Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

انخفض الذهب في المعاملات الفورية 2% يوم الجمعة بعد إرشادات جديدة من الرئيس دونالد ترامب لإعادة فتح الاقتصاد الامريكي وبيانات مبكرة مشجعة تتعلق بدواء محتمل لمرض كوفيد-19 وهو ما قاد المستثمرين للإقبال على الأصول التي تنطوي على مخاطر.

وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 1.8% إلى 1686.49 دولار للاوقية في الساعة 1434 بتوقيت جرينتش، ما يقل 60 دولاراً عن ذروته في سلع سنوات ونصف التي سجلها في وقت سابق من هذا الاسبوع جراء التوقعات بأسوأ ركود منذ عقود.

وتتجه أسواق الأسهم العالمية نحو تحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي بعدما كشف ترامب عن خطط لإعادة فتح تدريجي للاقتصاد الأمريكي المتضرر من فيروس كورونا.

وفي وقت متأخر يوم الخميس، كشف ترامب عن خطة لتخفيف إجراءات العزل العام في عملية متدرجة من ثلاث مراحل، لكن كانت الخطة مجموعة من التوصيات وليست أوامر وتركت القرار إلى حد كبير لحكام الولايات.

وفيما ساعد ايضا في دعم المعنويات ، تضمن تقرير بيانات مشجعة من تجارب للعقار التجريبي "ريمديسفير" الخاص بشركة الدواء الأمريكية جلياد ساينسز على مرضى كوفيد-19 يعانون أعراضاً حادة.

وأصاب الوباء أكثر من مليوني شخصاً عالمياً وأودى بحياة 143 ألفاً و744. ومددت دول كثيرة إجراءات العزل العام للحد من إنتشار الفيروس، بينما أطلقت البنوك المركزية موجة من إجراءات الدعم النقدي.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1.4% إلى 1706.90 دولار لاوقية مما قلص تفوقها على الأسعار الفورية المتداولة في لندن، في إشارة إلى تحسن في لوجيستات سلاسل الإمداد التي أعاقت وصول شحنات المعدن إلى الولايات المتحدة للوفاء بإشتراطات العقود.

صعدت الأسهم الأمريكية يوم الجمعة لتتجه المؤشرات الرئيسية صوب تحقيق مكاسب للأسبوع الثاني على التوالي، مدعومة بتفاؤل أن أجزاء من الاقتصاد الأمريكي ربما يُعاد فتحها في الأيام المقبلة.

وقفز مؤشر داو جونز الصناعي حوالي 400 نقطة أو 1.7% ليقوده مكاسب في أسهم بوينج. وارتفع مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 1.7% وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 1%.

والمكاسب هذا الأسبوع لافتة بشكل خاص لأنها تضاف إلى مكاسب فائقة في الأسبوع السابق.  فالاسبوع الماضي، حقق مؤشر ستاندرد اند بورز أكبر مكسب مئوي أسبوعي منذ 1974 بينما سجل مؤشر ناسدك الذي تطغى عليه أسهم شركات التقنية أكبر مكسب مئوي أسبوعي منذ 2009.

ولاتزال تنخفض المؤشر ات الثلاثة بأكثر من 12% من مستويات مرتفعة تسجلت في منتصف فبراير، لكن قلصت خسائرها بحوالي النصف منذ أواخر مارس.

وقال الرئيس ترامب يوم الخميس أن بعض الولايات التي لديها حالات قليلة مصابة بفيروس كورونا قد تمضي إلى المرحلة الاولى من رفع القيود على النشاط الاجتماعي والتجاري في موعد أقربه الجمعة. ورفض ان يذكر بالاسم هذه الولايات، محيلاً الأمر إلى حكام  الولايات،  لكن قال أنه توجد 29 ولاية قد تبدأ قريباً عملية إعادة الفتح.

ولاقت الأسواق دعماً أيضا من التكهنات حول علاجات محتملة لفيروس كورونا. وأدى تقرير يشير أن عقار ريمديسفير التجريبي لشركة جيلياد ساينسز ربما يحقق نتائج جيدة في تجارب سريرية على مرضى كوفيد-19، إلى صعود أسهم شركة تصنيع الدواء بنسبة 8.4%.

ورغم أن العقاقير الفعالة ربما يستغرق تطويرها سنوات، كانت هذه التطورات محفزات تشير أن الوضع ليس بالسوء الذي يخشاه البعض وأن الأسواق ستتعافى.

وقال ريتشارد ماجوير، رئيس استراتجية أسعار الفائدة في رابو بنك، "السوق تحاول، أينما أمكن، النظر إلى نصف الكوب المملوء"، مشيراً إلى أخبار حول تباطؤ معدلات الإصابة في بعض الدول بالإضافة إلى خطط إعادة فتح سلس للاقتصادات".

وحذر "الفيروس وتداعياته هو شيء سيلاحقنا لبعض الوقت".

وأودى الوباء بحياة أكثر من 33 ألف شخصاً في الولايات المتحدة وأصاب حوالي 671 ألفاً.

 انخفض إنتاج الصين اليومي من النفط الخام في مارس إلى أدنى مستوى في 15 شهرا مع استمرار مصافي التكرير الحكومية في تخفيضات عميقة في الإنتاج مع تلاشي جائحة الفيروس  للطلب  ولكن هناك بعض علامات الانتعاش مع بدء البلاد في تخفيف الفيروس

لا يسلط الانخفاض الحاد في أكبر مستهلك للطاقة في العالم الضوء على مشاكل قطاع النفط العالمي فحسب  بل يسلط الضوء أيضًا على مشاكل الاقتصاد الأوسع وسط الأزمة الصحية التي قلبت الحياة  وأعاقت سلاسل التوريد والأسواق المتداعية.

وانخفض الناتج المحلي الإجمالي للصين بنسبة 6.8٪ في الفترة من يناير إلى مارس مقارنة بالعام الماضي  وهو أول انخفاض من هذا القبيل منذ عام 1992 على الأقل عندما بدأت السجلات الفصلية  حيث شل الفيروس الاقتصاد

وأظهرت بيانات المكتب الوطني للإحصاءات أن عمليات النفط الخام خلال تلك الفترة وصلت إلى 149.28 مليون طن ، أو حوالي 11.98 مليون برميل يوميًا ، بانخفاض 4.6٪ عن العام السابق

وأظهرت بيانات المكتب يوم الجمعة أن الإنتاجية بلغت 50.04 مليون طن بانخفاض 6.6٪ وتعادل حوالي 11.78 مليون برميل يوميا

وكان هذا أقل من إجمالي 12.07 مليون برميل يوميا خلال الشهرين الأولين و 12.49 مليون برميل يوميا في مارس 2019. وكان هذا أيضا أدنى مستوى منذ ديسمبر 2018. ولم يكشف المكتب عن أرقام منفصلة لشهري يناير وفبراير

 

 

 انخفض الدولار يوم الجمعة حيث أدى تقرير إخباري عن علامات النجاح في تجربة علاج دواء بالإضافة إلى الخطط المبكرة لإعادة فتح الاقتصاد الأمريكي إلى زيادة التفاؤل والرغبة في المخاطرة

حتى أول انخفاض في النمو الاقتصادي الصيني منذ أن بدأت السجلات الفصلية منذ ما يقرب من ثلاثة عقود لم يزعج المزاج حيث سعى المستثمرون إلى الحصول على بطانات فضية في مؤشرات على انتعاش في الإنتاج الصناعي

قاد الدولاران الأسترالي والنيوزيلندي المكاسب  حيث ارتفع كلاهما بنسبة 1٪ تقريبًا قبل أن يقلص بعض الشيء  في حين ارتفع الجنيه واليورو أيضًا لتعويض بعض خسائر اليومين الماضيين

أسقطت التحركات الدولار  الذي تتبع عن كثب معنويات المخاطرة من خلال أزمة الفيروسات  من أعلى مستوى في أسبوع. يتجه الدولار لأسبوعه الأكثر استقرارًا خلال شهرين تقريبًا

وقال مو سيونج سيم محلل العملات في بنك سنغافورة إنه هذا الشعور المنقسم بين الرغبة في القلق بشأن التجميد الاقتصادي والأمل في أن تبدأ الأمور في وقت قريب جدًا

نحن عالقون في منطقة النسيان هذه ولكن يبدو أن معدل الإصابة ربما وصل إلى ذروة على المستوى العالمي  وإذا وجدنا علاجًا  فهناك علاج للاقتصاد أيضًا

 

 تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة حيث أظهرت الأسهم الآسيوية علامات على انتعاش  لكن المخاوف من ركود عالمي حاد بسبب جائحة الفيروسات  حد من انخفاض سعر المعدن  مما وضعه في طريقه إلى أسبوعه الثاني على التوالي 

تراجع الذهب الفوري بنسبة 0.1٪ إلى 1716.56 دولارًا للأوقية

 تراجعت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.1٪ إلى 1730.30 دولار

ارتفع المعدن بنحو 1.6٪ للأسبوع حتى الآن  على مسار تسجيل مكاسبه الأسبوعية الثانية على التوالي

يبدو أن الأسهم الآسيوية سترتد يوم الجمعة للتعافي نحو أعلى مستوى في شهر واحد حيث سعى المستثمرون  بعد تقدم وول ستريت بين عشية وضحاها  للحصول على بطانات فضية في سلسلة من البيانات التي أظهرت أن العالم في أسوأ ركود له منذ عقود من المتوقع أن تدفع أزمة الفيروس  في الصين اقتصادها إلى أول انخفاض لها منذ عام 1992 على الأقل 

ومن المقرر أن تظهر البيانات يوم الجمعة  مما يزيد من الضغط على السلطات لدعم النمو حيث أن تزايد فقدان الوظائف يهدد الاستقرار الاجتماعي

 أظهرت البيانات الأمريكية أن 5.2 مليون أمريكي سعىوا للحصول على إعانات البطالة الأسبوع الماضي  بانخفاض من 6.6 مليون معدلة بشكل طفيف في الأسبوع السابق 

لكنهم رفعوا إجمالي طلبات التسجيل خلال الشهر الماضي إلى رقم قياسي بلغ 22 مليونًا

 اقترح الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مبادئ توجيهية يوم الخميس يمكن بموجبها لحكام الولايات الأمريكية العمل على إنعاش الاقتصاد الأمريكي من إغلاق الفيروس التاجي في عملية متدرجة من ثلاث مراحل

.  زادت الميزانية العمومية للاحتياطي الفيدرالي إلى رقم قياسي بلغ 6.42 تريليون دولار هذا الأسبوع  حيث استخدم البنك المركزي قوته الشرائية غير المحدودة تقريبًا لامتصاص الأصول للحفاظ على عمل الأسواق وسط هبوط اقتصادي مفاجئ بسبب الفيروس

 مددت بريطانيا حظرها على الصعيد الوطني يوم الخميس حيث أمر الزعيم الدائم دومينيك راب البريطانيين بالبقاء في منازلهم لمدة ثلاثة أسابيع أخرى على الأقل لمنع انتشار المرض الذي أودى بحياة 138 ألف شخص على مستوى العالم وسع رئيس الوزراء الياباني شينزو آبي حالة الطوارئ لتشمل الدولة بأكملها يوم الخميس وقال إن الحكومة تدرس دفع مبالغ نقدية للجميع في محاولة لوقف تفشي المرض وتخفيف حدة الانكماش الاقتصادي

 ارتفع البلاديوم بنسبة 1.7٪ إلى 2190.78 دولارًا للأونصة وارتفع البلاتين بنسبة 0.4٪ إلى 786.30 دولارًا  بينما تراجعت الفضة بنسبة 0.7٪ إلى 15.51 دولارً

تراجعت أسعار النفط ليتجه الخام الأمريكي نحو أدنى مستوى إغلاق منذ 2002 بعدما خفضت منظمة أوبك توقعاتها للطلب العالمي على النفط بسبب إنهيار في الطلب سببه تفشي فيروس كورونا.

ويتعرض النفط لضغوط طوال الأسبوع بعد سلسلة من التوقعات بتنامي المعروض وتقارير عن ضعف الطلب.

ويتوقع التقرير الشهري الأحدث لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) ان ينكمش الطلب 6.9 مليون برميل يومياً أو 6.9% في 2020.

وانخفضت العقود الاجلة لخام برنت 33 سنتاً أو 1.2% إلى 27.37 دولار للبرميل في الساعة 1722 بتوقيت جرينتش، بينما نزل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 18 سنتاً أو 0.9% إلى 19.68 دولار للبرميل. وهذا يضع العقود الاجلة الأمريكية في طريقها نحو التسوية عند أقل سعر منذ يناير 2002، فيما سيكون خامس يوم على التوالي من التراجعات.

ويوم الاربعاء، أغلق الخام الأمريكي عند أدنى مستوى منذ فبراير 2002 بعد الأنباء عن ارتفاع مخزونات الخام بمعدل قياسي 19.2 مليون برميل الاسبوع الماضي.

وحدت هذه الزيادة الكبيرة من التوقعات المتفائلة التي تولدت لوقت وجيز عن اتفاق على خفض كبير للإنتاج على مستوى العالم. وإتفقت أوبك وحلفاؤها على رأسهم روسيا –المجموعة المعروفة بأوبك بلس—في عطلة نهاية الأسبوع على خفض الإنتاج 9.7 مليون برميل يومياً في شهري مايو ويونيو.

وتآمل المجموعة بتخفيضات إضافية بمقدار 10 ملايين برميل يومياً من دول أخرى، من بينها الولايات المتحدة، لكن قال بعض المحللين أن هذا مستبعد حدوثه بالكامل.

تراجعت طفيفاً أسعار الذهب بعد صعودها 1.3% في تعاملات سابقة يوم الخميس قبل إصدار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إرشادات جديدة حول إعادة فتح الاقتصاد، ولكن المخاوف من ركود عالمي تحافظ على بريق الذهب.

وارتفع  الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1724.12 دولار للاوقية في الساعة 1511 بتوقيت جرينتش مستقراً قرب أعلى مستوياته في سبع سنوات الذي تسجل في وقت سابق من هذا الأسبوع. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.7% إلى 1751.60 دولار.

وأظهرت بيانات أن 5.2 مليون أمريكياً إضافيين تقدموا بطلبات للحصول على إعانة بطالة الاسبوع الماضي في انخفاض من قراءة معدلة طفيفاً بلغت 6.6 مليوناً في الأسبوع الأسبق، لكن ترتفع الطلبات الإجمالية على مدى الشهر الماضي فوق حاجز ال20 مليوناً.

ويخطط الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإعلان إرشادات جديدة حول إعادة فتح الاقتصاد بعد إغلاق مستمر منذ شهر لمكافحة تفشي الفيروس، رغم مخاوف من خبراء الصحة وحكام الولايات وقادة الشركات حيال تصاعد حالات الإصابة مجدداً بدون اختبارات موسعة وبروتوكولات قائمة.

ويثير الوباء اضطرابات في الأسواق العالمية مع توقف الحياة الطبيعية وإصابة النشاط الاقتصادي بالشلل حول العالم. وقد أصاب الفيروس عالمياً أكثر من مليونين وأودى بحياة 136 ألفاً و667.

انخفضت الأسهم الأمريكية بعدما أظهرت بيانات قفزة جديدة في عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات للحصول على إعانة بطالة.

وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 240 نقطة او 1% إلى 23263 نقطة. ونزل مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بنسبة 0.5% بينما ارتفع مؤشر ناسدك المجمع 0.2%، لكن دون أعلى مستويات الجلسة.  

وتقدم أكثر من 22 مليون أمريكياً بطلبات للحصول على إعانة بطالة منذ منتصف مارس، حسبما أظهرت بيانات لوزارة العمل يوم الخميس. وتكشف البيانات، بجانب تقارير أخرى تظهر انخفاضاً حاداً في وتيرة تشييد المنازل الجديدة، أن الاقتصاد الأمريكي يتعرض لضغوط متزايدة نتيجة لوباء فيروس كورونا.

والسؤال الذي يطرحه المستثمرون والمحللون هو مدى تأثر المستهلكين الأمريكيين، الذين كانوا العمود الفقري للاقتصاد في السنوات الأخيرة، بإجراءات الإغلاق واسعة النطاق للأنشطة التجارية عبر الدولة.

وتظهر تقارير نتائج الأعمال في الربع الأول حتى الأن انخفاض أرباح الشركات الأمريكية بسبب تراجعات في نشاط الإنفاق.

وانخفض سهم مورجان ستانلي 2.8% بعدما أعلن البنك انخفاض أرباحه بنسبة 30%. وكانت البنوك من بين أول من يعلن أرباح الربع الأول وسجلت تراجعات كبيرة لتلك الفترة حيث شهد جي.بي مورجان انخفاضاً بلغ 69% في الأرباح وأعلن بنك ويلز فارجو انخفاضاً بنسبة 89%.

وتجاوز عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا 2.06 مليوناً على مستوى العالم، وفقاً لبيانات من جامعة جونز هوبكينز، وتمثل الولايات المتحدة حوالي ثلث هذه الأعداد. وتخطت حصيلة الوفيات عالمياً 137 ألفاً.

انخفض الإنتاج الصناعي لمنطقة اليورو انخفاضا طفيفا في فبراير  وهو الشهر الذي سبق تطبيق قيود فيروسات كورونا على نطاق واسع في أوروبا بسبب الانعكاسات في رأس المال والسلع المعمرة الاستهلاكية بعد الارتفاع العام الحاد في يناير

انخفض الناتج بنسبة 0.1٪ على أساس شهري في 19 دولة تشارك اليورو بعد زيادة بنسبة 2.3٪ في يناير

وكان الانخفاض أقل بقليل من توقعات الانخفاض بنسبة %0.2

على أساس سنوي  انخفض الإنتاج الصناعي بنسبة 1.9 ٪ ، من انخفاض بنسبة 1.7 ٪ في يناير ، أقل من توقعات السوق بانخفاض %2.0 

من بين أكبر الاقتصادات في الاتحاد الأوروبي  كان الإنتاج في ألمانيا وفرنسا أعلى في فبراير مما كان عليه في يناير على الرغم من تباطؤ معدل الزيادة

وعموما  زادت المصانع إنتاج السلع الوسيطة والسلع الاستهلاكية غير المعمرة  مثل الملابس  للشهر الثاني على التوالي  وإن كان بمعدل أبطأ مما كان عليه في يناير

ومع ذلك انخفض إنتاج السلع الرأسمالية  مثل الأدوات والآلات  بنسبة 1.5 ٪ والسلع الاستهلاكية المعمرة بنسبة 2.0 ٪ عما كانت عليه في يناير  عندما ارتفعت كلتا الفئتين بشكل حاد

عزز الدولار مكاسبه مقابل العملات الأخرى يوم الخميس قبل نشر بيانات البطالة الأسبوعية الأمريكية  والتي من المرجح أن تقدم المزيد من الأدلة على ركود عميق في أكبر اقتصاد في العالم

ومع ذلك  ساعد استقرار أسعار النفط وبعض التحسن في معنويات المخاطرة في أسواق الأسهم على التخفيف من مكاسب الدولار

يتوقع الاقتصاديون مطالبات البطالة الأسبوعية الأمريكية بـ 5.1 مليون  مما يرفع إجمالي الطلبات خلال الأزمة فوق 20 مليونًا

عززت بيانات التجزئة والمصانع الأمريكية السيئة والانخفاض في أسعار النفط إلى أدنى مستوياتها في 18 عامًا يوم الأربعاء الدولار في جميع المجالات

من المقرر أن يعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب المبادئ التوجيهية بشأن إعادة فتح اقتصاد البلاد في مؤتمر صحفي في وقت لاحق يوم الخميس  مما قد يعزز أيضًا معنويات السوق

استأنف اليورو انخفاضه مقابل الدولار ، بانخفاض ربع في المئة عند 1.0882 دولار

ويقول المحللون إن اتفاق تسوية نصفه نصف تريليون يورو المبرم بين حكومات منطقة اليورو الأسبوع الماضي لدعم الدول من خلال تفشي الفيروس التاجي قد يكون غير كاف  خاصة بالنسبة لإيطاليا المثقلة بالديون

كما انخفض الين ربع في المئة مقابل الدولار ، حيث أشارت تقارير إعلامية إلى أن اليابان تستعد لتمديد حالة الطوارئ إلى ما بعد المدن الكبرى لتشمل الدولة بأكملها

ارتفع الدولار مقابل العملات التي تعتبر رهانات أكثر خطورة ، وارتفع مقابل الجنيه البريطاني والدولار الأسترالي والنيوزيلندي

انتعشت عملات النفط بعد عمليات البيع يوم الأربعاء على استقرار سعر النفط ، مع ارتفاع التاج النرويجي والدولار الكندي بنحو %0.1