جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
تراجع الدولار مقابل سلة من العملات يوم الثلاثاء، مما يعكس انخفاض عوائد السندات مع ترقب المستثمرين بيانات اقتصادية أمريكية رئيسية قبل اجتماع السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل.
تداول مؤشر الدولار في أحدث تعاملات حول 105.47، بعد أن فقد أكثر من 0.5% في الجلسة السابقة وانخفض إلى أدنى مستوى له في حوالي شهر مع تراجع عوائد السندات الأمريكية.
وجد الدولار الدعم الأسبوع الماضي بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن القوة الاقتصادية الأمريكية قد تستدعي ظروف مالية أكثر تشدد، مما دفع عوائد السندات لأجل 10 سنوات فوق 5% إلى أعلى مستوى لها منذ يوليو 2007.
يأتي التأرجح الكبير في العائدات في ظل عدم اليقين العالمي وتزايد المخاطر الجيوسياسية التي أدت إلى توتر الأسواق، مع تصاعد التوترات في الشرق الأوسط منذ هجوم حماس في 7 أكتوبر على جنوب اسرائيل.
يتحول اهتمام السوق بعد ذلك إلى بعض الأجزاء الأخيرة من البيانات الاقتصادية الأمريكية قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في الفترة من 31 أكتوبر إلى 1 نوفمبر، مع صدور مؤشر مديري المشتريات يوم الثلاثاء، والناتج المحلي الاجمالي بالإضافة إلى تقرير اخر للتضخم مقرر في وقت لاحق من الأسبوع.
صرح مات سيمبسون، كبير محللي السوق في سيتي اندكس، إن بيانات مؤشر مديري المشتريات يمكن أن تحدد توقعات السوق قبل تقرير الناتج المحلي الاجمالي.
من المتوقع أن يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل.
ومن المقرر ايضا أن يترك البنك المركزي الأوروبي أسعار الفائدة دون تغيير في اجتماعه يوم الخميس، بعد رفع أسعار الفائدة الرئيسية بمقدار 25 نقطة أساس في سبتمبر.
واصل اليورو مكاسبه بعد أن سجل اعلى مستوى خلال شهر مقابل الدولار يوم الاثنين، حيث استقر حول 1.0682 دولار.
في الوقت ذاته ، أعطى تراجع الدولار الين المتضرر بعض الراحة ، مع تداول العملة اليابانية بالقرب من 149.65 بعد أن سجلت مستوى 150 الحساس يومي الجمعة والاثنين.
ويرى المتداولون أن عتبة الـ 150 نقطة تمثل خط محتمل للسلطات اليابانية للتدخل في سوق العملات.
ومع ذلك، فإن البيانات الصادرة من الولايات المتحدة هذا الأسبوع قد تدفع الين إلى العودة إلى منطقة الخطر إذا جاءت قوية.
ستترقب الأسواق أيضا قرار بنك اليابان بشأن السياسة في 31 أكتوبر. وقد أثار الارتفاع في أسعار الفائدة العالمية نقاش حول تعديل محتمل لسياسة البنك للتحكم في عوائد السندات.
تعافت أسعار الذهب يوم الثلاثاء مع تراجع عوائد السندات الأمريكية ، بينما يترقب المستثمرون بيانات اقتصادية للاسترشاد بشأن أسعار الفائدة ويراقبوا التوترات المتزايدة في الشرق الأوسط.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% عند 1976.99 دولار للاونصة الساعة 0349 بتوقيت جرينتش ، في حين استقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 1988.10 دولار.
انخفضت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات، بعد أن ارتفعت لفترة وجيزة فوق 5% يوم الاثنين وهددت بشكل أكبر بالتباطؤ الاقتصادي بسبب ارتفاع تكاليف الاقتراض.
ينظر للذهب كاستثمار آمن في أوقات الأزمات وارتفع حوالي 9% في الأسبوعين الماضيين بفعل المخاوف من الحرب، مسجلا أعلى مستوى في خمسة أشهر في 20 أكتوبر.
يراقب المستثمرون الحرب في الشرق الأوسط حيث أصدر الجيش الإسرائيلي بيان أشار فيه إلى أن إسرائيل ليس لديها أي نية للحد من هجماتها على قطاع غزة وألمح إلى أنها مستعدة جيدا لهجوم بري.
وتنتظر الأسواق أيضا مؤشرات مديري المشتريات العالمية المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم، وأرقام الناتج المحلي الإجمالي للربع الثالث في الولايات المتحدة يوم الخميس ومؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي يوم الجمعة لتقييم مدى تأثيرها على المسار النقدي للاحتياطي الفيدرالي.
ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.7% لـ 23.15 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.1% لـ 895.66 دولار ، واستقر البلاديوم بنسبة 1.1% لـ 1129.79 دولار.
الأجندة الأسبوعية
الثلاثاء 24/10/2023
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
9:00 | بريطانيا | معدل البطالة | 4.3% | 4.3% | 4.2% |
11:00 | منطقة اليورو | مؤشر نشاط التصنيع | 43.4 | 43.6 | 43 |
11:00 | منطقة اليورو | مؤشر نشاط الخدمات | 48.7 | 48.7 | 47.8 |
11:30 | بريطانيا | مؤشر نشاط التصنيع | 44.3 | 44.7 | 45.2 |
11:30 | بريطانيا | مؤشر نشاط الخدمات | 49.3 | 49.4 | 49.2 |
4:45 | امريكا | مؤشر اس اند بي لنشاط التصنيع | 49.8 | 49.5 | 50.0 |
4:45 | امريكا | مؤشر اس اند بي لنشاط الخدمات | 50.1 | 49.9 | 50.9 |
استقرت أسعار الذهب يوم الاثنين بعد أن سجلت اعلى مستوى في خمسة أشهر في الجلسة الماضية مع تطلع المستثمرين لبيانات اقتصادية أمريكية رئيسية هذا الأسبوع ومراقبة الاضطرابات المتزايدة في الشرق الأوسط.
استقرت المعاملات الفورية للذهب عند 1981.14 دولار للاونصة الساعة 0910 بتوقيت جرينتش ، وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.1% لـ 1992.80 دولار.
ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات فوق 5%، مما قلل من جاذبية المعدن الذي لا يدر عائد.
سجلت أسعار الذهب أعلى مستوياتها منذ منتصف مايو يوم الجمعة وارتفعت حوالي 9% في الأسبوعين الماضيين مع تفضيل المستثمرين للامان في المعدن وسط مخاوف من تصاعد الحرب بين إسرائيل وحماس إلى صراع أوسع في الشرق الأوسط.
ارتفعت حيازات SPDR Gold Trust ، أكبر صندوق متداول في البورصة مدعوم بالذهب بنسبة 1.77% إلى 863.24 طن يوم الجمعة.
وحذرت واشنطن من وجود خطر كبير على المصالح الأمريكية في الشرق الأوسط مع قيام إسرائيل بقصف غزة بضربات جوية وتصاعد الاشتباكات على حدودها مع لبنان.
سيركز المستثمرون ايضا على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي - مقياس التضخم المفضل لدى الاحتياطي الفيدرالي - وأرقام الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الثالث، وقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة ومؤشرات مديري المشتريات العالمية .
من ناحية اخرى ، تراجعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 23.21 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين 0.4% لـ 890.91 دولار ، وانخفض البلاديوم 1.1% لـ 1085.49 دولار.
ارتفعت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات فوق 5% يوم الاثنين، مسجلة مستوى يوليو 2007 التي حاولت تسجيلها لفترة وجيزة الأسبوع الماضي.
وكان الارتفاع الكبير في عوائد السندات لأجل 10 سنوات، والذي يُنظر إليه على أنه ملاذ آمن في أوقات عدم اليقين الاقتصادي ومعيار لتكاليف الاقتراض في جميع أنحاء العالم، مدفوع بتسعير المستثمرين لنمو أقوى في الولايات المتحدة بالإضافة إلى الانزلاق المالي.
ارتفعت العوائد طويلة الأجل سريعا بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الأسبوع الماضي إن قوة الاقتصاد الأمريكي وسوق العمل الساخن قد تستدعي تشديد الظروف المالية.
تداولت عوائد السندات لأجل 10 سنوات لفترة وجيزة عند أعلى مستوى لها في 16 عام عند 5.001% يوم الخميس. وارتفعت 160 نقطة أساس منذ منتصف مايو.
تراجع الين الياباني لفترة وجيزة يوم الاثنين إلى مستوى 150 للدولار، حيث أبقت عوائد السندات الأمريكية المرتفعة على الدولار مدعوما ولكن دون دفعه إلى الارتفاع أكثر من اللازم.
يترقب المستثمرون العديد من الأحداث هذا الأسبوع، بما في ذلك اجتماع البنك المركزي الأوروبي، وإصدار بيانات الناتج المحلي الاجمالي الأمريكي ومقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي.
وإلى جانب ذلك فإن خطر تحول الحرب الاسرائيلية على حركة حماس إلى صراع اقليمي اوسع نطاقا يبقي الأسواق في حالة تأهب مع تعرض غزة لضربات جوية إسرائيلية في وقت مبكر من يوم الاثنين وإرسال الولايات المتحدة مزيد من الأصول العسكرية إلى المنطقة.
سجلت عوائد السندات الامريكية لأجل 10 سنوات حوالي 4.982%، بعد أن ارتفعت لفترة وجيزة فوق 5% الأسبوع الماضي بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن قوة الاقتصاد الأمريكي وأسواق العمل الساخنة قد تبرر تشديد الظروف المالية.
ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي قليلا إلى 106.23، مع انخفاض اليورو بنسبة 0.1% عند 1.0586 دولار، واستقر الاسترليني عند 1.21620 دولار.
صرح كريس تورنر، رئيس الأسواق العالمية لدى ING: "على الورق، يجب أن يكون هذا الأسبوع جيد بالنسبة للدولار. من المتوقع أن يصل الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي إلى أكثر من 4% ويجب أن يظل مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي ساخن".
"في أوروبا، ينبغي أن تظهر مؤشرات مديري المشتريات ومسح الاقراض للبنك المركزي الأوروبي أن الاقتصاد غارق في الركود."
تداول الين الياباني في أحدث مرة عند 149.9 للدولار، بعد تراجعه لفترة وجيزة في وقت مبكر من يوم الاثنين إلى 150.14، وهو مستوى شوهد آخر مرة في 3 أكتوبر عندما شك المتداولون في تدخل بنك اليابان لدفعه مرة أخرى إلى الجانب الأقوى من الدولار 150.
يجتمع البنك المركزي الأوروبي يوم الخميس، ويظهر استطلاع أجرته رويترز أنه بينما يتم رفع أسعار الفائدة، فإنه لن يبدأ في التيسير حتى يوليو 2024 على الأقل. وقد رفع أسعار الفائدة الرئيسية بمقدار 25 نقطة أساس في سبتمبر.
رفعت وكالة ستاندرد آند بورز يوم الجمعة التصنيف الائتماني لليونان إلى درجة الاستثمار، وهي أول وكالة تصنيف من بين "الثلاث الكبرى" التي تقوم بذلك منذ اندلاع أزمة الديون في البلاد في عام 2010.
تراجعت اسعار النفط بأكثر من 1 دولار يوم الاثنين مع تزايد الجهود الدبلوماسية خلال عطلة نهاية الأسبوع لاحتواء الصراع بين إسرائيل وحركة حماس الاسلامية الفلسطينية رغم استمرار القصف على غزة.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 79 سنت إلى 91.37 دولار للبرميل الساعة 0410 بتوقيت جرينتش، بعد أن تراجعت 1.02 دولار إلى 91.14 دولار للبرميل في وقت سابق من الجلسة. وانخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 91 سنت إلى 87.17 دولار للبرميل، بعد أن تراجعت 1.72 دولار إلى 87.03 دولار للبرميل في وقت سابق يوم الاثنين.
وارتفعت العقود أكثر من 1% الأسبوع الماضي لثاني قفزة أسبوعية على التوالي بسبب المخاوف من تعطل محتمل للإمدادات إذا تطورت الحرب بين إسرائيل وحماس إلى مواجهة أوسع نطاقا في الشرق الأوسط أكبر منطقة لامدادات النفط في العالم.
بدأت قوافل المساعدات تصل إلى قطاع غزة قادمة من مصر خلال عطلة نهاية الأسبوع، في الوقت الذي اجتمع فيه الزعماء العرب ووزراء الخارجية في القاهرة لحضور قمة لم تتمكن من الخروج ببيان مشترك.
صرحت فاندانا هاري مؤسسة شركة فاندا إنسايتس لتحليل أسواق النفط: "هناك بعض الارتياح في سوق النفط من تأجيل إسرائيل التوغل البري المزمع في شمال غزة للتفاوض على إطلاق سراح الرهائن، وهو ما يفتح نافذة للدبلوماسية".
واضافت هاري: "يُنظر إلى الحصار البري على أنه سبب محتمل لتوسيع الصراع بين إسرائيل وحماس إلى منطقة الشرق الأوسط".
أجرى الرئيس الأمريكي جو بايدن، الذي زار إسرائيل الأسبوع الماضي، اتصالات يوم الاحد مع زعماء كندا وفرنسا وبريطانيا وألمانيا وإيطاليا، بعد أن تحدث مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو والبابا فرانسيس.
ومن المقرر أن يزور زعيما فرنسا وهولندا إسرائيل هذا الأسبوع بحثا عن حل للصراع الذي اندلع في 7 أكتوبر بعد هجوم شنته حماس.
سجلت الأسهم الآسيوية أدنى مستوياتها منذ عام يوم الاثنين حيث خيم خطر نشوب صراع أوسع في الشرق الأوسط على المعنويات في أسبوع مليء ببيانات عن النمو والتضخم في الولايات المتحدة بالإضافة إلى أرباح بعض أكبر شركات التكنولوجيا في العالم.
تعرضت السندات أيضا لضغوط حيث تسللت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى حدود 5%، مما أدى إلى ارتفاع تكاليف الاقتراض في جميع أنحاء العالم واختبار تقييمات الأسهم.
حذرت واشنطن خلال عطلة نهاية الأسبوع من وجود خطر كبير على المصالح الامريكية في الشرق الأوسط مع قيام حليفتها إسرائيل بقصف غزة وتصاعد الاشتباكات على حدودها مع لبنان.
يعقد البنك المركزي الأوروبي وبنك كندا أيضا اجتماعات السياسة، وعلى الرغم من عدم توقع أي زيادات للفائدة، سيكون المستثمرون اكثر حساسية للتوجيهات بشأن التحركات المستقبلية.
يوم الاثنين، انخفض مؤشر MSCI الأوسع لأسهم آسيا والمحيط الهادئ خارج اليابان بنسبة 0.5% إلى أدنى مستوى له منذ عام تقريبا. وخسر مؤشر الأسهم القيادية في الصين 0.6% إلى أدنى مستوياته منذ أوائل 2019.
وتراجع مؤشر نيكي الياباني بنسبة 0.6%.
استقرت العقود الاجلة لمؤشر يورو ستوكس50 وفوتسي. وارتفعت كل من العقود الاجلة لمؤشر اس اند بي 500 و ناسداك بنسبة 0.2%، مدعومة بالآمال في أن تقدم تقارير الأرباح هذا الأسبوع بعض الدعم.
تراجعت أسعار الذهب عن أعلى مستوى في خمسة أشهر الذي سجلته في الجلسة الماضية يوم الاثنين مع ارتفاع الدولار وعوائد السندات قبل بيانات اقتصادية مهمة هذا الأسبوع، مع بحث المستثمرين عن أي علامات على تداعيات عالمية للصراع في الشرق الأوسط.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1972.39 دولار للاونصة الساعة 0334 بتوقيت جرينتش ، وتراجعت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.5% لـ 1983.50 دولار.
سجلت أسعار الذهب أعلى مستوياتها منذ منتصف مايو يوم الجمعة وارتفعت حوالي 9% في الأسبوعين الماضيين مع تفضيل المستثمرين للامان في المعدن وسط مخاوف من تصاعد الحرب بين إسرائيل وحماس إلى صراع أوسع في الشرق الأوسط.
وأدى الارتفاع المتواصل في عوائد السندات الأمريكية إلى أعلى مستوياتها في أكثر من عقد ونصف إلى إبقاء أسعار الذهب الذي لا يدر فائدة أقل بكثير من المستويات القياسية القريبة من أكثر من 2000 دولار للاونصة التي سجلتها في 4 مايو.
صرح يب جون رونج، استراتيجي السوق في IG: "كانت أسعار الذهب تعتمد على تدفقات الملاذ الآمن من صراع الشرق الأوسط في الآونة الأخيرة، ويبدو أن التركيز على المساعدات الإنسانية وتأمين إطلاق سراح الرهائن يشير إلى أن الغزو البري المحتمل من إسرائيل يمكن أن ينتظر".
"قد يحتوي ذلك على مخاطر المزيد من التصعيد، على الأقل في الوقت الحالي، وهو ما قد يؤدي إلى بعض التراجع في الأسعار على المدى القريب، على الرغم من أن أي تصعيد للصراع يمكن أن يجدد بسهولة الزخم في الملاذ الآمن."
بصرف النظر عن الجغرافيا السياسية، سيركز المستثمرون على مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي - مقياس التضخم المفضل للاحتياطي الفيدرالي - وأرقام الناتج المحلي الإجمالي الأمريكي للربع الثالث، وقرار البنك المركزي الأوروبي بشأن سعر الفائدة، ومؤشرات مديري المشتريات العالمية.
من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.5% لـ 23.23 دولار للاونصة ، وانخفض البلاتين 0.6% لـ 889.48 دولار وتراجع البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 1096.15 دولار.