Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

صعد الدولار يوم الجمعة بعد أن أشار تقرير وظائف أمريكي قوي لشهر سبتمبر  إلى أنه من المرجح أن يرفع بنك الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة مرة أخرى هذا العام.

أظهرت البيانات زيادة وظائف غير الزراعيين 336 ألف وظيفة الشهر الماضي. وعُدلت الأرقام لشهر أغسطس بالرفع لتظهر إضافة 227 ألف وظيفة بدلاً من 187 ألف المعلن في السابق. وكان اقتصاديون إستطلعت رويترز آراءهم توقعوا ارتفاع الوظائف في سبتمبر بمقدار 170 ألف وظيفة.

وارتفع مؤشر الدولار 0.6% إلى 106.96 نقطة. ومقابل الين، ارتفعت العملة الخضراء 0.7% إلى 149.46 ين.

من جانبه، قال سيمون هارفي، رئيس قسم تحليل العملات لدى مونيكس يوروب في لندن، "قراءة الوظائف الضخمة اليوم والتعديل بالرفع لأرقام أغسطس تبرز من جديد صعوبة بيع الدولار في هذه البيئة الاقتصادية".

وأضاف "إن لم يكن لأن أوضاع شهية المخاطر تتلقى ضربة من عمليات بيع في السندات، فإن رواية الاستثنائية الأمريكية تدعم الدولار".

تراجعت الاسهم الاوروبية وأسعار السندات واليورو يوم الجمعة بعد أن جاءت بيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية أعلى بكثير من التوقعات، مما يؤكد توقعات الأسواق بأن أسعار الفائدة ستظل مرتفعة لعدة أشهر.

انخفض مؤشر ستوكس 600 الأوروبي، الذي تداول بارتفاع بنحو 0.8% قبل صدور البيانات، وكان في الآونة الأخيرة في المنطقة الإيجابية فقط، في حين انخفض كل من اليورو والاسترليني بنحو 0.4% خلال اليوم بعد البيانات.

تعتبر العملة الأوروبية المشتركة الآن في طريقها لتسجيل خسائرها للأسبوع الـ 12 على التوالي، وهي أطول سلسلة من نوعها منذ إنشائها في عام 1999.

ارتفعت عوائد السندات الألمانية لأجل 10 سنوات، وهو المؤشر القياسي لمنطقة اليورو، بمقدار 5.4 نقطة أساس بعد صدور البيانات.

اتجه الدولار نحو سلسلة مكاسب استمرت 12 أسبوع يوم الجمعة، على الرغم من أنه ظل مقيد بنطاق حيث تتطلع الاسواق إلى بيانات وظائف غير الزراعيين الامريكية في وقت لاحق اليوم بحثا عن أدلة حول ما إذا كانت الرسائل المتشددة للاحتياطي الفيدرالي بشأن أسعار الفائدة ستحتاج إلى تعديل.

استقر مؤشر الدولار، الذي سجل في وقت سابق من الأسبوع أعلى مستوى له في 11 شهر تقريبا عند 107.34، عند 106.43، لكنه ظل في طريقه لتحقيق مكاسب لمدة 12 أسبوع متتالي.

 مقابل اليورو، يتجه الدولار بالمثل نحو تحقيق سلسلة انتصارات قياسية لمدة 12 أسبوع متتالي.

 وانخفضت العملة الموحدة في أحدث تعاملات بنسبة 0.07% عند 1.0541 دولار.

يأتي تقرير الوظائف الأمريكي المراقب عن كثب يوم الجمعة في أعقاب سلسلة من البيانات الاقتصادية المرنة التي عززت خطاب الاحتياطي الفيدرالي بشأن رفع أسعار الفائدة لمدة اطول ودفعت العملة الأمريكية وعوائد السندات الأمريكية إلى الارتفاع.

استقرت أيضا عمليات بيع واسعة النطاق في السندات الحكومية العالمية يوم الجمعة، حيث تداولت عوائد السندات الأمريكية لأجل 30 عام عند 4.8836%، بعد ارتفاعها فوق 5% للمرة الأولى منذ عام 2007 في وقت سابق من الأسبوع.

تتحرك عوائد السندات عكسيا مع الأسعار.

واستقرت عوائد السندات لأجل 10 سنوات عند 4.7151%، في حين استقر العائد لاجل عامين عند 5.0244%.

 وفر توقف ارتفاع الدولار يوم الجمعة راحة كان الين في أمس الحاجة إليها، والذي تداول في آخر مرة عند 148.73 للدولار.

وأثار ارتفاعه المفاجئ ولكن لفترة وجيزة بنحو 2% إلى 147.30 للدولار يوم الثلاثاء تكهنات بأن السلطات اليابانية كان من الممكن أن تتدخل في سوق العملات لدعم الين المتضرر، على الرغم من أن بيانات بنك اليابان تشير على ما يبدو إلى خلاف ذلك.

من ناحية اخرى ، انخفض الاسترليني بنسبة 0.09% إلى 1.21805 دولار ويتجه نحو خمسة أسابيع متتالية من الخسائر.

يتجه اليورو يوم الجمعة نحو تسجيل انخفاض قياسي للاسبوع الـ 12 مقابل الدولار، ما لم تدفع بيانات الوظائف الأمريكية في وقت لاحق اليوم العملة الأمريكية المهيمنة حاليا إلى الانخفاض.

انخفضت العملة الاوروبية المشتركة في أحدث تعاملات بنسبة 0.16% إلى 1.0533 دولار، ملامسة فوق أدنى مستوى في 10 أشهر الذي سجلته يوم الثلاثاء عند 1.0448 دولار، لكنها ما زالت تتجه نحو انخفاض أسبوعي آخر بنسبة 0.2%، مما يجعل هذه السلسلة هي الأطول منذ إطلاقها في عام 1999.

كانت تحركات اليورو/الدولار مدفوعة إلى حد كبير بالدولار، ويتجه مؤشر الدولار، الذي يتتبع العملة مقابل ستة أقران رئيسيين، للأسبوع الثاني عشر على التوالي من المكاسب.

وكانت قوة الدولار الاخيرة مدعومة بعمليات بيع سريعة في السندات الحكومية الامريكية، مما أدى إلى ارتفاع العوائد إلى أعلى مستوياتها في عدة سنوات.

انخفض الاسترليني، الذي سجل أدنى مستوى له في ستة أشهر في وقت سابق من الأسبوع قبل أن ينتعش، بنسبة 0.18% إلى 1.2169 دولار، وارتفع الدولار أيضا مقابل الين الياباني، مرتفعا بنسبة 0.3% إلى 148.97.

أدى الانخفاض الحاد المفاجئ للدولار/ين يوم الثلاثاء إلى 147.30 إلى إثارة التكهنات بأن السلطات اليابانية كان من الممكن أن تتدخل في سوق العملات لدعم الين المتضرر، على الرغم من أن البيانات الصادرة عن بنك اليابان تشير إلى خلاف ذلك.

ارتفعت الاسهم الاوروبية يوم الجمعة قبل بيانات من المتوقع أن تظهر تباطؤ نمو الوظائف الامريكية الشهر الماضي، مما يخفف بعض الضغوط عن المستثمرين في الأسهم القلقين بشأن ارتفاع أسعار الفائدة.

ارتفع مؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.4% الساعة 0718 بتوقيت جرينتش ، محققا مكاسب للجلسة الثانية على التوالي، لكنه ما زال في طريقه لثالث خسائر أسبوعية على التوالي.

سجل المؤشر أدنى مستوى في ستة أشهر في وقت سابق هذا الأسبوع مع ارتفاع عوائد السندات الأمريكية والأوروبية إلى أعلى مستوياتها في عدة سنوات وسط توقعات بأن تكاليف الاقتراض ستظل مرتفعة لفترة أطول.

ستتجه كل الأنظار إلى بيانات الوظائف الأمريكية بحثا عن أدلة حول ما إذا كان الاحتياطي الفيدرالي سيرفع أسعار الفائدة مرة أخرى في نوفمبر.

ارتفع الذهب من أدنى مستوياته في سبعة أشهر يوم الجمعة، مع التقاط الدولار وعوائد السندات، التي سجلت مستويات مرتفعة جديدة هذا الأسبوع، أنفاسها مع ترقب المستثمرين بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية التي قد تؤثر على توقعات أسعار الفائدة.

ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لـ 1820.94 دولار للاونصة الساعة 0559 بتوقيت جرينتش لكنها في طريقها لمواصلة الخسائر للاسبوع الثاني على التوالي ، متراجعة بنسبة 1.5% حتى الان. واستقرت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.2% لـ 1834.80 دولار.

تراجعت عوائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات من اعلى مستوياتها في 16 عام وانخفض الدولار الأمريكي عن أعلى مستوياته في نوفمبر 2022 لكنه ظل في طريقه لتحقيق مكاسب على مدى 12 أسبوع متتالي.

تترقب الأسواق صدور بيانات وظائف غير الزراعيين الأمريكية الساعة 1230 بتوقيت جرينتش، بعد سلسلة من مؤشرات الوظائف الصادرة هذا الأسبوع.

أبدى مسئولو الاحتياطي الفيدرالي يوم الخميس قلق قليل من أن الارتفاع الأخير في عوائد السندات الأمريكية يمكن أن يتعرض لخطر "الهبوط السلس" للاقتصاد وقالوا إن ذلك قد يساعد البنك المركزي في مكافحة التضخم.

قال SPDR Gold Trust  ، أكبر صندوق متداول في البورصة مدعوم بالذهب، إن حيازاته بلغت أدنى مستوياتها منذ أغسطس 2019 يوم الخميس.

ارتفعت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.1% لـ 20.93 دولار للاونصة ، واستقر البلاتين عند 854.25 دولار وهبط البلاديوم 0.1% لـ 1140.29 دولار وسجل ادنى مستوى جديد في 5 سنوات. وكان الجميع في طريقهم لتسجيل خسائر اسبوعية.

تتجه أسعار النفط نحو أكبر انخفاض أسبوعي منذ مارس رغم صعودها يوم الجمعة، إذ أثارت موجة بيع في سوق السندات الأمريكية مخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي ومخاوف بشأن انخفاض حاد في الطلب على الوقود.

ارتفع الخامان القياسيان إلى أعلى مستوياتهم لعام 2023 الأسبوع الماضي، لكن تراجع خام برنت بنسبة 11.6% وخام غرب تكساس الوسيط بنحو 9% هذا الأسبوع.

يساهم تزايد مخاوف مستثمري السندات بشأن الإنفاق الحكومي وتضخم عجز الميزانية في الولايات المتحدة، أكبر مستهلك للنفط في العالم، في عمليات بيع حادة دفعت أسعارالسندات إلى أدنى مستوياتها في 17 عام.

يوم الجمعة ، ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 26 سنت أو 0.3% إلى 84.33 دولار للبرميل الساعة 0358 بتوقيت جرينتش ، في حين ارتفعت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 28 سنت أو 0.3% إلى 82.59 دولار، لتتعافى قليلا من انخفاض بنسبة 2% يوم الخميس.

صرح جي بي مورجان في مذكرة إنه يتوقع أن يكون نمو الطلب على النفط صحي ولكن أبطأ في الربع الأخير من عام 2023، في حين صرح بنك أستراليا الوطني إنه يرى الانخفاض الأخير في الأسعار مؤقت ويتوقع حدوث عجز في السوق هذا الربع.

وقال بنك الكومنولث الأسترالي في مذكرة يوم الجمعة: "نعتقد أنه بمجرد أن تبدأ الأسواق في الاهتمام بانخفاض مخزونات النفط العالمية، فمن المرجح أن ترتفع العقود الاجلة لخام برنت مرة أخرى فوق 90 دولار للبرميل".

وأظهرت بيانات الحكومة الأمريكية هذا الأسبوع تراجع حاد في الطلب الأمريكي على البنزين، فيما أظهرت بيانات اقتصادية تباطؤ قطاع الخدمات الأمريكي. أظهر استطلاع رئيسي أن اقتصاد منطقة اليورو ربما انكمش في الربع الأخير، في حين أدى ارتفاع سعر الدولار إلى الحد من القدرة الشرائية للدول في جميع أنحاء العالم.

ستتجه الانظار يوم الجمعة إلى تقرير الوظائف الشهري الامريكي بحثا عن علامات حول مدى قوة الاقتصاد.

انخفضت أسعار الذهب للجلسة التاسعة على التوالي يوم الخميس، حيث أججت بيانات أمريكية تشير إلى إستمرار قوة سوق العمل المخاوف من إبقاء الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة عند معدلاتها الحالية المرتفعة لفترة طويلة.

تراجع السعر الفوري للذهب 0.2% إلى 1818.39 دولار للأونصة بحلول الساعة 1451 بتوقيت جرينتش. ونزلت العقود الآجلة الأمريكية للذهب بنسبة مماثلة إلى 1830.40 دولار للأونصة.

ومنذ تجاوزه مستوى ألفي دولار للأونصة في أوائل مايو، انخفضت أسعار الذهب حوالي 12% حيث أدت نبرة تشددية بشأن أسعار الفائدة من بنك الاحتياطي الفيدرالي إلى رفع عوائد السندات إلى أعلى مستوى منذ 16 عاماً.

وارتفع عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانات بطالة بشكل طفيف الأسبوع الماضي، بينما تراجعت عمليات تسريح العمالة في سبتمبر، في إشارة إلى إستمرار ضيق سوق العمل.

يتحول الآن تركيز السوق إلى تقرير وظائف غير الزراعيين لشهر سبتمبر يوم الجمعة، والذي من المتوقع أن يظهر إضافة أرباب العمل 170 ألف وظيفة.

وفيما يخفف الضغط على الذهب، انخفض مؤشر الدولار للجلسة الثانية على التوالي، الأمر الذي يجعل الذهب أقل تكلفة على حائزي العملات الأخرى.

تجدد انخفاض أسعار النفط جراء مخاوف من أن يؤدي تباطؤ في النمو العالمي إلى تآكل الطلب بعد يوم من تسجيل السوق أكبر انخفاض يومي منذ أكثر من عام.

نزل خام القياس العالمي برنت دون 85 دولار للمرة الأولى منذ أواخر أغسطس، قبل تعويض بعض الخسائر، بينما هبط خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي دون 84 دولار. جاء انخفاض الخام عقب تراجع حاد في أسعار البنزين بعد أن أظهرت بيانات أمريكية أن المخزونات قفزت في الولايات المتحدة وانخفض مؤشر يقيس الطلب.

كذلك إخترق النفط نزولاً مستويات فنية مهمة يوم الأربعاء مع نزول كل من برنت ونظيره الأمريكي عن متوسط تحركهما في 50 يوماً للمرة الأولى منذ يوليو. كما قفزت أيضاً التقلبات خلال موجة البيع، الأمر الذي أحدث هزة في أسواق عقود الخيارات.

بعد الصعود بقوة في الربع الثالث—مع تجاوز الخام القياسي الأمريكي 95 دولار للبرميل قرب نهاية سبتمبر—تعثر الاتجاه الصعودي للخام. وبينما أثارت المكاسب تكهنات بأن بعودة النفط إلى 100 دولار أمر وشيك، ظل آخرون متشككين، أبرزهم سيتي جروب.

يأتي الانخفاض الحاد للنفط على خلفية تزايد المخاوف بشأن ارتفاع أسعار الفائدة وحالة الاقتصاد العالمي والذي يثير إضطرابات في أسواق الأسهم والسندات خلال الأسابيع الأخيرة. وإذا إستمر، سيساعد في  تهدئة ضغوط التضخم حيث يناقش مسؤولو البنوك المركزية بما في ذلك هؤلاء في الاحتياطي الفيدرالي ما إذا كانوا قد رفعوا تكاليف الإقتراض بالقدر الكافي. وستخضع بيانات الوظائف الأمريكية الشهرية يوم الجمعة للتدقيق بحثاً عن إشارات بشأن سلامة الاقتصاد.

وانخفض خام غرب تكساس الوسيط تسليم نوفمبر 0.84% إلى 83.51 دولار للبرميل في الساعة 3:52 مساءً بتوقيت القاهرة. ونزل خام برنت تسليم ديسمبر 0.76% إلى 85.16 دولار للبرميل.

وجاء انخفاض الخام رغم إعلان كل من السعودية وروسيا أن التخفيضات الطوعية للإمدادات ستبقى قائمة حتى نهاية العام. بالإضافة لذلك، لم توص لجنة تابعة لأوبك بلس بأي تغيير في القيود المشتركة على الإنتاج.

استقرت أسعار النفط على نطاق واسع يوم الخميس بعد الخسائر الكبيرة التي تكبدتها في الجلسة السابقة ، حيث أوقفت توقعات الطلب غير المؤكدة أي دعم من لجنة أوبك+ التي أبقت على تخفيضات إنتاج النفط للحفاظ على شح الامدادات.

ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت قليلا 18 سنت إلى 85.99 دولار للبرميل الساعة 0818 بتوقيت جرينتش، في حين ارتفع خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 18 سنت إلى 84.40 دولار.

انخفضت أسعار النفط أكثر من 5 دولار يوم الأربعاء مع تسليط الضوء على توقعات قاتمة للاقتصاد الكلي وتدمير الطلب على الوقود عقب اجتماع لجنة أوبك+ التي تضم منظمة البلدان المصدرة للبترول وحلفاء بقيادة روسيا.

لم تجري اللجنة الوزارية لأوبك+ أي تغييرات على سياسة إنتاج النفط للمجموعة، وقالت السعودية إنها ستواصل خفض طوعي قدره مليون برميل يوميا حتى نهاية عام 2023، بينما ستحتفظ روسيا بخفض طوعي للصادرات قدره 300 ألف برميل يوميا حتى نهاية ديسمبر.

اظهرت احدث البيانات انخفاض حاد في الطلب على البنزين في الولايات المتحدة. وذكرت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية يوم الأربعاء أن إمدادات بنزين السيارات الجاهزة، وهي مؤشر للطلب، انخفضت الأسبوع الماضي إلى نحو ثمانية ملايين برميل يوميا، وهو أدنى مستوياتها منذ بداية العام الحالي.