جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
الأجندة الأسبوعية
الجمعة 3/11/2023
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
11:30 | بريطانيا | القراءة النهائية لمؤشر نشاط الخدمات | 49.2 | 49.2 | 49.5 |
12:00 | منطقة اليورو | معدل البطالة | 6.4% | 6.4% | 6.5% |
2:30 | امريكا | تغير وظائف غير الزراعيين | 336 الف | 178 الف | 150 الف |
2:30 | امريكا | معدل البطالة | 3.8% | 3.8% | 3.9% |
2:30 | امريكا | متوسط نمو الاجور | 0.2% | 0.3% | 0.2% |
4:00 | امريكا | مؤشر نشاط الخدمات | 53.6 | 53 | 51.8 |
صرح محافظ بنك إنجلترا أندرو بيلي يوم الخميس إن البنك المركزي سيبقي أسعار الفائدة مرتفعة حسب الحاجة، طالما كانت هناك حاجة لخفض مستوى التضخم.
وقال في مؤتمر صحفي بعد أن أبقى بنك إنجلترا أسعار الفائدة عند أعلى مستوى لها منذ 15 عام ، "دعوني أكون واضح، لا يوجد مجال على الإطلاق للتهاون. التضخم لا يزال مرتفع للغاية. سنبقي أسعار الفائدة مرتفعة بما يكفي لفترة كافية للتأكد من أننا نعود بالتضخم إلى هدف 2%".
ابقى بنك إنجلترا أسعار الفائدة عند أعلى مستوياتها منذ 15 عام، في الوقت الذي واصل فيه معركته ضد أعلى معدل تضخم بين الاقتصادات الغنية الكبرى في العالم، وشدد على أنه لا يتوقع خفضها في أي وقت قريب.
على الرغم من نشر التوقعات التي تظهر الآن أن الاقتصاد البريطاني يقترب الآن من الركود ، فقد أبقى بنك إنجلترا سعر الفائدة عند 5.25% للاجتماع الثاني على التوالي بعد 14 زيادة متتالية.
كما عزز البنك رسالته بأن تكاليف الاقتراض من المقرر أن تظل مرتفعة، على الرغم من أن نصف تأثير ارتفاع أسعار الفائدة على المدى الطويل فقط كان محسوس في الاقتصاد حتى الآن.
صوتت لجنة السياسة النقدية بأغلبية 6 مقابل 3 لصالح إبقاء سعر الفائدة دون تغيير، وذلك تماشيا مع توقعات الاقتصاديين في استطلاع أجرته رويترز.
صرح بنك إنجلترا: "تشير أحدث توقعات لجنة السياسة النقدية إلى أن السياسة النقدية من المرجح أن تحتاج إلى أن تكون مقيدة لفترة طويلة من الزمن". "ستكون هناك حاجة إلى مزيد من تشديد السياسة النقدية إذا كان هناك دليل على مزيد من الضغوط التضخمية المستمرة."
في سبتمبر، قال بنك إنجلترا إن أسعار الفائدة يجب أن تظل "مقيدة بما فيه الكفاية لفترة طويلة".
حاول المحافظ أندرو بيلي أيضا ايصال رسالة مفادها أن انخفاض التضخم خلال العام الماضي من أعلى مستوياته منذ الثمانينيات والتوقعات الاقتصادية الأضعف لا ينبغي أن ينظر إليهما على أنهما علامة على أن تخفيضات أسعار الفائدة قد تكون مطروحة قريبا على الطاولة، والاحتمال الأكثر ترجيحا هو رفع سعر الفائدة مرة أخرى.
وقال بيلي في بيان: "نحتاج إلى رؤية استمرار التضخم في الانخفاض حتى الوصول إلى هدفنا البالغ 2%".
" أبقينا أسعار الفائدة دون تغيير هذا الشهر، ولكننا سنراقب عن كثب لمعرفة ما إذا كانت هناك حاجة إلى زيادات أخرى في أسعار الفائدة. من السابق لأوانه التفكير في خفض أسعار الفائدة."
ويراقب صناع القرار السياسي أيضا أي إشارات تشير إلى أن الصراع في الشرق الأوسط يتسبب في جولة جديدة من ارتفاع التضخم لأنه يدفع أسعار النفط والغاز إلى الارتفاع.
صوت أعضاء لجنة السياسة النقدية ميجان جرين وجوناثان هاسكل وكاثرين مان لصالح رفع أسعار الفائدة إلى 5.5%.
وصوتت سارة بريدين لإبقاء أسعار الفائدة دون تغيير في أول اجتماع لها كعضو في لجنة السياسة النقدية منذ استبدال جون كونليف.
ارتفع الاسترليني يوم الخميس قبل قرار سعر الفائدة من بنك إنجلترا، في حين انخفض الدولار بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي تكاليف الاقتراض دون تغيير يوم الأربعاء.
ارتفع الاسترليني في أحدث تعاملات بنسبة 0.29% إلى 1.2185 دولار. وانخفضت العملة إلى أدنى مستوى لها في سبعة أشهر عند 1.2039 دولار في أوائل أكتوبر، ويتم تداولها منذ ذلك الحين في نطاق أعلى بقليل من هذا المستوى.
يتوقع المستثمرون والاقتصاديون أن يبقي بنك إنجلترا أسعار الفائدة عند أعلى مستوى لها منذ 15 عام يوم الخميس وأن يشير إلى أنه يخطط لإبقائها عند المستوى الحالي 5.25% لفترة ممتدة.
أصبحت علامات التباطؤ في جزء كبير من الاقتصاد البريطاني أكثر وضوحا منذ أن أبقى البنك أسعار الفائدة في اجتماعه الأخير، على الرغم من أن التضخم لا يزال أقوى مما هو عليه في العديد من الاقتصادات الكبرى الأخرى.
ابقى الاحتياطي الفيدرالي اسعار الفائدة يوم الأربعاء في نطاق 5.25% إلى 5.5%، وهو أعلى مستوى لها منذ 22 عام. وصرح رئيس البنك جيروم باويل إن البنك المركزي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة مرة أخرى لكنه مرتاح في انتظار معرفة ما إذا كانت أحدث سلسلة من البيانات الاقتصادية القوية ستستمر.
فسر المتداولون قرار الاحتياطي الفيدرالي وتعليقات باويل على أنها تميل للتيسير نسبيا بشأن التضخم، مما أدى إلى انخفاض عوائد السندات الأمريكية وتراجع الدولار.
وانخفض مؤشر الدولار ، الذي يتتبع العملة الأمريكية مقابل العملات الرئيسية، بنسبة 0.28% عند 106.17.
ارتفع اليورو بنسبة 0.28% مقابل الاسترليني إلى 87.23 بنس يوم الخميس. وكان محدود النطاق خلال الشهر الماضي ولكنه انخفض بنسبة 1.5% مقابل الاسترليني هذا العام.
يعتبر الاسترليني من أكثر العملات انخفاضا في الأسواق العالمية يوم الخميس. وارتفع اليورو 0.5% مقابل الدولار مع قيام المستثمرين ببيع الدولار الذي يعتبر ملاذ آمن، بتشجيع من انخفاض تكاليف الاقتراض العالمية بعد اجتماع الاحتياطي الفيدرالي .
أظهرت أرقام مكتب العمل الألماني يوم الخميس أن عدد العاطلين عن العمل في ألمانيا ارتفع أكثر من المتوقع في أكتوبر.
وصرح مكتب العمل الفيدرالي إن عدد الأشخاص العاطلين عن العمل ارتفع بمقدار 30 ألف شخص بمعدل موسمي ليصل إلى 2.678 مليون. وكان محللون استطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع العدد الاجمالي بمقدار 15 ألف.
وارتفع معدل البطالة المعدل موسميا إلى 5.8% من 5.7% في سبتمبر.
ارتفع النفط بنسبة 1% يوم الخميس لينهي انخفاضه الذي استمر ثلاثة أيام، مع عودة شهية المخاطرة إلى الأسواق المالية بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي على أسعار الفائدة دون تغيير.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 82 سنت، او 1% ، إلى 85.45 دولار للبرميل الساعة 0657 بتوقيت جرينتش ، بينما ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 83 سنت، بما يعادل 1% أيضا، إلى 81.27 دولار للبرميل.
واستقر الخامان القياسيان عند أدنى مستوياتهما في عدة أسابيع في الجلسة السابقة.
يأتي ارتفاع النفط جنبا إلى جنب مع المكاسب عبر الأصول المالية بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة القياسي دون تغيير عند 5.25% -5.50% في اجتماعه الأخير يوم الأربعاء.
يراقب المستثمرون أيضا التطورات في الشرق الأوسط التي أبقت المستثمرين في حالة من التوتر، حيث قد يؤدي صراع أوسع نطاقا إلى تعطيل إمدادات النفط في جميع أنحاء المنطقة.
ذكرت وسائل إعلام رسمية أن المرشد الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي دعا الدول الإسلامية إلى وقف صادرات النفط والمواد الغذائية إلى إسرائيل، مطالبا بإنهاء قصفها لقطاع غزة.
وأنتجت إيران، العضو في منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك)، حوالي 2.5 مليون برميل يوميا من الخام في عام 2022، وفقا لبيانات الطاقة الأمريكية.
وينتظر المشاركون في السوق اجتماع بنك إنجلترا المتوقع يوم الخميس. وفي أوروبا، أظهرت قراءة أولية ليوروستات أن التضخم في منطقة اليورو في أكتوبر سجل أدنى مستوياته في عامين، مما أثار وجهة نظر مفادها أن البنك المركزي الأوروبي من غير المرجح أن يرفع أسعار الفائدة قريبا.
انخفض الدولار على نطاق واسع يوم الخميس، وتصدرت العملات الآسيوية شديدة التأثر بالمخاطرة المكاسب، مع ابتهاج المستثمرين بذروة محتملة في أسعار الفائدة الأمريكية بعد أن ترك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير.
يتحول التركيز الآن إلى بنك إنجلترا، حيث ارتفع الاسترليني بنسبة 0.3% ليصل إلى 1.2180 دولار وثبت عند 86.98 لليورو تحسبا لبقاء أسعار الفائدة عند مستويات عالية.
ترك رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الباب مفتوح أمام رفع آخر، ولكن مع وصول السقف المستهدف لسعر فائدة الأموال إلى أعلى مستوى في 22 عام عند 5.5%، قال إن مخاطر فعل الكثير أو القليل جدا أصبحت الآن متوازنة.
اعتبرت الأسواق ذلك بمثابة ضوء أخضر للالتزام باحتمال أقل من 20% أن ترتفع أسعار الفائدة في ديسمبر. وانخفضت عوائد السندات لأجل 10 سنوات بمقدار 20 نقطة أساس من أعلى مستوياتها يوم الأربعاء، وارتفعت الأسهم وتعافت العملات الحساسة للمخاطر.
ارتفع اليورو 0.2% إلى 1.0597 دولار، وارتفع الفرنك السويسري لليوم الثاني على التوالي، وتراجع الين عن أدنى مستوى في عام إلى 150.45.
تسعر الاسواق فرصة بنسبة 90% تقريبا أن يبقي بنك إنجلترا أسعار الفائدة عند أعلى مستوى منذ 15 عام في وقت لاحق يوم الخميس، لكنها لم تسعر بشكل كامل خفض سعر الفائدة حتى سبتمبر 2024 .
ارتفعت أسعار الذهب يوم الخميس، مدعومة بضعف الدولار الأمريكي وانخفاض عوائد السندات بعد أن أبقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير ومع تكثيف المستثمرين رهاناتهم على أن البنك المركزي قد يكتفي برفع أسعار الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1986.29 دولار للاونصة الساعة 0540 بتوقيت جرينتش. وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1993.90 دولار.
ابقى الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة ثابتة يوم الأربعاء كما كان متوقع على نطاق واسع، حيث كافح صناع السياسة لتحديد ما إذا كانت الظروف المالية قد تكون متشددة بما يكفي للسيطرة على التضخم.
انخفض مؤشر الدولار 0.5%، مما يجعل الذهب أقل تكلفة لحاملي العملات الأخرى، في حين انخفضت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى في أكثر من أسبوعين.
ارتفع الذهب، الذي يستخدم كاستثمار آمن في أوقات عدم اليقين السياسي والمالي، فوق المستوى الرئيسي عند 2000 دولار للاونصة الأسبوع الماضي مع إقبال المستثمرين على المعدن وسط تزايد الاضطرابات في الشرق الأوسط.
تترقب الأسواق الآن تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي يوم الجمعة بحثا عن مزيد من الإشارات حول مسار سعر الفائدة الفيدرالية.
استقرت المعاملات الفورية للفضة عند 22.98 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.8% لـ 928.07 دولار وقفز البلاديوم 0.9% لـ 1113.80 دولار.
الأجندة الأسبوعية
الخميس 2/11/2023
التوقيت | الدولة | المؤشر | السابق | المتوقع | الفعلى |
10:55 | ألمانيا | تغير اعداد العاطلين | 10 الاف | 14 الف | 30 الف |
11:00 | منطقة اليورو | القراءة النهائية لمؤشر نشاط التصنيع | 43 | 43 | 43.1 |
2:00 | بريطانيا | بيان سعر الفائدة | 5.25% | 5.25% | 5.25% |
2:30 | امريكا | طلبات اعانة البطالة | 210 الف | 210 الف | 217 الف |
4:00 | امريكا | طلبيات المصانع | 1.2% | 2.2% | 2.8% |