
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
ارتفعت المؤشرات الرئيسية للبورصة الأمريكية اليوم الاثنين قبل بيانات هامة للتضخم والوظائف هذا الأسبوع والتي ستعطي مزيداً من الدلائل حول مسار الاحتياطي الفيدرالي الخاص بأسعار الفائدة، في حين خفف تراجع في عوائد السندات الضغط على بعض أسهم النمو من شركات التقنية.
وكانت الأسهم إختتمت جلسة متقلبة يوم الجمعة على صعود بعد أن قال رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في اجتماع جاكسون هول إن البنك المركزي الأمريكي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة مجدداً.
ويتحول التركيز الآن إلى تقرير حول مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي، وهو مؤشر التضخم الذي يفضله الاحتياطي الفيدرالي، والذي من المتوقع صدوره يوم الخميس وبيانات وظائف غير الزراعيين المقرر نشرها يوم الجمعة.
وإستقرت رهانات المتعاملين على توقف تشديد الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية الشهر القادم دون تغيير، بينما ارتفعت الرهانات على زيادة أسعار الفائدة 25 نقطة أساس على الأقل في نوفمبر إلى حوالي 50% من 38% قبل أسبوع، بحسب أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي.
وكانت الأسهم المتعلقة بشركات التقنية متباينة بعد أن إستهلت الجلسة بأداء قوي، مع تراجع عائد السندات الأمريكية لأجل عامين إلى 4.21%.
وفي الساعة 7:49 مساءً بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 166 نقطة أو 0.48% إلى 34512.91 نقطة وصعد مؤشر إس آند بي 500 بمقدار 11.39 نقطة أو 0.26% إلى 4417.10 نقطة. فيما أضاف مؤشر ناسدك المجمع 46.50 نقطة أو 0.34% ليسجل 13637.14 نقطة.
ارتفعت أسعار الذهب اليوم الاثنين، مدعومة بتراجع الدولار وعوائد السندات الأمريكية، بينما يترقب المستثمرون سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية هذا الأسبوع بحثا عن مزيد من الدلائل بشأن مستقبل أسعار الفائدة.
وارتفع الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 1918.99 دولار للأونصة بحلول الساعة 1448 بتوقيت جرينتش. وربحت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.4 بالمئة إلى 1946.90 دولار.
وانخفض الدولار 0.1% مقابل العملات المنافسة، مما يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى. وظلت عوائد السندات الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات دون الذروة التي سجلتها مؤخراً.
وسيكون التركيز هذا الأسبوع على تقرير مؤشر أسعار نفقات الاستهلاك الشخصي الأمريكي المقرر صدوره يوم الخميس وبيانات وظائف غير الزراعيين لشهر أغسطس يوم الجمعة لمزيد من الوضوح بشأن قوة الاقتصاد.
وقال رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول في اجتماع سنوي في جاكسون هول بولاية وايومنغ يوم الجمعة إن الاحتياطي الفيدرالي قد يحتاج إلى القيام بزيادات جديدة في أسعار الفائدة لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفعًا للغاية.
ويؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى زيادة عوائد السندات، مما يجعل المعدن الذي لا يدر عائدا أقل جاذبية.
وأظهرت أداة فيدووتش التابعة لمجموعة سي إم إي أن المستثمرين يتوقعون فرصة بنسبة 56% لرفع أسعار الفائدة مرة أخرى في عام 2023، وفرصة بنسبة 40% لترك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير لبقية العام.
قفزت أسعار الغاز الطبيعي الأوروبية بعدما قالت شيفرون كورب أنها تلقت إنذاراً بأن إضرابات في محطاتها لتصدير الغاز المسال في استراليا ستبدأ اعتباراً من السابع من سبتمبر.
ذكرت الشركة في بيان عبر البريد الإلكتروني إن النقابات قدمت إخطاراً بإضراب في محطتي التصدير "جورجون" و"ويتستون". وأضافت أن شيفرون "ستستمر في عملية التفاوض سعياً إلى نتائج في مصلحة الموظفين والشركة".
وارتفعت العقود الآجلة القياسية 10% على إثر الخبر. وينتاب السوق قلقاً هذا الشهر وسط نزاعات عمالية في استراليا—أحد كبار منتجي الغاز الطبيعي المسال في العالم—حيث قد تؤدي الإضرابات إلى تقييد الإمدادات العالمية خلال فترة مهمة فيها تستعد أوروبا للشتاء.
والأسبوع الماضي، شهدت الأسعار تقلبات بعد أن توصلت شركة تصدير استرالية أخرى، وهي "وود سيد إنيرجي جروب"، إلى إنفراجة مع النقابات لتتفادى إضرابات كانت ستؤدي إل إغلاق محطاتها. وتشير أحدث الأخبار إلى أنه من غير الواضح ما إذا كانت شيفرون ستتمكن من فعل نفس الأمر.
وتظهر حركة الأسعار تصاعد المفاوضات العمالية بدرجة أكبر مما كان الحال مع "وود سيد"، التي فيها توصل العاملون إلى اتفاق مع الشركة ولم يتم الإخطار بإضرابات. وإذا حدثت إضرابات في استراليا، فإن التعطلات قد تجبر المشترين الآسيويين على التنافس مع أوروبا على شحنات بديلة من الولايات المتحدة أو قطر.
وتبقى المنطقة مهددة بخطر حدوث تعطلات عالمية في الإمدادات بعد أن عانت من أسوأ أزمة طاقة منذ عقود العام الماضي. وبالإضافة إلى مخاطر الإضراب، يراقب أيضاً المتعاملون عن كثب التدفقات من النرويج—أكبر مزود غاز لأوروبا—والتي هبطت إلى أدنى مستوى منذ أكثر من عام وسط صيانة موسمية.
وكانت العقود الآجلة الهولندية شهر أقرب إستحقاق، المقياس الأوروبي للغاز، مرتفعة 8.5% عند 37.75 يورو للميجاوات/ساعة في الساعة 2:55 مساءً في أمستردام.
انخفض الدولار من أعلى مستوى في 12 أسبوع يوم الاثنين بعد أن ترك رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الباب مفتوح أمام إمكانية رفع أسعار الفائدة، في حين ارتفع اليورو الحساس للصين في أعقاب قيام بكين بتخفيض رسوم الدمغة على تداول الأسهم إلى النصف.
وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة نظراء ، بنسبة 0.06% إلى 104.11، بعد أن سجل أعلى مستوياته منذ أوائل يونيو يوم الجمعة. ارتفع المؤشر بأكثر من 2% في أغسطس ومن المقرر أن ينهي سلسلة خسائر استمرت شهرين.
وفي خطاب طال انتظاره في ندوة السياسة الاقتصادية السنوية في جاكسون هول، وعد باويل يوم الجمعة بالتحرك بحذر في الاجتماعات المقبلة حيث أشار إلى التقدم المحرز في تخفيف ضغوط الأسعار وكذلك المخاطر الناجمة عن القوة المفاجئة للاقتصاد الأمريكي.
وتتوقع الأسواق فرصة بنسبة 80% لبقاء الاحتياطي الفيدرالي على حاله الشهر المقبل، حسبما أظهرت أداة CME التابعة لـ فيد وتش، لكن احتمال رفع الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في نوفمبر يبلغ الآن 51% مقابل 33% في الأسبوع السابق.
ساعدت سلسلة من البيانات الاقتصادية الأمريكية القوية في تخفيف المخاوف من الركود، ولكن مع بقاء التضخم أعلى من هدف الاحتياطي الفيدرالي، يشعر بعض المستثمرين بالقلق من أن البنك المركزي الأمريكي سيبقي أسعار الفائدة عند مستويات مرتفعة لفترة أطول.
ومع تسليط الاحتياطي الفيدرالي الضوء على أهمية البيانات الاقتصادية الأمريكية القادمة، فإن تركيز المستثمرين هذا الأسبوع سينصب بقوة على التقارير المتعلقة بالوظائف والتضخم الأساسي والإنفاق الاستهلاكي.
صرح رودريجو كاتريل، كبير استراتيجيي العملات في بنك أستراليا الوطني: "إذا لم تكن البيانات جيدة، فمن المتوقع حدوث مزيد من التشديد".
من ناحية اخرى ، ارتفع اليورو، الذي انخفض بنسبة 1.7% حتى الآن في أغسطس، بنسبة 0.14% إلى 1.0809 دولار بعد أن خفضت الصين رسوم الدمغة على تداول الأسهم إلى النصف في أحدث محاولة لتعزيز السوق المتعثرة في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.
لكن ظلت العملة الموحدة قرب أدنى مستوياتها في 11 أسبوع تقريبا والتي سجلتها يوم الجمعة بعد أن أكدت رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد على أن السياسة يجب أن تكون مقيدة.
وفقا لبيانات ريفينتيف، فإن السوق الآن منقسمة بالتساوي حول ما إذا كانت ستكون هناك زيادة أخرى في معدل الفائدة البالغ 3.75% في سبتمبر.
انخفض الين الياباني بنسبة 0.02% إلى 146.48 للدولار، بالقرب من أدنى مستوى في أكثر من تسعة أشهر عند 146.64 الذي لامسه يوم الجمعة، حيث يواصل المتداولون مراقبة أي علامات على التدخل في سوق العملات من السلطات اليابانية.
قال محافظ البنك المركزي الياباني يوم السبت إن بنك اليابان سيحافظ على سياسته الحالية شديدة التيسير، حيث يظل التضخم الأساسي في اليابان "أقل قليلا" من هدفه.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن اتخذت الصين خطوات لدعم اقتصادها المتعثر، على الرغم من أن المستثمرين ما زالوا قلقين بشأن وتيرة النمو وكذلك زيادة أسعار الفائدة الأمريكية التي قد تضعف الطلب على الوقود.
ارتفع خام برنت 19 سنت ، او 0.2% ، إلى 84.67 دولار للبرميل الساعة 0627 بتوقيت جرينتش ، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 80.09 دولار للبرميل، بارتفاع 26 سنت، أو 0.3%.
سجل خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط خسائر للاسبوع الثاني يوم الجمعة بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن البنك المركزي الأمريكي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية.
صرحت تينا تينج، محللة أسواق CMC، إن سيناريو الهبوط السلس للاقتصاد الأمريكي عزز أسواق الطاقة يوم الاثنين، على الرغم من الموقف المتشدد للاحتياطي الفيدرالي بشأن رفع أسعار الفائدة.
في الولايات المتحدة، خفضت شركات الطاقة عدد منصات النفط النشطة للشهر التاسع في أغسطس، حسبما ذكرت بيكر هيوز في تقرير.
ظلت أسعار النفط فوق 80 دولار للبرميل بدعم من انخفاض مخزونات النفط وتخفيضات الإمدادات من مجموعة أوبك + لمنتجي النفط.
ومع ذلك، فإن "حديث تشديد الامدادات" قد تآكل بسبب احتمالات تخفيف العقوبات على إيران وفنزويلا، حسبما ذكرت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة للعملاء يوم الاثنين.
ارتفعت أسعار النفط يوم الاثنين بعد أن اتخذت الصين خطوات لدعم اقتصادها المتعثر، على الرغم من أن المستثمرين ما زالوا قلقين بشأن وتيرة النمو وكذلك زيادة أسعار الفائدة الأمريكية التي قد تضعف الطلب على الوقود.
ارتفع خام برنت 19 سنت ، او 0.2% ، إلى 84.67 دولار للبرميل الساعة 0627 بتوقيت جرينتش ، في حين سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 80.09 دولار للبرميل، بارتفاع 26 سنت، أو 0.3%.
سجل خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط خسائر للاسبوع الثاني يوم الجمعة بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل إن البنك المركزي الأمريكي قد يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة بشكل أكبر لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية.
صرحت تينا تينج، محللة أسواق CMC، إن سيناريو الهبوط السلس للاقتصاد الأمريكي عزز أسواق الطاقة يوم الاثنين، على الرغم من الموقف المتشدد للاحتياطي الفيدرالي بشأن رفع أسعار الفائدة.
في الولايات المتحدة، خفضت شركات الطاقة عدد منصات النفط النشطة للشهر التاسع في أغسطس، حسبما ذكرت بيكر هيوز في تقرير.
ظلت أسعار النفط فوق 80 دولار للبرميل بدعم من انخفاض مخزونات النفط وتخفيضات الإمدادات من مجموعة أوبك + لمنتجي النفط.
ومع ذلك، فإن "حديث تشديد الامدادات" قد تآكل بسبب احتمالات تخفيف العقوبات على إيران وفنزويلا، حسبما ذكرت شركة ANZ للأبحاث في مذكرة للعملاء يوم الاثنين.
استقرت أسعار الذهب يوم الاثنين على الرغم من الموقف المتشدد لرئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باويل بشأن أسعار الفائدة حيث سعت الأسواق إلى اتجاه من البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع للتأكيد على مسار سعر الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% عند 1916.19 دولار للاونصة الساعة 0354 بتوقيت جرينتش ، وارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1943.90 دولار.
في حديثه في الاجتماع السنوي في جاكسون هول بولاية وايومينج يوم الجمعة، ترك باويل الباب مفتوح أمام احتمال زيادة أسعار الفائدة لتهدئة التضخم الذي لا يزال مرتفع للغاية وشدد على القوة المفاجئة للاقتصاد الأمريكي.
صرحت رئيسة الاحتياطي الفيدرالي في كليفلاند، لوريتا ميستر، يوم السبت، إن التغلب على التضخم سيتطلب على الأرجح رفع آخر لأسعار الفائدة الأمريكية ثم تعليقه "لفترة".
تترجم اسعار الفائدة المرتفعة إلى انخفاض الطلب على المعدن ، الذي لا يدر عائد.
من المرجح أن توفر سلسلة من البيانات الاقتصادية هذا الأسبوع، مع تقرير وظائف غير الزراعيين الامريكي يوم الجمعة، تركيز أكثر حدة على قوة الاقتصاد.
من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% لـ 24.17 دولار وهبط البلاتين 0.1% عند 943.64 دولار. وارتفع البلاديوم بنسبة 0.8% لـ 1233.74 دولار.
ارتفع الدولار بينما انخفضت أسعار السندات الأمريكية بعد أن صرح رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول بأن صانعي السياسة مستعدون للقيام بزيادات إضافية في أسعار الفائدة إذا لزم الأمر لكبح جماح التضخم.
وارتفع مؤشر بلومبرج للدولار اليوم الجمعة، لتصل مكاسبه الأسبوعية إلى 0.3%. وتتجه العملة الأمريكية نحو تحقيق مكاسب لفترة ستة أسابيع متتالية، وهي الفترة الأطول منذ مايو 2022. وتراجعت كافة تقريباً عملات مجموعة الدول العشر مقابل العملة الخضراء هذا الأسبوع مع تفكير المستثمرين في مسار الاحتياطي الفيدرالي.
ويتعافى الدولار مع تزايد الآمال بأن الولايات المتحدة قد تتفادى في النهاية الركود وفي نفس الوقت قد يضطر الاحتياطي الفيدرالي للاستمرار في دورته من زيادات أسعار الفائدة لفترة أطول قليلاً من أجل خفض التضخم إلى مستوى 2% الذي يستهدفه البنك المركزي.
وارتفعت التوقعات بزيادات إضافية في أسعار الفائدة خلال خطاب باول وبعده. وتسعر الآن عقود المبادلات حوالي 17 نقطة أساس زيادة إضافية في سعر الفائدة في اجتماع السياسة النقدية في نوفمبر، في زيادة من 15 نقطة أساس في إغلاق يوم الخميس. ويشير ذلك إلى فرصة بنسبة 68% لزيادة بمقدار 25 نقطة أساس في هذا الاجتماع.
وسينظر المستثمرون الآن إلى بيانات سوق العمل الأسبوع القادم لمزيد من الوضوح بشأن مسار أسعار فائدة الاحتياطي الفيدرالي.
وهبط اليورو إلى أدنى مستوى في الجلسة عند 1.0766 دولار اليوم، وهي أضعف مستوى له منذ منتصف يونيو، ويتجه نحو الإغلاق دون متوسطه في آخر 200 يوماً للمرة الأولى منذ نوفمبر.
انخفض الذهب اليوم الجمعة في طريقه نحو إنهاء سلسلة مكاسب دامت أربع جلسات بعد أن ترك رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول الباب مفتوحاً لزيادات إضافية في أسعار الفائدة.
ونزل السعر الفوري للذهب 0.6% إلى 1906.50 دولار للأونصة بحلول الساعة 1530 بتوقيت جرينتش. وخسرت العقود الآجلة الأمريكية للذهب 0.7% مسجلة 1934.30 دولار.
ويتجه كل من الدولار وعوائد السندات القياسية الأمريكية لأجل عشر سنوات نحو تسجيل مكاسب أسبوعية، مما يضعف جاذبية المعدن الذي لا يدر عائداً.
وقال باول، في خطاب له في قمة اقتصادية بجاكسون هول في ولاية وايومنغ، إن صانعي السياسة "سيمضون بحرص في تقرير ما إذا كانوا يشددون أكثر السياسة النقدية" لكنه أوضح أيضاً أن البنك المركزي لم يخلص حتى الآن إلى أن سعر فائدته الرئيسي مرتفع بالقدر الكافي الذي يضمن عودة التضخم إلى المستهدف البالغ 2%.
قفزت أسعار النفط بأكثر من 1% يوم الجمعة مع ارتفاع الدولار قبل خطاب طال انتظاره لرئيس الاحتياطي الفيدرالي للحصول على تلميحات بشأن توقعات أسعار الفائدة.
ارتفع خام برنت 93 سنت بما يعادل 1.1% إلى 84.29 دولار للبرميل الساعة 1104 بتوقيت جرينتش. وصعد خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 87 سنت أي نحو 1.1% ايضا عند 79.92 دولار.
وارتفع الخامان القياسيان أكثر من دولار في وقت سابق من الجلسة.
أدى حذر المستثمرين قبل تصريحات رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل في ندوة جاكسون هول إلى رفع الدولار الذي يعتبر ملاذ آمن إلى أعلى مستوى في 10 أسابيع مع أكبر ارتفاع له خلال شهر حيث انتظرت الأسواق كلمة حول المدة التي ستظل فيها أسعار الفائدة مرتفعة.
يجعل الدولار القوي النفط اكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى، وهو ما يضعف الطلب.
من المقرر أن تستمر المحادثات بين تركيا وحكومة إقليم كردستان العراق التي تتمتع بحكم شبه ذاتي بشأن صادرات النفط الخام في شمال العراق بعد فشل المسئولين في التوصل إلى اتفاق هذا الأسبوع بشأن استئناف الصادرات.
في الوقت ذاته ، نقلت وسائل إعلام رسمية عن وزير النفط الإيراني قوله إنه يتوقع أن يصل إنتاج البلاد من النفط الخام إلى 3.4 مليون برميل يوميا بحلول نهاية سبتمبر ، على الرغم من استمرار العقوبات الأمريكية.
من ناحية اخرى ، يقوم المسئولون الأمريكيون بصياغة اقتراح من شأنه تخفيف العقوبات على قطاع النفط الفنزويلي، مما يمهد الطريق أمام المزيد من الشركات والدول لاستيراد النفط الخام.
كما يتوقع العديد من المحللين أن تمدد السعودية خفض إنتاجها الطوعي بمقدار مليون برميل يوميا للشهر الثالث على التوالي في أكتوبر.
انخفض اليورو إلى أدنى مستوى له منذ منتصف يونيو يوم الجمعة، متأثرا بتزايد التوقعات بأن البنك المركزي الأوروبي قد يوقف رفع أسعار الفائدة قريبا بينما تعزز الدولار على نطاق واسع قبل خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل.
أفادت رويترز نقلا عن ثمانية مصادر على دراية مباشرة بالمناقشة أن صانعي السياسة في البنك المركزي الأوروبي يشعرون بقلق متزايد بشأن ضعف توقعات النمو، وبينما لا يزال النقاش مفتوح، فإن الزخم للتوقف عن رفع أسعار الفائدة يتزايد.
وتراجع اليورو إلى مستوى منخفض جديد بعد صدور هذا التقرير، مسجلا أدنى مستوى له منذ منتصف يونيو عند حوالي 1.0766 دولار أمريكي. وكان آخر انخفاض بنسبة 0.3% خلال اليوم.
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة عملات أخرى، إلى 104.25، وهو أعلى مستوى منذ 7 يونيو. وارتفع المؤشر بأكثر من 2% في أغسطس ويستعد أن ينهي سلسلة خسائره المستمرة منذ شهرين.
يتحدث باويل في ندوة السياسة الاقتصادية في جاكسون هول الساعة 1405 بتوقيت جرينتش، بينما تتحدث رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد في نفس التجمع في وقت لاحق اليوم.
صرح جيريمي ستريتش، رئيس استراتيجية العملات الأجنبية لمجموعة العشرة لدى بنك CIBC في لندن: "سيؤكد باويل أن الاحتياطي الفيدرالي سيواصل رفع أسعار الفائدة، في حين أن الأسواق أقل اقتناعا بشأن المزيد من تشديد البنك المركزي الأوروبي".
تضرر كل من اليورو والاسترليني هذا الأسبوع بسبب بيانات نشاط الاعمال الضعيفة التي دفعت المستثمرين إلى تقليص رهاناتهم على المزيد من رفع أسعار الفائدة في منطقة اليورو وبريطانيا.
لامس الاسترليني ادنى مستوياته منذ يونيو عند 1.2560 دولار قبل ان يقلص خسائره ليتداول عند 1.2591 دولار.
وانخفض بنسبة 1% تقريبا هذا الأسبوع ويستعد لأكبر انخفاض أسبوعي له في خمسة أسابيع.
في المقابل، يتجه مؤشر الدولار لتحقيق مكاسب للأسبوع السادس على التوالي، مدعوما بعلامات المرونة في الاقتصاد الأمريكي التي عززت حالة بقاء أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول.
وأظهرت بيانات ليلية أيضا أن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة انخفض الأسبوع الماضي، حيث ظلت ظروف سوق العمل ضيقة.
افتتحت الأسهم الأوروبية منخفضة يوم الجمعة، مع تحول المستثمرين إلى الحذر قبل خطابات رؤساء البنوك المركزية الكبرى في ندوة جاكسون هول في الولايات المتحدة، في حين واصل ارتفاع عوائد السندات الضغط على الأسهم.
الساعة 0711 بتوقيت جرينتش، انخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.1% ، على الرغم من أنه بدا في طريقه لتحقيق أول مكسب أسبوعي في أربعة أسابيع.
من المقرر أن يتحدث رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي جيروم باويل في الساعة 1405 بتوقيت جرينتش، في حين ستتحدث رئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد الساعة 1900 بتوقيت جرينتش.
ستكون خطابات محافظي البنوك المركزية أساسية في تقييم التوقعات لأسعار الفائدة وسط آمال بأن البنوك المركزية تقترب من نهاية دورة تشديد السياسة النقدية.
ارتفعت عوائد السندات في جميع أنحاء أوروبا، مع ارتفاع عوائد السندات الألمانية ، التي تعتبر المعيار الأوروبي، إلى 2.54%. وانخفضت أسهم العقارات الحساسة لأسعار الفائدة 0.1%.
على الجانب الآخر، تراجعت أسهم شركات التكنولوجيا الحساسة للنمو بنسبة 0.5%، في حين انخفض قطاع السفر والترفيه بنسبة 0.4%.
وما حد من الخسائر، ارتفاع أسهم الطاقة 0.6% مع ارتفاع أسعار النفط الخام.
وخسر مؤشر داكس الألماني 0.1% بعد أن أظهرت بيانات رسمية ركود الاقتصاد الألماني في الربع الثاني مقارنة بالأشهر الثلاثة السابقة، في أعقاب ركود الشتاء.
ارتفع الدولار الأمريكي إلى أعلى مستوى في أكثر من شهرين يوم الجمعة، وفي طريقه لتحقيق مكاسب للأسبوع السادس على التوالي، حيث سعى المستثمرون إلى الأمان بينما يترقبوا خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل لقياس مسار أسعار الفائدة.
ستقوم الأسواق بتحليل خطاب باويل حول السياسة النقدية في ندوة السياسة الاقتصادية في جاكسون هول الساعة 10:05 صباحا بتوقيت شرق الولايات المتحدة (1405 بتوقيت جرينتش) لفهم ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي قد انتهى من رفع أسعار الفائدة وإلى متى يخطط للحفاظ على أسعار الفائدة مرتفعة.
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس العملة الأمريكية مقابل ستة منافسين، بنسبة 0.173% إلى 104.25، وهو أعلى مستوى منذ 7 يونيو. وارتفع المؤشر بأكثر من 2% في أغسطس ومن المقرر أن ينهي سلسلة خسائره المستمرة منذ شهرين.
صرح كريستوفر وونج، استراتيجي العملات لدى OCBC في سنغافورة: "تتوقع السوق أن يستخدم باويل المنصة الليلة لتكرار خطاب "الارتفاع لفترة أطول" بالنظر إلى كيف أظهر الاقتصاد الأمريكي مرونة نسبية".
وقال وونج إنه من المرجح أن يؤكد باويل على أن نتائج السياسة تظل تعتمد بشكل كبير على البيانات الاقتصادية.
وقال وونج: "الخطر هو أن رسالة أو لهجة باويل تبدو أقل تشدد مما كان متوقع". "هو ليس بحاجة إلى أن يكون اكثر تيسيرا، لكن خطاب أقل تشدد قد يؤدي إلى تراجع الدولار."
وأظهرت بيانات ليلية أن عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة البطالة انخفض الأسبوع الماضي، حيث ظلت ظروف سوق العمل ضيقة.
وساعدت سلسلة من البيانات الاقتصادية القوية في الآونة الأخيرة في تخفيف المخاوف من حدوث ركود وشيك، ولكن مع بقاء التضخم أعلى من المستوى الذي يستهدفه الاحتياطي الفيدرالي، يشعر المستثمرون بالقلق من أن البنك المركزي الأمريكي من المرجح أن يبقي أسعار الفائدة مرتفعة لفترة أطول.
تسعر العقود الآجلة سعر الاقراض لليلة واحدة من الاحتياطي الفيدرالي ليبقى أعلى من 5% حتى يونيو 2024، مع خفض أسعار الفائدة بحوالي 100 نقطة أساس في النصف الثاني. وكانت السوق تراهن في أوائل أغسطس على تخفيضات بنحو 130 نقطة أساس في العام المقبل.
من العملات الأخرى، انخفض اليورو بنسبة 0.28% إلى 1.0779 دولار، في حين تداول الاسترليني في أحدث مرة عند 1.2563 دولار، بانخفاض 0.29% خلال اليوم. وسجلت العملتان أدنى مستوياتهما منذ منتصف يونيو.
تراجع الين الياباني بنسبة 0.19% إلى 146.10 للدولار، حيث تراوحت العملة الآسيوية بين المستوى الذي تدخلت عنده السلطات اليابانية العام الماضي، مما جعل المتداولين في حالة ترقب بحثا عن علامات على تحركات مماثلة هذه المرة.
ارتفع التضخم الأساسي في طوكيو باليابان في يونيو وظل أعلى من هدف البنك المركزي البالغ 2% للشهر الثالث عشر. من المرجح أن تغذي البيانات الخاصة بطوكيو، والتي يُنظر إليها على أنها مؤشر رئيسي للاتجاهات على مستوى البلاد، التوقعات بأن يقوم بنك اليابان بالتخلص التدريجي من برامج التحفيز الضخمة هذا العام.
تراجعت أسعار الذهب يوم الجمعة، مع استعادة الدولار الأمريكي ذروة شهرين ونصف ، لكن المعدن يتجه لافضل أسبوع له في ستة أسابيع قبل خطاب رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باويل الذي قد يقدم أدلة حول توقعات سعر الفائدة.
انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.2% لـ 1913.10 دولار للاونصة الساعة 0527 بتوقيت جرينتش ، في حين هبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1941.30 دولار.
وارتفع الذهب حوالي 1.3% منذ بداية الأسبوع، وهو ما قد يكون أول أسبوع من المكاسب هذا الشهر، حيث قفزت الأسعار إلى أعلى مستوياتها منذ 10 أغسطس يوم الخميس.
صرح مات سيمبسون، كبير المحللين في سيتي إندكس: "ان الاختراق الكاذب عند 1900 دولار قد وفر ارتفاع جيد إلى منطقة 1920 دولار، لكن باويل لديه القدرة على إعادة الذهب إلى 1900 دولار بقدر ما يمكنه إرساله إلى 1940 دولار".
"من الواضح أن قوة الدولار الأمريكي تعمل بمثابة رياح معاكسة للذهب."
تسارع الدولار الأمريكي لتحقيق مكسبه الأسبوعي السادس على التوالي، مما يجعل المعدن أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الأجانب.
رحب اثنان من مسئولي الاحتياطي الفيدرالي يوم الخميس مبدئيا بالقفزة الأخيرة في عوائد سوق السندات، في حين أشاروا إلى أنهم يروا فرصة جيدة لعدم الحاجة إلى المزيد من زيادات أسعار الفائدة.
للحصول على مزيد من الأدلة بشأن أسعار الفائدة، سوف يركز المستثمرون على خطابات باويل ورئيسة البنك المركزي الأوروبي كريستين لاجارد المتوقعة في وقت لاحق اليوم في الندوة الاقتصادية السنوية في جاكسون هول، وايومينج.
سيكون الموضوع الرئيسي هو "الارتفاع لفترة أطول" في جاكسون هول، حيث يشير مسئولو الاحتياطي الفيدرالي إما إلى سياسة أكثر صرامة قد تكون ضرورية، أو حاجة إلى ثبات أطول، وفقا لنيكولاس فرابيل، الرئيس العالمي للأسواق المؤسسية في ABC Refinery.
من بين المعادن الاخرى ، انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.4% لـ 24.05 دولار للاونصة واستقر البلاتين عند 932.60 دولار. وهبط البلاديوم 0.7% لـ 1232.13 دولار.
تتجه الفضة والبلاتين نحو أفضل أسابيعهما منذ 14 يوليو. ويستعد البلاديوم لثاني انخفاض اسبوعي على التوالي.