Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

تباحث مجددا الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عبر الهاتف مع رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت اليوم الاثنين حول الصراع في أوكرانيا.

وقال الكرملين أن المحادثة الهاتفية جاءت بناء على طلب إسرائيل.

وقال مسؤول إسرائيلي أن بينيت، التي تحدث مع الرئيس الأوكراني فولودمير زيلينسكي ليل السبت، غادر في منتصف اجتماع وزاري من أجل المكالمة الهاتفية مع بوتين، التي إستمرت حوالي ساعة ونصف.

وأجرى بينيت اتصالات هاتفية عديدة مع كل من بوتين وزيلينسكي  في محاولة للمساعدة في الجهود الرامية إلى إيجاد حل للصراع. وتطرقت المحادثة الأحدث لجهود وقف إطلاق النار بالإضافة إلى مساعدات إنسانية إسرائيلية في المنطقة، وفق المسؤول الإسرائيلي.

ووافقت إسرائيل اليوم الاثنين على إرسال مستشفى ميداني لعلاج النازحين في غرب أوكرانيا. ومن المتوقع أن تتولى المستشفى علاج حوالي 100 مريض يوميا، بحسب مكتب بينيت.

عزز المتداولون توقعاتهم لحجم تشديد الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية الذي قد يحدث هذا العام ويقتربون من تسعير كامل لسبع زيادات لأسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية.

وأخر مرة سّعرت بالكامل سوق عقود المبادلات المرتبطة بمواعيد اجتماعات الاحتياطي الفيدرالي هذا القدر من التشديد النقدي كان يوم الحادي عشر من فبراير، بعد يوم من تسجيل أرقام تضخم أسعار المستهلكين الأمريكية قراءة أكثر سخونة من المتوقع، الذي دفع المستثمرين للمراهنة على المزيد من التشديد النقدي.

وقفز معدل الفائدة على عقود المبادلات المرتبطة باجتماع ديسمبر إلى 1.82% اليوم الاثنين، أي 174 نقطة أساس فوق معدل الفائدة الفعلي للاحتياطي الفيدرالي البالغ 0.08%. ويعادل ذلك سبع زيادات بحوالي 25 نقطة أساس، لكن ألمح البنك المركزي نفسه إلى أنه ربما يتحرك بوتيرة أسرع في وقت لاحق إذا لزم الأمر.

وكان المعدل وصل إلى 1.87% يوم 11 فبراير، لكن بعدها انخفض خلال الأسابيع الأخيرة، متأثرا إلى حد كبير بتداعيات غزو روسيا لأوكرانيا على الأسواق المالية. ونزل إلى أقل من 1.2% يوم الأول من مارس، ليشير وقتها إلى أن المتعاملين يتصورون فقط ما بين أربع وخمس زيادات لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس.

وتأتي الزيادة الأحدث في تقديرات السوق الأمريكية لمعدلات الفائدة عقب صعود متعلق بالحرب في أسعار السلع الدولية الذي ساعد على تعزيز توقعات المستثمرين للتضخم، الي بدوره يعني أن البنك المركزي ربما يحتاج للتحرك بشكل أكثر حزماً في رفع أسعار الفائدة.

وقفز العائد على السندات الأمريكية لأجل عشر سنوات ونظيرتها الألمانية الموازية 11 نقطة أساس وارتفع عائد السندات البريطانية بنفس آجل الاستحقاق 10 نقاط أساس.

فيما تخطى عائد السندات الأمريكية لأجل خمس سنوات 2% لاول مرة منذ مايو 2019، مع إستعداد المتداولين لإطلاق الاحتياطي الفيدرالي دورة تشديد نقدي يوم الاربعاء.

من المقرر أن يلقي الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي خطاباً إفتراضياً أمام الكونجرس يوم الاربعاء، بناء على طلبه.

وسيقتصر الحضور على نواب من مجلسي الشيوخ والنواب لمشاهدة الخطاب الذي سيكون في الساعة 9:00 صباحا بالتوقيت المحلي، وفق خطاب أرسله للمشرعين رئيسة مجلس النواب نانسي بيلوسي وزعيم الأغلبية بمجلس الشيوخ تشاك تشومر اليوم الاثنين.

وسيتم بث الخطاب بثاً حياً، وفق أندو هاميل المتحدث باسم بيلوسي.

وكتب مشرعون أنه يسعدهم الترحيب بالزعيم الأوكراني "ونقل دعمنا لشعب أوكرانيا الذي يدافع بشجاعة عن الديمقراطية".

وكان زيلينسكي قد قدم إفادة إفتراضية لعدة مشرعين أمريكيين في وقت سابق من الشهر، لكن تعليقاته لم تُبث بثاً حياً.

ويضغط مشرعون في الحزبين على إدارة بايدن لفعل المزيد من أجل أوكرانيا، وغالبا ما يسّبقون البيت الأبيض في قضايا مثل حظر النفط الروسي.

وتحرك الرئيس جو بايدن الاسبوع الماضي لحظر النفط الروسي وقال لاحقا أنه سيحظر واردات الفودكا والكافيار والمّاس من روسيا. كما دعا أيضا المشرعين الأمريكيين للإنضمام إلى الحلفاء الغربيين في إلغاء المعاملة التجارية التفضيلية لروسيا عقب غزو أوكرانيا.

ولا يمكن للرئيس أن يلغي بشكل أحادي ما يعرف بصفة "الدولة الأولى بالرعاية" تجاريا لروسيا لأن السلطة في يد الكونجرس.

من جانبها، قالت بيلوسي أن مجلس النواب سيناقش تشريعا هذا الاسبوع لإلغاء هذه المكانة، في خطوة تحظى بتأييد المشرعين الديمقراطيين والجمهوريين.

قد تؤثر إغلاقات واسعة النطاق في الصين على غرار الإجراءات المتخذة للتو في شينتشن Shenzhen ، مركز شركات التقنية بجنوب البلاد، على نصف الناتج المحلي الإجمالي للدولة، بما في ذلك من تداعيات سلبية أيضا على اقتصادات في الخارج.

وفرضت السلطات يوم الاحد حجرا منزليا على 17.5 مليون مواطنا بشينتشن لمدة أسبوع على الأقل وسط قفزة في إصابات كوفيد-19 بالمدينة، وهو إجراء قالت بلومبرج إيكونوميكس أنه قد يوجه "ضربة مباشرة" لإقليم غوانغدونغ.

ويمثل هذا الإقليم الصناعي الكبير، الذي تقع فيه المدينة، 11% من الناتج المحلي الإجمالي للصين أو 1.96 تريليون دولار، حوالي حجم اقتصاد إسبانيا وكوريا الجنوبية.

وكانت صادرات غوانغدونغ التي بلغت قيمتها 795 مليار دولار في 2021 تمثل 23% من صادرات الصين في ذلك العام، وهي المساهمة الأكبر لأي إقليم، الأمر الذي يشير إلى تداعيات محتملة على النمو والتضخم دوليا.

واليوم الاثنين، تم مطالبة سكان إقليم جيلين Jilin الشمالي الشرقي بعدم المغادرة أو السفر. ويضم الإقليم الذي يقطنه 24 مليون نسمة مدينة تشانغتشون، وهو مركز صناعي يعيش فيه حوالي 9 ملايين وكان مسؤولا عن حوالي 11% من مجمل إنتاج الصين السنوي من السيارات في 2020. وخضعت هذه المدينة بالفعل لحجر صحي الاسبوع الماضي، ومنذ وقتها إضطرت تويوتا موتور كورب لتعليق أعمال مصنعها هناك.

وبينما تقفز الإصابات في الدولة، قد يتأثر نصف الناتج المحلي الإجمالي وسكان الصين بموجة التفشي الأحدث، وفق خبراء اقتصاديين في مجموعة استراليا ونيوزيلندا المصرفية. وستتعرض بكين لضغوط جديدة من أجل تقديم المزيد من التحفيز بعد أن حددت الحكومة معدل نمو مستهدف عند 5.5% لهذا العام.

ويأتي القرار الخاص بشينتشن في وقت تحاول فيه مراكز اقتصادية مهمة في الصين مكافحة الإنتشار السريع لفيروس كورونا. فبالإضافة إلى الإجراءات المعلنة في إقليم جيلين الصناعي، الذي هو جزء من "حزام صدأ" الصين، علقت شنغهاي المركز المالي والتصنيعي الفصول الدراسية بحضور الطلاب وأغلقت خدمات تنقل الحافلات بين المدن.

شهدت الأسهم الصينية المقيدة في بورصة هونج كونج أسوأ جلسة تداول لها منذ الأزمة المالية العالمية، وسط موجة بيع مذعور جراء المخاوف بشأن العلاقة الوثيقة بين بكين وروسيا وتجدد المخاطر التنظيمية.

وأنهى مؤشر هانغ سينغ للشركات الصينية تعاملاته على انخفاض 7.2% اليوم الاثنين، في أكبر انخفاض منذ نوفمبر 2008. كما هوى مؤشر هانغ سينغ لشركات التقنية 11% في أسوأ تراجع له منذ إطلاق المؤشر في يوليو 2020، والذي يمحو 2.1 تريليون دولار من القيمة السوقية منذ ذروة تسجلت في وقت سابق من العام.

وتأتي موجة البيع واسعة النطاق عقب تقرير ينقل عن مسؤولين أمريكيين قولهم أن روسيا طلبت من الصين مساعدات عسكرية لحربها في أوكرانيا. وبالرغم من أن الصين نفت التقرير، فإن المتعاملين يتخوفون من أن تسفر مبادرة محتملة من الصين تجاه الرئيس فلاديمير بوتين عن ردة فعل دولية غاضبة ضد الشركات الصينية، بل حتى عقوبات.

كذلك، تضررت المعنويات أيضا من فرض حجر منزلي بسبب كوفيد-19 على مدينة شينتشن Shenzhen بجنوب البلاد، وهي مركز رئيسي لشركات التقنية، بالإضافة إلى إقليم جيلين الشمالي.

ويأتي ذلك بعد سلسلة من المخاوف التنظيمية. وتشير أنباء إلى احتمالية أن تواجه تينسنت هولدينجز غرامة قياسية على إنتهاكات لقواعد مكافحة غسيل الأموال، والذي نزل بسهم الشركة حوالي 10% اليوم الاثنين.

كما يوجد أيضا خطر حدوث شطب لشركات صينية من الولايات المتحدة، حيث ذكرت اللجنة الأمريكية للأوراق المالية والبورصات بعض الأسماء ضمن حملة تضييق على الشركات الأجنبية التي ترفض فتح دفاترها للجهات التنظيمية الأمريكية.

وأغلق مؤشر "سي إس آي 300" القياسي للأسهم الصينية منخفضاً 3.1% اليوم. وتراجع اليوان في التعاملات الداخلية إلى أضعف مستوى منذ شهر حيث ساءت المعنويات تجاه الأصول الصينية.

هبطت أسعار النفط حيث أظهرت محادثات بين مفاوضين روس وأوكرانيين بعض العلامات على أنها تصبح أكثر جدية، فيما تصارع الصين موجة تفشِ كبيرة لكوفيد-19.

وهوت العقود الاجلة للخام الأمريكي حوالي 6% لتتداول بالقرب من 103 دولار للبرميل.

وتثير الحرب في أوكرانيا إضطرابات في أسواق السلع من الخام إلى الحبوب، وتدفع المشترين لتجنب النفط الروسي خشية الوقوع تحت طائلة العقوبات المالية.

وركزت جولة جديدة من المحادثات بين المسؤولين الروس والأوكرانيين اليوم الاثنين على مناقشة وقف إطلاق نار محتمل مع إنسحاب فوري للقوات وضمانات أمنية، بحسب ما قاله المفاوض الأوكراني ميخايلو بودولياك، لكن وصفها "بمناقشة صعبة". وكثفت موسكو في عطلة نهاية الاسبوع قصفها للمناطق الغربية قرب الحدود مع بولندا.

كذلك، يجتمع مسؤولون أمريكيون وصينيون كبار حيث تسعى الولايات المتحدة للإستعانة بمساعدة الصين في إنهاء الغزو.

كما يتعرض الطلب على الخام أيضا لبعض المخاطر. ففرضت الصين حجرا منزليا على 17.5 مليون في مدينة شينتشن Shenzhen  لمدة أسبوع على الأقل وسط قفزة في إصابات كوفيد-19، وطلبت من المواطنين في إقليم جيلين عدم السفر، وتلك أول مرة تغلق فيها الصين إقليما كاملا منذ أبريل 2020.

وخسر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي تسليم أبريل 6% ليسجل 102.81 دولار للبرميل في الساعة 3:44 مساءً بتوقيت القاهرة بعد نزوله 5.5% الاسبوع الماضي.

فيما نزل خام برنت تسليم مايو 5.4% إلى 106.54 دولار.

قال كبير المستشارين الاقتصاديين في شركة أليانز، محمد العريان، أن التداعيات الاقتصادية للغزو الشامل الذي شنه الرئيس الروسي فلاديمير بوتين على أوكرانيا ستشمل على الأرجح المزيد من الارتفاع في التضخم الأمريكي.

وكانت أسعار المستهلكين الامريكية ارتفعت بمعدل سنوي 7.9% في فبراير، ليبقى التضخم عند أعلى مستوياته منذ 40 عاما.

وتشير تقديرات العريان إلى أن المعدل سيصل ذروته عند مستوى "قريب جداً أو أعلى من 10%" قبل أن يتراجع.

وقال في مقابلة مع برنامج تبثه شبكة سي.بي.إس:"سيكون هناك مكّون بوتين في التضخم" نتيجة "الاضطراب الذي تولد عن حرب بوتين في أسعار السلع وسلاسل التوريد والشحنات".

فيما جدد العريان انتقاده لبنك الاحتياطي الفيدرالي، قائلا أنه بطيء في الاستجابة لضغوط الأسعار الأخذة في التسارع.

وتشير التوقعات إلى أن صناع سياسة الاحتياطي الفيدرالي سوف يؤيدون رفع سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس يوم الاربعاء بعدما أيد رئيس البنك جيروم باويل بشكل علني تلك الزيادة.

وقال العريان "وصلنا إلى هذا الوضع لأن الاحتياطي الفيدرالي متأخر جداً ولم يعد لديه خيارات جيدة متاحة على صعيد السياسة النقدية".

كما أكد الخبير الاقتصادي المخضرم أنه إذا سجل التضخم الأمريكي رقماً في خانة العشرات، فإن ذلك سيحدث هذا الصيف.

وأضاف "لا يمكننا تفادي ركود تضخمي—المتمثل في تباطؤ النمو وارتفاع الأسعار—لكن يمكننا بكل تأكيد تفادي أزمة ركود ويمكننا التعافي سريعاً".

يشغل أيضا العريان منصب رئيس كلية كوينز بجامعة كامبريدج، كما هو كاتب مقال لدى وكالة بلومبرج.

قال وزير المالية الروسي أنطون سيلوانوف أن روسيا فقدت بالفعل إمكانية الوصول إلى حوالي نصف احتياطياتها من النقد الأجنبي وترى المزيد من المخاطر على خزينة حرب الرئيس فلاديمير بوتين بسبب الضغط المتزايد من الغرب على الصين.

وقال لتلفزيون الدولة خلال مقابلة اليوم الاحد "إجمالي حجم احتياطياتنا هو حوالي 640 مليار دولار، حوالي 300 مليار دولار لا يمكن لنا إستخدامهم في الوقت الحالي".

وتابع قائلا "نرى الضغط الذي تفرضه الدول الغربية على الصين" لتقييد الوصول إلى الاحتياطيات باليوان. "لكن أعتقد أن علاقات الشراكة التي تجمعنا بالصين لن تسمح لنا بالحفاظ عليها فحسب بل العمل على توسيعها أيضا".  

وكان تم فرض تجميد أصول على البنك المركزي الروسي ضمن سلسلة من العقوبات الاقتصادية لمعاقبة موسكو على غزو أوكرانيا، الذي هو الأن في أسبوعه الثالث.

وتظهر بيانات روسية نشرت في يناير أن 100 مليار دولار من احتياطي النقد الأجنبي كانت مقومة بالدولار الأمريكي حتى يونيو، الذي مثل 16.4% من إجمالي الاحتياطي في ذلك الوقت.

كما بلغت الحيازات باليورو 32.2% وباليوان 13.1% في نهاية يونيو 2021.

كذلك، أكد سيلوانوف على أن روسيا سوف تسدد ديونها بالروبل حتى يتم إنهاء تجميد احتياطها النقدي.

وأعلن البنك المركزي الروسي ضوابط على رأس المال بعد قيام حكومات دولية بتجميد احتياطياته. وتثير تلك القيود احتمالية أول تخلف للدولة عن سداد ديونها منذ عام 1998.

قال المستشار الرئاسي الأوكراني ميخايلو بودولياك اليوم الأحد أن أوكرانيا تعمل مع إسرائيل وتركيا كوسيطين من أجل الاتفاق على موقع وإطار عمل لمفاوضات سلام مع روسيا.

وذكر على تلفزيون الدولة "عندما يتم الاتفاق، سيكون هناك اجتماع. أظن أن الأمر لن يستغرق وقتاً طويلاً للتوصل إلى ذلك".

وتأتي هذه التعليقات في اليوم الثامن عشر من الحرب التي بدأت عندما غزت قوات روسية أوكرانيا يوم 24 فبراير فيما أسماه الكرملين عملية عسكرية خاصة.

وكانت ركزت في الأساس ثلاث جولات سابقة من المحادثات بين الجانبين في بيلاروسيا، أخرها الاثنين الماضي، على القضايا الانسانية وأسفرت عن فتح محدود لبعض الممرات حتى يتسنى للمدنيين الفرار من القتال.

فيما صرح الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يوم الجمعة أن ثمة بعض "التحولات الإيجابية" في المحادثات، لكن لم يخض في تفاصيل.

قال المفاوض والمستشار الرئاسي الأوكراني ميخايلو بودولياك اليوم الأحد أنه يعتقد أن تقدما قد يتم إحرازه في المحادثات مع روسيا خلال الأيام المقبلة حيث أصبح الجانب الروسي أكثر إيجابية.

وأضاف في مقطع مصور نشر على الإنترنت " من حيث المبدأ لن نتنازل حيال أي مواقف. وروسيا تتفهم الأن ذلك. وبدأت بالفعل تتباحث بشكل بناء. أعتقد أننا سنحقق بعض النتائج حرفيا في غضون أيام".

على الجانب الأخر، نقلت وكالة آر.اي.ايه للأنباء عن ممثل لروسيا في المحادثات قوله أنه من الممكن التوصل قريبا إلى "موقف مشترك".