
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
استقرت أسعار النفط يوم الثلاثاء، حيث قيمت الأسواق احتمال انقطاع الامدادات من روسيا بعد هجمات الطائرات الأوكرانية المسيرة على مصافيها، واحتمال خفض البنك المركزي الأمريكي لأسعار الفائدة.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 20 سنت أو 0.3% إلى 67.24 دولار للبرميل الساعة 08:19 بتوقيت جرينتش، بينما سجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 63.11 دولار، بانخفاض 19 سنت أو 0.3% أيضا. يوم الاثنين، ارتفع خام برنت 45 سنت إلى 67.44 دولار، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 61 سنت إلى 63.30 دولار.
كثفت أوكرانيا هجماتها على البنية التحتية للطاقة الروسية في محاولة لاضعاف قدرتها الحربية، مع تعثر المحادثات لانهاء الصراع بينهما.
تقدر جولدمان ساكس أن الهجمات الاوكرانية قد أوقفت حوالي 300 ألف برميل يوميا من طاقة التكرير الروسية في أغسطس وحتى الآن من هذا الشهر.
صرح وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت يوم الاثنين بأن الحكومة لن تفرض رسوم جمركية إضافية على السلع الصينية لتشجيع الصين على وقف مشترياتها من النفط الروسي ما لم تفرض الدول الأوروبية رسوم جمركية على الصين والهند، أكبر مشتري النفط الروسي.
كما يترقب المستثمرون اجتماع الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يومي 16 و17 سبتمبر، والذي من المتوقع على نطاق واسع أن يخفض فيه البنك أسعار الفائدة.
أخذت الأسواق في الاعتبار ايضا احتمال انخفاض مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، حيث من المتوقع صدور البيانات الرسمية يوم الأربعاء الساعة 14:30 بتوقيت جرينتش.
أظهر استطلاع أجرته رويترز يوم الاثنين أن المحللين توقعوا انخفاض مخزونات النفط الخام والبنزين الأمريكية الأسبوع الماضي، بينما من المرجح أن ترتفع مخزونات نواتج التقطير.
سجلت أسعار الذهب ذروة قياسية يوم الثلاثاء، مدعومة بضعف الدولار قبل اجتماع الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع، حيث من المتوقع على نطاق واسع أن يخفض البنك المركزي الأمريكي أسعار الفائدة على الاقتراض.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب 0.1% لـ 3683.28 دولار للاونصة الساعة 0502 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت مستوى قياسي مرتفع عند 3689.27 دولار في وقت سابق في الجلسة. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي عند 3720.10 دولار.
دعا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، في منشور على مواقع التواصل الاجتماعي يوم الاثنين، رئيس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول إلى إجراء خفض "أكبر" لأسعار الفائدة.
يسعر المتداولون خفض شبه مؤكد لأسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في نهاية الاجتماع الذي استمر يومين في 17 سبتمبر، مع احتمال ضئيل لخفض بمقدار 50 نقطة أساس.
يقلل انخفاض أسعار الفائدة من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد ، ويثقل كاهل الدولار، مما يجعل الذهب أرخص للمستثمرين الذين يحملون عملات أخرى.
تداول مؤشر الدولار بالقرب من أدنى مستوى له في شهرين ونصف مقابل اليورو، وقريبا من أدنى مستوى له في 10 أشهر مقابل الدولار الأسترالي.
رفضت محكمة استئناف أمريكية يوم الاثنين السماح لترامب باقالة ليزا كوك، حاكمة الاحتياطي الفيدرالي، في أحدث خطوة في معركة قانونية تهدد استقلال الاحتياطي الفيدرالي الراسخ.
تراجعت المعاملات الفورية للفضة 0.2% لـ 42.63 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 1401.65 دولار واستقر البلاديوم عند 1183.76 دولار.
انضمت شركة ألفابت يوم الاثنين إلى نخبة الشركات التي تتجاوز قيمتها السوقية 3 تريليونات دولار، في أحدث إشارة إلى تحسن معنويات المستثمرين تجاه الشركة الأم لجوجل.
وارتفعت أسهم ألفابت بنسبة وصلت إلى 4.3% لتسجّل 251.22 دولار، لترتفع القيمة السوقية للشركة إلى ما يزيد قليلًا عن 3 تريليونات دولار. وقفز السهم بأكثر من 70% منذ أدنى مستوى له في أبريل، مضيفًا نحو 1.2 تريليون دولار إلى قيمته خلال تلك الفترة.
وبانضمامها إلى هذا النادي الحصري، تصبح ألفابت رابع شركة مدرجة تتجاوز قيمتها 3 تريليونات دولار، إلى جانب إنفيديا ومايكروسوفت وآبل.
جاءت موجة الصعود الأخيرة لسهم ألفابت مدفوعة بحكم طال انتظاره في قضية مكافحة الاحتكار، حيث تجنّبت الشركة العقوبات الأشد التي سعت إليها الجهات التنظيمية، بما في ذلك إجبارها على بيع متصفح كروم. وجاء هذا الحكم عقب إعلان نتائج الشركة للربع الثاني، والتي أظهرت أن الطلب على منتجات الذكاء الاصطناعي يرفع المبيعات.
وفي وقت سابق من يوم الاثنين، رفع محلل سيتي جروب رون جوزي السعر المستهدف لسهم ألفابت من 225 إلى 280 دولارًا، مشيرًا إلى "تسارع دورة تطوير المنتجات مع تزايد استخدام جيميني في كل من إعلانات الشركة وخدماتها السحابية".
وأضاف جوزي أن ذلك يأتي وسط "وضوح أكبر فيما يتعلق بتحدياتها القانونية والتنظيمية، في سوق إعلانات عبر الإنترنت نعتقد أنه يتمتع بصحة جيدة نسبيًا".
وأشار في مذكرة للعملاء إلى أنه "على الرغم من المنافسة التي يواجهها نشاط البحث، نعتقد أن جوجل تنفذ استراتيجيتها بشكل أفضل عبر مجموعة منتجاتها وتشهد طلبًا متزايدًا وتحقق ربحية محسّنة".
ارتفعت أسعار الذهب لتقترب من مستوياتها القياسية يوم الاثنين، مدعومة بتراجع الدولار وعوائد السندات الأمريكية، مع ترقّب المستثمرين لاجتماع حاسم لبنك الاحتياطي الفيدرالي هذا الأسبوع قد يحدد مسار السياسة النقدية لبقية العام.
ارتفع سعر الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.5% إلى 3661 دولارًا للأونصة بحلول الساعة 13:53 بتوقيت غرينتش. وكان المعدن النفيس قد صعد بنحو 1.6% الأسبوع الماضي مسجّلًا مستوى قياسيًا عند 3673.95 دولار في 9 سبتمبر.
كما ارتفعت عقود الذهب الأمريكية الآجلة لشهر ديسمبر بنسبة 0.3% إلى 3698.60 دولار.
وتراجع مؤشر الدولار إلى أدنى مستوى له في أسبوع أمام العملات الرئيسية، ما جعل الذهب أكثر جاذبية لحائزي العملات الأخرى، بينما انخفض العائد على سندات الأمريكية لأجل 10 سنوات.
وتشير توقعات الأسواق إلى أن الاحتياطي الفيدرالي سيخفض أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس يوم الأربعاء، في أول خفض منذ ديسمبر، فيما يراهن البعض على خفض أكبر بمقدار 50 نقطة أساس، وفقًا لأداة فيد ووتش التابعة لمجموعة CME.
وقال بيتر غرانت، نائب الرئيس وكبير محللي المعادن في شركة زانر ميتالز: "توقعات خفض الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس أصبحت شبه محسومة، ومن المرجح أن نشهد خفضًا إضافيًا أو اثنين قبل نهاية العام".
يُنظر إلى الذهب، الذي لا يدر عائدًا، على أنه ملاذ آمن خلال فترات عدم اليقين، وعادة ما يستفيد من بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
وأشار غرانت إلى أن مستوى 3700 دولار يمثل الهدف التالي للمكاسب، مع مستويات مقاومة مهمة أخرى عند 3,730 و3,743 دولار على المدى القصير.
ويأتي اجتماع الفيدرالي وسط ضغوط غير معتادة، حيث يواجه البنك خلافات على القيادة، في الوقت الذي يضغط فيه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لتعزيز نفوذه حول السياسة النقدية. كما أبقى مجلس الشيوخ الباب مفتوحًا أمام انضمام المستشار الاقتصادي لترامب، ستيفن ميران، إلى لجنة تحديد أسعار الفائدة قبل التصويت يوم الأربعاء.
وأظهرت بيانات الأسبوع الماضي أن أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة ارتفعت بأسرع وتيرة في سبعة أشهر خلال أغسطس، فيما أشارت بيانات الوظائف الأخيرة إلى ضعف سوق العمل، وهو ما يعزز التوقعات بخفض أسعار الفائدة.
انخفض اليورو مقابل الدولار والاسترليني والين الياباني يوم الاثنين، بعد أن خفضت وكالة فيتش التصنيف الائتماني لفرنسا أواخر الأسبوع الماضي، بينما حول المستثمرون تركيزهم إلى مجموعة من قرارات السياسة النقدية المحورية للبنوك المركزية.
انخفضت العملة الموحدة قليلا عند 1.1725 دولار ، كما خسرت حوالي 0.2% مقابل الاسترليني والين الياباني. وانخفض الدولار بشكل طفيف مقابل سلة من العملات الرئيسية عند 97.5.
خفضت وكالة فيتش للتصنيف الائتماني التصنيف الائتماني السيادي لفرنسا بعد ساعات من صدوره يوم الجمعة، مشيرة إلى تزايد عبء الديون الحكومية. وتجرد هذه الخطوة ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو من تصنيف AA-.
أشار المحللون إلى أنه على الرغم من أن المخاوف المالية في فرنسا قد تحد من مكاسب اليورو على المدى القريب، إلا أنها من غير المرجح أن تحفز انخفاض ملحوظ في قيمة العملة.
يراقب المستثمرون عن كثب قرارات أسعار الفائدة الرئيسية لهذا الأسبوع في الولايات المتحدة واليابان والمملكة المتحدة وكندا والنرويج، مع تركيز اهتمامهم على قرار الاحتياطي الفيدرالي يوم الأربعاء.
تسعر أسواق المال تسعير كامل لخفض سعر الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس من الاحتياطي الفيدرالي، مع احتمال بنسبة 6% لخفض كبير بمقدار 50 نقطة أساس.
من ناحية اخرى ، ارتفع الاسترليني بنسبة 0.3% إلى 1.3593 دولار ، وهو أعلى مستوى له في شهر، بينما انخفض الدولار بنسبة 0.1% مقابل الين إلى 147.47 ين.
من المتوقع أن يبقي كل من بنك إنجلترا وبنك اليابان أسعار الفائدة دون تغيير هذا الأسبوع. ويركز المحللون على خطط بنك إنجلترا لابطاء وتيرة خفض حيازاته من السندات الحكومية، وتعليقات بنك اليابان لتقييم احتمالية رفع أسعار الفائدة خلال الفترة المتبقية من العام.
كانت المحادثات بين المسئولين الأمريكيين والصينيين أيضا محل اهتمام المستثمرين.
اختتم الجانبان يومهما الأول من المحادثات في مدريد يوم الأحد، وتناولا العلاقات التجارية المتوترة واقتراب الموعد النهائي لبيع تطبيق الفيديو القصير الصيني "تيك توك"، وسط مطالب واشنطن لحلفائها بفرض رسوم جمركية على الواردات من الصين بسبب مشترياتها من النفط الروسي.
استقرت أسعار الذهب يوم الاثنين مع ترقب المستثمرين خفض متوقع على نطاق واسع لأسعار الفائدة من الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع، في حين كبح جني الأرباح وقوة الدولار المكاسب.
احتفظت المعاملات الفورية للذهب بقوتها عند 3642.65 دولار للاونصة الساعة 0606 بتوقيت جرينتش. وقفز المعدن حوالي 1.6% الاسبوع الماضي ، ليسجل مستوى قياسي مرتفع عند 3673.95 دولار يوم الثلاثاء.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% إلى 3680.20 دولار.
ارتفع مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 0.1%، مما جعل المعدن المقوم بالدولار أكثر تكلفة للمشترين الأجانب.
جاءت بيانات التضخم الأمريكية لشهر أغسطس أعلى بقليل من التوقعات يوم الخميس، لكن المستثمرين يتوقعوا ألا يثني ذلك الاحتياطي الفيدرالي عن خفض أسعار الفائدة بمقدار ربع نقطة مئوية يوم الأربعاء.
يميل المعدن الذي لا يدر عائد ، والذي غالبا ما يعتبر ملاذ آمن خلال فترة عدم اليقين ، إلى تحقيق أداء جيد في بيئة أسعار الفائدة المنخفضة.
يأتي اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في ظل تحديات، تشمل نزاع قانوني حول قيادته، وجهود الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لفرض مزيد من السيطرة على سياسة أسعار الفائدة، والدور الأوسع للبنك المركزي.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% عند 42.20 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.5% لـ 1397.59 دولار وارتفع البلاديوم 0.2% لـ 1197.88 دولار.
واصلت أسعار النفط مكاسبها يوم الاثنين، حيث قيم المستثمرون تأثير هجمات الطائرات المسيرة الاوكرانية على مصافي التكرير الروسية، والتي قد تعطل صادراتها من النفط الخام والوقود، مع ترقبهم لنمو الطلب الأمريكي على الوقود.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 36 سنت أو 0.5% إلى 67.35 دولار للبرميل الساعة 06:32 بتوقيت جرينتش، بينما بلغ سعر خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 63.05 دولار للبرميل، بارتفاع 36 سنت أو 0.6%.
ارتفع كلا العقدين بأكثر من 1% الأسبوع الماضي، حيث صعدت أوكرانيا هجماتها على البنية التحتية النفطية الروسية، بما في ذلك أكبر محطة لتصدير النفط في بريمورسك، ومصفاة كيريشي، إحدى أكبر مصفاتين في روسيا.
يتزايد الضغط على روسيا مع تأكيد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأحد استعداده لفرض عقوبات عليها، لكن على أوروبا أن تتصرف بما يتناسب مع موقف الولايات المتحدة.
ويتابع المستثمرون أيضا محادثات التجارة الأمريكية الصينية في مدريد، والتي بدأت يوم الأحد، وسط مطالب واشنطن لحلفائها بفرض رسوم جمركية على الواردات من الصين بسبب مشترياتها من النفط الروسي.
الأسبوع الماضي، أثارت بيانات ضعف فرص العمل وارتفاع التضخم الامريكي مخاوف بشأن النمو الاقتصادي في أكبر اقتصاد في العالم ومستهلك للنفط، حتى مع احتمال خفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة خلال اجتماعه يومي 16 و17 سبتمبر.
استقرت أسعار النفط يوم الجمعة، حيث طغت مخاوف فائض الامدادات وضعف الطلب الأمريكي على مخاطر انقطاع الامدادات الناجمة عن الصراع في الشرق الأوسط وأوكرانيا.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 11 سنت أو 0.2% إلى 66.49 دولار للبرميل الساعة 08:54 بتوقيت جرينتش، بينما ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 4 سنت إلى 62.41 دولار.
انخفض خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط بنسبة 1.7% و2% على التوالي يوم الخميس.
أفاد تقرير شهري صادر عن وكالة الطاقة الدولية يوم الخميس بأن المعروض العالمي من النفط سيرتفع بوتيرة أسرع من المتوقع هذا العام، بفضل الزيادات المخطط لها في الانتاج من مجموعة أوبك+، التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاء مثل روسيا.
أدى هجوم بطائرة مسيرة على ميناء بريمورسك شمال غرب روسيا - أحد أكبر محطات تصدير النفط والوقود في البلاد - إلى إشعال النار في سفينة ومحطة ضخ يوم الجمعة، وفقا لما ذكره حاكم الاقليم.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة وتستعد لرابع مكاسب اسبوعية على التوالي، حيث طغت المخاوف المتزايدة بشأن ضعف سوق العمل الأمريكي على مخاوف التضخم قبل خفض أسعار الفائدة المتوقع على نطاق واسع من الاحتياطي الفيدرالي الأسبوع المقبل.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.6% عند 3654.37 دولار للاونصة الساعة 0211 بتوقيت جرينتش. وحام العقد قرب اعلى مستوى قياسي عند 3673.95 دولار والذي سجل يوم الثلاثاء. ارتفع المعدن حوالي 1.9% حتى الان هذا الاسبوع.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.5% إلى 3692.80 دولار.
ارتفعت أسعار المستهلكين الأمريكية بنسبة 0.4% في أغسطس، مسجلة أكبر ارتفاع شهري في سبعة أشهر، بينما أظهرت بيانات يوم الأربعاء انخفاض غير متوقع في أسعار المنتجين الأمريكيين خلال أغسطس.
ارتفعت طلبات إعانة البطالة الأسبوعية الأسبوع الماضي، مما يؤكد تراجع ملموس في سوق العمل. جاء ذلك عقب تقرير التوظيف الأمريكي الصادر يوم الجمعة الماضي، والذي أشار إلى توقف نمو الوظائف تقريبا في أغسطس.
من المتوقع على نطاق واسع أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي سعر الفائدة الرئيسي بمقدار 25 نقطة أساس يوم الأربعاء، مع احتمال ضئيل لخفضه بمقدار 50 نقطة أساس.
يميل المعدن الذي لا يدر عائد ، والذي يعتبر غالبا وسيلة تحوط ضد التضخم وعدم اليقين الاقتصادي، إلى تحقيق أداء جيد في ظل انخفاض أسعار الفائدة.
ارتفع المعدن بنحو 39% حتى الان هذا العام، مدفوعا بضعف الدولار، وعمليات شراء قوية من البنوك المركزية، وسياسة نقدية تيسيرية، وتزايد حالة عدم اليقين العالمي.
من ناحية اخرى ، ارتفعت المعاملات الفورية للفضة 1.2% لـ 42.04 دولار للاونصة ، وارتفع البلاتين 0.7% عند 1388.85 دولار وصعد البلاديوم 0.8% لـ 1197.52 دولار. ويستعد الثلاث معادن لارتفاع اسبوعي.
قلّصت أسعار الذهب خسائرها يوم الخميس، لتستقر قرب مستويات قياسية حيث طغت بيانات ضعيفة للوظائف الأمريكية على المخاوف من بيانات تظهر تسارع التضخم، في وقت يواصل فيه المستثمرون المراهنة على خفض الاحتياطي الفيدرالي لأسعار الفائدة الأسبوع المقبل.
وتراجع الذهب في المعاملات الفورية 0.2% إلى 3632.99 دولاراً للأونصة بحلول الساعة 1303 بتوقيت غرينتش. وكان المعدن قد سجل مستوى قياسياً عند 3673.95 دولاراً يوم الثلاثاء. كما انخفضت العقود الآجلة الأمريكية للذهب تسليم ديسمبر 0.3% إلى 3671.50 دولاراً.
وقال تاي وونغ، المتعامل المستقل في المعادن: "الذهب أنقذه القفزة الحادة في طلبات إعانة البطالة الأسبوعية، التي بلغت أعلى مستوى في ثلاث سنوات عند 263 ألفاً، بينما يبقى مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي مرتفعاً عند 0.3% على أساس شهري." وأضاف أن تحركات الأسعار الأخيرة تُظهر بعض علامات الإنهاك لدى المشترين، لكن النظرة المستقبلية للذهب خلال الأشهر المقبلة لا تزال إيجابية، مما يحد من احتمالات حدوث تراجع كبير.
وأظهرت بيانات أغسطس أن أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة ارتفعت بأكثر من المتوقع، مسجلة أكبر زيادة سنوية في سبعة أشهر، بينما قفزت طلبات إعانة البطالة الأسبوعية بشكل حاد، ما يعكس ضعفاً متزايداً في سوق العمل.
كما أظهرت بيانات الخميس تراجعاً مفاجئاً في أسعار المنتجين الأمريكيين، مدفوعة بانخفاض هوامش خدمات التجارة وتراجع تكاليف السلع. وبالاقتران مع بيانات الوظائف غير الزراعية الضعيفة الأسبوع الماضي، والمراجعات التي كشفت عن أن أعداد الوظائف كانت أقل ب 911 ألف وظيفة عن المعلن في السابق خلال الاثني عشر شهراً حتى مارس، تشير الأرقام إلى تباطؤ الزخم الاقتصادي الأساسي، مما يعزز التوقعات باتجاه الفيدرالي للتيسير.
وبحسب بيانات فيد ووتش التابعة لمجموعة سي إم إي، فإن الأسواق تُسعّر بالكامل خفضاً بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماع السياسة النقدية للفيدرالي يوم الأربعاء المقبل، مع احتمالية ضئيلة لخفض أكبر بنصف نقطة مئوية. وكان البنك المركزي قد أوقف دورة التيسير في يناير أثناء تقييمه لتأثير الرسوم الجمركية على التضخم.
وارتفع المعدن الأصفر بنحو 38% منذ بداية العام، ويُنظر إليه عادةً كأصل مزدهر في بيئة أسعار فائدة منخفضة، حيث يجذب المستثمرين كأداة تحوّط ضد التضخم وحالة عدم اليقين الأوسع. وأكد بنك ANZ في مذكرة أن تباطؤ النمو واستمرار التضخم والتحولات الجيوسياسية، وعمليات التنويع بعيداً عن الأصول الأمريكية والدولار ستواصل دعم الطلب الاستثماري على الذهب ومشتريات البنوك المركزية.
أما المعادن النفيسة الأخرى: فقد تراجع الفضة الفوري بنسبة 0.1% إلى 41.09 دولاراً للأونصة، وانخفض البلاتين بنسبة 0.3% إلى 1390.30 دولاراً، بينما ارتفع البلاديوم بنسبة 0.8% إلى 1182.50 دولاراً.
انخفض الذهب قليلا يوم الخميس، لكنه ظل قريبا من أعلى مستوياته القياسية فوق مستوى 3600 دولار ، حيث ضغط انتعاش طفيف للدولار وعمليات جني أرباح على الأسعار، بينما يترقب المستثمرون بيانات تضخم أسعار المستهلكين الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.3% عند 3629.23 دولار الساعة 0811 بتوقيت جرينتش. سجل المعدن مستوى قياسي مرتفع عند 3673.95 دولار يوم الثلاثاء. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.4% لـ 3666.7 دولار.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.2% إلى أعلى مستوى له في أسبوع تقريبا مقابل العملات المنافسة، مما يجعل الذهب المسعر بالدولار أكثر تكلفة للمشترين الأجانب.
أظهرت بيانات صدرت يوم الخميس انخفاض غير متوقع في أسعار المنتجين الامريكية في أغسطس، نتيجة لانخفاض هوامش خدمات التجارة والزيادات الطفيفة في تكاليف السلع.
عززت بيانات أضعف من المتوقع لوظائف غير الزراعيين الأسبوع الماضي، إلى جانب التقديرات المعدلة التي كشفت عن انخفاض قدره 911 ألف وظيفة خلال الـ 12 شهر حتى مارس، توقعات تخفيف السياسة النقدية.
يترقب المستثمرون الآن طلبات اعانة البطالة الأسبوعية وبيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي، المقرر صدورها الساعة 12:30 بتوقيت جرينتش. ويتوقع استطلاع أجرته رويترز زيادة شهرية بنسبة 0.3% في أسعار المستهلكين لشهر أغسطس، وزيادة في مؤشر أسعار المستهلكين بنسبة 2.9% على أساس سنوي، مقارنة بـ 2.7% في يوليو.
من المتوقع على نطاق واسع أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماعه يوم الأربعاء المقبل، بينما سعر المستثمرون احتمال بنسبة 8% لخفضها بمقدار 50 نقطة أساس.
عادة ما يدعم انخفاض أسعار الفائدة الذهب الذي لا يدر عائد.
من ناحية اخرى ، هبطت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.2% عند 41.05 دولار للاونصة. تراجع البلاتين 0.6% لـ 1377.37 دولار وانخفض البلاديوم 0.1% لـ 1172.45 دولار.
تراجعت أسعار النفط قليلا يوم الخميس بفعل مخاوف من تراجع الطلب الأمريكي ومخاطر فائض الامدادات، لكن الخسائر كانت محدودة بفعل المخاوف بشأن الهجمات في الشرق الأوسط وحرب روسيا في أوكرانيا.
انخفضت العقود الاجلة لخام برنت 11 سنت أو 0.16% إلى 67.38 دولار للبرميل الساعة 06:18 بتوقيت جرينتش، وتراجعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 13 سنت أو 0.2% إلى 63.54 دولار.
ارتفعت العقود بأكثر من 1 دولار لكل منها يوم الأربعاء في أعقاب الهجوم الاسرائيلي على قيادة حماس في قطر في اليوم السابق، وفي الوقت الذي سارعت فيه بولندا إلى اطلاق دفاعاتها الجوية والناتو لاسقاط طائرات مسيرة يشتبه أنها روسية تسللت إلى مجالها الجوي خلال هجوم على غرب أوكرانيا.
أعلنت ادارة معلومات الطاقة الأمريكية ارتفاع مخزونات النفط الخام بمقدار 3.9 مليون برميل في الأسبوع المنتهي في 5 سبتمبر، متجاوزة توقعات بانخفاض قدره مليون برميل. كما ارتفعت مخزونات البنزين، مضيفة 1.5 مليون برميل، متجاوزة توقعات بانخفاض 200 ألف برميل.
يعني ضعف الاقتصاد أن من المتوقع أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي أسعار الفائدة الأسبوع المقبل.
فيما يتعلق بالامدادات ، قررت منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاؤها، المعروفون باسم أوبك+، يوم الأحد زيادة الانتاج اعتبارا من أكتوبر.
انخفضت أسعار الذهب قليلا يوم الخميس، لتحوم قرب أعلى مستوياتها القياسية، مع ترقب المستثمرين لبيانات تضخم أسعار المستهلكين الأمريكية المقرر صدورها في وقت لاحق اليوم، عقب أرقام أسعار المنتجين التي جاءت أضعف من المتوقع، والتي عززت توقعات خفض الفائدة الأسبوع المقبل.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب 0.2% عند 3632.48 دولار للاونصة الساعة 0621 بتوقيت جرينتش. وسجل المعدن مستوى قياسي مرتفع عند 3673.95 دولار يوم الثلاثاء.
انخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي 0.3% إلى 3669.80 دولار.
انخفضت أسعار المنتجين الامريكية بشكل غير متوقع في أغسطس، نتيجة لانخفاض هوامش خدمات التجارة والزيادات الطفيفة في تكاليف السلع.
يركز المستثمرون الآن على بيانات مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكية، المقرر صدورها الساعة 12:30 بتوقيت جرينتش، حيث توقع استطلاع أجرته رويترز ارتفاع شهري بنسبة 0.3% في أغسطس، بعد ارتفاع بنسبة 0.2% في يوليو. ومن المتوقع أن يكون مؤشر أسعار المستهلك قد نما بنسبة 2.9% على أساس سنوي، مقارنة بنسبة 2.7% في يوليو.
عززت بيانات وظائف غير الزراعيين التي جاءت أضعف من المتوقع الأسبوع الماضي، إلى جانب التقديرات المعدلة التي كشفت عن انخفاض قدره 911 ألف وظيفة خلال الـ 12 شهر حتى مارس، توقعات التيسير النقدي. وستوفر بيانات طلبات إعانة البطالة الأسبوعية، المقرر صدورها أيضا الساعة 12:30 بتوقيت جرينتش، مزيد من الرؤى حول سوق العمل.
من المتوقع على نطاق واسع أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس في اجتماعه يوم الأربعاء المقبل، بينما يسعر المستثمرون احتمال ضئيل لخفضها بمقدار 50 نقطة أساس.
عادة ما تدعم أسعار الفائدة المنخفضة الذهب الذي لا يدر عائد.
في الوقت ذاته، استأنفت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الأربعاء حكم قضائي فيدرالي أوقف مؤقتا اقالة ليزا كوك، حاكمة الاحتياطي الفيدرالي.
من ناحية اخرى ، انخفضت المعاملات الفورية للفضة 0.3% عند 41.07 دولار للاونصة. وهبط البلاتين 0.2% لـ 1383.10 دولار وارتفع البلاديوم 0.3% لـ 1175.86 دولار.
ارتفعت أسعار النفط يوم الأربعاء بعد أن هاجمت اسرائيل قيادة حماس في قطر، وأسقطت بولندا طائرات مسيرة، وسعت الولايات المتحدة لفرض عقوبات جديدة على مشتري النفط الروسي، لكن المخاوف بشأن فائض الامدادات من النفط الخام حدت من المكاسب.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 56 سنت أو 0.8% إلى 66.95 دولار للبرميل الساعة 08:35 بتوقيت جرينتش، وزادت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بمقدار 56 سنت أو 0.9% إلى 63.19 دولار للبرميل.
استقرت الأسعار على ارتفاع بنسبة 0.6% في جلسة التداول السابقة بعد أن أعلنت اسرائيل أنها هاجمت قيادة حماس في الدوحة.
ارتفع كلا الخامين القياسيين بنحو 2% بعد وقت قصير من الهجوم، لكنهما استعادا بعد ذلك الكثير من مكاسبهما.
من ناحية اخرى ، تصاعدت التوترات الجيوسياسية أيضا عندما أسقطت بولندا طائرات مسيرة خلال هجوم روسي واسع النطاق في غرب أوكرانيا يوم الأربعاء، مسجلة بذلك أول اطلاق نار من دولة عضو في الناتو في الحرب. مع ذلك، لم يكن هناك تهديد وشيك بانقطاع الامدادات.
في غضون ذلك، حث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الاتحاد الأوروبي على فرض رسوم جمركية بنسبة 100% على الصين والهند كاستراتيجية للضغط على الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وفقا لمصادر.
تعد الصين والهند من أبرز مشتري النفط الروسي، الذي ساهم في دعم خزائن روسيا منذ غزوها لأوكرانيا عام 2022.
كما يتوقع المتداولون أن يخفض الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة في اجتماعه يومي 16 و17 سبتمبر ، مما سيعزز النشاط الاقتصادي والطلب على النفط.
لكن توقعات الامدادات لا تزال سلبية. حذرت ادارة معلومات الطاقة الأمريكية من أن أسعار النفط الخام العالمية ستتعرض لضغوط كبيرة في الأشهر المقبلة بسبب ارتفاع المخزونات مع زيادة انتاج أوبك+.