Login to your account

Username *
Password *
Remember Me

Create an account

Fields marked with an asterisk (*) are required.
Name *
Username *
Password *
Verify password *
Email *
Verify email *
Captcha *
Reload Captcha

إستقر الدولار دون تغيير يذكر مقابل سلة من العملات الرئيسية يوم الاربعاء مع توخي المتعاملين الحذر قبل قرار بنك الاحتياطي الفيدرالي للسياسة النقدية الذي من المتوقع ان يعطي إشارات حول إتجاه أسعار الفائدة الأمريكية.

وقفز الدولار مقابل الاسترليني وسط حذر لدى المستثمرين بشأن توقعات العملة البريطانية حيث طلبت رئيسة الوزراء تيريزا ماي تأجيلا قصيرا لموعد خروج بريطانيا من الاتحاد الاوروبي بعد فشلها الحصول على تأييد من البرلمان لاتفاق إنفصال.

وارتفع مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الأمريكية مقابل ست عملات رئيسية، 0.04% إلى 96.422 نقطة. وظلت اغلب العملات في نطاقات تداول ضيقة قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي.

ومن المقرر ان يصدر الاحتياطي الفيدرالي بيانه لأسعار الفائدة في الساعة 1800 بتوقيت جرينتش يوم الاربعاء ومن المتوقع ان يبقي سعر الفائدة الرئيسي دون تغيير.

وسينظر المستثمرون بشكل خاص إلى ما إذا كان صانعو السياسة قد خفضوا بالقدر الكافي توقعاتهم لأسعار الفائدة للسنوات الثلاث القادمة بما يتماشى مع توقعات السوق.

وقد زادت المراهنات على تخفيض أسعار الفائدة بعد بيانات أضعف من المتوقع لقطاع الصناعات التحويلية يوم الجمعة.

وقال محللون إن السوق تتأهب لرسالة نبرتها تيسيرية من الاحتياطي الفيدرالي وقد تتعافى العملة الأمريكية إذا نظر المستثمرون لرسالة البنك على أنها ليست تيسيرية بالقدر الكافي.  

وانخفض الاسترليني نحو 1% بعدما طلبت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي من الاتحاد الأوروبي تأجيل البريكست حتى 30 يونيو—وهو تمديد أقصر مما كان يتوقع البعض في السوق—وحذرت من ان خروج بريطانيا بدون اتفاق لازال محتملا.

ارتفع البلاديوم لأعلى مستوى على الإطلاق يوم الثلاثاء وسط توقعات بنقص أكبر في المعروض، بينما إستقر الذهب قبل قرار أسعار الفائدة في الولايات المتحدة.

وسجل البلاديوم في المعاملات الفورية مستوى قياسيا 1608 دولار للاوقية أثناء تعاملات سابقة قبل ان يتراجع ويتداول منخفضا 0.2% عند 1592.91 دولار للاوقية في الساعة 1228 بتوقيت جرينتش.

وتدرس وزارة التجارة والصناعة في روسيا، المنتج الرئيسي للمعدن المستخدم في أجهزة تنقية عوادم السيارات، فرض حظر مؤقت على تصدير خردة المعدن النفيس اعتبارا من الأول من مايو حتى 31 أكتوبر من هذا العام.  

ولم يطرأ تغير يذكر على الذهب في المعاملات الفورية عند 1306.55 دولار للاوقية، بينما إستقرت العقود الاجلة الأمريكية للذهب عند 1306.40 دولار للاوقية.

ويترقب المستثمرون الأن قرار الاحتياطي الفيدرالي حول أسعار الفائدة في الساعة 1800 بتوقيت جرينتش الذي يعقبه مؤتمر صحفي لرئيس البنك جيروم باويل.

ومن المتوقع على نطاق واسع ان يبقي الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة دون تغيير ويخفض عدد الزيادات المتوقعة لبقية العام ويصدر تفاصيل مرتقبة منذ وقت طويل لخطة إنهاء التخفيض الشهري لمحفظته الضخمة من الأصول.

هبط الاسترليني بنسبة 1% يوم الأربعاء بعدما طالبت رئيسة الوزراء تيريزا ماي الإتحاد الأوروبي بتأجيل البريكست حتى 30 يونيو – وهو تمديد أقل من توقعات السوق – وحذرت بشأن استمرارية إحتمالية بريكست دون إتفاق.

صرحت ماي بأنها تريد رحيل منظم من الإتحاد الأوروبي وتخطط إلى إجراء تصويت أخر على إتفاقها للإنفصال الذي تم رفضه مرتين من قبل البرلمان البريطاني. ولكنها حذرت أيضاً من أن تأجيل البريكست من خلال تمديد المفاوضات لن يستبعد إحتمالية مغادرة بريطانيا للإتحاد الأوروبي دون إتفاق.

مع عدم وجود إجماع في البرلمان البريطاني بخصوص كيفية مغادرة الإتحاد الأوروبي، أُجبرت ماي على السعي إلى الحصول على تمديد من الإتحاد الأوروبي بعد الموعد المقرر للمغادرة في 29 مارس.

انخفض الاسترليني إلى أدنى مستوى عند 1.3147 دولار، متراجعاً بنسبة 1% تقريباً خلال اليوم. كان يتداول حول 1.3220 دولار قبل خطاب ماي في البرلمان، بعدما وصل لأعلى مستوى له في 9 أشهر عند 1.34 دولار الأسبوع الماضي.

وفي مقابل اليورو، تراجع الاسترليني بنسبة 1% ليصل إلى 86.39 بنس، وهو أدنى مستوى له منذ 12 مارس.

سيترك التمديد، الذي يحتاج موافقة الدول الأعضاء في الإتحاد الأوروبي، إتفاق البريكست في حالة من الضبابية، مع وجود خيارات للمغادرة بإتفاق ماي، أو تأجيل طويل، أو خروج غير منظم أو إجراء استفتاء أخر.

أوضحت البيانات الرسمية ارتفاع معدل التضخم في بريطانيا الشهر الماضي ولكنه مازال بالقرب من مستوى يناير وهو أدنى مستوى في عامين. ولكن كان لأغلب البيانات الإقتصادية تأثير محدود على الأسترليني الذي يتحرك بفعل الأخبار المتعلقة بالبريكست.

وصرح مكتب الإحصاءات الوطنية بأن مؤشر أسعار المستهلكين صعد بمعدل سنوى 1.9% في فبراير بعدما ارتفع بنسبة 1.8% في يناير. ويتوقع الاقتصاديون عدم تغير معدلات التضخم.

هبط الاسترليني ثلث بالمئه يوم الاربعاء حيث ظل المستثمرين قلقين بشأن احتمالات العملة البريطانية حيث تطالب رئيسة الوزراء البريطانية بتأجيل قصير للبريكست بعد فشلها في تمرير اتفاق انفصالها.
 
على الرغم من ان الاسواق رفعت توقعاتها بأن التأجيل لا مفر منه ، الا ان التمديد المحتمل يجعل اتفاق انفصال البريكست غير مؤكد ، مع خيارات تتضمن المغادرة باتفاق ماي ، او تأجيل اطول ، او خروج غير منظم ، او اجراء استفتاء اخر.
 
تراجعت العملة البريطانية ثلث بالمئه لـ 1.3224 دولار لكنها ظلت في نطاق تداول جيد هذا الاسبوع.
 
وارتفعت العملة البريطانية لاعلى مستوى في 9 اشهر مقابل العملة الامريكية عند 1.34 دولار الاسبوع الماضي ، حيث استبعد المستثمرون على نطاق واسع سيناريو بريكست دون اتفاق.
 
مقابل اليورو ، هبط الاسترليني ثلث بالمئه عند 85.75 بنس.
 
وقبل 9 ايام من موعد المغادرة الذي حددته ماي قبل عامين بتقديم اوراق الانفصال الرسمية للمادة 50 ، من المقرر ان تراسل ماي رئيسة المجلس الاوروبي دونالد توسك لمطابته بالتأجيل.
 
 

تعززت أسعار النفط يوم الأربعاء، مدعومة بخفض الإمدادات الحالي من قبل أعضاء منظمة الأوبك والعقوبات الأمريكية ضد إيران وفنزويلا، ولكن تم كبح المكاسب بفعل المخاوف بشأن النمو الاقتصادي.

تداولت العقود الآجلة لخام برنت العالمي عند 67.79 دولار للبرميل الساعة 0752 بتوقيت جرينتش، مرتفعة بمقدار 18 سنت أو بنسبة 0.3% منذ الإغلاق الأخير لها. لامس خام برنت يوم الثلاثاء أعلى مستوى له منذ 16 نوفمبر عند 68.20 دولار للبرميل.

وسجلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي مستوى 59.09 دولار للبرميل، مرتفعة بمقدار 6 سنت أو بنسبة 0.1% منذ التسوية الأخيرة لها. لامس خام غرب تكساس الوسيط يوم الثلاثاء أعلى مستوى له من 12 نوفمبر عند 59.57 دولار للبرميل.

ارتفعت أسعار خام النفط بمقدار الثلث هذا العام، بفعل قيام منظمة الأوبك بخفض إمداداتها بمقدار 1.2 مليون برميل في اليوم بالإضافة إلى العقوبات الأمريكية ضد صادرات النفط في إيران وفنزويلا.

صرح المحللون أن التباطؤ الاقتصادي قد يؤثر قريباً على الطلب على الوقود، مما قد يخفض أسعار خام النفط بشكل ما.

من المقرر أن تصدر إدارة معلومات الطاقة الأمريكية التقرير الاسبوعي الخاص بإنتاج خام النفط ومستويات التخزين الساعة 1700 بتوقيت جرينتش يوم الأربعاء.

ارتفع الدولار مقابل اغلب منافسيه يوم الاربعاء حيث اظهرت تقارير تجدد التوترات في المفاوضات التجارية بين امريكا والصين والتي عززت الرهانات على الملاذ الامن ، على الرغم من ان اجتماع سياسة الاحتياطي الفيدالي المقرر لاحقا اليوم حد من مكاسب العملة الامريكية.
 
صعد الدولار مقابل سلة من منافسيه الرئيسين بنسبة 0.1% عند 96.454 بعد ان سجل ادنى مستوياته منذ 1 مارس عند 96.291 في التداولات الليلية.
 
لازال المؤشر منخفضا بنسبة 1.3% من اعلى مستوى في 3 اشهر عند 97.71 والذي سجل يوم 7 مارس ، بفعل وجهات النظر التي تفيد بأن الاحتياطي الفيدرالي سيتمسك بلهجته الميسرة خلال اجتماع سياسته .
 
ومن المتوقع ان يسافر الممثل التجاري الامريكي روبرت لايتيزر ووزير الخزانة ستيفن منوشن الي الصين الاسبوع القادم لجولة اخرى من المحادثات التجارية مع نظرائها الصينين.
 
واصبح تركيز المستثمرين على الاحتياطي الفيدرالي ليروا ان كان البنك المركزي سيؤكد التزامه بـ "الصبر" بشأن السياسة النقدية واي علامات حول وتيرة تكاليف الاقتراض الامريكية.
 
من المقرر ان يعلن الاحتياطي الفيدرالي عن قرار فائدته الساعه 1800 بتوقيت جرينتش يوم الاربعاء ومن المتوقع ان يبقي على اسعار فائدته دون تغيير.
 
وظلت اغلب العملات في نطاقات تداول جيدة قبل قرار الاحتياطي الفيدرالي ، بفعل حذر المتعاملين في السوق بعد ان اظهرت البيانات الامريكية اشارات جديدة بأن اكبر اقتصاد في العالم يسير بخطى بطيئة في النمو.
 
أظهرت بيانات امس أن الطلبيات الجديدة على السلع الأمريكية ارتفعت أقل من المتوقع في يناير وانخفضت الشحنات للشهر الرابع على التوالي ، مما يقدم المزيد من الأدلة على تباطؤ نشاط الصناعات التحويلية في الولايات المتحدة.
 
يوم الاربعاء ، تراجع كلا من اليورو والين الياباني مقابل الدولار. وتداولت العملة الموحدة عند 1.1347 دولار.
 
هبط الاسترليني عند 1.3259 دولار. وقلص مكاسبه ليلا بفعل المخاوف بأن طلب رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي لتأجيل البريكست واجه تعقيدات مع الاتحاد الأوروبي.
 
 
 

تراجعت أسعار الذهب يوم الأربعاء، بعدما حققت مكاسب في الثلاث جلسات السابقة، حيث تعزز الدولار قبل بيان أسعار الفائدة من قبل الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي في وقت لاحق اليوم.

انخفضت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.1% لتسجل 1304.85 دولار للأونصة الساعة 0428 بتوقيت جرينتش، ليتداول في نطاق ضيق يبلغ 3 دولار. وهبطت العقود الآجلة للذهب الأمريكي بنسبة 0.2% لتصل إلى 1304.60 دولار للأونصة.

تداولت الأسهم الآسيوية بالقرب من أعلى مستوياتها في ستة أشهر قبل بيان الإحتياطي الفيدرالي الأمريكي.

من المقرر أن يعلن الإحتياطي الفيدرالي عن بيان أسعار الفائدة الساعة 1800 بتوقيت جرينتش، متبوعاً بمؤتمر صحفي لرئيس الإحتياطي الفيدرالي جيروم باول.

يراهن المتداولون على تخفيض أسعار الفائدة في عام 2020.

ارتفع الدولار مقابل أغلب منافسيه يفعل تقريرات تجدد التوتر في المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين. فضل المستثمرون الدولار كملاذ أمن منذ العام الماضي في مواجهه النزاع التجاري بين أمريكا والصين.

يجعل الدولار القوي الذهب أكثر تكلفة لحائزي العملات الأخرى.

في تلك الأثناء، تعزز البلاديوم بنسبة 0.3% ليصل إلى 1601.47 دولار للأونصة، بعد أن تجاوز مستوى 1600 دولارلأول مرة ليسجل مستوى قياسي عند 1606 دولار في الجلسة السابقة.

تضاعف سعر معدن التحفيز الذاتي منذ منتصف اغسطس وارتفع بنسبة 27% هذا العام بفعل تشديد العرض في الأسواق.

وبين المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت المعاملات الفورية للبلاتين بنسبة 1.2% لتسجل 855.93 دولار للأونصة، ولامست أعلى مستوى لها منذ 4 مارس عند 858.17 دولار في وقت مبكر في الجلسة.

وتراجعت الفضة بنسبة 0.1% لتصل إلى 15.33 دولار للأونصة.

تأرجحت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء مع تدقيق المستثمرين في تقارير متضاربة حول سير المفاوضات التجارية بين الولايات المتحدة والصين.

وقالت وكالة بلومبرج نيوز في البداية نقلا عن مصادر مطلعة إن المسؤولين الأمريكيين قلقون من إعتراض الصين على مطالب أمريكية في المحادثات التجارية الجارية بين الدولتين. وذكر التقرير أيضا إن المفاوضين الصينيين قلقون من إنهم لم يتلقوا تطمينات بأن الرسوم المفروضة على السلع الصينية سيتم إلغاءها بمجرد إبرام اتفاق.

ودفع هذا التقرير مؤشر داو جونز الصناعي للانخفاض ليتداول مرتفعا 8 نقاط فقط من حوالي 200 نقطة قبله. ولكن إستعاد المؤشر الثلاثيني بعض مكاسبه ليتداول على ارتفاع 100 نقطة بعدما ذكرت وكالة داو جونز للأنباء ان المحادثات في مراحلها النهائية مشيرة ان نائب رئيس الوزراء الصيني ليو هي سيزور واشنطن في الأسابيع القليلة القادمة.

تراجع الدولار مقابل سلة من العملات الرئيسية يوم الثلاثاء مع تأثر العملة الأمريكية سلبا بمخاوف حول الاقتصاد الأمريكي وتوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي سيتبنى موقفا مؤيدا للتيسير النقدي في اجتماع هذا الأسبوع.

وانخفض مؤشر الدولار، الذي يقيس قيمة العملة الخضراء أمام ست عملات رئيسية، 0.21% إلى 96.322 نقطة بعد ان إستقر قرب أدنى مستوى في أكثر من أسبوعين الذي لامسه بالأمس. وحقق اليورو والين مكاسب طفيفة مقابل العملة الأمريكية.

ويركز المتعاملون على بنك الاحتياطي الفيدرالي، الذي إستهل يوم الثلاثاء اجتماعه للسياسة النقدية الذي يستمر يومين، بحثا عن إشارات حول المسار المتوقع لتكاليف الإقتراض الأمريكية وما إذا كان البنك المركزي سيؤكد إلتزامه بسياسة نقدية "صبورة".   

وسينظر المستثمرون بشكل خاص إلى ما إذا كان صانعي السياسة خفضوا بالقدر الكافي توقعاتهم لأسعار الفائدة في السنوات الثلاث القادمة بما يتماشى مع توقعات السوق.

وقال محللون إنه من المنتظر أيضا تفاصيل أكثر حول خطة لوقف تقليص حيازات الاحتياطي الفيدرالي من  الأصول البالغ حجمها 3.8 تريليون دولار.

وأظهرت بيانات يوم الثلاثاء إن الطلبيات الجديدة لشراء سلع أمريكية الصنع ارتفعت أقل من المتوقع في يناير وانخفضت الشحنات للشهر الرابع على التوالي مما يقدم المزيد من الدلائل على تباطؤ في قطاع التصنيع.

وارتفع الاسترليني 0.17% إلى 1.3276 دولار. وتخلت العملة عن مكاسب حققتها في تعاملات سابقة اليوم وسط مخاوف من ان طلب رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي تأجيل البريكست من الاتحاد الأوروبي يواجه تعقيدات.

ارتفعت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء لتقودها مكاسب في أسهم شركات المواد الأولية.

وقفز مؤشر داو جونز الصناعي 115 نقطة أو 0.4% إلى 26028 نقطة. وأضاف مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.5% بعد ان أغلق المؤشر القياسي يوم الاثنين عند أعلى مستوياته منذ أوائل أكتوبر. وارتفع مؤشر ناسدك المجمع الذي تغلب عليه شركات التقنية 0.5%.

وارتفعت أسهم شركات المواد الأولية والكماليات الاستهلاكية المدرجة على مؤشر اس اند بي 500 بنسبة 0.9% و0.7% على الترتيب.

وزادت أسهم بوينج، التي تتعرض لضغوط مؤخرا، 0.6% في وقت يدقق فيه محققون اتحاديون أمريكيون في تطوير الطائرة بوينج من طراز 737 ماكس بعد حادثي تحطم لها أسفرا عن سقوط قتلى في الأشهر الخمسة الماضية.

ويترقب المستثمرون اجتماعات الاحتياطي الفيدرالي وبنك انجلترا في وقت لاحق من الأسبوع. وسيدقق المستثمرون في تصريحات البنكين المركزيين بحثا عن إشارات حول سلامة نمو الاقتصاد العالمي والتأثير المحتمل لأحداث تنطوي على خطر سياسي مثل البريكست.

وسيكون بيان السياسة النقدية للاحتياطي الفيدرالي، المنتظر يوم الاربعاء، محل اهتمام خاص. وأثارت بيانات ضعيفة من عدة اقتصادات رئيسية في الأشهر الأخيرة المخاوف وإستشهد 30% من مديري الصناديق الذين إستطلع بنك أوف امريكا ميريل لينش أرائهم بتباطؤ النمو الصيني كأكبر خطر على الأسواق العالمية. وطغى ذلك على الحرب التجارية، التي كانت مبعث الخوف الأكبر للمستثمرين طيلة الأشهر التسعة الماضية.