 88.19 بنسا لليورو. وانخفض العائد على السندات الحكومية البريطانية لآجل 10 أعوام ثلاث نقاط أساس إلى 1.37%.

ارتفع الدولار مقابل اليورو ومسجلا اعلى مستوى مقابل الين يوم الاربعاء قبل اعلان الاحتياطي الفيدرالي الذي يتفحصه المسثتمرون بحثا عن دلائل حول عدد مرات رفع اسعار الفائدة هذا العام.
 
ينهي الاحتياطي الفيدرالي اجتماع لمدة يومين في وقت لاحق اليوم ومن المتوقع على نطاق واسع ان يرفع اسعار الفائدة للمرة الثانية هذا العام.
 
عززت التقارير التي أفادت بأن رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول يدرس عقد مؤتمر صحفي وتلقي الأسئلة بعد كل اجتماع لمجلس الاحتياطي الفيدرالي الدولار حيث رفعت التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يرفع معدلات الفائدة أكثر. ويعقد البنك المركزي حاليا مؤتمرا صحفيا بعد كل اجتماع آخر.
 
ويركز المستثمرون على ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي يشير إلى تشديد السياسة النقدرية أربع مرات في عام 2018 ، من ثلاث مرات المشار إليها في وقت سابق من هذا العام ، بعد أن توسع أكبر اقتصاد في العالم بشكل مطرد.
 
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.1% لـ 93.867 ، بعد ان ارتفع بنسبة 0.25% أمس.
 
واستقرت العملة الامريكية مقابل اليورو عند 1.1745 دولار ، في حين ارتفعت 0.2% مقابل الين لـ 110.58 ين بعد ان سجلت 110.68 ، وهو الاعلى منذ 23 مايو.
 
أدت التكهنات بأن البنك المركزي الاوروبي ربما يشير لنية البدء في انهاء برنامج مشتريات السندات في 2018 الى صعود اليورو لاعلى مستوى في 3 اسابيع عند 1.1840 دولار الاسبوع الماضي.
 
 
استقرت اسعار الذهب يوم الاربعاء بعد ان هبط لادنى مستوى في اسبوع في الجلسة السابقة ، حيث يترقب المستثمرين دلائل حول وتيرة زيادات اسعار الفائدة المستقبلية من الاحتياطي الفيدرالي الامريكي عندما ينهي اجتماعه في وقت لاحق اليوم.
 
تغيرت المعاملات الفورية للذهب تغير طفيف عند 1295.02 دولار للاونصة الساعه 0634 بتوقيت جرينتش بعد ان لامست ادنى مستوى في اسبوع عند 1292.60 دولار في الجلسة السابقة.
 
وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.1% عند 1298.50 دولار للاونصة.
 
وارتفع تضخم المستهكلين الامريكي على اساس شهري في مايو ، وهو ما يشير ان الاحتياطي الفيدرالي ربما يستمر تدريجيا في زيادة اسعار الفائدة هذا العام.
 
من المتوقع ان تعلن لجنة السوق المفتوحة الفيدرالية عن قرارها بشأن الفائدة الساعه 1800 بتوقيت جرينتش.
 
ارتفع الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، بنسبة 0.2% عند 110.55 ين ، بعد ان لامس 110.68 ، وهو الاعلى منذ 23 مايو.
 
يجتمع البنك المركزي الاوروبي يوم الخميس ، وربما يشير لنية البدء في انهاء برنامج مشتريات السندات.
 
وفقا للمحلل الفني لرويترز وانج تاو ، ينحاز المعدن للهبوط بحدة نحو نطاق 1263-1278 دولار.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، هبطت الفضة 0.2% لـ 16.83 دولار للاونصة. وقد سجلت اعلى مستوى في 7 اسابيع عند 16.95 دولار في الجلسة السابقة.
 
ولم يتغير البلاديوم عند 1018.41 دولار.
 
وهبط البلاتين بنسبة 0.5% عند 889.80 دولار للاونصة ، بعد ان سجل ادنى مستوى في اسبوع عند 889.40 دولار في وقت سابق في الجلسة.
.

أظهر مسح أجرته وكالة بلومبرج إن منظمة أوبك من المتوقع ان تتغلب على خلافات داخلية للاتفاق على زيادة الإنتاج الاسبوع القادم لتهدئة صعود الأسعار.

وتستعد منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها لاجتماعات مثيرة للخلاف يومي 22 و23 يونيو حيث يبحثون ما إن كانوا ينهون قيود على المعروض قائمة منذ 18 شهرا. وبينما المنتجون القادرون على زيادة الإنتاج مستعدون للقيام بذلك، توجد معارضة متزايدة من الدول غير القادرة.

وتنبأ ثمانية عشر محللا ومتعاملا من إجمالي 31 شاركوا في استطلاع عالمي بأن تتفق الدول الأربع وعشرين في الاتفاق المشترك على زيادة الإنتاج عندما يجتمعون في فيينا. ومن بين من تنبأوا بحجم الزيادة، توقعت الغالبية زيادة نحو 500 ألف برميل يوميا.

ومنذ أوائل 2017، تقود أوبك وروسيا تحالفا من منتجي النفط في فرض قيود على الإنتاج تهدف إلى القضاء على تخمة في المعروض العالمي. ومع تلاشي الأن هذا الفائض وتزايد المخاطر على المعروض، تضغط الولايات المتحدة على أوبك لتخفيف القيود حيث يشكل إقتراب الأسعار من80 دولار للبرميل تهديدا على النمو الاقتصادي. وأشارت السعودية وروسيا الشهر الماضي إنهما تنويان زيادة الإنتاج.

ولكن توجد معارضة من داخل المنظمة حيث يرى ثلاثة من الأعضاء المؤسسين—إيران والعراق وفنزويلا—إن أوبك لا يجب ان ترضخ لضغوط خارجية.

وفنزويلا وإيران خاصة هما اللذان سيخسران من زيادة الإنتاج حيث ان أي براميل سعودية وروسية إضافية ستعوض انخفاض معروضهما. ويهوى إنتاج فنزويلا بسبب أزمة اقتصادية بينما تخضع إيران لعقوبات أمريكية جديدة قد تخنق مبيعاتها من النفط.

وسيكون عدد قليل من الدول الأربع وعشرين في الاتفاق الموسع قادر على زيادة المعروض، وسيعانون على الأرجح حيث ان زيادة الإنتاج السعودي والروسي تضعف الاسعار.

ولكن يشير المسح ان المعارضة للخطط السعودية والروسية ستثبت عدم فعاليتها. وبينما قد تختار ببساطة أكبر دولتان منتجتان زيادة الإنتاج بدون موافقة شركائهما، فمن المتوقع ان تتبعهم الدول الأخرى.