
جميع البيانات المنشورة من الشركة لا تعد توصية من الشركة باتخاذ قرار استثماري معين،
والشركة غير مسئولة عن أي تبعات قانونية أو قرارات استثمارية أو خسائر تنتج عن استعمال هذه البيانات.
خبرة أكثر من 15 عام في التحليل الأساسي (الإخباري والاقتصادي) لأسواق المال العالمية ومتابعة تطورات الاقتصاد العالمي بالإضافة إلى قرارات البنوك المركزية
قال توماس باركين رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في ريتشموند أن عودة ارتفاع حالات الإصابة بفيروس كورونا في الولايات المتحدة إلى حوالي 50 ألف يومياً زاد من الضبابية حول التوقعات وربما يثني الشركات عن التوظيف أو الاستثمار.
وقال باركين في مؤتمر إفتراضي يوم الأربعاء ترعاه جامعة ويست فيرجينيا "المعدل المرتفع لحالات الإصابة يزيد الضبابية الاقتصادية وهذا يؤثر على رغبة الشركات في التوظيف أو الإنفاق أو الاستثمار". "وإستمرار الإصابات المرتفعة وخطر حدوث موجة ثانية لهما أثار نفسية وعملية" على الشركات والمستهلكين.
وأشار إلى أن قطاعات التصنيع والتكنولوجيا والرعاية الصحية تكافح لإيجاد عاملين، مضيفاً أن البطالة المعدلة للأخذ في الاعتبار المشاركة في سوق العمل تبلغ 11%.
وتباطأ تعافي سوق العمل في الأشهر الأخيرة بعد أن تلاشى أثر إنفاق تحفيز ب3 تريليون دولار لمواجهة تداعيات الفيروس. ومن بين 22 مليون شخصا فقدوا وظائفهم بسبب الوباء، عاد حوالي نصفهم إلى العمل. لكن تعثر خلق وظائف جديدة إذ تراجع إلى 661 ألف في سبتمبر.
وقال باركين أن التنبؤ بمسار التعافي صعب بشكل خاص اليوم "في ظل الضبابية حول الفيروس وعدم اليقين المالي وعدم اليقين السياسي"، والاخير إشارة واضحة إلى الانتخابات الأمريكية القادمة.
ويبدو أن المفاوضات على حزمة تحفيز إضافية بين نانسي بيلوسي رئيسة مجلس النواب ووزير الخزانة ستيفن منوتشن قد تعثرت هذا الأسبوع، ولا يتضح ما إذا كانت ستستأنف.
سجلت مصر فائضاً أولياً في الموازنة قدره 100 مليار جنيه (6.39 مليون دولار) في الربع الأول من السنة المالية 2020-2021، حسبما ذكر مجلس الوزراء في بيان يوم الاربعاء نقلاً عن وزير المالية.
وأطالت الحكومة أيضا أجل إستحقاق دينها إلى 3.2 عام في يونيو من 1.3 عام في نفس الشهر من عام 2013. وتتوقع إطالته إلى 3.8 عام في يونيو 2021، ، حسبما أضاف وزير المالية.
من المتوقع أن تواصل بريطانيا محادثات التجارة مع الاتحاد الأوروبي إلى ما بعد يوم 15 أكتوبر الذي حدده بوريس جونسون كموعد نهائي طالما يشير زعماء التكتل إلى أنهم مستعدون للقيام بمساع أخيرة.
وسيقرر رئيس الوزراء البريطاني ما إذا كان يواصل المفاوضات أم ينسحب منها بعد اجتماع لزعماء الاتحاد الأوروبي يومي الخميس والجمعة، وفق مصدر مطلع على المناقشات.
ومن المرجح أن جونسون سيخبره مستشاروه أن اتفاقاً ممكن التوصل إليه إذا شرع المسؤولون في محادثات مكثفة خلال الأيام المقبلة.
وتعافى الاسترليني على إثر هذه التكهنات من أدنى مستوى في أسبوع.
وبحسب مصادر على دراية بالمفاوضات، يعتبر الجانبان الأن نهاية أكتوبر أو الأيام القليلة الأولى من نوفمبر موعداً نهائياً حقيقياً للتوصل إلى اتفاق.
وستغادر بريطانيا السوق المشتركة والاتحاد الجمركي للتكتل الأوروبي باتفاق أو بدونه عندما تنتهي فترة إنتقالية مدتها 11 شهر يوم 31 ديسمبر—لكن سيتعين أن يوافق البرلمان البريطاني والبرلمانات الأوروبية على أي اتفاق قبل ذلك.
ارتفع الذهب واحد بالمئة يوم الأربعاء متعافياً من انخفاض حاد في الجلسة السابقة، إذ تراجع الدولار وأدت الضبابية المحيطة بالانتخابات الأمريكية وتعافي الاقتصاد العالمي إلى تعزيز جاذبية المعدن النفيس.
وصعد الذهب في المعاملات الفورية 1% إلى 1910.06 دولار للأونصة في الساعة 1354 بتوقيت جرينتش. وزادت العقود الاجلة الأمريكية للذهب 1.1% إلى 1914.70 دولار.
ونزل الدولار مقابل العملات الرئيسية، بينما تراجع أيضا عائد السندات الأمريكية القياسية لأجل عشر سنوات.
وكان خسر المعدن 1.9% يوم الثلاثاء بعد صعود العملة الخضراء في ظل جمود بشأن تحفيز أمريكي.
وقال بارت ميليك، رئيس إستراتجيات تداول السلع لدى تي.دي سيكيورتيز، "مؤشر الدولار منخفض خلال الجلسة، وعائدات السندات منخفضة الذي يدعم الذهب كما نشهد أيضا بعض الشراء لعوامل فنية بسبب أن تصحيح يوم أمس زاد قليلا عن الحد".
وأضاف ميليك "سنحصل على تحفيز بصرف النظر عمن سيفوز بالانتخابات—ديمقراطيون أو جمهوريون...حقيقة الأمر هو أن الولايات المتحدة تحتاج إلى حزمة تحفيز، لكن يبدو مثار شك ما إذا كنا سنحصل على حزمة بشكل حقيقي قبل الانتخابات".
وارتفع الذهب، الذي يعتبر وسيلة تحوط من التضخم وانخفاض قيمة العملة، بنسبة 26% هذا العام وسط مستويات غير مسبوقة من التحفيز العالمي لتخفيف الوطأة الاقتصادية الناجمة عن الجائحة.
ويراقب المستثمرون عن كثب حملة انتخابات الرئاسة الأمريكية إذ تظهر تظهر استطلاعات الرأي تصدر مرشح الحزب الديمقراطي جو بايدن السباق.
دعا كير ستارمر، زعيم حزب العمال المعارض في بريطانيا، إلى إغلاق شامل لمدة أسبوعين أو ثلاثة أسابيع في انجلترا للحد من إنتشار فيروس كورونا.
وبحديثه بعد أن سجلت المملكة المتحدة أكبر زيادة يومية في وفيات فيروس كورونا منذ يونيو، زاد ستارمر الضغط على حكومة بوريس جونسون لإتخاذ إجراء أكثر صرامة لمكافحة المرض.
وقال ستارمر في مؤتمر صحفي متلفز "إذا تحركنا الأن وإذا إتبعنا العلم وأغلقنا، يمكننا السيطرة على هذا الفيروس". "وإذا لم نفعل ذلك، من الممكن أن نسير نائمين نحو شتاء طويل وقاتم".
وأظهرت أرقام رسمية يوم الثلاثاء أن 143 شخصا توفوا خلال 28 يوماً من ثبوت إصابتهم بكوفيد-19، ليصل إجمالي حصيلة الوفيات إلى 43 ألفا و18 حالة. وهذه أكبر حصيلة يومية منذ العاشر من يونيو، وفق البيانات الحكومية.
وقال ستارمر أنه بموجب مقترحه، ستبقى المدارس مفتوحة لكن ستغلق الأنشطة التجارية غير الأساسية وسيقتصر إختلاط الأسر على أسرتين وتغلق المطاعم والحانات. وأضاف أن هذا سيتطلب أن يكون مصحوباً بدعم مالي حكومي كبير.
وأظهرت أرقام منفصلة يوم الثلاثاء أن هناك 3905 مريض بكوفيد-19 في المستشفيات في انجلترا، في زيادة من 2783 في الأسبوع السابق. وكان هناك حوالي 441 مريض بكوفيد على آسرة تنفس صناعي مقارنة مع 349 قبل أسبوع.
وأعلن رئيس الوزراء بوريس جونسون يوم الاثنين أن الحانات ستغلق في الأجزاء الأشد تضرراً في انجلترا للسيطرة على الوباء، وأنه يأمل بتجنب إغلاق كامل جديد على مستوى الدولة.
سجلت الولايات المتحدة أكثر من 41 ألف حالة إصابة جديدة بفيروس كورونا، بينما شهدت المستشفيات في أنحاء كثيرة من الدولة قفزة في أعداد المرضى المصابين بالمرض المعدي.
وتصل أرقام يوم الاثنين بالعدد الإجمالي للأشخاص الذين تأكد إصابتهم بفيروس كورونا في الولايات المتحدة إلى أكثر من 7.8 مليون، وفق بيانات جمعتها جامعة جونز هوبكينز. وتخطت حصيلة الوفيات حاجز ال 215 ألف.
ويبلغ عدد مرضى الفيروس في المستشفيات الأمريكية أعلى مستوى له منذ الثاني من سبتمبر، بحسب بيانات من "مشروع تعقب كوفيد". وحتى يوم الاثنين، كان هناك 35 ألفا و56 مريضاً يتلقى العلاج في مستشفيات عبر الدولة، بزيادة 16% عن المستوى قبل أسبوع. وبينما يرتفع معدل دخول المرضى إلى المستشفيات، إلا أنه لا زال دون أعلى مستويات تسجلت في يوليو عند زاد العدد عن 59 ألف.
وعلى الرغم من ارتفاع عدد المرضى في المستشفيات، غير أن الوفيات الأمريكية واصلت تراجعاتها. وتتأخر عادة الوفيات عن حالات الإصابة الجديدة ودخول المستشفيات في ضوء دورة أعراض المرض. وتسجلت 317 حالة وفاة جديدة يوم الاثنين في انخفاض من 398 قبل يوم. ويستقر متوسط سبعة أيام للوفيات اليومية الناتجة عن كوفيد-19 حول 700 منذ حوالي ثلاثة أسابيع، في انخفاض من حوالي ألف قبل شهرين.
قلصت منظمة أوبك تقديراتها لحجم النفط الخام الذي ستحتاج ضخه في العام القادم، قبل أيام من اجتماع مقرر للوزراء من أجل تقييم تأثير قيود الإنتاج على الأسواق العالمية.
وخفضت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) توقعاتها للإنتاج حيث يتحمل منتجون منافسون في الولايات المتحدة تأثير انخفاض الاسعار ومع استمرار تأثير جائحة فيروس كورونا على الطلب العالمي.
ومن المقرر أن تعقد المنظمة وحلفاؤها اجتماع مراقبة يوم الاثنين لمناقشة ما إذا كانت تخفيضات الإنتاج غير المسبوقة التي قاموا بها هذا العام تتمكن من إستعادة التوازن للسوق العالمية.
ومن المقرر أن يخفف التحالف، بقيادة السعودية وروسيا، القيود في بداية العام القادم ويستعيد بعض الإمدادات الإضافية، لكن يزداد قلق المندوبين حول ما إذا كانت السوق قادرة على إستيعاب كميات إضافية من الخام.
وبالمقارنة مع تقرير الشهر الماضي، قلصت المنظمة تقديراتها للإنتاج الذي ستحتاج تقديمه هذا الربع السنوي بمقدار 900 ألف برميل يومياً، إلى 27.46 مليون يومياً. وكان جرى تخفيض أكبر في سبتمبر. وتضخ أوبك كميات أقل بكثير من هذا المستوى من أجل تطبيق اتفاق تقليص الإنتاج.
وزادت توقعات الإنتاج خارج المنظمة لنفس الفترة بواقع 680 ألف برميل يومياً، متمركز أغلب هذه الكمية في الولايات المتحدة. وخفضت أوبك تقديراتها للطلب العالمي للربع السنوي ب220 ألف برميل يومياً. ولعام 2021، جرى خفض الطلب على إمدادات أوبك ب230 ألف برميل يومياً إلى 27.93 مليون.
تعثرت الأسهم الأمريكية يوم الثلاثاء تحت ضغط من تقارير نتائج أعمال متباينة لشركات تتنوع من شركات طيران إلى بنوك.
وانخفض مؤشر داو جونز الصناعي 49 نقطة أو 0.2% إلى 28788 نقطة بعد وقت قصير من بدء التعاملات. وخسر مؤشر ستاندرد اند بورز 500 نسبة 0.2% ونزل مؤشر ناسدك المجمع أقل من 0.1%.
ويسيطر الغموض بشأن موجة ثانية من حالات الإصابة بفيروس كورونا ومدى اضطرار الحكومات إلى تجديد فرض قيود للسيطرة على إنتشار الفيروس على أذهان المستثمرين مع إنطلاق موسم أرباح الشركات في الربع الثالث يوم الثلاثاء.
وهبطت أسهم شركة دلتا إير لاينز بنسبة 2.6% بعد أن سجلت انخفاضاً حاداً في المبيعات خلال الربع السنوي الأخير وحذرت شركة الطيران من أن فيروس كورونا المستجد سيقلص على الأرجح الطلب على السفر لسنوات قادمة.
وتراجعت أسهم شركات طيران أخرى بالتوازي مع هبوط أمريكان إير لاينز 3.9% ويونيتد إيرلاينز هولدينجز 2.4%.
وتعرضت أيضا أسهم مؤسسات مالية لضغوط بعد صدور سلسلة من نتائج الأعمال.
وهبط سهم بنك جي بي مورجان 1% بعد أن أعلن أرباحاً فاقت التوقعات، لكن قال أيضا أنه سيمدد تعليق إعادة شراء أسهم حتى نهاية الربع الرابع على الأقل. وخسرت أسهم سيتي جروب 1% بعدما أعلن البنك انخفاض أرباحه 34% بالمقارنة مع نفس الفترة من العام الماضي.
وخالفت شركة بلاك روك هذا الاتجاه لترتفع أسهمها 3.6% بعدما حققت أرباحاً في الربع الثالث فاقت التوقعات وارتفعت أيضا إيراداتها أكثر من المتوقع.
وأثرت ايضا أخبار حول لقاحات محتملة لفيروس كورونا على الأسواق يوم الثلاثاء.
فهبطت أسهم جونسون اند جونسون 1.6% بعد أن أوقفت تجارب لقاح لفيروس كورونا بسبب إصابة متطوع بإعياء مفاجيء مما أثار تكهنات جديدة حول متى ستصبح جرعات تحصين متاحة على نطاق واسع.
ألقى مسؤولون في بريطانيا والاتحاد الأوروبي باللوم على بعضهما البعض في الفشل في التوصل إلى حل وسط حيث لم يحرزوا تقدماً يذكر نحو اتفاق تجاري قبل موعد نهائي مهم هذا الأسبوع.
وقال ميشال بارنيه كبير مفاوضي التكتل الأوروبي، في حديث له في اجتماع لوزراء الشؤون الأوروبية للاتحاد الأوروبي في لوكسمبورج يوم الثلاثاء، أن المحادثات لم تحرز تقدماً بالقدر الكافي الذي يسمح لهم بالدخول في المرحلة النهائية من المحادثات المكثفة، التي تسمى بالنفق، وفق مسؤولين على دراية بالمناقشات.
ورد المتحدث باسم بوريس جونسون قائلاً أن المملكة المتحدة "جاهزة ومستعدة" لمغادرة السوق المشتركة بدون اتفاق، وهي نتيجة قال أنها "لا تثير خوفاً".
وهبط الاسترليني 0.7% مقابل الدولار ليتداول عند 1.2971 دولار وهو أدنى مستوى منذ يوم الجمعة.
ويهدد رئيس الوزراء بالإنسحاب من المفاوضات يوم الخميس ما لم يتضح أن اتفاقاً ممكن التوصل إليه. وبينما تستمر المناقشات بين مسؤولي بريطانيا والاتحاد الأوروبي في بروكسل، يتفق الجانبان على أن الوقت ينفد—لكن يختلفان حول من يجب أن يقدم التنازلات الأولى حول حقوق الصيد ومساعدات الدولة للشركات وألية تنفيذ أي اتفاق، وهي العقبات الثلاثة الرئيسية أمام اتفاق.
وسيجري جونسون اتصالاً برئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين يوم الاربعاء لمناقشة محادثات البريكست، بحسب مصدر مطلع على الأمر.
انخفض الذهب مجدداً دون 1900 دولار للأونصة يوم الثلاثاء مع غياب سبب يذكر لمواصلة مكاسب استمرت لثلاث جلسات إذ تلاشت الأمال بحزمة تحفيز مالي أمريكية ونالت قوة الدولار من جاذبية المعدن النفيس.
ولكن يبقى عدد من المستثمرين متفائلين بشأن حظوظ المعدن على المدى الطويل وسط أوجه عدم يقين مستمرة حول السياسة والتوقعات بأن مستويات عجز أكبر في ميزانيات الحكومات ستدعم أسعار الذهب ومعادن نفيسة أخرى.
وخسرت العقود الاجلة للذهب تسليم ديسمبر 37.90 دولار أو 1.9% إلى 1891 دولار للأونصة بعد تحقيق مكاسب في كل من جلسات التداول الثلاث الماضية.
وتراقب الأسواق عن كثب سباق انتخابات الرئاسة الأمريكية في 2020 بين المنافس الديمقراطي ونائب الرئيس السابق جو بايدن والرئيس الحالي دونالد ترامب مع تأخر الأخير بفارق كبير في استطلاعات الرأي مؤخراً على مستوى الدولة قبل حوالي ثلاثة أسابيع على الانتخابات. ويتوقع المستثمرون قدوم حزمة تحفيز مالي تساعد في تخفيف الضغط الاقتصادي الناتج عن جائحة فيروس كورونا بغض النظر عن الشخص الذي سيجلس في المكتب البيضاوي لكن ربما تكون الحزمة أكبر إذا جاء فوز بايدن مصحوباً بفوز عريض للديمقراطيين—وهو أمر سيكون على الأرجح داعماً للذهب.
ويرى خبراء أن الدلائل على ارتفاع حالات الإصابة بكوفيد-19 في أنحاء عديدة من العالم وإعادة تطبيق بعض إجراءات التباعد الاجتماعي للحد من إنتشار المرض المعدي المميت قد يعزز قيمة المعدن.
وكان ايضا توقف تجربة على لقاح تجريها جونسون اند جونسون محل اهتمام المستثمرين إذ يسلط الضوء على تحديات طرح لقاح فعال ضد المرض في السوق.
كما يقول خبراء أن ارتفاع الدولار مؤخرا وإقتراب أسواق الأسهم الأمريكية من مستويات قياسية مرتفعة يشكلان عبئاً على أسعار الذهب.
وارتفع مؤشر الدولار 0.5% يوم الثلاثاء وربح نفس النسبة تقريباً حتى الأن هذا الأسبوع. وتؤدي قوة الدولار إلى جعل الذهب المقوم بالدولار أغلى سعراً على حائزي العملات الأخرى.