جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
انخفض الذهب بنسبة 1% يوم الاثنين بضغط من ارتفاع الدولار الأمريكي ، بعد أن حذر محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر الأسواق من أن البنك المركزي لا يخفف من معركته ضد التضخم.
تراجعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.8% عند 1756.89 دولار للاونصة الساعة 1100 بتوقيت جرينتش. وهبطت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.6% لـ 1759.60 دولار.
سجل المعدن أفضل ارتفاع أسبوعي له منذ مارس 2020 الأسبوع الماضي على أمل زيادة أبطأ في الفائدة بعد أن أظهرت البيانات تباطؤ ضغط الأسعار في الولايات المتحدة.
هبطت المعاملات الفورية للفضة من اعلى مستوى في خمسة اشهر ، وتراجعت بنسبة 1.1% عند 21.44 دولار للاونصة خلال اليوم. انخفض البلاتين 1.8% لـ 1010.63 دولار وتراجع البلاديوم 2.4% لـ 1991 دولار.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.8% ، وهو ما جعل الذهب اكثر تكلفة لحائزي العملات الاخرى.
صرح والر يوم الأحد إن الاحتياطي الفيدرالي قد يفكر في إبطاء وتيرة زيادات أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل ولكن لا ينبغي أن يُنظر إلى ذلك على أنه "تخفيف" لمعركته ضد التضخم.
في حين أن الذهب يعتبر تحوط ضد التضخم ، الا ان ارتفاع الفائدة تميل إلى إضعاف جاذبية الذهب الذي لا يدر عائد.
في الوقت ذاته ، قال عضو مجلس إدارة البنك المركزي الأوروبي ، فابيو بانيتا ، إنه يتعين عليه الاستمرار في رفع أسعار الفائدة ، لكنه يحتاج إلى تجنب الإفراط في التشديد لأن ذلك قد يدمر القدرة الإنتاجية ويعمق الانكماش الاقتصادي.
تراجع الاسترليني مقابل الدولار يوم الاثنين حيث استعد المتداولون للبيان المالي للحكومة البريطانية يوم الخميس في أسبوع مليء بالبيانات قد يلقي الضوء على حالة الاقتصاد البريطاني.
صرح وزير المالية ، جيريمي هانت ، إنه سيضع زيادات ضريبية وخفض في الإنفاق هذا الأسبوع لإظهار أن بريطانيا تستطيع إصلاح ماليتها العامة واستعادة المصداقية الاقتصادية بعد الفوضى في الأسواق المالية التي أشعلتها رئيسة الوزراء السابقة ليز تروس.
الساعة 1031 بتوقيت جرينتش ، انخفض الاسترليني بنسبة 0.46% مقابل الدولار عند 1.17870 دولار ، واستقر تقريبا مقابل اليورو عند 87.495.
الخطة المرتقبة بشدة هي الميزانية الأولى منذ أن دفعت "الميزانية المصغرة" لرئيسة الوزراء السابقة ليز تروس لشهر سبتمبر سندات المملكة المتحدة إلى التراجع وتكاليف الاقتراض للارتفاع.
يتطلع السوق إلى بيانات البطالة والأجور يوم الثلاثاء ، وبيانات أسعار المستهلكين يوم الأربعاء وبيانات مبيعات التجزئة في أكتوبر المقرر صدورها يوم الجمعة لقراءة حالة الاقتصاد البريطاني.
أظهرت أرقام نمو الناتج المحلي الإجمالي الفصلية يوم الجمعة أن الاقتصاد البريطاني انكمش بنسبة أقل من المتوقع بنسبة 0.2% في الأشهر الثلاثة حتى سبتمبر ، على الرغم من أن البيانات كانت تنذر ببداية الركود.
رفع بنك إنجلترا أسعار الفائدة منذ أواخر عام 2021 في مواجهة ارتفاع التضخم ، وفي 3 نوفمبر رفع المعدلات بأكبر قدر منذ عام 1989 ، محذرا من انكماش اقتصادي طويل الأمد.
صرح مورجان ستانلي يوم الاثنين إنه يتوقع أن يخفض بنك إنجلترا أسعار الفائدة بمقدار 150 نقطة أساس في عام 2024 بعد أن يوقف دورة التشديد في مارس.
سجل الاسترليني الخميس الماضي أكبر ارتفاع يومي له مقابل الدولار منذ مارس 2020 ، بعد أن تراجعت العملة الأمريكية في مواجهة تباطؤ أسعار المستهلكين الأمريكيين ، مما عزز التوقعات بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يبطئ وتيرة زيادات فائدته.
لكن الاسترليني لا يزال أقل بنسبة 12.9% مقابل الدولار عما كان عليه في بداية عام 2022.
استقر الدولار الأمريكي يوم الاثنين بعد أن صرح محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر إن البنك المركزي لا يخفف من معركته ضد التضخم ، مما جعل بعض المستثمرين يعتقدون أن عمليات البيع المكثفة الأسبوع الماضي كانت على الأرجح مبالغ فيها.
أدت بيانات التضخم التي جاءت اقل قليلا من المتوقع يوم الخميس إلى تراجع الدولار ، حيث انخفض مؤشر الدولار الأمريكي بنسبة 4% خلال الأسبوع ، وهو أسوء أسبوع له منذ أكثر من عامين ونصف.
ارتفع مؤشر الدولار ، الذي يقيس اداء العملة الأمريكية مقابل سلة من ستة منافسين تشمل الين واليورو والاسترليني ، بنسبة 0.234% إلى 106.960 خلال التداولات الآسيوية يوم الاثنين ، مبتعدا عن أدنى مستوى له منذ ثلاثة أشهر عند 106.27 الذي لامسه يوم الجمعة.
في الوقت ذاته ، ارتفعت الأسهم العالمية مع تدفق المستثمرين على الأصول ذات المخاطرة على أمل أن ذروة التضخم تعني رفع أسعار الفائدة بشكل أقل حدة من جانب الاحتياطي الفيدرالي.
لكن والر قال يوم الأحد إن بيانات التضخم الأسبوع الماضي كانت "مجرد نقطة بيانات واحدة" يجب اتباعها ، وستكون هناك حاجة إلى قراءات أخرى مماثلة لتظهر بشكل مقنع أن التضخم يتباطأ.
كما أضاف والر أن الاحتياطي الفيدرالي يمكن أن يبدأ الآن في التفكير في زيادات بوتيرة أبطأ.
أظهر مسح يوم الجمعة أن معنويات المستهلكين الامريكية تراجعت في نوفمبر ، متأثرة بالمخاوف المستمرة بشأن التضخم وارتفاع تكاليف الاقتراض.
ارتفعت عوائد السندات الامريكية لاجل عامين ، والتي تعكس توقعات حركة الفائدة ، لـ 4.41% بعد ان انخفضت لادنى مستوى عند 4.29% يوم الجمعة ، في حين ارتفعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 اعوام 7 نقاط اساس عند 3.899%.
تأرجح الاسترليني عند 1.1747 دولار ، منخفضا بنسبة 0.74% خلال اليوم ، بعد أن ارتفع بنسبة 4% في الجلستين السابقتين قبل بيان الخريف يوم الخميس حيث من المتوقع أن يعلن وزير المالية البريطاني جيريمي هانت عن زيادات ضريبية وخفض الإنفاق.
انخفض الين الياباني بنسبة 0.60% مقابل الدولار عند 139.63 للدولار ، في حين انخفض اليورو %0.47 إلى 1.0303 دولار.
قلصت أسعار النفط مكاسبها السابقة وتراجعت يوم الاثنين ، متأثرة بارتفاع الدولار الأمريكي وتسجيل حالات اصابة بفيروس كورونا مستوى قياسي في مدن صينية كبرى ، الأمر الذي بدد الآمال في إعادة فتح اقتصاد أكبر مستورد للخام في العالم.
ارتفعت عقود خام برنت وخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي بنسبة 1% تقريبا في وقت سابق من الجلسة ، لكنها عكست مسارها لاحقا وانخفضت.
تراجعت العقود الاجلة لخام برنت 32 سنت أو 0.3% ، إلى 95.67 دولار للبرميل الساعة 0725 بتوقيت جرينتش بعد أن استقرت بنسبة 1.1% يوم الجمعة ، بينما انخفضت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط 39 سنت أو 0.4% ، إلى 88.57 دولار للبرميل بعد إغلاق جلسة الجمعة بارتفاع بنسبة 2.9%.
ارتفعت أسعار السلع الأساسية يوم الجمعة بعد أن عدلت لجنة الصحة الوطنية الصينية إجراءات الوقاية من فيروس كورونا ومكافحته لتقصير أوقات الحجر الصحي للمخالطين القريبين للحالات والمسافرين الوافدين وإلغاء عقوبة على شركات الطيران لجلب الركاب المصابين.
لكن حالات الإصابة بكوفيد ارتفعت في الصين خلال عطلة نهاية الأسبوع ، حيث أبلغت بكين ومدن كبيرة أخرى عن إصابات قياسية يوم الاثنين.
تعزز الدولار بعد تعليقات محافظ الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي كريستوفر والر وهو ما القى بثقله على النفط. صرح والر يوم الأحد إن الاحتياطي الفيدرالي قد يفكر في إبطاء وتيرة زيادات أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل ، لكن لا ينبغي أن يُنظر إلى ذلك على أنه "تخفيف" في التزامه بخفض التضخم.
تراجعت أسعار الذهب يوم الاثنين من أعلى مستوياتها في ثلاثة أشهر في الجلسة السابقة ، حيث ارتفع الدولار وعوائد السندات بعد أن حذر أحد كبار مسئولي البنوك المركزية الأمريكية من أن الاحتياطي الفيدرالي لا يخفف من معركته ضد التضخم.
هبطت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.5% لـ 1761.07 دولار للاونصة الساعة 0453 بتوقيت جرينتش ، بعد ان سجلت اعلى مستوياتها منذ 18 اغسطس يوم الجمعة. وانخفضت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.3% لـ 1764.30 دولار.
سجلت أسعار الذهب أكبر مكاسب أسبوعية لها منذ مارس 2020 الأسبوع الماضي ، بعد أن رفعت علامات تباطؤ التضخم الامريكي الآمال بأن الاحتياطي الفيدرالي قد يكون أقل تشدد بشأن رفع أسعار الفائدة.
صرح محافظ الاحتياطي الفيدرالي كريستوفر والر يوم الأحد إن الاحتياطي الفيدرالي قد يفكر في إبطاء وتيرة زيادات أسعار الفائدة في اجتماعه المقبل ، لكن لا ينبغي أن يُنظر إلى ذلك على أنه "تخفيف" لمعركته ضد التضخم.
أظهر مسح يوم الجمعة أن معنويات المستهلكين الامريكية تراجعت في نوفمبر ، متأثرة بالمخاوف المستمرة بشأن التضخم وارتفاع تكاليف الاقتراض.
تسعر العقود الاجلة لصناديق الاحتياطي الفيدرالي الآن فرصة بنسبة 89% لرفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر.
الذهب حساس للغاية لارتفاع أسعار الفائدة الأمريكية ، لأن ذلك يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
ارتفع مؤشر الدولار بنسبة 0.5% بعد انخفاضه إلى أدنى مستوى له في ما يقرب من ثلاثة أشهر يوم الجمعة ، مما يجعل الذهب أكثر تكلفة لحاملي العملات الأخرى. وارتفعت عوائد السندات الامريكية لاجل 10 سنوات من ادنى مستوياتها في شهر.
من ناحية اخرى ، انخفضت المعاملات الفورية للفضة بنسبة 0.9% لـ 21.49 دولار للاونصة ، وهبط البلاتين بنسبة 0.5% لـ 1024 دولار ، وتراجع البلاديوم 1.2% لـ 2015.57 دولار.
يتجه الين نحو تحقيق أفضل صعود أسبوعي له مقابل العملة الأمريكية منذ الأزمة المالية العالمية حيث أن التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي سوف يبطئ وتيرة زيادات أسعار الفائدة تحد من تفوق الدولار على العملة اليابانية.
وارتفع الين بأكثر من 5٪ هذا الأسبوع، متفوقًا على نظرائه من عملات مجموعة العشر، وبصدد تحقيق أفضل أداء أسبوعي منذ عام 2008 حيث عزز التضخم الأمريكي الذي جاء أبطأ من المتوقع فرص تحول الاحتياطي الفيدرالي نحو التيسير النقدي.
وقفز الين 1.6٪ إلى 138.78 للدولار اليوم الجمعة، مرتفعا لليوم الثاني على التوالي إلى أقوى مستوى منذ أواخر أغسطس.
وكانت العملة اليابانية تهاوت إلى أدنى مستوى لها منذ 32 عامًا في أكتوبر مع تعهد صانعي السياسة بإبقاء تكاليف الاقتراض عند مستويات متدنية للغاية، مما يوسع فارق سعر الفائدة مع الولايات المتحدة.
وتخفف مكاسب هذا الأسبوع الضغط على الحكومة للتدخل في الين، والذي لا يزال منخفضًا بأكثر من 17٪ مقابل الدولار في عام 2022، وهو الانخفاض الأكبر من بين 16 عملة رئيسية تتبعها بلومبرج. وأنفقت اليابان نحو 9 تريليونات ين (64.4 مليار دولار) على تدخلات في سبتمبر وأكتوبر في محاولة لإبطاء وتيرة الخسائر.
وانخفض مؤشر بلومبرج للدولار 1.1٪ يوم الجمعة، بعد هبوطه بنسبة 2٪ يوم الخميس، حيث انخفض مؤشر رئيسي للتضخم الأمريكي في أكتوبر بأكثر من المتوقع. وتثير القراءة التضخم الأحدث التكهنات بأن الاحتياطي الفيدرالي سوف يبطئ وتيرة زيادات أسعار الفائدة.
تتجه أسعار الذهب نحو أفضل أسبوع لها منذ أكثر من عامين بعد مواصلة مكاسبها اليوم الجمعة حيث أثارت علامات على تباطؤ التضخم الآمال في أن يخفف الاحتياطي الفيدرالي سياسته المنحازة للتشديد النقدي.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.2٪ إلى 1758.30 دولارًا للأونصة بحلول الساعة 4:45 مساءً بتوقيت القاهرة، بعد ارتفاعه بأكثر من 2٪ يوم الخميس حيث أظهرت بيانات ارتفاع أسعار المستهلكين الأمريكية بأقل من المتوقع في أكتوبر. فيما زادت العقود الآجلة الأمريكية للذهب بنسبة 0.4٪ إلى 1761.40 دولار.
وقال مايكل هيوسون، كبير محللي السوق في CMC Markets UK "لقد أدت أرقام مؤشر أسعار المستهلكين الأضعف من المتوقع أمس إلى تغيير الرواية فيما يتعلق بعوائد السندات، إلى جانب التحول الملحوظ الذي شهدناه من المتحدثين مؤخرا من الاحتياطي الفيدرالي".
وارتفعت أسعار الذهب 4.8٪ حتى الآن هذا الأسبوع، ويرى المتداولون الآن فرصة بنسبة 71.5٪ لرفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر.
ويؤدي ارتفاع أسعار الفائدة إلى زيادة تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائدا، وبالتالي التوقعات بزيادة أقل تعزز المعنويات.
وأضاف هيوسون "إلى جانب الاختراق الفني لأعلى مستويات تسجلت في أكتوبر، أصبح احتمال وصول الذهب إلى 1800 دولار مرجحا بشكل أكبر".
وواصل مؤشر الدولار تراجعاته، منخفضًا إلى أدنى مستوى له منذ نحو ثلاثة أشهر، مما عزز جاذبية الذهب لحائزي العملات الأخرى.
كما نزل عائد السندات الأمريكية لأجل 10 سنوات إلى أدنى مستوى منذ شهر يوم الخميس. هذا وتتحرك أسعار الذهب وعوائد السندات في اتجاهين معاكسين.
ومن الناحية الفنية، يتداول الذهب فوق متوسطي تحركه في 50 يومًا و 100 يومًا، والتي تعتبر إشارة صعودية من قبل المتداولين.
قفزت الأسهم الصينية المدرجة في البورصة الأمريكية بعد أن أجرت بكين تعديلات كبيرة على سياسة "صفر إصابات بكوفيد" الصارمة التي أعاقت نشاط الاقتصاد وأضعفت الشهية تجاه أسهم الدولة.
وقفز صندوق كران شيرز سي إس آي تشينا انترنت (KraneShares CSI China Internet)، وهو منتج متداول في البورصة يضم أكثر من 40 سهمًا صينيًا، بنسبة 5.6٪ في تداولات ما قبل فتح السوق الأمريكية. وانتعشت الأسهم الأكثر تأثرًا بإعادة الفتح الاقتصادي، لتصعد وكالة حجوزات الرحلات عبر الإنترنت تريب دوت كوم Trip.com بنسبة 7.9٪. ومن بين أسهم شركات الإنترنت الرئيسية، صعد كل من علي بابا جروب وجيه دي دوت كوم JD.com بنسبة 4.7٪ على الأقل.
وخفضت الصين الفترة الذي يجب أن يقضيها المسافرون الوافدون في الحجر الصحي وألغت نظامًا يعاقب شركات الطيران على جلب ركاب مصابين بكوفيد إلى الدولة. كما تراجعت أيضًا عن الاختبارات الجماعية ضمن سلسلة من الإجراءات التي تمثل تحولًا رئيسيًا عن سياسة صفر إصابات بكوفيد.
من جانبه، قال أدام مونتانارو، مدير الاستثمار في أسهم الأسواق الناشئة العالمية لدى أبردن Abrdn، من المحتمل أن تكون هذه "لحظة فاصلة، ليعكس الموقف الآخذ في التطور الضرورة الاقتصادية لإعادة الفتح". "ما زلت أتوقع أن تكون إعادة الفتح تدريجية ولكننا نشهد علامات متزايدة تجاهها، ومن المتوقع أن يستمر هذا في أن يكون عاملا معززا للمعنويات".
وجاء الارتفاع في الأسهم الصينية المدرجة في الولايات المتحدة في أعقاب مكاسب قوية في نظيراتها في هونج كونج، حيث أغلق مؤشر هانغ سنغ للتكنولوجيا مرتفعاً بأكثر من 10٪ في أكبر صعود له ليوم واحد منذ مارس. وتعززت المعنويات أيضًا بعد أن أدت بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أضعف من المتوقع يوم الخميس إلى تعزيز الآمال في تخفيف الاحتياطي الفيدرالي وتيرة زيادات أسعار الفائدة.
كما ارتفعت الأسهم الأوروبية المنكشفة إيراداتها على الصين - مثل أسهم شركات المنتجات الفاخرة LVMH و Kering SA. وفي تداولات ما قبل فتح السوق الأمريكية، ربحت أسهم الشركات المشغلة للرحلات البحرية مثل شركة كارنيفال كورب وأسهم شركات القمار بما في ذلك لاس فيجاس ساندز كورب Las Vegas Sands Corp. كذلك ارتفعت الأسهم المرتبطة بالإنفاق الاستهلاكي من شركة نايك Nike Inc. إلى Estee Lauder Cos Inc بأكثر من 1٪.
ويعدّ التخفيف لبعض تدابير مكافحة كوفيد هو مصدر ارتياح لأولئك الذين ينتظرون دفعة للاقتصاد الصيني المتعثر وقطاعه الخاص. وقد تنامى التفاؤل بشأن الأسهم الصينية المتدني قيمتها في الأسابيع الأخيرة وسط تكهنات محمومة بشأن إعادة فتح محتملة.
قفزت أسعار النفط بنحو 3% يوم الجمعة بعد أن خففت السلطات الصحية في الصين ، أكبر مستورد عالمي للخام ، بعض القيود الثقيلة في البلاد بشأن فيروس كورونا.
ارتفعت العقود الاجلة لخام برنت 2.86 دولار أو 3.1% إلى 96.53 دولار للبرميل الساعة 1145 بتوقيت جرينتش ، لتواصل صعودها بنسبة 1.1% في الجلسة السابقة.
وزادت العقود الاجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 2.87 دولار أو 3.3% إلى 89.34 دولار للبرميل بعد صعودها 0.8% في الجلسة السابقة.
تشمل قيود التخفيف تقصير أوقات الحجر الصحي للمخالطين المقربين للحالات والمسافرين الوافدين لمدة يومين ، بالإضافة إلى إلغاء عقوبة على شركات الطيران لجلب الركاب المصابين.
صرح كومرز بنك "الخطوات الصغيرة الأولى نحو تخفيف اللوائح التي أعلنتها الحكومة الصينية هذا الصباح سمحت لأسعار النفط بالارتفاع مرة أخرى ، على الرغم من أن هذا لا يشكل بأي حال من الأحوال خروج عن سياسة البلاد الصارمة المتعلقة بعدم وجود كورونا ، في رأينا ".
كما ارتفعت الأسعار أيضا يوم الجمعة بعد أن عززت بيانات التضخم الأمريكية التي جاءت أقل من المتوقع الآمال بأن الاحتياطي الفيدرالي سوف يبطئ زيادات أسعار الفائدة ، مما يعزز فرص الهبوط الضعيف لأكبر اقتصاد في العالم.
كما عزز ضعف الدولار الأمريكي أسعار النفط لأنه يجعل السلعة أرخص للمشترين الذين يحملون عملات أخرى.
ومع ذلك ، كانت عقود النفط القياسية تتجه نحو انخفاضات أسبوعية بسبب ارتفاع مخزونات النفط الأمريكية ، والمخاوف المستمرة بشأن الطلب على الوقود في الصين وسط ارتفاع في حالات كورونا اليومية.
ارتفع عدد حالات الاصابة بـ كورونا في الصين إلى أعلى مستوياتها منذ الإغلاق في شنغهاي في وقت سابق من هذا العام. أبلغت كل من بكين وتشنغتشو عن حالات يومية قياسية.
إلى جانب طلبات العمل من المنزل التي تقلل التنقل والطلب على الوقود ، ظل السفر عبر الصين ضعيف حيث أراد الناس تجنب خطر الوقوع في الحجر الصحي .
تراجع الدولار يوم الجمعة بعد عمليات بيع حادة خلال الليل عندما جاءت بيانات التضخم الأمريكية اقل من المتوقع ، مما أثار آمال السوق في بلوغ الذروة في أسعار المستهلكين التي قد تخفف من حملة التشديد النقدي القوية للاحتياطي الفيدرالي.
وقفز اليوان أيضا في التداولات الاسيوية بعد الظهر بعد أن خففت السلطات الصحية الصينية بعض قيود كوفيد 19 الثقيلة في البلاد ، بما في ذلك تقصير أوقات الحجر الصحي للمخالطين عن قرب للحالات والمسافرين الوافدين.
صرح موه سيونج سيم ، محلل العملات في بنك سنغافورة: "هذا شيء تم الحديث عنه ، لكن حقيقة قيامهم بذلك هي خطوة في الاتجاه الصحيح فيما يتعلق بضبط سياسة صفر اصابات كورونا".
أعطت أخبار كوفيد 19 الصينية مزيد من الدعم للمعنويات تجاه المخاطرة ، حيث محا الدولار إلى حد كبير محاولته المتواضعة لتعويض بعض خسائره العميقة التي تكبدها خلال الليل في وقت سابق من الجلسة.
واصل اليورو ارتفاعه بنسبة 2% خلال الليل وارتفع أكثر فوق التكافؤ إلى 1.0234 دولار ، وهو أعلى مستوى منذ أغسطس.
أظهرت بيانات التضخم الامريكية أن مؤشر أسعار المستهلكين ارتفع بنسبة 7.7% على أساس سنوي في أكتوبر ، وهو أقل ارتفاع منذ يناير وأقل من التوقعات بزيادة 8%.
انخفض الدولار خلال الليل بعد الإصدار ، وسجل أسوء يوم له مقابل الين الياباني منذ عام 2016 ، بعد أن انخفض بنسبة 3.7%. وقد استعاد منذ ذلك الحين بعض تلك الخسائر وارتفع في آخر مرة بنسبة 0.46% إلى 141.60 ين.
شهد الاسترليني أفضل مكاسب يومية له منذ عام 2017 ، حيث قفز بأكثر من 3% ليلا. وتداول آخر مرة عند 1.1713 دولار.
مقابل سلة من العملات ، انخفض مؤشر الدولار الأمريكي بأكثر من 2% ليلا ، وهو أكبر انخفاض منذ أكثر من عقد. وانخفض 0.22% إلى 107.86 يوم الجمعة.
صرحت كارول كونج ، محللة العملات في بنك الكومنولث في استراليا : "كانت التحركات الليلية في الدولار حادة جدا ... أعتقد أن النتائج في مؤشر أسعار المستهلكين الأمريكي لشهر أكتوبر ستدعم حالة حدوث تحول هبوطي في رفع أسعار الفائدة الفيدرالية في ديسمبر".
تحركت عوائد السندات الأمريكية منخفضة بشكل حاسم خلال الليل حيث قام المستثمرون بتخفيض توقعاتهم ذورة اسعار الفائدة ، مع انخفاض عوائد السندات لاجل 10 اعوام دون 4% إلى أدنى مستوياتها في أكثر من شهر.
تُظهر العقود الاجلة لصناديق الاحتياطي الفيدرالي أن الأسواق تسعر فرصة بنسبة 71.5% لزيادة سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس وفرصة بنسبة 28.5% لزيادة 75 نقطة أساس في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر.
ارتفعت أسعار الذهب يوم الجمعة وفي طريقها لتحقيق أكبر مكاسب أسبوعية لها منذ أكثر من عامين ، حيث عززت البيانات الأمريكية التي تشير إلى تباطؤ التضخم الآمال في أن الاحتياطي الفيدرالي سوف يبطئ زياداته القوية في أسعار الفائدة.
ارتفعت المعاملات الفورية للذهب بنسبة 0.4% عند 1761.73 دولار للاونصة ، الساعة 0610 بتوقيت جرينتش. وارتفعت الاسعار بنسبة 4.7% حتى الان هذا الاسبوع ، متجه لاكبر ارتفاع لها منذ يوليو 2020.
ارتفعت العقود الاجلة للذهب الامريكي بنسبة 0.6% إلى 1764.50 دولار.
انخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.3% ويتجه لأكبر انخفاض أسبوعي له منذ مارس 2020. الدولار الضعيف يجعل الذهب أكثر جاذبية للمشترين في الخارج.
ارتفعت أسعار المستهلكين الامريكية أقل من المتوقع في أكتوبر ، مما يشير إلى تباطؤ التضخم ، الذي رفع الامال في أن يبدأ الاحتياطي الفيدرالي في تقليص زياداته الكبيرة في أسعار الفائدة.
صرح كريستوفر وونج ، استراتيجي العملات في OCBC " قراءة مؤشر أسعار المستهلكين التي جاءت أضعف من المتوقع تدعم حالة حدوث تراجع في وتيرة الزيادات في اجتماع الاحتياطي الفيدرالي في ديسمبر والذي يمكن أن يترجم إلى استئناف اتجاه الدولار هبوطيا ، مما يوفر نافذة للذهب لتحقيق انتعاش معتدل".
واضاف وونج إنه إذا استمرت الانتعاش في السوق ، فقد ترتفع أسعار الذهب بشكل أكبر لتصل إلى نطاق 1762 - 1767 دولار على المدى القريب.
يرى المشاركون في السوق الان فرصة بنسبة 71.5% لزيادة سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في اجتماع ديسمبر للاحتياطي الفيدرالي.
يعتبر الذهب تحوط ضد التضخم ، لكن ارتفاع اسعار الفائدة يزيد من تكلفة الفرصة البديلة لحيازة المعدن الذي لا يدر عائد.
قالت كريستالينا جورجيفا المديرة العامة لصندوق النقد الدولي يوم الخميس إن التحدي الأكبر الذي يواجه محافظي البنوك المركزية الآن هو خفض التضخم.
ارتفعت الفضة بنسبة 1.5% لـ 21.99 دولار للاونصة وتستعد لثاني ارتفاع اسبوعي لها على التوالي.
ارتفع البلاتين 1.8% لـ 105.88 دولار للاونصة ، متجها لاكبر ارتفاع اسبوعي منذ فبراير 2021. وتقدم البلاديوم بنسبة 0.1% لـ 1965.75 دولار.
قفزت المؤشرات الرئيسية لأسهم وول ستريت اليوم الخميس، ليقود مؤشر ناسدك الذي تطغى عليه شركات التقنية المكاسب، بعد أن أظهرت بيانات ارتفاع أسعار المستهلكين بأقل من المتوقع في أكتوبر، مما عزز الآمال بأن يقلص الاحتياطي الفيدرالي حجم زيادات أسعار الفائدة في المستقبل.
ويتجه المؤشران الرئيسيان اس اند بي 500 وناسدك نحو تحقيق أكبر مكاسب لهما بالنسبة المئوية منذ أبريل 2020 حيث أشارت البيانات إلى أقوى دلائل حتى الآن على أن التضخم بدأ في التراجع، مع تسجيل المؤشر السنوي أقل من 8٪ لأول مرة منذ ثمانية أشهر.
وقال مايك زيجمونت، رئيس قسم التداول والبحوث لدى شركة Harvest Volatility Management "إنها أخبار جيدة جدًا لسياسة الاحتياطي الفيدرالي مستقبلًا وتشير إلى أن ما يفعله الفيدرالي كان مناسبًا". "إنها تزيح خطر أن يضطر الفيدرالي إلى الإفراط في التشديد النقدي ويحطم الاقتصاد".
وقد دفعت بيانات التضخم المتداولين إلى تعديل مراهناتهم حول زيادات أسعار الفائدة، حيث قفزت احتمالات رفع سعر الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس في ديسمبر إلى أكثر من 80٪ من 52٪ قبل نشر البيانات.
وأظهرت بيانات منفصلة أن عدد الأمريكيين الذين تقدموا بطلبات جديدة للحصول على إعانات البطالة قد زاد بشكل معتدل الأسبوع الماضي، مما يشير إلى تباطؤ نمو الوظائف.
كما انخفض مؤشر التقلبات VIX، المعروف أيضًا بمقياس الخوف في وول ستريت، إلى أدنى مستوى في شهرين بالقرب من 23.4 نقطة.
وتكبدت المؤشرات الرئيسية في وول ستريت خسائر حادة هذا العام مع تخوف المستثمرين من أن يؤدي رفع البنك المركزي الأمريكي لأسعار الفائدة بحدة للسيطرة على التضخم الأعلى منذ عقود إلى دفع الاقتصاد إلى الركود. ولا يزال مؤشر اس اند بي 500 منخفضًا بنسبة 18.3٪ على أساس سنوي، في طريقه نحو أسوأ أداء سنوي له منذ عام 2008.
وقدمت الأسهم المرتبطة بالنمو والتكنولوجيا دفعة كبيرة للأسواق اليوم الخميس حيث هوت عوائد السندات الأمريكية بعد البيانات.
وارتفعت أسهم الشركات ذات الوزن الثقيل في السوق من بينها تسلا ومايكروسوفت وآبل وأمازون دوت كوم وميتا بلاتفورمز ونفيديا كورب بين 6.0٪ و 10.1٪.
وفي الساعة 5:43 مساءً بتوقيت القاهرة، ارتفع مؤشر داو جونز الصناعي بمقدار 820.97 نقطة أو 2.52٪ إلى 33334.91 نقطة وصعد مؤشر اس اند بي 500 بمقدار 149.48 نقطة أو 3.99٪ إلى 3898.05 نقطة. بينما قفز مؤشر ناسدك المجمع 553.42 نقطة أو 5.35٪ إلى 10906.60 نقطة.
كما ارتفع مؤشر راسل 2000 للشركات الصغيرة بنسبة 5.1٪.
ترنح الدولار بعد أن فاجأ تقرير التضخم الأمريكي اليوم الخميس المتعاملين بنمو أبطأ من المتوقع في الأسعار، مما أثار التكهنات بأن وتيرة زيادات أسعار الفائدة سيتم تخفيفها.
وانخفض مؤشر بلومبرج للدولار بنسبة 1.5٪، ومسجلًا أدنى مستوى منذ 13 سبتمبر، قبل أن يختبر مستوى دعم بالقرب من متوسط تحركه في 100 يوم بعد أن تراجع مؤشر رئيسي للتضخم في أكتوبر بأكثر من المتوقع. وأعطى تقرير مؤشر أسعار المستهلكين الأمل في أن زيادات الأسعار الأسرع منذ عقود تنحسر وتمنح مسؤولي الاحتياطي الفيدرالي مجالًا للتراجع عن الزيادات الحادة في أسعار الفائدة.
ومن شأن وتيرة أبطأ في رفع أسعار الفائدة أن تكبح صعود الدولار هذا العام الذي أضعف بشدة نظرائه من العملات ضمن مجموعة العشر.
وقال بيبان راي، رئيس إستراتيجية تداول العملات في بنك إمبريال الكندي للتجارة "تؤدي القراءة الأضعف من المتوقع لمؤشر أسعار المستهلكين الأساسي إلى قيام الأسواق بإعادة تسعير سعر الفائدة النهائي إلى مستوى أقل". "وهذا يؤدي إلى مزيد من الألم في الوقت الحالي للدولار". ولا يزال يتوقع راي أن يكون سعر الفائدة النهائي قرب 5٪.
وتظهر توقعات السوق الآن أن زيادة بمقدار 50 نقطة أساس في ديسمبر هو الاحتمال الأرجح بكثير من التحرك بمقدار 75 نقطة أساس، مما يخفض فوارق سعر الفائدة مع البنك المركزي الأوروبي وبنك إنجلترا.
وقفزت العملات الأوروبية مقابل الدولار، مع ارتفاع الاسترليني بنسبة 2.7٪ إلى 1.1665 دولار، وهو أعلى مستوى منذ منتصف سبتمبر. وسجلت العملة البريطانية أكبر مكاسبها في يوم واحد مقابل الدولار منذ مارس 2020. فيما ارتفع اليورو بنسبة 1.5٪ إلى 1.1064، وهو أعلى مستوى في نحو شهرين وسط قفزة في أحجام تداول العقود الآجلة لليورو، بينما ارتفع الفرنك السويسري بنسبة 1.7٪ مقابل العملة الخضراء.
من جهتها، قال جين فولي، المحللة لدى رابو بنك في لندن، "من المرجح أن يذكّر الاحتياطي الفيدرالي السوق بأن التضخم الأساسي لا يزال أعلى بثلاث مرات من المستهدف ولا يزال مستمراً، لذا فإن بعض عمليات البيع في الدولار وارتفاع الرغبة في المخاطرة يمكن أن تكون في غير محلها".
تهاوى الدولار أمام الين الياباني اليوم الخميس ليتجه نحو أكبر انخفاض يومي له منذ عام 2016 بعد أن دفعت بيانات مطمئنة للتضخم الأمريكي المستثمرين إلى تقليص فرص مزيد من الزيادات الكبيرة في أسعار الفائدة.
ونزلت العملة الأمريكية 3.3٪ إلى 141.58 ين، وهو أكبر انخفاض لها منذ يونيو 2016. وكانت في أحدث تعاملات منخفضة 3٪ عند 141.95 ين.
وقال المحللون إن حجم الحركة كان سريعًا بما يكفي لإحداث تصفية سريعة لمراكز بيع مفرطة في الين.
وأظهرت بيانات في وقت سابق أن أسعار المستهلكين الأمريكية لم ترتفع بالقدر الذي توقعه البعض، مما وجه تدفقات المستثمرين إلى الأصول التي تنطوي على مخاطر مثل الأسهم، وبعيدًا عن الدولار.
وقد خسر الين 24٪ من قيمته هذا العام مقابل الدولار بسبب السياسة النقدية بالغة التيسير التي تتبعها اليابان.