Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفع الدولار يوم الثلاثاء إلى أعلى مستوى في 10 أشهر مقابل اليورو بعد موجة بيع في سوق الديون الإيطالية  دفعت المستثمرين للتخلي عن العملة الموحدة.

وأثارت أزمة سياسية متفاقمة في إيطاليا، ثالث أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، عمليات بيع في الأصول الإيطالية واليورو فيما يعيد للأذهان أزمة ديون منطقة اليورو في 2010-2012.  

ووضع الرئيس الإيطالي البلاد على الطريق نحو انتخابلات جديدة بتعيين مسؤول سابق بصندوق النقد الدولي كرئيس وزراء مؤقت مُكلف بالإعداد لانتخابات مبكرة وتمرير الميزانية القادمة.

ويعتقد بعض المستثمرين ان الانتخابات ستمنح تفويضا أقوى للسياسيين المناهضيين للمؤسسات والمشككين في مشروع العملة الموحدة مما يلقي بظلال من الشك على مستقبل إيطاليا في منطقة اليورو.

ونزلت العملة الموحدة اليوم دون 1.16 دولار لأول مرة منذ نوفمبر 2017 مسجلة أدنى مستوى في 10 أشهر عند 1.1506 دولار وتراجعت بشكل كبير مقابل الفرنك السويسري والين الياباني الملاذان الآمنان. ويتجه اليورو نحو أكبر انخفاض شهري في أكثر من ثلاث سنوات بحسب بيانات تومسون رويترز.

وصعد الدولار أمام أغلب نظرائه الرئيسيين وليس فقط أمام اليورو وسط إقبال على الآمان. لكن العزوف عن المخاطر يصب أيضا في صالح الين مع تراجع الدولار نحو 0.6% اليوم إلى أدنى مستوى في خمسة أسابيع 108.41 ين.

وزاد مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام سلة من ست عملات رئيسية، نصف بالمئة إلى 95.025 نقطة مسجلا أعلى مستوى في 6 أشهر ونصف.

تراجع مؤشرا ستاندرد اند بور وداو جونز الصناعي إلى أدنى مستوياتهما في نحو ثلاثة أسابيع يوم الثلاثاء مع تحول المستثمرين إلى الملاذات الآمنة المفترضة للأسواق المالية العالمية بسبب أزمة سياسية تزداد حدة في إيطاليا.

 وشهدت أسواق المال الأوروبية عمليات بيع كثيف لليوم الثاني على التوالي جراء الخوف من ان انتخابات جديدة، تبدو الأن حتمية في ثالث أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، ربما تصبح استفتاءا فعليا على عضوية إيطاليا في تكتل العملة الموحدة.

ووضع الرئيس الإيطالي يوم الاثنين البلاد على الطريق نحو انتخابات جديدة بتعيين مسؤول سابق بصندوق النقد الدولي كرئيس وزراء مؤقت مهمته الإعداد لانتخابات مبكرة وتمرير الميزانية القادمة.  

وسجلت أسعار السندات الأمريكية لآجل 10 أعوام، التي عادة ما تكون ملاذ آمن في أوقات التوتر السياسي عالميا، زيادة لينخفض العائد عليها لأدنى مستوى مذ منتصف أبريل عند 2.8767 بالمئة.

وهذا دفع أسهم بعض البنوك الأمريكية للانخفاض. وتراجعت أسهم سيتي جروب وجي بي مورجان جولدمان ساكس بما يتراوح بين 1.7% و2.4%. ويمكن لعوائد السندات التأثير على أسهم البنوك إذ ان ارتفاع فوائد الإقراض تعزز أرباح البنوك.

وفي الساعة 3:54 بتوقيت القاهرة، انخفض مؤشر داو جونز الصناعي 194.80 نقطة أو 0.79% إلى 24.558.29 نقطة ونزل مؤشر ستاندرد اند بور 17.98 نقطة أو 0.66% إلى 2.703.35 نقطة. وخسر مؤشر ناسدك المجمع 16.78 نقطة أو ما يوازي 0.23% إلى 7.417.07 نقطة.

ارتفع الذهب يوم الثلاثاء بسبب الازمة السياسية المتفاقمة في ايطاليا والتي أثارت اليوم الثاني من عمليات بيع مكثفة في الاسواق المالية الاوروبية ، رغم أن الدولار المرتفع حد من مكاسب المعدن النفيس.
 
وضع الرئيس الإيطالي البلاد في طريقها إلى انتخابات مبكرة يوم الاثنين ، حيث عين مسؤولاً سابقًا في صندوق النقد الدولي كرئيس وزراء مؤقت له مهمة التخطيط لاستطلاعات الرأي السريعة واجتياز الميزانية المقبلة.
 
ويخشى المستثمرون من تكرار الانتخابات - التي يمكن أن تجري في أقرب وقت في أغسطس - وقد تكون بمثابة استفتاء شبه كامل على دور إيطاليا في الاتحاد الأوروبي ومنطقة اليورو ، وتعزز الأحزاب المناهضة لليورو.
 
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.4% عند 1303.20 دولار للاونصة الساعه 1000 بتوقيت جرينتش ، في حين هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 1302.70 دولار.
 
كما تترقب الاسواق بيانات التضخم الامريكية المقررة في وقت لاحق هذا الاسبوع والتي قد توفر اشارات حول مزيد من زيادات الفائدة قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر يونيو.
 
استكمالا لعدم اليقين في أوروبا ، سيواجه رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي تصويتا بالثقة في قيادته يوم الجمعة.
 
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 16.46 دولار للاونصة.
 
وارتفع البلاتين 0.6% لـ 906.60 دولار للاونصة وانخفض البلاديوم 1.1% لـ 975.72 دولار للاونصة.
 
 
هبط الاسترليني لادنى مستوى في ستة اشهر مقابل الدولار القوي يوم الثلاثاء ، في حين احتفظ بمكاسبه مقابل اليورو المتأثر بفعل مخاوف الازمة السياسية العميقة في ايطاليا.
 
تراجع الإسترليني مقابل الدولار منذ منتصف أبريل مع تراجع توقعات رفع اسعار الفائدة من البنك المركزي الانجليزي ، ويظهر الاقتصاد علامات الضعف والمخاوف بشأن ما إذا كانت بريطانيا قادرة على تأمين اتفاق للبريكست.
 
مقابل الدولار ، انخفض الاسترليني بأكثر من 0.7% لـ 1.3205 دولار ، وهو الاضعف منذ منتصف نوفمبر . وانخفضت العملة البريطانية ، التي كانت في السابق واحدة من أفضل العملات أداءً في 2018 ، بأكثر من 2% مقابل الدولار حتى الآن هذا العام.
 
مقابل اليورو ، كان أداء الاسترليني أفضل بكثير ، وتم تداوله يوم الثلاثاء عند 87.31 بنس لليورو .
 
 
 
سجل اليورو ادنى مستوى في ستة اشهر ونصف يوم الثلاثاء ، متراجعا لليوم الثالث على التوالي بفعل عمليات بيع في أسواق السندات الايطالية بسبب مخاوف سياسية متزايدة والتي قادت المستثمرين للتخلص من العملة الموحدة.
 
وضع الرئيس الإيطالي البلاد في طريقها إلى انتخابات مبكرة يوم الاثنين ، حيث عين مسؤولاً سابقًا في صندوق النقد الدولي كرئيس وزراء مؤقت له مهمة التخطيط لاستطلاعات الرأي السريعة واجتياز الميزانية المقبلة.
 
وتشعر الأسواق المالية بالقلق من أن الانتخابات ، التي يمكن أن تجري في أقرب وقت في أغسطس ، قد تكون بمثابة استفتاء شبه شامل حول دور إيطاليا في الاتحاد الأوروبي ومنطقة اليورو ، وتعزز الأحزاب المناهضة لليورو .
 
هبط اليورو دون 1.16 دولار للمرة الاولى في ستة اشهر ونصف يوم الثلاثاء ، متراجعا بنسبة 0.3% خلال اليوم.
 
وعلى اساس شهري ، انخفض اليورو بأكثر من 4% وفي طريقه لاكبر انخفاض شهري في اكثر من 3 سنوات ، وفقا لبيانات رويترز.
 
 
تراجعت اسعار الذهب يوم الثلاثاء حيث استمر الدولار القوي في التأثير على السوق وسط تجدد الامال بقمة كوريا الشمالية والولايات المتحدة.
 
انخفضت المعاملات الفورية للذهب 0.1% عند 1296.91 دولار للاونصة الساعه 0730 بتوقيت جرينتش ، في حين هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.6% لـ 1296.40 دولار للاونصة.
 
تترقب الاسواق بيانات التضخم الامريكية المقررة في وقت لاحق هذا الاسبوع والتي قد توفر اشارات حول مزيد من زيادات الفائدة قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي لشهر يونيو.
 
تميل اسعار الفائدة المرتفعة لتعزيز الدولار ، وهو ما يجعل الذهب المقوم بالعملة الامريكية اكثر تكلفة لحائزي العملات الاخرى ويبدد جاذبيته.
 
سجل مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الامريكية مقابل سلة من ست عملات رئيسية ، 94.518 ، وهو الاعلى منذ منتصف نوفمبر 2017.
 
من بين المعادن النفيسة الاخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.3% عند 16.42 دولار للاونصة.
 
وارتفع البلاتين 0.3% لـ 904.10 دولار للاونصة وانخفض البلاديوم 0.8% لـ 979.50 دولار للاونصة.
 
 
 

تراجعت أسعار الذهب للجلسة الثانية على التوالي يوم الاثنين بعد ان أحيا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الآمال بأنه سيجتمع مع الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ اون الشهر القادم مما حد من التوترات السياسية والطلب على الذهب كاستثمار آمن.

وصعد الدولار ايضا لأعلى مستوياته في 2018 الذي ضغط على الذهب بجعله أعلى تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

وكانت احجام التداول منخفضة مع إغلاق سوقي نيويورك ولندن بمناسبة عطلات عامة.

وإنسحب ترامب الاسبوع الماضي من قمة مزمع إجراؤها يوم 12 يونيو الذي قاد الذهب لتجاوز 1300 دولار للاوقية، لكن رجع بعدها في قراره وقال يوم الأحد إن فريقا أمريكيا وصل إلى كوريا الشمالية للتحضير للقمة.

وكان الذهب يتداول بين حوالي 1310 دولار و1360 دولار منذ تسجيله أعلى مستوى في عام ونصف في يناير ، لكنه تراجع هذا الشهر مع صعود الدولار.

وقال أولي هانسن محلل ساكسو بنك إن الأسعار عالقة الأن بين متوسط تحرك 200 يوما للذهب عند 1307 دولار ومستوى دعم فيوتناتشي 1286 دولار.

 

تتجه كميات قياسية من صادرات النفط الخام الأمريكي إلى آسيا خلال الشهرين القادمين لتستحوذ على حصة سوقية جديدة من روسيا ومنتجي منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك).

ومن المتوقع أن تصدر الولايات المتحدة 2.3 مليون برميل يوميا في يونيو، من بينها 1.3 مليون برميل يوميا تتجه إلى آسيا وفق تقديرات مسؤول تنفيذي كبير لدى إحدى كبرى شركات تصدير النفط الأمريكية.

وتظهر بيانات إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أن صادرات النفط الأمريكية بلغت ذروتها عند 2.6 مليون برميل يوميا قبل أسبوعين.

وتأتي الكميات القياسية الصادرة من الولايات المتحدة في الوقت الذي بلغ فيه إنتاج النفط الخام الأمريكي أعلى مستوى على الإطلاق، مما ضغط على الأسعار الأمريكية لتنخفض إلى خصم يزيد على تسعة دولارات للبرميل دون العقود الآجلة لخام القياس العالمي برنت يوم الاثنين، وهو أكبر فارق في أكثر من ثلاث سنوات ويفتح المجال أمام الاستفادة من فروق الأسعار.

ويقول تجار في آسيا إن الفارق بين الخامين القياسيين الرئيسيين فرصة لشركات تكرير النفط الآسيوية كي تقلص وارداتها من النفط الخفيف من الشرق الأوسط وروسيا بعد أن لامست أسعار خام برنت ونفط الخليج أعلى مستوياتها في عدة سنوات.

 

تخلى اليورو عن مكاسبه المبكرة وتحول الى نتيجة سلبية يوم الاثنين بعد أن وضع الرئيس الايطالي البلاد على الطريق لانتخابات جديدة ، وهو ما أثار مخاوف من أن مثل هذا الطريق قد يمنح تفويضا أقوى للاحزاب المناهضة للمؤسسات.
 
قرار الرئيس سيرجيو ماتاريلا بتعيين كارلو كوتاريللي لتشكيل إدارة مؤقتة يمهد الطريق لإجراء انتخابات والتي يحتمل أن تخاض حول دور إيطاليا في الاتحاد الأوروبي ومنطقة اليورو ، وهو احتمال يزعج الأسواق المالية العالمية .
 
بعد ان قفزت بأكثر من نصف بالمئه في تداولات لندن المبكرة لترتفع لاعلى مستوى في اليوم عند 1.1728 دولار ، تراجعت العملة الموحده بشكل حاد لتتداول عند ادنى مستوى في اليوم عند 1.1647 دولار ، متراجعة بنسبة 0.1% خلال اليوم.
 
مع احتمال إجراء الانتخابات في النصف الثاني من العام ، تشعر الأسواق بالقلق من أن توقيت الانتخابات الإيطالية يشكل مشكلة صعبة بالنسبة لصانعي السياسة النقدية في البنك المركزي الأوروبي الذين يسيرون على طريق انهاء برنامج شراء السندات بحلول سبتمبر.
 
 
 
واصلت اسعار النفط خسائرها يوم الاثنين حيث صرحت السعودية وروسيا انهما قد تزيدان الامدادات في حين لا تظهر المكاسب في الانتاج الامريكي أي علامات على التباطؤ.
 
استقرت العقود الاجلة لخام برنت عند 75.35 دولار للبرميل الساعه 0913 بتوقيت جرينتش ، متراجعة 1.09 دولار من الاغلاق السابق وبعد ان لامست ادنى مستوى في 3 اسابيع عند 74.49 دولار في وقت سابق في الجلسة.
 
وتداولت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الامريكي الوسيط عند 66.69 دولار ، متراجعة 1.19 دولار ، بعد ان سجلت ادنى مستوى في 6 اسابيع عند 65.80 دولار.
 
بدأت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) والمنتجين الآخرين بقيادة روسيا بحجب 1.8 مليون برميل يومياً من الإمدادات في 2017 لتشديد السوق ودعم الأسعار التي انخفضت في عام 2016 إلى أدنى مستوياتها في أكثر من عقد من الزمن بأقل من 30 دولار للبرميل.
 
لكن الأسعار ارتفعت منذ بداية التخفيضات في العام الماضي ، مع اختراق برنت 80 دولار هذا الشهر ، مما أثار المخاوف من أن ارتفاع الأسعار قد يعوق النمو الاقتصادي ويزيد التضخم.
 
ولتعويض العجز المحتمل في الامدادات ، تجري السعودية ، التي تتولى زعامة منظمة البلدان المصدرة للبترول (اوبك) ، وروسيا ، محادثات بشأن الحد من التخفيضات وزيادة إنتاج النفط بمقدار مليون برميل في اليوم.