Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

ارتفعت العملات الحساسة للمخاطر يوم الثلاثاء مع تنفس المستثمرون بسهولة بعد أن وافق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على بدء الانتقال إلى إدارة بايدن ، والتي من المتوقع أن تشمل رئيسة الاحتياطي الفيدرالي السابقة جانيت يلين وزيرة للخزانة.

أعطى ترامب رئيس إدارة الخدمات العامة الضوء الأخضر للمضي قدمًا في الانتقال إلى حكومة بقيادة الرئيس المنتخب جو بايدن على الرغم من وجود خطط لمواصلة مواجهة التحديات القانونية.

تداول الين الملاذ الآمن عند 104.49 مقابل الدولار ، بعد أن انخفض بنحو 0.6٪ خلال ساعات الليل بينما انخفض اليورو إلى 1.1844 دولارًا أمريكيًا يوم الاثنين.

وساعد ذلك على رفع مؤشر الدولار إلى 92.463 ، من أدنى مستوى سجله يوم الاثنين عند 92.013 ، وهو أدنى مستوى منذ الأول من سبتمبر.

واصل الذهب تراجعه إلى أدنى مستوى له في أربعة أشهر يوم الثلاثاء حيث انغمس المستثمرون في الأصول ذات المخاطر العالية بعد تعزيز شركة الأدوية لسباق لقاح فيروس كورونا وموافقة البيت الأبيض من وكالة اتحادية أمريكية على جو بايدن.

الذهب انخفض بنسبة 0.5٪ إلى 1825.99 دولارًا للأوقية بحلول الساعة 0545 بتوقيت جرينتش ، بعد أن انخفض في وقت سابق إلى أدنى مستوياته منذ 21 يوليو عند 1820.45 دولارًا وهبط بما يصل إلى 2.2٪ يوم الاثنين.

وانخفضت العقود الأمريكية الآجلة للذهب بنسبة 0.9٪ إلى 1821.30 دولارًا.

يعتبر الذهب وسيلة تحوط ضد التضخم وانخفاض قيمة العملة ، ومن المرجح أن ينتج عن التحفيز غير المسبوق الذي تم إطلاقه على مستوى العالم هذا العام لتخفيف الضربة الاقتصادية للوباء.

الفضة انخفض بنسبة 0.7٪ إلى 23.40 دولارًا للأوقية و البلاتيني  ارتفع 0.9٪ إلى 934.17 دولارًا ، بينما انخفض البلاديوم بنسبة 0.8٪ إلى 2337.01 دولارًا.

هبط الذهب إلى أدنى مستوياته في أربعة أشهر بفعل تنامي التفاؤل بشأن لقاح لفيروس كورونا ودلائل على زخم متزايد في نمو الاقتصاد الأمريكي الذي خنق الطلب على المعدن كملاذ أمن.

وعمق المعدن خسائر تكبدها الاسبوع الماضي بعد أن أعلنت شركة أسترازينيكا أن لقاحها حال دون إصابة أغلب المتطوعين بكوفيد-19  مما يمثل تطوراً واعداً جديداً في السعي نحو إنهاء الوباء.

هذا ونما نشاط الشركات الامريكية في نوفمبر بأسرع وتيرة منذ مارس 2015، بحسب ما أظهرته بيانات لشركة آي.اتش.إس ماركت المعدة للمسح. فيما محا الدولار خسائره بعد نشر التقرير.

وسجلت أسعار الذهب تراجعات لأسبوعين متاليين وانخفضت حيازات صناديق المؤشرات المتداولة المدعومة بالذهب حيث أنعشت الأمال بلقاح للفيروس الأسواق وكبحت الطلب على أصول الملاذ الأمن.

وقال محللون أنه من شأن تحسن نمو الاقتصاد الأمريكي أن يضعف فرص التحفيز الاقتصادي، الذي كان ساعد في بلوغ الذهب مستوى قياسي مرتفع في أغسطس.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 1.8% إلى 1837.42 دولار للأونصة في الساعة 5:50 مساء بتوقيت القاهرة بعدما لامس 1833.83 دولار، وهو المستوى الأدنى منذ 21 يوليو. كما تراجعت الفضة والبلاتين، بينما ارتفع البلاديوم.

ويتداول الذهب بشكل صريح دون متوسطيه في 50 يوم و100 يوم، وقالت جورجيت بويلي المحللة لدى بنك ايه.بي.ان أمرو أن المعدن سجل المزيد من التراجعات يوم الاثنين بعد النزول دون مستوى الدعم 1850 دولار.

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الاثنين بعد أن عززت نتائج واعدة للقاح يقي من الإصابة بكوفيد-19 الأمال بتعاف اقتصادي سريع في 2021.

وقفز مؤشر داو جونز الصناعي 263 نقطة أو ما يعادل 0.9% في بداية أسبوع تبعث على التفاؤل لمؤشر الأسهم القيادية بعد أن إختتم الاسبوع الماضي على خسائر.

وارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.6%، فيما صعد مؤشر ناسدك المجمع الذي تطغى عليه شركات التقنية 0.3%.

وقالت جامعة أوكسفورد وشركة أسترازينيكا أن لقاحهما خلصت نتائج تجربة موسعة إلى أنه فعال بنسبة 90% في منع الإصابات بالفيروس بدون أعراض جانبية خطيرة. وتعزز هذه النتائج تفاؤل لدى المستثمرين أن الإستعانة بلقاحات فعالة من الممكن أن يساعد في السيطرة على فيروس كورونا العام القادم بما يسمح بتعافي القطاعات المتضررة بالاقتصاد.

وقال باول أوكونور، رئيس قسم تداول الأصول المتعددة في شركة جانوس هيندرسون إنفستورز، "عندما تنظر إلى التفاصيل، تبدو الأخبار سارة جدا". فعلى خلاف جرعات لقاحين تطورهما شركتا فايزر ومودرنا، يمكن تخزين لقاح أسترازينيكا عند درجات حرارة فوق الصفر مما يسهل عملية التوزيع.

وكانت تقدمت فايزر وشريكتها بيونتيك يوم الجمعة بطلب إلى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية للموافقة على لقاح الشركتين لكوفيد-19 وقالتا أن التوزيع من الممكن أن يبدأ في منتصف ديسمبر.

وعلى جانب أخر، أظهرت بيانات أولية أن نشاط الشركات الأمريكية نما في نوفمبر بأسرع وتيرة منذ أكثر من خمس سنوات رغم قفزة في إصابات فيروس كورونا وتشديد للقيود. وكشفت البيانات الصادرة عن شركة آي.اتش.إس ماركت، التي تستند إلى مسوح مديري المشتريات، أن نشاط قطاعي الصناعات التحويلية والخدمات ظل في منطقة نمو.

وحققت عشرة قطاعات من 11 قطاعا لمؤشر ستاندرد اند بورز 500 مكاسب، لتكون القطاعات التي تتأثر بدورة النمو الاقتصادي مثل الطاقة والشركات المالية من بين الأفضل أداء.

كما كانت أسهم الشركات المشغلة للسفن السياحية من بين الرابحين من خبر اللقاح، مع صعود أسهم "رويال كاريبيان جروب" بنسبة 2.4%.

وأعلنت الولايات المتحدة 142,732 حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا يوم الأحد وسجلت عددا قياسيا من أعداد مرضى المستشفيات لليوم ال13 على التوالي. وتكون أعداد الإصابات المعلنة أقل بوجه عام في عطلات نهاية الأسبوع، لكن يستمر ارتفاع متوسط سبعة أيام من الإصابات في الدولة.

سجلت أسعار النفط الخام أعلى مستوياتها منذ أوائل سبتمبر وسط دلائل على أن عمليات تطعيم ضد كوفيد-19 في الولايات المتحدة قد تبدأ في موعد أقربه ديسمبر الذي أنعش الأمال بتحسن في توقعات الطلب الضعيف منذ أمد طويل.

وارتفعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 2.2% بعد صعود أوسع نطاقا للسوق إذ أصبحت أسترازينيكا أحدث شركة تعلن عن لقاح يقي أغلب الناس من الإصابة بالفيروس. وقال منصف السلاوي، رئيس برنامج "عملية السرعة الفائقة" التابع للحكومة الأمريكية، على شبكة سي.ان.ان أن عمليات تطعيم ستبدأ كما نأمل بحلول 12 ديسمبر.

ولاقى الخام دعما أيضا من بيانات قوية لنشاط الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة وألمانيا.

وتتزامن القفزة في أسعار الخام مع سلسلة من المستجدات الإيجابية من شركات دواء حول تقدمها نحو لقاح فعال لكوفيد-19.

وأدت حماسة السوق وسط تطورات اللقاح إلى تحقيق العقود الاجلة للخام الأمريكي مكاسب بحوالي 20% حتى الأن هذا الشهر، رغم أن أعداد المرضى في المستشفيات الأمريكية بكوفيد-19 ترتفع إلى أعلى مستوى منذ أوائل أبريل. وفي نفس الأثناء، أدت إغلاقات جديدة لمكافحة الفيروس في أوروبا إلى دخول اقتصاد المنطقة في إنكماش جديد.

وارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم يناير 34 سنت إلى 42.76 دولار للبرميل في الساعة 5:24 مساء بتوقيت القاهرة. وكانت الأسعار ارتفعت في تعاملات سابقة 94 سنت إلى أعلى مستوى منذ الأول من سبتمبر.

وصعد خام برنت تعاقدات يناير 65 سنت إلى 45.61 دولار للبرميل.

تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين بعد أن بثت شركة الدواء أسترازينيكا تفاؤلا جديداً بشأن السباق نحو التوصل إلى لقاح لكوفيد-19 مما عزز الشهية تجاه الأصول التي تنطوي على مخاطر وطغى على الدعم الذي يستمده المعدن من ضعف الدولار.

وهبط الذهب في المعاملات الفورية 0.4% إلى 1863.21 دولار للأونصة في الساعة 1328 بتوقيت جرينتش ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.6% إلى 1861.40 دولار.

وأعلنت استرازينيكا البريطانية أن لقاحها فعال بنسبة حوالي 90% وستتوفر 200 مليون جرعة بنهاية 2020.

وقال كريج إرلام المحلل في شركة أواندا "واقع أن لدينا نتائج إيجابية جدا لثلاثة لقاحات يبقي الذهب تحت ضغط في المدى القريب وأيضا يمنعه من تحقيق أي شكل من تعاف كبير".

وأدت التطورات الإيجابية حيال لقاح إلى مراهنة المستثمرين على وتيرة أسرع لتعافي الاقتصاد العالمي مما قاد الأسهم للارتفاع.  

لكن كبح خسائر المعدن ضعف الدولار، الذي نزل إلى أدنى مستوى في نحو ثلاثة أشهر، مما يجعل الذهب رهانا رائجا لحائزي العملات الأخرى.

ومضى إرلام قائلا "التوقعات الأن أن هناك فرصة قوية جدا لإعلان البنك المركزي الأوروبي والاحتياطي الفيدرالي عن المزيد من إجراءات التحفيز في ديسمبر من أجل دعم الأسواق في وقت يصبح فيه إنتشار كوفيد أشد حدة ونشهد قيود مكافحة في صورة إغلاقات".

ويُنظر غالبا للذهب الذي لا يدر عائدا كوسيلة تحوط من التضخم الذي من المرجح أن ينتج عن إجراءات التحفيز غير المسبوقة التي جرى تبنيها عالميا هذا العام.

تراجع الدولار الأمريكي يوم الاثنين مع احتمال طرح مبكر لقاحات فيروس كورونا  مما أدى إلى تخفيف المخاوف بشأن القيود الاقتصادية للسيطرة على انتشار الفيروس ، مع تفضيل الأصول الخطرة في الوقت الحالي.

أدت العطلة في اليابان إلى احتواء معظم العملات الرئيسية ، على الرغم من اقتحام الدولار النيوزيلندي إلى أعلى مستوى له في عامين عند 0.6962 حيث أدت بيانات مبيعات التجزئة القوية للغاية إلى القضاء على مخاطر المزيد من التيسير في السياسة وتركت العوائد مرتفعة بشكل جذاب.

ارتفع اليورو إلى 1.1872 دولارًا أمريكيًا ، بعد أن فشل مرارًا وتكرارًا في اختراق المقاومة 1.1893 دولار الأسبوع الماضي حيث يحتاج إلى تجاوز قمة نوفمبر عند 1.1919 دولار لتوسيع توجهه الصاعد.

ارتفع الذهب صعوديًا يوم الاثنين ، حيث أدى ضعف الدولار والآمال في مزيد من التحفيز النقدي الأمريكي لتخفيف الاقتصاد المنكوبة بالوباء إلى تعويض التفاؤل بشأن إمكانية طرح لقاح كوفيد 19 الشهر المقبل.

ارتفع الذهب الفوري  بنسبة 0.2٪ إلى 1873.51 دولارًا للأوقية بحلول الساعة 0510 بتوقيت جرينتش ، ولم تتغير العقود الآجلة للذهب الأمريكي كثيرًا عند

1871.70 دولارًا أمريكيًا.

على الصعيد الفني ، قد يعيد الذهب اختبار الدعم عند 1855 دولارًا للأونصة ، وهو اختراق قد يتسبب في انخفاض إلى 1841 دولارًا ، وفقًا لمحلل رويترز الفني وانج تاو.

الفضة ثبتت 0.5٪ إلى 24.25 دولارًا للأوقية و ارتفع البلاتنيوم 0.1٪ إلى 946.43 دولارًا ، بينما ارتفع البلاديوم  0.6٪ إلى 2339.56 دولارًا.

تعافى الذهب يوم الجمعة بعد أن صرح وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن أن المفاوضات بشأن إجراءات تحفيز ستستمر مما عزز جاذبية المعدن كوسيلة تحوط من التضخم المحتمل.

وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1876.66 دولار للأونصة في الساعة 1447 بتوقيت جرينتش وينخفض 0.6% هذا الأسبوع. وزادت العقود الاجلة الأمريكية 0.8% إلى 1876.40 دولار.

وقال منوتشن أنه وكبير موظفي البيت الأبيض مارك ميدوز سيتحدثان يوم الجمعة مع قادة الحزب الجمهوري بشأن المفاوضات مع الكونجرس حول دعم اقتصادي جديد.

وهبط المعدن حوالي 5% منذ نتائج إيجابية حول لقاحين لكوفيد-19 من فايزر ومودرنا في ال12 يوما الماضية. وإستفاد الذهب في الأساس هذا العام على خلفية الضرر الذي لحق بالاقتصادات من جراء الوباء والتحفيز العالمي الناتج عن ذلك.

ولكن يبقى الذهب مدعوما إذ أن "اللقاحات تبعد اشهر وأشهر حتى تكون موزعة بالقدر الكافي لإثبات فعاليتها وتستمر الحكومة الأمريكية في حالة جمود"، بحسب ما قاله جيفري كريستيان، الشريك الإداري في سي.بي.أم جروب.

وقال بنك اوف أمريكا يوم الجمعة أن المستثمرين سحبوا 4 مليار دولار من الذهب، في أكبر نزوح أموال على الإطلاق، وسط إقبال على الأصول التي تنطوي على مخاطر الاسبوع الماضي.

انخفضت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة لتتجه مؤشرات وول ستريت نحو إنهاء أسبوع متقلب على خسائر طفيفة.

وانخفض مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.1% فيما نزل مؤشر ناسدك المجمع أقل من 0.1%. وفتح مؤشر داو جونز الصناعي على انخفاض 0.3% أو 89 نقطة.

وإنتعشت الأسهم في الأيام الأخيرة بعد تفاؤل حيال تطوير لقاحات فعالة لفيروس كورونا الذي قاد مؤشر الداو نحو تسجيل مستوى قياسي مرتفع في مستهل الأسبوع. ولكن تبدد بعض هذا التفاؤل في ظل قفزة في حالات الإصابة بفيروس كورونا ودلائل على فقدان الاقتصاد زخمه وقرار وزارة الخزانة الأمريكية السماح بأن تنتهي عدة برامج طارئة للاحتياطي الفيدرالي.

وارتفعت أسهم فايزر 2.5% بعد أن أعلنت شركة الدواء العملاقة أنها تخطط لمطالبة الجهات التنظيمية الأمريكية يوم الجمعة بالسماح بإستخدام لقاحها لكوفيد-19. وبمجرد أن تتقدم الشركة بالطلب، سيؤول الأمر إلى إدارة الغذاء والدواء الأمريكية لتقرير ما إذا كان اللقاح الذين يُقدم على جرعتين أمن بما يسمح بتوزيعه على ملايين الأشخاص.

وهبطت أسهم جليلياد سينسز 1.2% بعد أن أوصت منظمة الصحة العالمية بعدم إستخدام العقار المضاد للفيروسات ريمديسفير في علاج كوفيد-19.

وأعرب الاحتياطي الفيدرالي عن خيبة أمل بعد أن قال ستيفن منوتشن وزير الخزانة يوم الخميس أن عدة برامج مبتكرة دعمت أسواق ائتمان الشركات وإقتراض المحليات ستنتهي يوم 31 ديسمبر. وطلب منوتشن من الاحتياطي الفيدرالي إعادة ما يزيد على 70 مليار دولار قيمة تمويلات جرى بالفعل تحويلها إلى البنك المركزي لتغطية خسائر قروض.

ويثير القرار غموضا حول مدى الدعم الذي سيكون متاحا للاقتصاد إذا فرضت الولايات قيودا أكثر لإخماد موجة من الإصابات.

واستمر كل مؤشر لإنتشار الفيروس عبر الولايات المتحدة في التسارع. فسجلت الدولة أعلى رقم على الإطلاق من الإصابات الجديدة بكوفيد-19 يوم الخميس عند 187,838 بما يتخطى المستوى القياسي السابق بأكثر من 10 ألاف كما أعلنت مستوى قياسيا جديدا لأعداد مرضى الفيروس في المستشفيات لليوم العاشر على التوالي. هذا وأصدر حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم أمراً جديدا يلزم أغلب السكان بالبقاء في المنازل وأن تغلق الشركات من الساعة 10 مساءاً حتى 5 صباحا.

وفي سوق السندات، انخفض العائد على السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات إلى 0.836% من 0.854% يوم الخميس.