Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

قال روبرت كابلان رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في دالاس يوم الأربعاء أنه يود أن يبدأ البنك المركزي تقليص دعمه للاقتصاد قبل نهاية العام، مما يحد جزئياً من احتمالية حدوث تشديد حاد للسياسة النقدية في وقت لاحق.

وقال كابلان في مقابلة مع تلفزيون بلومبرج "أفضل موعداً أقرب" من نهاية العام لتخفيض وتيرة مشتريات الاحتياطي الفيدرالي للأصول، مضيفاً أن تقليص الشراء يجب أن يكون تدريجياً.

وتابع أن اختلال التوازن بين المعروض والطلب في سوق العمل سيستمر على الأرجح، مما يجعل حدوث نمو "متفجر" في الوظائف أمر مستبعد.

 كما أشار كابلان أنه يتوقع نزول التضخم إلى 2.4% العام القادم من 3.5% هذا العام.

ارتفع الدولار يوم الأربعاء، في طريقه نحو أكبر مكسب شهري منذ نوفمبر 2016، مدعوماً في المجمل بتحول مفاجيء نحو التشديد النقدي في توقعات الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة في اجتماع جرى أوائل هذا الشهر، فضلاً عن القلق بشأن إنتشار سلالة دلتا لفيروس كورونا.

وربح الدولار حوالي 2.6% مقابل سلة من العملات الرئيسية هذا الشهر، وعزا جزء كبير من هذه المكاسب إلى التغيير في موقف الاحتياطي الفيدرالي. ويتطلع المتداولون إلى تقرير وظائف غير الزراعيين الأمريكي ليروا ما إذا كان يبرر تغييراً في السياسة النقدية.

وارتفعت أيضا العملة الخضراء بعدما أظهرت بيانات أن وظائف القطاع الخاص الأمريكي زادت 692 ألف وظيفة في يونيو وهو عدد أكبر من المتوقع. لكن جرى تعديل بيانات شهر مايو بالخفض لتظهر إضافة 886 ألف وظيفة بدلاً من المعلن في السابق 978 ألف. وتوقع خبراء اقتصاديون استطعت رويترز أرائهم أن تزيد وظائف القطاع الخاص 600 ألف وظيفة.

ومن المتوقع أن تعلن وزارة العمل الأمريكية إضافة 690 ألف وظيفة في يونيو، مقارنة مع 559 ألف في مايو، ومعدل بطالة 5.7% مقابل 5.8% في الشهر السابق، وفقاً لاستطلاع رأي أجرته رويترز لخبراء اقتصاديين.

ويتخوف المستثمرون أيضا بشأن إنتشار المتحور دلتا الذي دفع بعض الدول مثل استراليا وبريطانيا وأجزاء من أوروبا للقيام بإغلاقات جديدة أو التخطيط لذلك، مما تسبب في تعثر عملات هذه الدول. وهذا بدوره عزز الطلب على الدولار الأمريكي.

وزاد مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام سلة من ست عملات رئيسية، 0.3% إلى 92.319 نقطة بعد أن لامس في تعاملات سابقة أعلى مستوى منذ أكثر من أسبوع عند 92.324 نقطة.

وعن النصف الأول من العام، صعد الدولار 2.5%، في أفضل أداء لستة أشهر منذ أغسطس 2019.

صعدت أسعار النفط بعد انخفاض مخزونات الخام الأمريكية للأسبوع السادس على التوالي في إشارة إلى تسارع تعافي الطلب ووسط أحدث تعثر في المحادثات النووية الإيرانية.

وارتفعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 1.6% يوم الأربعاء. وقد إنكمشت مخزنات الخام المحلية بأكثر من 6 ملايين برميل الاسبوع الماضي إلى أدنى مستوى منذ مارس 2020، وفقاً لتقرير صادر عن الحكومة الأمريكية.

كما انخفضت أيضا المخزونات في أكبر مستودع تخزين للدولة في كشينج بولاية أوكلاهوما.

كما ارتفعت الأسعار أيضا إذ تواجه المفاوضات حول برنامج إيران النووي احتمال تأجيل جديد ، مما يحبط فرص عودة سريعة لإمدادات الدولة.

في نفس الوقت، سيجتمع تحالف أوبك+ يوم الخميس لمناقشة زيادة محتملة في الإنتاج.

وزادت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط تسليم أغسطس 83 سنت إلى 73.81 دولار للبرميل في الساعة 4:34 مساءً بتوقيت القاهرة. وارتفع خام برنت تعاقدات أغسطس 60 سنت إلى 75.36 دولار للبرميل.

يتجه الذهب نحو أكبر انخفاض شهري منذ أكثر من أربع سنوات على خلفية مكاسب في الدولار عقب تحول مفاجيء من بنك الاحتياطي الفيدرالي تجاه التشديد النقدي.

ويتداول المعدن بالقرب من أدنى مستوياته منذ أبريل بعد أن قدم الاحتياطي الفيدرالي موعد توقعاته لزيادات أسعار الفائدة. وأضافت قوة الدولار الكثير من الضغط مع إتجاه العملة الخضراء نحو تحقيق أفضل أداء شهري لها منذ مارس 2020، كما قلص المستثمرون حيازات صناديق المؤشرات المدعومة بالمعدن الأصفر.

وسيركز المتداولون على بيانات اقتصادية وتعليقات من مسؤولين بالاحتياطي الفيدرالي للإسترشاد منها على موعد لسحب التحفيز.

بدوره، قال توماس باركن رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في  ريتشموند يوم الثلاثاء أنه يريد أن يرى المزيد من التحسن في سوق العمل الأمريكية قبل إتخاذ إجراء، بينما قال كريستوفر والر العضو في مجلس محافظي البنك المركزي الأمريكي أن الأداء الاقتصادي يبرر التفكير في سحب بعض التحفيز.

من جانبه، قال بنك مورجان ستانلي في رسالة بحثية "تقليص مشتريات الأصول الذي يلوح في الأفق ويفرض ضغطاً صعودياً على أسعار الفائدة الحقيقية والدولار الأمريكي يشكل خطراً على الذهب". ويتوقع البنك الأن أن ينخفض الذهب إلى أقل طفيفا من 1700 دولار للأونصة في الأشهر الستة القادمة، بينما أشار أيضا إلى احتمالية انخفاض حاد خلال 2022.

وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 1766.38 دولار للأونصة في الساعة 4:49 مساءً بتوقيت القاهرة، وينخفض بأكثر من 7% هذا الشهر، في أكبر انخفاض منذ نوفمبر 2016. وارتفع البلاديوم يوم الأربعاء، بينما نزل البلاتين وإستقرت الفضة دون تغيير يذكر. ويرتفع مؤشر بلومبرج للدولار 2.1% في يونيو.

ويقيم المستثمرون أيضا التداعيات من  سلالة دلتا الأكثر عدوى لكوفيد-19، وبيانات اقتصادية أوسع. وارتفعت الثقة في اقتصاد منطقة اليورو إلى أعلى مستوى منذ أكثر من عقدين، فيما يشعر المستهلكون الأمريكيون بتفاؤل أكثر من أي وقت منذ بداية الجائحة. وستكون بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية المزمع صدورها يوم الجمعة بيانات رئيسية يترقبها المتداولون.

أضافت الشركات الأمريكية عدد وظائف أكبر من المتوقع في يونيو، في إشارة إلى مزيد من التقدم في تعافي سوق العمل.

وأظهرت بيانات لمعهد إيه.دي.بي لأبحاث سوق العمل يوم الأربعاء أن وظائف القطاع الخاص زادت 692 ألف وظيفة عقب زيادة معدلة بالخفض بلغت 886 ألف في مايو. وأشار متوسط  التوقعات في مسح بلومبرج للخبراء الاقتصاديين إلى زيادة قدرها 600 ألف هذا الشهر.

ويشير التحسن في التوظيف إلى أن الطلب القوي وانحسار عدم اليقين الاقتصادي  والعودة إلى كثير من أنشطة ما قبل الوباء مازال يقود إلى زيادات إضافية في الوظائف، خاصة في قطاع الترفيه والضيافة. فيما تشير البيانات أيضا إلى أن الشركات تحقق بعض النجاح في شغل العديد من الوظائف الشاغرة.

ووسط تحسن في الطلب، سارع أرباب عمل كثيرون في زيادة عدد العاملين. ويصل عدد الوظائف الشاغرة إلى مستوى قياسي مرتفع، كما أظهر تقرير منفصل يوم الثلاثاء من مؤسسة كونفرنس بورد أن نسبة المستطلع أرائهم التي تشير إلى وفرة في الوظائف ارتفعت إلى أعلى مستوى منذ عام 2000.

ووفقاً لمعهد ايه.دي.بي، زادت وظائف قطاع الخدمات 624 ألف في يونيو، مع تسجيل أكثر من نصف الزيادة في قطاع الترفيه الضيافة بواقع 332 ألف وظيفة. فيما سجلت الوظائف في قطاع الرعاية الصحية  شهراً جديداً من الزيادات القوية، مرتفعة 93 ألف بعد زيادة قدرها 106 ألف في مايو.

وتأتي هذه البيانات قبل إصدار الحكومة تقرير الوظائف الشهري يوم الجمعة، الذي من المتوقع أن يظهر أن وظائف القطاع الخاص زادت 610 ألف، في تسارع من قراءة أضعف من المتوقع في مايو. ويُتوقع أن ينخفض معدل البطالة إلى 5.6% مع زيادة معدل المشاركة.  

قال البنك المركزي المصري يوم الثلاثاء أن عجز ميزان المعاملات الجارية لمصر ارتفع إلى 13.3 مليار دولار في الفترة من يوليو إلى مارس من العام المالي 2020/2021 من 7.3 مليار دولار خلال نفس الفترة من العام المالي السابق.

وهبطت إيرادات السياحة إلى 3.1 مليار دولار خلال فترة التسعة أشهر، نزولا من 9.6 مليار دولار في الفترة من يوليو إلى مارس من العام المالي 2019/2020، لكن ارتفعت التحويلات من المصريين العاملين في الخارج إلى 23.4 مليار دولار من 21.5 مليار دولار.

تشبث النفط بمكاسب طفيفة مع ترقب السوق اجتماع أوبك+ هذا الأسبوع وفي نفس الأثناء تراقب إنتشار السلالة دلتا لكوفيد-19.

وارتفعت العقود الاجلة للخام الأمريكي 1.2% يوم الثلاثاء. وحث أمين عام منظمة أوبك على الحرص في إعادة الإنتاج للسوق وسط عدم يقين متزايد حول تعافي الطلب. وأسفر إنتشار المتحور دلتا في أوروبا وأسيا واستراليا عن قيود جديدة على السفر وتنقل الأفراد. وينظر المتداولون أيضا إلى تقرير معهد البترول الأمريكي في وقت لاحق من يوم الثلاثاء  بحثاً عن إشارات بشأن مخزونات الدولة من الخام والبنزين، التي انخفضت في بيانات الاسبوع الماضي.

وارتفعت أسعار النفط حوالي 50% هذا العام مع إعادة فتح اقتصادات رئيسية مثل الولايات المتحدة وبريطانيا والصين، بدعم من حملات تطعيم جماعي. كما تضاءلت مخزونات النفط الخام في الصين، أكبر مستورد للخام في العالم، إلى أقل مستوى هذا العام. وبينما تخرج الهند من تفش مميت لفيروس كورنا، دفعت زيادة في استهلاك الوقود المحلي أكبر مصفاة للبلاد لتعزيز الإنتاج.

وقال محللون لدى بنك جولدمان ساكس في تقرير أنه حتى زيادة أكبر من المتوقع في الإمدادات من أوبك+ لن تكون كافية لتخفيف النقص في معروض السوق.

وأضافوا "في النهاية، إمدادات أكثر من أوبك+ ستكون مطلوبة لموازنة سوق النفط بحلول 2022".

وأضاف خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أغسطس 43 سنت إلى 73.34 دولار للبرميل في الساعة 5:33 مساءً بتوقيت القاهرة.

وزاد خام برنت تسليم أغسطس 41 سنت إلى 75.09 دولار.

ويشكل الإنتشار مؤخرا لمتحور دلتا تهديداً لتعافي الطلب العالمي. وأصبحت السلالة مهيمنة في فرنسا وألمانيا، وأعلنت بريطانيا يوم الاثنين أكبر عدد إصابات جديدة بكوفيد-19 منذ يناير. ويخضع الأن حوالي نصف سكان استراليا لإجراءات عزل عام حيث تكافح الدولة لإحتواء إنتشار السلالة. وربما يفضي تجدد إنتشار الفيروس إلى تقليص مصافي التكرير التي تركز على التصدير في أسيا معدلات التشغيل.

قفز سهم مودرنا إلى أعلى مستوى على الإطلاق وسط قلق متنامي بشأن سلالة أكثر عدوى لكوفيد-19 في دول منها الهند، التي أجازت إستيراد لقاح الشركة.

وارتفعت الأسهم 6.9% إلى 238.40 دولار، متخطية المستوى القياسي السابق الذي سجلته في أوائل هذا الشهر. وكان حجم التداول حوالي 1.2 مرة متوسط عشرة أيام في الساعة 6:12 مساءً بتوقيت القاهرة.

وأعلنت مودرنا أن لقاحها وّلد أجساما مضادة تقي من المتحور دلتا، الذي ظهر في الهند لأول مرة وينتشر الأن عبر العالم. ووافقت الهيئة التنظيمية للدواء في الهند على إستيراد جرعات للاستخدام الطاريء يوم الثلاثاء.

وتتخلف الدولة التي لديها ثاني أكبر عدد سكان في العالم عن الدول الأكثر ثراءً مع تطعيم أكثر قليلا من 4% من سكانها بالكامل، مقارنة مع حوال نصف السكان في الولايات المتحدة.

وترتفع أسهم شركات اللقاحات مثل مودرنا وبيونتيك على مدى الأشهر الاثنى عشر المنقضية. وصعدت أسهم بيونتيك حوالي 250% بينما ربح سهم مودرنا حوالي 280% خلال تلك الفترة.

واصلت الأسهم الأمريكية موجة صعودها خلال يونيو، في تحد للقلق بشأن التقييمات المرتفعة وسلالة فيروس كورونا الأكثر عدوى التي تثير مخاوف المستثمرين حول العالم.

وارتفعت كل القطاعات الرئيسية تقريبا لمؤشر ستاندرد اند بورز 500 يوم الثلاثاء، ليتجه المؤشر القياسي للأسهم الأمريكية نحو أطول فترة مكاسب شهرية منذ أغسطس.

هذا وتفوق مؤشر داو جونز الصناعي بعد أن عززت بعض كبرى بنوك وول ستريت التوزيعات النقدية على المساهمين، بينما تأرجح مؤشر ناسدك 100 الذي تطغى عليه شركات التقنية.

وقفز سهم مودرنا بعد أن قالت الشركة أن لقاحها ولّد أجساما مضادة وقائية ضد سلالة دلتا شديدة العدوى. فيما لم يطرأ تغيير يذكر على السندات الأمريكية.

من جانبه، قال روس مايفيلد، محلل استراتجية الاستثمار في بايرد، "المراهنات على الإنتعاش الاقتصادي لديها مجال للاستمرار، مع استمرار انخفاض عوائد السندات طويلة الأجل بشكل ملحوظ وترقب إعادة فتح الاقتصاد على مصراعيه في الفترة القادمة".

وأظهرت بيانات يوم الثلاثاء أن ثقة المستهلك الأمريكي ارتفعت في يونيو بأكثر من المتوقع إلى أعلى مستوى جديد خلال الجائحة حيث أصبح الأمريكيون أكثر تفاؤلا بشأن الاقتصاد وسوق العمل.

في نفس الأثناء، قفزت أسعار المنازل بأسرع وتيرة منذ ما يزيد على 30 عام في أبريل.

انخفض الذهب إلى أدنى مستوى منذ منتصف أبريل مع صعود الدولار بفضل مخاوف متزايدة بشأن سلالة دلتا لفيروس كورونا في أوروبا.

وتصبح سلالة الفيروس الأكثر عدوى التي نشأت في الهند المهيمنة في فرنسا وألمانيا. وأصبحت أيضا المتحور الرئيسي في إقليم جواتينغ الهام تجارياً لجنوب أفريقيا، كما يخضع الأن نصف سكان استراليا لإجراءات عزل عام إذ تكافح الدولة لإحتواء المتحور دلتا.

وصعد مؤشر يقيس قيمة الدولار بفضل الطلب عليه كملاذ أمن، بما يضغط على المعدن النفيس.

وقال كارستن فريتش، المحلل في بنك كوميرتز، أن قوة العملة الخضراء "عبء رئيسي على الذهب".

 وتابع "أخفق الذهب في أكثر من مرة في تجاوز متوسط تحرك مئة يوم في الأيام الأخيرة، في إشارة فنية سلبية. ويوجد خطر الأن أن ينضم مستثمرو صناديق المؤشرات (ETFs)الصبورين حتى الأن إلى هذا الاتجاه ويبيعون حيازاتهم. وهذا سيفاقم الحركة الهبوطية".

وظلت حيازات المستثمرين من الصناديق المتداولة المدعومة بالذهب مستقرة هذا الشهر بعد ان ارتفعت 1.6% في مايو، وفقا لبيانات جمعتها بلومبرج.

وهوى السعر الفوري للذهب 1.6% إلى 1750.75 دولار للأونصة، وهو أدنى مستوى منذ 15 أبريل، وفي الساعة 4:38 مساءً بتوقيت القاهرة سجل 1754.60 دولار.

وتنخفض الأسعار 8% هذا الشهر، في أكبر خسارة منذ نوفمبر 2016. فيما تراجع كل من الفضة والبلاديوم والبلاتين. ويصعد مؤشر بلومبرج للدولار 2% في يونيو، في طريقه نحو أكبر مكسب شهري منذ مارس 2020.