Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

هبط الين إلى 110 مقابل الدولار للمرة الأولى منذ مايو وسط تحسن في العلاقات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وإنخفضت عملة اليابان 0.1% إلى 110.03 ين حيث ألغت إدارة ترامب تصنيفها للصين كمتلاعب بالعملة، قبل توقيع مخطط له يوم الاربعاء لاتفاق مرحلة واحد تجاري. وكان الين تراجع 0.5% يوم الاثنين وسط تكهنات بإتخاذ الولايات المتحدة هذه الخطوة.

وبحسب تقرير نصف سنوي لأسعار الصرف صادر عن وزارة الخزانة الأمريكية للكونجرس، قطعت الصين على نفسها "إلتزامات قابلة للتنفيذ" بعدم خفض قيمة اليوان ووافقت على نشر معلومات تخص سعر الصرف.

وينخفض الين بالفعل 1.3% مقابل الدولار في 2020، بعد ان محا كل مكاسبه من العام الماضي. وتضررت أيضا جاذبيته كملاذ آمن بفعل إنحسار التوترات بين الولايات المتحدة وإيران الذي ترتب عليه تسجيل العملة الاسبوع الماضي أشد إنخفاض منذ أكتوبر.

ارتفع طفيفا مؤشر الدولار يوم الاثنين قبل أسبوع مزحوم بالبيانات، بينما كان الاسترليني الأضعف أداء بعد ان زادت بيانات ضعيفة للنمو المحلي إحتمالية قيام بنك انجلترا بتخفيض أسعار الفائدة هذا الشهر.

وفي الولايات المتحدة، سيكون التركيز هذا الأسبوع على بيانات أسعار المستهلكين يوم الثلاثاء ومبيعات التجزئة يوم الخميس. وكانت العملة الأمريكية تراجعت يوم الجمعة بعد تباطؤ نمو الوظائف الأمريكية في ديسمبر.

ونزل الاسترليني بعدما أظهرت بيانات يوم الاثنين نمو الاقتصاد البريطاني بأضعف وتيرة سنوية منذ أكثر من سبع سنوات في نوفمبر.

ويوم الأحد، قال صانع السياسة ببنك انجلترا جيرتجان فليغ أنه سيصوت لصالح تخفيض أسعار الفائدة هذا الشهر ما لم تتحسن البيانات الاقتصادية بشكل كبير.

وزاد مؤشر الدولار 0.1% إلى 97.457 نقطة. وهبط الاسترليني 0.53% إلى 1.2990 دولار بعد تراجعه في تعاملات سابقة إلى 1.2959 دولار.

ووصل اليوان الصيني في التعاملات الخارجية إلى أعلى مستوى في 5 أشهر ونصف وانخفض الين الياباني عملة الملاذ الآمن إلى أقل مستوى في 7 أشهر ونصف حيث عزز المعنويات توقيع وشيك لاتفاق تجارة مبدئي بين الولايات المتحدة والصين.

ويمثل اتفاق المرحلة واحد بين الولايات المتحدة والصين، المقرر توقيعه في البيت الأبيض يوم الاربعاء، أول خطوة نحو إنهاء نزاع تجاري مرير بدأ قبل 18 شهرا بين أكبر اقتصادين في العالم.

وارتفع الدولار الاسترالي، الذي تضرر بفعل المخاوف حول الضرر الاقتصادي لحرائق الغابات المستمرة في الدولة، إلى أعلى مستوى في أسبوع عند 0.6919 دولار أمريكي قبل ان يتخلى عن تلك المكاسب.

فتحت الأسهم الأمريكية قرب أعلى مستويات على الإطلاق يوم الاثنين مع ترقب المستثمرين توقيع الاتفاق التجاري المبدئي بين الولايات المتحدة والصين بالإضافة لبدء موسم أرباح الشركات في الربع الرابع.

وارتفع مؤشر داو جونز الصناعي 45.24 نقطة أو 0.16% إلى 28869.01 نقطة.

وزاد مؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 5.78 نقطة أو 0.18% إلى 3271.13 نقطة. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 34.86 نقطة أو ما يعادل 0.38% ليسجل 9213.72 نقطة.

واصل الاسترليني خسائره يوم الاثنين لينزل دون 1.30 دولار بعد ان أظهرت بيانات ان الاقتصاد البريطاني نما بأضعف وتيرة سنوية منذ أكثر من سبع سنوات في نوفمبر.

وأظهرت بيانات يوم الاثنين ان الاقتصاد نما في نوفمبر بمعدل سنوي 0.6% فقط وهي أضعف وتيرة منذ يونيو 2012 ونزولا من نمو سنوي  بلغ 1% في أكتوبر، الذي كان تعديل بالرفع من بيانات معلنة في السابق.

وتغطي البيانات فترة مضطربة سياسيا في بريطانيا ولا تعكس بعض مسوح القطاع الخاص التي أشارت إلى تعافي في المعنويات بعد فوز بوريس جونسون في الانتخابات يوم 12 ديسمبر. وجاءت أيضا بعد تعليقات مؤخرا من مسؤولين ببنك انجلترا يؤيدون تخفيض أسعار الفائدة.

وبدأ الاسترليني هبوطه في الجلسة الأسيوية يوم الاثنين وعمق خسائره بعد صدور البيانات. وانخفض 0.8% إلى 1.2962 دولار متكبدا أكبر خسارة يومية منذ نحو أسبوعين.

وكانت تعليقات صانع السياسة جيرتجان فليغ يوم الأحد أحدث علامة على قلق بنك انجلترا بشأن الضعف في الاقتصاد البريطاني والحاجة إلى التحرك قريبا.

وفاجأ محافظ البنك مارك كارني، الذي سيتنحى في مارس، الأسواق الخميس الماضي بقوله ان بنك انجلترا قد يخفض أسعار الفائدة إذا ما إستمر الضعف الاقتصادي الذي شوهد في أواخر 2019 خلال 2020.

وعززت أسواق السندات التوقعات بتخفيض أسعار الفائدة في الأسابيع المقبلة. ورأت أسواق النقد احتمالية بنسبة 50% لخفض الفائدة بحلول نهاية يناير واحتمالية بنسبة 85% بحلول مايو.

وهبط الاسترليني أمام الدولار أكثر من 2% في الأسابيع الأولى من هذا العام ليسجل أضعف مستوياته منذ 27 ديسمبر. ومقابل اليورو، تراجع الاسترليني 2% إلى 85.58 بنسا وهو أيضا أضعف مستوى منذ أسبوعين.

انخفضت أسعار الذهب 1% يوم الاثنين وسط تفاؤل في أسواق الأسهم قبل توقيع اتفاق تجاري مبدئي بين الولايات المتحدة والصين وغياب تصعيد جديد في توترات الشرق الأوسط وهو ما أضعف جاذبية المعدن كملاذ آمن.

ومن المقرر توقيع اتفاق المرحلة واحد بين الولايات المتحدة والصين في البيت الأبيض يوم الاربعاء.

وانخفض الذهب في المعاملات الفورية 0.5% إلى 1553.60 دولار للاوقية في الساعة 1246 بتوقيت جرينتش بعد هبوطه 1% إلى 1546.27 دولار في تعاملات سابقة من الجلسة.

ونزلت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 0.4% إلى 1554.50 دولار.

وذكرت صحيفة وول ستريت جورنال يوم السبت أن واشنطن وبكين إتفقتا على إجراء محادثات نصف سنوية تهدف إلى الضغط من أجل إصلاحات في البلدين وحل النزاعات.

وأعطت المعنويات الإيجابية قبل التوقيع المخطط له دفعة للأسهم العالمية، التي تحوم قرب مستويات قياسية، بينما صعد الدولار مقابل عملات رئيسية.

ويؤثر التحسن في الشهية تجاه الأصول التي تنطوي على مخاطر سلبا على الذهب المقوم بالعملة الأمريكية.

وارتفع الاسبوع الماضي المعدن النفيس إلى ذروته في نحو سبع سنوات بعد ان قتل هجوم أمريكي بطائرة مسيرة قائد عسكري إيراني كبير في بغداد وأطلقت إيران صواريخ على قواعد أمريكية في العراق ردا على ذلك.

ولكن تلاشى الصعود مع غياب تصعيد عسكري أكبر في المنطقة.

وفرضت الولايات المتحدة مزيدا من العقوبات على إيران يوم الجمعة وتعهدت بتضيق الخناق الاقتصادي إذا واصلت طهران أعمالا "إرهابية" أو سعت لإمتلاك قنبلة نووية.

وفيما يعكس معنويات المستثمرين، انخفضت حيازات أكبر صندوق مؤشرات مدعوم بالذهب في العالم، صندوق جولد ترست، 0.9% إلى 874.52 طنا يوم الجمعة وهو أدنى مستوى منذ 16 سبتمبر.

صرح بوركهارد بلز  عضو المجلس التنفيذي للبنك المركزي الألماني  في منتدى مالي في هونغ كونغ يوم الاثنين  أنه من المتوقع أن يصل النمو الاقتصادي في منطقة اليورو إلى 1.1٪ هذا العام  بدعم من التيسير المالي


وقال بلز إنه من المتوقع أن ينخفض التضخم بشكل هامشي إلى 1.1 ٪ في عام 2020 من 1.2 ٪ في العام الماضي  ويرجع ذلك بشكل رئيسي إلى انخفاض أسعار الطاقة  ولكن من المتوقع أن يرتفع إلى 1.6 ٪ في عام 2022 مع ارتفاع النشاط الاقتصادي

ساعد التوقيع الوشيك لاتفاقية التجارة الصينية - الأمريكية الأولية على ارتفاع العملات الآسيوية يوم الاثنين  ولكن الجنيه الإسترليني انخفض وسط تلميحات جديدة بتخفيض سعر الفائدة من بنك إنجلترا.

يمثل اتفاق المرحلة الأولى بين الولايات المتحدة والصين  المقرر توقيعه في البيت الأبيض يوم الأربعاء  الخطوة الأولى نحو إنهاء نزاع تجاري دام 18 شهرًا بين أكبر اقتصادين في العالم.

وقد تلاشت المخاوف من اندلاع مخاوف الصراع في الشرق الأوسط ، على الرغم من التوترات المستمرة التي تركزت على إيران  مبتعدة المستثمرين عن الملاذات الآمنة مثل الذهب والين.

تجاوز اليوان  العملة الأكثر ملاءمة للتطورات التجارية بين الصين والولايات المتحدة - علامة 6.9 لكل دولار ليسجل أعلى مستوى في خمسة أشهر عند 6.8959.

سجل الدولار الاسترالي أعلى مستوى له في أسبوع عند 0.6919 دولار. كما ارتفع الدولار النيوزيلندي بنسبة 0.2٪ إلى أعلى مستوى له منذ يوم الخميس عند 0.666 دولار  وكان اليورو ثابتًا عند 1.1128 دولار.

 ضعف الين الياباني بنسبة 0.1٪ إلى 109.60 مقابل الدولار ، بالقرب من أدنى مستوى في سبعة أشهر ، وانخفض بنسبة 0.6٪ إلى أدنى مستوى خلال 8 أشهر مقابل الوون الكوري الحساس بالتجارة حيث خفضت عطلة في اليابان من حجم التداول الإجمالي.

في مكان آخر  انخفض الجنيه الإسترليني بنسبه 0.3 ٪ إلى 1.3037 دولار ، وصل لأدنى مستوى في أسبوعين بعد تعليقات حذرة من صانع السياسة في بنك إنجلترا جيرتان فليغ خلال عطلة نهاية الأسبوع.

استقرت أسعار النفط يوم الاثنين مع تضاؤل ​​المخاوف من الصراع بين الولايات المتحدة وإيران ، حيث حول المستثمرون تركيزهم إلى التوقيع المقرر عقده هذا الأسبوع على صفقة تجارية أولية بين الولايات المتحدة والصين ، مما قد يعزز النمو الاقتصادي والطلب.

انخفض خام برنت سنتان إلى 64.96 دولار للبرميل في الساعة 0438 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط 3 سنتات إلى 59.07 دولار للبرميل عن الجلسة السابقة.

لامس برنت القياسي العالمي 71.75 دولار للبرميل الأسبوع الماضي قبل أن ينتهي يوم الجمعة دون 65 دولار.

وقال فيريندرا تشوهان محلل النفط لدى اينرجي أسبكتس بسنغافورة "أساسيات خام غرب تكساس لا تزال ضعيفة للأشهر القادمة ومن المتوقع أن تتراكم الأسهم في كوشينج."

تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين مع وصول الأسهم الآسيوية إلى أعلى مستوياتها في 19 شهرًا قبل التوقيع المخطط لاتفاق تجاري مؤقت بين واشنطن وبكين.

الذهب الفوري  انخفض بنسبة 0.4٪ إلى 1،556.40 دولار للأونصة بحلول الساعة 0421 بتوقيت جرينتش حيث انخفضت العقود الآجلة للذهب في الولايات المتحدة بنسبة 0.2 ٪ إلى 1557.10 دولار.

ارتفعت الأسهم الآسيوية إلى أعلى مستوياتها في 19 شهرًا قبل صفقة المرحلة الأولى المزمع توقيعها في البيت الأبيض يوم الأربعاء.

ثبت الدولار قبل توقيع الصفقة التجارية  مما يجعل الذهب أكثر تكلفة بالنسبة للمشترين الذين يستخدمون عملات أخرى.

ارتفعت أسعار الذهب بنسبة 0.7٪ تقريبًا الأسبوع الماضي في تداولات متقلبة وسط تصاعد التوترات بين الولايات المتحدة وإيران بعد مقتل الولايات المتحدة لقائد إيراني بارز في بغداد ونمو الوظائف الأمريكي الذي كان أبطأ من المتوقع في ديسمبر.

فرضت الولايات المتحدة مزيدا من العقوبات على إيران يوم الجمعة وتعهدت بتشديد الخناق الاقتصادي إذا استمرت طهران في أعمال "إرهابية" أو نفذت قنبلة نووية.

وفقًا لما ذكره المحلل الفني في رويترز وانغ تاو ، فإن الذهب الفوري منحازة لكسر الدعم عند 1546 دولارًا للأوقية وانخفض إلى 1524 دولارًا.

في مكان آخر  بقي البلاديوم دون تغيير عند 2،117.60 دولار للأوقية حيث انخفضت الفضة بنسبه0.2 ٪ إلى 18.05 دولار  في حين انخفض البلاتين بنسبه 0.3 ٪ إلى 975.44 دولار.

ارتفعت الأسهم الأمريكية صوب مستويات قياسية جديدة بعد ان أظهرت أحدث بيانات الوظائف أن معدل البطالة إستقر في ديسمبر عند أدنى مستوى في 50 عاما.

وزاد مؤشر ستاندر اند بورز 500 بنسبة 0.1%. وأضاف مؤشر ناسدك المجمع 0.2%. ويتجه المؤشران نحو تسجيل مستويات قياسية مرتفعة. ولم يطرأ تغيير يذكر على مؤشر داو جونز الصناعي بعد بلوغه مستوى قياسي جديد يوم الخميس.

وأظهرت بيانات الوظائف ان الشركات أضافت 145 ألف وظيفة في ديسمبر مختتمة عاشر عام على التوالي من زيادات الوظائف.

ولكن تباطئت وتيرة التوظيف العام الماضي وهو ما يرجع إلى غموض يهدد الاقتصاد العالمي وتلاشي أثار تخفيضات ضريبية تم إقرارها في 2018 وصعوبة تواجهها الشركات في إيجاد عمالة كافية. وزادت أجور القطاع الخاص 2.9% في ديسمبر مقارنة بالعام السابق وهي أقل زيادة سنوية منذ يوليو 2018.

وانخفضت عائدات السندات الحكومية إثر نشر التقرير. وتراجع عائد السندات الأمريكية لآجل عشر سنوات إلى 1.834% من 1.857% يوم الخميس، قبل ان يقلص تراجعاته.وارتفعت أيضا أسعار الذهب بشكل طفيف.

وكان المستثمرون يترقبون عن كثب تقرير وزارة العمل للوظائف في ديسمبر بحثا عن أي علامات على تباطؤ الاقتصاد. وقال محللون أن البيانات لا تثير مخاوف من ضغوط تضخمية في الاقتصاد أو من ان يكون الاقتصاد في طريقه نحو ركود وشيك. هذا وقدمت الأجور المنخفضة بجانب قوة التوظيف دعما للأسواق في السنوات الأخيرة، وأشارت أحدث البيانات إلى استمرار هذا السيناريو.

وسيساعد استمرار خلق الوظائف في 2019—في ظل زيادات في الوظائف سنويا منذ 2010 –في دعم وجهة نظر الاحتياطي الفيدرالي ان السياسة النقدية لا تحتاج للتيسير بشكل أكبر حيث يستمر نمو الاقتصاد الأمريكي. وقال بعض المحللين ان البيانات الأحدث لا تغير التوقعات بشأن السياسة النقدية.

ويوم الخميس، قال مسؤولان بارزان بالاحتياطي الفيدرالي أنهما لا يرون حاجة لتغيير أسعار الفائدة قصيرة الآجل، وأنهما متفائلان حيال توقعات الاقتصاد.