Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاربعاء تحقيقا أطلقه الديمقراطيون في مجلس النواب الأمريكي بهدف سحب الثقة منه "بشيء مخزي" ونفى إنه مارس ضغطا على الرئيس الأوكراني فولودومير زيلينسكي في مكالمة تدخل في صميم التحقيق.

وأبلغ ترامب الصحفيين في نيويورك "هذه أكبر ملاحقة في التاريخ الأمريكي...هذا شيء مخزي".

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاربعاء إن إتفاقا تجاريا مع الصين قد يحدث في موعد أقرب مما يظن الناس.  

وأدلى ترامب بهذا التعليق للصحفيين بعد يوم من توجيه إنتقاد لاذع للصين حول ممارساتها التجارية في الجمعية العامة للامم المتحدة، قائلا إنه لن يقبل "بإتفاق سيئ" في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

ارتفعت مبيعات المنازل الأمريكية الجديدة بوتيرة أسرع من المتوقع في أغسطس حيث أثار انخفاض في فوائد القروض العقارية طلبا على العقارات الأعلى سعرا.

وأظهرت بيانات من وزارة التجارة يوم الاربعاء إن مبيعات المنازل المخصصة لأسرة واحدة قفزت 7.1% إلى وتيرة سنوية 713 ألف، متخطية كافة تقديرات الخبراء الاقتصاديين، بعد قراءة معدلة بالرفع في يوليو. وزاد متوسط سعر البيع 2.2% مقارنة بالعام السابق إلى 328.400 دولار.

وتضاف البيانات  إلى إشارات إيجابية أخرى مؤخرا لسوق الإسكان الذي عانى في 2018 وخلال هذا العام. وتلعب فوائد القروض العقارية دورا كبيرا حيث انخفضت في وقت سابق من هذا الشهر إلى أدنى مستوى منذ 2016.

وكشف التقرير ان فئة المنازل الأغلى ثمنا، المسعرة ب400 ألف دولار وأعلى، مثلت نسبة كبيرة من المبيعات في أغسطس. وتراجعت نسبة مبيعات المنازل الجديدة التي سعرها أقل من 400 ألف دولار.

وتتماشى البيانات مع مؤشرات إيجابية  أخرى لسوق العمل. فارتفعت مبيعات المنازل القائمة، التي تمثل حوالي 90% من المعاملات، إلى أعلى مستوى منذ أكثر من عام. وقفز عدد المنازل المبدوء إنشائها على غير المتوقع خلال الشهر أيضا، لترتفع بأسرع وتيرة منذ منتصف 2007 ويشير هذا ان نشاط التشييد السكني ربما يساهم في النمو الاقتصادي لأول مرة منذ نهاية 2017.

ارتفع الذهب إلى أعلى مستوياته في نحو ثلاثة أسابيع يوم الثلاثاء حيث أدت دعوات لبدء إجراءات سحب ثقة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تراجعات في الأسهم، كما تلقى المعدن دعما إضافيا من بيانات مخيبة لثقة المستهلك.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية إلى 1531.97 دولار للاوقية في الساعة 1850 بتوقيت جرينتش، بعد تسجيله أعلى مستوى منذ الخامس من سبتمبر عند 1535.60 دولار.

وأنهت العقود الاجلة الأمريكية للذهب تعاملاتها على ارتفاع 0.6% عند 1540.20 دولار.

ويتجه مؤشرا اس اند بي 500 وناسدك نحو أسوأ تراجعات لهما منذ شهر يوم الثلاثاء بعد ان إنضم النائب الأمريكي جون لويس، أحد أبرز قادة الكونجرس، إلى نواب ديمقراطيين أخرين في الدعوة لبدء إجراءات سحب ثقة من الرئيس دونالد ترامب فيما يتصل بمكالمة بين ترامب ونظيره الأوكراني.

وزادت بيانات ضعيفة لثقة المستهلك المخاوف بشأن الاقتصاد العالمي، مع تسجيل الثقة أكبر انخفاض منذ تسعة أشهر في سبتمبر حيث ساءت التوقعات إزاء اقتصاد الدولة في ظل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

ووجه ترامب إنتقادات لاذعة للممارسات التجارية للصين في الجمعية العامة للأمم المتحدة، قائلا إنه لن يقبل "باتفاق سيئ" في المفاوضات التجارية الجارية.

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الثلاثاء إن إدارته ستصدر النص "الكامل بدون تنقيح" لمكالمته مع الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي.

وفي تغريدة، قال ترامب إن النص سيصدر يوم الاربعاء وسيظهر ان المكالمة كانت "لائقة تماما" وإنه لم يضغط على زيلينسكي لفتح تحقيق بشأن مرشح الرئاسة عن الحزب الديمقراطي جو بايدن وإنه لم يكن هناك مساومة على مساعدة أمريكية مقابل فتح تحقيق.

ذكرت وكالة بلومبرج إن سوق الأسهم المصرية حتى الأن هي الضحية الواضحة للإحتجاجات التي أحيت ذكريات غير سارة لدى المستثمرين مما دفعهم للإسراع في البيع.

وخسر المؤشر الرئيسي في القاهرة حوالي 11% في الأيام الثلاثة بعد مظاهرات صغيرة مناهضة للحكومة بدأت يوم الجمعة. على الرغم من ان المظاهرات لم تستمر لأبعد من يوم الأحد و لم تتسع المشاركة فيها لأكثر من مئات قليلة، إلا ان أوامر بيع للأسهم –أغلبها من الأجانب--تكثفت، في سوق حتى نهاية الاسبوع الماضي كانت من بين أفضل أربعة أسواق أداء في العالم، من حيث القيمة الدولارية.

وخسر مؤشر "إيجي إكس 30" بالعملة المحلية 4.2% يوم الثلاثاء، مقتربا الأن من التخلي عن كافة مكاسبه هذا العام. وأظهرت بيانات من البورصة ان المتعاملين من خارج الدول العربية باعوا أكثر مما إشتروا في الجلستين الماضيتين، بينما مالت تعاملات المستثمرين المحليين والعرب الأخرين للشراء.

وبحسب بلومبرج، سجل المؤشر أطول سلسلة خسائر منذ 2015، وإذا إنخفض في كل جلسة هذا الاسبوع، فإن الانخفاض سيكون الأسوأ منذ 2011، العام الذي جرت فيه الإطاحة بالرئيس حسني مبارك. وهذا مفاجيء لسوق كنت مرشحة لتحقيق مكاسب وسط تقييمات جذابة وإصلاحات اقتصادية وعملة مستقرة وانخفاض في أسعار الفائدة.

وقال ماثياس ألثوف، مدير المال في شركة توندرا فوندر التي مقرها ستوكهولم، التي تمتلك أسهما مصرية، "بينما الإحتجاجات في عطلة نهاية الاسبوع تبدو صغيرة جدا من حيث الأعداد، إلا أن واقع إنها أول إحتجاجات حقيقية منذ 2013 فهذا أمر خطير". "ردة فعل السوق تبدو مبالغا فيها، لكن إذا تصاعدت الأمور إلى إحتجاجات أكبر في الأسابيع المقبلة، فمن المرجح ان نرى شهية المستثمرين تجاه المخاطرة تنخفض بشكل كبير. أوضاع مثل تلك يصعب التنبؤ بها".

 

وجه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنتقادا لاذعا للممارسات التجارية للصين في الجمعية العامة للأمم المتحدة، قائلا إنه لن يقبل "بإتفاق سيئ" في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وبعد أربعة أيام من إنعقاد محادثات غير حاسمة على مستوى نواب المفاوضين الأمريكيين والصينيين في واشنطن، لم تحمل تعليقات ترامب نبرة تصالحية على الإطلاق وأكد الرئيس على الحاجة لتصحيح إنتهاكات اقتصادية هيكلية تدخل في صميم الحرب التجارية المستمرة منذ نحو 15 شهرا بين الدولتين.

وأشار إن بكين فشلت في الوفاء بتعهد قطعته على نفسها عندما إنضمت إلى منظمة التجارة العالمية في 2001 وإنها تقوم بممارسات إنتهازية كلفت ملايين الوظائف في الولايات المتحدة ودول أخرى.

وقال ترامب "ليس فقط ان الصين رفضت تبني الإصلاحات التي وعدت بها، بل إنها إعتنقت نموذجا اقتصاديا يعتمد على حواجز سوق ضخمة ودعم مكثف من الدولة وتلاعب بالعملة وإغراق منتجات وتحويل قسري للتكنولوجيا وسرقة الملكية الفكرية وأيضا أسرار الدول على نطاق كبير".

"فيما يخص أمريكا، ولت تلك الأيام".

وعلى الرغم من ان ترامب عقد آمالا على ان الولايات المتحدة والصين لازال من الممكن ان تتوصلان إلى اتفاق تجاري، إلا إنه أوضح إنه يريد اتفاقا يعيد التوازن للعلاقة بين القوتين الاقتصاديتين العظمتين.

وقال ترامب مؤخرا إنه لا يرغب في "اتفاق جزئي" لتهدئة التوترات مع الصين، قائلا إنه يريد "إتفاقا شاملا".

قال مصدر مطلع لصحيفة وول ستريت جورنال إن الرئيس ترامب طلب من القائم بأعمال كبير موظفيه تجميد مساعدة عسكرية بقيمة 391 مليون دولار لأوكرانيا قبل نحو أسبوع من مكالمة هاتفية في يوليو فيها دعا نظيره الأوكراني لفتح تحقيق بشأن نجل "جو بايدن"، ويأتي هذا الكشف في وقت يتسع فيه نطاق تحقيق يجريه الكونجرس في تعاملات الرئيس مع كييف.

وكان الكونجرس وافق على إرسال معونة عسكرية لأوكرانيا لمساعدة الدولة في التصدي للعدوان الروسي. ولكن بدأ ترامب ومستشاروه، من بينهم مستشار الأمن القومي انذاك جون بولتون ووزير الدفاع مارك إيسبر، يناقشون احتمال تعليق المساعدة في يونيو حتى تراجعها الإدارة، وفق مسؤول كبير بالإدارة.

وأضاف المسؤول إن ترامب أصدر في يوليو تعليمات للقائم بأعمال كبير موظفي البيت الأبيض مايك مولفاني بفعل ذلك، وتم إبلاغ المسؤولين على المستوى الأدنى بالقرار خلال اجتماع يوم 18 يوليو. وكانت صيحفة واشنطن بوست أول من نشر توجيه الرئيس لمولفاني.

وأشار المسؤول إن الطلب يعكس مخاوف الرئيس بشأن كيف تنفق الولايات المتحدة أموال المساعدات الخارجية وما إذا كان حلفاء الولايات المتحدة يساهمون بالقدر الكافي. ولطالما أيد البنتاجون تقديم المساعدة العسكرية لأوكرانيا.

وقال مسؤول أخر بالإدارة لوول ستريت جورنال إن الأسباب التي تم تقديمها داخليا من أجل القرار بتعليق المساعدة هو غياب دعم من دول أخرى لأوكرانيا ومخاوف بشأن فساد في الدولة. وأشار ترامب مرارا إلى فساد في أوكرانيا خلال دعواته لتحقيق بشأن بايدن في الأيام الأخيرة.

ويوم الثلاثاء، دافع ترامب عن حجب المساعدة، قائلا إنه يرجع إلى الإحباط من مستوى الدعم الذي تقدمه دول أخرى. وفي تعليقات للصحفيين في الأمم المتحدة، قال ترامب "معونة أوكرانيا تم دفعها بالكامل، لكن شكوتي كانت دائما ان أوروبا ودول أخرى لا تساهم في دعم أوكرانيا".

وقدم الاتحاد الأوروبي أكثر من 15 مليار يورو (15.5 مليار دولار) قيمة قروض ومساعدات لأوكرانيا منذ 2014.

ويوم الاثنين، أشار ترامب إلى ارتباط بين تأجيل المساعدة العسكرية لأوكرانيا وما قال إنه مخاوف بشأن فساد في الدولة، لكن نفى التهديد بحجب الدعم إذا لم تفتح كييف تحقيقا بشأن بادين، منافسة المحتمل في 2019.

وقال ترامب في الأمم المتحدة "من المهم جدا الحديث عن الفساد". "إذا لم تتحدث عن الفساد، لماذا تعطي أموالا لدولة تعتقد إنها فاسدة".

ونشرت صحيفة وول ستريت جورنال إن ترامب في مكالمة هاتفية يوم 25 يوليو طلب من الرئيس الأوكراني فولودمير زيلينسكي التعاون مع محاميه، رودي جيولياني، حول تحقيق قد يسفر عن معلومات بشأن بايدن ونجله. وإجتمع جيولياني مع مسؤول من مكتب المدعي العام الأوكراني الشهر الماضي لمناقشة مثل هذا التحقيق.

وضغط ترامب وجيولياني من أجل فتح تحقيق في جهود بايدن لمكافحة الفساد في أوكرانيا، عندما كان نائب رئيس بينما كان نجله هانتر بايدن لديه مصالح تجارية هناك. وقال المدعي العام في أوكرانيا انذاك في وقت سابق من هذا العام إنه ليس لديه أي أدلة على تجاوز ارتكبه بايدن أو نجله. ويوم السبت، قال جون بايدن إنه لم يناقش أبدا مع نجله أي تعاملات تجارية في الخارج وإتهم ترامب بإساءة إستغلال منصبه.

 

هبط مؤشر "إيجي إكس 30" للأسهم القيادية في مصر 4.2% يوم الثلاثاء حيث محت تداعيات الإحتجاجات في القاهرة ومدن أخرى في عطلة نهاية الأسبوع مكاسب المؤشر منذ بداية العام.

وتم إيقاف التداول يوم الأحد بعد ان هوى مؤشر "إيجي إكس 100" بنسبة 5%، ويوم الاثنين إنخفض المؤشر 1.7% إضافية.

وواصلت أيضا السندات المصرية المقومة بالدولار يوم الثلاثاء خسائرها في السوق الثانوية لليوم الثاني على التوالي. وسجلت الإصدارات الأطول آجلا الانخفاض الأكبر، لتهبط جميعها بأكثر من سنت إلى أدنى مستوى منذ حوالي شهر، بحسب بيانات ريفينتيف.  

وإنخفض الجنيه المصري أمام الدولار في أسواق العقود غير القابلة للتسليم لليوم الثاني على التوالي، لتسعر هذه العقود الجنيه عند 18.51 مقابل الدولار خلال 12 شهرا مقابل سعر الصرف الحالي 16.32.

ويوم الجمعة، تظاهر المئات في وسط القاهرة وعدة مدن مصرية أخرى ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي إستجابة لدعوة على الإنترنت للتظاهر ضد فساد الحكومة.

ودعا النشطاء على الإنترنت لإحتجاجات  جديدة يوم الجمعة القادمة.

وقال ألين سانديب، رئيس البحوث في النعيم للوساطة، "اليوم، قاد موجة البيع مجددا الأجانب الذين باعوا أكثر مما إشتروا. ومثلوا 27% من إجمالي المعاملات".

وقال وسطاء إن الأسهم الأكبر وزنا تعرضت لضغوط قوية وسط أحجام تداول كثيفة يوم الثلاثاء، ليفقد سهما بنك التجاري الدولي والشرقة للدخان 6.3% و5.2% على الترتيب.

وكانت الإحتجاجات التي أطاحت بالرئيس حسني مبارك في 2011 قد أثارت اضطرابات إستغرق الاقتصاد سنوات للتعافي منها.

تراجع الدولار مقابل سلة من العملات يوم الثلاثاء بعد ان أظهرت بيانات ان ثقة المستهلك الأمريكي تراجعت بحدة في سبتمبر مما يثير مخاوف بشأن متانة الاقتصاد الأمريكي.

وسجلت ثقة المستهلك الأمريكي أكبر إنخفاض في تسعة أشهر، الذي هو أكبر من المتوقع، حيث ساءت توقعات الأمريكيين إزاء الاقتصاد في ظل الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين، وفق ما جاء في تقرير صادر عن القطاع الخاص يوم الثلاثاء.

وقالت مؤسسة كونفرنس بورد إن مؤشرها لثقة المستهلك إنخفض إلى 125.1 نقطة من قراءة معدلة بالخفض 134.2 نقطة قبل شهر.

ونزل مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية، 0.1%.

وتراجع الدولار في تعاملات سابقة مقابل اليورو بعد ان أظهرت البيانات ارتفاع ثقة الشركات الألمانية في سبتمبر للمرة الأولى منذ ستة أشهر. وكانت مكاسب اليورو محدودة لأن الاقتصاد الألماني لازال مرجح دخوله في ركود تحت تأثير الصراع التجاري بين الولايات المتحدة والصين والبريكست، بحسب ما قاله معهد أيفو الاقتصادي.

ويأتي هذا بعد صدور مؤشر مديري المشتريات المجمع لمنطقة اليورو يوم الاثنين، الذي هبط إلى 50.4 نقطة في سبتمبر من 51.9 نقطة في أغسطس، أقل من كافة التوقعات في مسح رويترز، الذي تنبأ باستقرار المؤشر عند 51.9 نقطة.

وارتفع اليورو 0.11% إلى 1.1003 دولار.

ولاقى الدولار دعما قليلا من التدفقات عليه كملاذ آمن حيث إنحسر بعض الشيء القلق بشأن المحادثات التجارية بين واشنطن وبكين بعد ان صرح وزير الخزانة الأمريكي ستيفن منوتشن يوم الاثنين إنه والممثل التجاري الأمريكي روبرت لايتهايزر سيجتمعان مع نائب رئيس الوزراء الصيني ليو خي من أجل محادثات في أوائل أكتوبر.

وصعد الاسترليني بعد ان قضت المحكمة العليا في بريطانيا ان قرار رئيس الوزراء بوريس جونسون تعليق عمل البرلمان لخمسة أسابيع غير قانوني، في قرار ينظر له بأنه يحد من احتمالية ان تغادر بريطانيا الاتحاد الأوروبي بدون اتفاق على فترة إنتقالية يوم 31 أكتوبر.

وارتفع الاسترلني 0.36% مقابل الدولار.