
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
أكدت حكومة بوريس جونسون أن كل القيود المتبقية فعلياً لمكافحة فيروس كورونا في انجلترا سيتم إلغاءها كما هو مخطط يوم 19 يوليو.
وسيحل بديلاً عن القيود القانونية الخاصة بالتباعد الاجتماعي وإرتداء الكمامات إرشادات "تتوقع" ببساطة أن يكون الأشخاص حذرين ومنضبطين بينما يبقى العدد اليومي للإصابات الجديدة مرتفعاً.
وقال ساجد جاويد وزير الصحة البريطاني أمام مجلس العموم يوم الاثنين أن كافة الأنشطة التجارية، من بينها الملاهي الليلية، سيسمح بإعادة فتحها بدون قيود على الطاقة الاستيعابية—لكن "ستشحعها" الحكومة على طلب دليل تطعيم أو فحص نتيجته سلبية من الزبائن عندما تكون مزدحمة.
كما ستوصي الحكومة أيضا باستمرار الأشخاص في إرتداء أغطية الوجه في الأماكن المزدحمة، مثل النقل العام. وأضاف جاويد إنه من المتوقع أيضا أن تكون هناك عودة "تدريجية" إلى أماكن العمل هذا الصيف، رغم أن الحكومة لم تعد تطالب الناس بالعمل من المنازل.
وقال جاويد لأعضاء البرلمان "لمن يقولون لماذا إتخاذ هذه الخطوة الأن، أقول إن لم يكن الأن، فمتى؟"، مضيفاً إنه لن يكون "هناك وقتاً مثالياً" لإتخاذ تلك الخطوة. "إذا إنتظرنا لوقت أطول، سنجازف بمواجهة الفيروس خلال الشتاء عندما سيكون له تفوق أو في حالة أسوأ، ولن نعيد الفتح على الإطلاق".
وسيثير هذا الإعلان إتهامات جديدة للحكومة بتوجيه رسائل متضاربة حول كوفيد في وقت تقفز فيه الإصابات عبر الدولة، مدفوعة بسلالة دلتا لفيروس كورونا. وتصل حاليا إصابات كوفيد-19 الجديدة إلى حوالي 30 ألف يومياً، وحذر جاويد من أن العدد قد يصل قريباً إلى 100 ألف.
من جانبه، قال تشاند ناجبول، رئيس مجلس الرابطة الطبية البريطانية "إذا لم يستمر رئيس الوزراء في جعل إرتداء الكمامات إلزامياً، سنشهد زيادة مستدامة وأشد حدة في معدلات الإصابة خلال الصيف وما بعده والذي سيؤثر بشكل كبير على هيئة الخدمات الصحية البريطانية ويسفر عن إصابات أشد حدة ودخول للمستشفيات". "ببساطة توقع أن يرتدي الناس كمامات ليس جيداً بالقدر الكافي ويبعث برسالة متضاربة للمواطنين".
وقالت الحكومة أن رفع القيود سيكون له تأثيراً على عدد المرضى في المستشفيات والوفيات، لكن بمستويات أقل منها قبل بدء برنامج التطعيمات السريع لبريطانيا.
وتلقى أكثر قليلا من 87% من البالغين البريطانيين على جرعة لقاح واحدة على الأقل، لكن حصل الثلثين فقط على الجرعتين المطلوبتين للحصول على أقصى وقاية من الإصابة الحادة.
قالت منظمة الصحة العالمية يوم الاثنين أن الدول لا يجب أن تقوم بطلب جرعات تنشيطية لسكانها المطعمّين بينما دول أخرى لم تحصل حتى الأن على لقاحات تقي من كوفيد-19.
وقال تيدروس أدهانوم غيبريسيوس مدير عام منظمة الصحة العالمية أن الوفيات ترتفع مرة أخرة من جراء وباء كوفيد-19 وأن سلالة دلتا شديدة العدوى تصبح السلالة المهيمنة، مضيفاً أن دول كثيرة لم تتلق حتى الأن جرعات لقاح كافية لحماية عامليها في قطاع الصحة.
دعت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد المستثمرين للإستعداد لإرشادات جديدة بشأن التحفيز النقدي بعد عشرة أيام، ولفتت إلى أن إجراءات جديدة ربما يُجرى تقديمها في العام القادم لدعم اقتصاد منطقة اليورو بعد أن ينتهي البرنامج الحالي الطاريء لشراء السندات.
وفي حديث لها مع تلفزيون بلومبرج بعد أيام من قيام البنك المركزي الأوروبي برفع مستواه المستهدف للتضخم إلى 2%، قالت لاجارد أن اجتماع مجلس محافظي البنك يوم 22 يوليو—المتوقع في السابق أن يكون هادئاً نسبياً—سيشهد الأن "تغيرات مثيرة للاهتمام".
وقالت يوم الأحد في البندقية بعد اجتماع لوزراء مالية ومحافظي البنوك المركزية لمجموعة الدول العشرين "سيكون اجتماعاً مهماً". "في ضوء الاستمرارية التي يجب أن نظهرها لتنفيذ تعهدنا، سيعاد بكل التأكيد النظر في الإرشادات المستقبلية".
ويفضي سريعاً الإختتام المبكر على نحو مفاجيء لمراجعة استراتجية البنك المركزي الأوروبي الاسبوع الماضي إلى تكهنات حول خطط البنك المركزي إذ تبدأ منطقة اليورو تتعافى من الجائحة.
وقدمت المراجعة أيضا اعتبارات تغير المناخ في السياسة النقدية، وقال مسؤولون أنهم سيبدأون يأخذون في الاعتبار تكاليف السكن.
وتابعت لاجارد أنه تتوقع أن تستمر خطة المركزي الأوروبي الحالية لشراء السندات البالغة قيمتها 1.85 تريليون يورو (2.2 تريليون دولار) حتى مارس 2022 "على الأقل". وقد يتبعها "تحول نحو صيغة جديدة"، حسبما قالت بدون تقديم تفاصيل.
ومع ذلك، إستبعدت الحاجة لمناقشة احتمالية إنهاء التحفيز الطاريء، قائلة أنها "متفائلة بحذر" بشأن التعافي لأن سلالة دلتا لفيروس كورونا تشكل تهديداً على الجهود الرامية إلى عودة الحياة الطبيعية. وبينما سيسارع التضخم هذا العام، فإن البنك المركزي يتوقع أن يكون هذا "مؤقتاً".
وقالت لاجارد "يجب أن نكون مرنين وألا نبدأ خلق التوقعات بأن التخارج سيكون بعد أسابيع أو أشهر قليلة".
ارتفعت حصيلة الوفيات في روسيا من جراء كوفيد-19 في مايو إلى 18,695، في زيادة 65% عن تقارير رسمية مبدئية، حتى قبل أن تؤدي موجة جديدة من الإصابات إلى وصول الوفيات إلى مستوى قياسي هذا الأسبوع.
وانخفض إجمالي مايو 9% عن الرقم المعدل لشهر أبريل البالغ 20,650. وتنشر روسيا الأرقام اليومية للوفيات ثم تحدث الإجمالي الشهري عندما تصدر هيئة الإحصاءات الاتحادية بياناتها بعدها بأسابيع.
وارتفع إجمالي الوفيات في روسيا المرتبط بالوباء إلى حوالي 290 ألف حتى نهاية مايو.
وساءت أزمة الصحة في روسيا منذ مايو، وأجبرت قفزة في الإصابات سببها سلالة دلتا شديدة العدوى مناطق كثيرة على فرض إشتراطات تلزم بالتطعيم وتبني إجراءات أخرى للضغط على الأفراد من أجل تلقي جرعات اللقاح.
وقال رئيس الوزراء ميخائيل ميشوستن في اجتماع متلفز لمسؤولين يوم الجمعة "الوضع يبقى صعباً جداً".
وتضاعف عدد الإصابات اليومية بكورونا على مدار يونيو كما ارتفعت الوفيات. وأعلنت روسيا 25,766 إصابة جديدة يوم الجمعة وهو أعلى مستوى منذ ستة أشهر، فيما سجلت الوفيات اليومية بسبب كوفيد-19 مستوى قياسياً يوم الثلاثاء.
ارتفعت أسعار النفط بفعل ضعف الدولار وطلب أمريكي قوي على الوقود خلال ذروة موسم رحلات الصيف للدولة مما عزز السلعة الاستراتجية بعد أسبوع من التداولات المتقلبة.
وصعدت العقود الاجلة للخام 2.4% يوم الجمعة، لترتفع بالتوازي مع سلع أخرى. وتراجع الدولار مما عزز جاذبية السلع المقومة بالعملة الأمريكية.
وارتفعت الأسعار بعد أن أظهر تقرير للحكومة الأمريكية هذا الأسبوع سابع انخفاض أسبوعي على التوالي في مخزونات الخام وطلب قياسي على البنزين في الأسبوع المؤدي إلى عطلة نهاية أسبوع تضمنت عطلة الرابع من يوليو.
ومع ذلك، يتجه الخام نحو أول خسارة أسبوعية منذ مايو، بفعل عدم يقين بشأن المعروض في المدى القريب. فتعجز منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وشركاؤها عن التوصل إلى اتفاق لزيادة الإنتاج في أغسطس والأشهر التالية.
وتستمد أسعار النفط دعماً من ارتفاع استهلاك الوقود في دول مثل الولايات المتحدة والهند والصين. فشرع الأمريكيون بكثرة في القيام برحلات بالسيارة خلال ذروة موسم السفر للدولة في وقت تتضاءل فيه مخزونات الخام وتعمل مصافي التكرير الأمريكية بكامل طاقتها لمواكبة الطلب.
وأضاف خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أغسطس 1.72 دولار إلى 74.66 دولار للبرميل في الساعة 4:57 مساءً بتوقيت القاهرة. وتنخفض الأسعار 0.7% هذا الأسبوع.
فيما ارتفع خام برنت تسليم سبتمبر 1.46 دولار إلى 75.58 دولار للبرميل.
قال بنك الاحتياطي الفيدرالي ان برنامج التطعيمات ضد كوفيد-19 ساعد الاقتصاد الأمريكي على تحقيق تعاف قوي، إلا أن الفيروس مازال يلقي بثقله.
وذكر البنك المركزي يوم الجمعة في تقرير السياسة النقدية النصف سنوي الذي يقدمه البنك للكونجرس "التقدم إزاء التطعيمات أفضى إلى إعادة فتح الاقتصاد ونمو اقتصادي قوي، مدعوماً بسياسة نقدية ومالية تيسيرية".
"لكن، ظلت أثار جائحة كوفيد-19 تلقي بثقلها على الاقتصاد الأمريكي، كما أن التوظيف مازال أقل بكثير من مستويات ما قبل الوباء".
ونشر تقرير الفيدرالي، الذي يعطي المشرعين إفادة بأحدث التطورات الاقتصادية والمالية وبالسياسة النقدية، على موقع البنك المركزي قبل شهادة رئيس البنك جيروم باويل أمام لجنة الخدمات المالية في مجلس النواب يوم الأربعاء واللجنة المصرفية في مجلس الشيوخ في اليوم التالي.
وأبقى مسؤولو الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بالقرب من صفر في اجتماعهم الشهر الماضي وتعهدوا بمواصلة مشتريات الأصول بوتيرة شهرية 120 مليار دولار حتى يتحقق "تقدم إضافي كبير" على صعيد التوظيف والتضخم.
وكان أظهرت وقائع محضر اجتماع البنك الذي عقد يومي 15 و16 يونيو الذي صدر يوم الأربعاء أنهم يتوقعون استمرار التقدم لكن غير مستعدين حتى الأن للكشف عن جدول زمني لتقليص الشراء، مستشهدين بضبابية تحيط بالتوقعات.
وبالإضافة إلى النظرة العامة للاقتصاد السياسة النقدية، تضمن التقرير سلسلة من النقاط، من بينها:
قال بنك الاحتياطي الفيدرالي يوم الجمعة أن نقصاً في المواد الخام و"صعوبات في التوظيف" أمران يعوقان تعافي الاقتصاد الأمريكي من جائحة فيروس كورونا ويتسببان في نوبة "مؤقتة" من التضخم.
وقال البنك المركزي الأمريكي في تقريره النصف سنوي للكونجرس عن حالة الاقتصاد "التقدم في التطعيمات أدى إلى إعادة فتح الاقتصاد ونمو اقتصادي قوي".
لكن "نقص مدخلات الإنتاج والصعوبات في التوظيف يقيدان النشاط في عدد من الصناعات".
وسيخضع هذا التقرير لجلسات إستماع بالكونجرس الاسبوع القادم.
قالت سمية سواميناثان كبيرة العلماء بمنظمة الصحة العالمية أن إصابات فيروس كورونا ترتفع عبر أغلب المناطق في العالم في ظل إنتشار المتحور دلتا، في دليل واضح على أن الوباء ليس أخذاً في الإنحسار.
وذكرت خلال مقابلة مع تلفزيون بلومبرج أنه بينما مستويات التطعيم في بعض الدول تحد من الإصابات الحادة وأعداد المرضى بالمستشفيات، بيد أن أجزاء كبيرة من العالم تواجه نقصاً في الأوكسجين وغياب أسّرة في المستشفيات وارتفاع معدل الوفيات.
وقالت سواميناثان "في أخر 24 ساعة، تم الإعلان عما يقرب من 500 ألف إصابة جديدة وحوالي 9300 حالة وفاة—في الوقت الحالي هذا ليس وباءً يتباطأ إنتشاره".
وترتفع الإصابات في خمسة من الأقاليم الستة التي تتوزع فيها الدول الأعضاء بمنظمة الصحة العالمية، وقفزت معدلات الوفاة في أفريقيا ما بين 30% و40% خلال اسبوعين، حسبما أشارت.
وأوضحت أن السبب الرئيسي للزيادات هي سلالة دلتا سريعة الإنتشار والتوزيع البطء للقاحات عالمياً وتخفيف إجراءات السلامة مثل إلزامية إرتداء الكمامات وقواعد التباعد الجسدي.
وكانت حثت منظمة الصحة العالمية هذا الأسبوع الحكومات على توخي الحرص عند إعادة الفتح حتى لا تعرض للخطر المكاسب التي تحققت.
وفي انجلترا، من المقرر إلغاء القيود القانونية المتبقية يوم 19 يوليو، وستصبح تدابير مثل إرتداء الكمامات اختياراً شخصياً. فيما خففت أيضا الولايات المتحدة وأغلب أوروبا القيود مع انخفاض عدد الإصابات.
ارتفعت مؤشرات الأسهم الأمريكية يوم الجمعة في ظل تعافي أسهم الشركات التي تستفيد من إعادة فتح الاقتصاد مثل شركات الطاقة والبنوك في أعقاب موجة بيع، مما يساعد في محو بعض الخسائر الناجمة عن مخاوف بشأن النمو في وقت سابق من الأسبوع.
وارتفع عشرة من 11 قطاعاً رئيسياً بمؤشر ستاندرد اند بورز 500، لتقود أسهم الشركات المالية المكاسب بصعودها 1.6%. فيما زادت أيضا قطاعات أخرى تتأثر بدورة النمو الاقتصادي حيث ارتفعت أسهم الشركات الصناعية والعاملة في المواد الخام بنسبة 1.5% لكل منها.
وقفزت أسهم البنوك المدرجة على مؤشر ستاندرد اند بورز 2.1% حيث أنهى عائد السندات القياسية لأجل عشر سنوات فترة تراجعات دامت لثمانية أيام. وصعدت أسهم الطاقة 1% لكن مازالت بصدد تسجيل انخفاض أسبوعي بنسبة 5%.
وكانت هبطت المؤشرات الرئيسية لوول ستريت يوم الخميس، مع تراجع مؤشري ستاندرد اند بورز 500 وناسدك من مستويات إغلاق قياسية مع إقبال المستثمرين على أسواق السندات جراء مخاوف من فقدان تعافي الاقتصاد المحلي لزخمه.
وسيتحول التركيز الأن إلى أرباح الشركات في الربع الثاني، مع إعلان بنوك كبرى نتائج أعمالها الاسبوع القادم. ويتوقع محللون نمو الأرباح بنسبة 65.8% للشركات المقيدة بمؤشر ستاندرد اند بورز 500 خلال الربع السنوي، ارتفاعاً من توقع سابق بنمو قدره 54% في بداية تلك الفترة، وفقاً لبيانات رفينتيف.
ويتجه مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نحو الانخفاض 0.3% هذا الأسبوع، بينما مؤشر الداو بصدد انخفاض 0.5%. فيما يتجه مؤشر ناسدك نحو تقليص خسارته الأسبوعية إلى 0.5%، بدعم من أسهم النمو.
في الساعة 3:42 مساءً بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 302.89 نقطة، أو 0.88%، إلى 34724.82 نقطة وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بواقع 23.69 نقطة أو 0.55% إلى 4344.51 نقطة.
وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 11.56 نقطة أو 0.08% إلى 14571.35 نقطة.
قفز الطلب على البنزين بالولايات المتحدة إلى مستوى قياسي مع تزايد سفر الأمريكيين عبر الطرق لقضاء عطلة نهاية الأسبوع التي تضمن عيد الرابع من يوليو.
وارتفع استهلاك البنزين إلى 10 ملايين برميل يوميا في الأسبوع المنتهي يوم الثاني من يوليو، وهو أعلى مستوى في البيانات رجوعاً إلى 1990، وفقاً لإدارة معلومات الطاقة.
وتعافى الطلب بفضل التطعيمات وتخفيف القيود الاقتصادية الذي دفع عدداً أكبر من الأمريكيين لإستئناف أسلوب حياتهم قبل الجائحة.
وارتفعت أسعار النفط حوالي 50% هذا العام مع عمل مصافي التكرير بكامل طاقتها لمواكبة الطلب على الوقود. وبينما يتسارع التعافي الأمريكي، يعجز كبار المنتجين للخام في العالم عن الاتفاق على كيفية إمداد السوق مع تأييد السعودية زيادات محدودة في المعروض في ضوء أن تأثيرات سلبية لاتزال قائمة.
وقد سافر الأمريكيون بأعداد كبيرة رغم أعلى سعر للبنزين منذ 2014. فسجل متوسط السعريوم الخميس 3.14 دولار للجالون، وفقاً لنادي السيارات ايه ايه ايه.