Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha
هيثم الجندى

هيثم الجندى

خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية 

إنتقد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس تعامل رئيسة الوزراء تيريزا ماي مع محادثات رحيل بريطانيا عن الاتحاد الأوروبي وقال إن إجراء استفتاء ثان على القضية سيكون غير عادل للجانب الذي فاز.

وقال ترامب، الذي إجتمع مع ماي الصيف الماضي في قصر بلينهايم بانجلترا، إنه قدم لها أفكاره حول كيفية التعامل مع التفاوض حول إنفصال بريطانيا عن الاتحاد الاوروبي لكنها لم تلتفت لنصيحته.

وأبلغ ترامب الصحفيين في المكتب البيضاوي اثناء اجتماعه مع رئيس الوزراء الأيرلندي ليو فارادكار "أنا مندهش من مدى السوء الذي وصلت إليه الأمور فيما يخص التفاوض".

وأضاف ترامب إنه يخطط لعدم التدخل في المفاوضات.

وقال أيضا إن إجراء استفتاء أخر على البريكست سيكون غير عادل، وأكد إنه يود ان يرى اتفاقا تجاريا للولايات المتحدة مع بريطانيا بعد ان تغادر التكتل الأوروبي.

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الخميس قبل اجتماعه مع رئيس الوزراء الأيرلندي ليو فارادكار في البيت الأبيض إن الولايات المتحدة لن تتدخل بينما تتفاوض بريطانيا على خروجها من الاتحاد الأوروبي.

وقال فارادكار، متحدثا للصحفيين، أنه يتطلع إلى مناقشة البريكست مع ترامب.

وقال الرئيس الأمريكي إنه يريد ان تنجح محادثات إنسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي وأكد أنه يود ان يرى اتفاقا تجاريا للولايات المتحدة مع بريطانيا.

لم ينته تباطؤ الاقتصاد الصيني حيث تراجع النشاط الصناعي ومبيعات المنازل في أول شهرين من العام، رغم تعافي في الاستثمار قادته بكين لدعم النمو.

وأظهرت مجموعة من المؤشرات أصدرتها الحكومة يوم الخميس تفاقم حدة التباطؤ الذي بدأ العام الماضي في ثاني أكبر اقتصاد في العالم.

وارتفع الإنتاج الصناعي، الذي يقيس إنتاج الصناعات التحويلية والتعدين والمرافق ، بنسبة 5.3% خلال الفترة من يناير إلى فبراير مقارنة بالعام السابق في تباطؤ من زيادة سنوية بلغت 5.7% في ديسمبر. وارتفعت مبيعات المنازل من حيث القيمة 4.5% خلال الشهرين مقارنة بالعام السابق، في انخفاض حاد من زيادة بلغت 14.7% العام الماضي.

وقال فان لي، الخبير الاقتصادي لدى سيلاند سيكيورتيز، "البيانات تظهر ان التباطؤ الاقتصادي سيستمر في المدى القصير". وأضاف فان إن التباطؤ  في الأنشطة الصناعية يعكس تصريف مخزونات وضعف في الطلب.

ويصعب الحصول على قراءة دقيقة بشأن حالة الاقتصاد الصيني في بداية العام لأن توقيت عطلات العام القمري يتغير، بالتالي يدمج الخبراء الاقتصاديون في أوقات كثيرة بيانات يناير وفبراير من أجل صورة أوضح.

وقال المكتب الوطني للإحصاءات إن الإنتاج الصناعي زاد 6.1% في شهري يناير وفبراير مقارنة بالعام السابق.

ويبدو ان تباطؤ أنشطة قطاع الأعمال قد ترك أثره على سوق العمل—المؤشر الحرج للحكومة. وزاد معدل البطالة في المدن إلى 5.3% في فبراير من 4.9% في ديسمبر، ولم تصدر قراءة يناير. وتستهدف بكين معدل بطالة عند حوالي 5.5% هذا العام.

وخفضت بكين نموها الاقتصادي المستهدف هذا العام إلى ما بين 6% و6.5% بعدما أشارت إلى أبطأ نمو اقتصادي في نحو ثلاثة عقود العام الماضي. ولمواجهة هذا التباطؤ، كثفت السلطات الإنفاق على مشاريع السكك الحديدية والبنية التحتية وشجعت البنوك على زيادة الإقراض للشركات الصغيرة وخفضت الضرائب على الأسر والشركات.

وبدا ان تلك الجهود تكتسب زخما مع تحسن نمو الاستثمار. فارتفع الاستثمار الإجمالي للأصول الثابتة خارج الريف في الصين 6.1% على مدى الشهرين مقارنة بالعام السابق. وارتفع استثمار البنية التحتية 4.3% في أول شهرين، في تسارع من نمو بلغ 3.8% العام الماضي.  

انخفضت مبيعات المنازل الجديدة في الولايات المتحدة في يناير مما يشير إلى بداية عام ضعيفة لقطاع الإسكان الأمريكي المتعثر.

وقالت وزارة التجارة يوم الخميس إن مبيعات المنازل الجديدة هبطت 6.9% في يناير مقارنة بالشهر السابق إلى معدل سنوي 607 ألف.

وتوقع خبراء اقتصاديون ان ترتفع مبيعات المنازل الجديدة إلى معدل سنوي 622 ألف في يناير. وتم تعديل معدل ديسمبر بالرفع إلى 652 ألف مقارنة بتقدير أولي 621 ألف.

وقراءة مبيعات المنازل الجديدة هي تقدير تقريبي يأتي بهامش خطأ كبير. وغالبا ما تخضع تلك البيانات للتعديل في وقت لاحق.

وانخفضت مبيعات المنازل الجديدة 4.1% في يناير مقارنة بالعام السابق.

وأدت زيادة في فوائد القروض العقارية والأسعار إلى تقويض مشتريات المنازل في 2018. وارتفع متوسط الفائدة على قروض عقارية لآجل 30 عاما نحو 1% إلى حوالي 5% منذ بداية عام 2018 إلى نوفمبر الماضي، وفقا لمؤسسة الرهن العقاري فريدي ماك. ومنذ ذلك الحين، انخفضت تكاليف الإقتراض مسجلة 4.35% في نهاية فبراير قبل ان تزيد قليلا من جديد الاسبوع الماضي.

وتمثل المنازل الجديدة نسبة ضئيلة من سوق الإسكان ككل، في حين تمثل المنازل المملوكة في السابق، المعروفة بالمنازل القائمة، أغلب السوق.

وقد أعلن الاتحاد الوطني للوسطاء العقاريين الشهر الماضي إن مبيعات المنازل القائمة انخفضت 1.2% في يناير مقارنة بالشهر السابق. وكان العام الماضي هو الأضعف لمبيعات المنازل منذ 2015.  

زاد عدد الأمريكيين المتقدمين بطلبات جديدة للحصول على إعانة بطالة الاسبوع الماضي إلى أعلى مستوى في أربعة أسابيع مما يشير إلى تباطؤ في سوق العمل، لكن ربما ليس بالقدر الذي أوحى به شبه توقف في نمو الوظائف خلال فبراير.

وأظهرت بيانات لوزارة العمل يوم الخميس إن طلبات إعانة البطالة ارتفعت إلى 229 ألف في الأسبوع المنتهي يوم التاسع من مارس أكثر من توقعات الخبراء الاقتصاديين عند 225 ألف. وانخفض متوسط أربعة أسابيع، المقياس الأقل تقلبا من القراءة الأسبوعية، إلى أدنى مستوى في ستة أسابيع عند 223.750.

وتشير الزيادة في الطلبات المقدمة، رغم إنها متواضعة، أن عوامل مثل الإغلاق الجزئي للحكومة وتباطؤ النمو العالمي ربما يتردد أصدائها عبر الاقتصاد. وأعرب بعض المحللين عن قلقهم من ان تشير الزيادات مؤخرا في طلبات إعانة البطالة إلى احتمال تباطؤ سوق العمل بعض الشيء بعد سنوات طويلة من النمو القوي.

وفي نفس الوقت، من المرجح ان يدعم موقف الاحتياطي الفيدرالي من التحلي بالصبر بشأن أسعار الفائدة تحسنا أكبر في سوق العمل خلال الأشهر القادمة.

وأعلنت الحكومة الاسبوع الماضي إن الوظائف خارج القطاع الزراعي ارتفعت 20 ألف وظيفة فقط في فبراير وهي أقل زيادة منذ سبتمبر 2017. لكن انخفض معدل البطالة بنسبة 0.2% إلى 3.8% وكان نمو الأجور هو الأقوى منذ 2009. 

للمزيد يرجى فتح الرابط

إستبعد المشرعون البريطانيون الخروج بدون اتفاق من الاتحاد الأوروبي يوم الاربعاء مما ينهي على الأرجح احتمال حدوث رحيل فوضوي لبريطانيا عن التكتل الذي تصوره شركات كثيرة على أنه السيناريو الأسوأ لاقتصاد الدولة.

ويقلب القرار حسابات رئيسة الوزراء تيريزا ماي للبريكست. وجاء بعد يوم من رفض البرلمان بأغلبية ساحقة للمرة الثانية الاتفاق الذي تفاوضت عليه مع الاتحاد الأوروبي والذي يحدد شروطا لإنفصال الدولة بشكل مرتب عن أكبر شريك تجاري لها.

وبعد هزيمة يوم الثلاثاء، قالت ماي إنها ستطرح تصويت أمام البرلمان حول مسألة إستبعاد الخروج دون اتفاق يوم 29 مارس، الموعد المقرر حاليا لمغادرة بريطانيا الاتحاد الأوروبي. وتم تأييد تعديل يستبعد تماما احتمال الخروج دون اتفاق بأغلبية 312 صوتا مقابل رفض 308 صوتا.

وهذا من المرجح ان يُفشل اتفاق ماي الذي توصلت إليه بصعوبة. وكانت قد قاومت إنهاء خيار الخروج دون اتفاق إعتقادا منها ان الإبقاء عليه كاحتمال ليس فقط سيشجع المشرعين على التصويت لصالح اتفاقها، بل يشجع أيضا الاتحاد الأوروبي ان يكون أكثر مرونة في المفاوضات.

وبينما التصويت يجعل الخروج دون اتفاق أمر أقل احتمالا، إلا انه من الناحية الفنية لا يمكن بالكامل إستبعاد تلك النتيجة. ولابد ان توافق الدول الأخرى بالاتحاد الأوروبي على تأجيل رحيل بريطانيا لما بعد 29 مارس، وبعدها لابد من التوصل إلى اتفاق والتصديق عليه قبل تحديد أي موعد نهائي جديد.

 

قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوم الاربعاء إنه لن يتعجل إستكمال اتفاق تجاري مع الصين الذي تريد واشنطن ان يشمل إصلاحات هيكلية من جانب بكين، بما في ذلك كيفية التعامل مع الملكية الفكرية الأمريكية.

وأبلغ ترامب الصحفيين في البيت الأبيض "أعتقد ان الأمور تسير بشكل جيد جدا " مضيفا "لست في عجلة. أريد ان يكون الاتفاق مناسبا...لست متعجلا على الإطلاق. يجب ان يكون اتفاقا مناسبا واتفاقا جيدا لنا، وإن لم يكن، لن نبرم هذا الاتفاق".

ارتفع مؤشر اس اند بي 500 للجلسة الثالثة على التوالي يوم الاربعاء مدعوما بعلامات جديدة على استقرار قطاع التصنيع وضعف التضخم.

وأضاف المؤشر القياسي للأسهم 0.9% في طريقه نحو الإغلاق عند أعلى مستوى في أربعة أشهر بعد انخفاضه في كل جلسة تداول الاسبوع الماضي. وقفز مؤشر داو جونز الصناعي 172 نقطة أو 0.7% إلى 26727 نقطة. وارتفع مؤشر ناسدك الذي تغلب عليه شركات التقنية 1%.

وأدى تجدد الثقة في نمو الاقتصاد الأمريكي ونهج التريث الذي يتبناه الاحتياطي الفيدرالي بخصوص زيادات أسعار الفائدة إلى تعزيز تعافي الأسهم هذا العام مما يقود مؤشر اس اند بي 500 للصعود 12% هذا العام ليبعد 4.5% عن مستوى قياسي مرتفع سجله في سبتمبر.

ورغم تباطؤ النمو في الخارج، يتوقع بعض المحللين ان يساهم استقرار النشاط الاقتصادي والموقف الحذر من جانب الاحتياطي الفيدرالي في بقاء الأسواق مدعومة في الفترة القادمة. وكانت مكاسب السوق يوم الاربعاء واسعة النطاق بصعود كل قطاع مدرج على مؤشر اس اند بي 500 بقيادة قطاعات البنوك والتقنية والصناعة.

وأظهرت بيانات يوم الاربعاء ان الطلب على السلع المعمرة التي تنتجها المصانع الأمريكية ارتفعت في يناير للشهر الثالث على التوالي، في علامة على وجود زخم لدى شركات التصنيع.

وارتفعت أسعار المنتجين الشهر الماضي في أحدث علامة على ان ضغوط التضخم تبقى ضعيفة وتطور إيجابي سيمنع الاحتياطي الفيدرالي من رفع أسعار الفائدة هذا العام.

وبعد أن عصفت مخاوف من تباطؤ اقتصادي حاد بالأسواق الربع السنوي الماضي، قال محللون ان البيانات في وقت سابق من العام تشير إلى ضعف تدريجي لن يقوض بشكل حاد نمو الإيرادات.

وإستقرت عوائد السندات بعد نشر بيانات يوم الاربعاء ليرتفع العائد على السندات القياسية لآجل 10 سنوات إلى 2.610% من 2.605% قبل يوم. وكانت قد انخفضت إلى أدنى مستوى في شهرين بعد بيانات أضعف من المتوقع للتوظيف يوم الجمعة.

أعطى القطاع الصناعي دفعة قوية غير متوقعة لاقتصاد منطقة اليورو في بداية 2019 بعد ان خيمت بيانات مخيبة للآمال مستمرة منذ أشهر على توقعات المنطقة.

وقفز الإنتاج الصناعي 1.4% مقارنة مع التوقعات بزيادة 1% والذي رجع إلى تعافي في بعض اكبر اقتصادات التكتل، من بينها فرنسا وإيطاليا وإسبانيا. وكانت الزيادات في إنتاج الطاقة والسلع الاستهلاكية غير المعمرة قوية بشكل خاص، لكن رغم ذلك ينخفض الإنتاج 1.1% مقارنة بالعام السابق.

وحدت ألمانيا من التفاؤل حول البيانات الإيجابية المعلنة في دول أخرى حيث أظهرت أرقامها لطلبيات المصانع والإنتاج الصناعي تراجعات مفاجئة في يناير. وألقت وزارة الاقتصاد في برلين باللوم في هذا الضعف على عوامل مؤقتة جديدة من ضمنها تعديلات في نماذج السيارات وإضرابات في شركات توريد. وسجل الإنتاج لديها عند استثناء السيارات زيادة في استمرار لاتجاه شوهد الشهر الماضي.

وتعطي بيانات منطقة اليورو دلائل على ان الزخم ربما يتجدد بعد تباطؤ مستمر منذ وقت طويل. وخفض البنك المركزي الأوروبي توقعاته لعام 2019 لاقتصاد المنطقة بأكبر قدر منذ أواخر 2014، قبل قليل فقط من تدشين برنامجه من التيسير الكمي. وكشف البنك أيضا عن تحفيز جديد وتعهد بإبقاء أسعار الفائدة منخفضة لوقت أطول.

تبهر فرق كرة القدم الأوروبية المقيدة في البورصة المستثمرين بقدر ما تبهر المشجعين.

والأحدث هو نادي يوفنتوس، الذي إنتصاره بثلاثية نظيفة على فريق أتليتكو مدريد—بفضل هاتريك من كريستيانو رنالدو—قاد الفريق الإيطالي إلى الدور ربع النهائي لدوري أبطال أوروبا. وقفزت أسهم الفريق المعروف باسم "السيدة العجوز" 30% وهو أكبر صعود في تاريخه.

وبعد ان خسر الفريق في مبارة الذهاب 2-0 يوم 21 فبراير، أعطت شركات المراهنات فرصة لا تتعدى ال6% لتقدم يوفنتوس إلى الدور التالي.

وكانت تلك ثالث أبرز عودة (ريمنونتادا) في ثمانية أيام فقط لفرق مقيدة في البورصة بعد ان أطاح نادي أياكس أمستردام بريال مدريد من البطولة القارية الأكبر رغم خسارته في المبارة الأولى 2-1 وعوض مانشستر يونايتد تأخره بهدفين في مبارة الذهاب ليهزم باريس سان جيرمان في العاصمة الفرنسية.

وترتب على تلك الإنتصارات مكاسب مالية كبيرة حيث ان المتأهلين لدور ربع نهائي دوري الأبطال يحصلون على 10.5 مليون يورو إضافية (11.9 مليون دولار) كجائزة مالية مع احتمال حصد 31 مليون يورو أخرى إذا تقدمت الأندية إلى أدوار أعلى. وعادة أيضا ما يمنح النجاح في البطولة الأوروبية الأعرق نفوذا أكبر للأندية مع الرعاة.

ويعطي تقدم يوفنتوس دفعة لإيكسور ان.في، الشركة القابضة المملوكة للملياردير أنجيليس، الذي يمتلك 64% من أسهم النادي. وتشمل الاستثمارات الأخرى للعائلة حصص في شركتي تصنيع السيارات فيراري وفيات كرايزلر.

وترتفع حاليا أسهم يوفنتوس حوالي 140% منذ ان بدأت الأنباء عن صفقة ضم رونالدو في الصيف الماضي. وأدى أداء السهم إلى إدراجه على المؤشر الإيطالي الرائد فتسي ام.اي.بي في ديسمبر، وهو إنجاز نادر لفريق كرة قدم.

وقال بنك اي.ام.اي في تقرير العام الماضي إن رونالدو صاحب أكبر عدد متابعين على إنستجرام قد يزيد مبيعات قمصان النادي الإيطالي ثلاثة أضعاف بحلول 2022، بينما يحفز على زيادة قدرها 60% في إيرادات الرعاية السنوية من صفقات مع أمثال أديداس.

وقلصت الأسهم مكاسبها خلال الجلسة إلى حوالي 17% في الساعة 10:40 صباحا  بتوقيت ميلانو.